Qabas Telwa Qabas Pt. 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء 41

أتصلت بكريمه لأخبرها أننى أنتظرها فى السابعه مساء .. واخبرتها أن تحضر للبدروم وستجد المفتاح فى أصيص الزرع بجوار الباب …

عدت للمنزل فى ميعادى تناولت الغذاء مع سعاد التى كانت تثيرنى بشبفها وهياجها الصارخ .. كانت تتمايل وتنحنى كاشفه عن فخذها المرمرى .. وبزازها الناهده المثيره .. كانت تريد أن انيكها .. رغم هياجى عليها الا اننى كنت اريد الصعود لمتابعه العمال فى الشفه ..كما أرغب فى الاحتفاظ بقوتى للقاء كريمه بعد ساعات .. كانت سعاد تمسك بى بقوه وهى تحاول منعى من الصعود لعلها تفوز بنيكه منى تطفى نار كسها وشهوتها ..قبلتها وأنا أسترضيها .. لكنها أحتضنتنى بقوه وهى تمص شفتاى وتدلك زبى بركبتها .. حتى أنتصب وكدت أضعف وانيكها .. رجوتها أن تتركنى على وعد أن أ رضيها واطفئ نارشهوتها طوال الليل .. تركتنى وهى تتلوى من هياجها وشبقها….

صعدت للشقه وتابعت العمال حتى أنصرفوا قبل السابعه بقليل .. فصعدت سعاد ليخلو لنا البدروم أنا وكريمه .. وتفوم بتنفيذ ما أتفقنا عليه ..

نزلت للبدروم ونظرت فى اصيص الزرع فلم أجد المفتاح .. طرقت الباب طرقات خفيفه وانا أقول بصوت هامس .. أفتحى ياكريمه … سمعتنى فأنفتح الباب بسرعه .. دخلت وأغلقت الباب خلفى .. كانت كريمه مستعجله جدا .. فقد كانت تلف ملائه السرير حول جسمها .. وملابسها كلها ملقاه على مسند المقعد بجوار السرير.. كانت عاريه تماما … شدتنى من يدى وأجلستنى على السرير وجلست على الارض بين ساقاى بعد أن باعدت بينهم .. مدت يدها تمسح على زبى من فوق البنطلون وتتحسسه بأصابعها … وهى تقول .. حبيبى .. عاوزاك تخلى سلمى زى أختك .. البت لسه صغيره قوى .. وخايفه تتهور معاها .. البت ماتستحملش زبك ده .. وهى مازالت تمسح على زبى حتى شعرت به يستجيب ويتمدد ويتصلب .. أبتسمت وهى تزيد من الضغط عليه بين كفها واصابعها ….توعدنى .. وانا مش حا أحرمك من أى حاجه … أنا حا أكون مراتك وحبيتك وعشيقتك وكل حاجه أنت عاوزها .. قلت … طيب أعمل ايه لو هى طلبت حقوقها الزوجيه .. قالت .. وهى تجهل أبنتها.. لا دى لسه عبيطه .. ما يغركش جسمها .. هى منظرها مغرى قوى وأتقدم لها عرسان كثير .. لكنى رفضتهم .. وقلت لهم البنت لسه صغيره قوى ما تقدرش على الجواز … أبتسمت وأنا أقول لنفسى البت هى برضه اللى عبيطه … قلت .. حاضر ياكرومه من عنيى ..حد يبقى معاه الجمال والانوثه والنضج ده ويبص لعيله صغيره … أبتسمت وسرها كلامى .. وقالت ما تقوم تقلع هدومك .. ولا عايزنى اقلعك .. كانت تتكلم وهى تفتح سوسته البنطلون وتدس يدها لتخرج زبى … فشلت فى أخراجه .. فقمت بفك الازراز ووقفت لانزال البنطلون ..مدت يدها تشد الكيلوت فأندفع زبى منتصبا يهتز كعفريت العلبه الذى كنا نخيف به الصغار زمان …أمسكت زبى تتحسسه وتمسح رأسه بأصبعها الابهام وباقى اصابعها تلتف حوله بقوه ..قالت وصوتها يرتعش .. اقلع خالص .. اقلع بسرعه .. ما عندناش وقت … ووقفت ونزعت الملايه من وسطها فصارت عاريه تماما .. أرتمت على السرير لتنام على ظهرها ورفعت ساقاها تضمهم ناحيه بطنها وهى تفتحهم على اتساعهم.. وهى تمسح بأصابعها على كسها .. وتأكل جسمى العارى بعينها اللأمعه …عرفت أنها تريدنى أن الحس لها .. جلست بين ساقيها واقتربت من كسها بفمى .. ومسحته بلسانى .. فتأوهت ورأسها يميل للخلف بقوه أبييييييييييييييي..