ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وما هي إلا لحظات ولحقني الرجل بيده، ولكنه كان وقحا جدا، فامسك يدي وأعادها إلى المسند، فنظرت إليه وكان يبتسم، فلم أبادله الابتسامة، ولكني أبقيت يدي على مسند الكرسي، وبعد قليل وضعه يده كاملة بيدي، حاولت سحبها بهدوء، ولكني لم أستطع لأن كان يده كانت تشد على يدي بقوة، وبعدها اقترب مني وقال لي بهدوء وبصوت رخيم هامسا ، لا تخافي.

لا تخافي؟ ضحكت في نفسي، وقلت في نفسي ولماذا أخاف، أستطيع بصوت واحد أن أجعل حرس السينما يلقون به خارجا، ولكني كنت في حينها بحالة هياج فتركت يدي بيده وكنت محتاجة للمسة رجل وخاصة بعد أن فعل عبد السلام ما فعله بي وتركني بدون أن يريحني كما أرحته، لكم كرهت الأنانية دائما.

بعد قليل هدأت قبضته وأرخى من شدة يده، ثم بدأ يداعب أصابعي بأصابعه، فبدأ كسي يرد عليه بان بلل نفسه وبدأ المال يسيل منه، فأغمضت عيني وعضضت على شفتاي، فرأى الرجل الغريب منظري، فعلم أنني بدأت أتهيج، فأنزل يده على فخذي و تركها ساكنة بدون أن يحركها لثواني، ثم بدها بمسح فخذي بيده، وعندها سلمته نفسي وملت بظهري ناحية نور التي كانت جالسة بجانبي كي أخفي عنها ما يفعله هذا الرجل الغريب، وعندما اطمئن الرجل أنني لن أعترض وبالعكس أنا أقوم بحماية ما يفعله بي، صار يعصر فخذي اليمين بيده، بحركات متسارعة ما جعلني أضع يدي فوق يده، وأربت عليها كي يقلل من الحركة لكيلا يشعر بنا أحد، وبحركة خاطفة أبعد يده من فخذي وأدخلها من وراء ظهري وبدأ يمسح على أسفل ظهري، فما كان مني إلا أن ملت إلى الأمام قليلا وأنا موقنة بأنه لن يستطيع فعل شيء أكثر من الذي يفعله، فنحن في مكان عام، وأنا ألبس بنطال وكنزة فلما لا أتركه يطفئ شهوتي قليلا، فنسيت الفيلم ونسيت القصة ونسيت أخي وصديقته الجديدة، وغبت في يد الرجل وهي تلعب بأسفل ظهري، ثم حاول إدخال يده من تحت البنطال، فلم أمنعه كوني أعرف أن البنطال مشدود على خصري ولن يستطيع إدخال يده، وبالفعل أبعد يده وعاد للتحسس من فوق ثيابي، ثم أنزل يده إلى طيزي وبدأ بقرصها وأنا مستمتعة، فأدعيت أنني أعدل نفسي ورفعت نفسي قليلا وعدت لأجلس لأجد نفسي جالسة على يده.

بقيت جالسة على يده عدة دقائق بدون حركة مني أو منه، ثم عندما بدأ بتحريك أصابعه من تحتي وشعرت بضغط أصابعه على طيزي، بدأت أتحرك فوق يده بشكل خفيف كي لا يحس علينا أحد، ولكن عندما أرجعت ظهري إلى الخلف، قرصني من طيزي بيده وعندما نظرت إليه أشار إلي بأن أعود وأميل ظهري للأمام كما كنت أفعل، وبعد أن نفذت طلبه بقليل، أمسك بيدي اليمين، و سحبها بشكل هادئ ووضعها على قضيبه، وبالطبع لم أمتنع باعتبار أن السينما ظلام والكل مشغول بالفيلم، وأخي وصديقته مشغولين بنفسيهما وخاصة أني رأيتهما يتبادلان قبلة خاطفة أثناء الفيلم.

