متناكة مصرية فى بريطانيا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وقفت "اليزابيث" وجذبتنى من يدى وقالت بصوت حماسي وهى تخاطب زوجى ،

ـ اسمحلى يا علاء البس مروة لبس "لندن" الليلة دى

لم ينطق زوجى ولا أنا وتحركت خلفها وأنا أهز مؤخرتى بميوعة بفعل الشمابنا والبنطلون الجلد الضيق الذى يلتصق بها ،

فى غرفة نوها كما أخبرتنى ساعدتنى فى خلع ملابسي ، كل ملابسي حتى أصبحت عارية تماماً والخجل يقتلنى ولكنى لا أعرف ماذا أفعل وقد أخبرنى زوجى أن الرجل سيصنع منه مليونيراً وبينى وبين نفسي كنت اريد أن يحدث ذلك اكثر منه ،

احضرت لفافة من القماش الذهبى ولفتها حولى جسدى بطريقتهم لأنظر لنفسي أرانى مثلها كل جسدى يظهر منه ،

بشرتى البيضاء جعلت جسدى أشد وضوحاً منها بكثير ،

أدركت ان الرجل وزوجته من أصحاب المزاج المتحرر وان بالتأكيد ما يفعله مع زوجى مقابل أن يتمتعوا معنا ،

معرفتى بزوجى وعشرتنا جعلتنى أتوقع أن يجارى الرجل فأنا أعرفه جيدا عندما سفرنا فى بداية زواجنا فى رحلة لتايلاند بعد حصوله على خصم كبير خاص لم يزعجة أن أرتدى البكينى العارى ويرى الجميع لحم طيازى وكان مستمتع بإنطلاقنا ويهمس بإذنى

ـ البلد اللى محدش يعرفك فيها ، امشي وشلح فيها

هو متفتح كثيراً,اظنه يحسبها أن قليلاً من المتعة والمجون مقابل ثروة كبيرة لا يضر خصوصاً اننا ببلد بعيد ولن يعرف عن أحد أى شئ ،

عدنا لهم وزوجى وصديقه أعينهم مفتوحة محدقة يتفحصون جسدى ولحمى الواضح كله من خلف الزى الشفاف ،

جلست بجوار زوجى الذى لم يعلق كما توقعت وإبتسم كأن الامر عادى خصوصاً أن "اليزابيث" مثلى وبنفس وضعى ،

كنت بجوار زوجى وعلى يمينه صديقه و"اليزابيث" بجوارى أنا حتى صفق "تشارلز" بيده وتدخل الفتاتين من جديد يرتدون ملابس داخلية فقط من الجلد كأنهم قطط مؤخراتهم عارية الا من خيط رفيع يغوص بين لحم مؤخراتهم المكتنزة البارزة وأثدائهم المتوسطة الحجم تتراقص بحرية ،

أدارت أحدهم موسيقى صاخبة وصاروا يرقصون أمامنا كأننا بأحد ملاهى أوربا ذات العروض العارية و"اليزابيث" تصب لنا جميعاً الكؤوس بغذارة حتى أحسست بعد قليل أنى سكرت تماماً ولم أعد افعل شئ غير التمايل على صوت الموسيقى ،

كنت ألمح زوجى وهو مشدوه برؤية رقص الفتاتين ويضحك ويبدو عليه السكر الشديد مثلى وأكثر لافراطه بالشرب عنى ،

جلست الفتاتين تستريحان وقامت "اليزابيث" تغير الموسيقى وتقف أمامنا ترقص بميوعة شديدة وهى تعطينا طيزها الكبيرة البارزة البالغة الاستدارة وتحركها بشكل مثير للغاية وزوجى يتابعها بشهوة كبيرة تظهر على وجهه وقضيبه الذى لمحته منتصباً اسفل بنطاله ،

جذبته "اليزابيث" يرقص معها وأطاعها وظلا يرقصا سوياً حتى جذبتنى مثله وظلننا نرقص جميعا وأنا عينى على "تشارلز" الذى لا يرفع بصره عن جسدى الشبه عارى وأشعر به ممحون عليه بشدة ،

بالغت فى عرض جسدى امامه دون ان أشعر زوجى واحرجه كى أجعله راضياً عن مساعدة زوجى ،

قام "تشارلز" من مكانه لاول مرة وادار الجهاز على موسيقى شرقية خالصة وهو ينظر لى ويصفق ،

