انا واختى متعة وواقعية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

"ماينفعش.. انا هروح العيادة بعد كدة هطلع من هناك على الملعب"

"هاجي معاك عادي" قالت اميرة

"مفيش الكلام ده.. خليكي انت بقى قالعة نص ملط في البيت"

"لا لا" قالت اميرة بسرعة وهي تتناول تيشيرت ابيض من على الكنبة وتضعه على رأسها "هي البنت لها غير عفتها يا سيف عيب لا. اديني لبست خدني معاك"

"طيب يلا انا هلبس وانزل" قلتها وانا اقوم وادخل على حجرتي ففتحت اميرة الباب ونظرت الي "هو احنا هنروح العيادة بلبس الكرة؟"

"اكيد لا يا اميرة.. هاتيه معاكي في شنطة" قلتها وانا اعد شنطة الكرة

ارتديت قميص ابيض وبنطلون رمادي وحذاء بني واخذت شنطة لعب الكرة وخرجت لاجد اميرة في انتظاري مرتدية چيبة سوداء تصل لأسفل ركبتها وبلوزة بيضاء نص كم وقد ربطت شعرها ديل حصان وتحمل في يدها شنطة كبيرة.. "يلا بينا؟" سألت أميرة

"يلا.. وبقولك ايه! تيجي العيادة تحترمي نفسك ماتعمليش زي المرة اللي فاتت"

"انا محترمة! شوف اللي كنت بتلعب في حاجاتها قول لها كدة"

"بت!"

"حاضر ماتزعقش"

وصلنا الى العيادة وقابلتنا فريدة التي قالت "لا ده القمر هيزورنا كل مرة نتعود على كدة ولا ايه"

ضحكت اميرة وسلمت عليها ثم اتجهت الى مكتبي لتأتي فريدة وتقول "هي حالة واحدة النهاردة يا دكتور انا عارفة الخميس بتاع الخروج"

خرجت فريدة ومرت دقيقة قبل ان تدخل سيدة طويلة وجسدها منحوت. كانت ترتدي بنطلون چينز ضيق للغاية حتى انه قد رسم استدارة طيزها بشكل كامل وفوقه بلوزة سوداء نص كم ضيقة لدرجة اني اكاد ارى بزيها على شكل دائرتين سيفجران التيشيرت الضيق كما اني اعتقد اني استطيع ان ارى حلماتها بارزة الا اني لم اكن متأكد بسبب اللون الاسود. وكان شعرها مربوط على هيئة كحكة فوق رأسها

جلست السيدة امامي بينما اميرة كانت تجلس على الكرسي بجانبي وقالت "انا مدام شيرين دكتورة في كلية فنون جميلة"

"اهلاً وسهلاً يا دكتورة خير مالك" اجبتها وانا أتفحص الملف الخاص بها امامي كان عمرها ظ£ظ£ عاماً.

اجابت "انا عندي دور برد قاتلني بقالي اسبوع اهو وخدت مضاد حيوي ومفيش فايدة بييجي معاه ضيق تنفس وكحة متعبة اوي"

"طيب هستأذنك تقعدي على السرير هناك" قامت شيرين من على الكرسي وجلست على السرير ورجلها مدلدلة لم ترفعها فاقتربت منها وانا اضع السماعات في اذني وقلت "ممكن نرفع التيشيرت شوية عشان نسمع كدة"

"اكيد" ردت وهي ترفع التيشيرت وتخلعه تماماً بشكل كامل لأتفاجئ ببز ضخم لا يغطيه شئ يسقط امامي ويترجرج. كان بزيها بالتأكيد اكبر من بز اختي الا انهما كانا متدللين على عكس بزاز أميرة التي كانت مشدودة ومستديرة "انا مارضتش البس برا عشان ضايق الدكتور المرة اللي فاتت" قالت شيرين

"مفيش مشكلة" ردت عليها وانا اراقب اميرة التي ربعت يديها فوق صدرها ويبدو انها قد شعرت بالغيرة بسبب ان بزها اصغر من البز الذي كان معروض امامها

تجاهلت الأمر واقترب ووضعت السماعة على صدر شيرين وقلت "ممكن تاخدي نفس عميق"

