Qabas Telwa Qabas Pt. 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء 35

لا أستطيع أن أصف مقدار المتعه التى وجدتها مع سعاد .. لقد شعرت معها بأننى مارست الجنس بشكل مختلف تماما .. لقد أمتعتنى بدرجه لا توصف وقد أخبرتنى بعد ذلك أنها لم تتمتع بهذه الدرجه ألا معى .. لقد أنهكتنى وانهكتها .. تمددنا فى أحضان بعضنا عرايا .. ويدى تمسح جسمها البض الناعم .. ويدها تمسح خشونه جسدى ..بقينا نائمين ربما ساعه ربما أكثر .. لا ندرى .. هزتنى وهى تقول .. يلا أدخل خد لك حمام … قلت .. تعالى معايا .. قالت بدلال .. لا أنت خطر .. أدخل لوحدك .. لاكسى ولا طيزى مستحملين لمسه منك دلوقتى … قلت .. نستحمى بس ..مؤدبين … قالت .. أنا لا أضمنك .. بلاش أحسن .. قامت تقفز برشاقه من على السرير وهى تقول ..حاأحط روب على جسمى واحضر لقمه نأكلها .. تكون خرجت من الحمام .. ألبس حاجه ما تخرجش عريان فى عرضك ..أنا مش مستحمله … لم أتأخر فى الاستحمام وخرجت لأجدها فرشت السفره بأطباق تبينت منها قشطه وحلاوه طحينيه ودورق من الحليب.. كانت تعوضنى ما فقد منى . أو كانت تخطط لتسخينى لنيكه جديده…تركتنى مع الطعام وهى تقول أأخد حمام بسرعه ورجعالك ..بعدأن فرغنا من طعامنا .. جلست على كنبه ألانتريه ونمت أنا على فخذيها وهى تمشط شعرى بأصابعها .. وأنا أتشمم رائحتها .. وبزازها ترتاح تاره على خدى وتاره أخرى على جبينى .. أعدت سؤالها عن علاقتها بزوج سناء وألى أى مدى وصلت معه .. حاولت تغيير الموضوع .. ولكنها وجدت منى أصرار لمعرفته … وعدتها ألا أخبر سناء وكذلك لا أتغير ناحيتها بعد أن تخبرنى ..

