جنسية استرالية

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

سكتت الموسيقى بضغطة زر من سبابة سمير, ولبس الليل هدوءه الصامت, وعادت انفاسنا لطبيعتها, ورقدت فوق ملامحنا السعادة الهادئة, وتبادلنا النظرات والبسمات والكلمات عن احاسيسنا الجميلة التي غزت ارواحنا في هذه السهرة الشاهقة, ثم تبادلنا وآخر الاحاديث على باب شقتنا مع سمير وصفاء, قبل ان يستاذنا للمغادرة, ودعنا بعضنا على امل اللقاء ثانية, قبل رامي صفاء بشفتيها واحتضنها, ثم اقترب سمير مني, وصافحني معانقا اياي ثم طبع قبلتين على خديّ, واعتصر بيده فلقة طيزي من فوق الفستان الذي اربك الجميع, تفهمت حالته وتأثير الاجواء التي عشناها عليه فابعدت يده وابتسمت ولم اقل شيئاً, وقبل ان يغادرانا, التفت سمير الى رامي قائلاً:

ـ رامي انا بكرا عاوزك بموضوع, بدي احكي معك فيه.

رامي: اوكي وانا تحت امرك حبيبي, ايمتا بتجي عليي؟

ـ لا ما بدي اجي عالبيت, بدنا نقعدلنا بشي قهوة.

فتح سمير بكلماته ابواب خيالي وتفكيري, ماذا يريد من رامي؟ ولماذا يريد رامي لوحده؟ هل هناك مشروع يخصني ام يخص صفاء؟ لننتظر ونرى, قال رامي:

ـ اوكي انا جاهز بكرا الاحد ما عندي شغل.

سمير: وانا قلتلك بكرا عشان عطلة, ما في دوام بالشركة عندي كمان.

اتفقا على العاشرة صباح الغد.

غادر سمير وصفاء بيتنا وقد لفت صفاء يدها على خصر سمير,

اما هو فقد مشى معها وهو يضع يده على طيزها حتى غابا وراء باب شقتهما, دخلت انا واغلق رامي بابنا, وتبعني, حيث سقط كيلوته من فوق راسي امامي, خلعه كانه كان ينتظر مغادرتهما ليتحرر منه, ابتسمت انا, وتابعت مسيري الى الداخل, احسست بيديه تكتفان ذراعاي, وقضيبه يلامس طيزي من جديد, كنت احس باني عارية بين يديه, فالفستان لا شيء تحته, وهو ناعم مطاطي الى حد ما, يرتدي جسدي وليس جسدي هو الذي يرتديه, دخلنا الصالة الفسيحة, ونحن على هذا الحال, يداه تثبت ذراعي وقضيبه بين فلقتي طيزي, ثم قبلني هامسا تحت اذني:

ـ تعي نكمل سهرتنا الخاصة.

احسست بمؤامرة يحيكها رامي من وراء هذه الدعوة, فقلت:

ـ مممم شو بتقصد بال "خاصة"؟

ـ بقصد نتفرج ع شي فيلم.

رامي لا يتفرج الا على افلام جنسية في اخر الليل, قلت مازحة:

ـ لاء انت افلامك كلها سكس ههههههه.

ضحك وقال:

ـ هلاء باخر الليل ما بينفع الا فيلم سكس, مش معقول نسهر ع فيلم "آكشن", ع كل حال اوكي, فيكي تروحي تنامي, انا رح اسهرلي شي ساعة ونص واجي انام.

استهوتني فكرة ان نتفرج على فيلم سكس سوية, ساخلق حالة من المتعة اعيشها ونحن نشاهد, قلت بغير اكتراث:

ـ لاء رح بسهر لاني ما بنام هلاء, بقضي وقت معك لنكسر الملل, قللي رامي, انت شفت سمير لما راحوا بيتهم كيف كان ماسك طيز صفاء؟

ـ اي.

ـ اي؟ لك هاد عمل عشاق مو اخ واختو, معقول بيعملوا شي سكسي مع بعض؟

ـ بستبعد هالشي.

ـ انا ما بستبعد هههههه.