لم أدعك قضيبه ولم أحرك يدي فوقه، فقط بقيت ممسكة به وأعصره من فوق بنطاله، ثم عاد لتحريك أصابعه أسفل طيزي، وأنا عدت لحركتي الخفيفة فوقه، أو هذا ما كنت أعتقده، حيث أنني لم أحس إلا و نور صديقة أخي الجديدة تقترب مني وتقرصني من كتفي بأسلوب خفي وهمست لي قائلة شوي شوي ليشوفك ابن عمك وهي تقصد أخي الذي تعتقده ابن عمي، هنا كانت بدل الصدمة صدمتين، الأولى أن نور الفتاة التي لم أعرفها إلا قبل الفيلم بخمس دقائق قد رأتني ما أفعل، والثانية أنها حذرتني وكأنها تحاول حمايتي.

ولأن الحذر واجب، فقمت بسحب يدي من قضيب ذالك الرجل، وأمسكت يده الموضوعة تحت طيزي وسحبتها بعنف كي يزيلها، وعدت لجلستي الطبيعية وأنا أفكر بالذي سوف يحصل إن تحدثت نور وأخبرت أخي أحمد بالذي رأته.

ثم عاد الرجل في محاولة لمسي فقرصت يده ونظرت إليه نظرة غضب ليعلم أنني جادة وأنني لن أسمح له بالاقتراب مرة أخرى، ولشدة خوفي نسيت هيجاني وشهوتي، وكاد أن يغمى علي من شدة الرعب الذي أصابني، فأنا لا أريد لأحمد أن يعلم ماذا أفعل، على الأقل حتى أتمكن منه وأضمه إلى زوجاي الآخران، وأقصد عبد الرحمن وعبد السلام.

قبل أن ينتهي الفيلم بقليل، مال الرجل الغريب تجاهي، وألقى بورقة صغيرة في حضني وهمس لي بأن أتصل به متى أردت، ثم غادر مكانه.

لم أمسك الورقة لشدة غضبي مما حدث والتهور الذي وضعت نفسي به، وجعلت من نفسي عاهرة أمام تلك الفتاة، فقمت بإبعاد الورقة عن فخذي لتسقط على الأرض أمامي، وحين انتهاء الفيلم و وقفنا لنهم بالخروج، مالت نور تجاه الأرض وأمسكت بالورقة التي أعطاني إياها ذلك الرجل، وابتسمت في وجهي، فلم أرد عليها.

وبعد أن خرجنا من قاعة السينما ووصلنا إلى الردهة الكبيرة، استأذننا أخي ليذهب إلى الحمامات، وبقيت أنا ونور لوحدنا، فسالتها مباشرة وبدون أي تردد لأنني أعلم أنها رأت كل شيء فلا فائدة من الانكار أمامها والادعاء بأن شي لم يحدث، سالتها لماذا أخذت الورقة، فقالت لي هل تعرفين الرجل؟ فأجبتها بالنفي، فقالت إذن هي الطريقة الوحيدة لتصلي إليه لاحقا، واعتذرت مني إن كانت أزعجتني بقرصتها وتنبييها وأخبرتني أنها كانت تشاهد منذ البداية ما يحدث ورأتني أمسك بقضيب الرجل وأجلس على يده، ولكنها عندها شعرت بأن حركتي قد ازدادت وكادت أن تصبح ملفتة للأنظار، نبهتني كي لا ينفضح أمري، وفاجأتني عندما أخبرتني أن ابن عمي "أي أحمد أخي" كان يلعب بصدرها أثناء الفيلم، وأنني يجب أن أتعلم كيف أخفي ما أفعله كي لا ينفضح أمري، ثم قالت لي أنها لن تخبر أحمد بما حدث، لأنها فتاة أيضا وتعرف هذا الشعور، ثم عاد أحمد، ونفذت ما كنت وعدته به، وتركته لوحده مع نور بعد أن اطمأنيت أنها لن تتحدث له بما حدث، وعدت إلى المنزل.

تابعوا القصة في الجزء القادم لتعرفوا ماذا حدث مع ديمة ونور وأحمد والرجل الجديد.

ملاحظة: أنا أتجنب وصف العلاقة الجنسية قدر الإمكان، وأحاول الإبتعاد عما أعتدتم قراءته في القصص الأخرى، ربما لأنها قصة متخيلة، وأحاول التركيز على وصف الأحداث وتسلسلها، وأترك لكم تخيل الأمور الجنسية والغوص فيها بأفكاركم.

