قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف ألكيلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها ألمغطى بشعر ناعم و خفيف ( و كما إتضح لم يتعود على ألحلاقة أو ألتنظيف بشكل متكرر من ما عليه من شعرناعم) بدأت بتقبيل شفرات كسها ألخارجية مع قليل من ألمص و أللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها ألداخليتين ( أو ألصغرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها ألخارجيتين أو ( ألكبرى ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها ألداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) ألملتهب من ألنشوة و ألمحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها ألتي تعلو تدريجياً و يداها ألتي تمسك بقوة جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي ليتصبب من كسها ينبوعاً تصرخ أأأأي ي ي ي ي ي أأ ه ه ه ه ه ه خلااااااص

و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني شو صار ؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة قالت : و انت ؟؟ لا أنا لم أصل بعد ؛ و كيف ستصل ؟ إذا ساعدتيني سأصل ؛ و كيف أساعدك ؟ ساشرح لك و نحن نشرب ألعصير ( أكيد لن أشرح لكم ولكن سأقص عليكم ) بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة أللعبة من جديد فبألقبلات و أللحس و ألمص بدأنا حتى بدأت بمص أيري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها لرأس ألأير و دوران لسانها عليه ثم ألنزول بلسانها لأسفل ألأير ثم ألصعود و إدخال راسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر من أيري بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء من أيري بفمها دون أن يزعجها حتى أصبح أيري مبلول من لعاب فمها

جلست على طرف ألكنبة و هي جلست بين فخدي بحيث أصبح أيري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها على أيري بألوقت ألذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد أيري من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص راسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بألأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة أيري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على ألكنبة و بدأنا بالمص و بألقدر ألذي أمص به شفرات كسها كانت تمص أيري حتى بدأت أحس أن أيري يذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها ألداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها

توقفت عن مص أيري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت ان تنفر ماء كسها و يبقى أيري محتقناً بمنيه طلبت منها أن تنام على ألطاولة وسط ألغرفة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرك أيري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها و إحساسها بلذة ذلك عادت لطبيعتها و كنت أمرر أيري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بألتالي ينزلق أيري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بأيري بعد عدة مرات من فرك كسها

وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وأيري فوق بطنها و بدات بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا تأتي ألأطفال صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ وظل أيري منتصبا ودفعته في كسها هذه المرة وفضضت بكارتها وصرخت هي صرخة عظيمة وأنزلت منيي داخل كسها واعطيتها حبة منع حمل لتبلعها ونظرت لساعتها فهي تشير 11:15 صرخت واااااااااو يجب أن أذهب قبل رجوع أهلي و بقينا على علاقتنا هذه فترة من ألزمن وسنوات من المساكنة حتى قررنا الزواج من بعضنا البعض اضافة لخطيبتي

نرجس ام صديقى الجزائرية

ام صديقى

عندما كنت في الخامسة عشر من عمري، كان لي صديق يعيش مع أمه الجزائرية المطلقة اسمه وائل وكان في نفس عمري تقريباً، هو ملئ بالحيوية والنشاط تعرفت عليه في المدرسة وتقرب مني وأصبح صديقاً لي وصرنا نلعب سوياً.

اكتشفت بعد ذلك بأن أمه الجزائرية كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي, اهتماماً يفوق اهتمامها بأبنها، فصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزوره في بيته وأخذت أصر على ملاقاته في الشارع، وكلما انقطعت عن زيارته ببيته، يعاتبني لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا، فأرجع مرة أخرى إلى زيارته ويرجع اهتمام أمه المريب لي وبشكل يبعث الضيق.

كانت نرجس في أوج شبابها في نحو الثانية والثلاثين من العمر، جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً مفجراً فيك كل مشاعر الجنس.

ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، ردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة، وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يشبهه أي أحد، وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحه الفستان العلوية ليقول للناظر تعال وتلذذ بحلماتي، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي وما يزيد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الألوان الساحرة والعطر الفواح، وهل هناك أحداً ينسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها.

وبرغم ما سمعت عنها من ابنها إلا أنى أرتاح وانجذب إلى مداعباتها البريئة في مظهرها المريبة في باطنها، فمن أين القدرة لفتىٍ في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة.

كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن قضيبي ما بين رجلاي قد اصبح صلباً أو ما أراه من أحلام جنسية غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية.

