متناكة مصرية فى بريطانيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جذبت يدى منه مفزوعة وانا أنظر لخادمى الغبى لينقذنى ،

ـ مش لازم أروح ، هات انت اى حاجة وهاشتريها

ـ مدام ، مش عايز أعطلك عن شغلك وهاترجعى على طول

قالها وهو يشير برأسه نحو "مارك" فى تهديد واضح لما شاهده من قبل ،

تأكدت أن الرجل يريد ****و والتمتع بجسدى وبقرارة نفسي وجدت ان لا مشكلة بذلك ، كل مافى الامر هو شعورى بالمفاجئة وأنى لم أكن مستعدة ،

أردت إشعاره بالهدوء والاطمئنان وأنى سافعل ما يرضيه هنا ولا داعى للخروج الذى لا أجد منه فائدة ،

نظرت مباشرة نحو قضيبه بعهر واضح وأنا أعض على شفتى السفلى وأحرك أصابعى على فخذى العارى بدلال ،

ـ الدنيا حر ، خلينى هنا أحسن

إبتسم بقوة وهو يلعق شفته بلسانه ونطق بشكل حاسم ،

ـ لأ يا مدام ، أنا قلت هاتيجى معايا

شعرت باليأس وبالحيرة من إصراره وفكرت لو أنى نهرته وطردته خارج المنزل ولكنى تراجعت خوفاً من أن يصنع لى فضيحة وينتشر خبر السيدة التى تلعق قضيب خادمها وأدمر خطتى وزوجى فى بناء مستقبلنا وصنع الثروة المرتقبة ،

ـ طب هاغير هدومى ، مش هاينفع أخرج كده

هز رأسه بالموافقة ليرفع عنى ثقل كبير وأتوجه لغرفتى لارتداء ملابسي ،

توقف عند الباب مندهشة أنه يتبعنى وخلفه قوادى أو خادمى اللعين ، نظرت له متحيرة ولا أعرف ماذا أفعل وانا أراه يريد رؤيتى وأنا أبدل ملابسي بوقاحة بالغة ،

لم أرد الاعتراض فأنا بعد دقائق سأكون بكوخه وسيفعل بى ما يشاء ،

وقفت أمام دولابى وأخرجت بلوزتى وبنطالى وخلعت جلبابى ليرانى عارية تماماً ومؤخرتى البيضاء أمام عينيه ،

إرتديت ملابسي وتحركنا ليشير لـ "مارك" بالبقاء ،

صحت به بحدة أن خادمى يجب عليه الذهاب معى ،

كنت اقولها بإصرار ولا أنوى التراجع فبرغم كل شئ وجود خادمى يشعرنى ولو بالحد الادنى من الامان ،

وافق على مضض وتحركنا بإتجاه البحر عند منطقة الاستحمام التى ذهبت لها من قبل حيث الاشجار العالية التى تحيط الشاطئ ،

تخطيناها بقليل حتى لاح لنا كوخ من البوص والقش بين الاشجار وامامه بالماء مركب الصياد ،

سبقنا للكوخ وتبعته معى خادمى الذى نظرت اليه بنظرة ذات معنى كأنى ارجوه أن يحمينى وهو يبتسم لى كعادته كأنه يشعر بالفرح أنى فى هذا الموقف ،

عبرت باب الكوخ لأقف متجمدة وأنا ارى رجل اخر يجلس عارى لا يرتدى سوى سروال صغير الحجم بين فخذيه السمينيين ،

كان رجلاً ضخم وتخين جداً له بطن عملاقة وفم كبير شديد الغلظة تناسب ملامحه الغليظة المفزعة ،

متجهم الوجه يقضب حاجبيه يبدو من جلسته وحجمه أنه يجد صعوبة فى الحركة من بدانته وايضا من كبر سنه فيبدو عليه من شعر رأسه الاشيب أنه مثل صاحب الكوخ فى حوالى الستين من عمره ،

الفرق بينه وبين "جورج" واضح جداً ، "جورج" له جسد ممشوق يعطيه حيوية رغم سنه ويبدوا قوياً صلباً أما الرجل البدين يبدوا كأنه طفل ضخم شفتيه الغليظة تشعرنى أنه أحد أكلوا لحوم البشر ،