دخلنا, امسك رامي بالرموت, وانفتحت الشاشة الكبيرة المثبتة على الحائط, كان الفيلم الاول لرجل كبير بالسن يناهز الستين من عمره, وفتاة في العشرينات, جسدها متوسط, كانت كتلة من جحيم جنسي, انهكت العجوز مصا وتحسيسا وهو تم استهلاك جسده لهاثا وشبقا, حتى ضاجعها عدة مرات وارتمى منهكا لا يقوى على الكلام, احببت الفيلم الذي لم تتجاوز مدته اثنتي عشرة دقيقة, واشتهيت الفكرة, وبدا الفيلم التالي, استاذنت رامي لتبديل فستاني بملابس النوم, وقفت امام المرآة اختار شيئاً, خطرتلي فكرة ان البس شيئا مثيرا, الم يقل رامي لنكمل سهرتنا الخاصة؟ اذن لاواصل انا ايضا لعبتي الخاصة التي تمدني بالاثارة والاستمتاع, ذهبت الى غرفتي, نزعت ما كنت ارتديه, وارتديت كيلوت بكيني صغير, بالكاد يغطي كسي وطيزي, وتشيرت ابيض نصف كم, طويل حتى اعلى الفخذين يغطي نصف كيلوتي, دون ستيانة, وعدت الى الصالة حيث كان الفيلم التالي في اوله واسماء الممثلين والمنتج والمصورين تتصاعد على الشاشة, جلست بجانب اخي رامي على الكنبة المتوسطة المزدوجة "لشخصين فقط", على يساره, ووضعت امامنا على المنضدة صحنا من المكسرات وعلبتين بيرة مثلجتين, فقد ادمنت شرب البيرة بعد ان عودني عليها رامي وخاصة انها لا تسكر كالخمرة, انما تعطيني شعورا بالانتعاش, نظر رامي الى حلمتا نهداي البارزتان من وراء التشيرت, ولحس شفتيه وابتسم قائلا:

بلشتي تتعودي ع نمط الحياة هون منال.

ابتسمت وقلت:

ـ طبعا شوي شوي بتعود اكتر كمان ههههه.

ضحكنا, واخذنا نشاهد الفيلم, كان مترجما للغة العربية,

فتاة تبحث عن شيء ضاع منها, ترتدي كيلوت سترينغ وبلوزة حمالات قصيرة تكشف البطن والظهر, تنحني لتبحث تحت الاريكة, يدخل اخوها فينذهل بمنظر طيزها وهي منحنية, يحك قضيبه من فوق الشورت الناعم الذي يرتديه, تطلب منه ان يساعدها بالبحث, يبدا بالتحرك باحثا معها, يحتك بفخذيها, تنحني فياتي من خلفها ويلتصق بطيزها حيث يضع قضيبه بين فلقتي طيزها متظاهرا بالبحث, ثم بينما قضيبه ملتصق بطيزها يضع يده على ظهرها نصف العاري متظاهرا بالاتكاء ويتحسس نعومة ظهرها, ويستمر بالبحث الشبق, وتستمر هي بالبحث المستمتع, حتى تطورت الامور بتصاعد الشبق بينهما, فصارت تنحني بدون هدف محركة طيزها باغراء على قضيب اخيها, فيضغط هو بدوره قضيبه داخل الشق بين الفلقتين ويمسك بخصرها ثم تمتد يده من خصرها الى بطنها بالتدريج, فتبتسم هي من تحت لتحت, خطر ببالي سؤال لرامي فقلت:

ـ رامي هلاء عنجد هدول اخوة وبيعملوا هيك مع بعض؟

زم رامي شفتيه وقال:

ـ اه طبعا, شو الغريب؟

ـ اوف, شو الغريب؟ لك ماهي اختو, كيف بيعمل هيك؟

ـ وهو اخوها كمان, كيف هي بتغريه هيك بحركات طيزها لكان؟

ـ بس يمكن هاد ما في منو عالواقع, وبيمثلوه مشان الاثارة بس.

ـ لاء في منو اكيد, والا ما مثلوا هيك افلام, لانو الافلام بتحكي حقيقة وخاصة عند الاجانب, بس يمكن بيبالغوا شوي اما كواقع فهو موجود, وموجود هون باستراليا قلتلك من قبل.

ـ مممممم اي قلتلي, بس ما توقعت يكون بهالـ,,,,,

ـ بهالـ,,,,, شو؟ ههههه.

رامي يتلاعب بالاحاسيس الآن, ليعرف انعكاس فيلم "التابو" على شعوري, اذن فقد بدا معي لعبة جديدة, او ربما انا التي بداتها معه بسؤالي فانخرط معي في اللعبة, ابتسمت وقلت:

ـ ما بعرف.

ـ لا بتعرفي هههههه, وعندنا كمان موجود ببلادنا.

هل كان يقصد تذكيري بتحرشاته القديمة بي في بيتنا قبل سنوات؟ حين كان تارة يقف خلفي ويضغط قضيبه على طيزي, وتارة يتحسس فخذاي وانا نائمة فاتظاهر بالنوم العميق مستمتعة؟ واذا كان الجواب نعم, فلماذا يذكرني؟ ماذا يريد رامي من خلال تلاعبه وغموضه اتجاهي؟ قلت مكملة دوري في اللعبة:

ـ رامي, هاي الحركات بالفيلم بتذكرك بشي؟

ابتسم رامي بسمة اظنها خبيثة, وقال:

ـ ممممممم, وانتي بتذكرك بشي؟

ـ انا يللي سالت, جاوبني بصراحة بعرفك صريح.

كنت اشجعه بهذه اللكمات على فتح ابواب الذاكرة ليبوح بما مضى بيننا, فمجرد الكلام في الموضوع يثيرني, لكنه عاد للمراوغة قائلا:

ـ وضحي سؤالك لكان, خليه محدد اكتر لاقدر جاوبك.

ـ سؤالي واضح مابو شي.

ـ لاء, انا ما فهمت, هل بذكرني بشي عملتو انا, ولا بشي بعرف حدا عملو مع محارمو؟

حاصرني بسؤاله, ابتدات اللعبة تسخن, لم ادري ماذا اقول, فطلبه التوضيح لا يعني الا احد امرين احترت بينهما, اما اعترافي بقصة التحرش التي كان يمارسها معي وسكوتي عليها مما يعني انني كنت موافقة في ذلك الوقت, او الهروب من الاجابة وهذا يعني ان سؤالي سخيف وانني هربت من حقيقة نعرفها كلينا, فاخترت الغموض وقلت:

ـ لتنين, جاوب عن شي عملتو انت وعن شي بتعرف انو حدا عملو مع محارمو.

ابتسم ابتسامة المنتصر وقال:

ـ اذا كان شي عملتو انا فانتي بتعرفي الجواب لحالك لانو بمين بدي اتحرش وما لي اخت غيرك؟ اما حدا تاني لاء ما بعرف ههههههه.

كانت كلماته وضحكته تخبرني باول هزيمة لي في هذه اللعبة, بدا سؤالي تافها وكشف الهدف منه امام اخي رامي, لكني تماسكت وابتسمت بصعوبة قائلة:

ـ ممممم معك حق؟ بس انا ما بعرف او ما بتذكر اذا كنت تتحرش فيني زمان ولا لاء ههههههه.

بدوت كانني احثه على اخباري عن تلك التحرشات الجميلة بيننا, وظهرت كانني احب جنس المحارم, فضحني سؤالي المبطن قبل ان تفضحني اجابته, فقال مبتسما كانه فاز بمباراة, رادا الكرة الى ملعبي:

ـ وانا كمان ما بتذكر هيك شي هههههه, بس كانو سؤالك بيحكي انك تذكرتي هيك شي, والا كان ما سالتي هيك سؤال اصلا.

كانت تلك هزيمة اخرى لي خلال دقائق معدودة, فبدلا من ان اساله واحصل على اجابات تشعرني بالرضا وتجبره على الاعتراف, فقد حصل هو على اجابات مني عبر سؤالي دون ان يسالني.

انظر الى الشاشة مبتعدة عن حصار اخي رامي لي بالكلمات, الاخ ما زال يتحرش باخته خلال عملية بحث عن شيء ما, تنزل بجسدها على الارض, تتمدد على بطنها لتبحث تحت احدى الكنبايات, يتظاهر بمساعدتها, فينحني فوقها يبحث تحت نفس الكنبة, ثم يتمدد بنصف جسده السفلي فوق جسدها, واضعا قضيبه بين فلقتي طيزها, رامي يتحسس قضيبه الذي انتصب نابضاً بين كل مشهد واخر, وانا بدات حلمتا نهداي توخزان صدري, تفتح الاخت ما بين فخذيها, يدخل خيط السترينغ بين شفرين كسها, فيظهر الشفران بشكل واضح, قضيبه المنتصب يحك ويضغط على طيزها ثم ينزله الى الاسفل ليضغط به على كسها, تلتفت الى الخلف ولا تتكلم, يشتعل جسدي من الداخل, اربكني المشهد, اضم فخذاي على بعض دون وعي, ضاغطة بهما على كسي الذي بدا يترطب بماء الشهوة, تنامى في روحي فضول وحب لتجربة المحارم, احساس غريب جدا بالفيلم بل بالمحارم, كم مارست من الوان الجنس عندما كنت متزوجة وكان زوجي يتقن معظم فنون الجنس, وكم تعرضت لتحرشات من اخي رامي قديما وتحرشات من غيره وبعبصات, ولكن لم اكن لاشعر بمثل هذا الشعور الغريب, شعوري الان مختلف جدا, تجتاحني عاصفة من الرغبة العنيفة لتجربة المحارم, فلاول مرة اشاهد اخ واخته يمارسان الجنس, ما اثارني هو غرابة الموضوع وحرمته الشديدة وما فيه من سرقة جنسية لا يمكن الا ان تبقى في دائرة السرقات, كونه لا يمكن لهما ان يتزوجا, وهنا ربما سر استمرارية الشهوة, وهذا هو الجميل في الموضوع, تعود الاخت لتبحث, يعلم الاخ انها موافقة على ما يفعل, ينزل الشورت, يخرج قضيبه منه, قضيب طويل عريض, يضغط به على شفرين كسها, تستمتع, وانا اشتعل شيئا فشيئا, نظرت الى رامي برغبة, انه يغمض عينيه ويحك قضيبه المنتصب على اخره, يداعبه, يتحسسه بنعومة, يفرك راسه, احاول ابتلاع ريقي, يجف, يرتعش داخلي كله, ينبض كسي لمنظر اخي رامي وهو يلعب بقضيبه وللمشاهد بين الاخ واخته في الفيلم, ثم نظر اليّ رامي وشاهد احمرار وجهي, ابتسم وقال:

ـ انا هلاء متاكد انو هالفيلم بيذكرك بشي هههههه.

لم اقوى حتى على ابتسامة مزورة, فقلت ببحة شغف والنار تنهش روحي شهوة:

ـ يعني انت يللي ما بيذكرك رامي؟ لا تكزب.

ـ لك بيذكرنا نحنا التنين, بلاش نلف وندور منال هههههه.

اراحني جوابه, اعاد شيئا من رد الاعتبار لروحي وجسدي المتحفز, فقلت:

ـ طيب احكيلي بصراحة, بشو حسيت لما ذكرك الفيلم بالتحرشات يللي كنت تعملها معي؟

نظر بطرف عينه الى نهداي النافرين والى فخذاي المصقولين, كانه يتحسس جسدي بعينيه, ثم قال بعد صمت قصير:

ـ بصراحة انا ما نسيت لاتذكر هالشي, بس الفيلم يمكن نقلني من هداك الزمن المراهق بعفويته وجماله, لهالزمن هاد بفكرة ناضجة اكتر.

لم ادري ماذا يقصد ب "فكرة ناضجة", هل يقصد نضوج فكرة المحارم وتطورها في عقله وكيانه, رغم كل هذه السنين التي ابعدته عني, ورغم انفتاح العالم حوله على الحريات التي مكنته من ممارسة الجنس مع اكثر من فتاة او امرأة بالوان مختلفة واجساد متنوعة, ام نضجه الجنسي الذي لم يعد يقبل جنس المحارم بعد تجاربه هنا في بلد يضع الشهوات تحت تصرفه كونه كان يتحرش بي لانعدام حصوله على الجنس مع بنت اخرى؟ ولم ادري ايضا ماذا يقصد بانه لم ينسى تحرشاته بي كل هذه السنين, هل ما زال يشتهيني ام ان ذاكرته لا تنسى ما التصق على جدرانها من الوان الجنس مهما كان بسيطا؟ ولكن نظراته لجسدي ربما تقول اشياء اخرى تقترب من نضوج فكرة المحارم لديه, او هكذا احببت ان يكون الامر, ولم ادري حتى انا لماذا احب ان يكون الامر كذلك, ربما اشتقت لليالي الجنس الساخنة التي فارقت جسدي مدة طويلة, وربما للمحارم نكهتها المميزة الموغلة بالاشتهاء والتي مازالت تداعب ذاكرتي الهائجة, ولكن مضى ذاك الزمن الذي كنا فيه مراهقين او اكبر قليلا, فقد نضجنا بما يكفي لأن نمارس الجنس خارج دائرة المحارم, لم اجرؤ على سؤاله بشكل مباشر عن ماذا يقصد, ففضلت الانخراط بالحديث وكاني افهم ماذا يقصد فقلت:

ـ اي بالزبط, كلشي بيبلش من فكرة بعدين بيتطور مع الوقت.