وفي يوم من الأيام، اتصلت بي نرجس هاتفياً لتدعوني للعشاء، وحين سؤالي عن المناسبة، قالت بسبب انقطاعي عن وائل كما ادعت، وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة وقرعت الباب وإذا بنرجس بملابسها المثيرة الصارخة تفتح الباب وتدعوني للدخول، دخلت صالة الضيوف وسألتها عن وائل فأجابت "لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات وهو على وصول.

كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من الكتف نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً.

كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة، جلست على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطالعني، عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة وأخرى وقد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة.

بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر وائل فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه ولن يعود اليوم، فسألتها عن سبب كذبها فلم أجد منها أي أجابه غير ابتسامتها الذي نمت ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف يقع.

بدأ الإحساس بالخوف ينتابني وفي الوقت نفسه شعرت بسعادة غريبة، حاولت النهوض لكنها طلبت مني مجالستها وذلك لشعورها بالوحدة، فقبلت بذلك بعد تردد انتصرت علي الرغبة في معرفة ما قد يحدث، صرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً وغيرها من الأسئلة الأخرى, كنت أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أتوقف عن مطالعه نظرات عينيها.

بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفاز، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة بعدها أغمضت عينيها، فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألماً في جسمها وطلبت مني الاقتراب فقربت وجلست على طرف الكنبة الكبيرة.

سألتها والخوف يجعل قلبي يخفق أسرع "أين تحسين بالألم" فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزداد في الأسفل وأشارت إلى كسها ما بين رجليها، وقالت "أنظر هنا كي ترى مصدر الألم" وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت أكثر فقالت لي "هنا في الأسفل" وأخرجت آهة ثانيه ورفعت طرف الفستان لتريني.

ويالها من مفاجأة كانت لا تلبس ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي خفيفاً أشقر مائل للبني وفخذاها البيضاوان تزيد من اشتعال الشهوة في داخلي، وأشارت إلي بأن ألمها كان في عشها وكسها المختبئ فاقتربت اكثر من دون أن أشعر حتى لامست شفتي تلك الشعيرات الناعمة.

وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري باعدت بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي وسحبت رأسي ليلاقي كسها وعشها، أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر اللذيذ الذي جعل قضيبي ما بين رجلاي يتفجر أكثر ليصبح قوياً وصلباً لدرجة الألم محاولاً الخروج من سجنه ويشق ما يعيقه كالمثقاب.

قالت لي "هنا مصدر الألم" أترى ذلك؟ وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم، حينها قالت "بلسانك أفضل" وتساءلت في داخل نفسي "وماذا أفعل بلساني" فأخرجت لساني ليدخل مباشرة بين شفتي كسها وعشها الدافئ، لأحس بطعم لذيذ وغريب في الوقت نفسه وأخرجت هي صرخات لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب البظر.

وقالت "نعم … هنــا … بلسانك"، وصرت أحرك لساني على تلك الندبة البظر ذهاباً وإياباً وآهاتها في ازدياد، بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي تردد إلا بنهم الغريزة الثائرة.

وهمست لي بصوت خفيف "هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر" رفعت نفسي عنها وما كنت أريد فعل ذلك، قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة وهناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً.

ثارت شهوتي حين رأيت ذلك الجسد الجميل العاري تماما والحافي وثارت ثورتي حين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً ونضرة، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى لتكادا تنفجران، ثم طلبت مني الاستلقاء على ظهري وحين فعلت قامت بسحب البنطال وانتزاعه عني وألقته بعيداً.

نظرت لها وهي جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي أيري المنتصب وكأنها كانت تدري ما قد يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي "ليس بعد يجب أن تنتظر" وبمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة.

نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً، حينها صرنا عاريين تماماً, قالت لي وهي تجلس على ردفها "هيا حبيبي … تعال ومص لي ثدياي" انقضضت كالنمر وأمسكت بالثدي الأيمن وصرت أقبله وأدخلت الحلمة بين شفتي وصرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي، وصارت هي تجذبني لها وتضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها.

بعد برهة سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ "حبيبي … آه منك … أذبتني … آه …" مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة أيري وكراتي المشدودة، صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أمنع نفسي من قذف شحنتي من المني الساخن لرغبتي في الاستمتاع اكثر.

ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى، وانحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل أصابع قدمي.

