انا واختى متعة وواقعية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قال لها عصام معلش يا نجوى يا روحى وجع خفيف فى الاول وبعدين بيروح وتفضل المتعة اللذيذة وتجرد الاثنان من ملابسهم عريانين ملط وحافيين ورفعت نجوى رجليها فى الهواء ودخل عصام بين فخذيها وادخل زوبره الضخم بالتدريج فى كس امه والهته الضيق الصغير وهى تتاوه اااااااه بالراحة يا عصام كل مرة بحسه اكبر من المرة اللى قبلها بحسه هيفتقنى ويشقنى نصين قال لها بالراحة خالص اهو يا ماما انتى عارفة انا بحبك قد ايه ومش ممكن اعمل حاجة تؤذيكى قالت له طيب دخله كمان بس بالراحة خالص

وظل عصام عشر دقائق كعادتهم كل مرة وهو يدخل زوبره الضخم فى كس امه الصغير قليلا قليلا حتى دخل بالكامل فى مهبلها وارتطمت بيضاته بخرم طيزها قالت امممممممم اخيرا دخل كله طب استنى بقى متتحركش لحد ما اتعود عليه والوجع يروح وفعلا انتظر عصام قليلا وزوبره فى اشد حالات انتصابه وضخامته حتى تنهدت امه نجوى وقالت يلا نكنى يا حبيبى متع نفسك ومتع مامتك والهتك حبيبتك ومراتك نجوى

فبدا عصام يدخل ويخرج زوبره من كس امه نجوى التى قالت ااااااااااح اف اف ف اه اه اه كمان يا رووووووحى وعصام يمسك بساقى امه ويفتحهم مثل وراك الفرخة وهى تحته تشعر ككل مرة بانه "راجل اوى" بسبب زوبره الضخم الذى يؤلمها اولا فى كل مرة ويفتحها ويفض بكارتها من جديد كل مرة وهى ضعيفة تحته وكانها الاصغر وهو الاكبر وهو ابوها وهى ابنته وليس العكس وهذا الشعور يثيرها لدرجة لا يمكن تصورها مجرد ان ترى زوبره بضخامته حتى تشعر هذا الشعور بانه يشكمها ويخضعها تحته ويسيطر عليها

ونزل عصام يغرق وجه امه نجوى وعنقها وشفتيها بالقبلات المحمومة ويمص حلماتها ويقبض على نهديها وهو يصل براس زوبره عميقا حتى باب رحم امه ويداعب جدران مهبلها من الداخل باعثا فيها اقوى احاسيس المتعة واللذة والسعادة وواصلا الى اماكن لم يصلها زوبر ابوه ولا غيره والسرير يهتز ويصدر اصواتا مثيرة تحتهما

وعصام يطحن امه طحنا تحته وهى غارقة فى بحر العسل معه ثم يخرج زوبره من كسها وينزل بفمه ليمص شفاه كسها العريضة المتهدلة لتعلو اهات نجوى ثم يعود ليفرك راس زوبره فى شفاه كس امه العريضة اللامعة من البلل ويظل لعشر دقائق يفرش كس نجوى تفريشا كانها بنت بنوت يخشى فتح كسها وفض بكارتها وهى تتلوى تحته من المتعة وتاتيها الرعشة عدة مرات وتنزل عسل كسها غزيرا واخيرا يعيد عصام ايلاج زوبره بالكامل فى كس امه والهته نجوى

ويظل عصام ينيك امه نجوى لساعة ونصف حتى شهق وقال هجيييييييب يا نجوى قالت له هاتهم فى كسى املاه بلبنك يا روحى. وبالفعل قذف عصام لبنه فى مهبل وكس امه نجوى التى كانت تنوع كل مرة فى الامر فتارة تجعله يقذف لبنه على طيزها وتارة على قدميها وتارة على نهديها وتارة على وجهها او فى فمها

واستلقى عصام جوار نجوى امه السورية المسيحية وهما عاريان حافيان يتبادلان الهمسات والضحكات والقبلات والاحضان حتى راحا فى نوم عميق.