فهمت ما يريد فأخذت أرقص الرقص الشرقى "البلدى" الذى لن تعرفه خادمته العاريات وانا أتفنن فى الدلع والميوعة وأهز طيزى له بكل محن بل وشرمطة كى أزيد من متعته ،

كنت أعرف ان طيزى المرسومة البيضاء هى محور اهتمامه ونقطة اختلافى عن زوجته وخادمتها اصحاب المؤخرات الاكبر والأبرز لكنهم ليسوا بلون بشرتى أو بليونتى ،

كان زوجى قد خلع قميصه ويجلس بين يدى "اليزابيث" تسقيه المزيد من الخمر وبجاره أحد الفتيات تضع الفاكهة بفمه وهى تفرك له صدره وغير مبال بى مطلقاً ،

تعبت بعد رقص طويل من أجل صاحب البيت ومتعته وألقيت بجسدى بجواره وعلى يسارى الفتاة تفرك صدر زوجى وتطعمه ،

مد "تشارلز" يده بمنديل يجفف العرق فوق زجهى وجبينى وأنا مبتسمة ساكنة حتى ترك المنديل واصبحت أنامله تتحرك فوق وجهى ببطء وهدوء ويمسح على شفتى حتى إستطاع أن يدخل إصبعه بين شفتى وأنا أنظر اليه ممحونة فقد أثارنى تماماً بحركته وشعرت بإنقباضات كسي لا تهدئ ،

لم أشعر بنفسي الا وهو يميل رأسي على فخذه بهدوء وأضع خدى عليه بوداعة غير عابئة بزوجى الذى لا يشعر بما يحدث لى ويكتفى بمداعبة الخادمة وقبلاتها التى بدأت تنتشر فوق فمه وصدره و"اليزابيث" تفرك رأسه وتنظر نحوى انا وزوجها مبتسمة وهى تهز رأسها لى كأنها تخبرنى أن أهدئ وأترك نفسي دون انزعاج ،

تحركت الخادمة الاخرى نحو ووضعت حبة عنب كبيرة فى فمى وهى مبتسمة ،

تناولتها منتشية بمزازتها حتى وجدتها بهدوء بالغ ترفع عن "تشارلز" جلبابه الابيض لأجده عارى تماماً وقضيبه الكبير بجوار رأسي مباشرةً ،

قضيبه طويل وعريض ضخم بشكل واضح ونصف منتصب ، أمسكت به الفتاة ووجهته نحو فمى وهى تحرك أصابعها بين خصلات شعرى ،

فتحت فمى أفسح له المجال الدخول بفمى وصرت أحرك لسانى عليه أتذوق طعمه ،

رغم أنى لعقت قضيب زوجى مئات المرات الا انى شعرت أنى افعلها لاول مرة بحياتى ،

كان طعمه شديد الحلاوة وكأنى العق قطعة شيكولاته فاخرة ،

أصبحت ألعقه بنهم لا من أجل إمتاعه فقط كنت انا المتمتعة الاولى وبقوة كبيرة جدا حتى انى صرت امرر لسانى عليه كأنه ايس كريم مثلج ولعقت خصيتيه المشدودة والفتاة تبدلهم فوق لسانى ويدها اصبحت تفرك حلماتى برقة بالغة ،

كلما لعقت قضيبه زادت رغبتى فى لعقه أكثر وبنهم ورغبة أقوى حتى شعرت به ينتفض ويدفعه بقوة بداخل فمى ويندفع لبنه الساخن بداخل فمى شهى غزير حلو المذاق ،

كان طعم مائه اجمل بكثير من اى وصف لا أعرف كيف لشخص ان يكون مائه بهذا الطعم المميز الجميل ،

قبل أن يخرج قضيبه من فمى وجدت "اليزابيث" فوق رأسي تربت على بحب مبتسمة وهى تحرك اصبعها تدخل ما علق من ماء زوجها بشفتى لداخل فمى لابتلعه ،

عدلتنى لاجلس كما كنت ومازال زوجى يتناول الفاكهة من يد الفتاة ويتجرع كأسأً وراء الاخر من التيكيلا ،

لا أعرف متى أنتهينا حتى تحركنا بالنهاية مغادرين وأنا بنفس الزى ونسيت تماماً ملابسي الداخلية وبنطالى وبلوزتى بغرفة "اليزابيث" ،

لان المسافة قصيرة استطاع "علاء" العودة بنا أحياء الى بيتنا لنرتمى فوق فراشنا وانا استسلم للنوم احرك لسانى فوق شفتى بدون وعى ابحث عن طعم ماء صديقه حتى لا يغيب عنى حتى غلبنى النوم.

(4)

إستيقظت فى الصباح أشعر بصداع شديد برأسي ولم أجد زوجى بجانبى ،

تلفت حولى ونظرت الى ما أرتديه وأنا أتذكر بالتدريج ما حدث بسهرة الأمس ، نهضت ووقفت أمام المرآة برأسى المثقلة ووقفت أشاهدنى وأنا لا أصدق أنى كنت بهذا الشكل بالامس أمام غريب وفى حضور زوجى ،

خلعت الزى وإرتديت جلبابى الجديد وإنتبهت لعدم وجود "مارك" بالبيت ،

جلست فوق أريكتى بالتراس أتطلع إلى البحر وأفكر من جديد فيما حدث بالامس ،

بعض التنازل أو حتى الكثير منه من أجل مستقبل أكثر رفاهية وأمان لى ولزوجى ولاسرتنا الصغيرة ،

لن يضر ذلك كثيراً ، فقط إذا تخليت عن التفكير بشعارات واهية والتشدق بقيم وأخلاقيات لا وجود لها على أرض الواقع ،

فقط نلقيها فى وجه من تظهر خطيئته على السطح ويفتضح أمره ، الكل يرقص ويتعرى بطريقته من أجل مصلحته ،

من يرتشي ومن يختلس ومن يسرق ومن ينافق ومن يتجسس على زملائه........ الخ ،

الكل عارى لا تستره ورقة توت واحدة ويظل يدعى القيمة والفضيلة ما لم يكشفه أحد وبالنهاية يصنعون الثروات والحياة الآمنة ،

زوجى يعرف بالتأكيد أنى جزء من الصفقة وركن أساسي فى لعبة المساعدة وفتح الطرق وتذليل الصعاب ،

بالتأكيد خرج دون أن يوقظنى حتى لا تحدث تلك المواجهة التى نفشل فيها جميعاً ،

لن أخذلك يا زوجى العزيز ولن أقف جامدة بلا حراك ولا أساعد فى صنع حياة أفضل تليق بنا ،

هكذا حدثت نفسي وأنا أتذكر تلك الايام الطوال ونحن لا نملك ثمن الخبز الحاف ،

قليل من المتعة مع أثرياء غير عابئين بشئ سوى متعتهم لن يضر فى شئ ، فعلتها وأنا صغيرة فوق سطح منزلنا مع ابن الجيران وكان قضيبه هو أول قضيب يخترق فمى ، وفعلتها بالجامعة مع حبى الاول الذى إكتشفت فيما بعد أنى كنت حبه الاول "مكرر" مع ثلاث فتيات غيرى ،

الان أفعلها وأستمتع وأيضا أقف بجوار زوجى وأصنع ثروة ومستقبل كبير لنا ،

قطع شرودى قدوم "مارك" من الخارج مع صبى فى مثل عمره يحملون صندوقين من الكرتون ،

تقدموا نحوى وهو يقدم لى ما يحمل ويخبرنى أن زوجى أخذه معه فى الصباح وهو فى طريقه للمكتب وأرسل معه شاشة وريسيفر من أحد المحلات ،

لم أفهم السبب فلم يخبرنى زوجى بشئ عن هذا ولكنى أشرت لهم ليدخلوا ما يحملون ،

الصبى الاخر يرتدى نفس السروال القماشي وسترة فوقه من القماش الخفيف ويتفحصنى بإعجاب وإنبهار ،

انه جلباب "اماندا" الفاضح الذى يكشف نهودى لزوار البيت منذ الامس ،

جعلتهم يضعون ما يحملون بصالة البيت ووضعت بيد الصبى الاخر قطعة نقود أخذها وغادر فرحاً شاكراً ،

ـ هاتروحى السوق يا مدام ؟

ـ لأ يا مارك مش قادرة

كنت بالفعل أشعر بالتعب والارهاق الشديد ومازلت فى حالة نشوة كبيرة غير مصدقة أنى لعقت قضيب "تشارلز" بالامس وزوجته تربت على رأسي تشكرنى بلطف على بلع ماء زوجها ،

لا أفهم هذه المرأة حتى الان ولا افهم لماذا كانت سعيدة هادئة وزوجها يضع قضيبه بفمى ،

