متناكة مصرية فى بريطانيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

إحدى الخادمات تقترب من "اليزابيث" وتسقط عنها شلحتها وتفرك أثدائها بيدها وتلتقم إحدى حلماتها تلعقها بنهم ،

تمددت تماماً ورفعت الخادمة الاخرى شلحتها وجثت بين ساقيها تلعق لها كسها وهى لا تبعد بصرها عنى وإكتفت فقط بترك قضيب زوجها حراً يهتز من تلقاء ذاته فى الهواء من شهوته ،

المشهد يزداد مجوناً ووجدتنى أجثو على ركبتى وأتحرك نحوه وعينى بعينه بهدوء شديد كأنى قطة تقترب من قطعة لحم بحرص شديد ،

ما أن وصلت إلى قضيبه حتى تركت لسانى يتحرك عليه من أسفل لأعلى بحركات متقطعة لأزيد من شهوته وأنا أحرك لسانى على شفتى بعد كل علقة وأنظر له كأنى لبؤة تداعب نفسها ،

بعد أن شعرت به يرتعش مما أفعله به تراجعت وأنا على ركبتى كما أنا وأدرت جسدى وصرت أحرك طيزى بميوعة يميناً ويساراً وأنا أعض على شفتى ثم تحركت إلى فاتنتى "اليزابيث" التى كانت ترتجف وهى تشد شعر خادمتها بقوة من شبقها البالغ ،

دفعت الخادمة بكتفى وحركت لسانى بدلاً منها على كس "اليزابيث" ألعقه وألعق عسلها المنساب منه وأنا أنظر لزوجها بعهر وشبق ،

تركت كس "اليزابيث" وعدت له كما أنا على ركبتى وجعلت طيزى أمامه وحركتها ببطء على بطنه البارز ،

وضع كفيه على طيزى يفركها ثم رفع عنها شلحتى ويمسكنى من فخذى يقربها من فمه ويلعق كسي وخرمى من الخلف بنهم وشهوة ،

تركته يفعلها قليلاً قبل أن أجذب جسدى من بين يديه وأتحرك للأمام وانا أنظر إليه وأهز طيزى بدلال ،

تحرك وتبعنى كما أردت وهو يحاول الامساك بى وأنا أتحرك منه كى أزيد من شهوته حتى توقفت وأترك طيزى له يصفعها كأنه يعاقبنى على ميوعتى ويدفن وجهه مرة أخرى بلعق خرمى وكسي ،

تحركت أمامه وهو يتبعنى حتى وصلت إلى كس "اليزابيث" مرة أخرى وأصبحت ألعقه لها بينما زوجها من خلفى يلعق كسي ،

شعرت به يتحرك خلفى ويعتدل كى يضع قصيبه بكسي فتحركت مسرعة من أمامه وأنا أختبئ خلف جسد زوجته وأهز له رأسي بدلال وكتفى أنى لا أريد ،

جن جنونه وحاول الامساك بى فتحركت وجثوت بجسدى فوق "اليزابيث" بعد أن أنمتها على ظهرها وتركت طيزى مرتفعة منفرجة أمامه ،

الخادمات يمسكون بى بعد إشارته حتى تمكن منى ودفع قضيبه بداخل كسي مرة واحدة فصرخت بقوة صرخة لم يسمعها الا كس "اليزابيث" الذى ألتهمه بفمى ،

قضيبه سميك يسحق شفراتى وهو يحركه بقوة وسرعة تليق بما شعر به من هياج ،

أصبحت أعض زنبور "اليزابيث" من شدة هياجى حتى عدلنى بجوارها على ظهرى ونام فوق جسدى وهو يرفع سيقانى فوق كتفيه وإحدى الخادمات من خلفه تلعق له مؤخرته وشرجه ،

أصابنى رؤيتها بالجنون فقاتلت حتى تحركت من تحته وإحتضنته من الخلف وأنا أوجهه نحو زوجته ،

