انا واختى متعة وواقعية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليخرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمر في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري

"بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسها وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالك هجيبهم"

ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"

في لحظة وصل كلانا الى النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرى لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"

"وجوزك مش هياخد باله"

"ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"

"لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"

"طب ايه مش هقوم ولا ايه"

"يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جاي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلها تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن رجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي

"مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده

رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انتى ملط ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي كانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفان في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود

"لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح

"طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن

"سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"

يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب

"ما ما .."

"ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي ملط ليه يا وسخة وانت بتجري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي كنت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حوله قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.

ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"

بجسد مرتبك فتحت باب غرفة ******* وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجهها "ايه ده يا بنت الوسخة يا اللي لميتك من الشوارع فهميني"

"استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه

فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جاي تنيك مراتي في بيتي يلا!"

"يا استاذ حسن الامر مش كدة"

"اومال الامر ايه؟"

سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"

فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"

وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"

"استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه

"اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"

بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف

خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"

نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل ابيض في يده السمينة

هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"

كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً

مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

"مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"

يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"

"انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة

"اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.

اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة

"بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر يا اللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي

رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما كان زوبري نائماً لا يزال

كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انتى! وقفيه له"

اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انتى يا اميرة"

لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانتى يا ميادة انتى هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها

بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مع اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

"وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم

اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"

"استاذ حسن" حاولت الاعتراض

"فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"

اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر كسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف

وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"

"ايه!" قلت له

"بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً

"انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تتداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً

"سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي

وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"

"عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

"افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه

"انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرة ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري

"اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المغطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ

التكملة:

وبدات الام اميرة بالتدريج تتحول الى اهات متعة وشهوة وبدات تضمني بقوة بذراعيها حول ظهري وهي تصرخ اح اح اح اه اه اه اف اف اف كمان نكني كمان يا سيف يا حبيبي نيك اختك بزوبرك الجامد احساس روعة ااااااااه انا شرموطتك انا منيوكة اخوها نكني يا وسخ يا شرموط

وميادة وحسن يتفرجان علينا وقد تمكنت الشهوة مني ومن اختي اميرة وبدات يد ميادة في فرك كسها وزنبورها وشفايف كسها بقوة وهي تشارك اختي الاهات والوحوحة وساقا اميرة مرتفعتان في الهواء ومفتوحتان على اخرهما وبدات انا في النزول على وجه اميرة اغرق جبينها وخدودها وشفتيها وسائر وجهها وعنقها بالقبلات المحمومة التي كانت هي تبادلني اياها بكل شوق وجوع ونهم ويداي تلعبان بنهدي اختي بقوة واناملي تفرك حلماتها وينتفض جسد اختي بقوة وقد اتتها الرعشة من شدة الاثارة ونزل عسل كسها غزيرا حول زوبري الذي يدخل ويخرج بلا توقف داخل كسها ومهبلها واندمجنا انا واميرة في متعتنا ونسينا كل من حولنا وقلت لها اح اح اه اه اف اف كسك ناااااار يا مرمر ضيق اوي وبيعصر زوبري خدي يا متناكة وبعد ساعة الا ربع من النيك صحت قائلا هجيييييييييب قال حسن هاتهم على بزاز اختك ووشها فاسرعت باخراج زوبري من كس اميرة وانطلقت خيوط لبني واحدة تلو الاخرى لتغرق بزاز اميرة ووجهها ومدت اميرة اصبعها لتاخذ من لبني الذي يغرق بزازها وادخلته في فمها ومصته وقالت اممممم لبن اخويا سيف لذييييييذ

وبعدما افقنا من الشهوة انا واختي بدات اميرة في البكاء واللطم والصويت بحرقة بسبب ما حصل وحملتها على ذراعي حاملا ملابسي وملابسها ونحن لا نزال عراة وانا اتبادل النظرات ذات المغزى مع ميادة التي تمتلئ نظراتها بالاحراج والخجل مني ومما حصل ومع حسن الذي يبدو على وجهه الانتصار والشماتة وخرجت حاملا اختي في صمت رهيب من شقة ميادة وحسن الى شقتي انا واميرة ونيمت اميرة في سريرها في غرفتها وعدت الى غرفتي وانا افكر فيما سيحصل غدا

وفي الايام التالية اصبحت اميرة تتجنب الكلام معي نهائيا وناكل معا في صمت ونادرا ما كانت تغادر غرفتها الا للحمام او لطبخ الوجبات لي ولها وكنت اسمع نحيبها وبكاءها المستمر كل ليلة في غرفتها حتى مر شهر على ما حصل واذ بها تعود الى مرحها مرة اخرى معي وكأنه لم يحصل اي شئ وعادت لتعرية نصفها العلوي وبزازها دوما وانا في البيت معها وعرضت عليها ترقيع بكارتها من جديد ولكنها رفضت وقالت لما يبقى يتقدم لي عريس واوافق عليه نبقى نشوف واحسست بتغيرات جذرية في كلام وتصرفات اميرة فقد اصبحت ميالة للجراة في الكلام واستخدام شتائم جنسية حين تخاطبني وتناديني يا شرموط او يا خول او يا متناك دون ادنى خجل منها والحقيقة انني لم اعد استطيع ان انهرها مثل ذي قبل لان عيني مكسورة امامها منذ ليلة فتحي لكسها وبدات الاحظ دخول اميرة بعد حضور محاضراتها في الكلية وعودتها لاحظتها تدخل عند ميادة باستمرار وتغيب لساعتين عندها ثم تاتي الى شقتنا بعد ذلك

وذات يوم قررت اقتحام شقة ميادة لارى ماذا تفعل اختي اميرة عندها وطرقت الباب ففتحت لي ميادة وتغير لونها وارتبكت بشدة حين راتني وقالت سيف عايز ايه لم ارد عليها ودخلت بسرعة الى داخل شقتها وسمعت تاوهات عالية صادرة من غرفة النوم واقتربت من باب الغرفة وفتحته ببطء وحذر فوجدت مشهدا لا انساه وجدت اميرة عريانة تماما وحافية في احضان عادل اخو حسن وزوبر عادل الضخم يدخل ويخرج بقوة في كس اختي التي تستلقي تحت جسده رافعة رجليها في الهواء عاليا ومؤخرته تتحرك بقوة بين فخذيها وسمعت اختي تقول اح اح اح اااااااه اففففففف كمان نكني يا عادل نيك شرموطتك نيك منيوكتك بزوبرك الكبير ده اااااااه كمان يا خول هو ده اسمه نيك يا ابن الشرموطة نيك زي الرجالة يا شرموط بدل ما اقوم انيكك انا ويهتاج عادل من كلام اختي ويقول لها انا ابن شرموطة يا متناكة يا بنت المتناكة خدي في كسك يا لبوة دانا هقطع كسك النهارده يا كسمك صاحت اختي اااااااه كيفني كمان يا دكررررري نيك بضمير يا خول واحسست بميادة تدعك زوبري بيدها من فوق البنطلون وهي توشوشني باغراء عاجبك منظر اختك يا سيف وهي بتتناك من اخو جوزي زوبرك مايكدبش متكيف يا عرص من منظر اختك وزوبر عادل بيرزع في كسها المتناك اختك بقت شرموطة برخصة ومتناكة رسمي من ساعة مانت فتحت كسها وهي هيجانة على طول وكل يوم عندي تتناك من زميلها في الكلية عصام او من اخو جوزي عادل اللبوة بتختار الرجالة الوسيمة البيضا اللي ازبارهم ازبار حمير عشان تكيف كسها اللي لسه مفتوح جديد ولسه كسها تلميذ في كيه جي نيك وان وبقت بتاخد حقنة منع الحمل اللي بتتاخد كل تلات شهور عشان الرجالة والشباب ينزلوا لبنهم براحتهم جوه كسها

كلام ميادة هيجني جدا وانا اتفرج على اختي اميرة وقد غيرت الوضع مع عادل وقد نام على ظهره وقعدت هي بكسها على زوبره ووجهها في وجهه وظهرها لنا انا وميادة واميرة تصعد وتهبط وتتقافز بقوة بكسها على زوبر عادل وهو يتحسس ظهرها وطيزها بقوة وهي تنزل على فمه ووجهه تغرقه بالقبلات وهو يضمها بقوة ويرزع زوبره في كسها واهاتها تعلو وكلامها القذر يشتد وظللت اتفرج عليهم وهم يغيرون الاوضاع بين وضع الملعقة او جنبا لجنب والوضع الكلبي وميادة قد اخرجت زوبري من مخباه في بنطلوني وبدات تدعكه بقوة وجنون بيدها ونزلت لتمصه في فمها وهي لا تتوقف عن اثارتي بكلامها عن شرمطة اختي اميرة حتى اطلقت قذائفي المنوية في فم ميادة التي بلعت كل قطرة لبن نزلت من زوبري وعادل يجعر في نفس اللحظة واميرة تصيح هاتهم في كسي حبلني بولادك يا عدولة اححححححححح واتتها الرعشة ونزل عسل كسها

افقت من شهوتي ودخلت بسرعة الى الغرفة وخاف عادل لكن اميرة ظلت تبتسم ولم تهتم وصفعتها صفعتين على وجهها وانا اشتمها واقول لها يا فاجرة ازاي تعملي كده قلتلك انا اصاحب اه انما انتي لا انتي اختي وحريمي قالت لي بجراة وهو فيه اخ يفتح كس اخته بزوبره برضه يا دكتور سيف وانا كمان قلتلك انا مش اقل منك تعري صدرك اعري صدري تصاحب اصاحب تسهر بره اسهر بره انا حرة وكبيرة مش صغيرة يا سيف لم استطع الرد عليها وهي تذكرني بالليلة المشؤومة التي فتحت فيها كسها بزوبري تحت تهديد ومسدس حسن زوج ميادة وظهر الانتصار على وجه اميرة وهي تراني اخفض بصري واتحاشى النظر اليها واتوقف عن الرد عليها واكملت قائلة زي ما ليك مغامرات مع البنات والستات اللي زي ميادة وغيرها انا كمان من حقي اتمتع بشبابي وجمالي في احضان اي راجل او شاب او عجوز او مراهق نفسي فيه واحبه ويعجبني واتمنى اكون بين احضانه وساعة ما افكر اتجوز ابقى اعملكم عملية الترقيع اللي الشباب المصري الشرقي العبيط هيتجنن عليها بعدما ينيك طوب الارض يصمم تكون مراته شريفة عفيفة ماحدش يلمسها قبله ولا بعده

تركت اميرة في احضان عادل وانصرفت صامتا الى شقتي وبعد قليل جاءت اميرة وهي تنظر لي في شماتة وعدم اكتراث ودخلت الى غرفتها واغلقت على نفسها الباب وبعد هذه المواجهة العاصفة بيني وبين اختي اميرة لم استطع الوقوف امامها او التصدي لها مرة اخرى وعادت علاقتي بميادة للازدهار من جديد ولم تعد خائفة من زوجها ولم يعد زوجها حسن مكترثا اصلا فقد حقق انتقامه مني حتى اذا قابلت حسن على سلم العمارة قال لي في شماتة ازاي اختك اميرة فاخفض بصري واشيح بوجهي عنه وهو يضحك ويكمل طريقه صاعدا الى شقته

وفى احد الايام عندما عدت من عملى وقد عادت اميرة للالتحاق بكلية الطب مرة اخرى سمعت اهات اختى اميرة قادمة من غرفة نومها ومررت امام الباب ووجدته مواربا ووجدت اميرة فى مواجهتى ووجهها ينظر الى وجهى وهى تصعد وتهبط وتتقافز عريانة ملط وحافية فوق جسد زميلها فى الكلية عصام وبزازها ترتج مع كل حركة منها فوق عصام وزوبره الضخم يختفى ويظهر ويدخل ويخرج فى كسها ذى الشعر الخفيف الجميل

وابتسمت اميرة حين راتنى اراها وهى تتناك من عصام وعضت شفتها وقالت ااااااه اف اف اف اح اح اح نكنى كمان يا عصوم بحبك موووووت نكنى يا حبيبى شبع كسى المتناك الشرموط بزوبرك الكبير زوبر الحمار ده اااااااى بيوجع بس وجعه حلو كل الزوبر ده دخل جوه كسى الصغنون ازاى دانا قلت انه هيفتقنى وبدات اميرة ترينى استعراضا حيا لشرمطتها ولبونتها فبدات تقبض على نهديها بيديها وتفرك الحلمات ثم تتركهم وتنزل بيدها لتداعب زنبورها وتخرج لسانها وتحركه بين شفتيها بحركات اغراء تهيج الحجر وركبتاها مطويتان حول جنبى عصام العارى الحافى هو الاخر وقدماها الجميلتان ملتصقتان بجنبى صدره وهى تهز راسها بقوة وشعرها يتبعثر من قوة حركتها فوق عصام وعلت اهات عصام من تحتها وهو يقول لها اااااه انتى لبوة اوى يا بت يا اميرة بحبك يا جيرلفريندى

قالتله وانا بموت فيك يا بوى فريندى ثم نهض عصام بعد فترة وجعل اميرة على يديها وركبتيها فى الوضع الكلبى واصبح عصام يرانى واميرة ايضا ترانى وارتبك عصام حين رانى ولكن اميرة قالتله نكنى متوقفش يا عصوم خليه يتفرج على اخته وهى بتتناك من اى راجل او شاب يعجبها من اى جنسية او عمر او دين اشمعنى هو اللى له مغامرات اااااااح نيك كمان يا حبيبى

واميرة تنظر لى فى تحدى وفى شرمطة وعصام ينيكها فى كسها بزوبره الضخم بقوة وسرعة ونشاط وظل عصام ينيك اختى اميرة لساعة كاملة ولا ادرى كم من الوقت كان ينيكها قبل ان اراهما ثم شهق وقال هجيييييب يا اميرة يا بنت المتناكة قالت له جيب يا عصوم يا شرموط يا ابن الشرموطة هات لبنك املا كسى بلبنك وانتفضت اميرة بقوة وقد اتتها الرعشة وانزلت عسل كسها مع قذفات عصام المنوية فى اعماق مهبلها

واستلقيا متجاورين وقد فتحت اميرة ساقيها امامى لارى كسها المتناك لتوه وهو محمر ومفتوح وشفاهه كبيرة ومتهدلة وعريضة ومن بينها يخرج لبن عصام فى مشهد مثير جدا وظلا يتهامسان ويضحكان ويتبادلان القبلات والاحضان لبعض الوقت وجلست انا فى الصالون

وبعد فترة وجدت اميرة وعصام يخرجان عاريين حافيين كما هما بدون ملابس متجهين للحمام للاستحمام وبعد قليل عادا الى الغرفة عاريين حافيين وشعرهما مبلول وبعد فترة وجدتهما يجلسان على مكتب اميرة يذاكران معا فى كتب الطب ومراجعه ويفحصان الجمجمة الشهيرة ولما راتنى اميرة ابتسمت وقالت لعصام اجمل حاجة النيكة اللى قبل المذكرة واللى بعد المذاكرة مش كده يا عصوم قال لها فعلا يا مرمرتى واستمرا فى المذاكرة لنحو ست ساعات ثم بدات اسمع صوت السرير وصوت التاوهات مرة اخرى

واصبحت هذه عادة اميرة وعصام فى الايام والشهور التالية

وعلى جانب اخر كان لعصام اخ توام متماثل يدعى عاصم وله اخت اصغر بسنة تدعى نشوى وثلاثة اخوة اكبر منه اثنان منهما عزاب مثله ويدعيان نادر وصبرى والثالث متزوج ويدعى فريد وزوجته اسمها نجلاء واختهم الكبيرة الارملة اسمها عزيزة وامهم اسمها نجوى. وكان عصام مرتبطا بامه نجوى ارتباطا رومانسيا وجنسيا اضافة لارتباطه باميرة وعاصم مرتبط بنشوى اخته الصغيرة ونادر مرتبط باخته الكبيرة عزيزة وصبرى مرتبط بزوجة اخيه نجلاء.

عاد عصام من بيت سيف واخته اميرة فى المساء ودخل الى غرفة امه الارملة الجميلة عزيزة التى ينام معها فيها كل ليلة على فراش واحد منذ ان بدا بينهما الارتباط الرومانسى والعاطفى والجنسى منذ فترة وكانت نجوى تعتبره اخر العنقود متجاهلة ان نشوى اخته اصغر منه كان الاقرب لطباعها وميولها وهى كام تحب جميع اولادها ولكن عصام كان رومانسيا ومرهف الحس كثيرا وهشا لدرجة كبيرة مما جعلها تهتم بامره اكثر من اخوته الاخرين وهى لا تقلق على الاخرين فكل منهم له سويتهارت ودارلينج وحبيبة خاصة به تعتنى به وتتولى شئونه واموره الا عصام الذى يلتصق بها ومتعلق بها بشدة دونا عن اخوته الاخرين الذين لا يكترثون لامرها كثيرا


بينما كان عصام يعبدها يعبد امه نجوى ويناديها دوما بالهتى وربتى لم يكن يراها مجرد سويتهارت او دارلينج او حبيبة او زوجة له انما كان يراها معبودته وبطلته الخارقة. دخل عصام غرفة امه نجوى التى كانت تصطنع النوم ولكنها كانت تنتظره على احر من الجمر حتى شعرت بانفاسه قرب خدها واذنها وهو يهمس قائلا وحشتينى يا الهتى وربتى انا عارف انك صاحية ومستنيانى ففتحت عيونها ونظرت فى عيونه بخليط من حب وغرام وامومة ورغبة

ونزل كعادته على قدمى نجوى امه يقبلهما ويمصهما ويلمسهما يمامة وحمامة كما يسمى قدمى امه نجوى ويتعبد لقدمى الهته الجميلة وهى تتنهد بسبب افعاله وتبجيله لها ويقول اخبار يمامة وحمامة ايه النهارده قالت له بدلال كويسين بيحبوك اوووى لقد كانوا عائلة غنية جدا ومن مصروف عصام الكبير كان ينفق معظمه على شراء مصوغات ذهبية لالهته وامه نجوى دليل حبه كزوج لها كزوجة له والهة له وام له ثم صعد عصام ليكشف عن نهدى امه الالهة نجوى فستق وبندق كما يسمى نهديها الكبيرين الجميلين ويقبلهما ويمص حلماتهم جوهرة وسكرة كما يسمى الحلمتين بالهالتين ويقول واخبار فستق وبندق وجوهرة وسكرة حبايبى ايه ضحكت نجوى وقالت مستنيينك تدلعهم تدلع البزة وتدلع صاحبة البزة

وراح عصام يحتضن نجوى بقوة ويغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات وهى تبادله الاحضان والقبلات بنفس القوة والنهم والشوق والحب وكلاهما يتنهد ويتاوه متلذذا بما يفعله الاخر به وقال لها عصام بصوت كله رومانسية وغرام بحبك يا نجوى يا حبيبتى وخطيبتى ومراتى وامى والهتى قالت نجوى وانا بموت فييييييييك يا روح قلب نجوى ونور عين نجوى يا اخر العنقود

وسارعت نجوى باخراج زوبر ابنها عصام الضخم طولا وعرضا من مكمنه فى بنطلونه وبدات تلف اصابع يدها حوله وتدعكه وتدلكه بقوة وهى تقول كسى عمره ما هيقدر يتعود على زوبرك الكبير اوى ده يا عصومتى بس مقدرش اقولك لا كل مرة بيوجعنى فى الاول على ما كسى ياخد عليه وكانها اول مرة اتناك وكانى بنت بنوت كل مرة بيتفتح كسى من اول وجديد وبينزل ددمم بكارتى

1...345678