سألتها فبدأت تأخذ انفاس عميقة ليمتلئ بزها الكبير بالهواء وترتفع حلماتها البني الغامقة لأعلى ثم تفرغه ليتهاوى بزها مرة اخرى.. كررت الأمر ثلاثة مرات

"تمام تمام" قلت وقبل ان اشرح وجدتها تمسك بيدي وتضعها على بزها لأشعر ببزها الطري بين اصابع يدي وقالت "انت كشفت عشان تقول تمام.. ده الدكتور اللي كان هنا هراني كشف"

لم ادري ماذا افعل وانا امسك ببزها في يدي فتركت بزها قليلاً لاسمع صوت اميرة من خلفي يقول "مدام شيرين مش كدة؟" في رسالة استنكار واضحة

"اه مدام شيرين في مشكلة مع الانسة يا دكتور"

نظرت لاميرة ثم لشيرين وقلت "لا تمام"

"طيب بما انه تمام بقى" قالت شيرين وهي تقوم وتنظر في حقيبة يدها دون ان ترتدي شئ يغطي بزها "فانا معلش عايزاك تديني الدوا ده" قالتها وهي تخرج العلبة من شنطتها ثم اكملت وهي تنظر لاميرة "اصل جوزي مابيعرفش يدي لبوس خالص"

نظرت في يدها لاجدها تمسك بدواء مشهور خافض للحرارة. فقلت لها "طبعاً بس.."

"بس ايه يا دكتور.. شوف شغلك لو سمحت"

قالتها وهي تفتح زرار البنطلون الجينز الضيق وتبدأ في انزاله لتقف امامنا مرتدية كلوت اسود جي سترينج وهو نوع كلوتات فتلة يخترق بين فردتي الطيز بالكامل..

"حاضر" قلتها وانا اقف في انتظارها واميرة بجانبي لا تستطيع استيعاب ما يحدث

وضعت شيرين يدها في الكيلوت وانزلته لاسفل ليبدأ انكشاف كسها امامي وكان خالي تماماً من الشعر.

ثم بخطوات واثقة كانت بزاز وطيز شيرين تهتز معهت اتجهت للسرير ونامت على بطنها ثم وبدون تعليمات مني فتحت بيديها الأثنين فردتي طيزها وقالت "يلا يا دكتور" ثم نظرت في عيني وقالت "عشان مستعجلة اوي"

اخرجت لبوسة من العلبة واقتربت منها لاجد خرم طيزها مفتوح امامي. امسكت باللبوسة وبدأت اضعها في طيزها لتبدأ تقول "اه اه براحة يا دكتور.. اه براحة اصله ضيق اوي"

بدأت اضغط اللبوسة للداخل "اه اوووي"

ضغطتها حتى دخلت وكنت سأرفع صباعي فقالت "زقها جوى اوي عشان بتخرج يا دكتور" فدفعتها بصباعي للداخل حتى بدأ صباعي يدخل في خرم طيزها وفي تلك اللحظة تركت شيرين فردتي طيزها لتغلقهم على صباعي وهي تقول "شكراً يا دكتور" فسحبت صباعي سريعاً من داخل خرم طيزها الضيق

قامت استاذة شيرين وارتدت ملابسها وشكرتني وخرجت لتنظر لي اميرة وتقول "هي العيادة دي محدش محترم بيخشها"

ضحكت ولم ارد فقالت "لا بجد انت معلق لوحة اكشفي طيزك وانتى داخلة؟"

"بت احترمي نفسك" قلتها وانا ابدا في خلع زراير قميصي لارتدي ملابس الكرة

"احترم نفسي ايه بس! انت مش شايف اللي بيحصل"

"طيب غيري عشان مش هتعرفي تغيري في الملعب" قلتها وانا اكمل خلع ملابسي

رفعت اميرة التيشيرت فوق رأسها ليظهر امامي سنتيان ابيض كانت ترتديه وهو ممسك ببزيها وضاممهما معاً ثم استدارت لتخرج سنتيان اخر من شنطتها كان لونه ازرق فاتح

"هتغيري البرا كمان"

"اكيد" قالت اميرة "يعني اكيد مش هعرق في اللي هروح به"