أموت فى لسانك واللى بيعمله فى كسى … كمان .. جامد … أمسكت شفراتها بشفتاى أشدهم واتركهم برقه ولسانى يضرب بزبنورها كبندول الساعه .. كادت بغمى عليها من الهياج … أنتفضت جالسه ممسكه برأسى تقربها من كسها حتى ترتعش .. وتبعدها عندما لا يستطيع كسها تحمل المزيد.من المص واللحس… صرخت وهى ترتمى على ظهرها وجسمها ينتفض ويتقلص بقوه وماء شهوتها يسيل لزجا من بين شفراتها كبرطمان عسل مال على جانبه … أندفعت أمص والحس ما يجود به كسها. فرغت من لحس كل ما قذف به كسها .. ووقعت عيناى على جنبى فخاذها البضه الممتلئه .. ملت بفمى عليهم ومسحتهم بشفتى السفلى من الناحيه الداخليه الناعمه .. كان ملمس جلدها الاملس على شفتى جميلا .. تأوهت وهى ترتعش .وتقول لا بلاش هنا .. بلاش هنا .. أرجوك .. حا تجننى .. حا أصرخ حا أصرخ .. وجسمها كله يتمايل للجهتين .. لقد عرفت نقطه ضعفها .. فأنها لا تتحمل سخونه أنفاسى او قبلاتى على فخذها من الداخل … بدأت أعضعض بأسنانى لحمها الطرى بفخذ يها … أندفعت جالسه وهى تدفع برأسى بعيدا وعيناها محوله من اللذه والهياج … وشهوتها تسيل من كسها بلا توقف …..صعدت بجوارها على السرير ووضعت صدرى يلامس صدرها .. وبدأت أمسح رأسها بيدى لتهدأ .. فقد كانت ترتعش بقوه وصدرها يعلو وينخفض بسرعه كبيره .. حتى أننى خفت على قلبها من التوقف……… .بد أت أنفاسها تنتظم فتحت عينها تنظر الى وعيناها تقطر هياما وقالت كده كنت حاتموتنى .. أنا بأعشقك .. بأموت فيك .. كانت تكلمنى ويدها تسرح على فخذى حتى وصلت الى زبى فأمسكته يدلكه وهى مازالت تنظر فى عينى ….. أستند ت على كوعها لتجلس وهى تحاول الوصول لزبى بفمها .. شددتها من ذراعها فمالت لتصطدم بجبهتها فى عانتى… أخذت زبى بيدها تدسه فى فمها وأطبقت عليه بشده..وبدأت تمصه بتلذذ.. وهى تقول تقدر البت سلمى تعملك كده… أمسكتها من ذقنها ورفعتها الى فخرج زبى من فمها قربت شفتاى من شفاههاوقبلها عده قبلات سريعه وأعدت رأسها لمكانها بين فخذاى .. كان مصها لذيذا فعلا .. حتى أننى شعرت بزبى يشتعل … وتنتفخ رأسه كالمتورمه فى فمها الشبق الدافئ الجميل … مالت لتنام على ظهرها رافعه ساقاها بيديها ومباعده بينهم .. لم تتكلم … وقفت ممسكا بساقيها وأملتها حتى أقتربت من وجهها .. كان كسها المتورم البارز تطل من بين ساقيها ينادينى … أمسكت زبى دلكته بيدى ووضعت رأسه على قبه كسها شديده الاحمرار .. وملت بجسدى عليها فأخترق كسها برأسه .. شهقت .. رجعت بجسدى للخلف فخرج منها يهتز كأنه عصا زانه … شعرت بسخونته وغليانه … ملت مره ثانيه وأنا أريح جسدى عليها فأنزلق زبى بقوه ليصدم سقف كسها من الداخل .. وضعت يديها تعصر رأسها من الجانبين كالمصدع.. وهى تكتم أهه .. لو اطلقتها لفضحتنا …حركت يدها من على جبهتها ووضعت أحداها على فمها تكتم تأوهاتها وصراخها .. توالت ضرباتى بزبى بقوه فى كسها حتى أصبح وجهها شديد الاحمرار وعروق رقبتها نافره وهى ترتعش وقاربت من أتبان شهوتها … أنفتح الباب بقوه ودخلت سعاد متصنعه الغضب .. فهى كانت خلف الباب منتظره هذه اللحظه… تصنعت الخوف والارتباك .. وحاولت القبام من على كريمه … ولكن كريمه أمسكت بذراعى بقوه ويدها ترتعش لتمنعنى من القيام .. وهى تستعطف سعاد لدرجه التذلل … أستنى ياسعاد .. أبوس رجليكى .. أستنى … أوعى تقوم .. أوعى تخرجه دلوقتى .. حا أموت .. حا أموت .. حرام عليكى … غمزت لى سعاد بعينها أى أكمل … فعدت لدفع زبى بقوه فى كس كريمه وسحبه مرات ليست بالكثيره .. أتت كريمه بشهوتها دون أن تتشنج أوتصرخ كما عودتنى .. ولكنها غابت بعدها فى سكون وهى تحاول سحب الملأءه لتغطيه جسمها العارى ….