Qabas Telwa Qabas Pt. 04

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الجزء 38

بعد أن أنهكتنى ماجى وعذبتنى.. قررت أن أنتقم منها ومن ناديه .. على أن أقوم بتعليقهم وان أفعل بهم مثلما فعلوا بى … تحاملت على نفسى رغم ألالام الفظيعه التى كنت أحسها فى شرجى ولكن لا يهم ..

مددت يدى أمسكت ببزاز ناديه وهى مستلقيه على ظهرها وقفشتهم برقه وأنا ألحس الحلمات بطرف لسانى .. بدأت حلماتها فى الانتصاب .. أدخلتها فى فمى ودلكتها بلسانى وشفتاى .. رفعت يدها تمسح شعرىوتمشطه بأصابعها ..نظرت الى وقالت .. البت ماجى مفتريه .. تعبتك مش كده .. قلت .. لا مش قوى .. كان تعب لذيذ … تحبى تجربى … أقتربت من فمها وقبضت على شفتها بشفتاى فأستسلمت لشفتاى ولفت يدها خلفى فألتصقت بزازها بصدرى فشعرت بحلماتها كأصبعين يدغدغانى … فزاد ت قبلتى قوه وشهوانيه … سحبت شفتاها من فمى وهى تقول وأنفاسها مرتعشه .. عاوزاك تنيكنى وانا متعلقه … كأننى كنت أنتظر قولها … نظرت لماجى .. وقبل أن أنطق .. قالت . . وانا بعدها … رفعت ناديه من تحت أبطيها البضين .. وأجلستها على حرف السرير وبحثت عن قيود اليدين وقيدتها ورفعتها بقوه .. صرخت بدلع أى أى بالراحه ..صعدت فوق الكرسى وربطتها بعلاقه السقف .. فكانت ذراعيها مرفوعتان لأعلى .. كان أبطاها البضين مثيران … وجسدها جميلا وهو معلق.. أقتربت بفمى أتشمم تحت أبطيها .. وأخرجت لسانى الحسهم .. كان عرقها لذيذ .. مما جعلنى اقبل وأعض لحمها البض الرطب .. جنت من الهياج وأنثنت ساقاها ولولا ذراعاها المعلقه لسقطت على الارض ..لففت حولها أتأمل جسمها الجميل الشهى .. وقفت خلفها ملتصقا بظهرى فى صدرها ولففت ذراعى معتصرا بزازها الضخمه بقوه ..مالت رأسها للخلف من الشهوه والهياج .. تأوهت وقالت .. أرحمنى .. أرجوك … كنت أعلم أنها كانت ترجونى أن أزيدها .. لا أرحمها …جلست على ركبتى أمام بطنها المدوره الممتلئه وهى تبرز حول سرتها بشكل مثير .. أقتربت بفمى من بطنها .. شعرت بأنفاسى الساخنه تلسعها حول سرتها .. ضمت فخذاها بقوه على كسها تعتصره بينهما .. وأرتعشت بقوه وهى تهتز وتتأرجح…وتدفقت مياه شهوتها تسيل على فخذيها بغزاره.. أخرجت لسانى ولحست مائها من على أفخاذها فزادت رعشتها وتأرجحها.. دفعت لسانى بين شفراتها وداخل كسها فكان جسمها كله يتقلص حتى شعرت بأنها ستخلع السقف من قوه قفزاتها ..كانت تصرخ .. حرام ..أه أه أووووووف أح أح أح حرام عليك حرام عليك .. مش معقول مش معقول .. تجنن … حاأموت .. الحقينى ياماجى .. الحقينى ياماجى … كده سايباه يعمل فيا كده … أووووه أحووووه.. ومالت رأسها وسقطت فوق صدرها .. تركتها وذهبت الى شنطه ألعاب ماجى أبحث عن قيود القدمين .. فوقعت عيناى على مسطره كاوتش محببه .. أمسكتها وأنا أسأل ماجى عنها .. قالت .. دى للضرب على الحلمات والزب والكس والشفايف واللسان والطياز والفخاذ وكل حاجه تحب تضرب عليها … قيدت ناديه من قدماها .. وبحثت عن مكان للضرب بالمسطره .. وقعت عيناى على حلماتها المنتصبه الشهيه .. فأمسكت فرده من بزازها ورفعته لترتفع الحلمه .. ضربت عليها بالمسطره بقوه .. شهقت ناديه وهى ترتعش … كررت الضربات حتى صارت حلماتها وما حولها من لحم بزازها بلون الدم …كنت أبدل بزازها مره اليمين ومره الشمال .. وهى تتأوه بصوت واهن ضعيف وكسها ينقبض ويدفع بمائها خارجه .. وهى ترتعش كمصباح معلق يهزه هواءشديد .نظرت الى ماجى الى كنت قد نسيت وجودها لأجدها ممسكه بزب كاوتشوك أسود غليظ قد دفعت بنصفه فى كسها وهى تحركه فى داخلها بحركه دائريه …وهى تنظرالى أختها ناديه وترتعش … كانت عنيفه فى دفعها الزب فى كسها حتى أننى خفت أن يتمزق كسها مما تفعل فيه … أشفقت عليها فكانت شهوتها مدمره … أخرجت ناديه بضعه كلمات من فمها بصعوبه تبينت منها .. نيكنى نيكنى .. قبلتها وأنا أحملها من وسطها دافعا زبى فى كسها فرشقت فيه وهى تصرخ وتحاول رفع جسدها كلاعبى العقله .. كان جسمها محمولا على زبى وهى تتراقص وتحاول أن تصل بشفتاها لفمى وهى تقول بوسنى ..بوسنى .. أه أه زبك وصل لقلبى .. حاسه بيه عند رقبتى … أه أه حلو .. بحب زبك القاسى الجبار .. عاوزه أفضل متعلقه كده طول العمر وزبك جواى .. مش بأشبع منه .. أه أه .. وشعرت ببلل يتدفق من كسها على بطنى .. كنت متعجبا من كميه السوائل التى يقذفها كسها .. ورعشاتها الكثيره وهى لا تشبع ولا تمل …صرخت ناديه وهى تقفز لأعلى وتتأوه أوووووه أوووووه وتقول حرام عليكى ياماجى حرام عليكى ياماجى .. صاروخ فى طيزى … فعرفت أن ماجى قد أدخلت الدلدول فى طيزها … كانت ناديه تلهث كالمحمومه وهى تصرخ نزلونى .. نزلونى .. وهى تنتفض .. كتمت فمها بقبله .. وياليتنى ما قبلتها .. لقد أمسكت بشفتاى بقوه حتى شعرت بأنهم سيتمزقون بين شفتيها ..توالت ضرباتى بزبى فى كس ناديه .. لتتلوها ضربات ماجى من الناحيه الاخرى فى طيزها … كانت شفتاها ترتعش وهى تقول لى قفش بزازى أعصرهم .. أعصرهم .. أقرص حلماتى جامد .. جامد ..جااااااااااااااااااااااا اامد … وهى تهتز وتضرب بفخذيها فخذاى .. وماجى تقبل عنقها وكتفها وتلحسهم .. حتى فقدت النطق .. وربما أغمى عليها ….. صعدت ماجى بسرعه فكت قيدها فحملتها الى السرير ومددتها .. أحضرت ماجى زجاجه برفان وصبت على يديها ومسحت وجه ناديه وصدرها وهى تروج على وجهها بمروحه صغيره .. بدأت ناديه تتنفس وهى تحاول فتح عينها .. نظرت الينا من خلف جفون نصف مقفله … وحاولت ألابتسام … ضحكت ماجى وهى ترتمى على تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره .. وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه ….

الجزء 39

ضحكت ماجى وهى ترتمى على .. تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه …..

بدأت تقييدها من يديها وهى تقول .. عاوزاك تقطعنى .. بحب العنف .. بأموت فى النيك العنيف .. عاوزاك تموتنى بزبك .. لا تتوقف أن صرخت أوبكيت أو أستعطفتك أن تتوقف .. أكملت تعليقها من يديها بعلاقه السقف .. وبحثت عن كره تكميم الفم .. وجدتها .. دفعت الكره داخل فمها وربطتها خلف عنقها وشددت بقوه فتأوهت مستمتعه … أمسكت بحقيبه المفاجأت الخاصه بها أبحث فيها .. وجدت أشياء كثيره .. غريبه الشكل .. لم أكن أدرى ما يفعل بها .. حاولت سؤالها .. ولكنها كانت مكممه فلم أفهم ما تقول .. وأشارت بذقنها ناحيه ناديه .. أى أسألها … كانت ناديه بدأت تستعيد وعيها فجلست نصف جلسه على كوعها وهى تنظر الينا … أمسكت بيدى كره حديديه ثقيله بطرفها مشبك كمشبك الاوراق بينهما سلسله قصيره .. قبل أن أسأل ناديه عنها .. قالت .. دى تعلقها فى حلماتها … ضغطت على المشبك بأصابعى فأنفتح كفم تمساح .. وضعت حلمتها فيه وأرخيت أصابعى فأنغلق بقوه على حلمتها قارصا أياها بقوه … صرخت ماجى بقوه .. ولولا الكره المحشوره فى فمها لظن الجيران أن هناك قاتل يفتك بضحيته .. كانت تتنفس وصدرها يعلو وينخفض بسرعه ..علقت الكره الثانيه فى حلمتها الاخرى .. فكانت بزازها مشدوده بقوه الى الاسفل .. وهى تتلوى من ألالم .. قلت لها وأنا متعجب .. أنزعهم … أشارت برأسها يمينا ويسارا ..رافضه .. الشئ العجيب أنها كانت مستمتعه … نظرت الى ناديه التى كانت تنظر الينا وعيناها تلمع شبقا.. كأننى استلهم منها ما أفعل .. شعرت بحيرتى وجهلى بالتعذيب .. شبت واقفه ولحمها البض يرتج وبزازها المثيره تهتز وهى تقترب منى .. صفعتنى على مؤخرتى وهى تقول .. ده أنت عاوز درس .. حا أساعدك …ظهرت علامات السعاده والنشوه على وجه ماجى … دفعت ناديه يدها فى أدوات العذاب ..أخرجت المسطره المطاطيه التى أعرفها وهى تقول .. أضربها على طيازها وبزازها وكل حته فى جسمها … أمسكت المسطره وبدأت ضرب ماجى على طيزها .. كانت ضربات موجعه وكانت تتلوى .. قالت ناديه بعنف أكثر .. كده بالراحه .. تشجعت وبدأت أهوى على طياز ماجى بعنف وبقسوه .. وهى تتراقص مستمتعه .تدفع ببطنها للأمام والخلف كأنها تتناك من رجل لا نراه …وكسها يقطر بنقاط شهوتها منها ما يسيل على فخذيها ومنها ما ينقط على الارض كالصنبور التالف .. وهى مستمره فى أتيان شهوتها بشكل مستمر بلا أنقطاع .. ما أن تستريح حتى تتشنج وترتعش وتأتيها شهوتها ..كانت ناديه تمسح بكفها أثار الاحمرار الذى يحدثه ضربى على طيزماجى .. وهى تنظر الى بشبق … وهى تقول كفايه طيازها أضربها علىبطنها وبزازها .. كله على طيازها .. أيه مافيش عندك رحمه … أبتسمت من قولها .. وهويت بالمسطره على بزازها الكبيره وهى تتلوى .. نزعت الكرتين من حلمتها .. وتوالت ضرباتى على حلماتها .. كاد ت تجن من ضرب حلماتها … أقتربت بفمى واخذت حلمه فى فمى كانت ساخنه جدا من الضرب … أهتز جسد ماجى من مصى بعنف وأنثنت ساقاها لتقترب ركبتيها من ملامسه الارض وخارت قواها … وهى تحرك رأسها لليمين واليسار مستمتعه …توالت ضرباتى على فخذيها بقوه ثم ظهرها .. كانت ناديه تلطمها على خديها بكفوفها وتقرص شفتاها بأصابعها بقوه وهى تشدهم بقسوه .. وماجى تتأوه وهى مستمره فى تحريك رأسها لليمين واليسا ر تمتعا وألما … كانت تحاول دفع الكره من فمها بلسانها وكأنها تريد الصراخ …. أمسكتنى ناديه من يدى تجذبنى ناحيه السرير وهى تقول تعالى أمص لك زبك العسل ده وسيبها معلقه كده لغايه ما تفوق … دفعتنى لأنام على السرير وصعدت فوقى تبغى وضع 69 .. كنت فى قمه الهياج .. وبمجرد أن وجدت كسها أمام فمى قضمته بقوه فصرخت وهى ترتمى بثقلها على وهى تتأوه أووووووووه … أيه ده .. مصه مش تأكله …لم أستمع لقولها وصرت أعضعض بأسنانى بشفراتها وزبنورها وشفتاى تمصهم .. أرتمت ناديه برأسها بين فخذاى وبدأت يدها ترتخى وهى قابضه على زبى … كانت تتأوه مستمتعه وهى تصرخ .. أنت بقيت قاسى كده ليه .. أه أه أه ماجى جننتك … أنا ناديه حبيتك .. بالراحه … أرجوك .. بالراحه .. كانت تقول هذا الكلام وهى تفعل عكس هذا .. فهى تدفع كسها بقوه داخل فمى لتمكننى من أفتراسه … أستمريت فى عض كسها ومداعبته بلسانى وشفتاى بعنف وقوه .. حتى دفعت بشهوتها تملئ فمى وهى تتأوه … أه أه أح أح .. كمان .. كمان .. أبتلعت ماء شهوتها .. وأمسكت فخذيها ومررت لسانى على فتحه شرجها الساخنه .. صرخت أوووووووووه …. ايوه … الحس هنا … الحس جامد .. دخل لسانك جوه … دخل صوابعك … دخل أى حاجه قدامك .. عاوزاك تفشخنى … وبدأت يدها تتصلب على زبى من جديد وهى تدفعه فى فمها تلوكه فى شدقها وتمرره على حلق فمها الخشن بقوه كأنه عود ثقاب تريد أشعاله … تأوهت ومددت ساقاى وفخذاى ترتعش مما تفعله معى … وعدت الى فلسها ألحسه وأدس عقله أصبع يدى اليمنى فيها .. وأصابعى الاربعه من يدى اليسرى تفرش كسها وزنبورها .. أرتفعت بركبتيها وهى تبعد كسها وفلسها عنى وهى ترتعش كمن يمر بجسده تيار كهربائى … وأتتها شهوتها غزيره بللت وجهى وصدرى … تنبهنا لصوت ماجى تزوم .. التفتنا معا .. وجدنا ماجى واقفه على قدميها تتنظر الينا بغيظ … ضحكت ناديه وهى تحاول القيام على يدييها وركبتها وهى تبذل مجهود مضنى وهى تقول يلا نعذبها شويه .. ونرجع لبعض تانى … أمسكت بالمشبكين وهى تهز الكور المعلقه بهما .. وتعطيهم لى وهى تقول .. علق كل مشبك فى شفرات كسها .. نظرت اليها بأستغراب وانا أتعجب .. أكملت .. هى بتحب كده صدقنى .. مددت يدى المرتعشه وفتحت المشبك ووضعت شفره كسها اليمنى بين فكيه وأرخيت أصابعى فأنغلق معتصرا شفرتها صرخت ماجى بصوتها المكتوم وهى تهتز وترتعش كأنها واقفه فى باص يسير على طريق ملئ بالمطبات …عاجلتها بالمشبك الثانى فقرصت به شفرتها الاخرى … ففتحت ساقاها وانثنت من ثقل الكرتين .. لكزتنى ناديه فى ذراعى وهى تمد يدها مبتسمه بزب مطاطى له رأسان متعرج السطح ببروزات بحجم حبه القمح … وهى تقول … يلا دخل لها ده فى الكس والطيز مره واحده خليها تتهد عننا شويه … كان الزب يلمع من الدهان الذى أغرقته به ناديه … مددت يدى كأننى جراح يتناول من ممرضته أدوات الجراحه فى غرفه العمليات ليقوم بجراحته .. وضعت كل رأس من رأسى الزب أمام المكان المطلوب ودفعتهم … أنزلقا كل فى طريقه بنعومه غريبه … فرأس منهما غابت فى كسها والأخرى فى شرجها … شهقت شهقه .. كأنها تموت … وهى تضم فخذاها بخبره حتى لا ينزلق الزب ويخرج منها … كانت مازالت واقفه على قدميها تتمايل .. نظرت لى ناديه وهى تقول كل ده ولسه ما اتهدتش … ومالت وهى تبحث عن شئ أخر … رفعت يدها بشمعه غليظه وبدأت فى أشعالها وأنتظرت فتره ثم أمالتها على فلقتى ماجى فسال شمعها كماء غليظ القوام .. صرخت ماجى صرختها المكتومه وهى تعض بأسنانها على الكره المحشوره بفمها بقوه .. وجسدها ينتفض … التفت ناديه حولها تقطر قطرات الشمع على ظهرها وبطنها وكتفاها وكسها .. والمسكينه تنتفض مع لسعه كل نقطه كأنها تطعن بسكين … بدأت ساقاها تتقوس وتنثنى وهى تتأوه ورأسها كالمروحه يتحرك يمينا ويسارا .. وأندفع الزب ذو الرأسين خارجا من فتحتيها كأنه غطاء من الفلين ينزع من زجاجه ويقع على الارض .. وسقطت رأسها على صدرها وأغمى عليها… كانت ناديه ممسكه بالشمعه فناولتنى أياها وهى تصعد على المقعد لتفك قيد ماجى ..التى ما أن تحررت من قيدهاحتى سقطت على الارض مكوره جسدها بلا حراك …. وأثناء ما كانت ناديه تفك قيد ماجى .. ومن حب الاستطلاع .. أملت الشمعه لتقطر نقطه من شمعها على زبى المنتصب .. صرخت من اللسعه .. لفتت أنتباه ناديه الى فأبتسمت مما فعلت …تركت ناديه ماجى ممدده على الارض وهى تتجه نحوى وهى تشير الى طيازها البيضاء الطريه وهى تقول .. عاوزه نقطتين هنا … نظرت اليها أتبين جديتها … فهزت رأسها وهى تقول أيوه بحب كده .. دفعت بطيزها ناحيتى وهى تصفعها بكفها صفعات لها صوت عال… مددت يدى المرتعشه وقطرت قطره من الشمع المذاب على طيزها .. أنتفضت وهى تتأوه أسسس أسسسس سخنه .. سخنه … حلوه ..كمان .. غطينى بالشمع … توالت القطرات على فلقتاها .. هى تنتفض مع كل قطره … أمسكت يدى تشدنى للسرير .. أرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها على أتساعهم وهى تشير الى كسها وتقول .. نقطتين هنا … بس بالراحه … أقتربت بالشمعه قرب زنبورها وقطرت نقطه عوت كالذئب … أووووووووووه أووووووه أنزلت خيط من الشمع المذاب فسقط على شفرتيها .. فصرخت وهى تمد يدها تتقى المزيد من الشمع .. وهى تقول بجديه .. كفايه .. أرجوك ..أطفئت الشمعه ووضعتها بجوارى .. ونزلت على ركبتاى أزيل الشمع الساخن من على كسها بفمى ولسانى .. كنت أأكله وابتلعه فكان مذاقه لذيذ .. لا أدرى هو لذيذ فعلا .. أم أن هياجى صور لى ذلك … كانت تتمايل وهى تضم فخذاها تقفلها على رأسى وهى تتأوه …وتقول …أه أه أه حبيبى .. بحب حنانك .. طفى كسى المولع بلسانك … .. أح أح أح … فيه كمان شمع دخل جوه … هاته بلسانك … أه أه ايوه كمان جوه … أمسكت بيداى لاساعدها على الوقوف .. أمالتنى فأصبح ظهرى ناحيه السرير ودفعتنى فجلست .. أمسكت زبى ووجهها ناحيه وجهى .. أستندت بيديها على كتفى وجلست فأندس زبى فى كسها مره واحده حتى بيضاته .. مالت بشفتها قبضت على شفتاى تمصهم وتدس لسانها داخل فمى بجنون … وهى ساكنه بكسها مستمتعه بزبى المنتفخ الصخرى وهو يملئ جوفها …شعرت بشفتاى تورمت من شفتيها .. كانت تفترس شفتاى بقوه ولسانها كاد يصل لحلقى من شهوتها ونشوتها وشبقها .. قبضت على بزازها المثيره أعتصرهم فى كفاى واشد حلماتها وأقرصهم برفق ونعومه ..دفعت بنفسها للخلف تخرج زبى من كسها وهى تضم فخذاها تطبق عليه … ودفعت بنفسها للأمام فأنزلق زبى بقوه داخلها … كانت مازالت تعتصر شفتاى وانا بالتالى أعتصر بزازها…. كلما أتتها شهوتها توقفت عن الحركه وهى ترتعش وتهدأ للحظات .. وتعاود ما كانت تفعل .. كنت أحاول بأقصى ما أستطيع أن لا أقذف .. لقد بذلت جهدا مضنيا من الشرود والانشغال بالافكار .. حتى أطيل الممارسه … حتى شعرت بأننى لا أستطيع أكثر من ذلك …. فتركت بزازها ولففت يداى خلف ظهرها معتصر أياها حتى لا تخرج زبى من كسها … وتدفقت نافوره من المنى فى كسها فتأوهت أسسسس أسسسس وقد تركت شفتاى وهى تصرخ أه أه أه .. أيه ده .. نافوره جواى …. ونامت برأسها على كتفى فلم أتحمل ثقلها فأرتميت بظهرى نائما على الفراش وهى أرتمت بأكياس الزبد المسماه بزازها على صدرى .. كنت لا أقوى على التأوه من اللذه والاستمتاع وزبى يقذف حممه فى كسها …ولكننى كنت أحلق فى سماء المتعه بلا صوت … وغفونا ….

شعرت بماجى تزيح ناديه من فوقى وقد تخلصت من قيدها والكره التى بفمها وهى تقول .. عاوزه أتناك فى طيزى حالا .. والا قتلتكم … ومالت بفمها تمص زبى وتسحبه بشفتاها للخارج تمط فيه كأنها تستعجل أنتصابه … مددت يدى أمسكت بزازها النائمه على فخذى .. فبدأ زبى يفيق من سباته … كانت بزازها مثيره .. كنت أجن من ملمسها الطرى وحجمها المرعب … كانت بزازها بحجم بزازعشره فتيات مراهقات … وخمس نساء ناهدات … أرتفعت لتضع زبى بين بزازها … فتصلب … نظرت الى ثم له وهى تبتسم بشفاه ترتعش … ودفعت برأسه التى تظهر من مجرى عبيرها فى فمها .. كلما ظهر .. وتتركه عندما يختفى بين بزازها … حتى هاجت بشده .. فوقفت على قدميها وهى تترنح .. وأستدرات وامسكت بزبى تصوب رأسه ناحيه فلسها .. دلكته على حافه شرجها .. وبدأت فى ثنى ساقاها ببطئ .. فكان زبى يختفى فى جوفها بهدوء … حتى أختفى تماما… كانت تتراقص لتدلكه فى أجناب شرجها النارى .. وهى تميل للأمام قليلا فينثنى زبى فيها كأنها تريد كسره فى طيزها … كنت اشعر بمتعه لا توصف ورأس زبى تنثنى فى جوفها وكانت تشعر بصلابه زبى وشدته …. وضعت يدى تحت فلقتاها أرفعها .. فأرتفعت لثوان .. وهى تسقط بقوه ليندس زبى فيها بقوه … أرتعشت وتأوهت وتمايلت مرات عديده وهى تضع يدها على كسها تدلكه وتمسح ماء شهوتها المتدفق منه … حتى شعرت بزبى ينتفض يريد القذف .. قامت بسرعه فأنخلع زبى منها وبسرعه غريبه قبضت عليه تمنعه من القذف وهى تتجه بفمها ناحيته .. وعندما أقتربت بفمها .. أرخت قبضتها عليه .. فأندفع اللبن منه وجسدى كله ينتفض وأنا أصرخ من اللذه أه أه أه يامجرمه أنت مش معقوله أه أه … كانت تحيط زبى بشفتاها كالمصاص . تمص لبنى بشراهه وهى جالسه بين فخذاى كالقط الوديع …..

الجزء 40

بدأت الاستعدادات لزفافى على سلمى .. وكنت قد قمت بعمل هويه لسلمى تظهر عمرها يتعدى 18 سنه .. أتصلت بى كريمه بصفتها حماتى تطلب أن أبلغها بخروج امى واننى وحدى بالبيت حتى تأتى لى لمحادثتى فى شئ هام .. كنت أعرف ما تريد التحدث عنه ..كنا نقيم أنا وسعاد بالبدروم بعد أن جهزناه مؤقتا وذلك بسبب أعمال الصيانه والبياض التى تتم فى الشقه لأعدادها لأستقبال العروس … نزلت للبدروم بعد أن فرغ العمال بالشقه .. فوجدت سعاد مستلقيه على السرير الذى جهزناه لننام عليه سويا.. أبتسمت عندما رأتنى وقالت .. أهلا بالعريس ..اللى حا يوحشنى .. وحا تأخذه العروسه منى … جلست على حرف السرير وانا أخلع حذائى وأقول ضاحكا .. مافيش واحده فى الدنيا تأخدنى منك أنت ياقمر … مكانك محفوظ فى قلبى .. ياسعاد ياعسل .. سعدت بكلماتى وهى تقول .. أحضر لك العشا .. تلاقيك ميت من الجوع … قلت .. فعلا .. أنتفضت بسرعه واقفه وهى تقول ثوانى والعشا يكون جاهز .. أنا عارفاك بتحب السمك .. عملت لك صنيه مياس .. حا تبوسنى عليها .. مددت شفتاى وأنا أقول أنتى تتباسى بالسمك ومن غير السمك ياقشطه أنت .. ضحكت بدلال وسارت وهى تتمايل كفتاه فى العشرين وهى تنظر الى من خلف كتفها … دقائق وعادت وهى تضع الصينيه أمامى وهى تنحنى متعمده لتظهر لى بزازها .. وهى تنظر الى بطرف عينها لترى مدى ما أنا فيه من هياج .. فقد كانت تضمر لى فى نفسها أمرا … حملقت فى صدرها .. فقد كنت أضعف أمام البزاز الكبيره الطريه ..وانا أقول وبعدين بقى ياسعاد.. أنت ناويه لى على أيه الليله .. أنتى ناسيه انى كلها كام يوم وحا أبقى عريس .. محتاج لكل صحتى … صحتك أيه أنت بتتهد ماأنا كل يوم بأغسل هدومك وبأشوف اللحوسه والروج والبرفانات الحريمى … يلا قوم علشان تأكل ولا تأخذ حمام ألاول .. وكنا قد أعددنا مكان للأستحمام كان دوره مياه قديمه مقفله بالبدروم كانت معده للخدم .. قلت أخد حمام ألاول علشان ماأكسلش … وبدأت أخلع ملابسى ووقفت عاريا تماما .. كانت سعاد تأكلنى بعينها .. حتى أنها قامت ووقفت بجوارى تمسح لى صدرى بكفها وهى تقول .. العريس مش عاوزنى أحميه .وما أن أتمت جملتها حتى فوجئت بها قد. تعلقت بذراعها فى عنقى وهى تقبض على شفتاى بشفتاها تقبلنى بشهوه وهى تدلك كسها بزبى .. الذى تصلب ليدق بقوه ببطنها .. فشبت على أطراف أصابعها لتدلكه بكسها .. وزادت قبلتها شهوه وشبقا ..أرتخت يدها وهى تنزل بجسمها حتى صار وجهها أمام زبى المنتصب .. أمسكت زبى تقبله .. وهىتقول .. ياعينى عليكى ياسلمى حا تعملى أيه مع الزب ده … ضحكت وانا أقول .. أنت حا تعملى زى كريمه … نظرت الى محملقه.. وهى تضرب على صدرها وتقول .. أنت كمان وصلت لكريمه .. يخرب عقلك .. ده انت مش راحم نفسك ..نظرت لى ثم لزبى المحتقن .. وهى تقول لا الموضوع ده عاوز وقت تانى .. خليينا دلوقت فى حبيبى ده ..وأدخلت رأس زبى المنتفخه فى فمها تمصها وهى تنظر الى نظرتها الشبقه المثيره ….أثارنى مصها فدفعت زبى فى فمها ثم سحبته .. كررت عمليه الدفع والسحب كأننى أنيكها فى فمها ..أمسكت بخصتى تفركها بكف يدها كفلاحه تحلب بقرتها ..خفت أن أقذف شهوتى فى فمها … فدفعت رأسها وأخرجت زبى المحتقن من فمها … كادت تجن من الهياج .. فوقفت تتخلص من قميصها الذى لم تكن ترتدى أى شئ تحته .. ووقفت عاريه تماما تنظر لى وهى تلهث..دفعتنى على السرير وأرتمت فوقى وهى تقبلنى من خدودى وذقنى وشفتاى وهى تقول بشفاه مرتعشه .. بلاش تتجوز وأوعدك أنى حا أكون جاريه تحت رجليك .. خايفه البت تأخدك منى .. وأنا مش ممكن أقدر أعيش من غيرك .. كانت تنتفض من الانفعال والهياج الشديد ..عارف لونسيتنى حأاقطع لك زبك ده .. وكانت تمد يدها لتمسك بزبى وتضغط عليه بيدها بقوه.. أحسست بأن أحسن طريقه لتهدئتها ألان هى أن أنيكها… رفعت جسمى فقلبتها فأصبحت هى تنام على ظهرها على السرير تحتى وأنا فوقها ..وامسكت زبى بيدى أدلك برأسه المنتفخه شفراتها المبلله بماء كسها .. . رفعت ساقاها لتلفها خلف ظهرى وهى تجذ بنى اليها ليندفع زبى مخترقا بوابه كسها ليسكن داخلها …شهقت بقوه وهى تقول أحوووه أه أه ..فكتمت فمها بفمى وتلاقت شفتانا فى قبله محمومه تبادلنا فيها العض والمص ولسانها يتصارع مع لسانى وهى مستمتعه بزبى الذى يملئ تجويف كسها .. ضاغطه بساقيها على ظهرى تمنعنى من أخراجه .. كأنها تخاف الا يعود…بدأت ترتعش وهى تأتى شهوتها .. فخفت قبضه ساقاها عن ظهرى .مما أتاح لى فرصه وضع ساقها على كتفى وبدأت فى نيكها بهدوء .. كنت أخرج زبى من كسها حتى قرب رأسه وأنتظر ثوان ثم أعيده ببطء مره جهه اليمين ومره جهه اليسار .. كانت مستمتعه حتى أنها أمسكتنى من فخذ اى بيديها تبعدنى وتقربنى متى شاءت وهى تحرك نصفها السفلى للأعلى والاسفل لتستمتع بحك زنبورها بعانتى..أهاجتها هذه الحركه أكثر .. فبدأت تنتفض ورفعت يدها وضعتها فى فمها تعض أصبعها وهى تكتم صرخه كادت تطلقها وماء شهوتها الغزير يندفع من كسها يبرد زبى المشتعل..سحبت زبى فأصدر صريرا من شده بلل كسها … فمالت تنام على وجهها .. وهى تضم ركبتيها تلصقهم ببطنها .لتقع عيناى على شق كسها قد أصبح بلون الدم من سخونته ..فقربت زبى ووضعته على كسها فتسلل فى نعومه ليستقر فى أعماق أحشائها الناريه …شهقت وغنجت وأرتمت على بطنها فارده ساقهاو جسدها كله يلامس السرير .. فجلست على فلقتيها فأصبح زبى مرشوقا بميل فى كسها .. كاد ت تجن ..شعرت بضيق كسها واصبحت أجد صعوبه فى أدخال واخراج زبى فيها مما زادها محنه وزادنى هياجا…حتى بدء زبى يزمجر ويقذف بنيرانه فى كسها وكانت هى تبادلنى نيران بنيران وتأتى شهوتها .. تلاقت شهوتانا مما زادناأستمتاع ونشوه .. بقينا على وضعنا لحظات .. حتى قمت من فوقها أترنح من النشوه .. وسرت الى الحمام.. وبدأت بأنزال الماء على جسمى الا وأشعر بيد سعاد تمسح جسمى العارى بيديها الناعمه كما كانت تفعل وأنا صغير وهى تقبلنى من كتفى ورقبتى .أستدرت بجسمى لها أنظر الى جسمها البض العارى .. لفت ذراعيها تخفى بزازها وتضم ساقاها ليختبى كسها بينهما .. كانت تفعل ذلك لأثارتى … كانت بزازها تجننى .. تطير عقلى …مددت يدى لفك يدهامن على بزازها فأنا أحب بزازها متدليه وهى تهتز.. وأخرجت لسانى الحس حلماتها الكبيره المنتصبه .. فأمسكت بزها ترفعه بيدها وتضع حلمتها فى فمى وهى تقول مص جامد .. فيه لين .. وفعلا بدأت أمص وللعجب أمتلئ فمى بسائل حلو.. لاأدرى أن كان لبنا أم أفرازات أخرى .. ولكنها كانت مستمتعه بأننى أشرب لبنها .. وكنت سعيد بأستمتاعها … كانت تنظر الى تتأملنى وعينها تلمع .. وقالت كده ..بعد ما أتعودت عليك وصحيت أنوثتى عاوز تسيبنى .. قلت أولا مش حا أسيبك .. ثانيا .. ماأنت كنتى بتتشاقى مع جوز سناء قبلى .. أرجعيله تانى .. تنهد ت وهى تقول جوز سناء مش زيك .. أنت حاجه ثانيه خالص .. تفرق كثير عن جوز سناء .. رجولتك وفحولتك زى أبوك …حاجه نادره فى الرجاله الايام دى… عادت تنظر لى وهى تحمم جسمى العارى بيدها حتى هاجت واهاجتنى .. قبلتنى قبله تلامست فيها شفتانا بسرعه …وهى تقول خلص بقى .. الاكل برد… أنتهيت من حمامى بسرعه .. ولفت البشكير حول جسمى تجففنى .. وهى تقول مش عاوزاك تلبس هدوم .. عاوزاك كده عريان خالص ..بحبك وانت عريان كده بتجننى .. قلت على شرط وأنت كمان تبقى عريانه … هزت بزازها تأرجحهم لليمين واليسار كراقصه شرقيه .. وهى تقول أوامرك ياسيدى .. ولوعاوزنى أنزل الشارع عريانه كمان ماعند يش مانع … تناولت عشائى وتمددت على السرير لأنام … جاءت لتنام بجوارى …نظرت لجسمها العارى وقلت لها .. وأنا أضحك . كده مش حا ينفع … أنت ناويه لى على ايه تانى… مدت يدها تدلك زبى وهى تضحك وتقول .. أبدا كسى شبع .. بس بصراحه طيزى بتاكلنى قوى…ونفسى ابيت زبك فيها للصبح…وامسكت شفتاى تقرصهم وهى تقول مش باشبع منك ابدا … تصور البت سلمى من ساعه ما سمعت بأنك طالبها للجواز بقت مجنونه .. البت بتحبك بشكل .. زى ما تكون كانت تعرفك …حاولت أن أخفى ابتسامتى حتى لا تلاحظ شى .. وانا أقول فى سرى .. تعرفنى .. الا تعرفنى دى … دى طيزها أتهرت من زبى ده…قالت سعاد مستفسره.. بس على فكره أنت بينك وبين كريمه حاجه قوللى بصراحه … قلت … بصراحه فيه .. قالت.. لغايه فين ….قلت .. زيك كده بالضبط .. صرخت وهى تقول يامجرم .. من أمتى ..قلت من فتره قريبه … وهى على فكره فاكرانى طلبت أيد بنتها علشا نها هى …وهى أتصلت بيا عاوزه تيجينى لما تخرجى انت .. قالت ..كريمه دى مجنونه طول عمرها .. مولعه نار .. مافيش شاب فى الحته قبل ما تتجوز الا ماكان لها معاه حكايه … د ا حتى البنات نامت معاهم … عارف مره جارتنا سابت معاها أبنها عنده 4 سنين .. دخلت أنا عليها أوضتها لقيتها منيماه علي بطنها ونازله دعك بيه فى كسها .. ومره لقيتها بتمص له زبه والواد مش فاهم حاجه ومستسلم لها .. دى مره من فجرها كانت عاوزه تغتصبنى .. شافتنى بأقلع هدومى . الا وهجمت علياقلعتنى السوتيان وهات يامص فى بزازى وهى بتشد الكيلوت بتاعى عاوزه تقلعهولى… علشان كده كنت بأخاف منها عليك وعلى أختك .. لغايه لما أتجوزت أتهدت شويه …كان زبى بدء يفيق من مداعبه سعاد وحكاياتها … مالت سعاد تمصه وهى تقول له مش حا أسيبك .. وحياتك لتبات فى طيزى النهارده.. أثارتنى كلماتها ومصها … فقلت يلا هاتى الكريم ولا نسيتيه فوق … قفزت واقفه وهى تقول نسيته ده أيه … وأخرجته من تحت مخد تها ..وضعت قطعه منه فى كفها ودعكتها بكفها الاخر .. وبد أت تدهن زبى بالكريم بيديهاالاثنان صاعده هابطه ..ناولتنى الكريم وهى تميل لتنام على وجهها دافعه بطيزها ناحيتى وهى تقول .. أدهن لى أنت كمان….كان فلسها مثيرا .. فمددت فمى قبلته .. تأوهت .. أه أه بوستك تجنن … أخرجت لسانى ومررته على حافه شرجها الساخنه … أنتفضت وهى تقول أوووووه لسانك يجنن .. كمان .. الحس .. أه أه الحس جوه ..دخل لسانك جوه فلسى … دهنت ألاصبعين السبابه لليدين ودفعتهم برفق فى فتحه شرجها .. وبدأت أوسعها بجذ ب ألاصبعين فى أتجاهيين مختلفين برفق ولسانى بينهما احركه كلسان أفعى على خاتم شرجها .. كانت تضحك وتتأوه وتشهق وترتعش فى نفس الوقت …حتى تمدد فلسها ليستوعب يد مقشه وليس زبى فقط … وقفت وأنا أتحسس برأس زبى فلسها وأنا أدفعه بتمهل ..رجعت بجسمها للخلف بشده فغاب زبى داخل جوفها .. وشعرت بفتحه شرجها تضيق لتصير كالخاتم على زبى فشعرت بنشوه ومتعه .. وقمت بأدخال زبى واخراجه ببطئ شديد … وهى تتلوى من الهياج والنشوه .. وكلما أتتها شهوتها طلبت منى أن أتوقف عن أخراجه من جوفها .. مره تطلب منى نيكها بقوه ومره تطلب منى أن لا أتحرك وأبقى ساكنا حتى تنتهى من رعشتها .. وشلال من ماء شهوتها يندفع من كسها ..ارتفعت بجسمهاورجعت بزراعيها تبحث عن يداى .. أمسكت كفاى لتضعهم على بزازها وهى تقول بصوت مرتعش قفش بزازى .. أقرص حلماتى …مش بزازى دول حبايبك .. عاوزاك تقطهم .بأيديك ..ضغطت بيداى على بزازها القشطيه .. فأندفع زبى المتوهج ليصل الى أقصى مكان يمكن أن يصله فى جوفها .. شهقت وساقاها ترتعش بقوه .. فكان جسمها كله بالتالى يهتز بشده..التصقت بظهرها فى صدرى لتمكن يداى من الفتك ببزازى .. فكانت أنفاسى الملتهبه تحرق رقبتها وكتفها … شعرت بها تحترق من النشوه وهى تضم فخذاها بقوه تدلك زبى أو ما كان يخرج من زبى .. وهى تصرخ .. خلاص .. خلاص .. مش قادره .. هات لبنك جواى .. بأموت فى زبك وهو بيتنفض جوه طيزى … أه أه أه … بحبك قوى .. بحب زبك الجبار ده .. وتصلب جسمها كله كقطعه الخشب المفروده .وهى تشعر بأنقباضات زبى وهو يقذف بلبنى فى أقصى أقصى مكان فى جوفها … كنت أهتز من نشوتى وكانت متصلبه متشبسه ملتصقه بظهرها بصدرى كالتمثال بلا حركه ولا صوت … مرت عده ثوان قبل أن تعود للتنفس من جديد وهى تصرخ … أه أه موتنى .. موتنى … كل ده لبن نزلته جواى .. بطنى أتملت .. نفختنى بلبنك … وأرتمت على السرير وارتميت فوقها وبقينا على هذ ا الحال حتى الصباح ملتصقين … كنت أشعر بيدها تحسس على أفخاذىالعاريه لتطمئن بأن زبى يبات فى طيزها كما وعدتها … كان مرتخيا غير منتصب ولكنه كان مازالت رأسه فى جوفها تتحسسها كلما تنيهت بحافه شرجها نمت نوما عميقا من شده الارهاق .. لأتنبه على ضوء النهار يملئ الغرفه وأجد سعاد تجلس وهى تضع راسى على فخذها العارى وهى تمسح بيدها على شعرى وتتأمل وجهى .. فتحت عينى ببطء .. قلت صباح الخير .. قالت صباح الهنا ياروحى .. نمت كويس .. قلت .. بصراحه نمت من التعب لم أدرى بشى .. أبتسمت وهى ممسكه ببزها المثير تقرب حلمتها تمسحها بشفتاى وهى تضغط بقوه على بزها فيقطر بعض النقط اللبنيه وهى تقول عاوز تفطر …أمسكت بشفتاى حلمتها المنتصبه وبدأت أمصها بقوه وهى تتراقص بكتفيها من السعاده والنشوه .قالت وهى تسحب بزها من فمى .. كفايه عليك كده .. يلا قوم أستحمى .. لغايه ما أحضر لك الفطار أحسن تتأخر على شغلك .. علشان عاوزه أكلمك بخصوص كريمه وانت بتفطر …. قمت أسير فى اتجاه ما يسمى حمام وبدأت أصب الماء على جسمى .. سمعتها تقول وهى تعد الافطار .. عاوزاك تكلم كريمه النهارده وتقول لها أن ماما خرجت وحا تتأخر ..علشان تجيلك .. وأنا حا أكون فوق فى الشقه .. لغايه لما تاخدو راحتكم .. أفاجئكم وانتم متلبسين .. عاوزاك تحسسها أنك أتفاجأت بحضورى .. أيه رايك … قلت وأنا ارتدى ملابس .. واضع بعض الطعام فى فمى فى نفس الوقت .. ممكن أفهم ليه … قالت .. ساعتها حا تعرف .. قلت مش ممكن أعرف دلوقتى .. أمسكت شفتاى بأصابعها تقرصهم وهى تقول .. ده ثار بينى وبينها .. بس وحياتك حا أخليك تقطع كسها وطيزها ..أخذتها فى حضنى أقبلها فأرتعشت وهى تقول وبعدين مش حا تروح شغلك ..أمسكتنى من يدى تضغط على كفى بحب وهى تقول عاوزاك توعدنى انك تفضل معاى بعد الجواز ثم ضحكت وهى تقول هى يوم وانا يوم .. قبلتها قبله سريعه من خدها وخرجت بسرعه لألحق الباص ………