قالت .. تكررت زيارات سعيد زوج سناء ليشكو لى معاملتها القاسيه واهمالها له .. ويشكو لى بانه يشعر بأنها لا تحبه .. وأنها لا تتمتع معه فى الفراش رغم أنه يبزل أقصى ما يستطيع ليمتعها .. كنت كل مره أحاول مواساته .. وبدء هو فى مديحى .. ويقول .. بأنه كان يحب ألارتباط بأمراه مثلى ناضجه عاقله .. وعندما كنت أقول له أن زوجتك من عمرك .. وأنا سيده كبيره .. كان يرفض هذا القول منى وهو يقول أنه يحب النساء من عمرى لأنهم مثال الكمال والانوثه و..و…وأشياء من هذا القبيل .. بدأت كلماته تدغدغنى .. وتثير فى أحاسيس المرأه من جديد .. وبدأت ألحظ نظراته تلتهم جسدى وتعريه .. كانت نظراته تقتلنى .. تشعلنى .. أحيت مشاعر كنت أخفيها .. بدأت أشعر بتيار كهرباء يهزنى ويده تلمس يدى .. كنت أتحايل لملامسته وكذلك هو كان يتحايل أيضا لملامستى … تكررت زياراته بدعوى أنه يجد الراحه عندى .. وبدأت اهتم بنفسى كأنثى تجد من يرغبها .. أرتديت الملابس الخفيفه المثيره التى كنت قد خزنتها ..تصنعت الحديث برقه قد تصل لميوعه .. تمايلت عليه لتتلامس أجسادنا .. ورايت أثر ها على وجهه ورعشه يداه .. تماديت فى الالتصاق به حتى ذاب بين يدى .. كنت سعيده بأننى مازلت مؤثره فى الرجال .. مسحت بيداى على جبينه وخدوده .. ولمست شفتاه الناريه .. التى تورمت من أندفاع الدم الساخن فيها .. بدء يرتعش .. لامست شفتاه بظهر يدى .. قبل يدى .. لسعتنى قبلته .. وتمنيتها على شفتاى … لاأدرى ماذا حدث الضبط … فقد تلاقينا فى قبله محمومه .. أفرغنا فيها حرماننا نحن الاثنين .. لم تكن قبله .. بل كانت أعصارا .. كانت أفتراس .. كانت شفتاه تمزق شفتاى وشفتاى تفتك بشفتاه.. أشتعلنا نار من الرغبه والشهوه .. نسيت أنه زوج أبنتى وربما هو نسى أوتناسى أننى أم زوجته .. كانت شهوتى تسيل من كسى بغزاره .. حاولت أن أضم فخذاى حتى لا يظهر البلل على ثوبى … ولكن لحظى الحسن شعرت به ينتفض ويرتعش وبحركه متهوره أمسك بيدى ووضعها على زبه ألذى كان ينتفض وهو يقذف شهوته … قبضت على زبه أعتصره وأعتصره .. فيرتعش ويهتز .. وأدار وجهه الناحيه الاخرى وأرتخى جسده .. شعرت به خجلان منى .. أدرت وجهه بيدى ناحيتى لينظر الى وأنا أقول .. كده غرقت نفسك .. حا تروح كده أزاى دلوقتى .. كنت مبتسمه .. شجعته أبتسامتى .. فقال أناأسف ما قدرتش أمسك نفسى زى المراهقين …. أمسكت يده وأنا أقول يلا على الحمام أغسلك هدومك .. وننشفها بالمكوه .. ولا عاوز تروح كده … سار فى أتجاه الحمام . وتأخرت أنا عنه قليلا فقد كان كيلوتى مغسولا من مائى .. قلعت كيلوتى المبلول بسرعه وقذفت به وراء الكنبه .. سرت الى الحمام .. نظرت من مواربه الباب وجدته يقف عارى تماما .. وعندما شعر بى وضع يداه أمام زبه .. كدت أجن .. واطلب منه أنزال يده … أمسكت بكيلوته المبتل .. رفعته الى أنفى أتشممه .. نظر الى مشدوها .. وضعت البلل على شفتاى أمتصه .. كاد يجن .. قالت بصوت مرتعش .. بتحبى اللبن .. قلت .. جدا .. قال .. تحبى تشربيه من هنا .. وهو يشير بيديه الى زبه .. قلت .. بحب قوى … نزعت ثوبى بسرعه ووقفت عاريه تماما .. حجظت عيناه من الشهوه وهو بعض شفته .. أقترب منى وامسك بزازى بيد مرتعشه .. وهويقترب بشفتاه من شفتى .. أمسكت زبه ففوجئ .. ولكنه أستسلم لى بأستمتاع… نزلت على ركبتاى ونظرت لزبه المنتصب .. بل شديد الانتصاب .. لم يكن كبيرا ولكنه كان مثيرا.. قبلت رأسه ويدى تمسحه من الامام للخلف .. شممته وتأوهت قبل أن أدفع به داخل فمى .. أرتعش من الاستمتاع.. كنت أشعر بخيط غليظ من ماء شهوتى يجرى على ساقى بغزازه كأنه ماء استحمام … وقفت كالمجنونه مستنده على الحوض دافعه بوسطى للخلف وأنا لا أحتمل .. وقلت يلا دخل زبك مش قادره مش قادره .. نيكنى .. جننتنى .. كان هو المجنون وليس أنا .. فرشق زبه كأنه سيف يطعن به عدوا.. فأنغزس فى لنهايته .. كانت طعنته قويه ومفاجأه .. ولكنها لذيذه .. حتى أننى شعرت بقدماى لاتقوى على حملى … فأستندت ببطنى على الحوض .. فبرز كسى أكثر.. لا أستطيع أن أصف مدى شهوته وهو يدك كسى .. كان يدفع زبه بقوه كأنه ينتقم