"ماشي ياختي" قلتها وانا اقف بالبوكسر الازرق وابدأ في ارتداء الشورت

"انت مش جايب بوكسر تاني؟" سالت اميرة

"لا انا هعرق واروح به عادي انا معفن" قلتها وانا ارتدي تيشيرت ليفربول الاحمر واضع ملابسي في الشنطة

جلست على الكرسي انهي التقرير الذي كان امامي وانا اراقب اميرة. وقفت اميرة في البداية تخلع السنتيان الذي كانت ترتديه فتنفس بزيها الصعداء وهم يخرجون قفزاً الى الهواء. فقط ليتفاجئوا بسنتيان آخر يضمهما معاً. كان المشبك الخاص بالسنتيان الثاني من الأمام فشاهدت اميرة وهي تضم بزيها معاً لكي تغلقه ثم امسك ببزيها وهم في السنتيان وهزته لتعدله..

بعدها بدأت اشاهد اختي وهي تدفع الچيبة لأسفل لتظهر امامي وهي ترتدي كيلوت ابيض قطن عليه قلوب حمراء

"بص في ورقتك عشان هغيره" قالت اميرة

"ماشي" قلتها وانا انظر عليها دون ان احرك عيني وبدأت اشعر بالدم يجري الى عروق زوبري

استدارت اميرة ومالت لتخرج شيئاً من الشنطة لارى جسد اختي من الخلف وهي ترتدي فقط السنتيان والكيلوت. كانت طيزها ظاهرة على شكل كرتين كبيرتين داخل الكيلوت تستطيع ان تلمح تحركاتهما وهما يرتفعان ويترجرجان كلما مالت بجسدها

"اوفف شكلي نسيت البانتي" قالت اميرة وهي تنظر في الشنطة

"مش مشكلة بقى العبي بده وخلاص يا اميرة" قلتها وعيني لم تتحرك من على طيز اختي

"لا انا هلعب من غير بانتي وخلاص كدة كدة البنطلون اسود" قالتها وهي تخرج بنطلون قطني اسود من الشنطة ثم قالت "اوعى تبص"

"انجزي يا اميرة هنتأخر"

"حاضر" قالت اميرة وهي تخلع الكيلوت امامي وهي مازالت تعطيني ظهرها لتظهر طيزها البيضاء الكبيرة المستديرة امامي شيئاً فشيئا

ثم بدأت تبان فلقة طيزها كخط مرسوم بين دائرتين كبيرتين من اللحم الطري

اخذت اميرة تخلع الكيلوت وعيني ثابتة عليها لا تتحرك ثم مالت بضهرها لتمسكه من الأرض وهي فاتحة قدميها قليلاً لتظهر امامي طيزها البيضاء وكسها المدلدل بين فخذيها من الخلف قبل ان تقوم سريعاً

ثم تناولت البنطلون وبدأت ترتديه برفع رجل ثم الاخرى وفي كل حركة كنت انظر بين فخذيها فالمح جزء من اسفل كسها وانا اراقب رجرجة طيزها الطرية

ارتدت اميرة البنطلون ثم ارتدت تيشيرت اسود رياضي واسع فوقه ونظرت لي وقالت "ايه رأيك؟"

"انت جاية تحكمي؟"

"بس يلا! الاسود ده شياكة"

"طب يلا يا عم جمال الغندور"

"مين ده!"

"حكم جتك نيلة في معلوماتك الكروية"

اتجهنا الى الملعب ووصلنا لنجد الجميع في انتظارنا

كان هناك اربعة اولاد هم ابو حسن وحسن واخوه الصغير واخو خطيبته الصغير ايضاً وانا كنت خامسهم

بينما كان هناك خطيبة حسن وثلاثة من صديقاتها واميرة كانت خامستهم

بدأت المباراة وكالعادة كان مستوى البنات اقرب للطبيخ منه الى كرة القدم مما جعل الماتش كوميدي الا انه كان شئ آخر يشدني..