على جانب اخر فى بيت عصام وامه نجوى كان اخوه صبرى مهووسا منذ اعوام بنجلاء زوجة اخيه فريد وقد فاتح صبرى امه نجوى فى هذا الموضوع لما سالته عما به واخبرته بانها تشعر انه حزين حزنا كبيرا وقال لها: بصراحة انا تعبان اوى يا ماما قالتله نجوى: من ايه يا حبيبى قولى دانا مامتك يا روح قلبى وممكن اساعدك واحل لك مشكلتك قال لها صبرى: بصراحة يا ماما انا بحب نجلاء موووووت مووووت وعايز الفت نظرها باى شكل واخليها تحبنى زى ما بحبها وتكون ليا زى ما هى له

قالتله نجوى: نجلاء ؟ نجلاء مين؟ نجلاء مرات اخوك فريد ؟ قالها ايوه هى يا ماما انا ميت فى دباديبها هيمان فى صوتها وضحكاتها وحركاتها ودلعها وهدومها ووشها وبزازها الكبار وكل حاجة فيها قالت امه يا لهوى يا لهوى بس يابنى دى مرات اخوك الكبير فريد واكبر منك وبعدين فريد كده يزعل منك وبعدين هى تعرف ؟ قالها لا يا ماما هى مش حاسة بيا بصراحة قلبى بيتعذب قالتله نجوى طيب وافرض هى لو عرفت صدتك ورفضت حبك هتعمل ايه ساعتها قالها صبرى ساعتها هنتحر واموت نفسى وارتاح من العذاب اللى انا فيه يا ماما

قالتله بعد الشر عنك يا روحى ماتقولش كده تانى ارجوك يابنى البنات والستات كتير اشمعنى اخترت دى قالها قلبى هو اللى اختارها يا ماما وانا ماليش عليه سلطان قالتله انت لسه فى سن مراهقة وفى ثانوى يا حبيبى وقلبك عصفور اخضر بيوقع فى الحب بسهولة ومسيرك تنساها وتحب غيرها قالها لا مش ممكن يا ماما مستحيل ارجوكى بقى قوليلى اعمل معاها ايه

قالتله بصراحة انا محتارة يا صبرى يا حبيبى من ناحية انت لازم تحسسها بحبك من غير كلام وبعد كده ممكن تصارحها بحبك بالكلام بس لو رفضتك ساعتها انت بتقول هتموت نفسك وبكده ابقى ضيعتك منى وانا مش عايزاك تضيع منى يا روح قلب ماما ومن ناحية انت هتتعذب لمدة اطول لو فضلت بعيد عنها ومش بتحاول تقرب او تصارحها بحبك ليها قالها خلاص يا ماما احاول احسسها بحبى من غير كلام وبعدين اصارحها بالكلام.

قالتله خلاص يا حبيبى واتمنى قلبها يرقلك زى ما رق لاخوك وتحبكم وتسعدكم انتم الاتنين يا ولادى .. وبدا صبرى حين يرى نجلاء فى المطبخ يخطف قبلة من خدها ثم شفتيها ويهرب بسرعة وهو يتوقع انها ستصرخ وتركض وراءه وتصفعه لكنها لم تفعل ذلك وبدا كلما راى نجلاء زوجة اخيه فريد مرتدية ثوبا جديدا للشارع او للبيت فيتغزل فى الثوب وفى جمال صاحبة الثوب حتى تحمر وجنات نجلاء وتنظر للارض من الخجل ثم تعود لتنظر فى عيون صبرى متسائلة

وبدا صبرى ايضا كلما خرجت نجلاء من الاستحمام وشعرها مبلول ووجهها مضئ ورائحتها عطرة من الصابون وملتفة ببشكير يكشف ذراعيها وكتفيها ومعظم نهديها وساقيها يتغزل فى جمالها وطيب رائحتها فتخجل نجلاء ولا تستطيع الرد وسمعها ذات يوم وهى جالسة مع صديقة لها تزورها وكان البيت خاليا الا منه ومنها وصديقتها وكان يتظاهر بالنوم سمعها تقول لصديقتها: الواد صبرى اخو جوزى بيحبنى يا بت قالتلها بيحبك ؟ بيحبك يعنى ايه ؟

