السقوط - 19 جزء

Story Info
السقوط - 19 جزء
40.6k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

" السقوط "

الجزء الأول

لا اعلم كيف حدث كل ذلك وكيف انسقت وراء شهوتي الي هذا الحد وبهذه السهولة ، اسمي نهي عندي ٣٥ سنة تزوجت قبل ان احمل لقب عانس بشكل نهائي من طارق زوجي الذي يكبرني بعشر سنوات ، كان زواجاً تقليدياً بكل تفاصيله عن طريق ترشيح الاصدقاء والاقارب وتم بشكل سريع يخلو من اي عاطفة او احاسيس لها معني ، زوجي عاني كثيراً حتي استطاع تدبير نفقات الزواج وتم ترشيحي له لكبر سني وجمالي المتواضع وكانت هذه الاسباب كفيله ان اوافق علي زوج يكبرني بعشر سنوات ذو نظارة طبيه غليظة وجسد مترهل وملامح تخلو من اي جمال او جاذبية ، لم اكن قصيرة او طويلة ، انا من النوع المتوسط طولا ذات بشرة بيضاء وحواجب ثقيلة ، لم اكن صاحبة جمال يلفت الانظار او حتي جعلني يوماً طرفاً في قصة عاطفية طوال حياتي ، فقط كنت املك جسداً به كثير من مواطن الجمال والانوثة فقط عند هؤلاء الذي تعجبهم اجساد الاجنبيات النحيفات فاحمل نهدين اقوياء مرتفعين مشدودين يظنهم من يراهم من السليكون لشدة ارتفاعهم وشموخهم رغم توسط حجمهم ، ومؤخرة لا تقل جمالاً ولا تتبتعد كثيراً عن هذا الوصف فهي شديدة الاستدارة رغم حجمها المتوسط دون اي ترهل فقط تبرز للخا

رج رغم نحافتي الواضحة حتي اني دائما كنت اعاني من انحشار ملابسي داخلها كلما جلست ووقفت ، لكن كل انوثتي لم تكن يوماً محل اهتمام من احد نظراً لاني محجبة وملابسي دائما واسعة وطويلة ولان جمال الوجه هو اول ما يلفت الانتباه ويجعل الاعين تفتش عن باقي التفاصيل ، كنت واحدة من ثلاثة شقيقات انا اصغرهم وولد واحد انجبته امي في سن متأخرة فمازال طالباً متعثراً لم يجتاز المرحلة الثانوية بعد ، درست بشكل اعتيادي حتي تخرجت في كلية الاداب قسم فرنساوي وعملت اكثر من مرة مدرسة بالحصة في اكثر من مدرسة حتي تزوجت وانتقلت مع زوجي لشقته المتوسطة والتي يصفها دائما انها شقي عمره في احدي المدن الجديدة في عمارة من ثلاث طوابق بثلاث شقق كانت شقتنا في الدور الارضي وبذلك نمتلك بها الحديقة الصغيرة خارجها ، في الدور الثاني شقة مغلقة يمتلكها شاب يعمل بالخليج لم يحضرها يوماً ، فقط والده عم محمود يأتي كل يومين او ثلاثة يفتحها ويجلس بها ساعة او اثنتان ثم يرحل بغرض الاطمئنان وشغل وقته بعد بلوغه سن المعاش ، في الدور الثالث والاخير يسكن الاستاذ عاصم وهو زميل زوجي في العمل ويكبره بعدة سنوات ومتزوج من مدام سماح والتي تكبرني بخمس سنوات وت

عمل باحد البنوك وهي ممتلئة جدا بيضاء البشرة بشدة وتشبه زوجي في نظارتها السميكة ، ولهم ولد وحيد وليد والذي تجاوز الخمسة عشر عام بقليل في الصف الثالث الإعدادي ، كان زوجي ممتناً لعاصم جدا لانه من ساعده علي ايجاد الشقة ولانه زميله بالعمل في شركة المقاولات الخاصة التي يعملون بها ، لذا كانت اسرته هي بمثابة الاهل لنا في هذا المكان مما سمح لابنهم وليد الشقي ان يستغل هذا ويفسد حديقتنا دائماً بلعب الكرة ليل نهار وسقوطها عندنا ، مر عام كامل منذ زواجنا وقدومنا لشقتنا ، لم اجد مدرسة تحتاجني للعمل رغم بحثي المستمر وعانيت اشد معاناة من الوحدة القاتلة والملل فزوجي يخرج صباحاً ولا يعود قبل التاسعة او العاشرة مساءاً منهك متعب يتناول عشاءه ثم يغط في النوم كأنه جثة ، حتي يوم أجازته كان يقضيه في النوم بحجة حاجته للراحة من ارهاق العمل طوال الاسبوع ، لم يشغله عدم حدوث حمل علي عكس كل من تأخر في الزواج بل كان يقول ان كل شئ باوان ولم اجد احد من اهله يهتم او يشغله الموضوع فلا يوجد من اسرته سوي اخته الاكبر والتي تسكن في اقصي الجنوب في الصعيد مع زوجها واولادها ، لم يكن طارق شهوانياً او مشغول بحياتنا الجنسية فقط كان يكت

في بلقاء سريع عابر ليلة الجمعة دون اي تفاصيل تذكر سوي قبلات معدودة متناثرة ثم جماع تقليدي لدقائق وكأنه يؤدي مهمة موكلة له ، لم اكن صاحبة تجربة من اي نوع فلم يلمسني احد سوي تلك المرات المتباعدة التي يلامس احدهم جسدي في المواصلات فتشتعل شهوتي واطفئها بيدي عندما اعود للمنزل ، كنت من هذا النوع المدمن للنت والبحث والمعرفة وبديهياً كنت اقرأ الكثير والكثير عن الجنس واشاهد الافلام والصور من قبل زواجي بكثير وكنت اتخيل اني سأعيش كل ذلك عند زواجي ولكن طارق خيب رجائي حتي اني لم ارتدي له شيئاً مما اشتريت من ملابس النوم المثيرة ، كنت مفتونة باللانجيري ولسنوات كنت اشتري واحتفظ بهم لزواجي واكثر ما كان يجذبني تلك الانواع التي لا تعد قمصان نوم او بيبي دول لكنها صممت للإغراء والإغواء والتي تسوق تحت مسمي لانجيري تنكري ، فكنت املك منها الكثير

( الخادمة - الممرضة - القطة - السجينة.... الخ ) وكذلك عشرات الشورتات المغرية والبناطيل الليكرا والفيزون والشيفون والعبايات المخصصة للإغراء ، كنت موقنة اني لست جميلة بالشكل الكافي لذا وجب علي التفنن في الاغواء حتي تستوي كفتي الميزان ، رغبة تسكن بداخلي منذ القدم في التع

ري وان يشاهد احدهم مفاتني ، لسنوات كنت ادمن ذلك كأنه تعويض لجسدي عن حرمانه وعدم وجود من يروي عطشه ، كنت احب ان اظهر شئ من جسدي بشكل عفوي غير معلن وتتعرق يداي وترتعش اطرافي وتزداد ضربات قلبي حتي اسمعها وانا افعل ذلك وتجتاح اللذة والشهوة كل كياني ، فعلت ذلك قبل زواجي مع جاري ساكن الشقة المقابلة في منزل اسرتي فكنت انحني في غرفتي واجعله يري مؤخرتي في بنطلون شديد الضيق او اطرافها وانا ارتدي هوت شورت لا يستطيع اخفائها بالكلية ، او تلك الباديهات التي تظهر نهداي وتكورهم وانا انحني افعل اي شئ ، لم يدرك جاري شئ لانها كانت مرات متباعدة ولحظية فلم ينتج عنها اي شئ يفزعني او يضرني ، الجلوس وحيدة من الثامنة صباحاً بعد خروج زوجي وحتي التاسعة مساءاً كاد ان يصيبني بالجنون فلم اكن اجد ما افعله ، حتي خروجي والذهاب لبيتنا كان اختياراً صعباً نظراً لبعد المسافة ، قليلا ما كنت اجد منفس وحيد في مجالسة جارتي سماح يوم الجمعة او السبت او نذهب سوياً لشراء احتياجات المنزل لكنها لم تكن مسلية بالمرة فقد كانت مثل الجميع رتيبة تقليدية قليلة الكلام منشغلة طوال الوقت بابنها الشقي ومتابعة اموره ، كنت اجلس بالساعات امام اللاب تو

ب او ممسكة بهاتفي لا افعل شئ مهم او ضروري ، فقط اعوض حرماني وخيبة املي بمشاهدة الافلام الجنسية واعيش في خيالاتي وانا اتخيلني تلك المرأة التي يرتشف عسلها هذا وذاك ، كنت اعد مقتناياتي من الملابس المثيرة لأستخدمها مع زوجي بعد مرور بعض الوقت بعدما نعتاد علي بعضنا البعض ويزول الخجل بيننا تماماً لكن عزوفه وزهده في لم يجعلني اصل ابداً لهذا اليوم الذي اصول وأجول أمامه بكنوزي الكثيرة ، كنت أستعيض عن ذلك بعد مرور عدة أشهر كنوع من كسر روتين وحدتي وإرضاءاً لشهوتي التي فتح لها زوجي الباب ولم يقف كثيراً أمامه فقد مر سريعاً دون اي شعور بالذنب او التقصير ، إعتدت أن أنهي اعمال المنزل صباحاً بعد خروج طارق ثم اجلس اتصفح النت ثم اخذ رحلتي اليومية في إرتداء ملابسي المحرومة من ان يراها احد واظل اتحرك بها واضع الميكب الصارخ كأني عاهرة متمرسة تقف تدخن سيجارتها في إحد اركان الحانات الرخيصة المبتذلة ، اصبحت اغرق في تخيلاتي اكثر واكثر حتي اني كنت احيانا اتخيل وجود احدهم في موقف ما واخاطبه وافتعل معه قصة قصيرة تؤدي في النهاية ان يفترس جسدي الجائع وينال من كل سنتيمتر فيه ، كثيراً ما حدثتني نفسي ان انفتح علي عالم النت الك

بير وان اقيم علاقات مع من يعجبني لكن لادراكي وما جنيته من سنوات متابعة كنت اعلم ما ينتظرني من خطر قد يدمر حياتي ويقضي علي سمعتي ويستطيع احدهم ان يبتزني او يسيطر علي معلوماتي ويخترقها لضعف معرفتي بعالم القرصنة والحماية ، فقط التخيلات هي اقصي ما بوسعي الحصول عليه بشكل آمن ،

كان لشقتي بلكونة متوسطة نستطيع المرور منها للحديقة تتوسط الشقة تماما وكثيراً ما كنت اجلس بها وحدي يحجب عني السور رؤية الخارج فأكتفي بمتابعة حركة اغصان الاشجار الصغيرة او مطاردة بين قط واحدي الفراشات ، كذلك كنت اشاهد من يدخل بنايتنا عند مروره من البوابة الرئيسيه فكان للبناية مدخل لسلمها الرئيسي المؤدي لباقي الادوار ومدخل خاص صغير لحديقتنا ، كان جارنا عاصم وزوجته سماح يدخلون ويخرجون مرة واحدة في اليوم مثل زوجي مرة للذهاب للعمل واخري للعودة ، وعم محمود الذي يأتي بشكل عشوائي كل يومين او ثلاثة ويلوح لي بيده لتحيتي ( ازيك يا ست الكل ) وعند خروجه ان وجدني ( مش عايزه حاجة يا مدام ، سلميلي علي الاستاذ طارق ) ، كان رجلاً بشوشاً مجاملاً ذو جسد نحيف جداً ووجه وسيم صغير جعله يبدو اصغر بكثير من رجل تخطي الستين عاماً ، فقط وليد هذا الصبي

