انا واختى متعة وواقعية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

"كسك ضيق هو جوزك مبييجيش ولا ايه" قلتها وانا اسحب زوبري للخارج وادفعه مرة اخرى لكنها لم تكن مركزة تماماً مع ما اقول فكل ما كانت تقوله هو " يا فضيحتك يا ميادة.. بقيتي شرموطة رسمي يا ميادة .. ااااه ااااه.. يخرب بيتك مش مكيفني خليتني ادور على زبر زي الشرموطة" موجهة كلامها لزوجها "اااااه اااه يا فضيحتك يا ميادة" وانا ارزع بكل قوتي زوبري داخل كسها ومستمتع بمشاهدة بزازها الضخمة الطرية وهي تتطاير في كل اتجاه وهي تردد "اه يا ميادة بقيتي شرموطة يا ميادة.. اه اه اه يا سيف هجيبهم هجيبهم ااااه" وفي اخر تنهيدة كان جسدها ينتفض ويرتعش وكسها يضيق حول زوبري يعتصره وهي تصل لنشوتها لكني استمريت في رزع زوبري داخل كسها حتى بدأت اشعر اني سأنطر فسحبت زوبري في اخر لحظة لينطلق لبني على بطنها ويصل قليلاً منه لبزازها

بعد ان خرجت نشوتي عليها جلست على الكرسي المقابل لمكتبي بينما بقيت هي نائمة على المكتب لدقائق دون ان ينطق احدنا حتى نطقت اخيراً وقالت "شكراً"

"اسف" قلتها بعد ان استوعبت ما فعلت

"اسف ايه ده انت رجعتني الحياة. يا ريت بس مانكررهاش عشان هنتفضح" قالتها وهي تستند على المكتب بكف يدها لتقوم لكن دون قصد منها ضغطت على الجرس.

لاحظت انا وهي ما حدث وقبل ان يستطيع اي منا التصرف كان الباب يفتح وفريدة تقول"ايوة يا دكتور"

في البداية اود الاعتذار مرة أخرى عن التأخير لظروف العمل واشكركم على تعليقاتكم ورسائلكم واعلن انه قد تقرر ان القصة ستنتهي في الجزء العاشر حتى لا تطول وتصبح مملة على ان يكون الثلاثة الأجزاء الباقية وهذا اولهم أجزاء طويلة.

وشكراً

————————————————

الجزء الثامن

ـــــــــــــــ

كان الموقف قمة في السريالية. لو كانت هناك كاميرا مثبتة في الأعلى لالتقطت صورة يمكن ان توضع في متحف اللوفر بجانب اعظم اللوحات..

كنت جالس على الكرسي المقابل لمكتبي سانداً ظهري على ضهر الكرسي مرتدياً القميص الأسود فقط ثم لا شئ يداري قدمي وزوبري المنتصب امامي. على بعد بضع سنتيمترات مني يرقد بنطلوني وبوكسري التي خلعتهم لي ميادة منذ لحظات. كان شعري الطويل متبعثر حول وجهي الذي كانت تعلوه نظرات الصدمة

على يساري كان المكتب حيث تجلس مدام ميادة ساندة يدها للخلف وضهرها مفرود بدون اي ملابس تماماً شعرها مازال مربوط على هيئة ديل حصان وبزيها الكبيرين معلقين امامها بينما كسها الملئ بالشعر بين فخذيها مغطي بنطري ولبني وعلى وجهها نظرة فجيعة كأنها تتمنى ان تنشق الأرض وتبلعها في تلك اللحظة

عند الباب امامي وقفت فريدة مرتدية البالطو الأبيض. شعرها الأصفر على هيئة كحكة فوق رأسها وانفها المدبب المغطى بالنمش وشفايفها الرفيعة المرسومة مرسوم عليها ابتسامة ساخرة صغيرة كمن وجد غنيمة.

كانت فريدة ترتدي بنطلون چينز ضيق يرسم فخذيها الرياضيين والمسافة بينهم لينم عن جسدها الرياضي الرفيع وفوقه بلوزة لونها اصفر واسعة..