وحينما غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي بين أرجلها لأكمل ما بدأته في كسها وعشها الساخن الغارق بسوائله اللزجة، قالت لي "هيا حبيبي عد لما كنت تفعله من قبل" وبدون أي انتظار دفعت بفمي لفرجها وصرت أمصه وأحرك لساني داخله وألعق بظرها.

نرجس كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني بلا شعور امسك بردفيها بيدي الاثنتين وأغرز وجهي في فرجها الذي تنبعث منه حرارة الجنس، وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي أيري التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي.

وصرت اركز مصي على ذلك الندب الصغير الكبير البظر وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف وتدخل قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعيراتي.

صارت تمصه مصاً قوياً، لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب، واستمرت في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدا كأنه هلامياً وفرجها الذي بدا كأنه أُغرق بالماء وقمت بإدخال لساني في مهبلها فقبضت عليه بعضلاتها اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية، وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير واضحة من فمها الذي لا يزال ممتلئً بعضوي أيري.

بعد أن استردت شيئاً من قوتها تدحرجت إلى الوراء واستلقت على الأرض لتسترجع قوتها، وعندما رايتها هكذا تمددت على جسدها ووضعت رأسي بين ثدييها وذهبت في شبه النوم العميق بعد أن أنهكتني الشهوة وهذه المرأة المغرية.

فاجأتني بقبلة على شفتي فاستيقظت مذعوراً لأني اكتشفت أنى لا أزال مستلقياً على جسمها ورأسي بين ثدييها ولكن خوفي لم يدم طويلاً فقد استمرت في تقبيلي لمدة تزيد عن الخمس دقائق، وقالت لي "انهض لكي نأكل، انك جائع بالتأكيد" فأجبت بالنفي وقلت لها "إني جائع لهذا الجسد فلا تحرميني من أذاقتي إياه".

واقتربت منها لكي امتص ثدييها فابتعدت عني وقالت "يكفيك ما نلته اليوم، ولا تكن طماعاً" وأشارت إلى قضيبي الذي لم يتوقف عن انتصابه، ثم تابعت حديثها "تعال بعد عده أيام وقت الظهر بعد أن تخرج من المدرسة" فسألتها "وماذا عن وائل؟" فنظرت لي بتعجب وقالت "ألم أقل لك انه سوف يعيش مع جده من الآن فصاعداً" فأجبت بالنفي وقمت فارتديت ملابسي على عجل فتأخري عن البيت سوف يكون مقلقاً لأهلي.

وقبلتني للمرة الأخيرة لم أرد أن تتوقف ولكنها رفعت فمها عن فمي وقالت لي وهي تبتسم "لا تنسى … بعد غد" اتجهت لبيتي مشياً أفكر بما حصل تلك الليلة وما سيحصل بعد ذلك، وأخذت أخطط ما سوف أفعله.

كانت صورتها لا تفارق مخيلتي وأسترجع كل لحظة من تلك الليلة وأتخيل كل أجزاء جسدها الفاتن وخصوصاً تلك الأثداء وذلك الكس والعش الساخن وطعمه اللذيذ، لقد أطلعتني تلك المرأة على شيء لا يعرفه سواي من أقراني وقررت أن لا أطلع أحد عليه، صرت أُفكر في البيت على مائدة الطعام، في المدرسة حين كان المدرس يشرح الدرس وحين تنتهي الحصة, أصبحت على غير عادتي وأخذ الأصدقاء يسألون عن الذي بي، أبقى جالساً حتى لا يبين قضيبي قائماً وصرت أفكر كيف سأقبل نرجس وكيف سأضمها وإن كنت في المرة القادمة سوف أقوم بإدخال قضيبي في كسها وعشها.

وفي اليوم الثالث وبعد أن انقضت ساعات المدرسة كأنها دهور من الزمن، خرجت من المدرسة أُسارع في المشي حتى لا يلاحقني أيٌ من أصدقائي الذين كانوا معتادين مصاحبتي للبيت، لقد كنت أول الخارجين من المدرسة وكنت أتخيل كل من يراني يعتقد أنى في سباق مع الهواء، كنت أُفكر طول الطريق بها، وبماذا تفعل الآن في بيتها وإن كانت تنتظرني كما كنت انتظر مرور تلك الأيام الماضية على أحر من الجمر.