قالتلها: يعنى شايفنى البت بتاعته حبيبته حب راجل لست يعنى يا بت قالتلها: يا لهوى طب وافرضى فريد عرف ده ممكن تحصل مدبحة بين الاخين قالتلها: ماهو ده اللى انا خايفة منه قالتلها: طب وانتى رايك ايه فى صبرى ؟ قالتلها: بصراحة هو امور اوى ابيضانى وشعره ناعم ومؤدب اوى لو واحد غيره بجح كان لمسنى فى حتت مش تمام بحجة انه بيحبنى بس هو كل تصرفاته نظرات وكلام غزل فيا وفى هدومى وجمالى وساعات يسرح لى شعرى ويدهن لى ضوافر ايدى ورجلى بالمونيكير الاحمر ومسمينى الهته وربته نجلاء واقصى حاجة عملها باس صوابع رجلى وقدمى كلها وباسنى من شفايفى وجرى

قالتلها: يعنى عاجبك يا وسخة ؟ سكتت نجلاء شوية وقالتلها: ومين متحبش حد يحبها كل الحب ده ده صعبان عليا اوى قلبه بيتعذب وباين عذابه فى عيونه قالتلها: يا بت يا حنينة طب يعنى هتوافقيه وتديه اللى نفسه فيه قالتلها: بصراحة صعب بس ميغلاش عليه قالتلها طب واخوه جوزك فريد يا بت قالتلها انا بحبه هو كمان وممكن اعتبرهم اجوازى هما الاتنين ايه المانع .. سمع صبرى هذا الحوار بين نجلاء معبودته وصديقتها ورقص قلبه طربا لما سمعه منها واستمر صبرى على مغازلاته لها وتصرفاته الرومانسية معها

وذات يوم وهى فى المطبخ واقترب منها صبرى ليخطف قبلة من شفتيها ويهرب ضمته بقوة وبدات تغرق وجهه وعنقه وشفتيه بالقبلات حتى تاوه وذاب بين ذراعيها وتنهد وتهاوت قوته وكاد يسقط من حضنها لكنها نزلت معه بهدوء الى الارض وكان المطبخ واسعا واسندت ظهره الى الجدار وعيونها الجبارة تركز فى عيونه وعادت لتغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتها وتاوه صبرى من جديد وذاب وتنهد قالت له بحبك اوى اوى يا صبرى قالها صحيح يا ابله نجلاء

قالت ايوه صحيح يا حلو انت يا حلو وحركت يدها على حجر بنطلونه فبدا زوبره النائم يصحو ويقف بقوة بضخامة وطول قالت هامسة يعنى عمره ما وقف قدامى قبل كده يا روحى قالها فى خجل عشان ماكانش قلبى يعرف انتى بتحبينى زى ما بحبك ولا لا وعشان حبى وغرامى بيكى اكبر من مجرد شهوة جنسية قالتله يا حبيبى واخذت نجلاء تجرد صبرى من ملابسه قطعة قطعة وهى تهمس له باجمل كلمات دلع الامهات للابناء كانها امه وهو طفلها وباجمل كلمات العشق والهوى وعيونها لا تفارق عيونه ابدا ثم تعرت تماما بكل جلالها الالوهى العارى الحافى امامه

وصعدت بكسها على صهوة زوبر صبرى ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة امامه وضبطت راس زوبره بيدها على كسها ونزلت على زوبره بوزنها حتى دخل زوبره كله فى كس زوجة اخيه نجلاء وصاحا معا فى نفس واحد ااااااااااااااااااااااه وكأنما دبت الجراة فى صبرى فبدا يمص حلماتها ويقبض على بزازها الكبيرة بقوة ويغمر وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات فقالت اه اح اف ايوه كده اح احضن وبوس ومص اف وادعك وقفش اه اه اه انا بتاعتك من النهارده على طول اح اح اح ورايح انا مراتك اف اف اف زى مانا مرات اخوك فريد اححححح

وظلت نجلاء تصعد وتهبط وتتقافز كالقردة فوق زوبر صبرى ويداه تتحسسان ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهو يقول انا مش مصدق ان حبيبتى والهتى وربتى نجلاء هانم بقت فى احضانى وعريانة ملط وحافية معقول كل الحلاوة والطعامة والالوهية دى بين ايديا اخيرا اكيد انا بحلم قالتله لا مش حلم يا روح قلب الهتك نجلاء دى حقيقة وانا يشرفنى اكون حبيبتك اصلا وظل صبرى ينيك زوجة اخيه نجلاء لساعتين حتى شهق وقال لها حاسس انى هعملها على نفسى يا ابله نجلاء