لساعات كان الجميع صامت او ربما كانت لحظات لكنها لم تمر حتى ظننت ان الزمن قد توقف الى الأبد حتى نطقت ميادة أخيراً "الموضوع مش زي ما انتى فاكرة" قالتها مدافعة عن نفسها

ضحكت فريدة بصوت عالي ثم قالت "اومال ايه الموضوع يا مدام" ثم نظرت على الدبلة في يد ميادة وقالت "مش مدام برضو؟"

"فريدة!" قلتها بصوت صارم وانا اقف وقد بدا الأمر سرياليا وانا اقف منتفضا وزوبري منتصب امامي "مالوش لازمة الحركات دي! هلم حاجتي وهنمشي دلوقتي من غير شوشرة" قلتها بدون تردد وانا مستعد تماماً لتضحية بعملي لو كان الثمن ان اقضي على الفضيحة لمدام ميادة وما سيترتب عليه لكن يبدو ان هذا الحل لم يكن مناسب لفريدة حيث اخذت خطوة للداخل واغلقت الباب خلفها وقالت "لا تمشوا تروحوا فين؟" ثم اخذت خطوتين نحو ميادة التي كان الذعر مرسوم على وجهها وهي تضع يدها في جيبها وتخرج الهاتف وتقول وتوجهه نحوها وفي ثانية قبل ان تستوعب ميادة ما يحدث كان صوت وفلاش الكاميرا يصورها

انتفضت ميادة من مكانها مما تسبب في رجرجة بزها الكبير وهي تصرخ وقد تبدل القلق بغضب "امسحي الصور حالاً! امسحيها بدل ما اسجنك"

"بس يا شرموطة" قالتها فريدة بعدم اكتراث وهي تقترب نحوي وانا ثابت مكاني واقف مرتدي القميص وزوبري امامي مكشوف وقالت "ايه يا دكتور مش عايز تستخبى انت كمان ولا تزعق؟"

"عايزة ايه يا فريدة" قلتها وقد استوعبت انه لا سبيل لانهاء الأزمة الا بمقاضاتها

"عايزة ايه عايزة ايه" رددت فريدة وهي تقترب مني حتى صارت جنبي تماماً وقالت "عايزة اعرف اميرة هتقول ايه لو شافت الصور"

كان الرد صادم وغير متوقع وهدم كل افكار المفاوضات في رأسي فوجدت نفسي امسك بكتفها بقوة وارجها وانا اقول "طلعي اميرة من القصة دي يا فريدة لو عايزة يطلع عليكي صبح" ثم استوعبت اني استطيع ان امسح الصور من هاتفها بالقوة فسحبت الهاتف من يدها لكن على عكس ما توقعت ارتسم على وجهها ابتسامة وهي تقول "الصور مبعوتة على تليفوني اللي في البيت يا دكتور انا مش غبية"

نظرت نحو ميادة وقد انتهت الحلول من عقلي الا انه يبدو ان عقل الأنثى كان اكثر مكراً حيث انتفضت بفكرة وقالت "صورها .. صورها زي ما صورتني"

"انت بتقولي ايه يا مرة" قالتها فريدة وهي تأخذ خطوة للخلف

"كتفها يا سيف" اضاءت الفكرة في رأسي وبرغم عدم حبي لهذا الاسلوب الا انه كان واضحاً ان لا حل للرد على الابتزاز الا بمثله وبدون تردد اخذت خطوة نحو فريدة وامسكت بها من كتفها لأمنع حركتها لتخرج من فمها صويتة "اااااه ابعد عني هصوت والم عليك الدنيا"

كانت ميادة تتحرك بحماس مدفوع بدوافع انتقامية حيث يبدو انها لم تكن معتادة على ان تكون في موقف ضعف وحتى انها لم تفكر في ارتداء ملابسها مرة اخرى وبدأت تتحرك بجسدها العاري وبزازها الكبيرة تترجرج نحونا وهي تقول "صوتي يا بت عشان تبقي فضحتي نفسك بنفسك" ثم مدت يدها وبدأت ترفع البلوزة التي كانت ترتديها فريدة وفريدة تفلفص بين يدي تحاول ان تهرب بأي شكل دون جدوى لتظهر بطنها المستقيمة المقسمة لسيكس باكس وصدرها الصغير حتى انه اصغر من بز اختي اميرة داخل سنتيان بوش اب ابيض يدفع بزازها لاعلى لتبدو اكبر