حين وصلت بيتها، وجدت الباب ليس مقفلاً أما حين طرقت الباب سمعتها تسأل "من هناك؟" فقلت بصوت منخفض "أنا سمير" فقالت "أُدخل يا سمير وأغلق الباب معك" وحينها انتابني خوف وتساؤل لماذا لم تفتح لي الباب كالمرة السابقة، دخلت وأقفلت الباب ووقفت أنتظر خروجها لي لأُعانقها كما كنت أخطط لكني لم أرها، وسمعت صوتها يناديني من الطابق العلوي "سمير لماذا أنت واقف هناك، هللا آتيت إلى الأعلى.

يا لهذا الصوت، حتى صوتها أثارتني ودفعتني دفعاً إلي الأعلى، وحين اقتربت من غرفة نومها كان الباب مفتوحاً قليلاً فدخلت لأجدها عارية تماماً وجزء من غطاء السرير الحريري يغطي ثديها الأيمن، وتعض بشفاهها بطريقه مغرية، سألتني "كيف المدرسة؟" فأومأت برأسي بعلامة حتى أنا لم أفهمها وهي أيضاً لم تفهمها، لم تصر على الإجابة أما حين سألتني عن ما إذا كنت افتقدتها منذ قبل الأمس فأجبتها بنغم "نعم … لقد افتقدتك كثيراً" فابتسمت لي وقالت " لماذا أنت واقف هناك، تعال إلى صدري أنه يحترق شوقاً لملامسه شفتيك".

وقبل أبدأ في الاستجابة قالت "اخلع ملابسك أولاً" اقتربت من السرير وبدأت في خلع ملابسي ببطء ولكنها لم تستطع الانتظار وقالت لي " أسرع أريدك لا أستطيع الصبر أكثر، فشرعت في خلع ملابسي أسرع، وأنا غير راغب في ذلك فقد كنت أُريد أن انظر لمفاتن جسدها المثير، ولما فرغت وأصبحت عاريا حافيا مثلها بانت آلتي أيري منتصبة مشيرة إليها وهي تهتز بانتفاضة ورعشة رهيبة فقالت وهي تشير لقضيبي "إنه شقي" ونظرت في عيني وغمزت.

لم أنتظر كثيراً فقد قفزت إلى السرير ليلامس جسدي العاري جسدها العاري الساخن وحين لمست بيدي ثديها كان أكثر نعومة عن ما كنت أعتقد من قبل وذلك لأني في المرة السابقة لم أكن أعي ما كنت أفعل ولكن هذه المرة كنت واعياً كل الوعي لما حدث وما يحدث و ما سوف يحدث.

أتت بجسمها نحوي وغطتني بذلك الجسد الجزائري الملتهب، واستخدمت ركبتيها كي ترفع جسمها قليلاً أما أنا فرفعت جسمي وقربت فمي لأقبلها وحين تلاقت شفاهنا كادت أن تفقد الوعي ولكنها تماسكت وبدأت تتابعني في التقبيل، صرت أقبلها وهي فوقي وفي الوقت نفسه مددت كلتا يداي لأُداعب ثدييها وأسحب حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وقضيبي الذي يكاد يلامس كسها وعشها، وصار قضيبي يتحرك لا إرادياً كقضيبٍ من الحديد المطاوع جيئةً وذهاباً.

حينها تركت أحد ثدييها ومددت يدي قرب كسها وعشها وصرت أُداعب تلك الشعيرات التي أصبحت أصغر من السابق، وحين مددت إصبعي إلى داخل كسها وعشها أخذت تمص لساني أكثر بأكثر حتى ظننت إنها ستبتلعه، وأخذت في تحريك إصبعي في داخل كسها وعشها الذي كان رطباً بسوائلها وبدأت أُلامس ذلك الندب الصغير البظر وهي تتحرك أكثر من السابق وتحاول الضغط على يدي كي تدخل إصبعي في داخل فرجها.

رفعت فمها عني وقالت بصوت ضعيف جداً يكاد لا يخرج من حلقها "آه ... إنك بارع يا حبيبي ... آه إنك تعرف كيف تحرك ذلك الإصبع و أين ... آه " وبعد خمس دقائق من الآهات وإصبعي الذي لم يرحم فرجها وفمي في فمها ويدي الأخرى تلاعب الثديين الجميلين، رفعت جسمها عنى لتجعل رأس قضيبي في فتحه فرجها حتى يتسنى لها إدخاله في ذلك الكس والعش الساخن وثم مدت يدها لتمسك بقضيبي وتبعد يدي عن كسها وعشها.