منى .. كان ممتعا فى قسوته .. تمايلت وانا أريد أن اجعل زبه يدك كل أجناب كسى .. وشلال من ماء شهوتى تسيل من كسى .. نسيت كل شئ سوى رعشاتى وأنا تأتينى شهواتى الكثيره . لقد تأخر كثيرا فى قذفه .. فكاد يقتلنى … ولم أدرى الا بأننى أستعطفه .. وأرجوه .. كفايه .. كفايه .. ولا حياه لمن تنادى … كان مستمتعا لدرجه الجنون .. يدفع زبه بقوه ويخرجه ببطئ .. حتى شعرت به يسحب زبه بسرعه شديده … وهويرتعش .. وأحسست بلبنه الدافى على ظهرى وطيزى .. لففت جسدى بصعوبه حتى كدت أن أقع .. وجلست على الارض وانا أقول هاته فى بقى .. هات أشرب لبنك .. وفتحت فمى .. أقترب منى ممسكا زبه بيده وأخذ تقطر بقايا لبنه فى فمى وانا أحرك لسانى ألحس ما لم يدخل فى فمى . من على شفتاى وذقنى .. كان مهوسا بى . من يومها لم يفارقنى يوما .. كنا نتواعد كل يوم تقريبا .. يأتى ولو لفتره قصيره ينكنى مره واحده .. وعندما كانت تأتينى الدوره كان ينكنى فى طيزى أوبين بزازى أو أحلب زبه بفمى ويدى .. أدمن نيكى .. حتى أننى ظننت أنه زوجى أنا وليس زوج أبنتى .. أما عن سؤالك من منكم اجمل .. فأنى أشهد بأنك فحل .. لا تكل ولا تمل .. نيكك قاتل .. شديد . . مثير .. لا تشبع ولا تتعب .. أمسك الخشب .. أحسن أحسدك …قلت لها .. حا تفضلى تتناكى من سعيد . بعد ما عرفتينى … فأبتسمت وهى تقول .. أنا بحبكم أنتم الاثنين .. عاوزه أتناك منكم أنتم الاثنين .. ولا عاوزنى اقطع علاقتى بيه .. قلت نافيا .. لا لا أنا عاوزك تتمتعى .. قالت ..على فكره أنا عاوزه أجوزك معايا هنا .. عندك عروسه … قلت .. ايوه .. قالت .. أعرفها .. قلت ..ايوه قالت .. مين .. قلت .. سلمى قالت باستغراب سلمى مين … بنت كريمه .. قلت .. ايوه .. قالت . بس دى لسه صغيره قوى … قلت .. أنا بحبها وجسمها تجنن .. قالت ..هى فعلا جسمها حلو وتسبق سنها .. لكن مين المأذون اللى يكتب لك عليها .. قلت .. وافقى بس وانا حاأتصرف .. قالت .. يعنى حا تعمل أيه … ما تأخذ صافى أختها كبيره وحلوه .. قلت .. لا أنا عاوز سلمى .. عاوزك تشوفى رأى كريمه وتقوليلى .. قالت .. يعنى حا تتجوز وتنسانى … مددت يدى أخرج بزازها من القميص وأضع حلمتها فى فمى وأنا أقول .. حد يرضع من دول وينساهم .. وقضمت حلمتها بأسنانى .. صرخت وهى تتمايل وتضحك.. وأمسكت بزها الثانى تدسه فى فمى وهى تقول .. الثانى كمان أحسن يزعل … عضضت حلمتها ومصصتها بقوه حتى بدأت شفتاها ترتعش بصوت مرتعد…فملت بجسدى ونزلت على الارض وانا أقول والثالث أحسن يزعل أكثر … رفعت قميصها وكشفت عن فخداها وكسها مباعده بين ساقاها وهى تمسكنى من رأسى تدسها بين فخذاها وهى تقول .. أنت مش معقول .. كنت فين من زمان ..أه أه ألحس ألحس لسانك حلو .. أووف لسانك يجنن .. جوه .. دخل لسانك جوه … أه أه كمان .. وهى تفتح شفراتها بيديها مباعده بينهما وتحرك زنبورها بأصبعها وترتعش … مالت بظهرها وكسها ينفض ويقذف شلال من الماء ..شربته بشفتاى كمن يشرب شوربه من طبق ..كان لذيذا .. مرتين أوثلاثه .. سالت شهوتها بغزاره وشربتها عن أخرها .. حتى قالت كأنها تتكلم وهى نائمه .. تعالى جنبى أمص لك .. صعدت بجوارها كاشفا عن زبى المتشنج ..نامت عليه كطفل أعطوه الببرونه .. وأخذت فى المص ..كنت لا أريد أن أقذف فى يدها اوفى فمها .. فرفعت رأسها وانا أقول انا عاوز أنيك أحسن … نظرت لى .. وهى تقول شيلنى ودينى السرير مش قادره أمشى ونيك زى ماأنت عاوز … حملتها كعريس يحمل عروسه ليله الزفاف .. ووضعتها على السرير .. فتحت فخذاها وهى تقول حط مخده تحت طيزى .. وأركب … وضعت المخده كما طلبت .. فتقوست .. ركبتها كما قالت .. كان كسها بارز بشكل مثير .. مما كان زبى يتخبط بشكل ممتع .. أتيتها من اليمين ومن الشمال وثنيت قدماى لأدس زبى من أسفل لأعلى وصعدت فوقها لأنيكها من أعلى لأسفل حتى هدت كيانى وهددت كيانها .. صرخت تذكرنى .. لما تكون عاوز تقذف هاتهم فى بقى … أمسكته بيدى ضغطت عليه حتى لا أقذف فى كسها .. وتقدمت خطوه وأرخيت يدى فأندفع اللبن بقوه فى وجهها أغمضت عيناها من شده قذفى الذى أصاب عينها .. كنت أرتعش وهى تضحك …