الشقي الذي كان كثير الدخول والخروج طوال اليوم ، لم يكن يحضر لبنايتنا غرباء اطلاقاً سوي بعض الباعة الجائلين ممن يروجون لبضائعهم من خارج البناية او احد عمال الدليفري وجامع القمامة سيد وكان شاباً صغيراً أظنه فى العشرين من عمره ضخماً ذو جسد سمين وكرش كبير ووجه ممتلئ له خدود محمرة اللون لشدة بياضه وشارب كثيف يكاد يخفى شفته العلوية تبدو عليه علامات البلاهة من هؤلاء الذي نطلق عليهم ( مخه علي قده ) ، حتي انه كان كثير التلعثم فيناديني احياناً باستاذ بدلاً من استاذة او مدام او ان تقع منه القمامة اكثر من مرة وهو يضعها في صندوقه المتحرك قبل أن ينقلها لتروسيكل يقوده هو وهو يتنقل لاتمام عمله وكان يأتي لنا مرة كل يومين ، كانت غرفتي في الجانب الايمن للبناية يسارها حائط السور الطويل وبها نافذة كبيرة الحجم تطل علي الحديقة ولكن لا يراها من يمر من المدخل الرئيسي ولا من أى مكان أخر ، كنت اقف كثيراً في تلك النافذة استند بساعدي عليها فلا يظهر غير نصفي العلوي حتي اخر بطني تقريباً ولا ارتدي اي شئ علي الاطلاق فوق نصفي الاسفل وانا اتخيل ان احد يراني من نافذة الجيران ولكن في الحقيقة لا يوجد نافذة فالحائط الكبير يحجب عني

اي شئ ، كنت اقف هكذا مستمتعة بتعري نصفي السفلي وان اداعبه باصابعي حتي تأتي شهوتي ، كان يثيرني جدا وقوفي بهذا الشكل ارتدي حجابي واحكم وضعه وملابس مقفولة محتشمة ولا شئ اطلاقاً من الاسفل حتي اني كنت اظل اهز مؤخرتي كأني ارقص وانا بهذا الوضع او احك عانتي بالحائط أو ان اخلع بلوزتى واستند بصدرى عارياً على النافذة ،

كنت اعلم مواعيد حضور سيد فقد كان يأتي في تمام التاسعة صباحاً تقريباً وكنت اضع له حقائب القمامة السوداء بجوار باب الشقة قبلها بنصف ساعة بعد نزول طارق ، كنت اسمع وقع اقدامه وما يحدثه من ضوضاء لسوء فهمه وتصرفه وبدانته فقد كان يضع صندوقه امام شقتي ويفرغ قمامتي ثم يصعد ويحضر القمامة من شقة سماح في الدور الاخير وشقة عم محمود ان وجدت ثم ينزل ويفرغها ويرحل ، لم يكن يشغلني علي اي حال فلم اكن اخرج له سوي مرة واحدة كل شهر لاعطيه الشهرية او بالصدفة ان كنت اجلس في الحديقة او اهم بالخروج في نفس وقت حضوره ، لذا كنت احيانا امارس هواياتي الغريبة وارتدي ملابسي العاهرة دون خوف او اضطراب لانه لن يراني احد ، حتي ذلك اليوم الذي كنت ارتدي فيه بادي ابيض خفيف جدا ولا ارتدي تحته شئ وبنطلون ليجن نبيتي من النوع

شديد الضيق وخفيف والاهم انه كان قصير جدا من اعلاه فلا يستطيع ان يغطي كل مؤخرتي فيظهر اعلاها وبداية الشق وانا في حالة الوقف وكنت عند اي حركه يتحرك وانا امشي ويبدأ في النزول حتي تتعري مؤخرتي تماما وفرجي من الامام ، كنت ارتدي هذا الطقم واتخيل ان احد يراني وانا اعمل بالمنزل ويسقط عني بنطلوني مع حركتي ويتجسس علي وهو يري مؤخرتي البيضاء وتشتعل شهوته ، شعرت بحركة سيد بالخارج وهو يفرغ القمامة بصندوقه ثم وقع اقدامه صاعداً لاعلي ، دقيقتان وسمعت صوت ارتطام بعد نزوله فجريت علي الباب انظر من العين السحرية لاري ماذا حدث فوجدته قد اوقع صندوقه ويعيد لملمة القمامة من جديد ولكنه ترك اتساخاً امام الباب فعلي ما يبدو كان يوجد بالصندوق اشياء سائلة ، اشتعل غضبي لحماقته وبروده وما سببه من اتساخ ففتحت الباب وانا اداري جسدي خلفه حتي لا يراني

مش تحاسب يابني!!! كده بهدلت المدخل

لوي شفتيه بغباء وهو يحرك قدمه يزيح الاتساخ بحذائه القديم متخيلاً انه ينظفه بهذه الطريقة

حقك عليا يا ست ، مكنش قصدي هاتي المقشة واني هانضفهالك

اشرت له بيدي وانا مازلت غاضبه

لأ امشي انت بس ، انا هاعملها وكفاية اللي بتعمله برجلك ده بهدلت ا

لدنيا اكتر

امسك بصندوقه يحركه وهو يدلدل رأسه مغادراً

انتظرت حتي غادر البناية تماماً ثم احضرت المساحة واناء من الماء المخلوط بالصابون وخرجت لانظف ما احدثه حتي لا تحدث رائحة وتمتلئ الشقة بالذباب ، كنت اعلم انه لا يوجد احد فبنايتنا تبدو مهجورة لقلة ساكنيها ولاني لن استغرق في عملي سوا ثلاث دقائق وجدتني لست بحاجة ان اغير ملابسي ، سكبت الماء فوق البقعة المتسخة واخذت انظفها بالمساحة وظهري للمدخل وسرت قشعريرة بجسدي فأنا افعلها حقاً وليس خيالاً اصنعه وحدي فأشعر ان البنطلون يتحرك بحركتي واخر ظهري عاري ونصف مؤخرتي تقريباً ، اشتدت بي الشهوة والمتعة حتي شعرت بهياج شديد فهذه اول مرة افعلها خارج جدران شقتي حتي شق رأسي وسمعي صوت عم محمود وكأنه دوي إنفجار قنبلة كبيرة الحجم حتي اني انتفضت بشدة فشعرت وكأني قفزت للأعلي قرابة المتر من شدة الفزع وانا ادرك وجوده خلفي

احم احم... صباح الخير يا ست الكل

كدت افقد وعيي وشعرت بدوار شديد اجتاحني وانا انظر اليه وانا محمرة الوجه كأني علي وشك الموت اطالع وجهه النحيف ويبدو عليه الاضطراب الشديد والاحراج فقد رأي نصف مؤخرتي بكل وضوح ، وكأني احرك جبلاً استطعت جاهدة جعل لساني

يرد تحيته بثقل شديد

صصصصباح خخـ الخخخخير

لم اعرف ما علي فعله فأنا اقف امامه شبه عارية وجسدي ينتفض من الفزع وهو متلعثماً متوتراً زائغ الأعين يحاول ان يشيح بصره عن وجهي حتي لا تتلاقي أعيننا فيسقط نظره علي بطني وعانتي المكشوفة حتي بداية فرجي فقد تحرك بنطلوني اللعين من الامام كما فعلها من الخلف وكشف عن مؤخرتي ، دقيقة مرت كأنها سنوات قبل ان ازيح اشيائي مفسحه له الطريق للصعود وهو يتمتم

مش عايزه حاجة يا ست الكل

لأجيبه وانا مازلت ارتجف واحاول ان اشفط بطني وانكمش حتي يغطي البادي القصير جزء اكبر من جسدي فلم يفعل هذا شئ سوي المزيد من السقوط للبنطلون حتي ظننته سيترك خصري تماماً ويسقط ارضاً ليري العجوز فرجي بكل تفاصيله بسوائل شهوتي التي اشعر بها تسيل فوق افخاذي

شكراً يا عم مممحاممود

ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة وكأني كنت اعدو لساعات دون توقف ، دارت الدنيا برأسي وانا اصارع بين شعوري بالخجل العارم وبين شهوتي التي اصبحت كبركان انفجر بين ثنايا جسدي واشعلت كل جسدي لم اظن ان احداً سيراني هكذا وبكل هذا القرب فقد كان يبعد عني بمسافة اقل من النصف متر فوجدتني لا ارادياً

اخلع البادي وأزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتي ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.

