ديمة واخواتها الصبيان الثلاثة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عدت إلى أخي عبد الرحمن بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له : هذا فيلم سخيف حطلنا فيلم غيرو.. ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي، ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت أخي عبد الرحمن أنني سأضع فيلما على اللابتوب ، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader ، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم، رفع حاجبيه متعجبا، وقال لي أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي كلهم شاهدوا الفيلم و قالوا أنه فيلم جميل.

سكت أخي عبد الرحمن قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك وقال: والله بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي ، وأعطاني الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز و وضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.

وعندما ظهر مشهد الصبي و هو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي عبد الرحمن معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبد السلام عندما أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبد الرحمن أن الفيلم على شاشة التلفاز وليس على جسدي. فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.

انتهى الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب الشاي، ولكن أخي عبد الرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء، ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء، فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي وصدري، وبدأنا نضحك.

بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين، وأخي عبد السلام لم يأتي بعد، فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به على هاتفه وادعيت أنني غاضبة جدا مما حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي، وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبد الرحمن وأن عبد السلام وأحمد لن يأتوا اليوم، وبعد قليل اتصل عبد السلام بعبد الرحمن ليخبره بعدم قدومه.

عند الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي عبد الرحمن الدخول لغرفته وقال لي أنه سيدرس قليلا ثم ينام، وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى غرفة عبد الرحمن و طلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها ، قال لي أن الشريط مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني مدفأته، وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.

وحصل كما خططت، أنا وأخي عبد الرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا خطوة صغيرة وأصبح زوجته.

أخذ عبد الرحمن فرشة عبد السلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد، وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري، وافق، وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.

ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع عبد الرحمن يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير، فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه.

ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي عبد الرحمن ، وكأنني أبحث عن الدفئ، والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي عبد الرحمن بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان، فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت، استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، و من ثم قام بوضع يده الأخرى حول بطني، وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني قررت التحمل أكثر لأتاكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي عبد الرحمن بتحريك يديه على بطني وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة، بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم و وضع يده على صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب ويتعذب داخل ثياب أخي عبد الرحمن .

بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد عبد الرحمن إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، و من ثم وضعها على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل، وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزي باتجاه ايره، وهنا بدأت أشعر به يحك إيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكن عبد الرحمن توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك إيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحس بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، عندها قررت أن أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد عبد الرحمن ، ففتحت عيني وقلبت نفسي بشكل سريع تجاهه، وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي، فأصبح أخيرا نائما فوقي، ولم نتكلم و لم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستلقي فوقي ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنه بقوة وأشده تجاهي، ثم همست له بأذنه، بحبك.

وكان لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها عبد الرحمن حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي و تتلاقى شفتاي مع شفتاه بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي وبدأ بنزع ثيابي أنا، و لأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، من أن أكون عارية مع زوجي، فلم أمانع أبدا، ورفعي يدي لأعلى لأساعده على إخراج الكنزة الضيقة التي ألبسها، ولما رأي صدري وبزازي هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت له: شلحني من تحت ، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي عبد الرحمن ، أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أمام رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع ثيابه كلها، وعندما انتهى، رأيت قضيبه ، وكان بحجم قضيب أخي عبد السلام، ولكنها ستكون المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.

نام أخي عبد الرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، و دخلنا بعالم آخر من التقبيل ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا، وعلي ثانيا، و من ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.

ذهبت بعالم آخر، عالم مجنون، أخي عبد الرحمن يلحس لي كسي، وأنا أتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي، وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي، وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد.

لم أجرب مص الإير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع إير عبد الرحمن داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج إيره من فمي بسرعة وقال لي أن أستعمل لساني، فضحكت وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، أنني ما زلت شرموطة جديدة، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني، وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، و أمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها، ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاته بنفس الوقت.

لحظات الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك، بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي، انت جوزي من هلا و لآخر العمر، و كلي على حسابك، و عبد الرحمن كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على إيره وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، و بدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي، و بدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف على ايره من الخارج كاميلتو سلايد، ليبدأ أخي عبد الرحمن بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه، ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى على ظهري ويمسح بها على ظهري.

وبعد أن استراح عبد الرحمن ، رفعت رأسي وسألته، انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني، من ايمت وانتي هيك، فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة قبله، وكانت مع أخي الثاني.

طلب عبد الرحمن مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه، وقلت له، معقول بعد ما بسطتك و صرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره، وفي الصباح عندما استيقطت، وجدت نفسي ما زلت بحضن أخي وهو يضمني إلى صدره، قبلته ولبست ثيابي ونهضت لأحضر لزوجي فطوره، فقد كانت ليلة متعبة لي وله، وكما شاهدت في الأفلام ، بأن الزوجة تقوم بتحضير الفطور لزوجها بعد أول ليلة.

أتمنى أن تعجبكم القصة، وانتظروا البقية وكيف عرف أخواي الإثنان بأنهم متزوجين من نفس المرأة التي هي أختهم، وماذا كانت ردة فعلهم.

وحيدة في المنزل..

الجزء الرابع: أخي أحمد وصديقته نور والرجل الأربعيني بالسينما

استيقظت صباحا على حركة أخي عبد الرحمن وهو يضمني ويلصق ايره بطيزي مباشرة، ويقبل ظهري ورقبتي بحنان، وعندما سألته ماذا يفعل كانت إجابته بقبلة أخرى على ظهري ويد مدها ليضعها على صدري ويبدأ بعصره عصرات خفيفة، تركته يفعل ما يريد، فأنا بالنهاية أخته ومن واجبي إطاعة أخي الكبير، ثم نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط وأخبرني أنه حان وقت خروجه من الغرفة، فالساعة أصبح الحادية عشر، وربما يأتي أحد أخوتنا فيفتضح أمرنا.

قام أخي عبد الرحمن وهو يمد إيره المتدلي أمامه، وأخذ ثيابه وخرج من غرفتي، وأنا بقيت ممددة على فراشي، لا يسترني إلا بضع شعيرات أحاطت بكسي، ثم بعد قليل ناداني أخي بأن آتي وأشاركه الشاي الذي تعودنا دائما في عائلتنا على شربه عند استيقاظنا، فلم ألبس إلا كيلوتي نفسه الذي خلعه لي أخي عبد الرحمن في الليلة السابقة، وخرجت إليه عارية الصدر، انصدم أخي من المنظر وطلب مني أن أرتدي كامل ثيابي خوفا من قدوم أحمد أو عبد السلام ويرونني بهذا المنظر، ولكني عدت لغرفتي وأخذت مفتاح البيت ووضعته في القفل، لكي لا يستطيع أحد فتح الباب من الخارج، وخرجت لأخي وأخبرته أنه لا يستطيع أحد الآن فتح الباب، ودعني سعيدة بمنظري، ولم يمانع أخي عبد الرحمن وبدأ بتقبيلي وضمي حين جلست بجانبه، وبدأت يده تفرك طيزي ويمدها من تحت الكيلوت، وأنا أضحك وأقول له أنه لا يشبع، وبدأت بتقبيله وشمه وهو يبادلني ما أفعل، ثم أخبرني أنه يجب أن نأخذ حذرنا جيدا أمام أخوتنا وأن نتصرف وكأنه لا يوجد شيء بيننا أبدا، وبدأ بإعطائي التحذيرات وماذا يجب أن أفعل، وبالطبع أنا أضحك بداخلي، فلم يبق لدي في هذا المنزل إلا أحمد وأصبح بعدها حرة بطريقة ثيابي والمكان الذي أمارس الجنس فيه.

في غمرة جلستنا وأخي عبد الرحمن يرضع لي صدري، رفع رأسه واقترح علي أن أجد طريقة لكي يستبدل هو وعبد السلام مكانيهما، وهكذا يستطيع هو البقاء معي في الغرفة دائما، وعبد السلام يذهب للنوم مع أحمد، فلم أرد عليه، فما أخطط له يتجاوز أفكاره وأفكار أي عاهرة ربما، فخطتي الآن هي أحمد.

سمعنا بعدها صوت مفاتيح تدخل في الباب فأسرعت لغرفتي وطلبت من عبد الرحمن أن يفتح الباب، و عندما فُتح الباب كان أخي عبد السلام هو من وراء الباب، وكنت أنا بغرفتي طبعا، وبدأت بارتداء ثيابي بسرعة قبل قدومه للغرفة، لكي لا يعرف ماذا حصل، فخطتي الشيطانية لم تنتهي بعد ولا أريد لأحد إيقافها.

وعندما تأخر عبد السلام بالدخول، خرجت إلى الصالة بعد ارتدائي ثيابي وأنا أتظاهر بالتثاؤب وكأنني استيقطت الآن من النوم وكان عبد السلام يشرب الشاي مع عبد الرحمن فقلت له صباح الخير ثم ذهبت إلى الحمام، وغسلت وجهي الذي ملأه عبد الرحمن تقبيلا في الصباح، و عدت لأشاركهم جلستهم، وكل واحد منهم يلقي لي بابتسامة يحاول أن يخفيها عن الآخر، وكل منهم يعتقد أنه الوحيد في حياتي، وبالطبع بادلت الإثنين الابتسامة، ثم استأذن عبد السلام للدخول إلى الغرفة وتبديل ثيابه، وذهبت معه، مشيرة لعبد الرحمن بالخفاء أن أغراضي ما تزال على السرير، لكي لا يشك أنني وعبد السلام لدينا سرنا الخاص، وفي الغرفة وعندما بقيت مع عبد السلام وحيدة، أغلقت الباب، وأول شيء فعلته هو القفز بحضنك ومعانقته وبدأت بتقبيله، وهو يحاول إبعادي ويقول لي يكفي جنون سيسمعنا عبد الرحمن، ثم أمسكته من إيره وعصرته حتى تألم، وأخبرته ألا ينام مرة ثانية خارج المنزل، وأن ينسى كل صديقاته، فأنا الزوجة الوحيدة له، فابتسم لي وأومأ بالموافقة، وطلب مني مغادرة الغرفة بسرعة حتى لا يشك عبد الرحمن بشيء، و عندما خرجت للصالة، جلست بجانب عبد الرحمن ومسكت أيره أيضا وعصرته، وهو ينظر من وراء ظهري خوفا من ظهور أخونا فجاة.

كان يوما عاديا، دخلنا فيه نحن الثلاثة للمطبخ لكي نتساعد في صنع الغداء، وتسابق الإثنان على قرصي والبعبصة في طيزي أو مسك صدري أو تقبيلي إذا ما بقيت وحيدة مع أحدهما. فإذا خرج عبد الرحمن للحمام، جاء عبد السلام ومسك صدري وعصره ، وإذا ما ذهب عبد السلام ، أصبحت بحضن عبد الرحمن يقبلني قبلات سريعة وقوية، وأنا أضحك على تصرفاتهما وأقول في نفسي سيأتي اليوم الذي يعرف فيه أخوتي الثلاثة الحقيقة.

انقضى شهر تقريبا وأنا على هذا الوضع، مرة في حضن عبد الرحمن أرضع له أيره، ومرة يكون عبد السلام في حضني وهو يلحس لي كسي، ولكن بالطبع كان لعبد السلام الحصة الأكبر، فهو من ينام معي في الغرفة، رغم إصرار عبد الرحمن علي لتبديلها مع عبد السلام، ولكن هذا هو كل ما استطعت الحصول عليه حتى الآن، فلم يدخل إير أحدهما في طيزي ولا كسي، وكل ما في الأمر هو بعض المداعبة، وأصبح الجو أقل برودة، وبدأت الشمس تصبح أقوى وكان جلسات المساء على البلكون هي ما يجمعنا نحن الثلاثة، أو الأربعة في حال قدوم أحمد،

أحمد هو أحب أخوتي إلي، فهو أوسطهم، وكان يجمع بين احترام الكبير، ودلال الطفل، ولم يكن يمكث في البيت كثيرا، وفي الفترة الأخيرة أصبح يأتي فقط لاستبدال ثيابه وتنظيفها، أما وقته الباقي فكان يقضيه مع أصدقاءه كما يقول، فلم أستطع إيجاد الفرصة المناسبة لكي أوقع به ولم أختلي معه منذ بدأت علاقتي مع أخوتي ، وأحمد هو الوحيد من بيت أخوتي الذي يمارس الرياضة، وعضلاته تظهر من تحت ثيابه، وهو ما أصبح يثيرني أكثر وخاصة بعد أن بدأت شرمطتي مع أخوتي...باستثنائه.

قررت أن استغل حب أحمد للرياضة في جلبه إلى سريري، وعندما قدم في إحدى المرات، أخبرته على استعجال هامسة، كي لا ينتبه أحد أخوتي أنني أريده في موضوع خاص بيني وبينه فوافق، وعندما كنا نجلس أنا وهو وعبد الرحمن على البلكون مساء، وكان عبد السلام ينام عند أصدقاءه، استاذن عبد الرحمن وذهب ليأخذ حماما سريعا، وهنا سألني أحمد ما طلبي، فأومأت رأسي متظاهرة بالخجل، وقلت له إنني أريد أن أساله عن أمر ولكنني خجلة منه، فقال لي أنني أخته ولا داعي للخجل، وبالطبع لم يكن لدي سؤال بهدف الإجابة، بل كان سؤالي بهدف إغراءه، فأخبرته أن يعلمني بعض التمارين الرياضية لكي أشد جسمي فأنا أشعر به أنه ترهل لكثرة الجلوس في المنزل، وبالطبع هذا كله كذب، فجسمي مشدود وكأني عارضة أزياء، فضحك أحمد، و قال لي أن أمارس الركض في الحديقة المجاورة، ولكنني بالطبع أكملت خطتي وقلت له لا أحب أن أركض وحدي، فقال أنني أستطيع مشاركته الركض، فطلبت منه عدم إخبار عبد السلام أو عبد الرحمن، وإبقاء الأمر سرا، ولم يسألني لماذا، فقط أومأ برأسه موافقا على استعجال، بسبب قدوم عبد الرحمن.

في المساء بقيت مع عبد الرحمن وحيدة مرة أخرى، فعبد السلام عند أصدقاءه وأحمد كعادته ذهب أيضا، فمارست معه كل ما أشتهي، وكنت في هذه المرحلة قد وصلت لمرحلة الخبرة في مص ولحس القضيب، فكان جسم عبد الرحمن ينتفض كله عندما أبدا بمص قضيبه، وبالطبع بعد أن شاهدت عدة أفلام جنسية كانت السبب في خبرتي ومعرفتي، فأصبح أيضا أضع صدري على أيره و يبدأ هو بنيكي من صدري وبزازي حتى ينتفض جسمه ويبدأ ماءه يسيل على صدري.

في اليوم التالي، كنت وحيدة في المنزل عند الظهيرة، فجاء أحمد فجاة، وفرحت أنني سأبقى معه لوحدي أخيرا، ولكنه استعجلني وقال لي أن ألبس ثيابي إن أردت مشاركته الرياضة، فتذكرت سؤالي البارحة، وأخبرته أنني اليوم تعبة ولا أستطيع، وطلبت تأجيلها للغد على أمل أن نبقى وحيدين في المنزل، بالطبع وافق، لكن موافقته كانت متعلقة بي أنا، وقرر هو أن ينزل لوحده لممارسة الرياضة، ولكني بعد أن انقطع الأمل، طلبت منه الانتظار، وارتديت بنطالي وذهب لأركض معه في الحديقة المجاورة، وطوال مدة ركضنا لم أستطع التكلم معه كثيرا، فهو يركض بدون توقف، وأنا اضطر لمجاريته فلا يبق لي قدرة على التنفس فما بالكم في الكلام.

وبعد أن وصلت لأقصى درجات التحمل، توقفت وجلست على كرسي في الحديقة وأنا أحاول أن أسحب بعض الهواء، وجلس أخي أحمد بجانبي وهو يركض ويقول لي أن من تريد جسما رياضيا عليها أن تتعب وتعاني، ثم ذهب لجلب بعض الماء وبقيت جالسة على الكرسي أنتظره، ولكنه حين عاد لم يكن وحيدا، فقد كانت هناك فتاة جميلة تمشي معه وهي تتغنج وتتدلع في مشيتها معه، وكان يبدو عليها الخبرة والشرمطة، بعدها شاهدتها تخرج هاتفها المحمول وتبدأ تسجل ما يبدو أن رقم أحمد ثم افترقا واتجه أحمد صوبي.

حين عاد أحمد ومعه الماء نظرت له نظرة خبث وابتسامة تخبره بأنني رأيته مع تلك الفتاة، فابتسم لي وسألني عن سبب هذه النظرات، فقلت له، يبدو أنك لن تنام الليلة في البيت أيضا، فسالني مستغربا وأين يجب أن أنام، فأشرت برأسي تجاه الفتاة التي كانت تمشي مبتعدة وهي تتلفت خلفها لتلقي بنظرات الهياج على أحمد، فضحك أحمد وقال لي: يخرب بيتك ما أطول لسانك، وأخبرني أنه واعدها للذهاب إلى السينما، وبالطبع كانت هذه فرصتي، فبقيت أصر عليه وأجادله إلى أن وافق على الذهاب معهما، ووعدته بأنني سأشاهد الفيلم فقط وأعود للمنزل وأتركهما.

عدنا من الرياضة وأخذت حماما سريعا وبدأت بتجهيز نفسي للذهاب مع أحمد وصديقته الجديدة للسينما، و بعدها دخل أحمد ليستحم بينما بدأت بارتداء ثيابي وحين دخلت الغرفة كان عبد السلام يجلس على الطاولة يقرأ ولما شاهدني سالني بسرعة وبصوت خافت عن من هو في المنزل، فأخبرته أن أحمد يستحم ولا يوجد أحد غيره، فهجم عليه وبدأ بتقبيلي وعض صدري من فوق ثيابي، وأنا أخبره أن يتوقف لأن أحمد قد يخرج ولكنه طمأنني بحجة أن لباب الحمام صوت صرير اذا ما تم فتحه، فتركته يفرغ شهوته فيني، وساعدته بتدليك أيره ومصه له، وكانت شهوتي وصلت أقصى حدودها و بدأ يسيل ماء من كسي على فخذي، ولكن بدأ عبد السلام بالانتفاض وبدأ يقذف حممه على ثيابي، ثم رفع بنطاله وتركني وأنا بقمة الهياج، وعاد هو للجلوس أمام الطاولة، اما أنا فلشدة هياجي اسندت رأسي على باب الخزانة وبدأت أفرك شفرات كسي علني أحظى ببعض المتعة التي لم أصلها بسبب استعجال أخي، وبدأ عبد السلام بالضحك على منظري وهو يهمس لي: يا شرموطة شيلي إيدك من كسك ما بتشبعي إنتي، ولكني لم أكترث له، وبقيت أفرك في كسي وصدري إلى أن سمعت صوت باب الحمام يفتح، فتوقفت وبدأت أرتدي ثيابي على استعجال، وأنا أعض على شفتاي لقمة الهياج الذي وصلته، ولكنني مضطرة للحاق بموعدنا في السينما، وبعد ان انتهيت، خرجت من غرفتي ولكن قبل خروجي همست لعبد السلام أنه محروم من كسي لمدة يومين بسبب تركي مهتاجة بدون إطفاء ناري وجلب شهوتي.

غادرنا أنا وأحمد المنزل واخذنا سيارة أجرة في الطريق، وما زلت أحس بماء كسي يندفق وكأنه يطالبني بمزيد من اللعب والدلال، ولما رآني أخي أغمض عيناي وكأني أتالم، سالني عن حالي، فأخبرته لا شيء، مجرد برد أشعر به بسبب الحمام، فوضع يده حول كتفي، وكان هذا ما ينقصني وأنا في وضعي هذا، فازداد هياجي هياجا، وازداد كسي من اشتعاله.

عندما وصلنا السينما أخيرا، أخبرت أحمد بأن يعرفني لصديقته بأنني بنت عمه ولست أخته، وعندما سألني عن السبب قلت له أن يقول هذا و فقط، و بالفعل عندما وصلنا وتفاجات الفتاة بوجودي، أخبرها أحمد أن اسمي ديمة وانا ابنة عمه، وعرفني عليها و كان اسمها نور وهي تعمل في محل ألبسة.

دخلنا إلى السينما مباشرة، وكان الفيلم رومانسيا، وجلست نور بيننا أنا وأحمد، وعندما انطفأت الأنوار وبدأ الفيلم، كانت اللقطة الأولى هي لفتاة تقبل شابا في المصعد، وبدأ الجمهور بالسينما بالتصفير وكأنهم محرومون من هذه الأمور، بينما كان الأمر عاديا بالنسبة لي، ولكن في وضعي الحالي كنت انتظر ما هو أقل من قبلة لكي تطفأ شهوتي.

مرت نصف ساعة من الفيلم، وبعدها بدأت ألمح نور وأحمد ممسكين بأيدي بعض، فقلت لنفسي يبدو أنها فتاة خبيرة وأوقعت أحمد بشباكها خلال نص ساعة، وبعدها اسندت رأسها على كتف أحمد وأحاطها هو بيدها، ونظرت إلى أحمد فوجدته ينظر لي، فغمزت له وابتسمت فرد لي بابتسامة وعاد لمشاهدة الفيلم.

وأثناء مشاهدتي للفيلم، شعرت بيد توضع بجانب يدي على مسند الكرسي، فتركتها وقلت من حق من بجانبي أن يضع يده أيضا، ولكني أبعدتها قليلا لكي يتسنى لذلك الشخص المجهول أن يضع يده، ولكن بعد قليل شعرت بساعده يلامس ساعدي، فنظرت وكان رجلا يبلغ من العمر حوالي الأربعون عاما، ولكنه كان وسيما، وزادت بقع الشيب على أطراف رأسه من جماله، ولكني لم أرد بأي حركة، بل بقيت جامدة في مكاني، وما إن نظرت لأحمد ونور ورأيتها تلقي برأسها على كتف أحمد وهو يضمها بشكل أقوى، حتى ازداد هياجي مرة أخرى، وليزيد الطين بله، وضع الرجل الغريب يده على يدي مستغلا الظلام الدامس داخل السينما وبأن أحد لن يراه، ولكن خفت أن يراني أحمد، فأبعدت يدي من جانبه.