متناكة مصرية فى بريطانيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

إحتضننى بشدة وحاوطت خصره بسيقانى وظل يسدد ضرباته لكسي بقوة كأنه يثبت لى ولنفسه أنى ملكه وحده حتى إنتهينا ونمت فوق صدره كأنى طفلة صغيرة تأنس بين ذراعى أمها ،

إستيقظت منتشية سعيدة أشعر بالراحة بنفسي وجسدى وكأنى أزحت عبء كبير من فوق رأسي بعد حديثى مع زوجى ،

أعلم ما يدور برأسه وكيف يفكر ، هو يعتبرهم مجموعة من الحمقى محملون بالثروات ويريدون إثبات ثرائهم بالتشبه بالمجتمعات المتحررة ،

زوجى كما أعرفه من سنوات يؤمن بأن للروح قدسية ولا يقبل خيانتها ، أما الجسد فهو مثل الملابس ، لا يهم ماذا يحدث لها إذا كنا نستطيع غسلها وإعادتها كما كانت ،

نظرت حولى لم أجده ولكنى سمعت صوت الماء المنهمر بالحمام ، إرتديت جلبابى الذى أحببت إرتدائه وأصبحت أشعر بأنوثتى به وكأنه مسحور يلف رأسي بإحساسى بأنى تلك الفاتنة التى تلهب المشاعر وتخطف الابصار ،

لمحت "مارك" يقف بصالة البيت فعبرته بعد أن أومأت برأسي له مبتسمة ودخلت الحمام بعد أن خلعت جلبابى من جديد على بابه ليستقبلنى "علاء" بقبلاته ويضمنى تحت ماء الدش المنهمر وهو يدلك جسدى بيديه ،

أجلسته فوق المقعد الخشبى وغلست له جسده كما يفعل "مارك" معى ،

أتممت حمام زوجى وجففت جسدينا وخرجنا سوياً نحتسي الشاى الساخن الذى أعده خادمى من تلقاء نفسه وهو يهرول أمامنا بالفوطة الصغيرة الجافة يجفف لنا أقدامنا بسعادة واضحة ،

داعبت صدر زوجى العارى وأنا أهمس بأذنه ،

ـ شايف العز حلو ازاى ؟

ـ عايز أجيبلك بدل الخدام عشرة

ـ بكرة يا قلبى تجيبلى نجوم السما ، بس ركز فى شغلك وماتفوتش فرصة واحدة

قبلنى وأكمل ملابسه وخرج وهو يودعنى بنظرة حب وإمتنان ،

وقفت على باب بيتنا أودعه منتشية تتمكن منى السعادة والفرحة وأشعر أنى بلا اى قيود وكأنى تحررت من الاسر أو عدت من سفر بعيد شاق ،

عدت لغرفتى وإرتديت بنطلون من القماش الطرى الخفيف ، واسع بقماشه القطنى اللين ولم أرتدى تحته اى شئ فأصبحت مؤخرتى حرة رجراجة وبنفس الوقت لا يشف عريها البنطلون ،

وقميص من الكتان يرسم حمالة صدرى من الخلف والامام ،

وضعت نظارة شمسية كبيرة فوق عينى كأنى أريد أن أخفى "مروة" السيدة العادية عن أعين من يرانى وخرجت لخادمى أشير له ليتبعنى إلى السوق ،

إذا كنت قد قررت أن أتراقص فى هذه المدينة فوق جسد الفضيلة حتى نصنع ثروة تؤمن مستقبلنا ، فلا مانع أن أتمتع بكل شئ وحتى اخر رمق ،

سأعتبر تلك الفترة من حياتى فى هذه المدينة كتلك الفترة التى نقضيها نفعل كل ماهو شاذ وماجن بعد تناول كؤوس الخمر ونستيقظ بعدها لا نتذكر ما فعلنا ولا من شاهدنا ،

فرصة جائتنى أمارس كل ما احب واريد دون شعور بخوف او حسابات لاى شخص ،

لم يقف بجوارنا أحد ونحن نعانى الحاجة والعوز انا وزوجى ولا نجد ثمن الطعام ،

لم يثور المجتمع من أجلنا ويضع المال تحت أقدامنا لاننا نحيا بالفضيلة والعفة ،

لا إعتراف بشئ غير مستقبلنا ومعه متعتى التى أرغبها وأشعر بها فى أعماق نفسي ،

الفرصة سانحة ومهيئة لجسدى أن ينطلق ويحلق بسماء المتعة بلا حدود أو قيود ،

وقفنا ننتظر قدوم تروسيكل والاطفال يمرون بجوارنا يبتسمون لى بفرح ويشيرون بكفوفهم الصغيرة بمرح ،

إلتقطنا تروسيكل كنا المتممين لركابه الستة ،

لم أمنع نفسي من الوقوف بين خادمى وفتى مثله يبدو عليه يعمل عند أحدهم مثل "مارك" ،

كنت بين خادمى وبين الفتى الذى يعطينى ظهره ، حركت مؤخرتى فوق مؤخرته بهدوء وصدرى يلامس ذراع "مارك" ،

شعر الفتى بحركتى بعد فترة وكأنه لا يصدق أنى لا أمانع من لمسه ، كنا قد وصلنا السوق قبل أن يتحرك الفتى ويشعرنى بتلك اللحظات التى أحبها من العبث فى الخفاء دون ترتيب ،

تابعتنى الاعين والابتسامات ولكنى هذه المرة أبادلهم الابتسام وهز رأسي أحياناً أرد التحية لمن يتمتم بكلمات أحسبها تحية أو غزل خجول ،

لفت نظرى محل توابل كبير وامامه رجل كبير بالسن يشير إلى للدخول وهو يثبت بصره على صدرى ويدعونى بحماس واضح ،

لم أتردد وأنا أعبر لداخل المحل حتى ألتقط أنفاسي من صخب النظرات وفوضويتها بالخارج ،

كان المحل عبارة عن ثلاث ممرات طولية بين أرفف متراصة فوقها اوانى التوابل ذات الروائح النفاذة ،

نظرات الرجل واضحة وجريئة لجسدى يتفرسه بإعجاب واضح وهو يشير لى نحو بضاعته مؤكداً أنها مميزة وعالية الجودة ،

تحركت أمامه ببطء بالغ وأنا أمد أنفى أشم رائحة بعض المعروضات ، شعرت به يقترب منى فى محاولة جس نبض لرد فعلى وهو يعبر من خلفى ويحضر نوعاً من التوابل ويقربه من انفى بعد أن لامس مؤخرى بظهر يده كأنه لا يقصد ،

لم يجد رد فعل رافض وانا أبتسم له بدلال وأخبره بصوت تعمدت أن يكون ناعماً ،

ـ انا مش بفهم فى أنواع التوابل

ـ عندى كل الانواع يا مدام ، وكلها مميزة

تحركت للداخل أكثر بنفس الهدوء وهو خلفى تماماً حتى توقفت فجأة ليرتطم جسده بمؤخرتى وأبتسم له لاشعره بالطمأنينة ،

ـ عندك كمون ؟

غابت إبتسامته وظهر التوتر عليه من ملامسة مؤخرة والاصطدام بها والشعور بحجمها وليونتها وهو يمد يده ويقدم لى إناء كمون ،

غمست إصبعى فى الاناء ثم لعقته بلسانى بعهر واضح أمامه ،

ـ عندك أنواع تانية ؟

الرجل يبدو عليه الذكاء والشبق فلم يفوت الفرصة وتحرك خلفى ووقف تماماً خلف مؤخرتى وهو يضغط عليها بجسده برقة لتبدو عفوية وهو يمد يده ويحضر إناء اخر به ايضا كمون ،

رجعت عليه بطيزى بهدوء وأنا أحركها على جسده يميناً ويساراً ببطء شديد وأضع إصبعى واتذوق الاناء الجديد ،

ـ يعنى ده مش بطال

ضغط بجسده بقوة ووضوح أكبر حتى شعرت بقضيبه قد إستيقظ ويبحث عن مكانه بين لحم طيزى وهو يغمس إصبعه بإناء ثالث ويقربه من أنفى لأشم رائحته ،

نظرت لخادمى فوجدته مثبت نظره للجزء السفلى مكان إلتقاء قضيب البائع وطيزى مبتسماً كعادته فشعرت بالامان وهو يسد مدخل المحل بوقفته فمددت لسانى بكل ميوعه ألعق الكمون من فوق إصبع البائع ،

شعرت به يفتح فمه مذهولاً من جراءة فعلتى التى فاقت توقعه ،

إبتسمت ودفعته بطيزى وأنا أتحرك لاخر المحل وأقف بين إستدارة الممر الاول والثانى أدعى تفحص الاوانى ،

فاق من دهشته وتقدم نحوى ووقف مباشرة خلفى وهو يدفع قضيبه الذى أصبح صلباً قوياً بين أفخاذى من الخلف دون خجل أو مواربة ،

كانت عيناى بمواجهة أعين "مارك" والبائع خلفى أشعر به يتحرك بعصبية كأنه يخشي أن أتركه ويحرك خصره فوق طيزى للامام والخلف حتى أصبحت أهتز ورأسي الظاهرة وحدها لخادمى تهتز بالتبعية وإبتسامته تزداد إتساعاً ،

رجعت للخلف أكثر على جسد البائع الذى وضع كفيه على طيزى بعدها بوضوح مطلق يفركها ويسحقها بكفيه ،

أخذت أفتح الاوانى حتى أبدو كأنى لا أشعر بما يفعل حتى أمسك بطرف بنطالى يجذبه لأسفل ويتركه أسفل طيزى مباشرة وأشعر به يبتعد للخلف ،

نظرت إليه بطرف عيناى لأجده يقف مشدوهاً يحملق فى لحم طيزى العارية وقضيبه منتصب يدفع جلبابه كأنه يخبئ عصا غليظه خلفه ،

إنتظرت خطوته حتى شعرت بخادمى يشير لى برأسه وتختفى إبتسامته ،

فهمت أن هناك أمر ما فجذبت بنطالى وتحركت من أمام البائع المصدوم الثابت بلا حراك فى نفس اللحظة التى دخل فيها إمرأتين للمحل ،

تنفست الصعداء أن "مارك" أنقذنى من التورط أمامهم وأنا أخرج من المحل وأطلب من خادمى دفع حساب الكمون والبائع يقف بمنتصف المحل كمن أٌسقط بيده لا يصدق أن الامر إنتهى وأنى أغادر بعد أن كانت مؤخرتى عارية منذ لحظات بين يديه ،

خادمى يمشي بجوارى وقد عادت إبتسامته ينظر إلى حتى ضحكنا سوياً ونحن ننظر للبائع النظرة الاخيرة وهو يقف أمام محله يضرب الارض بقدمه غاضباً وهو يحدث المرأتين بعصبية ،

عدنا لأول الطريق وركبنا تروسيكل فارغ به طفلة صغيرة فقط وأخيها ،

عند بيتنا وجدت فتى ينتظرنا ، وقف بمجرد رؤيتنا مرحباً وهو يقدم لى صندوقاً صغيراً ويخبرنى أن سيدته "اليزابيث" أرسلته وتخبرنى أنها بإنتظارى بعد الظهيرة بمنزلها لنتناول الشاى سوياً ،

أخذت منه الصندوق ورحل سريعاً ، دخلت للبيت وخلعت قميصي من الحر وجلست فى صالة البيت بالستيان وبنطالى فقط وأنا أفتح الصندوق لأجد به بعض الحلى الفضية دقيقة الصنع البالغة الرقة ،

وضعت الصندوق ومحتوياته جانباً وطلبت من مارك تحضير الحمام ، كنت بحاجة للماء البارد لإنعاش جسدى والاهم كنت بحاجة لقضيبه ليعطينى وجبة تهدئ شهوتى التى أشعلها بائع التوابل ،

وقفت بمنتصف البيت أمامه ليفهم على الفور ويفك لى الستيان ويخلع بنطالى من قدمى ،

تحركت أمامه ثم وقفت عند باب الحمام ونظرت له وأنا أتأمل كل جسده قبل أن أشير له براسي بإتجاه سرواله ،

فهم إشارتى وخلع سرواله وأرى قضيبه المنتصب دائماً ،

بالحمام دلك جسدى بالكامل وأمعن فى تنظيفة بالصابون ثم بلسانه وهو يلعق كل سنتى فيه وأنا أتحرك أمام وجهه حتى يلعقنى من كل إتجاه ،

الخادم الشبق يمتعنى بلسانه فوق خرم طيزى وأشعر به كأنه يريد إمتصاصه ،

ذاق ماء شهوتى أكثر من مرة حتى أمسكته من قضيبه للصالة مرة أخرى وأجلسته فوق الكنبة وجثوت بين ساقيه ألعق أفخاذه بلسانى صعوداً حتى وصلت لخصيتيه القوية اللامعة ألعقها بنهم وشبق وأرفعهم بيدى أحاول الوصول إلى خرمه ،

هى مرتى الاولى التى ألعق فيها خرم أحد وقد كان حلو المذاق ممتع وملمس الشعيرات حول خرمه تدغدغ لسانى وتشعرنى بقشعريرة ممتعة للغاية ،

أخيراً إلتقمت قضيبه وصرت ألعقه وأحرك لسانى فوق رأسه فى شكل دوائر وأستثيغ طعم الشيكولاته من جديد ويجتاح الدوار رأسي من مذاق قضيبه حتى وضع كفيه فوق رأسي بقوة وهو يدفع قضيبه لاخر فمى ويطلق مائه السميك الشهى الذى أصبح تناوله يشعرنى بتلك الغفوة المحببة من فرط إحساسي باللذة والانتشاء ،

تحاملت حتى وصلت لفراشي وألقيت بجسدى أرتاح قليلاً قبل الذهاب إلى منزل "اليزابيث" وأنا أحاول تخيل سبب دعوتها لى للزيارة وإحتساء الشاى معها ،

أستيقظت بعد قرابة الساعتين ووقفت أمام دولابى أفكر فيما أرتديه حتى شعرت بخطوات "مارك" من خلفى الذى جاء بعد أن شعر بأنى إستيقظت ،

كنت عارية كحالتى قبل النوم أشعر بالحيرة حتى لمحت قضيبه منتصب من جديد يدفع سرواله للامام ،

ضربته على قضيبه وأنا أمازحه ضاحكة ،

ـ هو مش بينام أبداً ؟!!

ـ فى خدمتك يا مدام

أمسكت بفستان ربيعى بيدى وببنطلون أبيض من القماش باليد الاخرى وأنا أضعهم أمامه ،

ـ ايه رأيك ، البس ده ولا ده ؟

أشار براسه بإتجاه البنطلون مبتسماً ويغمز بإحدى عينيه ،

ـ البسي ده يا مدام

ضحكت رغماً عنى من إشارته وأنا أنظر للبنطلون بدهشة ،

ـ اشمعنى ده يا فالح ؟!

وضع كفه برقة وهو يحركه على لحم مؤخرتى بنعومة ،

ـ علشان بيخليها جميلة قوى يا مدام

عضضت على شفتى السفلى وأنا ألقى بالفستان وأرتدى البنطلون بدون شئ تحته ثم الستيان الاسود الصغير الذى يزين أثدائي البيضاء ووضعت يدى بخصرى وأنا أنظر إليه ،

ـ ايه رأيك كده ؟

ـ جميل جداً يا مدام

دورت حول نفسي وأنا أتطلع الى مؤخرتى فى المرآة أشعر أن البنطلون الابيض يكشفها ،

ـ حاسة ان طيزى باينة من البنطلون يا مارك

ـ حلوة جداً يا مدام

ـ يعنى باينة ؟!!!

ـ مش اوى يا مدام

ـ انت!!، لو عليك عايزنى امشي عريانة

وقفت أضع بعض المساحيق فوق وجهى وأحمر شفاه متوسط الدرجة وهذبت شعرى وخرجت وخادمى يتبعنى إلى منزل "اليزابيث" ،

إستقبلنا خادمها وهو يشير لنا للصعود للدور الثانى ، كانت تنتظرنى بجناحها الخاص بالنصف الاخر بعيداً عن مكان سهراتهم الخاصة ،

فاجئتنى بأنها ترتدى زياً منزلياً كالذى أحضرته لى "اماندا" يظهر صدرها الكبير وأفخاذها شديدة الاستدارة وكما فعلت "اماندا" كان جلبابها قصيراً بالكاد يغطى مؤخرتها ،

نهضت بحماس ترحب بى وهى تقبل وجنتى كأنها صديقتى منذ الطفولة وجلسنا سوياً ولكنى لم أستطع منع عيناى من النظر الى بين فخذيها لأرى كسها الممتلئ الكبير قبل أن تضم سيقانها مرة أخرى ،

المرة الاولى التى انتشي فيها من رؤية كس إمرأة أخرى فلم تكن لى أى ميول مثلية بحياتى ، ولكن شكل كسها كان بالفعل شديد الاغراء ببيضاه وحمرته وشفتيه الممتلئتين كأنه قطعة حلوى ،

أشارت لـ"مارك" ليتركنا وينزل مع باقى خدامها ـ الواضح أنهم كثيرون ـ وتنادى على أحدهم الذى تقدم نحونا يحمل صينية الشاى ،

صب لنا الاكواب وقدم لى ولها ووقف خلفها يضم يديه أمام جسده بسكينة ،

تحدثت معى بمودة بالغة عن إنطباعى عن مدينتهم وأخذت تمدح فيها وفى الاماكن الخلابة بها خصيصاً الموجودة على شاطئ البحر ثم أخبرتنى أن زوجها سيتيح لزوجى فرص كثيرة للعمل الخاص بعد أن شعر بالحب والصداقة نحونا ،

كانت تقولها وهى تحرك مقلتيها على جسدى لأفهم مقصدها تماماً دون حيرة ،

ـ علاء معجب جدا بتشارلز وأكيد هايعمل اى حاجة تبسطه

قلتها وأنا أهم بجسدى نحوها وأستند على ركبتى وأنظر مباشرة فى عينيها ثم أخفضهم بوقاحة لما بين فخذيها ،

إبتسمت إبتسامة خبيثة وهى تترك سيقانها تتباعد ويظهر كسها واضحاً أمامى وعينى مثبتة عليه دون تحفظ أو حرج ،

ـ تشارلز صعب جدا وترضيته مش سهلة

قمت واقفة وأنا أتباطئ بمشيتى حتى وصلت لسور شرفتها وأنحنيت وأنا أوجه مؤخرتى نحوها بعهر ،

ـ بالعكس ده راجل ذوق جداً وكان مبسوط اوى واحنا سوا يوم الخميس

قلتها وأنا أحرك مؤخرتى بميوعة أمام نظرها واراها تحملق فيها بقوة ،

قامت من مكانها وإقتربت منى وهى تضع كفها على لحم مؤخرتى وتنظر فى عينى بحدة ،

ـ سمعت ان جوزك مسافر كام يوم

ـ آه ، قالى امبارح

حركت أصبعها بين فلقتى مؤخرتى وقماش البنطلون اللين يفسح لها المجال بالاحساس بخرمى وكسي ،

ـ أنا شايفة تيجى هنا الكام يوم دول لحد ما يرجع

ـ طب وتشارلز

ـ ماله ؟!!

ـ خايفة يضايق من وجودى

أمسكت يدى وجذبتها نحو كسها لألمسه وأشعر بتلك الحرارة بين شفتيه وبلله وانا احرك إصبعى بينهم ،

ـ ماتقلقيش ، هايبقى مبسوط اوى بوجودك

دفعت إصبعى لاخره داخل كسها وانا أقترب من وجهها واهمس ،

ـ وانتى مش هاتضايقى منى

عضتت على شفتها وتحرك سواد عينها حتى قارب على الاختفاء وهى تضم فخذيها على يدى ،

ـ اااا.. ااانننننناااا هانيكك

ـ يا مامى ، مش عايزة اتناك

ـ هاااااانييييككك بقولك

قرصتها من زنبورها بعنف قليل حتى جحظت عيناها وهى ترتجف وأشعر بشهوتها تنساب فوق يدى ،

ـ وانا نفسي اتناك من الكس ده

لم تنطق وهجمت على شفتى تلتهمهم بعنف وتلوك بلسانها كأنها تتناول فمى وتأكله وتضمنى لصدرها ولسانها يتجول فوق كل وجهى كأنها جرو صغير تلعق كل ما يطوله حتى إستطعت التخلص من يديها والرجوع لمكانى الاول وانا أهز كتفى بميوعة ،

ـ الشاى هايبرد ومش عاوزة اتأخر

إلتقطت أنفاسها وعادت بجوارى وهى تلهث كأنها كانت تعدو منذ ساعات ،

ـ أنا هاكلم تشارلز علشان علاء يسافر بأسرع وقت

ـ وهو علاء لازم يسافر علشان اجى ازورك

ـ مش لازم ، بس عايزة اقعد معاكى براحتى اطول وقت ممكن

كأنى نسيت أمر خادمها الواقف منذ البداية بأحد الاركان خلفنا ، تنبهت اليه ونظرت نحوه لارى هذا الانتفاخ خلف سرواله الذى يعلن عن قضيبه المنتصب ،

إبتسمت وأنا أشير أليها برأسي نحوه ،

ـ متأكد إننا هانبقى براحتنا

نظرت بإتجاه إصبعى لترى ما أشير اليه فتبتسم لى وهى تأمر بلاقتراب وتضع يده على قضيبه من فوق ملابسه تفركه بقوة ،

ـ كل المكان هنا فى خدمتى و.... وخدمتك

ضحكت وأنا أضع يدى أمام وجهى وأتصنع البراءة والرقة وأنا أهز كتفى من جديد ،

ـ أنا مش هاستحمل كل ده مرة واحدة

ـ وانتى معايا متخافيش من حاجة

ـ مش خايفة

نهضت فجاة وأنا انحنى عليها أطبع قبلة سريعة فوق فمها ،

ـ هاتوحشينى

لم أنتظر ردها وخرجت مسرعة حتى وجدت "مارك" بالاسفل ينتظرنى لاشير اليه أن يتبعنى للعودة للبيت وأنا أشعر أنى نجحت تماماً فى بناء حالة قوية بينى وبين "اليزابيث" كى أفسح المجال لزوجى الحبيب فى النجاح بخطتنا فى صنع ثروة من وراء نزوات ومجون هؤلاء الاثرياء فى المجتمع.

(6)

الوقوف بين الخوف والرغبة يصنع تلك الحالة التى أشعر بها وأعيشها منذ تركنا بلدنا وجئنا لهذه المدينة ،

أشعر بأنى محلقة فى السماء لا ألامس الارض ولا شئ يوقفنى كأنى فراشة زاهية الالوان أنتقل فى بستانى بين الزهور ،

ملابسي الجديدة ـ أصدقائى الجدد ـ خادمى المبتسم المطيع ـ عمل زوجى الجديد وحلم الثراء ،

كل ذلك لم أتوقعه أو أتخيله ولكنه حدث ،

أشعر بالخجل والسعادة والندم كلما تذكرت وشردت فيما مررت به ، مشاعر متداخلة متضاربة تصيبنى بالدوار ، ولكنه منعش ومحبب ،

نقطة بيضاء وسط أمواج البحر لا يلحظها أحد ، برغم أن نفس النقطة وسط طبق من العسل الاسود تظهر واضحة جلية وتلفت الإنتباه ،

قبل الحضور إلى "لندن" لم أكن فى المقدمة ، لم أكن أول من يلفت الإنتباه ،

بينما هنا أنا فقط المضيئة وسط ليل معتم حالك الظلمة ،

أمر بين الجميع كأنى ومضة مضيئة تخطف الأبصار وتتعلق بها الأعين ،

شعرت برغبة شديدة فى مزيد من التحرر والانطلاق ، أردت كسر أى قيد وترك نفسي تتراقص فوق متعتى وشهوتى ،

إرتديت جلبابى الجديد وتركت شعرى ثائراً حراً حول رقبتى وخرجت به لحديقة المنزل لأول مرة ، تحركت بتمايل وأنا أشعر بنسمات الهواء الساخن وهى تعبر جلبابى القصير شبه العارى وتلامس مواطن عفتى وتداعب شعرى ليطير خلفى كأنى راقصة فوق مسرح كبير ملئ بالجمهور ،

لا أحد يمر من أمامنا إلا فيما ندر ، آراهم فقط كقطع صغيرة مشوشة من بعيد وبالتأكيد هم يرونى بنفس الطريقة ،

تمددت فوق الاريكة بمدخل البيت أستند على معصمى أداعب خصلات شعرى وأنظر إلى البحر أسمتع برؤيته ورائحته التى تنقلها تلك النسمات القليلة ،

إنتهى "مارك" من أعمال التنظيف والترتيب بداخل المنزل وخرج يجلس مبتسماً بجوار الاريكة ينساب عرقه فوق صدره الابيض البريطانى العارى فى خيوط متعرجة تصنع تلك اللمعة التى تشعل شهوتى ،

رائحة ذكور هذه المدينة غريبة ، لا أنفر منها بل أجدنى منتشية منها أشتاق إليها لتصيبنى بهذا الخدر الذى يسرى بجسدى ويمكن القشعريرة من رأسي ،

كان يجلس على ركبتيه مبتسماً كأنه جرو صغير يجلس بجوار صاحبه ينتظر أوامره ليلبيها بفرح وسعادة ،

خادمى يشعرنى بالامان والطمأنينة وهو بجوارى ، أتذكر ما فعله معى وبائع التوابل يسقط عنى بنطالى وهو يقف حارساً مخلصاً حتى تنتهى سيدته من متعتها ،

أشرت له ليجلس خلف قدمى يمسدهم لى وأنا متكئة كما أنا أتمتع بلمساته وتدليكه لكعوب قدمى فى الهواء الطلق وأترك له تلك المساحة ليتمتع برؤية أفخاذى البيضاء وكسي المرتخى الشفاه من لمساته كأنه فتاة تبتسم ،

كنت شبه مغمضة متمتعة عندما سمعت صوت أحدهم ينادى خادمى من مدخل الحديقة ،

انه صديقه الذى رآيته من قبل ،

أشرت له بالموافقة ليخرج لمحادثته ، طال الحديث بينهم وأنا مستمتعه بالصبى الاخر وهو يلمح جلستى وأفخاذى ونصف صدرى بسبب زى "اماندا" الذى يجعلنى أبدو شهية مغرية ويصيبنى بتلك اللمسة السحرية التى تشعرنى كأنى إحدى المومسات أو العاهرات المائلات بميوعة فى الحانات لتزيد من سُكر زبائنها ،

ناديت خادمى لاعرف سبب حديثهم المطول وأخبرنى أن صديقه " ليام" جاء يطلب منه نقود ، فقد ترك عمله ويريد مساعدة ليعطيها لوالدته حتى يجد عمل جديد ،

طلبت منه إدخال صديقه الذى وقف أمامى منحياً وهو يتأمل جسدى مفتوح الفم جاحظ العينين فعلى مايبدو كان أكثر شهوة وجرائة من صديقه المبتسم ،

همست لخادمى ليحضر بعض النقود من الداخل وإعتدلت بجلستى فأصبحت إحدى سيقانى متدلية والاخرى مثنية فوق الاريكة ،

فعلت ذلك كى أدعه يرى كسي ولمعته ، أردت أن آرى وقع ذلك عليه ،

تسمر مكانه كأنه تمثال من الرخام وهو يلتهم كسي ببصره وأنا أهز ساقى كأنى أضعها فى الماء وأمسك بإحدى خصلات شعرى مبتسمة كأنى عاهرة محترفة ،

وضع خادمى النقود بيد صديقه وهم يشكرونى على كرمى وطيبة قلبى ، كنت أرى انتصاب قضيب "ليام" خلف سرواله كما رآه خادمى وشاهد تعلق عينى به ،

لقد أصبحت متخصصة فى إيقاظ قضبان ذكور هذه المدينة بأبسط الأفعال والتصرفات ،

وعدت "ليام" بتوفير عمل له قريباً فجثى على ركبتيه يقبل ظهر يدى وهو يكثر من شكره ومدحه لى ،

كان تصرفه خاطفاً حتى أنى شعرت فى بداية إقترابه أنه قرر لعق كسى ، فقد كان بينه وبين كسي العارى بضعة سنتيمترات فقط ،

حركت يدى على رأسه كأنه طفل صغير وأنا أعده أن يسمع خبراً جيداً قريباً جداً ،

رحل فرحاً بما حصل عليه من نقود ووعد بالعمل ،

كانت رغبتى قد إشتعلت وشعرت برغبة جامحة فى لعق قضيب خادمى وتذوق طعم مائه وتناول وجبتى من حليبه السميك المتدفق ،

نهضت وأمسكت "مارك" من يده أسحبه خلفى لصالة البيت حيث دفعته ليجلس على الكنبة وهو يطيعنى كدمية ليس لها رد فعل ،

جذبت سرواله عن قضيبه وتركته معلقاً فوق قدميه وجلست بين فخذيه ألعق خصيتيه التى أمنت طعمهم اللاذع كأنى أمتص ثمرة خوخ وقضيبه فوق وجهى يتحرك على بشرتى يدغدغ مشاعرى ،

تضارب الاحساسيس يتملكنى تماماً ، أشعر أحيانا أنى أفعلها كسيدة تلهو بدميتها ومرة أخرى أريد الشعور بأنى تلك الانثى المنتهكة وأنى خادمته وخادمة قضيبه أجلس بين فخذية مذلولة كل هدفى رضاء سيدى وإمتاعه ،

إحساسي بشعر عانته وهو ينخر شفتى لا يمكن وصفه ولا وصف مدى وقعه بنفسي ، أطوق قضيبه بلسانى لأشعر بعروقه المنتفخه من شدة إنتصابه وأُدخل رأسه بفمى دون أن أستخدم يدى لأشعر بوزنه وثقله وأنا أرفعه بفمى ،

قضيبه غارق بلعابى وأنا ألعقه وأرتشفه بصوت كأنى أرتشف الشوربة الساخنة ،

يده أصبحت أكثر حرية وهو يضغط فوق مؤخرة رأسي يدخل قضيبه لبلعومى وأشعر به وهو يشد شعرى من فرط نشوته ،

كانت أثدائى خارج جلبابى أفرك حلمتى بين إصبعى حتى شعرت بأن هناك ظل يتحرك علينا ،

رفعت رأسي مفزوعة لأجد "جورج" بائع السمك العجوز يقف بالنافذة يشاهدنى وأنا ألعق قضيب خادمى ،

تجمدت الدماء بعروقى وكأن الزمن قد توقف وأصبحت أسمع دقات قلبى بوضوح وأشعر أنى سأسقط مغشيا على وعينه فى عينى مباشرة ولعابى يلمع فوق فمى من لعق قضيب الخادم ،

ثوان مرت كأنها قرون من الزمان حتى سمعت صوته كأنه عدة أصوات كالطنين باذنى وهو يتحدث هادئاً مبتسماً ،

ـ معايا سمك طازج يا مدام

انتبه له "مارك" ليقف مرحباً كأن الرجل شاهدنا ونحن نصنع الفطائر وليس وأنا ألعق له قضيبه ،

تحرك "مارك" بعد أن أعاد سرواله كما كان يفتح الباب ليعبر منه الرجل ويقف أمامى وهو يحمل بضاعته ،

كنت قد أعدت صدرى داخل جلبابى وأقف مرتعشة خائفة لا أستطيع الكلام وأشعر بعظيم الخزى والعار ،

قد أكون وقفت عارية المؤخرة بين بائع بالسوق ورقصت شبه عارية لصديق زوجى وبحضوره ومن دقائق كنت مفتوحة الساقين لفتى اخر ليشاهد كسي ولكن الان الامر مختلف ،

يختلف لانى لم أصنعه لم أسعى اليه ، لم أكن مهيئة مستعدة منتظرة ،

قد نفعل أعظم الامور وأكثرها مجوناً بكل أريحية ومع ذلك نسقط فى جوف الفزع والشعور بالخزى إذا وجدنا أحدهم بشكل لم نرتب له أو نريد إخفائه ،

كانت نظرات الرجل واضحة وصريحة ، ينظر لجسدى بهدوء وثقة يتفحصه على مهل دون خوف منى أو قلق ،

توترى وحبات العرق فوق جبينى ورعشة فمى أخبروه بكل شئ ،

أخبروه أنى فى موضع ضعف وأن القوة أصبحت من نصيبه وأنا أقف أمامه برأس محنية أضم يدى أمام جسدى كما لو كنت طفلة تنتظر العقاب ،

"مارك" يقف بيننا مبتسماً لأشعر بغضب عارم لابتسامته لاول مرة ، الاحمق لا يعى أننا تورطنا أمام الصياد العجوز ،

هذا الخادم غريب الاطوار يشعرنى أنه قواد محترف يسعده تقديم لحمى لأى شخص بكل سعادة كأنها تجارته وعمله الذى يقتاد منه ،

جلس الرجل تماماً مكان "مارك" فوق الكنبة وهو يفرك قضيبه مبتسماً وهو يشير لإنائه برأسه ،

ـ اتفضلى اختارى السمك يا مدام

هززت رأسي وأنا متلعثمة مضطربة أريد إنهاء الموقف باى شكل ،

ـ كويسين... كويسين ، هاخدهم كلهم

ـ دول كمية صغيرة يا مدام ، الباقى فى عشتى على البحر

ـ ماشي... ماشي ، ابقى هات الباقى بكرة

ـ بكرة مش هايبقوا طازة يا مدام ، لازم تجي معايا بنفسك وتختارى منهم

إرتعش كل جسدى رغم عنى وجف ريقى وأنا أحاول أن أطمئن نفسي أنه لا يعنى ذلك ،

ـ مارك هايروح معاك وياخد كل اللى عندك وهاديلك الفلوس اللى انت عايزها

ـ مش ممكن يا مدام ، لازم تنقى بنفسك

قالها وهو يرفع صوته ليشعرنى بقوته ويقترب منى يمسك يدى لأتبعه للخارج ،