الجزء الثاني

لا اعلم كم مر عليّ من وقت وانا علي حالي ممدة علي الأرض خلف باب شقتي عارية بين المتيقظة والغائبة عن الوعي ، ساعة... ساعتين... أو أكثر ؟!!

لا اعرف ما هي مشاعري علي وجه التحديد فمن المستحيل ان اكون اشتهي هذا العجوز ضئيل الجسد وخصوصاً اني لم اسعي لإغوائه او اثارته ، اثارته ؟!!!!!! لماذا لم افكر في ذلك ؟!! هل اثاره ما رأي من جسدي ام انه فقط صدمه ما وجدني عليه ؟!!! اعلم ان جسدي ليس من هذا النوع الدسم المثير الذي يخطف العقول ويسال له اللعاب ، رشيقة بل نحيفة فقط نهد لولا وقوفه وارتفاعه لاصبح مجرد بروز في جسدي ، ومؤخرتي الصغيرة التي لولا شدة وغرابة استدارتها وبروزها بشدة بهذا الانحناء للداخل اسفل ظهري لاصبحت كأنها لصبية صغيرة لم تبلغ الحلم بعد ، ولكن رؤية المخفي اياً كان له وقع في النف

وس ، لقد رأي مني الكثير بفضل هذا العهر الذي كنت ارتديه ، صدري ظهر نصفه وبطني وظهري وأغلب مؤخرتي حتي اني أخشي انه استطاع ان يري هذا الثقب في تجويفها الطولي ، بماذا يفكر الان ؟!! هل يفكر فيّ وفي جسدي ؟ هل يظنها مجرد حادثة عابرة ساقه قدره لها ام يحدث نفسه الان اني ساقطة مستهترة منفلتة الاخلاق ؟!!! الافكار تعصف برأسي ولا يزيدني التفكير الا المزيد من الحيرة والقلق ، لكني برغم كل ذلك اشعر بعاصفة من اللذة تتمكن مني فها انا ذا بعد عام من الزواج والجنس المباح اشعر بالمتعة لاول مرة واصل لذروتي فمازالت انقباضات فرجي متصلة حتي اني اشعر بألم في اسفل بطني من شدة انزالي وتكراره ، اخرجني من تفكيري صوت اقدام تأتي من اعلي السلم ، انه هو بلا شك يغادر كعادته ، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخري فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق ، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه ولم تفعل يدي بين سيقاني شيئاً سوي اعادة شهوتي للاشتعال بسبب تلك الرعشة التي تجتاحها ، الصوت يقترب ويقترب وخيل الي اني ساسقط مغشية علي من هول قلقي وتوتري حتي توقف الصوت تماما خلف ظهري ، انه يقف بالخارج لا يفص

ل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء شهوتي ، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل ؟ هل اتي لينال من جسدي ؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته ؟

حاولت الحركة ولكني تعثرت حتي كدت ان قع بسبب بنطلوني الذي مازال عالقاً بقدمي فلم اكن نزعته عني تماماً ، رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه علي عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع

ميييين ؟

ليأتي صوته منخفضاً بشكل ملحوظ

انا عمك محمود ، لا مؤاخذة يا ست الكل

لوهلة شعرت ان صوته به شهوة او هكذا ظننت وخيل الي هذا ، فكرت ان اهرول لغرفتي ارتدي شيئاً مختلف اكثر حشمة لكني رأيت اني بهذا سألفت انتباهه اكثر او هكذا حدثت نفسي لاقنعها بمزيد من الاثارة ، حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي ، بصعوبة مددت يدي افتح الباب وكأني احاول رفع طن من المعدن من قاع البحر ، حاولت جاهدة ان اتحاشي النظر في عينيه لكني لم افعل شئ غير التحديق في مقلتيه وهو يتفحصني من رأسي لقدمي باضطراب وسرعة كأنه يخشي ان يفوت شئ لم يراه ، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك

يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي واتراجع كأني اصارع فكرة ان احجب عنه لحمي او ان ادعه ينل منه ما يكفيه حتي تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض

لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك

لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك

حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك

كنت استمع اليه واري نظراته التي تنهشني وتتفحصني وانا احدث نفسي انه يفعل ذلك املا ان يتمتع بجسدي وها انا احقق له امله بكل طواعية

ايوه تحت امرك طبعا اتفضل

تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلي ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتي لا يفاجئني ويسقط وان صب ذلك في مصلحة من يمشي خلفي يتابع لحمي بتمعن عن قرب ، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم علي من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً علي ركبتيه ، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي

اتفضل يا عم محمود

تقدم

ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره وانا احاول عبثاً ان اشد بنطلوني لاعلي والشعوة تعصف بي ولا يدور بذهني سوي انه في لحظة ما سيهجم علي جسدي يفترسه ، جائني صوته من الداخل

لامؤاخذة يا مدام نهي ، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني

يا لهذا الرجل الخبيث شديد الماكر ، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته ، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي ، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسعة حتي اني شعرت بحلماتي تحتك بحرف فتحته فقمت مسرعة وضع يدي علي صدري قبل خروجه بالكامل وحدوث الكارثة بثانية واحدة وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً ،

اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها فقط بعد ان أمنت صدري أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها ، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده معليش يا ست الكل هاتعبك معايا ،

المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس ،

نظرت لمكان اشارته فوجدت المحبس اسفل الحائط المقابل له وحقيقةً لم افهم ما العلاقة بين ما يفعله بالمفتاح وبين سهولة فتح المحبس ولكني بسهولة فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي ، لم استطع منع جسدي من الارتجاف ويقينا قد رأي هذا وانا افهم مقصده وانزل شهوتي واقاوم باستماتة الدوار الذي اشعر به من فرط الشهوة وانا اشعر بسوائلي تنساب بين سيقاني في خطوط متعرجة ، لقد اعادني هذا العجوز لكل افعال الماضي بكل قوة وعنف وأيقظ شهوة قد خمدت بداخلي من فترة بعيدة ، الان تتحول تخيلاتي التي امارسها كل يوم لواقع وحقيقة اعيشها بغير ترتيب او استعداد وكأني فاقدة الارادة ، لقد تمكن مني هذا الرجل وعرف كيف يخرج شيطان مجوني ويحرره ووجدتني استلذ واستلذ وانتظر منه الاكبر والاشد ، لثانية فكرت كيف سأصل للمحبس القريب من الارض ؟ هل انحني واقفة ام انزل علي قدمي ؟ ايهم افضل حتي لا تتعري مؤخرتي بالكامل ويلطمني بنطلوني علي وجهي ويسقط عني تماماً ، لم استطع الوصل لقرار لقصر المسافة وانعدام الوقت ووجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مبا

شرةً فوق اول افخاذي ،

قلبي يكاد ان يتوقف وانا اعرف ان غريباً يقف خلفي مباشرةً علي بعد سنتيمترات ومؤخرتي عارية تماماً في مواجهته ، مددت يدي للمحبس بصعوبة فأكاد اجزم ان دمائي توقفت عن الوصول لاطرافي ومع ذلك ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة علي عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة علي نفسي وكأني اصبحت بلا اي عقل فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز علي قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه هكذا

ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود

معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين

شعرت به ينزل علي ركبتيه وهو يصطنع العمل حتي يري اكثر واقرب ، اعجبني ما يحدث وكأن نزوله يحركني ويوجهني ويعزز رغبتي في مزيد من الفجور فجثوت علي ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي ، انه الان بكل يقين يري خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف ، اشعر به يقترب بوجهه حتي ظننت انه سيهجم عليّ الان دون شك ، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا علي وضعي وهو خلفي ينظر ويدقق حتي شعرت انه ال

وقت المناسب لانهاء ذلك حتي لا يحدث ما لا يحمد عقباه فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلي

شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا

ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها

كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل

تحت امرك يا عم محمود

طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده

مرة اخري يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلي ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت علي ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخري ، لرعشتي وفقدان التحكم بجسدي ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني