السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعي وانا بينهم يقبلون كل مكان في جسدي واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخري لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخري بشكل أكثر

اريحية ومرونة فاحدهم يجامعني والاخر يضع قضيبه بفمي حتي انتهيا الاثنان وهم يجامعاني معاً في نفس الوقت ،

لا ادري متي انتهينا قبل ان نخلد جميعاً في النوم حتي الصباح حتي استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا في الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادي معتاد حتي اني لم اكلف نفسي عناء ارتداء اي ملابس حتي رحلا وتركاني وحدي استرجع كل ما حدث بالأمس ،

كأن شيطاناً نهم يسكن جسدي وجدتني في حالة شبق شديدة وأرغب في الممارسة كأني لم أمارسها منذ شهور وليس فقط منذ ساعات قليلة بكل هذا العنف من رجلان معاً ،

أشعر اني اصبحت ماجنة لا اطيق الابتعاد عن قضبان الرجال ولم اعد ارضي بشئ عادي او تقليدي او بسيط ،

بعد قليل جاء الحل بصوت صندوق سيد يعلن قدومه فدخلت لغرفتي أضع روجاً احمر صارخ يليق مع شعري الأصفر وارتديت روب طويل وأغلقته وذهبت للباب افتحه انتظاراً لنزول سعد ،

سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح في الدور الأخير فيبدو انها نسيت وضع اكياس القمامة له ،

اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسي ،

بمجرد وصولي ووقع بصر سيد علّ

ي فتح وليد الباب ليجدني اقف امامه انا وسيد ويركز بصره مع سيد علي شعري وشكلي الجديد المختلف ،

طنط نهي ، ايه ده ؟!، ده انا معرفتكيش

مش وقته يا وليد ، سيد بيخبط من بدري لدرجة اني طلعت اشوف في ايه

معليش يا طنط كنت نايم

طب يلا خرج الزبالة لسيد

هممت بالحركة لأنزل لشقتي عندما قرر سيد المعتوه الامساك بي حتي لا اتركهم الغبي الذي لا يدرك اني انتظره بفارغ الصبر ،

مع حركتي ويد سيد الممتدة لإيقافي وقع كف يده علي الروب بدلاً من ذراعي ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدي العاري لهم هو ووليد ،

عقدت الصدمة لساني ولم استوعب ما حدث فلم يكن في نيتي ابداً ان ينكشف امري هكذا امام وليد وانا اعرف ان المعتوه وبالتجربة لا يفهم ولن يوقفه شئ عن جسدي العاري ،

ايه ده ؟!، حاسب يخربيتك

لم يستعب سيد شئ بل هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبني بذراعه القوي ويضع يده مباشرة علي صدري يعصره ،

لم اجد مفر من دفعه بداخل الشقة هو ووليد واغلاق الباب فلا يمكن ان اقف هكذا عارية علي السلم حتي وان كانت العمارة لا يأتي اليها احد ،

صاح وليد في سيد وهو يظهر روجولته امامي ،

بتعمل ايه يا حيوان انت

لم يلتفت له سيد واكتفي فقط بف

عص اثدائي بيده وهو يمسك بقضيبه يدلكه من فوق ملابسه

اسكت يا وليد ده معتوه ومخه علي قده لا يعمل فيك حاجة

قلتها وانا احاول دفع سيد عني واعادة غلق الروب وكنت اظن ان سيد سيخاف ويتراجع ولكنه زمجر وزام بغضب وهو يجذبه مرة اخري بقوة ،

تقدم وليد ناحيتنا ليقف بيني وبينه يمنعه عني ولكن سيد دفعه بقوة شديدة ليسقط علي الأرض ،

جريت علي وليد الساقط علي الأرض وانحنيت عليه احاول مساعدته علي النهوض بينما سيد من خلفنا قد نزع جلبابه ولباسه واقترب مني يجذب الروب من الخلف عني تماماً لأصبح عارية في اقل من ثانية ،

صاح به وليد مرة اخري وهو علي الارض بجواري ويري سيد وهو عاري ،

انت بتعمل يا مجنون انت ؟!!