كما وأعتذر منكم إن رأيتم تكرارا أو ركاكة في الأسلوب، فأنا أكتب ما يخطر على بالي مباشرة، ولا أملك الكثير من الوقت لكي أقوم بتنقيح القصة والتأكد من جودتها.

وحيدة في المنزل..

الجزء الخامس

كانت الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبد السلام وعبد الرحمن ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي، لكي أعيد التفكير فيما حصل اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن يلهو بجسدي.

قاطع تفكيري أخي عبد السلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه خلفه، ويتجه صوب ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم عنقي فرأسي و ينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه بعد أن أزاح يده من صدري، وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء فحاول أخي عبد السلام تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل من جسدي، فرفعت نفسي عنه، وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلب منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور، وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممددة بثيابي نفسها التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي.

استيقظت في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأس ألمّ بي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها.

ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع بإيجابية أكثر، فهم أخوتي أمام الغريب و سيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم، ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم، فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر، وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبد السلام وأجده مكان ما تركته على فراشه ممددا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، ويحاول إبعادي براحة يده وهو ما يزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب إيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم أدخلت يدي وأخرجته، وبدأت بلحسه ومصه وشمه، إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي، فأدخلته في فمي كله، وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فها هي شفاهي ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس كسي وأنا أرضع له إيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه، فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع إيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل، ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على إيره ،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على إيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة و قلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست ثيابي وغادرت وتركته ممددا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي باستغراب.

عدت إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها بكثير، وشربتها كما هي ، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي، فشكلا مزيجا رائعا. ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت، وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي، فقلت له: سأصبح شرموطة. ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما ؟ ولكنني قلت له بسرعة: لا شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته هو يضيع في أفكاره، وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه.

نعم قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها.

ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبد السلام وأغلق الباب وراءه، وقال لي بصوت خفيف ولكنه حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى، ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول: الله يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة.

بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني محجبة، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من أخذته بعد أن ألقيته على الأرض.

بعدها سمعت صوت عبد الرحمن يخرج من غرفته ويتحدث مع عبد السلام، فقلت لنفسي أن عبد الرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا ما أقنعته بفكرتي، سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور و عن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي على نفسي، وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبد الرحمن و عبد السلام.

جلسنا جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم نظرت لعبد الرحمن وغمزته على خفية من أخي عبد السلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة. وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبد السلام أمسك موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث وعبد الرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت بإرسال نفس الصور إلى عبد السلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره، فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي.

عند الظهيرة ذهب عبد السلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبد الرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا، وعدت إلى عبد الرحمن لأجده يضحك ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه.

لم ينتظر أخي عبد الرحمن كثيرا فقد اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك إيره على كسي، ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم إير بداخله، وطيزي البيضاء المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة، وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي عبد الرحمن وألصقته بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته، وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى فوق، ثم تقدم أخي عبد الرحمن أكثر ووضع قضيبه داخل فمي، وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيك بكسي، وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي، وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث معه حول حجابي.

سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع الحجاب، وفاجأني جوابه الذي لم أتوقعه، فقال لي بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه، وتكوني حرة في لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي عبد الرحمن، فكنت قد حضرت نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أن كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد، و طلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه، فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه.

قمنا بعدها، وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا، فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان، واكتفى أخي عبد الرحمن بأن دعكت له إيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم، وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى.

وانتظروني في الجزء القادم كي أخبركم ماذا حدث عندما اجتمعت مع نور واحمد، وماذا حصل مع ذلك الرجل الغريب.

وحيدة في المنزل...

الجزء السادس: الرجل الاربعيني اسمه سامي. مناوشات بالانترنت معه ثم اول نيكة لي في حياتي كلها ستكون معه في طيزي.

كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه.

خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنة عمه، ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.

وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة.

طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.

ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.

عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.

عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد علي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل.

استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن الرجل الاربعيني اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة.

بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها "وأقصد أخي أحمد" فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.

عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.

وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي أحمد ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسلت له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه.