حكايتي من وقت طفولتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتذاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانذاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي اذاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر في السنه وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز ناف

رة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيتي بامك بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي

وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

الجزء السابع

وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وقلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد

ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في قمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بالعب في زبة كلا من حمدي وامي يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لح

د ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي امام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر وتفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني تذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك

امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حمدي بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي تر

ددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفز طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد ذلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وا

مسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويروضها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من نيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمدي بفتحة لها ج

ال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذا الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذ حبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فض

ة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نكت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي

لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

الجزء الثامن

توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمذاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق

باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامه باغراء زي اللبوة وكان لسة واخد الحباية كان عايز اركبها في مكانها تركها ودخل المطبخ نظرت له ام احلام وتسمرت تماما قال لهاا ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحمدي وقام حمدي بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حمدي وحمدي مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جل

بابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتل

قيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حمدي ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ امي وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حمدي بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما ت

نقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك بامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امه واخته ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سو

ف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حمدي وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحمدي روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حمدي في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وصو

ت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الا للحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا في البلد حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعدتها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان

اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت جدتي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياطنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الف

صل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ونزع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حمدي وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحمدي لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.

واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت ان

ا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

الجزء التاسع...

طبعا احنا كدة وصلنا لاول القصة وعرفنا حكاية عادل وهوا بيحكيها لحسام وكان حسام شاب اسمر قوي جدا في الوقت الي عرف فية قصة عادل كان في تالتة اعدادي ومكانش بيعرف حاجة خالص في مواضيع الجنس دية بعد ماسمع حسام قصة عادل وكان عادل بيعيط ومتاثر جدا احس حسام بالغضب من حمدي ولكن في نفس الوقت احس بزبة بيقوم وبيحس بسخونة ماحسهاش قبل كدة وتوطدت علاقة حسام بعادل واصبحو اصدقاء بشدة واصبح حسام يذهب للمبيت مع عادل مع جدتة صباح وكان يذهب عادل ايضا للمبيت مع حسام في بيتة وكانت عائلة حسام تتكون من اختة الصغيرة صفاء كان لديها عشر سنوات وامه مني وكان لديها خمسة واربعون عاما وكانت سمراء اللون مثل حسام وكان والدة متوفيا فكان حسام هو رجل المنزل وتوطدت علاقه عادل مع حسام وكان لايعرف شيء في الجنس فطلب حسام مني ان اعلمة فاحضرت افلام سكس وجعلتة يشاهد افلام الجنس علي الكمبيوتر الخاص بي واصبح حسام منذ ذلك اليوم يدمن الافلام الجنسية و