قالت له سيب نفسك للاحساس الجميل ده ااااااااه ومتخافش وانا هبقى اشرح لك بعد شوية ااااااااااااااااح وانزل صبرى طوفان لبن من زوبره فى اعماق كس ومهبل نجلاء التى انتفض جسدها بقوة واتتها الرعشة وهى تقول فى نفسها يا نهار ده خام خالص وعمره ما جاب لبنه ولو بايده انا كل مدى بحبه اوى اوى وبقيت نجلاء فى حضن صبرى بعض الوقت ثم نزلت من عليه واستلقت عارية حافية على ارض المطبخ ونزل صبرى جوارها وعيونه ويداه وفمه تمارس مهامها مع وجهها وشفتيها وعيونها وعنقها ونهديها الكبيرين وحلماتها وفخذيها وقدميها وظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها فى عبادة كاملة لجسدها الالوهى ونجلاء تذوب مما يفعله بها صبرى الذى استلقى جوارها اخيرا بعد هذه الشقاوة الاخيرة وهى تنظر اليه مبهورة بما فعله

لقد تعبد بشفتيه ولسانه ويديه وعيونه بالنظر واللمس واللحس والبوس لكل شبر من جسدها العارى الحافى كما لم يفعل اخوه فريد مثله ابدا لم تتصور انه يوجد فتى مراهق اصغر منها يمكن ان يعشقها ويعبدها ويتعبد لجسمها العارى الحافى بكل هذه اللهفة والنهم والحب الغرامى ومد صبرى يده وامسك يد نجلاء وهى تتابعه بعينها واخذ يقبل يدها بعشق وتبجيل شديد ويضع خده على يدها.... وبدات نجلاء تعد لصبرى احلى الاكلات الحلوة والحاذقة وتنسج له بالتريكو البلوفرات

كانت اختهم المراهقة الصغيرة نشوى معجبة بنفسها وجمالها تمشى فى المنزل تتهادى وكان جسمها ملفوفا وكانت تقف بالساعات لتمشط شعرها الاسود الطويل جدا والناعم وتضفره ضفائر اغريقية كالاكليل وعيونها السوداء تلمع كاجمل زيتون ايطالى وتملا كل مكان تسير فيه من المنزل عطرا من الياسمين العربى وكان اخوها الكبير عاصم توام عصام معجبا بها لدرجة العشق والوله والصبابة والوله وكانت احيانا تحب ان تسير مطقطقة بكعبها العالى فى المنزل

واحيانا تسير بقدميها الحافيتين بطريقة اغرائية كانها تسير على اطراف اصابع قدميها وتظهر جمال باطن قدميها المرتفع عن الارض لكل من يراها كانت تحب ان تكون محل انظار كل من فى المنزل ولكن الكل منشغل مع حبيبته او من يريدها ان تكون حبيبته عصام مع امه نجوى ومع اميرة وصبرى مع زوجة اخيه فريد نجلاء ونادر مع اختهم الكبيرة عزيزة ولكن نشوى لم تكن تهتم من يلتفت اليها ومن لا يلتفت فهى تقوم بذلك لنفسها ومن تلقاء نفسها كانت تتهادى وتتغنج وتتاوه وتتنهد بانوثة ونعومة وهى تسير فى المنزل

وكان عاصم يشعر حين يراها انها مغموسة فى عسل النحل او فى عسل المولاس مغموسة تقطر عسلا من شفتيها ووجهها وشعرها ومن نهديها من تحت ملابسها ومن كسها من تحت ملابسها وكان عاصم اجرا من صبرى فى حبه لذلك كان كثيرا ما ينقض على اخته نشوى من الخلف او من الجنب او من الامام من اى جهة ويحتضنها بقوة ويغمر وجهها وشفتيها بالقبلات ويداه تتسابقان مع الزمن فى دعك بزازها وكسها من فوق ملابسها وهى تفاجئ وتقاومه بشدة وتقول انت تانى يا عاصم ابعد بقى اففففف مش عايز تبطل الحركات دى هقول ماما واخواتى يتصرفوا معاك

قالها بحبك يا بت وبموت فيكى قالتله وانا مبحبش الا نفسى وجمالى وبس ابعد بقى يا رخم ااه وهو يسارع ببعبصتها فى طيزها ولا يتركها الا بعدما يشبع يديه من دعك بزازها وكسها وبعبصة طيزها وينصرف فتقول متجيش جنبى تانى لاعورك وتعدل ثيابها وشعرها وتخرج مراتها الصغيرة لتتامل جمال وجهها ثم تعود للتهادى بدلع فى المنزل ومع تكرار تحرشات عاصم باخته نشوى بدات نشوى حين يتركها وينصرف تشعر بنيران الشهوة تجتاح كل انحاء جسدها الجميل فتعود الى غرفتها وتغلق الباب عليها وتتجرد بسرعة من كل ملابسها حتى تصبح عريانة وحافية

وتنظر الى المراة الكبيرة امامها وتقرص حلماتها التى تناديها لتقرصها لترتاح وتدعك كسها الذى يناديها لتدعكه ليرتاح وتدعك كسها بجنون وهى تقول انا اللى بيحصلى ده يخربيتك يا عاصم انت بتعمل فيا ايه اه اه اه اح اح اح اف اف اف اه يا كسى اه يا بزازى وهى مستمرة فى فرك شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وفرك زنبورها حتى انتفض جسدها بقوة وقالت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح ونزل عسل كسها واتتها الرعشة وسقطت على الارض لا تقوى على الوقوف

وتكررت تحرشات عاصم بنشوى وتكرر دخول نشوى وتجردها من ملابسها بغرفتها لتصبح عريانة وحافية وتحك كسها حتى تبلغ قمة النشوة لتهدا من افعال عاصم معها حتى نسيت باب غرفتها مواربا ذات يوم وتعرت بالكامل واستلقت على سريرها عريانة حافية وشعرها الطويل يملا السرير من حولها وهى تلاعب نفسها وتداعب كسها وتطلق الوحوحات والاهات والافافات وانتفضت حين سمعت صوت عاصم فجاة وهو جوار سريرها ويقول لها: لما انتى تعبانة اوى كده طب ماتطلبى منى المساعدة وانا اساعدك يا بت يا نشوى

غطت نشوى نهديها بيد وبيدها الاخرى غطت كسها: بت اما تبتك انت دخلت هنا ازاى انا بقفل باب اوضتى بالمفتاح كسرته ولا ايه قالها عصام ابدا انا لاقيته موارب واضح انك من تعبك ده نسيتى تقفليه ومد عاصم يده يبعد يد نشوى عن كسها وهى تقاومه وتقول عايز ايه ابعد ايدك واطلع بره يلا ابعد عصام يده لكنه تجرد من ثيابه فى لمح البصر حتى صار عاريا حافيا امام اخته الصغيرة نشوى وزبره الضخم طولا وعرضا اول زبر رجل تراه نشوى فى حياتها

وتعلقت عيون نشوى بهذا الوحش الكاسر زبر اخيها عاصم وهى خائفة جدا منه وفى الوقت نفسه شعرت بازدياد البلل والعسل النازل من كسها تحت يدها وقالت له انت قلعت عريان ليه وازاى تعمل كده قدامى قدام اختك الصغيرة قالها طب مانتى قالعة عريانة وحافية اهو وفاتحة رجليكى ولا اللى عايزة تتناك وماقلتش حاجة وعاد يحاول ابعاد يدها عن كسها وهى تقاومه وتقول عايزة ايه انت قليل الادب ازاى تقول كده لاختك الصغيرة البنت

ولم يرد عليها عاصم واستمر فى محاولة ابعاد يدها عن كسها حتى تعبت من اصراره وابعدت يدها فظهر كسها يلمع ومبطرخ كانه قطعة بسبوسة غارقة فى الشربات والسمن البلدى فنزل عاصم بسرعة بفمه وبدا يلحس كس اخته نشوى وهى قالت اااااااااااه بتعمل ايه اوعى كده ابعد افففففف اااااااااااااااه كمان الحس كسى كمان كل ما تتحرش بيا جسمى بيقيد نار يخربيتك وباجى اطفيها هنا بايدى على كسى اح اح اح اف اف اف اه اه اه لسانك حلو اووووووى كمان يا عاصم وظل لسان عاصم يلحس شفاه كس اخته الصغيرة نشوى وزنبورها