فى بداية الامر ظننتها ستكون سهرة لتبادل الزوجات كما أسمع وأقرأ أحياناً ، لكنها لم تفعل شئ مع زوجى وتركته ليد الخادمة تكتفى فقط بمداعبة صدره وشعر رأسه ،

ماذا إستفادت من السهرة ؟!!!،

فى سهراتنا قديماً انا وزوجى مع أصدقائنا عندما نفرط فى الشراب كان الجميع يمرحون وتختلط الاجساد وتتنوع الافواه فلا أعرف من قبلنى ولا من داعب صدرى أو إحتك بمؤخرتى ونحن نرقص ،

لم يكن الامر يتطور أكثر من ذلك بكل تأكيد ولكن الكل كان يفعل والكل كان يستمتع ،

هذه السيدة تحيرنى بشدة والفضول يقتلنى لفهم رأسها وماذا يدور به ،

الجو يزداد حرارة ورغم ملابسي الخفيفة أشعر بالضيق وأعانى من الرطوبة المرتفعة ،

تذكرت ما أخبرنى به "مارك" عن أماكن خاصة بالبحر يمكننى السباحة بها ،

طلبت منه الذهاب إلى هناك على أن يختار أحد الاماكن الغير مرئية البعيدة عن الأعين ،

رحب جدا بالفكرة ولكنه أخبرنى أن السيدة "اماندا" فى الطريق ، أخبرته بذلك وهو فى طريقه للبيت مع صديقه قبل قليل ،

جلست أنتظرها وشرد ذهنى من جديد فى قضيب "تشارلز" ، لم أكن أظن أبداً أن هناك من يملك قضيباً مثل هذا الرجل له طعم مميز محبب كأنه قطعة حلوى ،

هل هو وحده من يملك ذلك ؟، أم أن كل من له قضيب أبنوسي يلمع سواد لونه له نفس الطعم والمذاق ،

رأيت قضيب خادمى وكان بنفس الشكل والهيئة ، ولكن هل له نفس الطعم ؟!،

شعرت بالشهوة تجتاحنى وأنا أتفحص خادمى وأتخيل قضيبه حلو المذاق شهى لا يقاوم كقضيب "تشارلز"،

حضرت "اماندا" ومعها عدة زجاجات من الزيوت الطبيعية أخبرتنى أنها إشترتها خصيصاً من أجلى كى أرطب بها بشرتى وجسدى ،

شاهدتنى بالجلباب لتقضب حاجبيها بتفرس وتخبرنى أن الجلباب أطول مما يجب ،

رفعت حاجبى مندهشة فقط كان طولها بالكاد يغطى ركبتى وأنا واقفة ،

أمسكتنى من يدى بعفوية كأنها صديقتى وطلبت الجلبيتين الاخريتين وطلبت منى قياسهم ،

شكرت الظروف أنى كنت أرتدى لباس داخلى والا كانت ستعرف أنى اجلس عارية تماماً فى البيت ،

لم أكن أود تبديل ملابسي أمامها وأن ترى نهودى عارية ولكنى كالعادة أشعر أنى منومة مغناطيسياً أو مخدرة مع أهل هذه المدينة ،

كانوا الثلاث جلاليب بنفس الطول لتمسك بهم وترصهم فوق بعضهم البعض بالتساوى وتتحدث أثناء ذلك ، بأن ملابس البيت يجب أن تكون مريحة لأقصى درجة والا يشعر من يرتديها بالحر والضيق ،

كنت أجلس فوق حافة فراشي عارية الصدر عندما نادت بتلقائية على "مارك" ليحضر لها مقص ،

دخل علينا وأنا بوضعى هذا فوضعت يدى فوق صدرى تلقائياً فلم أتقبل فكرة أن أكون عارية أمامه فى وجودها حتى ان كان يحممنى وانا عارية تماما ولكن ونحن وحدنا ،

امسكت بالمقص وقصت الثلاث قطع على مرة واحدة وهو يقف بجوارها ،

المشهد برمته غريب يشعرنى بالدوار وبتلك القشعريرة بفروة رأسي ، ولكنى لم أعتد سوى كل ماهو غريب وغير متوقع بهذا المكان ،