أمسكت بذراع "مارك" لا إرادياً أختبئ خلف جسده وانا أتلفت حولى بخوف ،

إقترب "جورج" من صديقه وهمس باذنه قليلاً ثم يتحرك ويجذب "مارك" ويغلق باب الكوخ الخشبي ويجلسا بأحد الجوانب كأنهم يستعدون لمشاهدة عرض سينمائى ،

بعد أن أخرج قضيبه من سرواله امامى كمن يتبول ويفركه بيده ، اشار لى ناحية صديقه برأسه ،

كان قضيبه سميناً رغم أنه لم ينتصب ولكنه يبدو عريض فقد شعرت كأنه يمسك قطعة لحم كبيره بيده ،

تقدمت نحو صديقه وأنا أرتجف وأشعر بشئ من التقزز من هيئته وملامحه ولكنى كنت أشعر أنى مجبرة ولا أملك حرية الاختيار ،

لم أعرف بالضبط ماذا أفعل وأنا ارى خادمى هو الاخر يخرج قضيبه ويفركه مثل صاحب الكوخ ، انتابنى شعور بأنى رخيصة الثمن فى هذا المكان الفقير الرث ، أقدم عرضاً جنسياً لمجموعة من المشردين غريبوا المزاج ،

جلست بجوار الرجل لا أعرف ماذا أفعل منتظرة خطوته الاولى ،

لم يتأخر مارك بها فوضع يده الضخمة حول رقبتى وجذبنى بغلظة نحوه فوجدتنى مرغمة أجلس فوق فخذيه كأنى أمتطيه وهو يجذب رأسي نحو فمه الكبير ويقبلنى بنهم يكشف حرمانه الشديد ،

شفتيه الغليظه تلتهمنى بالفعل وأشعر أنى فمى بالكامل داخل فمه ولسانه يلعقنى كأنه أفعى فوق وجهى ،

يلعقنى بعشوائية كأنى قطعة حلوى وأشعر بخشونة لسانه فوق وجهى ويبدأ خوفى يتبدد ويحل محله شبقى وعهرى ومشاعر المسحورة التى تلف رأسي وتجعلنى أفقد أعصابى كلها دفعة واحدة ،

كنت أريد معرفة ماذا يفعل الرجل الاخر وخادمى ولكنى محاصرة بلسان البدين وشفتيه الغليظة ويده التى تمسك برقبتى تمنع حركتى تماماً ،

لا أعرف متى إرتوى من فمى ولعابه حتى فاجئنى بعنف بالغ وهو يمزق بلوزتى بيديه كأنه يغتصبنى وتتدلى بزازى البيضاء فوق صدره البريطانى ،

كانت فعلته أقوى من تحملى لتختلط كل المشاعر بنفس القوة بعقلى ، فأشعر بالخوف والفزع وأيضاً بالمحنة البلغة بسبب عنفه وطريقته فهو بالفعل يغتصبنى لاشعر بكسي ينفجر بشهوته ويطلق مائي داخل بنطلونى ،

فمه الكبير يقضم حلمتى حتى شعرت أنه لا محالة سيقطعها بأسنانه ،

بز بفمه يرتشفه والاخر مسحوق بيده الاخرى التى تدعكه بقوة وقسوة ولكنها قسوة تزيد هياجى وتخرج شيطان عهرى وشبقى من داخلى ،

كنت أفرك له رأسه ورقبته بيدى أحاول تهدئته ولكن دون جدوى مستمر فى إلتهام بزازى وسحقها بيده وفمه ،

أمسك برأسي مرة أخرى ودفعها لاسفل نحو قضيبه الذى بيدى تجنباً لقسوته أخرجته من مخبأة ،

قضيبه غريب بعكس كل توقعى كان صغير الحجم مرخى بعكس قضيب صديقه الذى يضاعفه الحجم بأكثر من ضعف ،

نزلت بلسانى وفمى ألعق قضيبه بشهوة شديدة جعلتنى أتغلب على مذاقه السئ ورائحته السيئة ،

قضيبه هو أول قضيب فى هذه المدينة بهذا الطعم السئ والرائجة السيئة ولكن ذلك لهياجى وشهوتى لم يمنعنى من الاستمرار فى لعقه بشدة ورغبة ،

قضيبه لا ينتصب رغم كل ما أفعله ومع ذلك شعرت به وهو يزوم ويضغط على رأسي بقوة وهو يطلق لبنه بفمى بدون إنتصاب ،

لولا أنى شممت رائحة المنى النفاذة ورأيته بلونه الابيض المصفر لظننت أنه تبول من حجم كمية ما نزل منه ،