ويدخل فى بداية مهبلها حتى غشاء بكارتها حتى انتفض جسد نشوى بقوة وهى تقول اهو الاحساس الحلو جاى اهو اااااااااااااااااااااااااااااااح وانزلت عسلها الغزير من كسها لفم عاصم الذى بلع كل قطرة من عسل اخته نشوى وبينما هى لا تزال غارقة فى المتعة اعتلاها عاصم وبدا يحك راس زبره فى شفاه كسها وزنبورها وافاقت نشوى وراته يفعل ذلك فقالت له بتعمل ايه

قالها هنيكك يا مراتى وحبيبتى دانا مستنى اللحظة دى من زمان قالتله لا لا انت اخويا مينفعش ماما قالتلى متخليش حد يقرب من الحتة دى ولا حتى اخوكى ولا ابوكى الحتة دى جوزك بس اللى يقرب منها قالها عاصم انا جوزك دلوقتى يا نشوى اخوكى وحبيبك وجوزك انتى مش بتحبينى ؟ ولا بتحبى نفسك وجمالك وبس ؟

وهو مستمر فى دعك راس زوبره فى شفاه كسها وزنبورها وهى تتاوه من اللذة وتقول له ااااااه بصراحة مابقتش عارفة تصرفاتك معايا كنت رافضاها فى الاول بس بعد كده حبيتها وبقيت احب بوسك لشفايفى ووشى وكلام الحب والغرام والرومانسية اللى بتوشوشنى بيه كلما بتعمل كده وتمسكنى من جسمى بس انت اخويا مينفعش وبعدين ليه مركز عليا انا متشوف بنت من زميلاتك

قالها انا بحبك انتى وبس يا نشوى ومقدرش اعيش من غيرك قالتله يعنى مش هتبص لحد غيرى قالها لا يمكن اشوف غيرك اصلا قالتله وعمرك ما قربت من واحدة غيرى قالها ابدا انتى اول واخر بختى قالتله طب وبعدين هنعمل ايه هنتجوز ولا ايه قالها سهل نغير اسامينا ونسافر بره ونتجوز بعض يا نشوى بس دلوقتى خلينا نتمتع لنا شوية مع بعض من غير جواز كانها مساكنة

نظرت اليه نشوى نظرات اغراء وهو مستمر فى حك راس زبره فى شفاه كسها وزنبورها وقالت اوكيه انا موافقة افتح يا سمسم فادخل عاصم زبره فى كس نشوى وفض بكارتها وانزل ددمم عذريتها وقد صاحت اااااااااااااااااااااااااااه بيوجع طلعه طلعه قالها اهدى يا روحى وجع لحظة وبعدين يروح وادخل زبره بالتدريج فى كسها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها وتوقف عن الحركة تماما ليترك المجال لاخته الصغيرة نشوى لتتعود على زبره حتى بدا الالم يتلاشى بالتدريج وتحل محله المتعة المطلقة

وبدات نشوى تطلق الاه والاح والاف فعلم عاصم انها بدات تستمتع فبدا بتحريك زبره وادخاله واخراجه فى كسها بقوة وهى تقول ااااااااااااح حلو اووووووى ايه ده يا لهوى كمان يا عاصم متع اختك كل ده زوبر يا مفترى انا حاسة انه هيطلع من بوقى وعاصم يمص ويقبل اصابع قدمى نشوى ومشط وكف وكعب قدميها ويرزع زبره بقوة فى كس نشوى كانه يسمرها ويمسمرها فى الفراش وكانه يحفر فى بئر ومع كل رزعة اقوى تطلق نشوى اه اقوى واح اعلى واف اشد وتقول انت بتفترى ليه ياض انت

قالها عاصم مينفعش الحنية مع صاروخ فتاك زيك يا شرموطة فصفعته نشوى صفعتين على خديه بقوة وقالت انا تقولى شرموطة انا ومحدش لمسنى قبلك وحفيت ورايا ولا كنت هتطول ضافر رجلى لولا حركاتك اللى خلتنى احبك زى مابحب نفسى وجمالى اوعى تقولهالى تانى ياض انت احسن اقطعلك بتاعك ده اهتاج عاصم من سيطرة وقوة شخصية اخته الصغيرة نشوى امامه واستمر فى رزع زبره فى كسها بقوة

وانتفض جسد نشوى بقوة واتتها الرعشة وانزلت عسل كسها حول زبر اخيها عاصم ونزل عاصم يقبض على نهديها بقوة ويمص حلماتها ويدخل لسانه فى فمها ويمص رضابها الحلو قالت نشوى يخربيتك هتاكلنى ولا ايه يا مفجوع قالها بس يا بت ومص عنقها بقوة انتجت علامة حمراء فى عنقها وبدا يعض كتفيها وذراعيها ونشوى تتاوه وتقول لا لا بلاش عض يا متخلف ثم اخرج عاصم زبره من كس نشوى وقلبها لتنام على بطنها بالكامل وفتح ساقيها

ورزع زبره عميقا فى مهبلها على هذا الوضع وجسمه كله يطحنها تحته وبطنه ملتحمة بظهرها الجميل وطيزها وساقاه ملتصقتان بباطن فخذيها وباطن ركبتيها وبباطن قدميها واراحت نشوى خدها على الوسادة وخدها الاخر يواجه عاصم الذى يصعد ويهبط فوق جسدها العارى الحافى بقوة واخرجت لسانها تحركه فى تلذذ من نيك عاصم المستمر القوى لها وزبره قد وصل الى اعمق نقطة يمكن ان يصل اليها فى مهبلها وهو مستمر فى حفر البئر ومسمرة اخته نشوى فى الفراش

قالت نشوى ااااااااااااه انت ايه مكنة لانشون قالها الصاروخ الجبار اللى زيك لازم تتناك بافترا كده عشان تحرم تتعاجب بجمالها قدام المحرومين قالت بمياصة ايوه انا بتعاجب بجمالى حد له عندى حاجة انا حرة قالها وانا بحبك وبحب روحك وقلبك وجمالك وجسمك وكلك يا بت وهفضل امص فى عسلك ده طول العمر قالت اااااااااااااااااااح يا خول ااااااااااااااااااح يا متناك بجيييييييييييييب

وانتفض جسدها مرة اخرى ولما هدات قالت لعاصم شفت الميزة بقى لو اتجوزنا حمايا هو حماك هو ابونا وحماتى هى حماتك هى امنا يعنى مش هيحصل اى مشاكل معاهم قالها تصدقى صح فعلا ثم نام عاصم على ظهره وجاءت نشوى تعدل شعرها الطويل جدا وعيونها السوداء تزداد لمعانا وزيتية كاروع زيتون ايطالى وصعدت بتهادى وتكاسل وامسكت زبر اخيها عاصم وضبطته على فتحة كسها ونزلت بكل قوتها لتملا مهبلها بزبره وقالا معا ااااااااااااااااه

ووجهها امام وجهه وبزازها الكبيرة متدلية امامه كاحلى عنقودى عنب فى الوجود وبدات نشوى تصعد وتهبط وتتقافز وترقص فوق عاصم بجسمها الانثوى الناعم الطرى الغنى بالمفاتن والتضاريس كنساء روبنز وهو يتحسس ظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهو يقول اخيرا اتحقق حلمى وبقيتى بتاعتى وملكى يا نشوى شعرك الطويل ملكى عيونك ملكى وشك ملكى بزازك ملكى رجليكى ملكى ضهرك ملكى طيزك ملكى كل العسل والدلع والحلاوة والمياصة دى كلها بتاعتى وملكى

قالت ااااااااااااه انا مش عارفة ازاى سايباك تقول كده اصلا هعديهالك المرة دى وبعد مدة استلقت نشوى على جنبها واستلقى عاصم خلفها على جنبه وادخل زبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة وهى تدير له وجهها ليقبلها من ان لاخر وامضيا ساعتين فى تلك النيكة حتى شهق عاصم وهو يحتضن جسد نشوى بقوة وانزل لبنه الوفير الغزير فى كسها وظل عاصم يقبل نشوى ويعانقها حتى ابعدته وقالت له بس كفاية كده مش عاتقنى بقالك ساعتين ووسختنى بلبنك وعرقك ابعد كده خلينى اقوم استحمى واروق نفسى جمالى هيروح منى كده اففففف

ونهضت نشوى لتستحم وضحك عاصم قائلا مفيش فايدة نشوى هى نشوى مش هتتغير بس برضه بموت فيها ووجد ان زبره عاد للوقوف بقوة فنهض الى الحمام قالت نشوى ايه ده اطلع بره انت عايز ايه تانى انت مبتتهدش اوف اااااااااااااااااه يخربيتك طلعه اه اه اه اف اف اف اح اح اح يخربيت مكنة اللانشون اللى مركبها فى وسطك

اصبح عصام ينام الى جوار امه نجوى كل ليلة منذ اول ممارسة حب تمت بينهما واصبح عاصم ينام جوار اخته الفاتنة نشوى كل ليلة ولكن اشترطت الا ينام جوارها الا بعد استحمامه وتنظيف جسده من اى عرق او رائحة فى ثنايا عانته او ابطيه لانها لا تطيق اى رائحة من هذا النوع كانت دلوعة جدا ولكنه يعشقها وكثيرا ما تشكو لامها نجوى من انه يوقظها من احلى نومة خلال الليل وينيكها بنهم وجوع وحرمان ومع ذلك كانت نشوى لا تكف عن ارتداء الملابس الرقيقة وشبه الشفافة فى المنزل

ولا تكف عن تمشيط شعرها الاسود الطويل جدا امام المراة وتتاكد من طلاء اظافرها وتغيير اقراطها وذهبها كل يوم وتسير تتهادى بقدميها الحافيتين الجميلتين فى المنزل وعاصم خلفها كظلها وهى لا تكترث له ويظل يشم فى شعرها ويتامل تهاديها ودلعها وكانت اذا عادت لغرفتها تعرت تماما واستلقت على الفراش عريانة تماما وحافية ممسكة بمرآتها الصغيرة لتتامل وجهها وبدنها

وكانت تفعل ذلك حتى من قبل ان يفتح عاصم كسها ويصبح عشيقها الاول والدائم والان استغل عاصم عادتها هذه واصبح يتامل جمالها العارى وهى مستلقية هادئة هكذا كملاك او قطعة من القطن وهى مشغولة او متشاغلة عنه لكن نظراته النارية تسيل عسل كسها رغما عنها لقد كان ضيفا غير مرغوب به وغير مدعو فى حياتها كاى رجل فى نظرها ولكنه عرف كيف يجعلها تستمتع بلمساته وكلماته ومضاجعاته لها

وبعد ان يتاملها على هذا الوضع لساعة كاملة لا يتمالك نفسه اكثر من ذلك وياخذ منها المرآة وقد تعرى تماما ويرتمى عليها لينيكها بزوبره فى كسها بكل قوة ولم يترك جزءا من جسدها الا واغرقه بلبنه بعد مهبلها فاغرق وجهها وفمها وبزازها الكبيرة الجميلة وطيزها وحتى قدميها

وكان نادر يلاحظ حميمية العلاقة بين اخيه عصام وامهما نجوى وبين اخيه عاصم واختهما نشوى وبين اخيه صبرى وزوجة اخيهم فريد نجلاء .. مما شجع نادر ايضا على تحقيق حلمه القديم ليرتبط بفتاة احلامه والهته وربته الفاتنة اخته الكبيرة عزيزة التى يعشقها عشقا وغراما رومانسيا كبيرا منذ ان كان فى سن المراهقة بل ومنذ كان اصغر وكانت عزيزة مطلقة ولها ولد مراهق

فقد تزوجت وهى فى الخامسة عشرة من عمرها وحبلت بابنها فورا وكانت تعيش فى شقتها التى كتبها باسمها طليقها لكنها كثيرا ما تشعر بالوحدة وتاتى لزيارة بيت العائلة بل وتقيم معظم ايام وشهور السنة معهم هى وابنها المراهق علاء .. كانت تنام وحدها فى غرفتها وابنها علاء فى غرفة بمفرده فقد كبر ولم يعد يجوز ان ينام جوارها كالسابق..

1...345678