متناكة مصرية فى بريطانيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

النساء هنا كلهم ببطون عارية وأذرع عارية أغلب الاحيان ، لا يضر كثيراً إن تركته يتمتع برؤيتى ويشعرنى بهذا النوع من الاثارة الذى لا يمكن أن يقدمه لى زوجى حتى وإن مارسنا الجنس كل ليلة ،

خرجت من غرفتى لاجده بساحة البيت ينتظرنى مستكيناً كطبيعته ومبتسم بمودة ،

ألقيت عليه التحية ودخلت الحمام لاخذ دش بعد ممارسة الامس ،

لم يمر وقت طويل حتى انقطع الماء ووقفت لا أعرف ماذا أفعل ، من خلف الباب ناديت عليه ليساعدنى ،

ـ مارك

ـ نعم يا مدام

ـ المية قطعت

ـ حولى الصنبور وهاياخد من مية الخزان

ـ بتتعمل ازاى معرفش ؟!

ـ ادخل اعملها يا مدام ؟

دق قلبى بسرعة وأحسست بنفسي يضيق من الاثارة وهو يعرض الدخول الى الحمام وانا أقف بمنتصفه عارية ،

فكرت أن اضع الفوطة فوق جسدى أو أن ارتدى الروب ولكن شيئا بداخلى يحركنى كأنى مسحورة جعلنى أمد يدى المرتعشة وأفتح الباب وأنا مختبئة خلفه عارية ،

لم أستطع النظر اليه أو النطق بالقبول وإكتفيت بفتح الباب ليفهم أن يدخل ويفعل ما يقول ،

كدت أسقط من شدة محنتى وأشعر أن رأسي يدور كأنى فى أحد ألعاب الملاهى التى تصيبنا بالدوار والاحساس بفقدان الوعى ،

دخل مسرعاً نحو الحائط المقابل دون أن يلتفت لى وجثى على ركبتيه يحرك شيئا ما ثم وقف وفتح حنفية الدش لينهمر منه الماء مجدداً ،

لف بجسده ليغادر وأصبح امامه وقد إستطعت أن أحرك جبال الثلج من حولى وأضع يد فوق نهودى والاخرى فوق كسي ،

لم يستطع هذه المرة اصطناع تحاشي النظر لتتحرك أعينه مضطربة متوترة تمسح جسدى بالكامل كأنه يسابق الوقت ليرى أكبر قدر ممكن منه قبل ان يخرج ،

ـ خدمة تانية يا مدام ؟

ـ شكراً يا مارك

خرج وأغلقت الباب لأقع خلفة مشتعلة الشهوة وأمد يدى دون وعى افرك كسي وحلماتى وأن أعض على شفتى بمحنة بالغة واريد أن أصرخ بقوة ،

كأنى لم أقض الساعات الطويلة بالامس أمارس الجنس مع زوجى ظللت ألقى بماء شهوتى كما لو كنت لم أمارس الجنس منذ أعوام ،

لا أعرف كم مر من وقت حتى قمت من مكانى ونظفت جسدى وأنهيت حمامى وخرجت وأنا ألف جسدى بفوطة كبيرة تخفى صدرى ومؤخرتى وتبقى أفخاذى حرة منطلقة ،

كما توقعت وجدته يقف بإنتظارى ولكن هذه المرة يشيح بنظره عن جسدى وينظر مباشرة فى عينى ،

ـ محتاجة مساعدة يا مدام قبل ما أنظق الحمام ؟

باغتنى سؤاله ولم أتوقع ولم أستطع إستنتاج نوع المساعدة التى يقصدها ولكن نفس الاحساس يعود ويتمكن منى كأنه جنى ذو سلطان شديد يحرك عقلى بدلاً منى ،

أردت معرفة ماذا يقصد وتذكرت كلمات "اماندا" عن أعمال الخدم المتعددة التى لم تفسرها لأهز له رأسي بالموافقة ،

هرول يسبقنى لداخل غرفتى وأنا خلفه بحركة بطيئة أدع له مجال أوسع لأفهم ماذا ينوى ولا يظهر عليّ أمامه انى لا أعرف ،

أحضر فوطة من الدولاب ووضعها مفرودة أمام الفراش ووقف بجانبها ، فهمت أنها لأضع قدمى عليها ففعلت وجلست بجسدى فوق الفراش وأنا أضم سيقانى بقوة حتى لا يظهر كسي أمامه أثناء جلوسي ،

بمجرد جلوسي وجدته يحرك الفوطة حول قدمى ويقوم بتجفيهم ويحركها بين أصابعى ،

إرتعشت من حركته التى أجربها لأول مرة حتى أنى لا أتذكر أن أمى قد فعلتها لى وأنا طفلة ،

القشعريرة تنابى كل جسدى وإرتخت عضلاتى ولم أعد أستطيع ضم سيقانى بإحكام وقت أطول لأاترك سيقانى ترتخى وإن لم يظهر كسي تماماُ بعد ،

قام وأحضر فوطة أخرى وجلس أمامى يجفف سيقانى وأفخاذى برقة وبطء حتى لا يزعجنى ملمس الفوطة وأنا أشعر بالدوار وعيناى تثقل وكأنى مخدرة ،

كنت بحالة لم تمر بى من قبل طوال حياتى لم يشفع لها دقائق من فرك كسي وأثدائي قبل دقائق وشعرت أنى بلا اى قوة فلو أنه قام وناكنى فى هذه اللحظة لن يجدنى غير مرحبة مستجيبة أفتح له سيقانى عن اخرهم بكل رضا ،

أفقنى صوته بعد أن إنتهى وهو يسألنى بصوت خفيض بعد أن وقف أمام الدولاب ،

ـ هاتلبسي ايه يا مدام ؟

بلسان ثقيل متلعثم أشرت له بيدى نحو الشماعة على الشورت والبلوزة ،

ـ هات دول

أحضرهم ووضعهم بجوارى وإنصرف بعد أن أومأ برأسه ليتركنى وحدى أترك جسدى يسقط فوق فراشي.

(3)

البقاء طوال اليوم بلا عمل أو اى شئ غير الجلوس أحياناً فوق أريكتى فى تراس البيت أتطلع إلى البحر وحركة مده وجذره فقط أصبح شئ ممل وثقيل حتى وإن كان لأيام قليلة فقط ،

خيالاتى الجنسية التى تمر برأسي طوال الوقت كانت تخفف وحدتى وتقلل من حدة الملل نوعاً ما ، لكنها لم تكن تكفى لكل هذه الساعات الطوال ،

قطع تفكير صبى نحيف أرفع من خادمى ، يحمل صندوقاً خشبياً فوق رأسه ويعبر من باب حديقة المنزل ،

قام "مارك" لمقابلته وقاده الى يقدم لى ما يحمل هدية من سيدته "اليزابيث" ،

فواكه كثيرة متنوعة أرسلتهم هدية بعد زيارتنا لهم بالأمس فعلى ما يبدو أنها سيدة رفيغة الذوق وتجيد فن الترحاب والمجاملة ،

رحل خادمها ووضع "مارك" الفاكهة بالمطبخ بعد أن أمرته أن يأخذ منها أكثر من نصفها الى أسرته ،

بكل حال لن نأكل أنا ووزوجى كل هذه الكمية ،

"مارك" يطير من الفرحة ويغمرنى بالشكر والثناء ،

وقفت أتطلع الى البحر وخطر ببالى أن أذهب الي الشاطئ اشعر ببرودة مائه على قدمى ،

سألت "مارك" فى ذلك وأومأ برأسه أن نفعل فلال شئ فى ذلك ،

كنت غير مهتمة لانى لم ارى اى شخص بالشاطئ منذ قدومى سوى هؤلاء الصيادين على مراكبهم الصغيرة بين الحين والاخر ،

ببلوزتى العادية والشورت الطويل اتجهت صوب الشاطئ يتبعنى فى اجلال خادمى حتى وصلنا الى الشاطئ وشعرت بسعادة الاطفال عندما تلامس اقدامهم ماء البحر ،

صرت اضرب الماء بقدمى بطفولية وسعادة وانا اضحك و"مارك" يشاركنى الضحك والفرحة ،

تحركت حتى وصل الماء بعد مسافة قصيرة جدا الى ركبتى ولانى لا اجيد السباحة لم أجازف ورجعت مرة اخرى واصبحت ارفع الماء بيدى وانثره فى السماء وتتساقط القطرات فوق رأسي وجسدى تشعرنى بالسعادة والنشاط ،

مركب صيد صغير يقترب فوقه عجوز باسم الوجه جعلنى اخفف من حركتى واتذكر ان الشاطئ ليس للمرح لأعود مرة اخرى للبيت بعد جرعة كبيرة من المتعة ،

ـ المدام بتحب البحر

ـ هو فى حد ما بيحبش البحر يا مارك ؟!

ـ ليه مش تسبحى يا مدام ؟

ـ ههههه ، مش بعرف

ـ فى اماكن تانية تسبحى فيها يا مدام

ـ بجد ؟!، فين ؟

ـ أعرف أكثر من مكان يا مدام

ـ ممكن تبقى تخلينى أروحها ؟

ـ اكيد يا مدام

ـ بيبقى في ناس هناك ؟

ـ فى اماكن فيها ناس وفى اماكن لأ يا مدام

ـ مممممممممممممم

شردت بذهنى أفكر حتى قطع تفكيرى قدوم الصياد العجوز يحمل بين يديه وعائاً من القش ويطلب الدخول ،

أدخله "مارك" وقدم لى سمك طازج اصطاده قبل دقائق ،

العجوز الماهر تتبعنى بعد ان شاهدنى بالشاطئ ليبيع لى صيده ،

شكل السمك كان جميلاً ومشجعاً ان أخذه وأعطيه بعض النقود جعلته ينحنى أمامى من السعادة ويؤكد لى أنه سيحضر دائماً لمنزلنا بسمكه الطازج ،

مازلت لا اعرف تحديد قيمة الاشياء هنا ، فكلما دفعت لاحدهم دهشه عطائي رغمى ان فى كل مرة احسبه قليلاً جدا يساوى العدم ،

انهم حقاً بسطاء لاقصى درجة وفقراء للغاية ،

قررت أن يكون السمك هو طعام اليوم وساعدنى "مارك" بصنع مكان للشواء بالحديقة حتى إنتهيت قبل حضور زوجى بقليل واصر أن يأخذ منه "مارك" بعض السمكات لأسرته بخلاف فاكهة الصباح ،

بعد العشاء أخبرنى "علاء" أن صديقه "تشارلز" يدعونا فى الغد لزيارته فى بيته الخاص لقضاء سهرة العطلة معه ومع زوجته ،

ـ معقولة يا علاء ، هايعزمونا تانى ؟!

ـ وفيها ايه ؟

ـ المفروض نعزمهم الاول وبعين يبقوا يعزمونا ، الكلام ده عندنا ، هنا التفكير مختلف لاننا نعتبر ضيوفهم لسه

ـ ما احنا كنا لسه عندهم امبارح

ـ دى حاجة تانية ، اللى فهمته منه ان سهرة اجازة الاسبوع دى مختلفة

ـ مختلفة ازاى ؟!

ـ يعنى مش زى اللى فات ، بتبقى أكننا هانسهربرة ، ده حتى فيها شرب ورقص

ـ شرب ورقص!!!، انت بتتكلم بجد ؟!!!

ـ ايوة يا بنتى ، الناس هنا مش زى ما انتى فاهمة

ـ ده شكله راجل محترم وبجلابية ومراته كمان

ـ ده شكلهم وشكل هيئتهم ، لكنهم ناس كلاس ، لعلمك تشارلز ده مالتى مليونير ووعدنى يساعدنى اعمل بزنس وعمولات خاصة بيا انا بعيد عن الشركة

ـ ده شكله حبك اوى

ـ الراجل مرتاحلى ولو حصل اللى فى بالى واللى وعدنى بيه ، فى ظرف سنة هابقى مليونير

ـ ياريت يا قلبى ، بركاتك يا عم تشارلز

ضحكنا وظلننا نتحدث وقت طويل عن صديقه الجديد وطبيعة حياة الاثرياء فى مدن وبلدان مثل هذه المدينة حتى غلبنا النوم ،

فى الصباح وعندما تأخرت "اماندا" عن الحضور قررت الذهاب مع "مارك" الى السوق لشراء بعض الاشياء التى أحتاجها والبحث عن صيدلية لشراء بعض الستلزمات الخاصة بى ،

على عكس "اماندا" قادنى "مارك" من طريق مختلف لكى نركب بدلاً من المشى ،

أوقف وسيلة النقل والتى كانت عبارة عن صندوق له اسوار حديدية عالية نقف بداخله ويجر الصندوق موتوسيكل ،

كان بالصندوق امرأة وطفلتها وانا وخادمى وقنا بجوارهم نمسك بالحديد فوق رؤوسنا حتى السوق ،

