قصص حب ونيك بين مصريين ومصريات وعرب

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ثم أخذت تتموج أسفلي، وأنا فوقها بدون حراك، لا أدري ماذا أفعل ولم أكن قد تخلصت من خجلي ، بل لم أكن قد أفقت من المفاجأة، فأنا حتى الآن غير مصدق ما يحدث هل هو حلم أم حقيقة، وهل تلك المرأة هي نفسها التي كنت أناديها ب "خالتي محاسن" وأنا منهمك في تلك الأفكار كانت هي قد بدأت بعمل بعض الحركات بأسفلي وهي تتموج مرتفعة إلى أعلى وأسفل لتقوم بإدخال قضيبي وإخراجه في فرجها وهي في قمة اللذة والمتعة وهي تقوم بتدليك ظهري ضاغطة عليه لتتمكن من إدخال قضيبي بكامله في داخلها، والذي بدا الآن منتصبا وكانه وتد يخترق فرجها. واستمرت على هذه الحالة بعض الدقائق، وفجأت شعرت أن جسمها يرتعش أسفلي وزادت شدة إحتضانها لي وبدأت تهذي ببعض الكلمات والألفاظ الغريبة غير المفهومة ثم شعرت أن فرجها بدأ ينقبض وينفرج وهو يعتصر قضيبي وتكرر هذا بتواتر وأنا أشعر أنه يفرز سائل لزج، وهنا بدأت تلح علي: إحلب... إحلب... إحلب هات ... خلّص ...إحلب...، وأنا لا أعرف ماذا أفعل. وبعد قليل توقفت إنفراجات و إنقباضات فرجها وبدأت تهدأ رويدا رويدا وأنا ما زلت نائما فوقها ومازال قضيبي منتصبا كما كان. ثم قامت بإنزالي من فوقها وأخذت بيدها "الكيلوت" الذي كانت ترتديه وهنا ظننت أن كل شئ قد إنتهى، بعد ذلك قامت هي بمسح قضيبي من السائل الذي علق به من فرجها ثم قامت بتنظيف فرجها ومسحه ب "كيلوتها" وبعد ذلك وضعته جانبا، وقامت بتحريك جسمي لكي تجعلني أستلقي على ظهري، ثم قامت من جديد برفع ملابسها وجلست فوقي قائلة: هذه المرة أنا اللي هأركبك وجلست فوقي بعد أن وضعت قضيبي في فرجها ومالت إلى الأمام وهي تتكئ على يديها التي وضعتهما على أكتافي وصدري ثم بدأت بالصعود والنزول فوقي لتقوم بتمكين نفسها من قضيبي وإدخاله وإخراجه في فرجها. لم تكن تأبه بي وبما يدور في ذهني في هذه الأثناء، كان همها الوحيد هو أن تمتع نفسها وتتلذ بي، وكان ما يحدث بالنسبة لي هو عملية إغتصاب فلم يكن هذا بإرادتي أو موافقتي حتى إنني لم أفكر في أن أقبل أو أرفض ذلك لأنني كنت مسلوب الإرادة من وقع الصدمة.

بعد ذلك نامت بكامل جسمها فوقي ومازال قضيبي بداخل فرجها وأنا أشعر بثقل جسمها الذي يكاد يخنقني وأنا تحتها، بعد ذلك أحاطتني بيديها ورجليها و قامت بلف جسدها لتصبح هي من أسفل وأنا فوقها وبدأت تكرر الحركات التي كانت تعملها المرة السابقة وهي تقول لي: إحلب... هات إحلب ... إحلب ...وهي تنظر لي لتستحثني بنظراتها، فأجبتها أحلب إيه أنا مش عارف أعمل إيه. فقالت لي: إحلب ... إحلب، هات لبنك،... نزل اللبن اللي فيك. لم أفهم معنى ما قالت لي وقتها، خاصة وهي تستخدم نفس الإسلوب والكلمات التي تستخدمها مع البهائم وأنا حتى هذه اللحظة لم أكن أعرف ماذا عليّ أن أفعل. وهكذا بدأت تكرر نفس الكلمات ولكن بإلحاح أكبر وبشكل مثير للغايه: إحلب ... إحلب ...هات لبنك ... نزل لبناتك ... ولا لسه مابقتش راجل... خلص نزل اللبن بتاعك. وبعد لحظات بدأت حركة إدخالها وإخراجها قضيبي إلى فرجها تزداد سرعة وبدأت تعتصر قضيبي في فرجها ثم بعد ذلك بدأ فرجها في الإنقباض والإنفراج حول قضيبي وكأنه يقوم بعملية حلبه وإمتصاصه، وهنا سَرَتْ في جسمي قشعريرة لم أختبرها من قبل وأحسست بقلبي يكاد يتوقف وجسمي يتصلب فجأة ثم بعد ذلك شعرت بنبضات سريعة متواترة في قضيبي والذي بدأ يفرز شيئا لا أعرفه حتى الآن، لابد وأنه اللبن الذي كانت تنتظره "خالتي محاسن" وبدأت أشعر بلذة غريبه لم أختبرها من قبل، واستمر قضيبي ينبض مدة طويله وهذا السائل يتدفق منه كالسيل داخل فرج "خالتي محاسن" والتي بدأت مستمتعة للغايه به وقد بدأت تردد بعض الكلمات الغير مفهومه وهي تستقبل نبضات قضيبي وفيضان لبنه في داخل فرجها الذي بدأ ينفرج وينقبض وهو يقوم بعملية حلب قضيبي وإبتلاع اللبن المتدفق منه، وبعد ذلك بدأت أنفاسي المتلاحقة تهدأ وتوقفت نبضات قضيبي وتوقف معها نزول لبني إلى داخل فرج "خالتي محاسن". وفجأة قالت لي: يخرب بيتك مخزن كل ده جواك مرة واحدة ومستخسره فيّ مش عاوز تنزله. فأجبتها: دي أول مره أعرف إننا بنحلب ودي أول مرة أعمل فيها كده وأول مرة ينزل مني فيها اللبن. فقالت لي يعني أنا أخذت لبن السرسوب بتاعك؟. فأجبتها: يعني إيه لبن السرسوب. فقالت لي: يعني أول حلبه، وأول حلبه بيبقى لبنها دسم خالص ومليان غذاء. فقلت لها: واللبن ده بيعمل إيه. فقالت: اللبن ده هو إللي بيعشر الستات ويخليهم يحبلوا ويخلفوا أولاد. فقلت لها: يعني إنت هاتحبلي. فقالت: لا، أحلبك أه لكن أعشر أو أحبل منك لا، أنا عامله حسابي، ماتخافش. إيه رأيك تديني كمان حلبه، تحب تركبني مره تانيه ؟؟؟

بنت ليبية خام وهو بيعلمها السكس

نكتها بفضل اللاب توب

جلست مع دنيا الليبية نتحدث ومن ثم خيم الصمت ونظرنا الى بعضنا نظرة أحسست ان جسمي بدأ يهتز لما تخيلت ماذا سوف نفعل سويا ونحن وحدنا. ثم قطعت جو الصمت بقولي لدنيا انني سأريها شيئا، فأحضرت كمبيوتري "اللاب توب" ووضعته على الطاولة وجلسنا بجانب بعض. ومن ثم بدأت أريها بعض البرامج والصور الطريفة، فسألتني:" عندك صور بنات؟" فابتسمت وقلت:" عندي صور " أنيمي"" فقالت:" ايه هي صور " انيمي"؟"، فقلت لها:" دي صور كرتونية لبنات عريانين". فضحكت وطلبت مني ان اريها هذه الصور.

فأريتها بعض الصور وجلسنا نتنقل بين الصور وهي تضحك تارة وتتفاجأ تارة اخرى لمنظر الصور. ثم سألتني:" عندك صور زي دي بس حقيقية؟" قلت لها:" يعني قصدك صور بنات عريانين حقيقية؟" فردت:" ايوه". فبدأت اريها بعض صور فتيات عرايا وبدأنا نتصفح الصور. فبادرتها وقلت:" عايزة تشوفي صور جنسية لبنات مع رجالة؟"، فنظرت الي نظرة استحياء وهزت رأسها بالموافقة.

فبدأت اريها صور جنسية - صور سكس و"هارد كور" - فقلت لها:" انتي دوسي على الزرار ده عشان تشوفي الصور واللي بعديها، انا عايز اروح الحمام" فذهبت الى الحمام ومن ثم الى غرفة نومي، فغيرت ملابسي ولبست شورت قصير مع قميص ذو كم قصير، وتوجهت الى الصالة وجلست بجانب دنيا. أثناء تصفحها لهذه الصور نظرت اليها بطرف عيني فوجدتها تنظر الى الصور برغبة وفضول شديدين.

انتهت الصور، فنظرت الي وقالت:" انتى غيرت هدومك؟" فقلت لها:" كده اريح والواحد يحس انه خفيف" فضحكت لما قلت. بعدها نظرت اليها وقلت:"فاكرة لما حكيتيلي عن اخوكي لما جاب فلم في البيت هوا واصحابه وكان فيه بنات عريانين بيعملوا مع بعض ومع راجل؟" فقالت:" ايوه فاكرة، ليه بتسأل؟" قلت لها:" عندي لقطات لأفلام زي دي كتير على الكمبيوتر، ايه رأيك نتفرج عليها؟"

- طبعا يا جماعة انا كنت ارتب للجو اللي انتم خابرينه - ، فوافقت، فبدأت اريها هذه اللقطات التي كانت تبين اوضاع مختلفة للنيك بين الرجل والبنت. فبدأت دنيا تنظر بإهتمام واستغراب مع بعض الأسئلة مثل:"همة ليه بيعملوا الحركة دي؟، بيحسوا بإيه، ايه المتعة في كده ......إلخ" وبدأت اجيبها عن كل اسألتها. انتهت اللقطات الجنسية فاسترخينا وسندنا ظهورنا على الأريكة ونظرنا لبعض نظرات صامتة لكنها توحي بالتفجر الجنسي ورغبتي في نهشها كنهش الذئاب للفريسة.

قلت لها:" دنيا ممكن ابوسك؟" فلم ترد على بل نظرت الي وابتسمت ثم اغمضت عينيها، فقربت فمي من فمها وقبلتها قبلة خفيفة ثم بدأت ازيد "العيار" وبدأت في لحس شفائفها وإدخال لساني بفمها وتحريكه حول لسانها، ثم مصيت لسانها مصة قوية جدا، ففتحت عيني ونظرت الى عينيها فوجدتها تتقلب من المتعة. ثم خففت القبلات وبدأت في تقبيل رقبتها ومن ثم لحس طرف اذنها مع مصها نزولا الى رقبتها التي كانت تلتهب من الحرارة نتيجة لما افعله بها. فاستمريت على هذا الحال اتنقل من الأذن اليمنى نزولا الى رقبتها وصعودا الى فمها وتقبيلها قبلة فرنسية قوية انتقالا الى اذنها اليسرى صعودا من رقبتها الى طرف اذنها ومصه ومن ثم رجوعا الى اذنها اليمنى وهكذا.

استمريت على هذا النحو حتى بدأت دنيا ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس دنيا. فمسكت يدها وبدأت اريها كيف تحركها على زبي وكيف تضغط عليه. استمرت هي على ذلك النحو واستمريت في تقبيلها كما ذكرت. ثم وضعت يدي كسها من خارج بنطلونها وبدأت أحرك يدي وأحك كسها ثم بدأت أضغط بإصبعي الأوسط على مكان بظرها ثم انزل الى فتحة كسها بين فخذيها بإصبعي الأوسط وانا ضاغط به عل كسها، فإستمريت أفعل تلك الحركة ببطء، وبدأت أسارع في هذه الحركة قليلا حتى بدأت دنيا في "السيحان والتوهان" في ملذات الجنس الخارجي.

فرفعت يدي عن كسها ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها من خارج القميص وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك. فرفعت القميص قليلا عن وسطها وبدأت في تقبيل بطنها ثم تحريك لساني حول سرتها وهي ترتعش، واستمريت في رفع القميص وهي مستسلمة لما افعله بها وانا اقبل كل شبر ابيض يكشف عنه رفعي لقميصها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل.

فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص صدر منيا التي تمنيت ان انيكها الى المووووت....

وانا امص صدرها بدأت هي في لمس زبي مرة اخرى، فنتيجة لوضعية جلوسي وانا امص والحس حلماتها بنهم بدأ زبي في التضخم والإنتصاب بشدة الى ان خرج من طرف الشورت فبدأت هي بلمسه، وكأنها احست بلمس شيء دافيء وقاسي فنظرت اليه بإستغراب وظلت تنظر اليه وهي تفركه بيدها، فبدأت بفتح سوستة بنطلونها وبالكاد لمست كسها من فوق "الكيلوت"' فقد كان الحزام الذي ترتديه يمثل عائقا ليدي، بدأت احاول فتح الحزام فلم استطع فحاولت مرة اخرى فأبعدت دنيا يدي عن تلك المنطقة، عرفت انها احست بالخوف، فبدأت احسسها بالأمان بضمها الى صدري وقول كلمة "باحبك يا دنيتي"، بعد هذه المتعة اقفلت السنتيانة والسوستة وانزلت القميص كما كان وهي تنظر لما افعله.

اعتدلت في جلستي ونظرت اليها بإبتسامة، فسألتني:" هو بتاعك كبير ليه؟" فأستغربت لسؤالها ورددت:" كل الرجالة عندهم زي اللي عندي" فسألتني مرة اخرى:" هو الفلم اللي احنا شفناه اللي الراجل بيدخل بتاعه في البنت بيحسوا بنفس اللي احنا بنحسه؟" فقلت:" لأ، إحساسنا ده غير الإحساس اللي انتي شفتيه في الفلم" فمطت شفتيها وكأنها ترغب في معرفة الجنس أكثر. فقلت لها:" ايه رأيك نعمل زيهم؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. معرفش..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ بلاش" فقلت لها:" ما تخافيش، شفت انا عملت فيكي ايه دلوقت؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل خالص بس مش عارفة، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا عايز اسعدك وابسطك، ودي فرصة ما تتعوضش"

وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت دنيا، فأحسست بسعادة بالغة، أخيرا سوف انيك كس دنيا (نيكا مبرحا ههههههه). وضعت يدي وراء ظهرها واليد الأخرى تحت فخذيها وحملتها وهي تضحك قائلة:"بتعمل ايه؟" فحملتها وتوجهت الى غرفة نومي، فرميت جسمها الممشوق الجميل على السرير ورميت بجسدي عليها ونحن نضحك وبدأنا نتلاعب ونتضاحك حتى بدأنا نسكت عن الضحك ونحن ننظر لبعضنا بهدوء، بدأت في تقبيل شفتيها وبدأت في تههيجها كما فعلت في الصالون، ثم نمت على جسمها وبدأت أحط زبي على كسها - نيك بالملابس - وبدأت في تحريك جسمي صعودا ونزولا على جسدها وانا اقبلها، فقالت:" هو ده الإحساس اللي انته بتقوللي عليه؟"

قلت:" لأ، ايه رأيك نقلع هدومنا؟" فتفاجئت وقالت:"ايه؟" قلت:" نقلع هدومنا عشان ابسطك واحسسك الإحساس الجميل" فنظرت الي وهي تفكر، فقالت لي:"عايزة اروح الحمام" فأستغربت وقلت لها:" اوكي انا حستناكي على السرير". ذهبت الى الحمام واغلقت الباب، حاولت ان افتح باب الحمام بهدوء ولكن دون جدوى فدنيا قد اقفلت الباب بالمفتاح. رجعت الى غرفتي واستلقيت على السرير، وبدأت في مداعبة زبي وانا اتخيلها عارية. وبعد فترة وجيزة خرجت دنيا من الحمام ودخلت غرفتي، فنظرت اليها، فإذا بهذا الجسم الأبيض الجميل البراق الطويل تلفه منشفة من اعلى الصدر وحتى الركبة، وكان على جسدها قطرات من الماء كأنها لؤلؤ ينزلق من على سطح املس. فوقفت داخل الغرفة بجانب الباب وهي تضع يديها خلفها مرتكزة بظهرها على الحائط. فوقفت واتجهت اليها وعيوننا تتلاقى في كل خطوة اخطوها ناحيتها.

قربت منها وقبلت فمها ثم بحركة سريعة شددت المنشفة من على جسمها، فانكشف جسمها العاري الجميل امامي، كل شيء كان ظاهرا، صدرها، بطنها، كسها وفخذيها.. فوقعت جاثيا على ركبتي عند رجليها وانا انظر اليها من اسفل محركا عيناي من اسفل وحتى أعلى ناظرا الى كل شبر في جسمها البراق والى كسها الصغير الجميل الذي لم يمسه زب من قبل.