اسكت يا وليد اسكت ، ده مجنون ممكن يموتنا

نهضت وانا اربت علي سيد احاول تهدئته ،

عايز ايه بس يا سيدي ، ينفع اللي بتعمله ده ؟

لم ينطق سيد بل انقض علي يقبلني ويفعص جسدي بيديه بشراهة ولهفة حتي اسقطني علي الارض ونام فوقي وهو يدفع قضيبه بداخلي ،

قوم.... قوم يا بن الكلب

سيبه... سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا

استكان وليد وهو يري سيد يجامعني بقوة وانا الف سيقاني حوله اضمه لجسدي وهو يلعق فمي وكل وجهي كأنه

كلب يمسك بقطعة لحم حتي انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلي لينهض بهدوء يرتدي ملابسه ويرحل ،

جلس وليد بحواري يربت علي كتفي وانا اصطنع البكاء ،

سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده

ده مجنون يا وليد ، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا ، ده حتي مامتك....

مالها مامتي يا طنط ؟!!!

خلاص.. خلاص مفيش

هو عمل فيها كده برضه؟!!

بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان

وليه بتسكتوله ؟!!، بلغوا البوليس او قولوا لبابا

ماينفعش يا وليد ، انت عايزنا نتفضح

طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق

ماينفعش يا حبيبي واحدة تقول لجوزها حد تاني نام معاها ، هايطلقها

يعني هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا ؟

احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت

يعني انا السبب ، حقك عليا يا طنط

ولا يهمك يا حبيبي ، الحيوان وجعني قوي

ده لبنه بينزل منك يا طنط

الحيوان عامل زي الطور بينزل لبن كتير قوي ، هات منديل يا طارق امسح القرف ده

احضر وليد منديلاً وجلس امامي يمسح فرجي بنفسه وهو يدلكه بيده

خلاص يا وليد ، انت بتهيجني كده

رمي المنديل واصبح يدلك فرجي بيده ويدخل اصابعه بقوة

اح..

اح يا وليد

قام يخلع ملابسه ويلقي بجسده فوقي يجامعني وهو يقبلني واضمه بقوة

كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط

كنت هايج عليا يا وليد

اوي اوي يا طنط ، نفسي اشوفه وهو بينيك ماما

امك بتحبه ينيكها اوي يا وليد

يعني مش بيغتصبها ؟!

اول مرة بس ، بعد كده امك الشرموطة بقيت بتتناك منه برضاها

اه... اه... هاجيب يا طنط

قذف وليد منيه بفرجي وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه ،

وعدت وليد ان اجد طريقة ما تجعله يشاهد سيد مع امه وارتديت الروب ونزلت لشقتي ومازال مني وليد يسيل من فرجي.

الجزء التاسع عشر و الأخير

( النهاية )

في حوالي الساعة السادسة مساءاً تلقيت اتصالاً علي غير العادة من طارق ، ايوة يا طارق ،

في حاجة ؟

بقولك ، البسي وروحي الصيدلية لسعد دلوقتي واعملي اللي يقولك عليه

اعمل ايه ؟!، في ايه فهمني

روحيله بس وانتي تفهمي كل حاجة

يا سلام ، هو إنت جوزي ولا هو ؟!!!

اخلصي وروحي ، هو مستنيكي ، سلام

انهي طارق المكالمة ولم افهم اي شئ منه وشعرت بالفضول غير اني اقنعت نفسي ان سعد طلب منه ان اذهب له ليجامعني في الصيدلية إرتديت ملابسي بنطلون وبلوزة وإنتقيت ملابس داخلية مثيرة ،

ستيان شيفو

ن يظهر نهودي وكلوت يشبهه من الامام ومجرد خيط رفيع يغوص بين مؤخرتي من الخلف ،

وصلت الصيدلية وفور رؤية سعد لي ادخلني للحجرة الخاصة به ،

في ايه يا سعد ؟

هو مش طارق كلمك ؟

اه كلمني ، اومال جيتلك ازاي ؟

طب بصي يا ستي ، الصبح دردشت شوية مع طارق وحكيتله إن في رجالة عايشة هنا في شقق لوحدها وبتبقي عايزة حريم وانا ايه علاقتي بالكلام ده ؟!!!!

ما هو طلب مني اتفق مع حد فيهم تروحيله

يالهوي!!!، هو طارق هايأجرني خلاص ؟!!!

الموضوع مش كده بالظبط

اومال ازاي ؟!!!

احنا اتفقنا اني اختار واحد يكون موحوح ع الاخر

اللي هو طارق طبعا

بالظبط كده

يعني هتناك من تلاتة دفعة واحدة

لا ماتقلقيش ، هما اتنين بس

ازاي ؟!!!

المفروض انك شمال ومومس وانا بوجب بيكي يعني هاسيبهم هما يتبسطوا

هههههه ، يعني انت هاتعرص بس

لا يا هانم ، اللي هايعرص جوزك مش انا

شعرت بإهانة من جملة سعد - رغم انها حقيقة - ومع ذلك شعرت ايضا بمتعة وانا اتخيلني مومس تمارس الجنس من اجل المال ،

طب وهانروح امتى للراجل ده ؟

مش دلوقتى ، الاول هاتروحى السوق وتشترى عباية سودة لميع ضيق زى الشراميط علشان ماتلفتيش نظر الراجل

وبعدين ؟

وتلبسي ايشارب

مزهزه كده وتحطى شوية احمر واخضر فى وشك

بس كده ؟!

ايوة بس كده

طيب كل ده عندى فى البيت ، كنت قلتلى قبل ما أجى

سهلة ، روحى جهزى نفسك وهاتى معاكى كام قميص نوم لزوم السهرة وانا نص ساعة هاعدى عليكى أخدك ونروح

رجعت لمنزلى وعقلى لا يستطيع استيعاب ما وصل له زوجى طارق وكيف وصل لهذا الحد الغريب بهذه السرع ،

هل كان هكذا منذ البداية ويعيش كل هذا الشذوذ بداخله واحتاج فقط لمن يوقظه ويخرجه من قمقمه المغلق ؟!!،

لم تعد الحياة بيننا كما بدأت ولن تعود أبدا بعد ذلك ،

إلتقى شيطانى الماجن بشيطان طارق الشاذ وأصبحنا عراة أمام بعضنا البعض ولم يعد هناك مجال للتظاهر بعكس ما تحمل نفوسنا من شبق ومجون ،

لم نجلس لنتفق ولكن رغباتنا إتفقت وتلاقت ولم يعد هناك طريق لنا ولمتعتنا غير ذلك ،

عدت لشقتى وإرتديت عباءة ضيقة جدا ووضعت ميكب صارخ وكحل فأصبحت أشبه تماما هؤلاء العاهرات من يقفون فى الشوارع المشهورة بحثا عن زبائنهم ،

أصبحت مستعدة تماما وأنتظر قدوم سعد حتى سمعت جرس الباب وفوجئت بسماح قد عادت من عملها ،

احيييييه ، ايه يا بت ده ؟!!!

ايه ؟!، فى ايه ؟!

لابسة كده ليه يا شرموطة انتى ؟!!!

خارجة

خارجة فين ؟!، وجوزك عارف ؟!!!

اه

عارف وهايعدى عليا كمان

احيه احيه.... لأ ده انتى تحكيلى بقى

حكيت لها سريعاً ما أصبحنا عليه أنا وطارق وأنى فى طريقى لبيت رجل لا أعرفه سيدفع ثمن مضاجعتى وسيشاركه زوجى سهرته وجسدى ،

أصيبت سماح بشبه شلل ووقفت مشدوهة قبل أن أهز كتفها لتنظر مباشرةً فى عينى ثم تخرج محمولها وتتصل بنبيل زوجها ،

..................... الو

ايوة يا نبيل ، مش هاتصدق

ايه ؟! خير ؟

صاحبك طارق

ماله ؟!

طلع معرص زيك يا حياتى ومراته خارجة دلوقتى رايحه تتناك معاه عند واحد فى بيته

أحا ، مش معقول!!!!!!!!!!!

كنت أسمع المكالمة والصدمة والدهشة تكاد تقتلنى ، عرفت من قبل أن سماح شرموطة تمارس كما تحب اينما تريد لكنى لم أتوقع أن يكون نبيل على علم بذلك ،

اسمعنى ، مش وقت استغراب

عايزة ايه ؟

علشان تبقى تسمع كلامى ، ياما قلتلك طارق ده شكله وسخ ومعرص زيك ما سمعتش كلامى ، فاكر لما كنا بنيجى نبص على الشقة ايام التشطيب وقلتلك ده هايج وبيبص عليا وانت ماصدقتنيش ؟

بس عمره ما كان يبان عليه ، ولا عمرنا اتكلمنا فى حاجة زى دى قبل كده

المهم ، انا هانزل اروح مع نهى

ايه ؟!، انتى بتقولى ايه ؟

زى ما سمعت ، وأهو لما طارق ينيكنى يبقى ليك عين تنيك نهى الل

ى هاتموت عليها

بس... بس

ما تبسبسش ، انت سمعتنى ، انا مش بستأذنك يا حياتى انا بعرفك علشان لو رجعت ومالقتنيش فى البيت

يا سماح ماتجيش كده ، طارق يقول عليا ايه

نعـــــــــــــم ، هايقول ايه ؟!، معرص وهو كمان معرص ولا نسيت صحابك اللى كنت بتجيبهم ينيكونى ؟!!، على الاقل طارق هاتنيك مراته مش ينيكوا مراتك بس

أنهت سماح المكالمة وأنا أقف كالتمثال الدنيا تدور بي وأكاد أفقد الوعى لا أصدق شئ مما سمعت ،

ايه اللى سمعته ده يا سماح ؟!!!!!

مش وقته يا حلوة ، خلاص نخلي كله ع المكشوف بقى

معقولة!!!!!!!!!!!

مش معقولة ليه ؟!!!، انتى لابسة ورايحة تتناكى وهاتعمليلى فيها مستغربة!!!!

مش قادرة أستوعب نروح نتناك دلوقتى وابقى استوعبى بعدين

صعدت سماح لشقتها وعادت وقد إرتدت مثلى تماماً غير أنها كانت أكثر منى فجوراً بحكم طبيعة جسدها فكانت مؤخرتها الكبيرة تظهر بشدة من العباية الضيقة التى ترتديها

كمان عندك عباية من دول ؟!!!

انتى فاكرة نفسك بس اللى صايعة ، لعلمك العباية دى نبيل اللى جبهالى كنت بلبسها لما تطلب معاه نطلع على الصحراوى ويخلى سواقين النقل ينيكونى

كمان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

انتى لسه كتكوتة صغيرة ، بكرة نبيل ينيكك

وابقى اخليه ياخدك لفة تتناكى فى السينمات المعفنة والجناين المطرفة

قطع حديثنا قدوم سعد والذى لاول مرة تظهر على وجه علامات الدهشة بدلاً من ابتسامته الخبيثة ،

ازيك يا مدام سماح

ازيك يا معرص

عقدت الصدمة لسان سعد الذى نظر لى مندهشاً ،

خلاص يا سعد ، سماح عرفت كل حاجة وهاتيجى معايا كمان

ازاى ؟!!!!

جرى ايه يا سعد هى طيازى مش وحشاك ؟

مش قصدى ، بس هو طارق عارف ؟

هايعرف كل حاجة فى وقتها

لا يا سماح ، مش عاوزة الراجل اللى رايحنله يعرف ان طارق جوزى

لسه ضميرك صاحى يعنى يا لبوة!!!

معليش ، هاكلمه أفهمه كل حاجة قبل ما يجي

لم تعترض سماح وخرجنا جميعا فى طريقنا لشقة الرجل الغريب وقمت بالاتصال بطارق وحكيت له كل شئ وهو يكاد يموت من فرط الدهشة ولا يصدق انه سيرى سماح زوجة صديقه وسنال من جسدها الليلة ايضا ،

لم نلفت نظر أحد فى الطريق فقد كانت المسافة قريبة ولا يوجد أحد بالطريق حتى وصلنا لعمارة تشبه عمارتنا وصعدنا للدور الثالث الأخير وفتح لنا الباب رجل متوسط الطول فى حوالى الخمسين من عمره يرتدى شورتاً فقط وسلسلة ذهبية وتفوح منه رائحة الخمر ،