كان الوقع مفاجئ لـ"اليزابيث" وهى تجد زوجها فوق جسدها يدك كسها السمين بقضيبه ،

لم أفعل ذلك من قبل أبداً ولا أعرف سبباً جعلنى أدفن فمى بين لحم مؤخرته الممتلئة وألعق شرجه كما فعلت الخادمة قبلى ،

شعوراً جديداً أصابنى بدوار قوى وأجد له مذاق لا يقل فى نشوته عن لعق قضيبه ،

آنات "اليزابيث" ترتفع فألقيت بجسدى بجوارها ألعق حلمتها تاركة مؤخرتى ليد زوجها يفركها ويدفع خنصره بداخل خرمى حتى نهايته ،

زادت حركته سرعة حتى جذبنى من رأسي بقوة ووضع قضيبه بفمى يلقى لبنه اللزج السميك ذو الطعم الحلو أبتلعه بشبق شديد ،

لم أترك قضيبه حتى أفرغته تماماً وألقيت بجسدى بين ذراعى "اليزابيث" التى قبلتنى وضمتنى بقوة ممتنة منتشية بدرجة لا تقل عنى.

(الأخير)

ثلاثة أيام قضيتها ببيت مالك المال والعمل بصحبته هو وزوجته وخادمات القصر ،

ثلاثة أيام فعلوا فيها كل شئ من أجل تمتعهم بى بين أيديهم كدمية يلهون بها كما يحبون ،

لم أعرف طول الثلاثة أيام شئ غير المتعة والجنس ،

"اليزابيث" كأنها نبع لا ينضب من الشهوة والرغبة لم تترك دقيقة تمر لم تلمس فيها جسدى أو ترتشف من رحيق وعسل فمى ،

إمرأة غريبة كأنها خٌلقت من حنان وطيبة ، كنت أتلوى بين ذراعيها مفتونة برقتها الممزوجة بشهوتها العالية ، لا أعرف وصف لها يتسق مع سلوكها ،

أحياناً تبدو كإمرأة لعوب تجلس فوق فريستها تنال منها بلا رحمة ، ومرة أخرى أشعر أنى أرغب فى الارتماء بين ذراعيها من فرط مشاعرها نحوى كأنها أم صالحة تهدهد طفلتها ،

إعتدت ملامسة جسدها ومنحنياتها ، فتننى صدرها الكبير الشهى وبت لا أريد تركه من فمى كأنى طفل جائع نهم شره لا يريد الكف عن الرضاعة ،

تذوقت ملح عرقها على لسانى وأدار رأسي من حلاوته كأنى أرتشف سائل الخوخ الشهى ،

شفرات كسها الممتلئة وهى تميل وتركتز حول فمى وأشعر بها تداعب وجنتى وأنا أبتلع مائها وعسل شهوتها برغبة وإشتهاء ،

لقد عشقت صاحبة البيت وأدمنت النظر فى عينيها ، عشقت خادماتها وهم يتحركون حولنا يرشون العطر فى سماء الغرفة ويرطبون أجسادنا بزيوتهم ذات الرائحة الحلوة ،

لمساتهم وهم يمهدون أجسادنا للقاء والاحتواء ،

صمتهم المؤنس وآناتهم الصادقة وهم يرتشفون من عسلى وعسلها كأنهم يخشون أن ينتهى فوق أفخاذنا ولا يتذوقه أحد ،

حتى صاحب البيت البشوش المبتسم بطيبة ومودة إعتدت قضيبه بفمى يتحرك فوق شفتاى كأنه يعزف على أوتار كمان لحن راقص مبهج ،

وجد بين شفرات كسي سكناً هانئاً مرحباً به ضيف خفيف الروح يتقن فن الاستئذان ،

كل شئ بقصر "تشارلز" صنع بعقلى وذاكرتى ما لايمكن نسيانه ، كل لحظة تم تدوينها بحروف بارزة لا يمحوها زمن أو يجدى معها نسيان ،

عاد زوجى مبتهجاً سعيداً يزف لى خبر حصوله على مكسب كبير غير العمولة ووعود بما هو أكثر ،

لم يسألنى عن تفاصيل الأيام الثلاثة وإكتفى فقط بأن وصف وجهى بالنضر المتوهج ،

يعرف أنى بلا شك تراقصت فوق قضيب صاحب البيت مرات ومرات ، نمت ليلتها بين ذراعيه مغمضة العينين أدفعه بيدى بقوة لأشعر بوجود قضيبه بين شفراتى وأنا ألف سيقانى حوله كأنى أريد إبتلاعه ،

أصبحت بحاجة لعظيم الفعل وتعدد الاثر ، كنت ساخنة بين يديه اتلوى كمحرومة لم تذق ملمس الذكور منذ أعوام ،

جسدى إشتعلت به نار لن تخمد ولن يخفت لهيبها بسهولة ،

منيه ينساب بداخلى كثيفاً جعل حوضى ينقبض كأنه أنزل بداخلى سائل لاذع ملتهب ،

فى الصباح كنت أجلس فوق فراشي متكئة عارية وأنا أنتظر رحيله لمباشرة عمله بفارغ الصبر ،

إشتقت لبيتى رغم قصر المدة ، إشتقت لخادمى وحمامى وعالمى الخاص الذى أجد به متعتى التى أتحكم بها برمتها ،

كان "علاء" يتطلع لى مستغرباً وهو يرانى بوضعى وصوت خادمنى بالخارج يعلن قدومه ، لم يجد غير إبتسامة ماجنة فوق فمى حتى أراح عقله وقذف لى بجلبابى لأقوم متباطئة أرتديه فوق لحمى أمامه ليصفعنى على لحم مؤخرتى وهو يقبلنى مودعاً ،

رآى بعينى تلك النظرة التى تدقنها المومسات المتقنات لعملهم وتترك بنفس زبائنها شعور الرضا بأنهم مختلفون مؤثرون ،

لم أستطع إصطناع الثبات والقوة أمام خادمى الذى رآنى من قبل فى أكثر حالات مجونى وعهرى ،

خرجت له فى طريقى للحمام وأنا أشير له ليتبعنى ،

وقفت أمامه أنظر مباشرةً فى عينيه بصلابة وثقة وأنا أرفع ذراعى فى الهواء ليخلع لى جلبابى بيديه ،

يده تتحرك فوق جسدى لأسقط بسرعة قصوى فى متعتى التى أدمنتها وأحدهم يتحسسنى ويشاهد لحمى الأبيض ،

تعرية جسدى وتلك النظرة بأعينهم أصبحت متعتى ومكمن رغبتى ، متعة مركبة تجتاح روحى وجسدى فى تلك اللحظات تجعل كسي ينزف ويسيل مائه كأنه لن يتوقف ،

إصبعه وهو يتحرك فى تجويف مؤخرتى فوق خرمى حتى يُنهى مشواره بداخل كسي كان يصيبنى بالجنون ، يجعل سيقانى ضعيفة واهنة تجاهد للصمود والثبات ،

بنفسي وضعت إحدى حلماتى بفمه وأنا أحرك أصابعى بين شعر رأسه وأربت عليه كأنى أم تطعم طفلها كما كانت تفعل بى "اليزابيث" وهى تشعرنى بأنى أتناول طعامى لا أمارس الجنس مع سيدة غيرى عارية يسيل كسها بماء شهوتها ،

أمسك ببزى من الاسفل وأنا أضعه بفمه كأنى بالفعل أُطعمه وأحنو عليه ،

صوت "ليام" صديقه يخترق سمعى ليصيبنى هذه المرة بشعور العهر الذى أصبح يسكنى ، بعكس المرات السابقة عندما كنت أُفزع لحضور الغرباء ،

وأنا بنفس هدوئى ومازلت أرفع بزى أمام فمه ،

ـ صاحبك عايز ايه ؟

ـ وعدتيه بشغل يا مدام

ـ عايزه يشتغل معاك ولا عايز تفضل معايا لوحدك ؟

قلتها وأنا أفرك حلمتى أمامه وأعض على شفتى السفلى كأنى عاهرة رخيصة يتمكن منها الشبق ،