لقد إبتلعت منه الكثير ومع ذلك سال أكثر منه من فمى وغرق وجهى تماماً ورقبتى ،

دفعنى عنه وهو يلتقط أنفاسه وصدره الضخم يعلو ويهبط بشدة وأنا أنظر لجمهور المشاهدين ولبن البدين يسيل من فمى ويسقط فى خط سميك لزج على صدرى ،

إنتهيت من الاول الغليظ ونظرت لصاحب الكوخ كأنى أساله أن يإخذ دوره هو الاخر حتى أنتهى من هذا الموقف ،

قام "جورج وقضيبه منتصب يسبقه وأمسكنى من خصرى جعلنى أجلس على ركبتى ككلبة مطيعة وطيزى بإتجاهه ،

بحركة واحدة أنزل بنطالى حتى منتصف أفخاذى ولم يهتم بخلع بلوزتى المقطوعة أو حتى خلع بنطلونى بالكامل ،

فتح طيزى بيده وبصق فيها عدة مرات ثم دفع قضيبه بداخل كسي مرة واحدة جعلت رأسي ترتطم بالحائط من قوتها ،

ها هو "جورج" يصبح أول من يُدخل قضيبه بكسي فى هذه المدينة ، كثيرون وضعوا قضبانهم بفمى هنا ولكنه أول من يضعه بكسي وأصبح متناكة فعلياً بسببه ،

يده قوية على لحم طيزى من قوة إمساكه وقضيبه يتحرك بسرعة حتى شعرت به ينزل لبنه بداخلى بسرعة لم أتوقعها ،

كنت أظننى سأعانى من فرط نيكه لى ولكنه كان سريع الانزال وأيضاً كثيف اللبن كصديقه ليغرق لبنه أفخاذى فور إخراجه قضيبه من كسي ،

تمدد على فرشة من التعب لأجدها فرصة مناسبة للخروج من هذا المكان ،

رفعت بنطالى وضممت بلوزتى المقطوعة على صدرى العارى وأشرت لخادمى الذى مازال ممسكاً بقضيبه يداعبه ليتبعنى ،

طوال الطريق لمنزلى أشعر بالخوف أن يرانى أحدهم بحالتى الرثة وملابسي المقطوعة وبقع المنى التى تظهر أسفل بلوزتى وبنطالى ،

رغم كل ما فعلوه الا انى كنت مازلت مرتفعة الشهوة لم أطفئ هياجى بعد ،

ما أن دخلنا البيت حتى خلعت ملابسي كلها ولبن "جورج" مازال عالقاً بأفخاذى واشعر به ينسال قطرات من كسي ،

جذبت خادمى من يده ودخلت غرفة نومى عارية حتى دفعته على فراشي ونزعت سرواله ليظهر قضيبه الدائم الاستعداد منتصباً قوياً ،

صعدت فوقه بجسدى وهو نائماً على ظهره لاجلس مباشرة على قضيبه أدخله لاخره فى كسي لاشعر به يداعب رحم من شدة طوله ،

كنت كالمسعورة أهز رأسي بهستريا وأنا اتأوه وأقفز على قضيبه كلبوة رخيصة وأنا أضرب وجهه وصدره بيدى ،

ـ بتسيبهم ينكونى يا بن الاحبة يا معرص

ـ اسف جدا يا مدام

ـ بتسيب ستك تتناك قصادك يا خول

ـ اسف اسف يا مدام

ـ آاااااااه....اااااااااح ' نيكنى يابن اللبوة ، نيك جامد

ظللت أمتطى قضيبه أعتصره بكسي حتى إنطلقت شهوتى وهو يقذف لبنه بكسي وأهدئ وأرتمى بجواره منهكة تماماً كأنى سقطت من الدور العاشر ،

لا أعرف كم مر من الوقت وأنا نائمة حتى إستيقظت وأخذت حمامى بمساعدة خادمى وقوادى "مارك" وجلست على اريكتى أضع قدمى على فخذه يدلكلها لى بسعادة ،

فى المساء عاد زوجى وهو يقفز فرحاً لحصوله من صديقه "تشارلز" على جزء من عمولته وأنه سيرحل فى الصباح إلى كينيا ومنها الى جنوب أفريقيا ويعود بعد ثلاث أيام ،