___الجزء 36

مالت سعاد لتنام على جنبها وهى تزيح المخده من تحتها وهى تقول ممكن بقى تسبنى أنام شويه مش قادره .. قبلتها فى فمها قبله خاطفه وخرجت وانا أتجه للحمام .. تحممت بسرعه وأنا أفكر فى كريمه .. وخوفى من أن ترفض زواجى من سلمى … جاءتنى فكره بسرعه .. أمسكت بالتليفون لأكلم كريمه ..

ـ الو.. كريمه ـ أيوه مين ـ بسرعه نسيتى صوتى . ـ أهلا أنت صوتك مش ممكن يتنسى ـ كويس أنك اللى رديتى على .

ـ عاوزنى أمتى وفين ـ أستنى بس عاوزك فى موضوع مهم .

ـ وفيه موضوع أهم من كده ـ أيوه .. بسرعه كده أنا فكرت أتجوز

ـ أخص عليك ياجبان عاوز تتجوز وتسيبنا .. أحنا مش كفايه .. ياطماع ..

ـ ماهو علشانك أنت .. طلبت من ماما تكلمك أتجوز سلمى ..

ـ سلمى مين .. سلمى بنتى .. أنت أتجننت .. دى لسه عيله خالص ..

ـ قلت وانا أحاول أن أتلاعب بعواطفها لتقبل .. ماهو أحنا مع بعض لغايه لما تكبر براحتها … المهم نكون مع بعض رسمى …

ـ ده أنت شيطان .. بس البنت ذنبها ايه .. ـ ذنبها أن أمها مجننانى.

بدأت كلماتى تدغدغ عواطفها .. وقالت .. طيب سناء ممكن تسيبنا ..

ـ سيبى سناء عليا أنا … ـ على فكره ناديه عاوزاك تكلمها ضرورى .. عندك تليفونها .. ــ أيوه ـ طيب كلمها ضرورى النهارده .عاوزاك فى حاجه مهمه ..وبعدين كلمنى قول لى أتفقتوا على أيه .. وياريت ما تنسنيش فى اللى حا تعملوه .. حتى لو أتفرج …

أقفلت معها التليفون .. وأدرت نمره ناديه .. بعد السلامات والاشواق .. قالت ناديه عاوزاك بكره وانت راجع من الشغل تتغدى معايا .. عندى أختى جايه من فرنسا .. وعاوزه تشوفك بعد ماحكيت لها عنك … قلت أختك حلوه زيك كده .. قالت وهى تضحك بميوعه .. بكره تشوف .. قلت .. بس اطمئن .. قالت ..عسل .. تجنن.. قلت .. حا تلاقينى عندك الساعه 3بالضبط.

كنت فى موعدى تماما .. سر تعجلى اننى كنت فى شوق لأخت ناديه… ضغطت الجرس وفتحت ناديه الباب .. أشارت لى بالدخول ..سرت الى الصالون فأنا أعرف الطريق جيدا .. جلست دقيقه .. سمعت صوت مثير يقول .. أهلا وسهلا .. التفت لمصدر الصوت .. كانت هى .. مدت يدها للسلام .. رفعت يدها لفمى قبلتها ..أبتسمت .. وهى تقول ماجى أخت ناديه … أيه رأيك .. قالتها وهى تستدير حول نفسها تستعرض جسمها لى ..تأملتها .. كانت طويله ورشيقه تشبه ناديه الى حد كبير ولكنها أنحف قليلا..شعرها قصير جدا .. يقارب من طول شعرى .. ولولا بروز صدرها الشاهق .. لظننتها شاب حلو…كانت ترتدى شورت أسود ساخن جدا جدا وبادى أصفربحجم السوتيان مشدودا على صدرها تبرز منه نتوء حلماتها الكبيره .. عرفت فى وجهى أنها أثارتنى … فأبتسمت وهى تجلس أمامى واضعه رجل على الاخرى ورجعت برأسها للوراء تتأملنى.دخلت ناديه بالعصير كعادتها وهى تقول معلش حسين مسافر مأموريه أسبوع .. قلت وأنا أخفى سعادتى .. ييجى بالسلامه .. شربنا العصير وماجى لم تنزل عينها من على .. وهى تخرج لسانها تلحس حرف كاسها..فهمت الرساله.. قلت لناديه .. ممكن أخد دوش .. جسمى كله عرق ..سارت ناديه وسرت ورائها .. أشارت للحمام وهى تقول أتفضل .. عندك شماعه وراء الباب حط عليها هدومك .. حا أجيب البشكير وجايه لك .. وقفت تحت الدش لأنتعش بالماء وأدلك جسمى بالشاور .. الا وأشعر بيد اخرى تدلك جسمى .. مسحت عينى من الماء وفتحتها لأرى من .. كانت ماجى ..كانت مازالت مرتديه ملابسها … كانت تمسح جسمى المبلل بيدها الصغيره الرقيقه واصابعها الرفيعه المثيره ..شددتها نحوى فأبتلت من شعرها الى قدميها والتصق البادى ببزازها وظهرت حلماتها بنيه منتصبه كبيره ..والتصق الشورت بأفخاذها وبرز شق كسها.. بدء زبى يرفع رأسه ويتمدد وينتفخ .. نظرت ماجى اليه ويدها تمتد اليه تمسكه .. تصلب من طراوه يدها ليصبح كعامود الخيمه .. قدرت حجمه بيدها وهى تقول هايل يجنن .. وركعت على ركبتيها ليصبح وجهها أمامه .. قبلت رأس زبى وهى ممسكه به كطفل صغير يمسك بعصفور فى يده يقبله من رأسه ..قبلات كثيره من الامام والخلف وأعلاه واسفله وهى تتشممه ..كانت ناديه قد أتت بالبشكير فوجدتنا على هذه الحاله ..ضحكت وهى تقول دايما ياماجى ماعندكيش صبر … لم ترد ماجى .. فقد كانت مستغرقه فى التقبيل بجديه وتركيز كأنها تقوم بعمل هام تخاف أن تخطئ فيه ..وضعت ناديه البشكير على كتفى وهى تقول مستنياكم بره ..وخرجت…وقفت ماجى وأمسكت بالبشكير من على كتفى وفرشته على مساحه متسعه بجوار البانيو ورفعت البادى بيديها لتخرجه من رأسها فتدلت بزازها تترجرج .. شهقت من جمال بزازها .. كانوا أنوثه طاغيه .. متنكره فى صوره بزاز .. فتحت فمى على أتساعه من تناسق جسمها كان شعرها القصير ورقبتها الطويله الرفيعه كرقبه نفرتيتى ..وبزازها المرمريه الكبيره وجسمها النحيف .. لوحه متناسقه باهره .. لا توصف .. فالوصف مهما كان لا يعطيها حقها .. كانت روعه .. قتلتنى وهى تتخلص من الشورت .. لتقع عيناى عليها عاريه تماما .. أقسم أنه لم يكن قلبى سليم معافى كقلب شاب … لأصبت بسكته قلبيه ..من جمالها وتناسقها . كانت تعلم بتأثيرها على .فهى تعلم مدى جمالها وأنوثتها .. جلست على البشكير المفروش على الأرض وفتحت فخذاها ورفعت ساقاها عاليا …وقعت عينى على كسها الحليق الا من خط من الشعر بطول شق كسها حتى نهايه شعر عانتها .. كان شكله غريب ولكن جميل ومثير وجديد .. نزلت على ركبتى ويداى حتى أقتربت بفمى من كسها وقبلته .. فأرتجت وهى تثنى ساقيها من اللذه ..نظرت اليها .. أدهشنى أنها كانت تخرج لسانها تحركه خارج فمها كما يفعل الكلب وهو يلهث… كانت تخبرنى بأن ألحس كسها هكذا .. ولكن دون أن تنطق .. فكانت أشارتها أبلغ …دفعت لسانى خارج فمى حتى نهايته .. ولمست شفراتها وزبنورها .. صرخت أووه أسسسسس وتفوهت ببعض الكلمات الفرنسيه لم أستطع فهم معناها ..ولكنى أؤكد أنها كلمات تعنى لذتها واستمتاعها بما أفعل .. كررت لحسى بقوه مره وبعمق مرات .. وهى ترتعش وساقيها تنثنى حتى أنها مدت يدها ترفع ساقيها لتبقيها عاليه وهى تنظر للسانى الذى يفتك بكسها..وتتأوه بالفرنسيه ….لم أفهم من تأوهاتها الا كلمه أووه أسسسس أسسسسس وكلمه كررتها كثيرا وهى منديو عرفت معناها بعد ذلك أنها ياألهى ….دفعت بأحدى يديها رأسى تبعده عن كسها وهى ترتعش وتتأوه وماء شهوتها تسيل من بين شفرات كسها ينقط لخيوط لزجه على البشكير .. ثوان وأعادت راسى بيدها لتقربها من كسها .. فكانت رأسى كذراع الجرامفون وهى توضع على الاسطوانه لتصدر أنغامها .. كررت مرات أبعاد رأسى لتفرغ شهوتها .. تم تعيدها لتعزف موسيقى تأوهاتها وربما غنائها بالفرنسيه .. كانت متمتعه بلحسى وكنت متمتع أكثر منها بأستمتاعها وتأوهاتها .. كانت ناديه قريبه منا وربما كانت خلف الباب تنظر علينا .. سمعت صوتها وهى تقول .. كل ده ولسه ماخلصتوش .. خلصوا بقى … جلست علىركبتى ورفعت ساقيها على كتفى فأنثنت وممدت ذراعها الطويله أمسكت زبى دلكته على شفراتها طوليا .. وأدخلته ببطْء شديد فى كسها كأنها تدخل عصفور رقيق فى القفص .. بعد أن أدخلته بكامله فيها .. أستلقت على ظهرها وهى تغمض عينها .. تنتظر ما سأفعل .. كان زبى منتصبا كالصخره الملساء .. سحبته من كسها ببطء يماثل بطء أدخالها أياه .. فـتأوهت وهى ترتجف .. مره او مرتين .. ثم بدأت فى أدخاله واخراجه من كسها بعنف وقوه … كانت تحرك وجهها للجهتين ولا أسمع لها صوتا ..كان فمها يقضم الهواء وهى ترتعش وتتمايل وخيوط لزجه تسيل من كسها أغرقت زبى وعانتى وسالت على الارض .. أفقت على صوت ناديه وهى تصرخ .. كفايه البت حا تموت فى ايدك … زمجر زبى وهو يدفع منيه فى كس ماجى دفعات كثيره .. كل دفعه منهم تهزنى وتهزها .. وأرتميت على صدرها لنتلاقى فى قبله محمومه مرتعشه أصابت جسمينا بالخدر والنعاس ..