بدأت أقبل كل إصبع في رجليها والحسهم صعودا الى ساقيها وتقبيل ساقيها بنهم، فأرتفعت الى فخذيها وانا اقبلهما والحس جلدها الطري الناعم الأملس، واثناء لحسي لفخذيها نظرت الى كسها من اسفل فبدأت بمباعدة فخذيها عن بعضيهما وكأني احضر نفسي لكي أجهز على كسها، وفعلا قفزت بفمي فجأة ووضعته على كسها وبدأت في مصه ولحسه حتى بدأت تأوهات دنيا ترتفع وترتفع وتقول لي:" انت بتعمل ايه...اه..اه...اه ...بتعمل...آآآه ه ه ه ه ه" فتيقنت ان دنيا قد ارتعشت ووصلت الى النشوة لأنني أحسست بماء كسها يصب على فمي، فبدأت في شفط ماء كسها ولحسه وثم ادخلت لساني داخل مهبلها كما لو كان زب يدخل بها، وبدأت أعض كسها بشفايفي بنهم وافترس كسها وبظرها كما يلتهم الذئب فريسته. فارتفعت بسرعة بفمي الى بطنها ثم الى صدرها وبدأت امص حلمتيها وادخل اصبعي في كسها الضيق جدا واخرجه لكي ازيد من شهوتها وهيجانها، ولحست صدرها وحلماتها وبدأت في تقبيل فمها ومسكت بيدي الإثنتين طيزها وبدأت اضغط عليهما وزبي كان في قمة انتصابه يريد ان يخرج من الشورت الذي لم أزل أرتديه.

حملتها بين يدي وهي لاتدري عن نفسها نتيجة لما فعلته بها، ووضهتها على السرير ووقفت بجانب السري أقتلع ملابسي من على جسمي دون تفكير بأني قد مزقت القميص والشورت، ودنيا كانت تنظر الي بعيون ناعسة، وعندما رأتني عاريا امامها نظرت الى زبي بخوف يعتريه الفضول، فإستلقيت بجسمي بجانبها وبدأت في تقبيلها ووضع اصبعي داخل كسها لأزيد من امتاعها وهيجانها وهي تتأوه من المتعة، ثم نزلت بفمي على كسها وبدأت في لحسه ومصه وعض بظرها ومصه بشفايفي ودنيا تتأوه وتتأوه، ثم ادرت جسمي وجلست فوقها في وضعية 69 ثم قلت لدنيا:" دخلي زبي جوا فمك ومصيه زي ما بتمصي وتلحسي الأيس كريم"

واكملت انا لحسي لكسها بنهم كأني ذئب جائع، فحتى كسها قبلته قبلة فرنسية شديدة من شدة رغبتي بدنيا، بدأت دنيا تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا يا دنيا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، فقلت لها:"أه..دنيا اعملي فيه زي ما شفتي في الفلم" فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير، لكننني لم اذق طعم المرأة من مدة، فمسكت نفسي واخرجت زبي من فمها، فقمت من عليها وظللت الحس كسها وامتعها بينما كانت يدي ممسكة بصدرها واصابعي تفرك حلمتيها. فبدأت دنيا ترتعش مرة أخرى وهي تمسك بشعر رأسي وتلصقني في كسها بقوة ووسطها يتحرك بتناغم مع لحسي لكسها. ثم بدأت اهديء من سرعة لحسي

وبدأت اصعد الى بطنها وثم صدرها وبدأت في تحريك لساني حول حلمتيها، الواحدة تلو الأخرى، وتوجهت بعدها الى فمها وقبلتها وهي تضمني اليها بقوة، وتقول:"بحبك....بحبك....انت...انت عملت فيا ايه؟" فقلت لها:"وانا باعشقك واعشق كل حتة في جسمك...لسه في حاجة تانية جاية في الطريق" فلمس رأس زبي طرف كسها من الخارج، فبدأت في تحريكه على كسها دون ادخاله به، ودنيا تنظر الي وتبلع ريقها من الفضول والخوف معا، فنهضت وجلست على ركبتي وانا انظر الى الجسم الأنثوي العاري المستلقي امامي، فمسكت زبي وبدأت في تقريبه من فتحة كس دنيا الذي كان مفتوحا قليلا من جراء الهيجان الذي كانت فيه، فنظرت الى رأس زبي وفتحة كسها فوجدته اكبر من ان يدخل، فخفت ان اؤلمها أو أعذبها اذا ادخلته بقوة، فبدأت في تحريك زبي حول فتحة كسها وبدأت في تدخيل رأس زبي واخراجه قليلا جدا، فنمت على جسد دنيا وانا افعل ذلك ودنيا تتأوه، فهي تحسب ان هذا هو النيك، ولكني لم اتمالك نفسي، ففي كل مرة احرك رأس زبي عند فتحة كسها أحس بكسها يبتل وينفرج قليلا ويتيح فرصة دخول زبي اكثر،

لم اتمالك نفسي فطعنت كسها بزبي، فصرخت دنيا صرخة مدوية وبدأت في إدخال زبي واخراجه من كسها وظللت انيك...انيك....انيك....انيك كسها والسرير يصدر ازيزا نتيجة لحركة النيك السريعة ودنيا تتأوه وتتأوه وتقول:"أه....أه...أه... انت بتعمل ايه، حرام عليك...اه...اه" لم اكن آبه لما تقول فالجنس قد اعمى بصيرتي فلم أكن سوى وحش يغتصب فتاة. وبدأت احس بوصولي الى النشوة فأخرجت زبي من كسها والقيت المني على بطنها وهي تنظر للمني الخارج من زبي بقوة، فعندما قذفت اول مرة وصل المني الى فمها وثم صببت الباقي على بطنها، فبدأت هي في تذوق المني اثناء مسحه من على فمها، وأظنها أعجبت بطعمه.

استلقيت بجانب دنيا ووضعت رأسها على صدري وبدأت في تقبيل صدري وتقول:" انا عمري ما حسيتش الإحساس ده قبل كده، انت عملت اليه فيا؟" فقلت لها وانا مبتسم:"انا نكتك يا حياتي واللي حسيتيه ده هو النيك"، فقالت هو في احساسات تانية غير كده؟" فقلت لها:" ايوه فيه ،,فيه حركات للنيك تانية غير كده، ايه رأيك ندخل الحمام نستحمى ونرجع نعملها؟" فابتسمت وهزت رأسها بالموافقة.

من أجل الحب مساعدة بنت الجيران العراقية

منذ 7 سنوات كنا نسكن ببناية سكانها من جنسيات مختلفة ؛ ذات يوم سألتني خطيبتي إن كان بإمكاني مساعدة بنت ألجيران العراقية بمادة ألمحاسبة لأنها صعبة بعض ألشئ بناءً لطلب أمها و إنها تواجه بعض ألمشاكل بطبيعة ألحسابات ألدائنة و ألمدينة و حسابات ألأستاذ ........ ألخ

وافقت على تقديم ألمساعدة لها و كانت زيارتها لنا متقطعة حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بوجود خطيبتي و بعض ألأحيان كانت امها تأتي معها و هذه ألمرة حضرت مع امها و لكن بعد قليل قالت لي خطيبتي بأنها ستذهب مع ام ألصبية لعند ألجارة لأن زوجها سافر بمهمة عمل لخارج ألمدينة و أنها لن تتأخر بألرجوع و ستأخذ أخوها الصغير معها لأن كان عمره ذلك ألوقت تقريبا ً3 سنوات

و تابعنا ألحديث عن ألحسابات و ألقوائم ألمالية و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي حتى لا أسبب لها أي إحراج و لم أفكر بألأمر إلا على إنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس ألحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت كلامي ألمحاسبي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إن جلستنا أشرفت على ألانتهاء فعلا ما هي إلا دقائق حتى إنتهينا على أن نجتمع ثانية إن صعب عليها شئ ثم غادرت إلى منزلها غير إن مغادرتها بتمايل و دلع ترك ألأثر بنفسي لأفكر بحركاتها ؛ لكن أقول بنفسي ما هي إلا أوهام ؛

و بعد عدة أيام و بعد عودتي للمنزل حيث كنت أشتري بعض ألحاجيات بدأنا ألحديث عن إلاستهلاكات و نسبتها غير إنها عادت لنفس ألحركة ألماضية بملامسة رجلها برجلي إعتذرت منها على إني ساحضر عصير حتى أخرج من ألموقف دون إحراجها و لم أجلس مكاني بعد عودتي إنما غيرت ألكرسي متحججا بالتدخين و بعد أن إنتهينا من ألدروس قالت جارتنا حتسافر و أنتو كمان و شوي شوي ألعمارة حتصير فاضية ؛ طيب أنتو كمان حتسافرو ؛ تقول نفسي سافر شوف الدنيا و البحر و ألجبل و البنات و ألشباب و إحكي بحرية و أمشي بحرية ؛ شو ناقصك إحكي و إمشي متل ما بدك و بعد ألأحاديث ممكن إستفسر عن أمر يبقى سر بيننا ؛ أكيد ... ؛ وعد .... ؟؟؟ وعد .... ؟؟؟