حدثته بأمر مكوثى عند "اليزابيث" حتى عودته ليضمنى بين ذراعيه يقبل جبينى وفمى وهو يهمس بإذنى بصوت يشبه الفحيح ،

ـ مش عايزين نزعلهم لحد ما نعمل اللى عايزينه

وضعت يدى على قضيبه أداعبه من خلف ملابسه وانا أهمس بصوت كله ميوعة وعهر ،

ـ متخافش يا قلبى ، هاخلى صاحبك يديلك قد اللى قالك عليه خمس مرات

صفع مؤخرتى بكفه وهو يبتسم لى بعد أن فهم قصدى ورأيت فى عينيه نظرة الثقة بنجاحى وأنى سأستطيع ترويض صديقه الثرى بسهولة.

(7)

أعرف جيداً إلى أين أسير وأين أتجه ، عندما نخلع أحذيتنا فى منتصف الطريق والارض ملتهبة من حرارة الشمس لا يمكننا سوى العدو بأقصي سرعة حتى نهايته ،

خطواتى الأولى تقودنى حتماً إلى نهاية الطريق الملتهبة أرضه وأى توقف يعنى أن تحترق قدمى لا شك ،

ولأنى فتحت بابى للمتعة فلا يجب على إذاً أن أنفر من شئ أو أعترض على شئ ،

سأفعل كل ما سمعت عنه وقرأت عنه فى القصص دون أى حسابات غير أنى أمرح عارية على شاطئ المتعة ،

رحل زوجى العزيز مبكراً فى رحلته الأولى لجمع المال وصناعة الثروة ، رجل وهو يعلم تماماً أنى جزء أصيل وركن أساسي فى صفقته ،

هو مثلى تماماً يرى أن ما نفعله هنا لا يتعدى ما نفعله فى الحمامات خلف أبوابها المغلقة مهما كان مقرفاً ومقززاً لا يراه أحد ،

من السهل إرضاء هؤلاء الاثرياء وجمع مال كثير من خلفهم والعودة بعدها لعالمنا نصنع حياتنا الخاصة كأثرياء يحتمون خلف ثروة ضخمة ،

كان علىّ الانتظار لأرى ماذا سيفعل صديق زوجى وزوجته وألا أبادر بالذهاب إليهم ،

يجب أن أٌشعرهم بذلك ، أنهم يقودون كل شئ ويحركون الامور بأنفسهم كما يريدون ، أعرف أن ذلك جزء من متعتهم وسعادتهم ،

أن يشعرون أنى تابعة لهم منقادة يفعلون بى ما يريدون وأنا مستسلمة مرغمة أٌقنع نفسي أن ما يحدث هو كما أرادت الظروف لا أكثر ،

كان علىّ الاستعداد لهم بشكل يليق بكونى فاتنتهم ، أنا الجميلة ذات البشرة البيضاء والحلمات الوردية اللون التى تٌرى فى الظلام ،

وقفت عارية أمام خادمى وقوادى عارية أضع يدى فوق خصرى وهو يلتف حولى يمسك بماكينة إزالة الشعر يهيئ جسدى كما أمرته وينزع عنه أى شعرة يراها ،

أصبح جلدى ناعماً تماماً من قدمى حتى رأسي وكأنى عروس تتهيئ ليوم زفافها ،

وضع زيوت "اماندا" فوق كفيه ومسد جسدى بالكامل ليزيده نعومه ولمعاناً ،

جلدى أصبح رطب جداً ورائحتى أصبحت قوية تشعرنى بذلك السحر الذى يصيبنى بالرغبة الشديدة فى المتعة والمجون ويوقظ شهوتى ،

قاومت منظر قضيب "مارك" المنتصب خلف سرواله وشعرت بسعادة وأنا اراه يتلوى من فرط شهوته دون أن أريحه ،

بداخلى رغبة شديدة فى تعذيبه عقاباً له لتركه عجوزين ينالون منى أمامه وهو مبتسم سعيد بما يفعلون ،

وضعت جلباب "اماندا" المثير فوق جسدى العارى وجلست أمام مرآتى أهذب حاجبى وأنزع تلك الشعيرات الصغيرة فوق وجهى ،

كلما نظرت لوجهى بالمرآة قفز لذهنى نفس السؤال ، لماذا يرونى بكل هذه الفتنة وأنا لست جميلة وإن كنت مقبولة الشكل فقط ،

فى الماضي لم أكن محط لفت الانظار بمصل هذه الطريقة التى تحدث هنا ،

إمرأة عادية لستٌ من الصارخات الجمال ، يغازلنى فقط المحرمون أو المهمشون الطامعون فى كل ما هو مؤنث ،

قطع تفكيرى صوت أحدهم بالخارج ليهرول خادمى ينظر من يكون ،

كما توقعت حضر خادم "اليزابيث" يخبرنى أن سيدته بإنتظارى فى قصرها ،

إبتسمت بداخلى وأنا أعرف أنها وزوجها ينتظرونى بلهفة شديدة ، أنا دميتهم الجديدة المشتاقون للعب بها ،

نعم أنا مجرد دمية سيلهون بها حتى تنتهى متعتهم ثم يتركونى ويزهدوا فىّ أو كما يفعل الاطفال الاغبياء يهشمون ألعابهم بالنهاية ،

يجب أن أستغل كل ذكائى حتى لا يهشمونى فى النهاية أو يلقون بى من النافذة بعد أن يملون من ****و بى ،

يجب أن أصبح "شهرزاد" التى فتنت ملكها وجعلته مطيعاً وديعاً لا يستطيع إيذائها ،

إذا إحتسي "تشارلز" زجاجة الخمر كلها سيلقى بها بعد فراغها ،

إذا شربت "اليزابيث" حتى إرتوت لن يشغلها أين تركت الكأس من يدها ،

إرتديت ملابس داخلية عادية قطنية من ذلك النوع التى ترتديه سيدات البيوت وقميصاً بأكمام طويلة وبنطلون من القماش الثقيل وجمعت شعرى خلف رأسي كأنى إمرأة عاملة تذهب لعملها أو طالبة فى طريقها لجامعتها ،

كنت أريد ذلك تماماً ، أريده وأعرف أثره بداخلهم جيداً ،

هم لا يريدون غانية أو ساقطة تغنج وتتمايع أمامهم ، يريدون ذلك الشعور بالانتهاك والقنص والافتراس ،

تحركت وخلفى خادمى يتبعنى حتى قصر "اليزابيث" القابع فوق تبة مرتفعة قليلاً أمام الشاطئ ،

دقات قلبى تتزايد والاضطراب يملئ رأسي ،

هذه المرة لا أطمئن نفسي أنى سأعود لبيتى بعد وقت وسينتهى كل شئ ، هذه المرة أنا وحدى وزوجى بعيداً عنى بالاف الاميال ،

هذه المرة هم يعرفون أنهم دفعوا ثمن بقائى معهم ولهوهم بى مقدماً ،

فى جناح "اليزابيث" الخاص وجدتها تنتظرنى وهى متكئة على فراشها الوثير الكبير جداً ترتدى شلحة شفافة وحولها خادمتيها يمسدون سيقانها فى مشهد أسطورى كأنها ملكة من العصور الوسطى ،

تهلل وجهها فور رؤيتى وإعتدلت وهى تفتح ذراعيها لى بترحيب بالغ ،

ضمتنى لها وهى تقبلنى وتجذبنى لأجلس بجوارها وأنا لا أستطيع منع عينى من التجول فوق جسدها الشبه عارى أمامى ،

إبتسمت برقة وهى ترى نظراتى لجسدها وأنا أبتسم لها بخجل واضح أردته تماماً لأشعرها ببرائى ،

أريدها دائماً أن تعرف ذلك وتصدقه ، قد ألعق قضيب زوجها وقد أتعرى وأرقص بميوعة ولكن بعد أن أثمل ويثقل رأسي ،

خادمتيها يرتدون ذلك الزى الذى يجسد أجسامهم ويظهر نهودهم بوضوح مغرى وأفخاذهم البيضاء البريطانية الممتلئة ،

حركت يدها فوق ظهرى وهى تهمس لى أن هذا الجو الحار يحتاج إلى حمام خاص ،

قضبت حاجبى معربة عن دهشتى وعدم فهمى لتبتسم وتنهض وهى تمسك بيدى تسحبنى برقة خلفها ،

من باب فى غرفتها دخلنا إلى قاعة واسعة جداً من الرخام مليئة بالنوافذ المغطاة بالستائر البيضاء ،

يتوسط القاعة مسبح كبير واسع مملوء بالماء ،

إنهم يعيشون حياة أكبر من اى تصور ، يظهر ثرائهم الفاحش ،

يبالغون كأنهم يثبتون لنفسهم أنهم بعيدون عن الفقر والجوع،

وقفت وهى ترفع ذراعيها لتقترب الخادمات وينزعون شلحتها وتتحرك عارية ومؤخرتها الكبيرة تتراقص حتى جلست بالمسبح والماء يغطيها حتى رقبتها ،

أشارت لهم ليقتربوا منى بهدوء وطاعة يخلعون ملابسي مثلها وفى ثلاث خطوات أجلس بجوارها عارية أحرك سيقانى بالماء ،

الماء رغم نقائه الا أن له ملمس غريب كأنه أكثر سمكاً أو أكثر لزوجة ،

رائحة الحمام بالكامل لم أشتم مثلها من قبل ، خليط من الروائح الجميلة ورائحة التوابل بالاسواق ،

أشعر أنى أنتعش وأشعر بالماء يدغدغ جلدى بنعومة ،

تتأمل جسدى كما أفعل وأتأمل جسدها بإعجاب حقيقى غير مصطنع ،

أنها حقاً فاتنة ومغرية ، جسدها الكبير لا يمكن إعتباره لامرأة بدينة ، إنها مثل فاتنات أمريكا اللاتينية ، عظيمة الاثداء والمؤخرة مع بطن مشدود ،

إنها وجبة عائلية من الطعام الفاخر الشهى ، لو أنى زوجها لما فكرت لحظة فى إمرأة غيرها أياً كان جمالها ،

"اليزابيث" فاتنة جداً حتى أنها فتنتى أنا شخصياً وأنا إمرأة مثلها ،

شكل أجسادنا تحت الماء وهو يتراقص بفعل حركة الماء كان شديد الاثارة والخصوصية ، تحركت وجلست فوق مقعد رخام فى أحد أطراف المسبح ولإقتربت منها إحدى الخادمات وهى تدلك لها جسدها بيديها وتصنع تلك الرغوة اللامعة ،

حركتنى الخادمة الاخرى لأجلس مثلها وتدلكنى بنفس الطريقة ،

إنهم خبيرات فى عملهم فأيديهم تتحرك بهدوء ومرونة جعلتنى أشعر بالراحة والاسترخاء ورائحة الحمام تتجول بداخل رأسي تشعرنى بالسعادة والراحة ،

فركت "اليزابيث" بأصابعها بصوت لتتحرك الخادمات ويخرجون تماماً من القاعة وتمسكنى من يدى ونتحرك سوياً إلى ركن بها مكان مخصص للاغتسال ،

وقفنا تحت الماء المنهمر وهى تقترب منى وأرى نظرة الشهوة والرغبة بعينيها وتحرك كفيها على جسدى تزيل الرغوة وتنظفه بحركة شديدة الهدوء والبطء ،

يدها تتوقف طويلاً فوق صدرى وانا أثبت مقلتى فى عينيها ،

رغبتى فيها تزداد والخدر يتمكن منى وتلك القشعريرة تتحرك فى فروة رأسي ،

شعرت بها تقترب أكثر حتى أصبحت أثدائنا متلامسة نماماً ،

صدرى يبدو صغيراً جداً أمام صدرها الكبير المتراقص بهيبة وهو مرفوع صلب قوى رغم حجمه الواضح ،

أشعر بأنفاسها وقد أصبحا وجهينا متقابلين تماماً ،

نفسها له رائحة ذكية تخرج من جوفها وليس بفعل الروائح الكثيرة بالحمام ،

رغبتى فى لعق شفتيها تصل لعنان السماء وهممت بأن أفعلها أنا بعكس خطتى حتى خلصتنى هى ووضعت فمها فوق فمى ترتشف من شفتاى وتلعقهم بنهم كأنها تتذوق قبل أن تأكل ،

قبلنى العشرات من قبل ، لم أشعر بطعم أشهى من طعم فمها ،

كأن فمها مزيج من كل الفواكه ، ظلت تلتهم فمى وتلعقه برقة كأننا عاشقين حتى خارت قوتى وشعرت أنى ساسقط لا محالة فلم استطع الوقوف أكثر من ذلك ،

ضمتنى بقوة لا تخلو من الرقة وهى تحرك أصابعها بين خصلات شعرى ،

فركت بأصابعها مرة أخرى لتعود الخادمات ويغطون أجسادنا بالمناشف الناعمة ونعود لغرفتها ،

ظلوا يجففون جسدينا حتى أتموا فعلهم وتركونا بعد أن حركوا كل ستائر النوافذ ليختفى النور تدريجياً وتصبح الغرفة شبه مظلمة ،

تركونا وخرجوا وجذبتنى "اليزابيث" حتى تمددنا سوياً فوق فراشها الذى لم أرى أنعم منه ولا أكثر منه مرونة وراحة ،

بين ذراعيها وجدتنى أدفن رأسي برغبة وراحة لملمس جدسها الناعم الرطب ،

جسدها فى منتهى الغرابة كأنه مصنوع من الهواء يستطيع الحركة والاحتواء بشكل غريب ،

وجدتنى مشتاقة لطعم فمها فرفعت رأسي أنظر إليها فأشعرها فهمت رغبتى لتنزل مرة أخرى على فمى تلعقه وتلتهمه بلطف كأنها تحرك قطعة "مانجو" باردة على فمى ،

لم تضع يدها على كسي كما توقعت أو تضع بنصرها بخرمى وهى تضمنى ،

كانت فقط تلتهم فمى ولسانى كعاشق مخلص وتمسح بكفها فقط فوق صدرى برقة بالغة كأنها تخشي على من يدها ،

اصبحت أمتص لسانها برغبة شديدة كانى لا أشبع أبداً من طعم لعابها وسوائل فمها التى لم أذق أطيب منها بحياتى ،

حركت جسدها لأعلى بهدوء حتى جعلت رأسي فوق صدرها وتمسك بزها وتدخل حلمتها بفمى كأنى طفلة صغيرة تضع أمها ثديها بفمها لإطعامها ،

لم أخيب ظنها فظللت ألعق حلمتها الطويلة بفمى كأنى بالفعل طفلة صغيرة ،

لم أكن أفعلها بطريقة جنسية ، كنت أفعلها بكل رضا كطفلة ترضع ثدى أمها وهى تنظر لها بعطف بالغ وحنان لا نهائي ،

ظلت ترضعنى وهى تداعب شعرى ورقبتى وخلف اذنى برقة حتى ثقلت عينى وشعرت أن كل أعصابى تنهار ويغلبنى النعاس ،

لا أعرف كم نمت حتى إستيقظت على ملمس يدها وهى تداعب وجنتى بحنان وتوقظنى ،

نهضت فرحة مبتسمة وأنا ألقى بجسدى بين ذراعيها بحب حقيقى أضمها بقوة وأقبل فمها بسعادة ،

ألبستنى رداء واسع جدا رقيق لا يشف جسدى كملابس أهل الخليج وتركت شعرى حراً فوق كتفى وخرجنا سوياً إلى التراس لاجد سفرة مليئة بالطعام الشهى الفخم ،

جلسنا سوياً وحضر أطفالها وأكلنا بسعادة ورأيتها تعامل أطفالها برقة وطيبة بالغة أشعرتنى بعشرات الاضعاف نحوها من الحب والاعجاب ،

هذه المرأة تفيض بالعطف والطيبة بشكل لا يمكن تصوره ، كأنها خلقت من حنان وعطف ،

تمد يدها وتقدم لنا الطعام كلنا كأننا كلنا أطفالها ، حتى خادماتها كانوا يجلسون معنا بعكس كل توقعى يأكلون بنهم وسعادة ،

الونس يملئ كيانى بهذا المكان ونفسي تتعلق به بشكل كبير ، لا أعرف لماذا الان أشعر بهذا الحنين والشجن ،

جئت وأنا أتخيل المجون والعهر وأنى سأكون عارية رخيصة يمتطينى كل من بالمنزل ،

كل ما يحدث عكس توقعاتى ويطمئن قلبى ويشعرنى بالراحة والسكينة ،

بعد الغذاء نزلنا كلنا وجلسنا أمام الشاطئ فى الهواء وأطفالها يلعبون بالماء بمرح وسعادة ،

الوقت معهم كان مبهجاً حتى خادمى لم تنساه "اليزابيث" وأعطته مالاً كثيراً وطلبت منه الذهاب لأسرته والراحة حتى تنتهى زيارتى عندها بعد يومين ،

بالمساء كنت أقف بغرفتها التى أصبحت غرفتى منذ حضورى والخادمة تمشط شعرى وتضع لى المساحيق وتتمم زينتى ،