هز راسه موافقا وهو يتناول حبة من المكسرات وقال:

ـ واحلى شي بهيك افكار انو تجي لحالها بعفوية وبدون تخطيط, متل ما صار الليلة بيني وبينك ونحنا عم نرقص.

سعدت كثيرا بكلماته هذه, فمثل هذه الامور يجب ان تاتي بدون تخطيط لتغدو جميلة, وبعد ان صمتنا قليلا نتفرج على الفيلم, حيث بدا الاخ يدخل قضيبه في كس اخته وهي منبطحة على بطنها تحته, ملت براسي ووضعته على صدر اخي رامي اتفرج بمتعة, اما هو فقد طوق بيده اليمنى رقبتي وجعل يتلاعب بخصلات شعري, ويتحسس باصابعه دقني وخدي الايمن حيث كنت اجلس على يمينه وتوالت احداث الفيلم, وتصاعدت معها شهوتي حيث بدات اختلاجات جسدي تتناوب, في احساس مثير لم اشعر به من قبل سالته:

ـ رامي, لو انت محل البطل شو بكون موقفك؟

فكر قليلا, وقال:

ـ بصراحة ما جربت هيك شي كامل من قبل لانقللك احساس حقيقي.

سعدت بجوابه, فهو بمثابة رسالة تخبر بانه ربما يحب تجربة المحارم, ولكن ما الذي يسعدني في ذلك؟ هل اعشق جنس المحارم حقيقة؟ ام اعشق مجرد تجربة جنس المحارم مع رامي كأخ, ام كرجل لم ارى مثيلا له حتى الآن بافكاره الممتعة المبدعة, وهذه الروح العاهرة التي احبها؟ لا ادري, حاولت ان اجد تفسيرا لما في داخلي, واظنني بت اميل لتجربة جنس المحارم, فمتعته بغرابته وسرقته, واثارته بكسر حاجز الاخوة بيني وبين رامي, بات عري رامي يشد لهفتي من اذنها نحوه, وافكاره الجنسية تفتح معامل الدهشات في كياني, جسده الرياضي المتناسق البرونزي ياخذ بافكاري بعيدا, عضلاته المفتولة تربك وجداني, قضيبه المتوسط الحجم بشكله الجميل المتناسق يفتح ابواب مخيلتي الشهوانية, ما يشدني اكثر انني باستطاعتي تجربة اي قضيب لاي رجل اخر الا قضيب اخي رامي فهو الممنوع المرغوب الان, ولكن كيف يقتنع رامي بتجربة المحارم؟ هل اساله مباشرة ان كان يحب تجربته؟ لالا, فان كان يرفض جنس المحارم فربما سيصفني بأنني غير طبيعية, او ربما يتهمني بالمرض النفسي, اذن كيف اقنعه بمجرد التجربة؟ هل اغريه؟ هل اثيره؟ هل هو يحب تجربته مثلي؟ فهو كما اعرفه يعشق كل غريب ومسروق مثلي, لكنه قطع عليّ تفكيري متحسسا كتفي العاري واعلى صدري, وسائلا:

ـ طيب منال بوجهلك نفس السؤال, لو كنتي مكان البطلة شو موقفك؟

باغتني السؤال, لم اتوقع ان يرده عليّ, ارتبكت قليلاً, واحترت بين ان اجيب بلهفتي للمحارم وبين ان اكون متزنة اكثر في هذا المجال امام اخي على الاقل, ثم وجدت جوابا مناسبا,

قصة/ "جنسية استرالية"

الحلقة الخامسة

بقلمي/ زياد شاهين

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

باغتني السؤال, لم اتوقع ان يرده عليّ, ارتبكت قليلاً, واحترت بين ان اجيب بلهفتي للمحارم وبين ان اكون متزنة اكثر في هذا المجال امام اخي على الاقل, ثم وجدت جوابا مناسبا, فقلت:

ـ متلك ههههه.