إنتهت وأمسكت بإحداهم وإقتربت منى تدخلها من رأسي ،

وقفت أمامهم لأجدها بالكاد تصل لنهاية مؤخرتى ولو أنى إنحنيت لظهرت بكل سهولة ،

ـ بس دى بقت قصيرة اوى يا اماندا

ـ ده أحسن ومريح أكتر

ـ المدام عايزة تستحمى فى البحر يا سيدة اماندا

قالها "مارك" لها وهو مبتسم وشعرت بالحرج منها والضيق منه لانه لا يعى أن هناك خصوصيات لا يصح أن يتحدث بها أمام أحد دون إذنى ،

ـ البحر منعش جدا يا مدام ، تعالى أروح معاكى لسه عندى وقت

شعرت بنوع من الطمأنينة من ذهابها معى ووجدتها فرصة أن أذهب الى هناك مع سيدة مثلى ،

ـ هاتنزلى معايا ؟

ـ بالتاكيد يا مدام ، البحر منعش جدا

ـ هانلبس ايه فى الميه ؟

ـ نلبس ؟!!!

ـ آه ، هاننزل البحر بايه

ـ بملابسنا يا مدام

قالتها وهى تلوى فمها وكأنها لم تفهم ماذا أقصد لتزيد حيرتى ،

كنت أحمل اكثر من مايوه بطبيعة الحال فأخذت أحدهم ودخلت حمامى وارتديته وفوقه ملابس خروجى العادية الشورت الواسع الطويل والقميص الكتان ،

تحركنا الى البحر حتى وصلنا بعد مسافة بسيطة لمنطقة ممتلئة بالأشجار دخلنا بها حتى وصلنا لقطعة من الشاطئ مخفية بالفعل تماماً ،

إنتظرتها تبدأ هى وبالفعل وجدتها تمسك بداية لفة زيها وتبدأ فى فكها لتبقى فقط بلفة خفيفة مثل التى إرتديتها بالامس ،

كانت لفة من طبقة واحدة بيضاء اللون شفافة جدا يظهر جسد "اماندا" الابيض البريطانى من تحتها بكل وضوح ،

لها جسد رائع كأنها مانيكان وليست سيدة عادية ، نهود مرتفعة قوية وحلمات بارزة وأفخاذ ملفوفة بشدة ،

بطن متوسط ولعل الوزن القليل الزائد زادها فتنة وجمال ،

مؤخرة لم أستطع وأنا إمرأة مثلها أن أنبهر بها وبشكلها العجيب ، فقد كانت بارزة ممتلئة شديدة الاستدارة بشكل لا يصدق ولا نراهم الا فى رسومات الكاريكاتير ،

فلا يوجد إمرأة تملك مؤخرة بهذا الانحناء البالغ كأنها دائرتين متساويتين تماماً متطابقتين ،

رؤيتها بهذا الشكل طرد أى خوف او تردد بداخلى لأخلع ملابسي مثلها واظل فقط بالمايوه ،

كان عبارة عن قطعتين ، العلوية لا تخفى صدرى بقدر ما تضمه بقوة وتدفعه لامام كأنه سينفجر وقطعة سفلية تخفى شق مؤخرتى ومساحة قليلة حوله ،

لم يكن جسدى أقل جمالاً منها ولكن تفوقها عنى فى المنحنيات الخرافية كان يقابله شدة بياض بشرتى ،

نزلنا الماء وابتل جسدها وأصبحت أكثر عرياً وبجوارنا "مارك" يلهو ويغطس مثلنا ،

كنت أشعر بالسعادة والمرح وصرت ألعب معها ونرش الماء فوقنا كالصغار ،

قرابة الساعة قضيناها بالماء وقد كانت "اماندا" سباحة ماهرة تفوقنى بمراحل حتى أخبرتنى أن نكتفى حتى تلحق مواعيدها وعملها مع سيدات المدينة ،

بالطبع إستوقفنى منظر "مارك" فور خروجنا من الماء وقضيبه الغير منتصب يظهر بكل وضوح ،

إبتلعت ريقى وأشحت بصرى عنه ولكنى رأيت تلك الابتسامة فوق شفاه "اماندا" التى رات نظرتى لقضيب الصبى ،

جففنا أجسادنا وإرتدينا ملابسنا كما كنا وتحركنا للعودة وهو أمامنا سرواله يلتصق بمؤخرته ويشفها ،

كنت أنظر اليها رغماً عنى وهو أمامنا ولمحتها تنظر اليها هى الاخرى حتى إلتقى بصرى ببصرها وإبتسمت لى وهى تمسك بكف يدى وتهمس كى لا يسمعها ،