كنت أعرف أنى أٌهيئ لحضور صاحب القصر كى يتمتع بى وينال من جسدى ، كنت أعلم ذلك جيداً ومع ذلك كنت أشعر بالخوف وأهاب الموقف ،

بالمرة السابقة وضع قضيبه الكبير بفمى وتذوقت منيه الحلو المذاق وكان ذلك بحضور زوجى وعلى بعد خطوتين منه ،

الان بالتأكيد سيفعل ما هو أكبر بكثير ،

جاءت "اليزابيث" من الخلف وأشارت للخادمة لتبتعد وتكمل بنفسها زينتى ،

وضعت فوق شفتى " روج" غامق جداً أسود اللون وأكثرت من الكحل بعينى وفوقهم مسحة من نفس اللون الاسود ،

كنت أشبه بما فعلته بى فتيات الليل الشديدو العهر بالالوان الغامقة فوق بشرتى البيضاء ،

شعرت بشيطانى يترحك بداخلى وأنا ارانى بهذا الشكل الشديد المجون ،

اخرجت زجاجة صغيرة سكبتها منها فوق أصابعها وإبتسمت لى مطمئنة قبل أن تمسح بالزيت فوق شفرات كسي ،

شعرت بروحى تخرج منى وهى تلمس كسى بأصابعها حتى كدت أن أصرخ لولا أنها وضعت اصبعها فوق فمى تطمئنى وتهدئ نفسي ،

ألبستنى شلحة رقيقة من الشيفون الاسود طويلة حتى قدمى وتترك جسدى الابيض واضح شهى من خلفها ،

نثرت العطر الفاخر فوقى قبل أن ترتدى شلحة مثلى تماماً حمراء اللون ، لم أجد غضاضة أن أوقفها قبل أن نغادر وأمسك بالروج الاسود واضع لها منه فوق شفتيها السميكة الفائقة الجمال ،

كانت نظرتها لا توصف وأنا ازينها مثلى تماماً وتصبح أكثر فتنة وإغراء وأمسك بالمشط أهذب شعرها الطويل وأرتب ضفائرها الكثيرة ،

خرجنا سوياً تمسك بيدى فى مشهد لا يمكن رؤيته حتى فى أكثر الحانات عهراً ومجون ،

أجسادنا العارية تحت ملابسنا الشفافة وزينتنا البالغة العهر كأننا صور ملونة بين صفحات كتاب عتيق باللونين الابيض والاسود ،

فى جناح "تشارلز" الخاص بسهراته كان صوت الموسيقى ينساب من كل زاوية وهو يجلس متكئاً بجلبابه الابيض الواسع وحوله الخادمتين بملابسهم الفاضحة التى تظهر اثدائهم ومؤخراتهم يملئون له كأسه وهو ينفث دخان سيجارته الكبيرة ذات الرائحة المميزة والدخان الازرق الكثيف الذى يلف الرأس فى ثوان ،

قام مرحباً بى وهو يقبل يدى أمام زوجته المبتسمة ونجلس جميعاً نشاهد رقص الخادمات المتقنات بشدة ،

بعد إنتهائهم حركت أحدهم قرص الموسيقى لتنساب تلك الموسيقى الشرقية الايقاعية ليشير لى برأسه كى أنهض وأفعلها كالسابق من أجله ،

هذه المرة لا أشعر بالخجل لوجود زوجى فتركت جسدى يتراقص بكل ما أعرف من حركات ومجون,انا أتفنن فى إغوائه بجسدى وأقترب منه أحرك بزازى أمام بصره وأعتدل قبل أن تترك شلحتى وتخرج منه ،

أعرف جيداً شكل طيزى الممتلئة البارزة وأنا أرقص فكنت أتفنن فى إظهارها وإظهار ليونتها وميوعتها وأنا أرقص وارفع شلحتى حتى منتصفها ثم أترك مرة أخرى ،

"اليزابيث" تحرك جلبابه فوق بطنه لتحرر قضيبه المنتصب وتحرك يدها عليه وهم يتابعون رقصى المثير المتقن ،

إقتربت منه بجرائه وأنا أثبت عينى فى عينيه ثم أمسكت بطرف جلبابه أخلعه عنه تماماً وهو مطيع حتى أصبح عارى تماماً بجسده القوى وبطنه الكبير نوعاً ،

جلسته وقضيبه منتصب وزوجته تدلكه له كان شديد الاغراء جعلنى أشعر بسوائلى بين شفرات كسي من فرط شهوتى ،