ابتسم ولم يقل شيئاً, سألته "بخبث واضح":

ـ رامي انت ليش جبت "سي دي" محارم؟

نظر اليّ نظرة لم افهم معناها قبل ان يقول بابتسامة بريئة:

ـ انا ما جبته, هاد اعطاني ياه سمير قبل ما اسافر للبلد.

شردت بفكري, لماذا يقتني سمير مثل هذه الافلام؟ هل هو متعطش للجنس او محروم في بلاد كاستراليا تمنح الجميع كل اشكال الحريات الجنسية؟ ام هو لا يشبع من الجنس؟ والسؤال الاهم لماذا يقتني افلام سكس المحارم؟ هل تجاوز مراحل ممارسة الجنس مع نساء غريبات وتحركت شهوته نحو اخته كاختراق صارخ وتجديد مثير مدهش وتجربة مبتكرة لاشكال جديدة من الممارسة الجنسية؟ اذن, هل يصدق حدسي بانه يمارس نوعا من الجنس مع اخته صفاء؟ كان هذا اقرب تحليل منطقي للموضوع, ولكن ايضا لماذا يهدي رامي "سي دي" جنس محارم؟ هل يعلم سمير اذن ان رامي يعشق سكس المحارم, ولذلك اهداه الفيلم؟ واذا كان هذا صحيحا, فهل تحدثا في جنس المحارم من قبل؟ وهل كنت انا حاضرة في احاديثهما عن المحارم؟ وهل هما متفقان على رغبتهما بتجربته؟ وماذا يحدث بينهما وبين صفاء اذن؟ هل يمارس رامي الجنس مع صفاء بوجود سمير حيث ان سمير يعلم بعلاقتهما؟ ام ان الحقيقة هي فقط محاولة لصتع حالة اشتهاء فريدة من خلال مشاهدة سكس المحارم دون اللجوء الى تجربته؟

كل هذه الاسئلة عصفت بدماغي, يجب ان اجد لها اجابات, وان كنت اتمنى ان تكون اجاباتها كلها ب "نعم", احب ان اجرب جنس المحارم ولو لمجرد التجربة, اتخيله الذ واشهى بكثير من الجنس العادي, فاقل لمسة من رامي تعادل قبلة من غريب, واقل كلمة جنسية منه تثيرني اكثر من لمسة من غريب, واقل احتضان منه يعادل "تفريشة" من غريب, فكيف بممارسة الجنس معه؟ تفتحت كل مسامات جسدي شهوة حين وصل بي التخيل الى هذه النقطة, ولكن يجب ان تكون اسئلتي اكثر ذكاء حتى احصل على اجابات اكثر صدقا منه, فسالته:

ـ كم مرة تفرجت ع هاد الفيلم رامي؟

كنت اريد ان اعرف هل احبه كثيرا ام قليلا.

اجاب بكل بساطة:

ـ ما بعرف, يمكن خمس او ست مرات.

ـ طيب هو سمير اعطاك ياه قبل ما تسافر عالبلد بكم يوم؟

كنت اود معرفة فيما اذا كانت مرات المشاهدة متباعدة ام متقاربة.

ابتسم وقال:

ـ قبل باسبوع او عشر ايام, يعني فيكي تقولي اني كنت اتفرج عليه كل يومين مرة.

سعدت بالاجابة, فهو اذن يعشق الفيلم.

سالته:

ـ طيب هو سمير ليش بيقتني افلام محارم؟

كنت اريد اجابة اخرى, وهي لماذا يشاهد رامي فيلم المحارم؟

صمت رامي برهة كانه فطن لماذا لم يسال نفسه هذا السؤال, ثم اجاب:

ـ صحيح, سؤالك بمحله, الحقيقة انا ما بعرف, بس رح اعرف.

ابتسمت لتفاعله معي بالموضوع وسالته:

ـ طيب انت ما سالتو ليش عنده هيك افلام؟

ـ لاء, ما بيعنيني.

ـ مممممم هو صحيح ما الك دخل بس كونه محارم, يعني مو غريبة شوي انه يحتفظ بهيك افلام واختو ساكنة عندو؟

ـ مممممم اي معك حق, انتي ذكية منال, ما بتمرقي عن شغلة مرور الكرام هههههه.

ـ اي حبيبي لازم اعرف كل يللي بيدور حولي هههههه.

ـ أي حقك ههههه.

ـ طيب سؤال اخير رامي.

ـ اي تفضلي كملي التحقيق منال ههههه.

ـ لاء مو تحقيق بس استفسار ههههه, احكيلي حبيبي, ليش عم يعطيك انت فلم سكس محارم؟

لم يظهر عليه أي انفعال او تغيير, قال بهدوء:

ـ ما بعرف, ما فكرت بالسبب, المهم استمتع بالفيلم.

ـ وعم تستمتع صح؟

ـ اي اكيد متلك تمام هههههه.

ـ انا؟ لا ما استمتعت هههههه.

كنت اريد نفي تهمة عن نفسي في قفص الجنس الممنوع, فضحك رامي قائلاً:

ـ اي بدليل إنك كنتي تركي كسك بين فخادك هههههه.

احمر خداي خجلا وشبقا, وقلت:

ـ لك ينعنك انت شفتني؟

ـ ههههه طبعاً, ولا تقلقي حبيبتي هاد شي عادي, الفيلم مثير لانو خارج قوانين لعبة الجنس الانسانية, وسر اثارتو في استمرارية خروجو عالقوانين, لانو ما بينتهي لا بزواج ولا بطلاق.

ـ ممممممم طيب شو نوع الـ,,,,,,,,,,,

فقاطعني قائلاً:

ـ لا تسألي كتير خلص, هو فيلم سكس متل غيرو واحنا بنستمتع بيه.

ضحكت ونظرت الى الساعة المعلقة على الحائط, كانت قد تجاوزت الثالثة بقليل, احسست بالنعاس, تمطيت وتثائبت وقلت:

ـ ما بدك تنام؟

ـ لاء لسة بكير شوي, كمان ساعة, شو نعستي؟

ـ اي.

ـ طيب روحي نامي انتي وانا بلحقك.

ـ خلص بكفي سهر حبيبي تعا ننام.

ـ بس يخلص الفيلم حبيبتي شدني كتير, باقيلو اقل من ساعة, ضل اتنين واربعين دقيقة.

ـ طيب بستنى معك خليني اريح جسمي واتمدد شوي هون لبين ما نروح ننام سوا.

ـ لك هاي الكنبة صغيرة ما بتوسعنا وانتي متمددي عليها.

ـ لا بتوسع, بحط راسي ع فخدتك ورجليي برا المسند الجانبي.

ـ اذا بترتاحي هيك اوكي.

ابتعدت قليلا عن رامي لاصنع مساحة كافية, واخرجت ساقاي خارج المسند الجانبي للكنبة, كانت ركبتاي على المسند, واستلقيت على ظهري, ووضعت راسي على فخذ اخي رامي,

ـ يعني انتي رح تغفي هون منال؟

ـ يمكن, لاني نعسانة شوي, اذا غفيت لا تصحيني حتى تكون بدك تروح ننام.

ـ اوكي.

كنت مستلقية على فخذه اليمنى, وجهي الى السقف, يبعد قضيبه عن خدي الايمن اقل من اربع سنتمترات, احس بدفئه الان على خدي, مشاعر من الشغف تاججت في داخلي, لم اكن مرة قريبة من هياج رامي هكذا, وددت لو قبلني قضيبه بخدي, اتخيل واقاوم النعاس, ثم صارت الاشياء ضبابية في عيني لقوة نعاسي, فاغفو ثم اصحو رغما عني لان شيئ نفسي داخلي يريدني ان اكون متيقظة احتسي المسافة الدافئة بين قضيبه وبين خدي, استرق نظرة الى الفيلم حيث اخذت احداثه تتصاعد نحو جنس كامل بين الاخ واخته, فها هما يقفان, يلصق بطنها بالحائط ويدخل قضيبه في كسها من الخلف, رامي يلعب بقضيبه ويتحسسه بنعومة فترتطم يده بخدي, اهتجت اكثر, غالبني النعاس اكثر,

غفوت لاصحو مستلقية على جانبي الايمن, ظهري الى الشاشة والفيلم, ورقبتي اصبحت على فخذ رامي اليمنى, ووجهي يتدلى بين فخذيه, مواجه لقضيبه, الذي يلامس خدي الايسر "العلوي" كونه فوقه مباشرة, وتلامس بيضاته انفي وشفتاي, احس بذلك الشريان المنتفخ اسفل قضيبه يتحرك فوق خدي, فيشحن روحي بالشبق, اتارجح بين نعاس يريد ان يغلبني وبين ملمس قضيب رامي على خدي ودغدغة بيضاته على شفتاي وانفي, مما يجبرني على ان ابقى مستيقظة مستمتعة, تظاهرت بالنوم, اشم رائحة بيضاته التي تشبه رائحة اللوز الابيض, واحس قضيبه المنتصب الدافيء, يا له من شعور يفيض لهفات ورغبات, كل احاسيسي استيقظت واستثيرت, وظهر ذلك على جفاف ريقي, وارتفاع درجة حرارة جسدي, واضطراب دقات قلبي, وارتعاشات اصابعي, وانتفاخ شفرين كسي, وانسياب مائه على حدود البكيني,

مع تصاعد احداث الفيلم اخذ رامي يتحسس قضيبه ويفركه, ممارسا العادة السرية دون ان ينتبه الى انني نائمة او مستيقظة, فتلامس حشفته "راسه" المنتفخ خدي واحيانا انفي وجفوني, وغالبا يكون ظاهر يده يلامس خدي ايضا وهو يمارس عادته السرية امام شاشة المحارم, فتشتعل احاسيسي الجنسية واود لو التقف راسه الاملس بين شفتي وامصه بشغف وقوة, ثم اوشك على قذف منيه فانتبه الى وجهي تحت قضيبه, فتراجع وافلته حتى لا ينسكب لبنه على وجهي, تركه وهو في قمة هيجانه, فكانت هذه الحركة كفيلة ان تنشر الهياج في جسدي, وما هي الا لحظات حتى اغلق رامي ال "دي في دي" في اشارة الى ان الفيلم انتهى, فهزني يوقظني وناداني مرتين فتظاهرت انني استيقظت الان,

ونهضنا متوجهين الى غرفة المعيشة للنوم على الارض كما بالامس, كان قضيب رامي يسبقه منتصبا اذ ما زال تحت تاثير الهياج بسبب عدم وصوله الى قذف لبنه, افترشنا الارض واستلقينا على ظهورنا نتحدث حول الفيلم, وكنت استرق النظرات الى قضيب اخي رامي الممدد على بطنه شديد الانتصاب بحيث يصل راسه الى سرته, قال رامي:

ـ انتي حتنامي هيك بالبلوزة؟

ـ اي.

ـ ما بتحبي تخففي لبسك للنوم؟

ـ ماهو ما في غير البلوزة وبلا ستيانة كمان, بس فكرت اشلحها والبس وحدة اخف وقصيرة.

ـ وليش لتلبسي غيرها اصلا؟ وليش تضلي بالكيلوت كمان؟ حللك تتعودي عالعري في البيت.

ـ ممممم اي بس لسة بدي شوية وقت حبيبي.

ـ اي المهم تكوني مقتنعة بالشي يللي بتعمليه.

ـ انا مقتنعة تمام انو بحاجة كون عريانة جوا البيت, بس ما بعرف يمكن ضايل شوية خجل هههههه.

ـ هههه طيب عندي اقتراح.

ـ هاته.

ـ مادام انتي مقتنعة, اشلحي البلوزة وخليكي بالكيلوت كخطوة جديدة نحو التعري بالبيت.

اعجبتني الفكرة واثارتني, فان انام في حضن اخي رامي نصف عارية يعطيني شعور عميق اللذة, هزيت راسي موافقة, وخلعت بلوزتي حيث قفز نهداي الطريان يتراقصان امام نظر رامي الذي ما زال متهيجا, واخذ ينظر اليهما بشهوة ظهرت في قلب عينيه, فقلت:

ـ بس بدي نام معاكسة, يعني راسي ناحية رجليك ورجليي ناحية راسك, مستحية شوي تكون بزازي قدام عيونك, بخجل, بس مع الوقت اكيد رح اتعود.

قال رامي بعد ان بلع ريقه للمرة الالف:

ـ اي خدي راحتك, ودائما تصرفي حسب قناعاتك حبيبتي.

1...45678...14