"سيبوني سيبوني يا اوساخ" اخذت ترددها فريدة بينما لم تتوقف ميادة بل قامت بفك بنطلون فريدة وشدته لأسفل ليظهر امامنا كيلوت فريدة الأبيض

لم تتوقف فريدة عن الفرك بجسدها وقدميها الا ان اصرار ميادة كان اكبر وهي تشد السنتيان من على صدرها لتخلعه ويظهر بزها الصغير في حجم برتقالة وحلمتين بنييتين صغيرتين

"همسح الصور بس سيبوني"

"ما تخرسي بقى يا رمة" قالتها ميادة وهي تشد الكيلوت لأسف ليظهر كس فريدة الخالي تماماً من الشعر امامنا

بدأ يظهر على وجه ميادة ابتسامة انتصار وهي تظر لجسد فريدة العاري وتردد "حالقة شعر كسك لمين يا بت" ثم فتحت قدميها ليظهر كسها المغطى بالشعر وقالت "ده انا متجوزة وسايباه"

"صوري يا ميادة خلينا نخلص"

امسكت ميادة بالهاتف وبدأت تحاول ان تصور لكن حركة جسد فريدة المستمرة جعلت الصور تبدو مهزوزة فقالت ميادة "ثانية" ثم ذهبت تجاه ملابسها وملابسي الملقاه على الأرض وسحبت أحزمتنا الاثنين واقتربت منا وبخفة كأنها متمرسة انخفضت على ركبتيها ليظهر امامي بزيها الكبار وهي جالسة امامي ثم لفت الحزام حول قدمي فريدة وشدته بقوة حتى اصبح يعيق حركتها ثم وبانتفاضة خفيفة قمت بمسك يدي فريدة خلف ظهرها وقامت ميادة بربطهما

بعد ان اصبحت فريدة عاجزة عن الحركة تماماً حملتها وقمت بوضعها على السرير على بطنها وهي تمتم "انا هخرب بيتكم. مش فريدة اللي يحصل فيها كدة. طيب انا اسفة. ارحموني عشان خاطري" ثم تعود للتعنيف والتهديد مرة اخرى وهكذا بينما كانت ميادة تدور حول السرير تصور فريدة بكل وضع وانا اساعدها في ظبط الصورة فتلك صورة تظهر وجهها وظهرها العاري فقط. وتلك صورة تظهر وجهها المثبت على السرير لكنها تجلس على ركبتيها فتظهر طيزها الصغيرة في الصورة وتلك صورة من الخلف وانا اشد شعر فريدة لتدير رأسها نحو الكاميرا فيظهر طيزها وكسها مدلدل بين فخذيها ووجهها وتلك بنفس الوضع وانا افتح فردتي طيزها. استمر الوضع تقريباً نصف ساعة حتى قالت ميادة "انت عارف الصور ناقصها ايه؟"

"ايه؟"

"زوبرك.. عشان تبقى فضيحة"

"انا مش هطلع في الكلام ده يا ميادة" قلتها محذراً اياها

"مش هجيب وشك واقلع القميص عشان ماتبانش انه انت خالص" قالتها ميادة وهي تتحرك نحوي بخفة وتخلع القميص من على جسدي لاصبح عاري مثلهم

"عايزينه واقف على آخره بقى" قالتها ميادة وهي ممسكة بزوبري وتبدأ في دعكه وبزازها ملتصقة بصدري حتى بدأت اشعر بتدفق الدم وانتصاب زوبري واكتمل الأمر بميادة وهي تعطيني قبلة على فمي جعلت زوبري ينتصب بالكامل

"مية مية.. اقف وراها وزوبرك على كسها وانت شادد شعرها" فعلت ما قالته وفريدة يبدو انها قد فقدت كل القدرة على العراك فباتت مستسلمة تماماً حتى شعرت بزوبري يلامس شفة كسها من الخلف فانتفضت "ابوس ايدكم ابوس رجلكم كفاية" كانت ميادة تصورنا من الجمب وزوبري على بداية شفة كس فريدة ويظهر في الصورة اني على وشك ان ابدا انيكها في وضع الكلبة ثم نفس الصورة وزوبري بين فخذيها فظهر وكأنه داخل كسها من الجانب الذي كانت تصور منه ميادة

بعدها صورة وانا اقف امام فريدة وزوبري داخل فمها ويظهر ملامح وجهها المستسلمة لوجود زوبري داخله

"تصدق هيجتني اللقطة دي" قالتها ميادة وهي تأخذ اخر صورة ثم اقتربت مني وقالت "ما واحد سريع قبل ما نمشي"

"احنا في ايه ولا ايه يا ميادة" اجبتها بضجر

"اسمع مني بس انا حاسة به" قالتها وهي تسحب زوبري من داخل فم فريدة ليخرج منتصب ومبلول ثم تعطي فريدة اقلام على وجهها وهي تقول "خلينا نفرج الشرموطة دي على حاجة تبسطها" ثم اقتربت مني واعطتني قبلة على شفايفي.

"ميادة يلا نمشي" قلتها دون ان اتحرك

"طب وكدة" قالتها وشفايفها على شفايفي ويدها تدعك زوبري

في البداية بدأت ميادة بقبلة خفيفة ثم تحولت لضغط شفتيها علي شفتي حتى هجت تماماً وامسكت بجانبي رأسها وبدأت اقبلها بقوة ولساني يخترق فمها لتهرب "ااااه" من بين شفايفها

استمرت القبلة للحظات ولمحت بعيني فريدة المقيدة على السرير وهي تراقبنا في صمت قبل ان امسك بزيها بيدي وافعصهم بقوة دون ان اكسر القبلة

"اه بزي يا سيف" قالت ميادة وانا اقفش في بزازها قم دفعتني في صدري وابعدتني وقالت "تعالى كدة من ورا" ثم استدارت حول السرير حتى صارت تقف خلف فريدة ووضعت يديها على السرير وفتحت قدميها وقالت "يلا بقى"

وقفت خلفها وامسكت بزوبري الكبير في يدي وبدأت احكه في كسها المشعر المبلول للحظات فقالت "يلا حطه بقى مش قادرة"

وضعت رأس زوبري عند فتحة كسها من الخلف وبدأت ادفعه للداخل لأشعر بالبلل ودفئ كسها يحيط بزوبري

"اه اه اوي اوي" قالتها ميادة وهي تميل بوسطها للأمام على السرير وهنا فهمت لماذا اختارت ان نقف كذلك حيث صار وجهها مباشرة فوق طيز فريدة

دون انذار اخذت ميادة تبوس في فردتي طيز فريدة التي بدأت تتذمر وتردد "سيبوني في حالي بقى حرام عليكم"

لكن ميادة لم تهتم تماماً حيث اخذت تقبل في فردتي طيز فريدة الصغيرة المشدودة وتقفش فيهم وانا مستمر في نيكها من الخلف

"بعبصني" قالت ميادة وبدون تفكير بدأت اضع صباعي الوسطاني على خرم طيزها من الخارج فقالت "هو ده كدة بعبوص يا سيف؟ البعبوص بيبقى كدة" ودون انتظار دفعت صباعها بالكامل داخل خرم طيز فريدة التي صرخت من المفاجئة والألم "ااااااا طيزي اه"

استمريت في نيك كس ميادة من الخلف واستمرت هي في بعبصة طيز فريدة التي كانت تتألم حتى بدأت اشعر بالبلل يزيد حول زوبري داخل كسها وبدأ كسها ينقبض على زوبري وانتظمت تنهيداتها واخذت تردد "اه اه اه هجيبهم هجيبهم هجيييييبهممممممم" قالتها وجسدها ينتفض لدقيقة بعد ان وصلت لنشوتها ثم استمريت لدقيقة اخرى وشعرت بنشوتي تقترب فسحبت زوبري للخارج ونطرت على خرم طيزها

"ممكن نمشي بقى؟" سألت ميادة بعد دقيقة الصمت وانا اتناول ملابسي لأرتديها بينما امسكت هي بمناديل وبدأت تمسح النطر من على طيزها وجسدها ثم مسحت كسها المشعر بالمناديل وارتدينا ملابسنا بعدها اتجهت ميادة الى فريدة وفكت الأحزمة ثم عادت للخلف وبدأت تتناول صور اكثر لفريدة بينما هي ترتدي ملابسها "ماتهدديش اللي ماتقدريش عليه يا شاطرة" قالتها ميادة ثم تناولت مفاتيحها وخرجت