أخرجت زبى ونظرت لسعاد الى سعاد وعينانا تنتسم لنجاح خطتنا .. رغم أننى لم أكن أعلم ماذا كانت تريد او ترتب سعاد لكريمه .جلست سعاد على المقعد بجوار السرير وهى تنتظر كريمه ان تفيق …دقيقه أو اكثر قليلا وبدأت كريمه فى الجلوس وهى تلملم الملآءه تغطى صدرها .. فصرخت سعاد .. بتخبى صدرك منى ياوسخه .. مكسوفه قوى … ده أنت لوبه وشرموطه … تعملى كده مع جوز بنتك .( .أ بتسمت فى سرى من كلمه جوز بنتك التى كانت تقولها سعاد) كان وجه كريمه مصفرا من أفتضاح أمرها أما سعاد بالذات …. فقالت كريمه بأستعطاف .. أنا أختك ياسعاد .. اللى يزعلنى يزعلك مش كده … أوعدك أنى مش حا أعمل كده تانى .. مش حا تشوفى وشى هنا تانى أبدا….كانت سعاد فى قمه السعاده وكريمه تتذلل لها….قالت سعاد .. فاكره زمان واللى عملتيه معايا .. مش أحنا برضه كنا أيامها أخوات … قالت كريمه بأستعطاف ..المسامح كريم ياأختى ….لا ياحبيتى .. زى ماعملتى معايا ..حا أعمل معاكى دلوقتى .. قالت كريمه وهى تحاول أشراكى .. بلاش فضايح قدام أبنك … ضحكت سعاد وهى تقول فضايح أيه .. هو فيه فضايح أكثر من كده .. ماأنت عريانه فى حضنه ونازلين وساخه مع بعض ..تحبى أشد الملايه أوريكى السرير غرقان أيه ….أشارت لى سعاد وهى تقول روح ياواد هات حبل بسرعه … قالت كريمه بأستعطاف بلاش ياسعاد فى عرضك أبوس رجليكى … ضحكت سعاد بسخريه وهى تقول ماانت حا تبوسى …كررت سعاد كلامها لى وهى تقول هات حبل بسرعه … مددت يدى خلف الباب وأحضرت حبل .. اعطيته لسعاد … قالت لى شد الملايه من عليها ونيمها على وشها … كنت مستمتعا من مشهد العنف الذى تقوم به سعاد… بحثت عن الكيلوت لأرتديه كأننى خجلان … صرخت فى سعاد .. بتدور على ايه .. قلت عاوز البس الكيلوت … قالت .. ماتلبسش حاجه .خليك كده… يلا أسحب أيديها ورا ضهرها وأربطها جامد.. بدأت تنفيذ ما تطلبه سعاد .. كريمه كانت تترجانى بصوت خافت وهى تقول بالراحه ..بالراحه…. قالت سعاد أربطها جامد … ولا نسيتى ربطينى أزاى زمان …أنتهيت من ربط كريمه كما طلبت سعاد … قالت سعاد وكمان رجليها أثنيهم وأربطهم فى أيديها .. فعلت ما طلبت سعاد .. كانت كريمه مثيره وهى مربوطه بهذا الشكل .. لدرجه أننى كنت أفكر ساعتها فى كيف أنيكها وهى مربوطه هكذا . بحثت سعاد عن شئ فى صره ملابسها الموضوعه على الارض .. وأخرجت حزام روب..ناولتنى أياه وهى تقول .. كمم لها بقها …كانت كريمه تنظر اليها ولا تنطق… مددت يدى كممت كريمه بالحزام القماش … ونظرت لسعاد … التى قالت هات حزام بنطلونك ….نظرت اليها وأنا أريد أن أحاول منعها من التمادى فى لعبتها …. ولكنها كانت مصممه بشكل غريب …ناولتها الحزام …رفعت سعاد قدمها ووضعتها أمام وجه كريمه وهى تقول عاوزاكى تبوسى رجلى .. وأنا بأضرب كسك بالجزام ده .. فاهمه … كانت كريمه تمسح فمها فى قدم سعاد ….. وسعاد تهوى بالحزام على كس كريمه بقوه … كانت كريمه تصرخ صرخات مكتومه بسبب تكميم فمها … وهى تتلوى من الالم … طلبت منى سعاد أن انزع الكمامه من على فم كريمه …عندما تحرر فم كريمه قالت لسعاد أرجوكى ياسعاد بلاش فضايح .. فكينى علشان أروح بقى .. قالت سعاد .. تعرفى كان لازم أكتف عشيقك كمان واضربه على بتاعه .. لكن مش حاأضربه … كفايه على ضربتك أنتى .. وكنت عاوزه أغتصبك زى ما عملتى معايا .. لكن مش قدام ابنى …كفايه عليكى كده .. واشارت لى بأن أفكها .. وبمجرد أن تحررت كريمه من الحبل …أسرعت بأرتد اء ملابسها بسرعه وهى تخرج من البدروم مسرعه كأنها نجت بحياتها ….

نظرت لى وهىترى أثر ما حكت فى وجهى … فقبلتها وانا أقول .. أنسى كل المواضيع دى خلينا فى الحلاوه دى .. كنت أمسك بزازها أقفش فيهم … فقالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسل ده بين بزازى زى ما بتعمل البنات … قلت .. بس مافيش بنت عندها بزاز بالحجم ده .. قالت كله يكبر بالقفش والتدليك … وبدأت تدهن مجرى عبيرها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير .. واشارت لى وهى تفول يلا هات زبك حطه هنا … قمت واقفا وجلست على بطنها واضعا زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيد يها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه الناعمه… وضعت أصبعها فوق زبى وهى تقول .. يلا نيك … شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزاز سعاد الطريه الناعمه .وهى مستمتعه وتقول عاجباك بزازى .. حلوه … شايف زبك الحديد بيدلكها أزاى .. كانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات فى الهواء وأيضا تخرج لسانها تلحس شفتاها وتعض على شفتها السفلى بأسنانها … حتى قاربت من القذف … فقالت … هات لبنك فى بقى … عاوزه أشربه .. بحب لبنك …. أقتربت برأس زبى من فمها .. فقبضت عليها بشفتاها … وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وجوفها ……..

وبمجرد خروجها ضمتنى سعاد الى صدرها وهى تقول .. معلش ياروحى قطعت عليك النيكه .. بس حا أعوضهالك الليله … وبدأت فى خلع ملابسها لتقف عاريه وتقترب منى تمسك زبى وهى تقول كنت حا أموت وده جوا كس كريمه … ياخاين … أمسكتها من يدها وأنا أقول .. لازم ألاول أفهم ألالغاز اللى بينك وبين كريمه والسبب اللى خلاكى تعملى معاها كده ….. نظرت لى سعاد .. وبدأت تسترجع ذكرياتها … دفعتنى لأجلس على الفوتيه وجلست على فخذاى وأحاطتنى بذراعيها ووضعت رأسها على كتفى وهى تقول .. مش قبل الحكايه نعمل واحد … أنا هايجه قوى .. قلت .. لا أعرف الحكايه الاول وبعدين حاأشبعك الليل بطوله …. سكتت فتره ثم بدأت تتكلم … كانت كريمه كما أخبرتك شهوانيه جدا لم تترك أى من شباب وفتيات وأطفال الحى بل لا أبالغ أن قلت وحيواناته كمان .. من غير ما تمارس معاه نيك سحاق تفريش كل حاجه كانت مجنونه جنس ….. كنت أنا وهى بننام فى أوضه واحده قبل الجواز .. وأوقات كثيره كنت بأصحى بالليل ألقاها فاتحه قميص نومى وعماله تمص فى بزازى أو بتحاول تقلعنى الكيلوت وهى عريانه خالص وهايجه على …. كنت بخاف منها أحسن تخرق لى بكارتى وهى مره هايجه وانا نايمه … كانت مش بتشبع من اللى بتعمله طول النهار .. كمان كانت بتحاول معاى طول الليل … كانت فى الاول بتترجانى نتساحق .. لكن أنا كنت بأرفض القرف ده .. لأنى كنت بأحب ولد جارنا وكنا ناويين نتجوز … المهم فى مره سافروا كل اللى عندنا فى البيت فرح ناس قرايبنا فى البلد وبقيت أنا وكريمه … كانت كريمه عندها نوباتشيه فى المستشفى الليله دى .. وأنا تركونى أخللى بالى من كريمه وكمان أحرس البيت فى غيابهم ….. كانت العلاقه بينى وبين كمال جارنا .. علاقه حب .. بس مش طاهر .. بدأت بالسماح له ببوسه .. وبعدين بدء يمسك بزازى .. وبعدين يمصهم .. وبعدين وبعدين … لغايه ما وصلنا أنه ينكنى فى طيزى .. ليحافظ على بكارتى … كانت لسه عمليات الترقيع اللى بتعملها البنات اليومين دول ما حدش يعرفها .. كانت البنت اللى تتفتح قبل الجواز يا تتقتل يا تعيش بقيه حياتها عانس من غير جواز .. وصعب قوى قوى قوى أنها تلاقى حد يستر عليها ويتجوزها .. وأن أتجوزها يذلها بقيه حياتها … المهم .. أستغليت أن البيت فاضى وجبت كمال فى الشقه … وفضل يبوس ويحضن ويقفــش لغايه ما هيجنى خالص … وقلعنا هدومنا وبقينا عرايانين خالص … كنا فى منتهى السعاده زى العرسان … كمال هاج على قوى .. شويه ولقيته .. نازل لحس فى فلسى وكسى لغايه ما لقيته نايم فوقى ومدخل زبه فى طيزى.. وهات يانيك … كان قبل كده بيبعبصنى أوبالكثير بيلعب فى خرم طيزى بيوسعنى وانا كنت بأدلك له زبه بالزيت … لكن الليله دى .. دخل زبه فى طيزى وكنا فى منتهى السعاده … كان حنين قوى .. ما حستش معاه بألم ولا قسوه وهو مدخله فى طيزى ..كان حلوقوى … وفجأه دخلت علينا كريمه وأحنا على الحاله دى … كنت فاكراها مش موجوده .. لكنها أخذت يومها أجازه من غير ما تقوللى …….تصور درجه الرعب اللى كنا فيها .. وانا وكمال عريانين خالص وهوه نازل نيك فى طيزى … تصورنا أن كريمه حا تشتمنا وتطرد كمال وخلاص … لكنها كانت مجنونه … عملت فينا عمايل .. وأحنا كنا مرعوبين أحسن تعمل لنا فضيحه وتلم علينا الناس …. جابت حبل وكتفتنى زى ما عملت فيها قدامك وكتفت كمال .. ونزلت فينا ضرب الجزام وهى مكممانا بمناديل … ضربتى ضر ب بالحزام على كسى وفخاذى .. وضربت كمال ياحرام على زبه بقسوه …. كنت باعيط وأنا شايفه كمال بيتلوى من ألألم .. وبعد ده كله أجبرت كمال أنه ينيكها فى طيزها قد امى .. كان كمال ياحرام زبه شادد قوى ومنتصب من كتر الضرب بالحزام مش من الشهوه … كانت بتطلع لسانها تغيظنى وكمال بينكها وانا مربوطه … لغايه ما جابت شهوتها وأرتاحت … فكتنا وطردت كمال … وبسبب الموضوع ده كمال ساب البلد وسافر .. وما أتجوزناش .. مع أننا كنا بنحب بعض قوى وكان ناوى يتجوزنى …. الموضوع ده ساب جرح كبير فى قلبى .. وكان نفسى أنتقم منها.. لغايه ما سمحت لى الظروف زى ما شوفت …. بس أنا طيبه .. ما رضتشى أأذيها أكثر من كده نظرت سعاد لى لترى أثر كلامها فى وجهى .. قبلتها وانا أقول أنسى كل المواضيع دى وخلينا فى الحلاوه والطعامه دى .. وأمسكت بزها أعصره فتأوهت وهى تتراقص على أفخاذى العاريه مستمتعه … قالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسوله ده بين بزازى .. زى ما بتعمل البنات .. قلت وأنا أحمل بزها الكبير بيدى .. بس مافيش بنت عندها بزاز كبيره قوى كده … فالت .. كله بالقفش والتدليك بيكبر … وبدأت تدهن مجرى العبير بين بزازها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير … أشارت لى بأصبعها وهى تقول يلا هات حطه هنا .. وهى تشير الى مجرى العبير بأصبعها ..جلست على بطنها المستديره كقالب التورته … ووضعت زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيديها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه كالزيد الطازج والناعمه كخد طفل وليد… وضعت سعاد أصبعها السبابه فوق زبى تحبسه بين بزازها وهى تقول .. يلا نيك .. شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزازها الرجراجه التى تهتز بشده من طراوتها وهى مستمتعه وتقول بغنج .. بزازى حلوه .. عجباك .. شايف زبك زى الحديد بيدلكها أزاى .. وكانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات شبقه فى الهواء وتخرج لسانها تلفه وهى تلحس شفاهها الساخنه كجمره نار مشتعله .. وتعض بقوه على شفتها السفلى بأسنانها .. شعرت بى أهتز وقد قاربت من القذف .. قالت .. هات لبنك فى بقى … عاوزه أشرب لبنك .. بأموت فى طعمه اللذيذ… أقتربت برأس زبى من فمها .. قبضت عليه بشفتاها كمبسم الشيشه .. وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وهى تبتلعه بتمتع…..

الجزء 42

تلقيت أتصال من سناء تلح على الحضور اليها ألان لسبب هام جدا لا يحتمل التأجيل .. ولما أستفسرت منها .. قالت سوف تعرف عندما تأتى … ولما تعللت لها بأنشغالى بتجهيز مستلزمات الزفاف .. أخبرتنى أن الموضوع الذى تريدنى بشأنه من مستلزمات الزفاف أيضا … كنت فى تشوق لمعرفه سبب دعوتها العاجله لى …

دقائق وكنت أقف امام باب بيتها … فتحت وهى مرحبه .. لفت ذراعها حول عنقى بشوق .. أمسكت وجهى بكفيها وهى تنظر فى عيناى وتقول .. كده تنسانى ياوحش .. أنا كنت ناويه أخاصمك … قبلتها فى فمها قبله خاطفه وأنا أقول .. ما اقدرش على خصام روحى وحبى وحياتى… أبتسمت أبتسامه رضا وهى تبتعد خطوات وهى تلف حول نفسها وهى تقول .. شايف جسمى عامل أزاى بسببك .. كانت ترتدى روب حريرى مفتوح ولا ترتدى شيئا تحته تماما … أرتفع الروب وهى تدور ليظهر أنتفاخ بطنها وأستدارتها من الحمل … وبزازها متدليه وقد كبرت وأستطالت .. وكان شعر كسها طويل على غير عادتها …. قلت أنت حلوه فى عينى ولوكنتى زى البالونه … بأموت فيكى بأى شكل … صرخت مسروره من ردى .. ياكداب .. يعنى أنا أحلى من عروستك … أقتربت منها وضممتها الى صدرى وضعت شفتاى على شفتاها برقه .. تحولت الى قبله ملتهبه أعتصرت شفتاى ومصصت شفتاها ولسانها حتى شعرت بأننى أحتضنها بقوه وبطنى تضغط على بطنها بقوه ونحن لا نشعر .. خففت من أحتضانى لها وبدأت فى أبعادها برفق .. أبتعدت وهى تنظر لى وشفتاها ترتعش من النشوه .. وهى تقول بأحبك بجنون … وأمسكت بيدى تقبلها وتمسحها فى خدها الناعم …قالت ونحن نسير .. أنا مكسوفه من شكلى كده حاسه ان الناس كلها بتتفرج على فى الشارع ..ثم. نظرت الى وهى تقول كل ده بسببك .. وكمان بقالك كتير حارمنى منك … جلست على مقعد الانتريه ورفعت بيدى الروب فتعرت بطنها فوضعت شفتاى عليها أقبلها فأمسكت سناء برأسى وهى منتشيه بما أفعل .. وضعت لسانى داخل سرتها ألحسها .. زاد ضغط يديها على رأسى وبدأت قدماها ترتعش .. أمسكتها من وسطها وأجلستها على أفخاذى .. قلت .. أنت فى عينى أجمل واحده فى الدنيا .. واشهى واحده عرفتها … بس .. وسكت … نظرت لى مستفسره وهى تنتظر أن أستكمل كلامى .. بس أيه ..قول … قلت .. بس أنت مهمله فى نفسك شويه .. قالت .. أعمل أيه أنت مشغول عنى .. قلت .. لا مش ممكن أنشغل عنك أبدا … وعلشان أأكد لك كده … روحى هاتى كريم نزع الشعر بسرعه .. قالت ..حا تعمل بيه أيه … قلت … الشعر اللى على كس حبيبى لازم أزيله حالا … نظرت لى وهى عير مصدقه … فد فعتها بيدى لكى تقوم …. أنتفضت تجرى غير مصدقه … عادت ومعها الكريم وهى تسير بدلال وأنوثه … وخلعت الروب ورمته على الارض وهى تمسح شعر كسها بيدها وتنظر الى بشهوه … جلست على الفوتيه ورجعت برأسها للخلف وهى تفتح فخذيها على أتساعها وهى تقول .. أنا جاهزه …. بس ياريت تقلع عريان .. بأحبك وانت عريان ….قلت وانا أضحك .. أنت ناويه على أيه ..