ونزلت بثقلها عليه، دخل كل قضيبي في كسها وعشها حتى القاعدة، أخرج كلانا صرخة وآهة، بقت على تلك الحالة لمدة ليست بالقصيرة تضغط على قضيبي بكل ثقلها بعدها صارت تحرك جسمها للأعلى ثم للأسفل، وانحنت بجسمها عليَ لتقبلني قبلة سريعة ثم رفعت جسمها وهي تتحرك على قضيبي الصلب ومدت ثديها الأيمن ليلاقيه فمي فأمصه وقالت "هاك هذا مصه كما فعلت في المرة السابقة هيا حبيبي أذقه لذة لسانك" وبدأت أمص حلمتها الوردية وأقبلها حتى قالت لي "الآن ابدأ في الآخر حتى لا يغير" و صرت أمصه و هي تتحرك بوسطها على قضيبي الذي بدأ يرتفع مع جسمها لأنها صارت تضغط بعضلات فرجها عليه وصرنا نحن الاثنان نخرج آهات بصوت مرتفع جداً، ولكني صارت أوقفها أحياناً حين أدرك إني قاربت أن أقذف حممي ثم أعاود الحراك بعد برهة من الزمن.

بعد مضي عشر دقائق من بدأنا بدت هي التي لم تعد تستطيع الانتظار أكثر من ذلك فصارت تتحرك بسرعة مذهلة وصارت تصرخ "إني ... أ..حــ...بــك ... سـ...ميــ...ر" و أنا قليل الخبرة في هذا الأمر ذو الخمسة عشر ربيعاً إلا أني أخذت أمص ثديها أكثر فأكثر، لم أعد أحتمل أكثر فبدأت أقذف بسيلٍ من الحمم الساخنه في داخل أعماقها، وأخذت نرجس تصرخ وترتجف ارتجافا لم أر مثله من قبل من جراء وصولها للقمة.

بعد أن فرغت ما كان في داخلي صارت كالحمل الوديع غير قادرة على الحراك من الإعياء، وقامت من فوقي بعد خمس دقائق من القبل الطويلة وذهبت إلى الحمام لتغتسل بعد أن قبلتني قبلة أخيرة وأنا بين النوم واليقظة، فتحت عيني لأراقبها وهي متجهة للحمام تكاد لا ترفع قدميها عن الأرض، بدا جسمها العاري الحافي من الخلف جميلاً خاصةٍ مؤخرتها المرتفعة للأعلى ارتفاعا مغرياً، أغمضت عينيَ مرة أخرى وغرقت في نوم عميق، لم يوقظني منه غير فمها وهو يقبل عضوي أيري لتفيقه من سباته القصير.

استيقظت مذعوراً ولكني هدأت بعد أن رأيت عضوي أيري يختفي كاملاً بين شفتيها وخاصة عندما بدأ في الانتصاب في لمح البصر، راودني إحساس بالضحك ولكن الإحساس بقضيبي كاملاً في فمها جعلني أحس إحساسا آخر فأغمضت عيناي تارة و صرت أفتحها تارة أخرى لكي أستمتع بالمنظر الجميل وآلتي أيري تختفي تارة في فمها و تارة أخرى تخرج منه، كل ذلك وأنا أحاول أن أتظاهر بأني لا زلت نائماً ولكني لم أستطع خداعها أكثر وفي النهاية لم أستطع الانتظار فمددت كلتا يداي وأمسكت بمؤخرة رأسها وصرت أدفعه أكثر مما كانت هي تفعل حتى ظننت أنها سوف تلتهمه، إن فمها كان ساخنا جداٌ لدرجة أن قضيبي صار اسخن، صارت تمصه أكثر مع ازدياد رغبتها الجائعة.

صرت أتحرك اكثر للأعلى حتى أُلاقي فمها الحار والضيق كضيق كسها وعشها، وحركت جسمها باتجاهي حتى تجعلني تحتها وقالت لي بصوت خفيف جداً "هيا سمير ... الحسنى بلسانك البارع ... هيا سميييييير" وجعلت كسها وعشها يلاقي فمي فبدأت ألحس ذلك اللحم الطري المتورد بين أرجلها وأنا ممسك بفلقتي مؤخرتها وصارت تمص وتلعق عضوي أيري وكراته الحساسة أكثر وهي تتحرك فوق فمي وأنا في قمة الرغبة، في هذه المرة عرفت أين أضع لساني وفي أي المناطق ترتاح لها أكثر فمددت لساني ليلاقي بظرها الذي بدا محمراً أكثر من المرة السابقة.