ـ الصبيان فى السن ده اجسامهم قوية جدا

لم أعرف بماذا أجيبها فإبتسمت لها مرتبكة دون اى رد حتى استطردت هى ،

ـ استحمى من مية البحر وخلى مارك يدهن جسمك من الزيت

فهمت قصدها فقد كانت تدعونى بشكل مباشر للتمتع بالفتى صاحب الجسد القوى كما وصفته ،

أكملنا طريقنا,انا أفكر فى كلامها وأتذكر مذاق القضبان البريطانية وأحدث نفسي أنى رقصت شبه عارية لصديق زوجى ولعقت قضيبه وإبتلعت مائه ،

لا داعى اذن لمخاوفى وترددى فى التمتع بجسد الفتى الذى أشتهيه منذ حضوره لنا ،

تركتنا ودخلنا الى البيت وخلعت ملابسي بمنتصفه فقد كان الملح يحرق جلدى بالفعل وأرغب بلاستحمام ،

ـ حضرلى الحمام بسرعة يا مارك

ـ جاهز من الصبح يا مدام

تحركت أمامه ولم أغلق الباب خلفى وخلعت المايوه ووقفت تحت ماء الدش يبرد جسدى ،

إلتفت بجسدى فوجدته امامى يحملق فى والحياة دبت بقضيبه الذى اصبح منتصباً تماماً ،

أشرت له بإصبعى وأنا أطلب منه الاقتراب ويدى الاخرى تفرك بزى ،

ـ تعالى حمينى

اقترب منى يمسك بالصابونة يضعها على جسدى لاجذبه نحوى واتحرك للخلف حتى اصبحنا سوياً أسفل ماء الدش ،

وضعت ذراعى خلف رقبته وهو يفرك بزازى بالصابون وجذبته حتى شعرت بقضيبه بين فخذى ،

ضممت أفخاذى على قضيبه لاشعر به وبصلابته وارى تلك التحديقة فى عينيه وفمه مفتوحاً مرتعش ،

لم أفكر وانزلت يدى مباشرةً على سرواله اجذبه لاسفل واحرر قضيبه منه ،

ـ اقلع الزفت ده بقى

اصبحنا عاريان تماماً وقضيبه بين أفخاذى من الامام ثم من الخلف وانا لا اتوقف عن ضمهم عليه وعصره وتدليكه بشفرات كسي ،

اصبحنا متعانقين تماماً وبزازى مسحوقة فى صدره احرك حلماتى عليه ويدى تدلك ظهره ومؤخرته القوية ،

لا أعرف لماذا فعلت مثله عندما شعرت بيده فوق لحم طيزى ويحرك اصبعه بينها ويدلك خرمى ويدفعه اصبعه بداخله لافعل مثله برغبة حقيقية واعبث مثله بلحم مؤخرته وادلك له خرمه باصبعى ،

لم أستطع الوقوف اكثر فتحركت به بعيداً عن الدش وجلست على المقعد الخشبى لاجد قضيبه منصباً أمام وجهى ،

كان أرفع من قضيب "تشارلز" لكنه قوياً شديد الصلابة وله خصيتين مشدودتين كأنه قضيب حصان عربى اصيل ،

أخذت ألعق قضيبه بلسانى فى كل إتجاه كأنى خبيرة تذوق أود معرفة مذاقه وهل يشبه قضيب الامس أم لا ،

كأنى أضع قضيب "تشارلز" بفمى شعرت بحلاوته ومذاق الغريب الساحر كأنه شيكولاتة من أجود الانواع ،

إذا كل هذه القضبان حلوة الطعم ولها نفس المذاق ويبدو أنى لن أستطيع التوقف ابداً عن تناولها ،

قضيبه كالماء المالح كلما شربت منه إزدت عطشاً ، هكذا كنت أشعر وأنا ألعق قضيبه وأدخله حتى أخرى فمى فكلما لعقت منه إزددت رغبة اقوى فى اللعق كأنه مادة مخدرة أدمنتها ولا أستطيع تركها والعودة لصوابى ،

وسطه يتحرك وهو يضع يديه على رأسي كأنى ينيكنى فى فمى ويدى تستلذ من دعك وفرك مؤخرته ووضع اصبع بين الحين والاخر فوق خرمه حتى دفعه بقوة موجعة لاخر فمى وتدفق مائه ، بل عسله بفمى كثيفاً جدا وسميكاً كأنه قطع من الجيلى ،