ـ هو صاحبى وأنا بحبه يا مدام

إبتسمت وأنا أتراجع خطوة للوراء ليسقط الماء فوق جسدى يزيح الصابون ،

ـ خلاص اخرج قوله انه شغال معاك من دلوقتى

تهلل وجه من الفرحة وخرج مهرولاً قضيبه المنتصب يتأرجح بين ساقيه وأنا أبتسم لمنظره وأجفف جسدى لنفسي وأضع تلك الفوطة المتوسطة الحجم حول جسدى لتخفى صدرى وتترك كسي وطيزى وباقى جسدى واضحون ظاهرون ،

خرجت للصالة بثقة وخطوات هادئة لأجدهم أمامى وأعين "ليام" تجحظ وتتوقف فوق كسي كأنها تجمدت عليه ،

خادمى مبتسم منتصب القضيب وصديقه مندهش منتصب القضيب وأنا بكس عارى لامع من شهوته أتفحصهم بكل عهر وثبات ،

لم أرتجف لو لمرة واحدة ، لم تنتابنى ذرة شعور بخجل ، لم أحاول تخفيف حدة عهرى ،

لقد أصبحت "مروة" أخرى غير التى حزمت حقائبها وهى مرتعبة متخوفة قبل أن تصل إلى هنا ،

لقد تحرر شيطانى تماماً وأصبح الآمر والناهى الاول والاوحد ،

ما مررت به لم يكن نزوة أو سقطة أو لحظة ضعف نعود بعدها لحياتنا الاولى ،

تلك الاشياء تحدث للأسوياء المعتدلين الباقى بداخلهم شئ من الحياء أو القيمة أو المعتقد ،

الكل يرتكب الخطيئة ويتمتع بها ، لكنه يعود بعدها لنفس هادئة تندم وترفض وتندهش مما حدث كأنه حدث بدون رغبتهم أو عقولهم مغيبة ،

لكنى لم أعد كذلك ، لقد تحررت تماماً من كل ذلك وسلمت نفسي راضية مستمتعة لشيطان عهرى يكبل هو يدى وأصبح سجينته للأبد ،

لا يتحرر أحد بالمطلق ، الكل سجين لشئ ما ،

ما أن نتحرر من شئ الا ونسجن فى شئ اخر ويملك أمرنا ،

"مروة" السيدة المعتدلة السلوك وإن جنح فهو يفعل ذلك بظروف محددة فى نطاق ضيق قصير المدى ، لم تعد موجودة الا بعقى وذاكرتى كأنها شخص قابلته منذ زمن بعيد ،

تلك المدينة فتحت لى الباب ووقف أمامه زوجى مبتسماً يدعونى للدخول بنظرة مطمئنة مشجعة ،

خادمى المبتسم ، "اماندا" الصياد العجوز وصديقه القعيد والباعة فى السوق وبائع التوابل المفتون بمؤخرتى وعشيقتى "اليزابيث" التى إحتوتنى بين ذراعيه ورتبت على رأسي و.وجهها يتعرق ويلهث وهو يتحرك فوق جسدى ،

كلهم فتحوا لى باب الدخول مرحبين مبتسمين مشجعين وأنا أسمع صوت تصفيقهم كلما تحركت خطوة للأمام ،

هنا مملكتى وسلطانى ، هنا أنا الجميلة بلا منافس والمرغوب فيها دائماً ،

هنا أنا البيضاء المضيئة الشهية الوردية الشفرات ،

هنا أنا تمثال الفتنة والجمال الذى يلتف حوله المعجبين المفتونين يتلمسونه بإعجاب وإفتنان ،

أشرت لهم بيدى وأنا أتحرك نحو غرفتى وأترك الفوطة تسقط عنى وهم يخطون خلفى يتمتعون برؤية مؤخرتى البيضاء البارزة وهى تتأرجح كأنها تحدثهم وتخبرهم أنى عاهرتهم كما أريد أو كما يريدون أو...... كما أرادت الظروف.

ناكني مارك وصديقه ليام. وناكني ايضا تشارلز. واتناكت اماندا واليزابيث من زوجي علاء.

ـ تمت ـ

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story