فقد كانت عيني تدور في الملعب لارى اي واحدة معها الكرة وهي تجري فالاحظ بزازها التي كانت نقفز امامها.. في البداية كنت اتجنب اي احتكاك كنوع من الاحترام لكن مع سخونة اللقاء بدأ الموضوع بلمس كتفي في كتف بنت منهم ثم تحول الامر مع مرور الوقت لاحتكاكات كان عقلي يترجمها لافعال جنسية كتلك المرة التي حاولت احداهن ان تمر بالكرة فانتهى الحل بالكرة تمر وهي تصطدم بي او بمعنى اصح اجدها في حضني وبزازها مفعوصة في صدري او تلك المرة التي حاولت خطيبة حسن ان تمنعني من الوصول للكرة بوضعني خلفها والكرة امامها لينتهي الحال بي احك نفسي في طيزها من الخلف وانا احاول الوصول للكرة

استمر اللعب كنت مستمتع للغاية من اللمسات واللقطات التي كانت تتسبب في هيجاني حتى ان زوبري ان واضح انه منتصب وكنت متأكد ان كل البنات في الملعب يعرفن وخاصة انه احتك بهم كلهم على الاقل مرة في كرة مشتركة

كان باقي على ميعاد انتهاء اللعب ظ،ظ* دقائق حين اخذت اميرة الكرة وبدأت تجري بما تبقى لها من سرعة نحو المرمى وانا اراقبها من الخلف ويحمسني فكرة معرفتي انها لا ترتدي كيلوت وهي تجري ثم حدث كل شئ في لحظة وقفت اميرة ثم سقطت على الارض وبدأت تتألم

جريت نحوها وانا اشك انها قد اصابها شد عضلي. "اميرة انت كويسة؟" قلت بمجرد ان اقتربت فامسكتني من التيشيرت وشدتني تجاهها وقالت في اذني "في وجع اوي بس الحتة اللي بين رجلي مش قادرة"

"دي العضلة الضامة شدت" قلتها وقبل ان ترد نزلت وحملتها نائمة على يدي وبدأت اتحرك نحو العربية وانا اقول "اشوفك الاسبوع الجاي يا حسن"

رد حسن "اميرة تمام؟"

"اه شد خفيف بس انا هتعامل"

"طيب طمني عليها لما تروح"

بينما احمل اميرة على ذراعي كانت تتلوى من الالم وكنت اشعر جيداً بطيزها التي لا يفصلها عن ذراعي الا البنطلون القطن

وضعت اميرة في كرسيها في السيارة وهي تصرخ من الالم وركبت وما ان تحركت بالسيارة الا وقلت لها ان ترجع الكرسي للخلف حتى تكون نائمة وتفتح قدميها قدر المستطاع

فعلت اميرة ما طلبت وبالفعل شعرت ببعض الراحة في الربع ساعة حتى وصلنا للبيت

نزلت من السيارة وحملت اميرة على يدي مرة اخرى حتى وصلنا لباب الشقة ودخلنا فدخلتها على سريري وقلت لها ان تنتظرني

"هتعمل ايه" قالت بتوتر

"هو انا مش دكتور؟ سيبيتي افكها لك بقى.."

قلتها وذهبت لاحضر بعض الثلج وعدت "اقلعي البنطلون"

"انت اهبل! انا مش لابسة حاجة تحته"

"خلاص قومي البسي"

حاولت اميرة ان تتحرك "اه اه مش قادرة اتحرك"

"خلاص اتنيلي اقلعي"

"قلعني طيب عشان فعلاً مش قادرة" قالت وهي تفرد ظهرها على سريري وتستسلم للألم

مسكت البنطلون القطن الاسود الخاص باميرة شيئاً فشئ لينكشف امامي في البداية عانتها المغطاه بشعر اسود قصير للغاية بدأت اشد البنطلون لأسفل اكثر ليظهر امامي كس اختي المغطى بالشعر الخفيف. كان كس اميرة عبارة عن شفتين مكتظين فقط شفتيه الداخلتين بالداخل بالكامل الا ان البظر كان بارز قليلاً في اعلى كسها

كان كس اميرة امامي ولا اصدق ما اراه لم يكن هو فقط امام عيني بل ان رائحته كانت تفوح في الغرفة وتمنيت للحظات ان اضع وجهي بين قدميها والحسه ولكني سرعان ما استجمعت انها اختي