.أحسست بيد تربت على كتفى.. نظرت فوجدتها ناديه .. قالت .. حا تفضل نايم على الارض كثير .. بعدين تاخدوا برد .. قمت متثاقل وشددت يد ماجى لتقف معى .. كانت ناديه عاريه تماما وكسها يلمع محمرا .. فعرفنا أنها كانت تدلكه وأتت شهوتها وهى تشاهد ما نفعل … حممتنا كطفلين .. فقد كانت ماجى تترنح كالسكرانه .. وكنت أنا مازلت فى خدر النعاس … أنعشنا الحمام .. وخرجنا لغرفه النوم .. استلقينا نحن الثلاثه على السرير … تكلمت ناديه موجهه كلامها لماجى .. هاه أيه رأيك .. مش زى ما قلت لك … رفعت ماجى اصبعها ألابهام للأعلى ولم تجب… كانت ناديه تنظر لى كأنها تستعجلنى .. ومدت يدها الى زبى تقلبه كأنها ستشتريه .. بدء يفيق فى يدها .. قامت تجرى وجسدها البض يهتز بشكل مثير .. نسيت أجيب لك حاجه حلوه تأكلها … غابت ثوان وعادت ومعها علبه بها بعض الحلويات الشرقيه وهى تقول .. أنا عارفه أنك لازم تأكل حاجه حلوه بين كل شوط والثانى .. مش كده .. أبتسمت وانا أمد يدى للعلبه .. لم أترك فيها الا قطعتين أو ثلاثه .. .بدأ النشاط يدب فى زبى من جديد .. أبتسمت ناديه ومالت على زبى تلوكه بشفتاها وهى تنظر الى لتزيدنى هياجا …. استجاب زبى لمداعبتها فزادت صلابته .. كانت ماجى تنظر الينا ولما وقعت عينها فى عينى أرسلت لى قبله فى الهواء وتبعتها بحركه لسانها خارج فمها . كانت تبلل شفتاها بطريقه أثارتنى .. فتحت ساقاها كاشفه عن كسها الباهر .. كادت تصيبنى لوثه جنون منها ومما تفعله ناديه بزبى … أمسكت ناديه من كتفها أرفعها عنى .. فقد أصبح زبى لا يتحمل … قلت بصوت مبحوح .. نامى الحس لك .. كأنها كانت تنتظر .. تمددت فاتحه ساقيها على أتساعها .. وهى تستند على كوعها تنظر الى .. أقتربت من كسها أشمه .. كانت رائحه كسها عطره .. مثيره .. أقتربت ماجى وهى تقرب كسها منى وهى تشير الى كسها وتقول .. وده مالوش نفس … كنت فى حيره .. المرأتان شبقتان .. وكل منهما لها كس لا يقاوم .. فصرت أدفع بلسانى مره على كس ناديه حتى ترتعش .. وأنتقل الى كس ماجى حتى ترتعش أيضا .. كانت كل منهما فاتحه شفرتها بأصابعها منتظره لسانى .. وزنبورها منتصب كحلمه بزازهم أوأشد صلابه .. تأوهت ناديه وهى تقول .. ماجى حرام عليكى سيبيه لى شويه .. أنتى ما بتشبعيش … سحبت ماجى ساقيها من أمامى ووقفت .. تنظر الينا .. وهى تقول عاوزاك تقطعها علشان تشبع.. وقفت خلفى تحسس على طيزى العاريه وهى تدلك كسها فى جنبى … كنت منهمكا فى مص كس ناديه ..لأشعر بأصبع ماجى يدلك فتحه شرجى بنعومه .. تأوهت من اللذه .. فعلمت بأن هذا يمتعنى .. فصارت تمسح وتدلك فلسى برقه ونعومه .. حتى شعرت بعقله أصبعها تندس داخل شرجى … كانت ناديه ترتج وتتمايل وترتعش ولا تدرى بما حولها .. قالت وهى تدفع برأسى بعيدا عن كسها .. كفايه ..كفايه ..مش قادره .. يلا نيكنى فى طيزى .. قلت وانا مندهش واشير الى كسها .. هنا أحلى .. كسك يجنن .. قالت .. لا لا كسى شبعان نيك .. عاوزاه دلوقتى فى طيزى .. أرجوك … ومالت لتنقلب على وجهها رافعه مؤخرتها فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول شايف فلسى مولع نار أزاى .. عاوزاك تطفيه … أندفعت ماجى بيدها المملوءه الكريم تمسح زبى بكامله وهى تضع فى كفى بعضا منه وتقول .. أدهن لها .. دى طيزها مولعه … دهنت بأصبعى حروف فلسها ودفعت بعضا منه بأصبعى داخل جوفها …أمسكت ماجى زبى وقربته من فلس ناديه .. وهى تحركه بهدوء تمسح رأسه ببوابه طيزناديه .. دفعته برفق فتسلل مندفعا متسحبا داخل جوف ناديه .. التى تأوهت وهى تتمايل بطيزها لليمين واليسار … أبتعدت ماجى ووقفت خلفى وعادت لدهان فلسى بأصبعها المملوء بالكريم .. أنهمكت فى نيك ناديه التى كانت كشعله نار وهى تصرخ وتدغدغ زبى بفلسها .. كانت تفتح بوابه شرجها بمهاره وتغلقها .. وهى تعتصر زبى فى جوفها ..كانت تعتصرنى وترتعش .. وترتخى وترتعش .. تدفع بطيزها بقوه ناحيتى ليصتطدم زبى بجوفها فى الداخل وترتعش .. أفرغت شهوتها عشرمرات أوأكثر .. حتى خارت قواها .. وبنظره خاطفه منى فى مرأه الدولاب .. رأيت ما أدهشنى .. رايت ماجى تقف خلفى مرتديه زب صناعى تدلكه بيدها وهى تقترب منى لتدسه فى طيزى …..

بزاز اختى الأجزاء من 37 ـ 40

الجزء 37

عندما أقتربت منى ووضعت كفيها تتحسس فلقتاى حتى جلست على الارض تقبلهم بشفتاها الساخنتان .. لم أستطع التحمل .. فدفع زبى لبنه بقوه داخل جوف ناديه .. التى صرخت أوووووه أوووووه أووووووه كفايه ولعتنى .. أيه ده .. أوووه أه أه .. أرتمت وأرتميت فوقها وقد لففت يدى تعتصر بزازها بقوه كأننى أنزعها من صدرها .. لم تنطق من قسوتى فى قفش بزازها .. كنت فى شده الهياج .. رغم أننى قذفت شهوتى ألا أن زبى ما زال منتصب..لم تتركنى ماجى ..مالت علىظهرى بصدرها المرمرى وهىتدفع أصبعها فى شرجى .. وتدس زبها الصناعى بين ساقاى.. وأخذت تدغدغ أذنى بأسنانها وهى تقول .. حبيبى . . أنا عارفه أنك بتتناك فى طيزك .. عاوزه أنيكك .. بحب أنيك الشبان فى طيازهم .. عاوزه أغتصبك .. ممكن … أثارتنى كلماتها .. واشتقت أن تغتصبنى فعلا .. هززت رأسى ولم أتكلم … قالت .. بس عاوزه قبل ما أنيكك .. نلعب لعبه حلوه .. أيه رأيك … قلت وأنا أحاول القيام .. موافق .. أعملى فى اللى أنت عاوزاه …قامت بنشاط … وتركتنى وناديه نائمين على السرير .. وسمعتها وهى تتحرك فى أنحاء الغرفه كأنها تعد مكونات لعبه سنلعبها … كنت مستمتعا بدفء جوف ناديه .. وزبى مشدود فى طيزها .. حاولت أخراجه ولكنها .. تأوهت وهى تقول .. أرجوك .. لا لا ماتخرجوش .. خليه شويه كمان .. حلو ..حلو قوى وهو جواى كده …جلست ماجى وهى تنظر الينا وهى تقول .. يلا .. حا أوديكم الملاهى .. ولسعتنى بعصاه رفيعه من الخيزران على طيزى .. لم تؤلمنى ولكنها أهاجتنى .. أدرت جسدى ونظرت أنا وناديه الى خيال شئ معلق فى السقف كالنجفه يتأرجح … ضحكت ناديه وهى تقول .. يخرب عقلك ياماجى .. عاوزاكى تعلقينى أنا كمان … فنظرت الى ناديه التى قالت .. حا تعلقك ياحلو .. دى مجرمه … كنت أشعر بفضول لأعرف ماتنوى أن تفعل بى ماجى … قلت جسمى وكلى تحت أمركم .. يلا .. عاوز أشوف .. أقتربت منى ماجى بحزام جلدى يشبه القيود الحديديه ولكنه مصنوع من الجلد .. وبدأت فى تقييد يداى .. وأمسكت بحبل يضمهم الى بعضهم وجذبتى بقوه لأقف على قدمى مكبلا من يداى وسارت حتى وقفت تحت شئ معلق فى السقف كالذى تعلق به الذبائح عند الجزار .. وصعدت قوق المقعد وعلقت يداى المكبله … فصرت معلق من يداى عاريا تماما … مدت يدها داخل حقيبه بجوارها فأخرجت كره من المطاط مشدوده من جانبيها بشريطين من القماش … وقالت .. أفتح بقك … فعلت ما أمرتنى.. دفعت الكره فى فمى وسحبت الشريطين لتربطهم خلف رقبتى .. فأصبحت لا أستطيع الكلام أو الصراخ … كانت ناديه تنظر الينا وهى تدس أصابعها فى كسها تدلكه … فعلت ماجى فى قدمى كما فعلت فى يدى وقيدتنى بقيود جلديه .. فأصبحت مقيد اليدين والقدمين مكتوم الفم ومعلق بالسقف … كنت مستمتعا بفعلها … دارت ماجى حولى وهى تتأملنى وهى تعض على شفتاها .. مدت أصابعها تقرصنى من حلماتى بقوه .. المتنى قرصتها .. كنت أتأوه بصوت مكتوم من أثر الكره التى فى فمى … أمسكت العصاه الرفيعه وأخذت فى ضربى على طيزى مره بقوه مؤلمه ومره برفق مثير .. كنت أتمايل وقدماى لا تقوى على حملى .. وصرت معلقا فعلا من يداى .. قامت ناديه وكل جسمها تهتز .. وبزازها تتمرجح .. وهى تقول لماجى هاتى العصايه الثانيه ..