اتنين!!!، يا ابن الجامدة يا سعد ، ادخلوا يا هوانم

دخلنا للشقة والتى كانت

تشبه شقق المزاج فى ستينات القرن الماضى صالة واسعة يوجد فى اركانها وسائد للجلوس وفى المنتصف منضدة مستديرة فوقها زجاجات مختلفة من الخمور وشيشة ومشعل خاص لاشعال الفحم وكاسيت كبير تصدر منه اصوات أغانى شعبية ،

عرفنا سعد بالرجل الذى يحمل اسم فؤاد وجلس مع سعد وهو يشير لنا بيده ،

يلا يا هوانم غيروا كده ودلعونا

أخذتنى سماح من يدى ودخل غرفة النوم الكبيرة وقمت انا بارتداء قميص نوم قصير لا يغطى مؤخرتى وتظهر أثدائى منه ولم أرتدى تحته اى شئ على الاطلاق ، بينما ارتدت سماح بدلة رقص منزلية من هذا النوع المثير الذى يظهر مؤخرتها الكبيرة البيضاء ونهودها الكبيرة ،

خرجنا لهم وجلسنا حول فؤاد الذى قدم لنا كؤس من الويسكى وأخذ يقبل كل واحدة منا ويده تداعب اى مكان فى أجسادنا يمكنه الوصول اليه وهو جالس ،

كان سعد يبدو كأنه خادم يملئ الكؤس الفارغة ويضع الفحم على الشيشة التى تفوح منها رائحة الحشيش حتى قام فؤاد برفع صوت الكاسيت لننهض انا وسماح ونقف امامه فى المنتصف ونقدم له عرض مثير من الرقص ونحن نتفنن فى اظهار اجسادنا ولحمنا امامه ،

كان للخمر والحشيش مفعول السحر ونحن نرقص ونتمايل بعهر شديد حتى طرق احدهم الباب ويفتح

له سعد لنجد طارق امامنا يعرفه سعد على فؤاد وعلينا كأنه يرانا لاول مرة ويجلس بجواره بعد ان خلع ملابسه وعينه تتفحصنى وتتابعى لحمى الظاهر حتى تستقر عينيه وكل حواسه على سماح وجسدها وهى تبعث له بقبلاتها فى الهواء ،

لم يمر وقت طويل قبل ان اكون عارية تماماً مفتوحة الساقين وفؤاد بينهم يولج قضيبه بداخلى وهو ينعتنى بكل وصف أبيح ،

جسمك مولع يا شرموطة

بينما طارق بالخارج ينام على ظهره عارياً وسماح تجلس فوق قضيبه بمؤخرتها الكبيرة تعتصر قضيبه وتضع احد أثدائها فى فمه

نيك مرات صاحبك يا روقة ، نيكنى قبل ما نبيل ينيك نهى مراتك الشرموطة

هاموت عليكى وعلى طيازك من زمان يا سماح

عارفة يا وسخ ، عينيك كانت فضحاك

قضينا ليلة طويلة ماجنة جامعنى فيها فؤاد مرتين وسماح مرة وجامعنى طارق وسعد مرة سوياً كما اعتادا قبل أن نغادر شقة فؤاد قرابة السادسة صباحاً عائدين لبينا لتتركنا سماح ،

ماتخليكى عندنا يا سماح

لسه ما شبعتش يا رجل يا نجس ؟!!!!

مايتشبعش منك يا لبوة

هاطلع للخول اللى فوق زمانه على نار ، بكرة تشبع منى ونبيل يشبع من لحم مراتك يا وسخ

دخلنا شقتنا وارتمينا فوق فراشنا ورأسي تموج بى فقد سكرت لاقصى حد حتى انى لا أتذكر كل

شئ حدث ،

فقط أعرف انى فرجى به لبن ثلاث رجال وان نبيل لن يفوت الغد دون أن يضع قضيبه بداخلى هو الاخر ،

تركت جسدى يرتاح وعقلى يسبح فى خيالاته وهو يتخيل حياتى القادمة مع طارق وسماح ونبيل وسعد وغيرهم ممن سينالون من لحمى وأنال من ذكورتهم ورأينى قبل أن أغرق تماماً فى النوم كأنى أقع من فوق مكان عال جداً ويغشى على وأنا أشعر.... بالسقوط.

إنتهت.

1...67891011
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story