في البداية امسكت بالثلج في يدي ثم قلت لها "احم افتحي رجلك"

كان وجه اميرة شديد الاحمرار من الخجل وهي تفتح رجلها بقدر استطاعتها ليفتح كسها قليلاً امامي. ما ان انفتحت شفتي كس اختي قليلاً الا وجدت خيوط من البلل تغطيه

تجاهلت الامر حتى لا احرجها اكثر وامسكت بالثلج ووضعته عند مكان العضلة الضامة بين كسها وفخذها على الجانبين وبدأت احركه فكنت احك معه كس اختي كأني لا اقصد لكني في الحقيقة كنت مستمتع بالبلل الذي بدأ يكثر على فتحة كس اختي ووجهها بعد ان اغلقت عينيها وعضت على شفتها السفلة بين اسنانها وكأنها تحاول ان تكتم آه تريد ان تخرج من فمها

بقيت ادعك الثلج ومعه ادعك كس اختي حتى ساح الثلج في يدي. بعدها انتقلت للمرحلة الثانية من العلاج وهو التمرينات العضلية

وقفت بين قدمي اميرة وامسكت كل قدم في يد ثم ثنيت ركبتيها وبدأت ادفعهم نحو وسطها..

كانت عملية مؤلمة لكنها لازمة لفك العضلة

بدأت اميرة تصرخ في كل مرة ادفع ركبتيها نحو صدرها من الألم وكنت ادفعهم بكل جسدي وانا واقف بين قدميها مما يتسبب عليه ان زوبري المنتصب داخل الشورت كان يحتك بكس اختي العاري

اخذت اردد الفعل اكثر من مرة لكي افك العضلة لكن لو وقفت من الخارج لبدا لك الأمر اني اخ ينيك اخته

"كفاية يا سيف مش قادرة اااااه" صرخت اميرة فاكتملت صورة فيلم السكس

"معلش عشان تفك"

"طب مش قادرة اه براحة طيب دوس براحة"

استمر الأمر لدقيقتين ثم قلت لها ان العلاج انتهى لليوم وانها ستستمر على سلسلة تمرينات سأخبرها بهم على مدار الأيام القادمة.. واخذت خطوة للخلف لأشاهد اختي تنام على سريري نصف عارية وكسها مبلول لدرجة ان نقاط البلل تتساقط على ملايتي

في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التعليقات الجميلة والرسائل اللطيفة والمشجعة واعتذر عن التأخير الغير متعمد واؤكد ان حبكم ورسائلكم هي الدافع الاساسي لي للاستمرار

واليكم الفصل الجديد

———————————

الجزء 7

ــــــــــــ

وقفت اراقب اميرة وهي تقوم من على السرير ونصفها السفلي عاري تماماً وقد كانت تسير بخطى واسعة وقد فتحت قدميها قدر المستطاع حتى وصلت لحجرتها واغلقت الباب فنمت..

مرة الاسبوع التالي بلا احداث مهمة باستثناء مجموعة من التمارين اهمها الsquats او انها تفتح قدميها وتبدأ في ثني ركبتها بالنزول ثم الوقوف لتضغط على العضلة الضامة وقد كنت اجلس خلفها لأتأكد من انها تقوم بالتمرين بطريقة صحيحة وبالتالي كنت اشاهدها وهي تنزل بطيزها فيضيق البنطلون عليها واراها مرسومة ثم تقف هكذا.

مر الاسبوع على هذا النحو حتى عادت اميرة لكامل صحتها وبدأت تسير دون اي مشاكل.

"ما عشان مش بتلعبي اي رياضة قعدتي شهر مفشوخة" قلتها وانا ممسك بسندويتش الافطار الذي جهزته اميرة

"او لان الدكتور مش قد كدة" قالت اميرة وهي بتضحك

"بت! احترمي نفسك" ضحكت اميرة قبل ان تسألني "هتعمل ايه انهاردة!"