لم أدع نقطة تضيع من فمى وصرت ألعق بقوة أكبر كأنى أطلب من قضيبه إخراج المزيد ،

لم يكن قضيبه كما اعرف يرتخى بعد أن ينزل مائه فقط أدهشنى بأن ظل منتصباً كما هو وأنا مازلت ادلكه بيدى وافرك خصيتيه ،

لم يريح فمى ويرتخى فنظرت له ووجده مغمض العينين ويعض على شفته السفلى الغليظة وبنفس شبقة ،

قمت من فوق المقعد الغير مريح وأمسكته من قضيبه الى خارج الحمام والقيته فوق كنبة كبيرة بمنتصف صالة البيت ونمت فوق جسده بالطول لاضع كسي فوق فمه وقضيبه بفمى ،

أخذ يلعق كسي بلسانه العريض ويعض زنبورى وشفراتى بقوة أشعرتنى بالالم الذى تجاهلته من فرط حلاوة ومتعة ما يفعله ،

لم يلعق كسي شخص مثله من قبل أياً كان ، فقد كان لسانه يغطى كسي بالكامل ويصل الى داخله كانه قضيب ،

انه يلتهم كسي بالفعل لا يلعقه فقط يستطيع ادخاله بالكامل داخل فمه ، حتى خرم طيزى لم يتركه وأخذ يلعقه وهو يغرس اصابعه فى لحمها بقوة ويفتحها عن اخرها حتى كان كسى ينفتح معه تلقائياً ،

كنت مفتوحة من طيزى من قبل حتى زواجى ولكن زوجى هو صاحب الفعل الاكبر والاهم فشعرت بمحنة بالغة وهو يدخل اصبعه فى خرمى ويحركه بعنف وهو مستمر بلعق كسي ،

أخذ يأكل ويلتهم كسي بعنف لم أعرفه من قبل ولكنى أحببته بشدة وصرت ألقى بعسلى بفمه مرات ومرات حتى ألقى بعسله بفمى للمرة الثانية ويسيل على قضيبه وألعقه وألعق ما علق بشعر عانته كأنى أحد المومسات الخبيرات ولست سيدة البيت ،

إرتخى قضيبه قليلأً أو هكذا ظننت ولكنى لم أعد أحتمل فجررت أقدامى حتى إرتميت عارية فوق فراشي وإستسلمت للنوم والخدر الذى سكن رأسي كلها.

(5)

فى المساء كنت أجلس بإنتظار عودة زوجى شاردة مشتتة التفكير ، لا أعرف لماذا تتوالى الاحداث من حولى كثيرة متلاحقة على هذا النحو ،

الحقيقة المؤكدة بالنسبة لى الان أن تجردنا من ماضينا ونسبنا وعائلاتنا يجعلنا أكثر حرية ومرونة مع شيطان رغباتنا ،

أنا هنا مجردة من أى شئ غير إسمى وهيئتى وبشرتى البيضاء رغم ملامحى العادية البعيدة نوعاً عن مقاييس الفتنة والجمال المبهرين ،

نفضت عنى مخاوفى وإنطلقت خارج سجن التقاليد لأمرح عارية العقل والجسد فى مكان جديد لا يشغله شئ غير تذوق لحمى الابيض الناعم ،

أصبحت أميز حضور زوجى بصوت محرك سيارته الجديدة التى أهداها له صديقه وصانع مستقبلنا الجديد صاحب القضيب الحلو المذاق ،

كنت أتخيلنى لن أثبت بصرى بوجه زوجى خشية المواجهة الصريحة ولكنى لم أفعل غير التحديق مباشرةً فى عينيه ،

ـ عاملة ايه يا حبيبتى ؟

ـ تمام يا قلبى ، زى الفل

ـ يومك كان كويس ؟

ـ اه تمام ، المهم طمنى عليك انت وعلى شغلك وتشارلز

ـ كله كويس ، احتمال اسافر كام يوم فى شغل

ـ تسافر ؟!!، فين ؟

ـ مش عارف لسه بالظبط ، بس دى حاجة بسيطة يومين تلاتة بالكتير

كان يحدثنى وهو مرتبك نوعاً ما حتى تفحص ما أرتديه كأنه لم يلحظه من البداية ،

ـ ايه اللى انتى لابساه ده ؟

دورت حول نفسي وأنا أتصنع الابتسام أستعرض له زى "اماندا" الذى يظهر الكثير من جسدى ،

ـ ايه رأيك ، حلو ؟

ـ انتى قاعدة كده بالمنظر ده طول اليوم ؟

ـ وفيها ايه يا روحى ؟!!

ـ فيها ايه يعنى ايه ؟!، جسمك كله باين

ـ بالعكس ، ده مغطينى اكتر بكتير من اللى كنت لبساه امبارح عند تشارلز

أردت المواجهة السريعة فذكرته أنى كنت عارية بالفعل بالامس أمام صديقه وبحضوره ،

تلعثم وزاد توتره وأشاح بنظره عنى وهو يتحدث بصوت خفيض ،

ـ قصدى انتى بتبقى طول اليوم معاكى شاب ولوحدكم وكده مايصحش

ـ ايه يا حبيبى ، هاتغير عليا من الخدام بتاعى

قلتها وأنا أحتضنه من الخلف وأحرك صدرى عليه ليعرف أنى لا أرتدى تحت الجلباب اى شئ ويشعر بملمس حلماتى فوق ظهره ،

ـ تشارلز عرض عليا تنزلى عندهم وانا مسافر

ـ وقلتله ايه ؟

ـ قلتله هسألك الاول

ـ وانت رأيك ايه ؟

ـ اللى يريحك اعمليه

تحركت من خلفه وصعدت فوق فراشي وانا اتعمد أن يرى مؤخرتى وكسي من الخلف قبل أن اتمدد على ظهرى واثنى إحدى سيقانى ليظهر كسي عارياً واضحاً تماماً أمام عينيه ،

ـ مش مهم اللى يريحنى ، المهم اللى انت عايزه علشان تطمن على شغلك

أشعل سيجارته وهو ينقل بصره بينى وجهى وكسي ويتعرق متوتراً ،

ـ انتى أكيد فاهمة ان مستقبلنا دلوقتى واقف على اننا نكسب تشارلز

ـ احنا لسه ما كسبنهوش بعد امبارح ؟!!

ـ مروة ، عايز اقولـ.....

ـ هسسسسسسسس ، ما تتكلمش

ـ انا قصـــ......

ـ هسسسس بقولك ، اطفى النور وتعالى

قلتها وانا اخلع جلبابى وانام على بطنى عارية وأنا أحرك مؤخرتى بميوعة أمامه ،

تجمد مكانه وهو يتأمل مؤخرتى كأنه يراها لأول مرة حتى إستندت على ذراعى وأنا أنظر بإتجاه باب غرفتنا ،

ـ مارك.... يا مارك

تقدم "مارك" نحونا ووقف بباب الحجرة يتطلع الى جسدى العارى وزوجى مبتسماً بهدوء ،

ـ تحت أمرك يا مدام

ـ روح انت وطفى النور واقفل البيبان ومتتأخرش بكرة

ـ تحت امرك يا مدام

لم يتفوه "علاء" بحرف وإكتفى بخلع لباسه وإلقاء جسده بين ذراعى وهو يقبلنى بحرارة وشبق ،

ـ يكون فى علمك ، عايزك فى أقل من سنة مليونير كبير

ـ ونمشي من هنا ونسافر مكان تانى

ـ عايزة أسافر أوربا

لم يجيبنى فقد إنشغل فمه بلعق كسي اللامع بماء شهوتى وأنا أفرك رأسه وأضم أفخاذى على رأسه ،

ـ رجالة البلد دى متجننين بجسمى يا علاء

ـ جسمك يجنن قارة يا ميرو

ـ بس عايزاك تنيك اللبوة اليزابيث ام طياز كبيرة دى

ـ مش عايز مشاكل ، خلينا نشتغل القفص ده ونعمل قرشين

ـ لأ بردو ، لازم تنيك مراته اللبوة

ـ حاضر ، حاضر

ـ ليك عليا اخليه فردة شبب فى رجلى

ـ يعنى مش زعلانة يا ميرو ولا نزلت فى نظرك ؟!

ـ انت حبيبى وسيد الرجالة ، دول شوية محرومين ومحدش عارفنا هنا

ـ أول ما نعمل قرشين عدلين هانمشي

ـ لأ ، نعمل فلوس كتير ونبقى أغنيا اوى اوى ، مش عايزة ارجع للأيام اللى فاتت تانى