أخذتها ناديه .. وأقتربت من زبى المنتصب وهى تخاطبه .. علشان تعرف تنكنى كويس .. ولسعتنى على زبى لسه لذيذه… تمرجحت من اللذه والمتعه … أقتربت ماجى تمسح بزازها فى ظهرى وهى تقرص حلماتى بشده رهيبه … أحسست بشعر صدرى حول حلماتى ينزع من قسوه قرصتها .. تألمت فعلا .. ولكن ألمى أمتعها …ومازالت ناديه تلسع زبى بعصاها وزبى يهتز كأنه طفل يعاقب ويحاول الهروب … أحضرت ناديه الكريم وأعطته لماجى وهى تقول.. يلا أدهنى .. كفايه عليه ضرب كده .. عاوزاكى تقطعى طيزه نيك .. زى ما عمل فى طيزى … ثوان وشعرت بالزب الصناعى يحاول أختراق شرجى .. قالت ماجى وهى تنهج .. عاوزاك تصرخ .. عاوزه أحس أنى بأغتصبك فعلا … وبدأت فى دفع الزب فى طيزى بقوه .. فعلا كانت تغتصبنى وتؤلمنى .. كنت أصرخ فعلا من أحساسى بالتمزق والالم الذى يحدثه الزب فى طيزى … كنت أحاول دفع الكره من فمى بلسانى .. لأصرخ فعلا طالبا منها التوقف …فهى تؤلمنى … كان صوت تنفسها عاليا .. مما يدل على هياجها .. وأنها فى حاله غير طبيعيه .. خفت فعلا منها .. وندمت على اننى تركتها تفعل بى ذلك … كانت تستمتع بألمى .. مسحت ناديه براحه يدها على صدرى وبطنى وهى تجلس على ركبتها ممسكه بزبى تمصه بقوه .. كانت تعضه أيضا .. شعرت بأسنانها تنغرس فى زبى .. تألمت من عضها .. وتمايلت من الالم .. مما كان يجعل ماجى تزداد هياجا وتدفع الزب فى جوفى بقوه ترفعى لأعلى …بدأت فى حك ظهرى بأظافرها برفق ثم بشده فأشد فأشد حتى شعرت بظهرى يتمزق … كلما زادت تأوهاتى كلما زادت قسوتها … كان ما تفعله مؤلما ولكنه فيه متعه لا أدريها … أنقلب عض ناديه لزبى الى مص شبق .. كانت تمص زبى وتخرجه من فمها فيحدث صوت طرقعه … تمايلت وأنا أنتفض وأقذف بلبنى فى حلق ناديه فأغلقت شفتاها حول زبى لتمنع اللبن من الخروج من فمها وبدأت تمصه وتبتلعه بنشوه وهى تهتز .. وبزازها تتمرجح كطبق الجيلى .. وأرتمت على ظهرها وهى تضع يدها فوق كسها كأنها تمنع أندفع شلال من المياه يندفع من بين شفراتها .. ولكنها لم تفلح .. فسال مائها من بين أصابعها يقطر على الارض … وخمدت … وصدرها يعلو وينخفض كأنها كانت تجرى فى سباق … أمسكت ماجى بوسطى أعلى فخذاى وهى ترتعش وتدفع الزب فى طيزى ليرتد بقوه فى كسها وهى ترتعش وتنتفض …حتى خارت قواها فأنثنت ساقاها فسحبت الزب من طيزى بعنف .. أنتفضت من ألالم …أرتمت على الارض فى الناحيه الاخرى من ناديه .. وبقيت معلقا … قامت ناديه تتحامل على نفسها ووقفت وفكت قيودى فأرتميت بجوارهم على الارض مجهدا …