قمت بجولتى ووجدت صيدلية صغيرة جدا رقيقة الحال ولكنى وجدت بها ما أريد من أشياء ، وكان أهمها كريمات ترطيب البشرة ،

قادنى"مارك" لمكان تجمع التروكسيلات النقالة وصعدنا أحدهم وإكتشفت بعد دقيقة أنه لا يتحرك الا بعد إمتلائه بالركاب ،

ثمانية اشخاص بالصندوق الصغير جعلت جسدى يلتصق بظهر مارك ونهودى تنسحق فى جسده وخلفى رجل بجلباب واسع يقف خلفى لا أبالغ أن قلت أنه يحضنى تماماً من الخلف ،

كل من فى الصندوق من النساء فيماعدا خادمى والرجل من خلفى الذى لم أدقق فى ملامحه ولكنى أشعر بقضيبه بين لحم مؤخرتى من الخلف ،

الموقف جديد علىّ ولكنى كنت فى تلك الحالة التى لم أعرفها الا منذ وصولى لتلك المدينة ،

الكل يبتسم عند رؤيتى وتنطق أعينهم بنظرات الاعجاب الشديد ،

دقائق حتى وصلنا وقد شعرت بهذا الرجل خلفى وهو يتحرك بشدة ويدفع قضيبه فى لحم مؤخرتى بقوة كأنه لا يصدق أنى اقف مستسلمة امامه لا ابالى ولا انهره ،

كنت اود أن تطول المسافة لاشعر بقضيبه فى مؤخرتى وقت أطول ولكنها كانت مجرد دقائق قليلة بالكاد كانت تكفى لإشعال شهوتى ويصيح كسي بعصبية يريد المزيد ،

بخطوات متعثرة من فرط شهوتى وصلنا للبيت لأجد "اماندا" تهم بالذهاب ليصيح عليها "مارك" يوقفها ،

إعتذرت لى أنها لم تستطع الحضور لانشاغلها مع بعض السيدات الاخريات فى تحضير سهرة نهاية الاسبوع لتستوقفنى المعلومة وألح عليها أن تدخل لدقائق ،

تحت الحاحى وافقت على الدخول لتجلس بجوارى فوق كنبة التراس وشرحت لى أن سهرة نهاية الاسبوع هى سهرة المرح الخاصة بأثرياء المدينة لعدم وجود محلات أو أماكن بالمدينة فيفعلون ذلك داخل منازلهم الفارهة وقصورهم ،

السيدة البسيطة شرحت أن الخمور والطعام الشهى هو مكون تلك السهرات فقد كانت تظن أنها اشياء من حق الاثرياء فقط دون اى خلفيات أخرى ظننتها ستنطق بها ،

وضعت بيدى حقيبة من القماش بها الجلاليب المنزلية التى أخبرتنى بها ورفضت تماماً اى مقابل مالى مؤكدة لى انها هديتها لى ،

رحلت وتركتنى أفكر فى كلامها باندهاش شديد ، فيما يبدو أنى لن أكف عن الاندهاش فى هذه المدينة لمدة طويلة ،

انا وزوجى من الطبقات التى لا تجد غضاضة فى الشرب والرقص والسهر وان كنا نفعلها فقط فى الناسبات مع اصدقائنا فى الاماكن العامة ،

دهشتى كانت انى لم اتوقعها هنا فى هذا المكان ، ولكن الحقيقة الواضحة تماماً لى الان ، ان الاغنياء فى كل مكان يستطيعون صنع عالمهم الخاص كما يريدون وليس "كما أرادت الظروف"،

دخلت لغرفتى لأتفحص ملابسي الجديدة ، كان الزى عبارة عن جلبية واسعة جدا من القماش الطرى الزكرش ذو الالوان الزاهية ، لها أذرع قصيرة ـ ربع كم ـ بفتحة واسعة للغاية تصل لمنتصفها وهى ككل قصيرة نوعا ما ولها فتحة صدر كبيرة واسعة ،

تخيلاتى التى إختلط بالجنون عن سهرة المساء وما سيحدث فيها وما فعله الرجل بمؤخرتى فى الطريق جعلونى أشعر بكسب مبلل بعد أن أنزلت شهوتى وهو يسحق مؤخرتى وأنا بالتبعية أسحق ظهر خادمى العارى بنهودى ،

وجدتنى فى غاية الحاجة لأخذ حماماً بارداً و****و قليلاً مع خادمى الخجول المفتون بجسدى الابيض المضئ كاليوم السابق ،

ناديت عليه وأنا ارتدى الروب دون اى شئ تحته ،

ـ هو مفيش حل فى الحمام ده ؟

ـ ماله الحمام يا مدام

ـ أنا عايزة بانيو مابحبش استحمى وانا واقفة كده

ـ يعنى ايه با.. ببباينو يا مدام

ـ مممممم ، اشرحلك ازاى بقى

ـ عايزة تقعدى يا مدام

ـ آه ، حاجة زى كده

هرول للخارج لخلف المنزل وعاد بعد دقيقة وهو يحمل من حجرة البيت الخلفية بالحديقة بمقعد خشبى صغير كالذى يوجد عندنا فى بيوت الريف والفقراء ،

دخل للحمام أمامى ووضعه مباشرةً اسفل الدش وهو مبتسم فخور بفكرته ،

شكرته وجلست على المقعد بعد ان فتحت الماء وصرت أفرك جسدى ونهودى وشهوتى تتصاعد ،

زادت رغبتى بالتمتع به وجاهدت خجلى وخوفى وأنا أؤكد لنفسي تليمحات "اماندا واليزابيث" لأانادى عليه وأنا جالسة كما أنا ،

فى ثانية واحدة كان يفتح باب الحمام فعلى ما يبدو كان يقف خلف الباب مباشرةً ،

هذا الصبى لا يجد غضاضة ابدا فى الدخول لاى مكان دون ذرة خجل او حرص واحدة وقد صرت معتادة ذلك رغم انى اتفاجئ وانفزع فى كل مرة ،

وضعت يدى فوق نهودى وهو يقف خلف ظهرى واشرت له بالصابونة وامد له يدى بها ،

ـ إغسلى ظهرى

أعينه المحدقة وفمه المفتوح ونظراته التى تتحرك بسرعة وعشوائية فوق ظهرى وما يظهر من لحم مؤخرتى والشق فى منتصفها من الخلف فى وضع جلوسي كانوا كفيلين بأن ينقبض كسي من شهوتى ،

حرك يده بالصابونة فوق ظهرى ويده الاخرى تمسك بكتفى بقوة أصابتى بالقشعريرة جعلتنى اثنى رقبتى لا إرادياً بإتجاهها ،

ـ آاااااى ، بالراحة شوية

حرك يده ببطء وهدوء أكثر وهو يغسل ظهرى وأكتافى ومد يده يحركها فوق أجنابى حتى شعرت بظهر كفه يلمس بزازى فأرتجف بقوة بين يديه دون ان أنطق واكتفى فقط بان ازوم بصوت مكتوم ،

ـ ممممممممممممم

نزل بيده يغسل طيزى ويدخل كفه فى بداية الشق واشعر بيده ترتجف بقوة بدرجة أخفت رجفتى أنا الاخرى ،

صرت احاول رفع جسدى فوق المقعد وأبالغ فى ابراز طيزى له ليرى ويلمس جزء أكبر منها حتى جائنى صوته المرتعش الخفيض ن

ـ تقفى احسن يا مدام

لم أكن بحاجة لأكثر من جملته هذه كى أنهض واقفة أمامه وأنا أزيح المقعد بكعب قدمى وتصبح طيزى كاملة أمامه يفعل بها ما يشاء لعله يتفوق فى فعله عن رجل التروسيكل ،

وقفت شبه منحنية أستند بذراعى على الحائط وهو يحرك يده على كل طيزى من الخلف ويدخلها بلا خوف فى شقى لأضمها بقوة لا إراديا فور مروره على خرمى وملامسة كسي من الخلف ،

ـ كفاية صابون يا مارك

الغبى لم يفهم أنى أريده أن يعبث بطيزى واصابعه فقط بدون الصابونة وظننى إنتهيت ليفتح الدش مرة واحدة فوق رأسي ،

ـ اااااااااااااااااااااااااااااح

لم يمهلنى التصرف ليحرك يديه الاثنين فوق أكتافى وظهرى وينظفهم من الصابون حتى مؤخرتى وهو يفتحها بيديه ليممر بين لحمها الماء وينزل لأفخاذى وسيقانى وينظف جسدى تماماً من الخلف ،

أغلق الماء وشعرت به يتحرك يحضر الفوطة ووضعها فوق كتفى ،

قمت بضمها على جسدى من الامام ولففت جسدى له وأنا مخدرة تماماً ليصعقنى منظره وأفتح فمى مبهوتة وتجحظ عيناى ،

لقد كان سرواله الابيض مبتل تماماً وقضيبه منتصب خلفه واضحاً كل الوضوح كأنه لا يرتدى أى شئ ،

لم أدرى بنفسي وأنا أنظر لقضيبه مباشرةً لمدة لا أعرف مدتها وكأن الوقت توقف بالكلية فى هذه اللحظة ،

شعر بنظراتى وإرتبك ووضع يديه فوق قضيبه يخفيه بخجل لأفيق وأنظر لعينيه ولا يتحدث أياً منا بحرف واحد ،

تحركت أمامه لغرفتى وهو يتبعنى كأنه قطعة منى ، وقفت بمنتصف الغرفة فوق الفوطة التى وضعها على الارض كالمرة الاولى ،

لم أستطع منع نظرى عن قضيبه الذى كنت أود أن ألتقمه بفمى ولا أتركه أبداً ،

لم أجد مبرر لخجلى لأترك الفوطة من يدى تسقط عن جسدى وأنا بمواجهته هذه المرة بزازى وكسي أمام عينيه ولم أفكر مجرد تفكير أن أخيفهم عنه ،

ـ نشفى جسمى يا مارك

شعرت به يقاوم السقوط من فرط شهوته مما يرى وهو يرتطم بجسده بالدولاب من شدة توتره وإرتباكه وهو يحضر فوطة نظيفة وينشف جسدى بالكامل ويديرنى مرة واثنين وثلاث كانه يشبع نظره من جسدى ،

مددت يدى ألتقط جلباب "اماندا" الجديد وأدخله فى رأسي وأنا أتفحصنى فى المرآة ،

يصل لبعد ركبتى بقليل ويظهر معظم صدرى من الامام ، وقفت بزاوية ورفعت ذراعى لاجد فتحة الجلباب تظهر بزى من الجانب وجزء من بطنى من فتحة الذراع الواسعة ،

كنت أشعر بنفسي مغرية لأقصى درجة فى هذا الزى وشردت بذهنى كيف أحضرته لى "اماندا" لأرتديه بالمنزل فى ظل وجود خادمى وهى بالتأكيد تعرف أنى سأبدو هكذا شبه عارية من خلاله ،

على أن أكف عن التفكير وتحليل كل الامور بهذه الصعوبة وأؤمن أن على تبنى عقل جديد فى هذه المدينة والتخلص من كل موروثاتى القديمة التى يبدو أن لا مكان لها هنا ،

ـ ايه رأيك يا مارك

ـ جميل جداً يا مدام

كان الماء يتساقط من رأسه وجسده وقضيبه كما هو منتصب وواضح ويتحرك كأنه يرتعش لأعلى واسفل لأعض على شفتى وأنا أقاوم رغبتى فى الامساك به ودعكه والاحساس بقوته وحجمه بين يدى ،

ـ روح يا مارك نشف نفسك وهدومك وغير لو معاك لبس تانى

ـ عندى واحد تانى يا مدام فى ظهر البيت

تركنى وخرج وجلست أمشط شعرى وأهذبه وامسكت بالملقاط أساوي حاجبى لأبدو جميلة مهندمة بسهرة المساء ،

دخل "مارك" وهو يصيح على بحماس ،

ـ عم "جورج" برة يا مدام

ـ عم جورج مين ؟

ـ الصياد يا مدام

لم أتوقع أن يحضر الرجل لليوم الثانى على التوالى ، فبكل تأكيد لن أشترى سمك كل يوم ،

عزمت أمرى أن أشترى منه هذه المرة وأعطى السمك لخادمى وأخوته الصغار والا أحرج الرجل ولكنى سأنبهه ان يحضر مرة واحدة أو اثنين فقط فى الاسبوع ،

خرجت لأتفاجئ به يقف مبتسم فى منتصف البيت يمسك وعائه بجوار خادمى ،

وضع الوعاء أمامى يرينى صيده مفتخر به وبطازجته ،

أنحنيت على قدمى أتفحص السمك الذى مازال حى ونسيت تماماً أنى أرتدى هذا الجلباب الجديد الواسع ،

رفعت رأسي له لأجد عينه تأكل بزازى التى إكتشفت أنها تظهر له بكل وضوح فى جلستى هذه بالكاد لم يرى حلماتى ،

إرتبكت ولم أرد أن يشعر أنى مرتبكة فوقفت مرة أخرى وانا افهمه ما قررت وان لا يحضر سوى مرة واحدة أو إثنين كل أسبوع ،

كان يستمع إلى وهو متوتر ورأسه متعرق وعينه زائغة لايستطيع منعها عن النظر لبزازى التى مازالت تظهر أمامه ويظهر بياضها ونضارتها وإستدارتها ،

كان أكثر ما يلفت نظرى هو "مارك" الذى يرانى هكذا أمام الغريب ويرى نظراته التى تنهش لحمى ولا يفعل شئ غير الابتسام والتحديق فى بزازى مثله بل وأكثر ،

وضعت النقود بيده ورحل وأخبرت خادمى أن السمك له ليفعل مثل كل مرة ويغرقنى بالشكر والمدح ،

ـ انت أشتغلت عند ناس قبل مننا يا مارك

ـ بكل تأكيد يا مدام

ـ عند مين ؟

ـ بيت المهندس "ريمونس" يا مدام

ـ كان إنجليزى ؟

ـ ايوة يا مدام

ـ كان عايش هو ومين ؟

ـ هو ومراته يا مدام

ـ مممممم، كنت بتساعدها زى ما بتعمل معايا ؟

ـ بالتأكيد يا مدام

لم أبغى أن أزيد من الاسئلة حتى لا يفطن لما أرمى إليه وإكتفيت من سرعة إجابته وعدم توتره أن ما يفعله معى هو أمر معتاد يفعله أى خادم هنا مع سيدة المنزل ،

أمر واحد أردت أن أفهمه كى تضح الصورة بالكامل بعقلى ،

ـ مراته كانت شكلها ايه يا مارك وعندها قد ايه ؟

ـ كانت رفيعة جدا يا مدام وكبيرة

ـ كبيرة اوى ؟

ـ مش عارف بالظبط يا مدام

كانت إجابته كافيه لأفهم أنه معتاد على أفعاله ولكنى مختلفة لانى أصغر وجسدى بكل تأكيد أفضل واشهى من إنجليزية رفيعة كبيرة بالسن ،

إنها مملكتى الجديدة التى أعتلى فيها عرش الفاتنات بكل سهولة بعكس حياتى القديمة التى كنت بها مجرد صورة مشوشة تعبر الطريق وسط الزحام ،

قبل الغروب سمعت صوت سيارة تقف بالخارج أمام المنزل لأجدنى أذهب للنافذة أرى من أتى ، لأتفاجئ بزوجى هو من حضر بالسيارة ، عقدت الدهشة لسانى وهو يترجل منها ويعبر باب الحديقة وتظهر الفرحة على وجهه ،

قام بضمى بسعادة وهو يرفعنى ويلف بى بصالة البيت ،

ـ الدنيا هاتضحك لنا يا وش السعد

ـ ايه العربية دى يا علاء

ـ دى هدية من تشارلز بمناسبة الشغل الجديد

ـ عربية مرة واحدة

ـ ولسه ، النهاردة ظبط معايا شحنة معلبات لحسابىوعمولتى فيها عشرين ألف دولار

ـ يااااااه ، تستاهل كل الخير يا قلبى انت

ـ مش قلتلك طاقة السعد إتفتحتلنا

ـ المهم تاخد بالك احسن حد من الشركة يفهم انك شغال من وراهم

ـ طظ فيهم ، حتى لو عرفوا مش محتاجهم طول ما انا تبع تشارلز

ـ على مهلك يا حبيبى ، احنا لسه يادوب واصلين من كام يوم ماتتسرعش بدل ما نخسر كل حاجة

ـ قلتلك اطمنى وماتقلقيش ، ويلا اجهزى الناس مستنينا

ـ حاضر يا قلبى ، احضرلك تاكل ؟

ـ لأ ، هناكل عندهم أكيد يعنى

دخلنا سوياً غرفة النوم وهممت بإخراج فستان المرة السابقة لأجده يصيح بى ،

ـ ايه ده يا بنتى ، بقولك سهرة دلع ورقص وشرب البسي حاجة عدلة

ـ و**** ما مصدقة ولا عارفة اتخيل بس حاضر ، ألبس ايه يا حبى ؟

ـ إلبسي حاجة روشة كده ولا عايزاهم يفتكرونا مابنفهمش

ـ بتوع الجلاليب دول هايقولوا ما بنفهمش ؟!!!!!ن ده اللى ناقص

أخرجت بنطلون من الجلد الاسود الضيق بلوزة حمراء بظهر عارى بلا أكمام كنت أرتديهم عندما نخرج فى مكان سهر وديسكو وإرتديتهم ووضعت ميك اب كامل ثقيل وتركت شعر حر طليق وخرجنا وتحركنا بسيارة زوجى الجديد إلى بيت صديقه الجديد ،

كنت أشعر بالخوف والخجل ولكن "علاء" يطمئنى ويخبرنى أن صديقه كما فهم منه راقى جداً ويظهر الى أوربا هو وزوجته للفسحة والاستجمام أكثر من مرة كل عام وأنهم هنا فقط لجمع ثروتهم ،

فتح لنا الخادم وهو ينظر لى بإعجاب واضح لم يلفت نظر زوجى وإن كنت فهمته بوضوح ،

قادنا الخادم من طرقة جانبية طويلة لسلم جانبى لنصعد للدور الثانى والذى يبدو مكون من قسمين لكل قسم سلم خاص ،

وجدنا "تشارلز" بإستقبالنا وهو يمدح جمالى بشدة وزوجى يبتسم له ويشكره على ذوقه وانا أشعر بخجل شديد ،

دخلنا الى قاعة كبيرة ذات لإضاءة منخفضة جدا تشبه صالات الفنادق وجلسنا فوق وسائد مرصوصة فيما يشبه الدائرة وبالمنتصف منضدة كبيرة جداً عليها أطباق متنوعة من الطعام والفواكة وزجاجات الشمبانيا التى أعرفها ،

دخلت علينا فتاتين شقراوتين يرتدون المينى جيب وفوقها باديهات قصيرة تكشف بطونهم وظهورهم يحملون صوانى عليها زجاجات الويسكى والتيكيلا والكؤوس ،

فتحت فمى فور رؤيتهم وزوجى أيضا ظهرت الدهشة الشديدة عليه ، شعر بنا وبدهشتنا صاحب البيت ليضحك بقوة بصوت عالى ،

ـ انا قلتلك انك هاتقضى سهرة هاتعجبك

قالها وهو ينقل بصره بينى وبين زوجى ونحن نبتسم له ولا نرد ،

حضرت "اليزابيث" زوجته وهى نفس الزى التقليدى لكنه كله أصفر اللون وهى بغير وشاح فوق رأسها وشعرها المجدول فى ضفائر كثيرة يتحرك حول رأسها وتضع هى الاخرى ميك اب ثقيل واضح بعكس المرة الاولى ،

كدت أفقد الوعى بمجرد أن إقتربت منا فقد أدركت لحظتها أن زيها خيف جدا يظهر جسدها عارياً من خلف ، فأنا أرى بزازها وحلمتها الكبيرة بكل وضوح ،

مدت تصافح زوجى الذى فتح فمه مندهش غير مستوعب وشدتنى إليها لأقف بين ذراعيها وهى تضمنى وتقبلى كأننا أصدقاء قدامى ،

جلسنا جميعاً ووقفت البنتين حولنا والاضطراب يخيم على انا وزوجى بعكس المرح على الرجل وزوجته ،

أشار إلبنا "تشارلز" لنبدأ الأكل والبنتين يصبون لنا كؤوس الشمبانيا وصوت موسيقى متوسط يصدر من جهاز بأحد الاركان أدارته واحدة منهم ،

الموقف كله رغم كل ما تخيلت لم أتوقعه أو أتوقع واحد بالمئة منه وأكلنا وشربنا وبدأت أشعر بالهدوء بعد كاسين او ثلاث من الشمبانيا وأقنع نفسي للمرة الالف أن هذه المدينة عكس كل ما ما أعرف أو أتوقع ،

بينما أعين "تشارلز" تتابعنى وتتفحصنى كانت أعين زوجى لا تستقر وهى مشتتة بين أجساد الخادمتين وبزاز صاحبة البيت الضخمة ،

إنتهينا من الاكل ورفعت الفتاتين الاطباق وجلسنا نتحدث فى اشياء مبعثرة بلا اهمية وانا مثل زوجى اتفحص أفخاذ "اليزابيث" وبزازها مبهورة بشكلها هكذا أمامنا ،