"عادي هروح العيادة ومنها هروح للعب الكرة مع حسن وكدة"

"ماشي يا دكتور ماتتأخرش عشان هبقى في البيت زهقانة لوحدي" قالتها اميرة بنظرة مستعطفة

"حاضر هحاول" قلتها وانا اقوم من على الطاولة قبل ان تقول اميرة.. "اه نسيت اقولك"

"خير؟"

"ميادة جارتنا اللي قدامنا كانت بتقولي ان عندها مشكلة وخدت مني عنوان العيادة فممكن تجيلك"

"تنور.. يا ريت ماتبقاش ناوية تيجي من غير فلوس عشان كدة انا اللي هدفع. صاحب العيادة مابيرحمش" قلتها وانا ابتسم ومتجه لحجرتي فجاءت اميرة خلفي وقالت "من غير فلوس ايه! دي جوزها حسن الشبراويشي اكبر تاجر اثاث في مصر"

"الرجل ابو كرش ده؟" قلتها متعجباً ان يكون بهذه الاهمية

"كرشه ده مليان فلوس قد كدة! هو شبه التلاجة بس فلوسه مابتخلصش"

"انا برضو بقول ايه اللي مصبر الغزال على الخرتيت"

"اكيد بتحبه" قالتها اميرة وهي تضحك

"انا كمان ممكن احبه بصراحة بفلوسه دي" وضحكنا واميرة واقفة على باب حجرتي تتحدث وانا ارتدي ملابسي دون تغيير البوكسر الأسود الذي كنت ارتديه يومها

لبست بنطلون أبيض وقميص اسود وحذاء اسود واخذت شنطة لبس كرة القدم الخاصة بي واعطيت اميرة قبلة على خدها ونزلت..

وصلت الى العيادة وما ان دخلت حتى وجدت مدام ميادة في انتظاري فسلمت عليها وقلت لها "هخش اجهز الدنيا وابقى مع حضرتك.. دقيقتين بالظبط"

دخلت الى المكتب وجلست. كانت ميادة سيدة في اوائل الثلاثينات من عمرها كانت ميادة تقص شعرها قصير جداً حتى انه كان اقصر من شعري الذي كان مربوط في هيئة ديل حصان بينما كانت تترك هي شعرها بالكاد يصل الى كتفها وكان جسدها نحيف وقصير وعادة ما ترتدي سويتشيرتات واسعة عليها فلا تستطيع ان تميز تفاصيل جسدها بالاضافة الا ان ملابسها عادة ما تكون طويلة عليها كالسويتشيرت الاسود الذي كانت ترتديه الآن ويصل فوق ركبتها بقليل وترتدي تحته ليجينجز رمادية وحذاء رياضي ابيض

جلست واستقريت على المكتب وطلبت من فريدة ان تسمح لميادة بالدخول.

دخلت ميادة وجلست امامي وقالت "ازيك يا سيف؟"

"تمام تمام انتى عاملة ايه؟"

"انا تمام" قالتها وهي تمسك بكم السويت شيرت الطويل

سكت قليلاً ثم قلت لها "بتشتكي من حاجة طيب؟"

"عايزاك تكتب لي روشتة بس بالدوا ده" واعطتني ورقة نظرت بها لاجد دواء مضاد للاكتئاب مكتوب

"بس ده دوا لازم دكتور نفسي اللي يكتبه لان له آثار جانبية صعبة" قلتها وانا انظر لها ومتعجب من ان تكون ميادة تعاني من الاكتئاب

"ما انا باخده عشان كدة" قالتها وهي تنظر على يدها دون ان ترفع عينها

"عشان ايه مش فاهم"

"الاثار الجانبية انا مش مكتئبة فعلاً"

"انتى عارفة ايه الاثار الجانبية؟" قلتها وانا انظر لها متعجب

"اها عارفاها"

"ده ممكن يسبب لك اكتئاب فعلاً بالإضافة لهمدان على طول وقلة طاقة وخمول وغيره"

"لا انا معرفش كل ده انا عارفة انه بيقلل الرغبة وكدة" قالتها وقد بدا عليها الاندهاش قليلاً وربما الاستيعاب لاشياء كانت تواجهها ولا تعرف اسبابها

"الرغبة في ايه" سألتها

"الرغبة الجنسية" قالتها كأنها شئ بديهي واضح

"اوه سوري!" قلتها وانا اشعر بالغباء ثم قلت لها "بس ليه!" سألتها متعجباً

"السكس بيوجعني اوي فعايزة حاجة تقلل رغبتي فيه" قالتها بطريقة مبرمجة كأنها اجابة قد حفظتها بعد ان رددتها للعديد من الدكاترة

"طيب ممكن اكشف عليكي!" سألتها وفي رأسي مجموعة من الظنون حول ما من الممكن ان يجعل الجنس يؤلمها

"سيف!" قالت ميادة "مفيش داعي تكشف او حاجة السبب الحقيقي ان حسن على طول مسافر ولو مش مسافر فهو" سكتت قليلاً ثم اضافت "مش قد كدة"

"تمام يا مدام ميادة بس اللي انتى بتقوليه ده مش حل.. انتى بتموتي نفسك"

"عندك حل تاني يا دكتور غير اني اخونه؟" سكتت وسكت فقالت "خلاص يبقى اكتب لي الدوا"

سكتت قليلاً ثم قلت "انا اسف فعلاً بس انا لو اديتك الدوا من غير اي كشف ممكن اتحبس لازم على الاقل كشف عادي مش هتخسري حاجة وهكتب لك الدوا بعده"

قامت ميادة بدون كلمة وجلست على السرير فاقتربت منها واخرجت الخشبة التي توضع تحت اللسان لارى اللوز.. فتحت ميادة فمها ووضعت بداخله العصا الخشبية ثم بدأت املأ بعض الاوراق العشوائية حتى اذا ما تمت المراجعة عليها يظهر اني قد كشفت. رفعت عيني من على الورقة حيث كنت اكتب لاجد عين ميادة مثبتة على عيني ولا تتكلم حينها شعرت ان ما علي فعله شئ واضح تماماً لكن السؤال بقى هل هو واضح لها ايضاً

ارتديت سماعتي الطبية ووضعتها في اذني وقلت لها "بعد اذنك ارفعي السويت شيرت" قلتها في انتظار ان اسمع ضربات قلبها

"مالوش لزوم لو سمحت يا سيف" قالتها وهي تنظر الي مستعطفة وكأنها تستنجد بي لانها لا تعرف ماذا سيحدث لو لمست تلك المنطقة التي دامت مهملة لفترة على ما يبدو

رديت عليها ببرود "ده كشف وانا دكتور يا مدام ميادة في ايه!"

نظرت ميادة في عيني ويبدو ان عينها على وشك ان تدمع ثم رفعت السويتشيرت قليلاً فانكشف بطنها المتساوية النحيفة ولم ترفعه اكثر من ذلك لكني كان قد طفح مني الكيل وربما مع الهيجان فقمت بالامساك بطرف السويتشيرت ورفعته كاشفاً عن سنتيان اسود كانت ترتديه خانقاً على بزيها الكبيرين حتى انهم اكبر من بزاز اختي اميرة بكثير ويبدو انهم السبب في ارتدائها لسويتشيرتات واسعة وقلت "في ايه!" بصوت عالي "مش هعرف اكشف يعني عشان مكسوفة!"

نظرت لي ميادة نظرة مكسورة ثم قالت "اسفة اسفة بس ابوس ايدك ما تقولش لجوزي على اللي بيحصل ابوس ايدك"

"اكيد! انا دكتور وفيه سرية بيني وبين المريض يا مدام ميادة مالك"

"اصله بيغير موت وممكن يقتلني" قالتها والخوف ظاهر على وجهها

"مش هيعرف! ممكن اكشف بقى!"

"حاضر" قالتها وقد شعرت ببعض الراحة فرفعت السويتشيرت اكثر لتكشف لي عن كامل بزيها من الاعلى وهم مكتومين داخل السنتيان يحاولان الهروب

بدأت اضغط بالسماعة على بزاز ميادة وانا اشعر بكم هي طرية تحت يدي كالملبن

"تمام تمام" قلتها وانا ارفع السماعة. "لو سمحتي اقلعي السويت شيرت خالص واديني ضهرك"

"يا دكتور.."

"خلاص يا مدام ميادة روحي لدكتور تاني وخلاص" قلتها وانا التفت فامسكت بيدي وقالت "لا لا هقلعه حاضر" الا انها استدارت واعطتني ضهرها ثم خلعت السويتشيرت بالكامل فصرت ارى ضهرها مكشوف الا من خيط السنتيان كما صارت طيزها الكبيرة داخل الليجينجز واضحة وهي مبططة لجلوسها عليها

كنت اشعر بالدم يجري في زوبري الذي صار منتصب الآن في شدة هيجانه. بدأت اضغط بالسماعة على ضهرها ثم ازلت السماعات وخلعتها من اذني وبدأت احسس على ظهرها بيدي من اعلاه لمنتصفه. في البداية شدت جسدها من الخضة ثم بدأ يستكين قليلاً وهي تقول بتوتر وانفاس متصاعدة "دكتور انت بتعمل ايه؟"

لم ارد عليها فكررت السؤال "دكتور؟ سيف؟"

استمريت فى دعك ظهرها

"سيف.. جوزي واصل وهيقتلنا يا سيف انت مش فاهم" كان الدم قد ذهب بأكمله الى زوبري وكان معدل تيستستروني في اقصاه حتى اني فقدت اعصابي من تهديدها لي فأمسكت بشعرها الاسود القصير في قبضة يدي وشديته وانا اقول "خخخخخخخ يقتل مين؟"

"سيف سيف بس يا سيف ابوس ايدك" قالتها وهي تترجاني في خوف الا اني لم اتوقف فشدتها من شعرها حتى وقفت وقلت لها "وتبوسي ايدي ليه! ما تبوسيني انا" وفي لحظة كانت شفتي على شفتيها تمصها وتلحس كل جزء فيها بينما لساني يحاول ان يجد طريقه داخل فمها. في البداية حاولت ان تعارض باغلاق فمها لكن بعد ثواني فتحت شفايفها سامحة للساني بان يتوغل بالداخل ويتذوق فمها ويعبث راقصاً مع لسانها بينما بدأت انفاسها تتعالى وليمتلئ صدرها الضخم بالهواء ويخلو سريعاً

"مممممم مممممم" اخذت تردد ميادة "بس بس مممممم كفاية" كانت الكلمات تخرج بصعوبة من بين شفتينا فما كان مني الا ان مددت يدي في لحظة مفاجئة داخل الليجينجز والكيلوت الخاص بها لأجد يدي محاطة بغابة من الشعر المبلول كأن كسها غابة ممطرة وقلت "كفاية ليه ما انتى عايزة اهو" قلتها وانا اضع صباعي في كسها وابدأ في بعبصته دون ان اتوقف عن تقبيلها.

استغرق الامر دقيقة قبل ان تفقد قدميها السيطرة واجدها تقع على ركبتيها وهي تنظر في عيني الا ان النظرة قد تحولت من خوف لشهوة بشكل كامل.

نظرت ميادة الي ثم نظرت على زوبري المنتصب في مستوى وجهها ودون كلمة شدت البنطلون والبوكسر الخاصين بي ليخرج زوبري الكبير منتصباً قافزاً في وجهها "احااااا يا سيف! ايه كل ده. اي كل ده. يا احلى اكل بعد جوع" ثم فتحت فمها وبدأت تمص في زوبري المنتصب سريعاً لمدة دقائق وانا اشاهدها تتحرك بكل رأسها للأمام والخلف مبتلعة زوبري حتى اني كدت انطر لكني في اخر لحظة شدتها من شعرها وسحبتها لتترك زوبري ثم رفعتها من شعرها حتى تقف ولففت يدي حولها وخلعت لها السنتيان ليخرج بزيها الضخمين في وجهي وبدون انتظار دفعتها على مكتبي فاصبحت تنام بظهرها على المكتب بينما قدميها معلقة في الهواء ودون استئذان امسكت بقدميها وفتحتهما كاشفاً امامي كسها ينقط من شدة البلل ويغطيه شعر اسود طويل يبدو انها لم تكن تهتم به لقلة احتياجها له

"انت بتعمل ايه يا مجنون" صرخت ميادة وهي تنظر لي لكني لم اتوقف وفي لحظة قمت بدفع زوبري المنتصب داخل كسها لأبدأ بالشعور بدفئ بلل كسها وهو يلتف حول زوبري الذي كنت ادفعه للداخل

123456...8