نظرت بطرف عيني على فريدة التي بدت مكسورة تماماً وقلت لها "ليه يا فريدة؟ بتهدديني باختي ليه؟"

لم تتمالك فريدة نفسها وبدأت تبكي ودفعتني في صدري بقوة وقالت "انا كنت فاكراك زي اخويا ليه تعمل في كدة" والدموع تنهمر من عينيها "ليه تدمر مستقبلي؟"

"انا عشان احافظ على اميرة ومنظري قدامها ممكن اعمل اي حاجة" اجبتها كأن الاجابة كانت حاضرة في رأسي ثم اضفت "بعدين انا مادمرتش مستقبلك يا فريدة الست بتحمي نفسها من اللي على موبايلك بس"

رمت فريدة بنفسها في حضني وبكت قليلاً ثم خرجنا بدون كلمة من العيادة وركبت سيارتي

ركبت السيارة ونظرت في الساعة محتار بين الذهاب لحسن والشباب او العودة للمنزل وفي النهاية استقريت على العودة فلم اكن في حالة نفسية تسمح بالتعامل مع الناس.

ذهبت الى المنزل وفتحت الباب وكل ما يدور في خاطري هو ماذا الآن بعد ما توترت علاقتي مع زميلة عمل بالإضافة لجارتي وزوجة جاري. فتحت باب الشقة لأجد أميرة منحنية أمامي مرتدية بنطلون قطن رمادي مشمراه حتى ركبتها وهي تمسح الأرض وطيزها المستديرة في وجهي وما ان سمعت صوت الباب الا وقامت واستدارت نحوي لألاحظ انها لا ترتدي شئ في الأعلى وبزيها على شكل كرتين مستديرتين امامها

"مش اتفقنا هتلبسي بلوزات؟"

"مش كفاية بروق لك البيت فكك مني بقى" قالتها اميرة وهي تنحني مرة اخرى وتعطيني طيزها وتقوم بمسح الأرض

"ماشي ياختي انا داخل الأوضة" قلتها انا امر من جانبها والمح بزازها تتأرجح بين يديها وهي منحنية

"ايه اللي جابك بدري صحيح؟" سألت اميرة

"تعبان بس" اجبتها وانا ادخل الغرفة

غيرت ملابسي او بمعنى اصح خلعتها وصرت ارتدي فقط بوكسر اخضر جديد ونمت في السرير وانا اتغطى باللحاف وبدأت اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي

بعد مرور ساعتين او ربما اكثر قليلاً حيث كما يعلم الجميع لا احد يشعر بالوقت وهو ممسك بالموبايل تذكرت اني لم ااكل شىء منذ الفطار وقررت ان اطلب اكل

قمت من السرير وخرجت ابحث عن اميرة لأسألها ان كانت تريد ان تأكل فسمعت صوت المياة تجري في الحمام. خبطت على الباب لكنها لم ترد وعاودت الأمر اكثر من مرة حتى بدء القلق يتسلل لقلبي ققمت بفتح الباب والدخول لاجدها واقفة امامي بدون ملابس تماماً وجسدها الصغير ببزازها يغطيهم الصابون بينما كسها يجري عليه الماء وشفتيه المكتظين خاليين تماماً من الشعر ويبدو انها قد حلقته "ايه يابني ده؟" قالتها وهي تشد الستارة لتخفي نفسها

"هطلب اكل .. ساندويتشات ماك اطلب لك"

"اه كوارتر باوندر كومبو"

خرجت وانا افكر ان رؤية ظ£ كساس في نفس اليوم هو انجاز لم اكن لاتوقع ان يحدث خارج الاطار الطبي. طلبت الاكل الذي حضر سريعاً كعادة ماك ودخلت غرفتي به ولم تمر دقائق ووجدت اميرة تخبط على باب حجرتي وتسال "الاكل جه؟"

"اه خشي"

دخلت اميرة وكانت ترتدي فوطة حول وسطها ونصفها العلوي كالعادة مؤخراً عاري وشعرها مبلول على ظهرها وممسكة في يدها ما بدى انه كيلوت اسود

"غمض عينك" قالت اميرة

"ليه؟"