وصرت أحرك لساني جيئة وذهاباً ومع ازدياد حركة لساني تزداد حركتها فوقي وتضعف قوة رجليها حتى لا يكاد يسند جسمها فوقي إلا رأسي، هذا ما جعلني أتوقف مذهولاً من حركتها فقالت لي "سمــ...ير... أرجوك لا تتو..قف.." فأرجعت فمي في محله وصرت أدخل لساني وإصبعي في داخل كسها وعشها القاني الذي بدا لي رطباً بشكل مثير جداً، وبدأت تدفع بجسمها للخلف حتى تلتصق فتحة الحب لساني وإصبعي أكثر.

توقفت نرجس عن المص لأنها لم تعد قادرة على التركيز فقد جعلتها ترتعش مراراً وبشكل جعلها كالمجنونة، فلم تتوقف عن الارتجاف وعن ارتعاشتها، وكانت أصابع يدي الأخرى مغروزة في مؤخرتها تكاد تفلق مؤخرتها نصفين، حين انتهت من رعشتها الأخيرة سقطت على وجهها وبكامل جسمها جانبي بدون حراك.

وما أن ارتاحت قليلاً حتى مدت يدها إلى درج الكومودينو الصغير بجانب السرير وأخرجت منه سائل لترطيب اليدين وبدأت بيدها اليسرى بصب بعضاً منه على مؤخرتها وإدخال بعضاً منه بإصبعها الأوسط وهي تقول بصوت به مزيج من الخجل "قد جربت فتحتين و بقيت واحدة … أتمنى لو تجربها" خرجت بداخلي كلمة "يا للهول" واصدمت بكل داخلي، وحين رأت دهشتي وهول حالتي ابتسمت وهي لا تزال تحرك الكريم على مؤخرتها وبين الفلقتين وتدخل إصبعها فيها وحين دخل إلى آخره، أخرجت نفساً طويلاً بآهة قوية ثم مدت كريم اليد لي وقالت "امسح شيئاً منه عليه ليسهل دخوله .. فأنا لم أعتد إعطاء هذا إلا للذين أحبهم كثيراً " لم اُطل التفكير فهي في انتظاري فمسحت قضيبي بالسائل اللزج وركزت نفسي ورائها فارتفعت على ركبتيها وبدت مؤخرتها أمامي وفتحتها الصغيرة المتوردة خرم طيزها واضحة أمامي.

هممت لإدخاله فقالت وهي تخرج آهةً "قليلاً .. قليلاً .. لا تستعجل .. فأنه ضيق من هنا" وسحبت إصبعها للخارج وأمسكت بآلتي أيري وقادتني إلى فتحتها المغطاة بالكريم خرم طيزها وضغطت بالرأس إلى الداخل فأحسست أنه لن يدخل أبداً لأني أحسست فعلاً بضيقه، ولكن ببراعتها وخبرتها الفريدة أدخلت الرأس بكامله ثم تركت قضيبي من يدها وهي تصرخ من الألم و اللذة معاً. "آه … آه…" صرت أدفع بجسمي نحوها فلم أستطع إدخاله فأخذت مخدة ووضعتها تحت بطنها.

أمسكت بيداي ردفها وباعدت ما بين فلقتاه وصرت أدفع بكل قوتي حتى ظننت أن عضوي سينكسر من الألم ولكن لم يتملكني اليـأس وخاصةً عندما دخل عضوي إلى المنتصف وهي تخرج الآهة تلو الآهة ولذتي تزداد مع ازدياد الضغط من فتحتها خرم طيزها على عضوي وتعصره، فقلت لها وأنا في قمة لذتي "نرجس ... إنك ... لذيذة ... إني أُحبك ... جــداً" فحاولت دفع جسمها نحوي حتى يدخل قضيبي كله فسحبت جسمي للوراءْ قليلاً ثم اندفعت إلى الأمام فدخل حتى القاعدة وصرت أتحرك جيئة وذهاباً وأسحبه للخارج حتى يبان رأسه ثم أدفعه إلى داخل أعماق ذلك المكان الدافئ بل الساخن جداً حتى غدا ذلك العمل سهلاً شيئاً ما.