أبتسمت ولم ترد…. جلست بين فخذ اها وبدأت فى وضع الكريم على عانتهاوطيزها وهى ممسكه بيدى كأنها تساعدنى فى الدهان … قالت .. مش تسألنى عن الموضوع اللى جابك عندى … قلت وكأننى غير مهتم .. خير .. أيه الموضوع .. قالت وهى تبعد يدى عن كسها وهى تقول وصوتها يخبوا .. كفايه .. كفايه … حا تهيجنى .. كده .. أيدك تجنن …. سكتت لفتره تسترد أنفاسها .. ثم قالت .. من كام يوم شوفت فى فضائيه أوربيه دكتور بيقول أنه أكتشف أن لبن النساء فيه هرمونات تزيد قوه الرجال الجنسيه … ودلل بذلك من أن قصه شهرزاد وشهريار التى كان فيها جزء من الواقع… أن شهريار كان يشرب من لبن شهرزاد وهو ينيكها .. وكانت بزازها مملؤه باللبن لأنها ترضع صغارها منه … وأكتشف أنه يزداد قوه وشهوه وتكثر مرات نيكه لها فى اليوم أكثر من المعدل العادى له … قلت وأنا أضحك .. وما علاقه هذا بى … قالت .. اصبر على رزقك … لما فكرت فيك وفى قوتك الجنسيه .. خفت أن النيك الكثير يأثر عليك … ففكرت أنى أشوف لك شهرزاد .. مؤقتا .. لغايه لما أولد أنا … وحياتك مش حا تقوم من على بزازى … حا تفطر وتتغدى وتتعشى لبنى … نظرت اليها بأستغراب .. وقلت ..انت بتتكلمى جد … قالت ..جد الجد .. وكمان لقبت شهرزاد اللى حا ترضعك . وهى على وصول …نظرت الى وهى تقول شوفت أنا بحبك أد أيه … وأمسكت ببزها تعتصره وهى تقول تصدق من ساعتها وانا بأعصر بزازى عاوزاها تجيب لبن .. لغايه لما بقت تنزل نقط بسيطه .. تحب تشوف .. وبدأت تعصر بزها بزفق حتى ظهرت نقطه بيضاء صغيره خرجت من حلمتها.. صرخت فرحه .. حط بقك حط بقك بسرعه … وضعت فمى بسرعه على حلمتها ومصصت .. كانت لا تزال تدلك بزها برفق تعتصره وأنا أشعر بنقاط من لبنها على لسانى … رفعت فمى من على حلمتها وانا أقول كفايه . بلاش كده .. أحسن يأثر على صحتك .. بكره تولدى وأرضع منك زى ما انت عاوزه …يلا بينا على الحمام ننزل الكريم والشعر علشان يظهر الكس وهو بيلمع .. بأموت فيه وهو ناعم بيلمع…أمسكت بالدش وبدأت اغسل كسها وطيزها من الكريم وكانت هى تساعدنى مره وتشد يدى ترفعها وهى ترتعش من لمساتى مره اخرى .. بدأت تجفف الماء بالبشكير وهى تقول .. نرجع لموضوعنا .. لقيت لك واحده فلاحه .. أنما أيه يابنى قشطه … هلا اللى بتجيب لى اللبن والبيض والسمن .. ومن يومين جاءت وكان على كتفها طفل صغير .. صعبت على لما كان الولد بيعيط جامد .. سألتها .. عن سبب عياطه ..قالت .. علشان عاوز يرضع .. دخلتها الشقه علشان ترضعه .. كان صدرها منفوخ على الاخر من كتر اللبن اللى كان مغرق هدومها … وبعد كلام منى ومنها عرفت أن ظروفها الماديه صعبه شويه .. ابوالولد مسافر بأستمرار ولقمه العيش صعبه ..زى ما بتقول … المهم مش حا أطول عليك .. طلبت منها أنها تشتغل عندى مرضعه .. وافقت على طول لما عرضت عليها مبلغ مغرى .. هى كانت فاكره حا ترضع طفل رضيع … لكنى حاولت أقنعها كثير .. وكان المبلغ اللى عرضته عليها لا يقاوم … وافقت على شرط أنك ما تشوفش وشها … قلت لها مش مهم حطى أيشارب على وشك أخفيه .. وأحنا مش محتاجينها الا ساعه كل يوم .. كانت حا تطير من الفرح لما أديتها العربون .. وهى زمانها جايه ….. كنت أنظر اليها بتعجب ودهشه …

دق جرس الباب … أنتبهت وهى تقول زبيده وصلت … قامت بسرعه تحاول أرتدأء روب فوق جسمها العارى .. وخرجت لتفتح الباب … دخلت معها أمراه بيضاء فشطيه .. عمرها بين الثلاثون والخامسه والثلاثون .. وجههــــــا مستدير كطبق القشطه .. جسمها ممتلئ يظهر بوضوح تحت ملابسها الفلاحى السوداء .. كان صدرها منتفخا بشكل غريب … تظهر على ملابسها أثار بلل أمام بزازها كدائره كبيره …. أبتسمت وأنا أخرج لسانى الفه على شفتاى من الخارج بشكل دائرى كما يفعل الاسد عندما يبدأ الاكل …

جلست بجوارها أمسح على رأسها كطفله صغيره ..تخاف أن تنام وحدها ليلا … كانت تبتسم وهى نائمه …..

كانت أنتهت من تجفيف كسها وطيزها .. وقالت أيه رايك كده تمام … أطلقت صفاره من فمى وأنا أنظر الى كسها اللامع بشهوه …. وقلت ..جنان … وسحبتها من يدهالغرفه النوم … سارت خلفى وهى تسألنى رايح فين ..لم أرد عليها ..وعندما وصلنا للسرير أجلستها عليه .. كانت تتصنع ألامتناع وهى تقول حا تعمل ايه يامجنون .. البت زمانها جايه … أستنى بس .. كانت تقول هذه الكلمات وهى تفتح ساقاها على أتساعها…. وبسرعه كنت أمص واقبل والحس كسها المثير الذى كان بارزا للخارج بشكل مثير .. وذلك بسبب أنتفاخ بطنها … تأوهت وهى تقول ..كده حا تهيجنى .. ومش حا اسيبك … وحانعمل ايه فى البت لو خبطت الباب…. كنت لا أستمع كلماتها .. فقد كان كسها شهيا …. قالت …تعالى نام على السرير الظاهر مافيش فايده … أنت ناوى على نيك …. نمت على ظهرى على السرير وصعدت هى فوقى بالمقلوب … أمسكت زبى بقوه وهى تدلكه قبل أن تدسه فى فمها كالجائع عندما يوضع أمامه طعام … كانت تمص زبى بقوه وعنف … فشرعت فى مص كسها وزنبورها بعنف مثله … ودفعت أصبعى فى شرجها فصرخت أووووووووووه … بالراحه على … مش كده .. أبنك يتعور … أح أح أح ….قطعت زبى مصا وقطعت كسها وفلسها لحسا … ضربتها على طيزها وأنا أقول كفايه مص ولحس .. يلا نفتتح الكس ونقص شريط الافتتاح بعد التجديدات … قامت بخفه .. وهى تستند على ظهر السرير المرتفع وهى تدفع بطيزها للخلف وتقول .. النيك وقافى علشان بطنى … قلت كده أحلى وامتع … عاوزاه فين فى الكس ولا فى الطيز … رفعت أصبعها بعلامه النصر …. أى الاثنين … ضحكت وأنا أقول أنت طماعه قوى …أقتربت من ظهرها وصفعتها على طيزها بخفه .. فهزت أردافها بدلال ودلع وهى تقول أى أى .. ومالت للأمام أكثر .. لترينى كسها المنتفخ وقد برز للخارج كأنه أصبح متعدد ألادوار… أمسكت زبى دلكته كالمعتاد ووضعته بين شفرتيها على بوابه كسها وكبسته … أنزلق كقطار سريع … أرتفعت بكتفيها وقاربت من لمس صدرى بظهرها وهى تصرخ أحوووووووه اووووووه أوووف.. دفعتها لتميل كما كانت وأنا أسحب زبى كالسيف ينزع من غمده .. لثوان وارجعته كما كان فى كسها .. كانت تشهق كلما سحبته وتتأوه كلما دفعته فيها …. بدأت تضم فخذاها فأشعر بزبى يختنق فى كسها من ضيق المكان ….أرتعشت وتمايلت وصرخت وتأوهت واستعطفت وهى تأتى بشهوتها مرات ومرات … حتى شعرت بها تميل على السرير .. فترفقت بها وشعرت بأرهاقها الشديد … بدأت أدفع زبى برفق لترطتم رأسه بجوانب كسها فأثار .. وشعر ت باننى سأقذف .. دفعت زبه بكامله فى كسها ولم أخرجه .. صب حممه داخل كسها فصرخت أح أح أح أح أى اووف اوووف … وهى تحاول الدوران لتتعلق فى رقبتى .. حملتها برفق كما يحمل العريس عروسه ليله الزفاف عند تخطى باب الشقه .. وسرت بها خطوه لأضعها على السرير .. نامت على ظهرها فارده ذراعيها وساقيها على اتساعهم .. وهى تتفس بقوه وتنظر الى بعين شبه مقفله .. وهى تقول .. كده ..حرام عليك .. فيه حد يعمل كده فى واحده حامل يامفترى ….ونامت …