"هلبس الكلوت يا عم مالك"

"اتفضلي" قلتها وانا اغلق عيني لكني لن انكر ان الفضول تمكن مني حتى اني فتحت عيني قليلاً وبدأت اراقبها وهي تدخل قدميها داخل الكيلوت الاسود ذو المناطق الكثيرة الشفافة تظهر اكثر مما تخفي وترفعه لأعلى حتى استقر معظمه بين فردتي طيزها الكبيرة رغم انه ليس كلوت فتلة

عدلت اميرة من وضع الكلوت ثم قالت "خلاص افتح عينك"

فتحت عيني واقتربت اميرة من السرير وقالت "خش جوة خدني جنبك"

دخلت بالفعل للداخل ونامت اميرة بجانبي تحت اللحاف ثم اخرجنا الاكل وبدأنا ناكل

"ميادة جت لك انهاردة؟"

"اه" قلتها محاولاً الا يظهر اي شئ على صوتي

"كان عندها ايه؟"

"مشكلة كدة بس اتحلت"

"ايه المشكلة؟"

"مشكلة مع جوزها"

"جوزها ايه هو موجود اصلاً؟ ده بيسافر شهر ويرجع يومين"

"اه بس بينهم مشاكل" اجبتها وانا امسك بالموبايل محاولاً تجنب ان اخوض في الحوار اكثر

"يلا مش مهم" قالتها وهي تقترب مني حتى التصق كتفها العاري بكتفي "بتعمل ايه"

"بقلب على النت"

اخذت اميرة تراقب معي الشاشة وكلما ظهر موضوع نتناقش فيه حتى مرت ساعة ودون ان الاحظ نامت اميرة

قمت من مكاني اغلقت النور ولم ارد ان اصحيها خاصة حيث بدا انها مرت بيوم طويل من تنظيف الشقة. نمت بحانبها تحت اللحاف. او لاكون اكثر دقة حاولت ان انام لكن جسد اختي العاري بجانبي جعل الامر اكثر صعوبة. بقيت مكاني كل ما يدور داخل عقلي ان جسد اختي العاري جانبي لكني لم اتحرك ما حدث هو ان اميرة هي من تحركت

تقلبت اميرة ويدها تخبط على كل مكان في السرير باحثة عن شئ ما اظن انه مخدة تحتضنها وهي نائمة على سريرها تأكدت ظنوني حين بدأت تتحسس جسدي ثم دون ان تستيقظ حضنتني بشكل كامل

حين اقول حضنتني بشكل كامل فانا اعني انها وضعت يديها حولي حتى صار بز أميرة مفعوص في كتفي واصبحت اشعر بحلمة اختي على ذراعي كما انها احتضنتني بقدمها بوضع ركبتها فوقي واستمرت في النوم وقد اخذت مكان المخدة

صار النوم في تلك الحالة شبه مستحيل ولا اعلم ماذا افعل فبز اختي وحلمتها ملامس لذراعي وكسها على بعد سنتيمترات من وسطي وفخذها ملقى فوق زوبري. في تلك اللحظة اخذت افكر ما الذي يمكن ان افعله لكي انام قبل ان يقطع حبل افكاري صوت جرس الباب

اليكم الجزء التاسع والقبل الأخير

——————————————

تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.

قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

"خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"

"تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"

"شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انتى جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة

"ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان اتوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرة الا انها كانت حجرة ***** بها سريرين خاليين ودولاب صغير

"انتم عاملين اوضة ***** ليه من غير *****" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انتى بتعملي ايه؟"

اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت اخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"

"ايه؟.. انتى مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انتى جوزك اخر الطرقة"

"جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها

"حتى لو ميت انتى مجنونة"

"الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"

"اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من ددمم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي

في تلك اللحظة لم يتبقى ددمم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنتصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"

"خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وهي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"

"هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها

"تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي

بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

"جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"

"نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"

"لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم

"لا خول فعلاً تصدقي"

"خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبيضاني وبدأت تقبلها..

بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري

"لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت نفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"

"احا! احا!"

"شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي

في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي

استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"

"خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه بيمتعني"

استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلو بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

123456...8