بعد ترددها قالت أسمع ألبنات بيحكوا عن علاقات مع شباب - شو بتقصدي بألعلاقات ؟ - علاقات شباب و بنات و كلام و شغلات ... - صراحة مش قادر إفهم عليك ؛ هنا بان ألخجل عليها إحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو ألسر و ما بدك يعرف حدا فكرت في شي بخوف مع إبتسامة خفيفة . - ألمشكلة مش قادرة وضح ألكلام أو ألفكرة ( صفنت قليلاً ) ثم قالت ألبنات بناموا مع ألشباب ووضعت عينيها بألارض .

- قصدك يمارسوا ألجنس ؛ ( هزت رأسها بألموافقة ) هألشي بيصير بس أول مرة بسمع عنو هون بألبلد و العملية ألجنسية بتكون محدودة بينهما - صاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها - أكيد تشعر بلذة - و تبقى على عذريتها ؟؟؟ - إذا لم تتم العملية بشكل كامل و تقتصر على القبلات و ألمداعبة و بألتالي ألحرص من كلا ألطرفين تبقى على عذريتها .

- إنقطع ألكلام بسبب ألهاتف إمها تسأل عنها إضطرت للمغادرة و إنتهى ألكلام لهذا ألحد و بعد 10 أيام تقريباً و بعد عودتي من ألعمل بحوالي ألساعة ؛ حضرت بحجة إنها تريد أن تعرف إن كانت أجابتها سليمة بألامتحان ؛ لكن ألذي لفت نظري مظهرها ألخارجي و كأنها لم تكن بألبيت ؛ ألمهم بعد دخولها سألتني عن خطيبتي و اخوها الصغير و إن كان بيننا إتصال ( كلام عادي ) و فهمت منها إنها ذهبت لصديقتها بألبناية ألمجاورة حيث إنها ألبنت ألوحيدة بهذا ألعمر في ألبناية لكنها لم تجدها و حين رجوعها لمحت سيارتي لذلك مرت لتسأل عن إجابتها بألامتحان

و بعد أن خلعت عباءتها جلسنا نناقش أجابتها و لكن ملابسها كانت مغرية و مكياجها خفيف و عطرها فواح و خلال ألنقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها ؛ فهذه ألمرة بقيت محافظاً على رجلي حتى إني بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال ألحديث و بإختصار سأسرد ما دار بيننا من بعد ألانتهاء من الامتحان قالت ممكن ألشاب يبوس ألبنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و أللعاب يدخل بألفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟؟؟؟!!!!!!

إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب كأنه سنة و قلت بنفسي لماذا هذا ألتصرف ألأحمق يا ...... كسرت صمتنا ألرهيب قائلة لماذا توقفت عن ألكلام ؛ هنا بدات أصابعي تلامس شفتاها و بدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان باجسادنا وضعت يدي على كتفها و ضممتها إرتعش جسدها و أسدلت راسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة ألقبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها ألمتحجرتين و بكل ألحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بألارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر ألقبلات و مص الشفاه و تبادل ألألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً الى جنب

و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بألقبلات و ألمص و لساني بلحس ألأذن لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها ألمكورة و ألمكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من ألمص و بأنآت و آهااات تنطلق من فم صغير يرافقها ألخجل من ما تشعر به و بألوقت ألذي أمص به ألحلمة تلوى ألأخرى و ألعقها بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه

وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بألوقت ألذي ما تزال يدي تضم كسها ( لا تخافي لن أؤذيك ) و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة ( لن تفقدني عذريتي ) أكيد لن يحصل حينها شعرت بألأمان و بدأت ساقاها تتباعد عن بعضهما بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها ألى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من ألأعلى و ما زال ألكيلوت فاصلاً بينهما ليتسمر جسدها بصرخة أووووووووه لالالا ( و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك )