ماما من كامل الاحترام الى العهر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ماما : بالراحه يا كريم. مش هستحمل كده

كان كريم بينهج و مش قادر يرد اصلا

انا : بالراحه يا كريم ماما مش سمية مش هتقدر تستحمل الفحت ده.

كأن كلامى هيجه اكتر و بقى بيتحرك بسرعه اكبر عليها

ماما : يا ميدو حرام عليك انت بتهيجه اكتر و هو بيتعبنى

انا : لو تاعبك اقوله يقف خالص يا ماما

ماما : لا لا

انا : ايه

ماما : حلو مش تاعبنى

انا : شوفت يا كريم اهى عاجبها اللى بيحصل فيها زى سمية

كريم هاج اكتر فعلا و بقى بيتحرك بعنف اكتر و بيبص على سمية من الازاز

الواد كان واضح انه عاجبه الوضع ده و مكمل فيه و كريم برضه كان مكمل فى الوضع ده لغايه مالواد شخر و قال لسمية : هاجيبهم جواكى يا شرموطة

سمية : هاتهم يا حبيب الشرموطة. اطفى نار كسى

نزل الواد جوه كسها و نزل من فوقيها بقى نايم جنبها على السرير. لحظات و كان كريم بيجيب جوه ماما بكميه اول مرة اشوفها.

الغريب ان رغم النيكه دى كلها الا ان ماما كانت لسه ماجبتش لغايه دلوقتى. قام كريم بعد ماجاب فى ماما على طول و جرى على الاوضه التانيه و انا و ماما اللى مش قادره تقفل رجليها بنبص عليه من الازاز.

دخل كريم عليهم الاوضه و راح بين رجلين سمية يلحس كسها و يلحس لبن الواد من جواه. بصيت لماما و لقيتها بصالى. بصات كانت اهم من اى كلام ممكن يتقال. احنا الاتنين عارفين اللى عايزينه فى الموقف ده. نزلت بين رجلها زى كريم ماعمل مع سمية و بدأت الحس. مع اول لمسه من لسانى لكسها لقيتها بتقولى هاجيب و قبل ماتخلص كلمتها كانت جابت فعلا و نطرت مايتها على وشى.

فى نفس اللحظة كان زبرى بينطر لبنه على الارض من غير مالمسه حتى. كل ده حصلنا من مجرد لمسه لكسها الغرقان فى لبن كريم. كملت لحس لكسها و للبن كريم من فوقيه. خدنا دقايق علشان نهدى كان الواد اللى مع كريم و سمية مشيوا و بعدها روحنالهم.

كريم : عجبكوا اللى شوفتوه

انا : اه

سمية : بس الواد مفترى قوى

ماما : كان عاجبك من شوية و هو فوقيكى

سمية : زى ماكان كريم فوقك يا لبوة

كريم : استنوا ناكل حاجة و بعدها نشوف مين فوق مين

وافقنا كلنا على اقتراح الاكل لأننا كنا واقعين من الجوع بعد المجهود ده كلنا

بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر. قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل.

ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟

هنعرف الجزء الجاى بعد ماعرف ارائكوا

بصيت فى الساعه كنا بقينا الضهر. قعدنا ناكل و واحنا بناكل لقيت امير بيتصل.

ياترى عايز ايه و المكالمه دى جايبالنا ايه ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

الجزء الخامس عشر

قومت رديت على امير

انا : الو

امير : ايوه يا محمد. انتوا فين دلوقتى

انا : بنتغدى فى بيت صاحبه ماما. خير فى حاجة

امير : لأ انا باشوفكوا فين بس. لما تمشوا كلمنى علشان اجيلكوا

انا : ماشى.

خلصنا أكل و قومنا لبسنا هدومنا و ودعناهم انا و ماما. كلمت امير علشان اقوله. كان النهارده اخر يوم لينا فى اسكندريه. جينا هنا فى حال و هنمشى فى حال تانى خالص.جينا بأفكار و هنمشى بأفكار تانيه خالص. قررنا نتفسح شوية قبل مانروح. اتمشينا شوية و بعدين قعدنا فى كافيه.

انا : زعلانه يا ماما ؟

ماما : من ايه ؟

انا : اللى حصل

ماما : قصدك ايه ؟

انا : اللى حصل بعد ما كريم خرج من الاوضه

ماما : انت زعلان ؟

انا : انا اللى بسألك

ماما : لأ بس بتسأل ليه ؟

انا : يعنى اللى اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زى دى

ماما : مش عارفه

انا : انا محستش بنفسى وقتها.

ماما : ولا انا

انا :........

ماما : بص يا ميدو. احنا علاقتنا مختلفه عن اى ام و ابنها بس فى النهايه انت ابنى. احنا ممكن نعمل اللى عملناه ده تانى و ممكن نعمل كل حاجة خارجيه بس اى حاجة غير كده لأ.

انا : انا بحبك قوى يا ماما

ماما : اهم حاجة متندمش و متكونش زعلان من حاجة. انا قولتلك انى مستعده اعمل اى حاجة علشانك

انا : و انا كمان يا ماما مستعد اعمل اى حاجة علشانك.

قومنا نروح و احنا ماسكين ايدين بعض. كنت فرحان ان ماما بتفكر فى متعتى زى مانا بفكر فى متعتها. روحنا البيت و كان لسه امير موصلش. دخلنا و روحت اغير هدومى و مفيش ثوانى و لقيت الجرس بيرن. روحت لقيت امير على الباب. فتحتله و دخل سلم عليا.

امير : ازيك يا محمد

انا : ازيك انت

امير : تعبان فشخ. الايام اللى فاتت كنت مشغول قوى مع خالتى

انا : معلش. ظروف و عدت

امير : امال ماما فين ؟

خرجت ماما من اوضتها. ملط. فى عينيها فرحه اتعودت عليها مع امير. جريت ماما على امير و نطت عليه. رغم ان جسم امير اصغر من جسم ماما لكن امير قدر يحضنها و يبقى شايلها كمان بعد مانطت عليه. بوسه خدوا فيها وقت طويل فكرتنى بأول بوسه ليهم مع بعض. هو انا لسه بغير عليها و لا ايه ؟ انا عارف انها بتحب امير بس عارف كمان انها بتحبنى اكتر من اى حد تانى. نزلت ماما بعد ماكان امير شايلها.

ماما : وحشتنى قوى يا امير

امير : و انتى كمان يا داليا و ميدو كمان

ماما : و وحشنى زبرك ابن الكلب ده

امير : معلش يا حبيبتى. انا عارف ان الايام اللى فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك النهارده.

ضحكت فى سرى و انا ببص لماما. لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟

ماما : ولا يهمك يا حبيبى. تعالى بقى

زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره.

امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا

ماما : ده انت شكلك تعبان قوى.

امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل

كملت ماما مص بعنف

امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه.

انا : و انت هتسكتلها

زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم. قلعت هدومى و روحت وراهم. كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها

ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك

امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة. علشان تحرمى تتعبينى كده تانى

كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير. روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده.

امير : كسك غرقان يا لبوة.

قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها. بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها. مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما. مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان. كل شوية كانت ماما تبصلى. و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم

امير : يخربيت كسك يا داليا.

ماما بصتلى و مرديتش عليه

امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر

ماما : ماتصدقهوش يا ميدو. زبره هو اللى سخن قوى

انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى

مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى. كان امير مشغول فى مص بزازها.بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله. كانت اول مرة اجيب الكميه دى. اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سمية. خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها. بلعته. كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع. مخرجنيش منه غير صوت امير

امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر

ماما : هاتهم على وشى

خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها.

خلص نطر و نام على السرير. لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما. روحت على وشها. بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها. المره دى بوستها. و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا.وشوشتها

انا : بحبك قوى يا ماما

ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو

قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا.

تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر. اتصلت سمية بينا و جت تودعنا. وصلتنا سمية بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره. بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا.

اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم.

امير : ايه

ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا.

امير : طبعا

ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى. لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع

امير : مينفعش. مقدرش على مره واحده دى. انا عايزك كل يوم

ماما : لا مينفعش. اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك

امير : طيب خليها مرتين تلاته

ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة

امير : خلاص اللى تشوفيه

رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا. كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها. فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا. و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى

ماما : اصحى يا ميدو

انا : ايه يا ماما. النهارده اجازة سيبينى انام

ماما : عايزه اكلمك فى حاجة

صحيت و قعدت على السرير

انا : خير ؟

ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير

انا : اه

ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر

انا : يعنى هترجعى فى كلامك

ماما : لأ. انا مهتميه بمستقبلكوا برضه. انا مش انانيه

انا : امال ايه

ماما : انا فكرت فى واحد تانى

انا : واحد تانى ؟؟

ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة

كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره. احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سمية بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى

ماما : بتفكر فى ايه

انا : خايف يفضحنا و لا حاجة

ماما : لا متقلقش. انا فكرت فى كل حاجة

انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط

ماما : هههههههه

ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان.

انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه

ماما : الواحد ده يبقى سعيد.

انا : سعيد البقال ؟

ماما : ايوه

كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو بقال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها. راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس. هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس. راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين. اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان. متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص.

انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه.

ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى. علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده.

انا : ايه

ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم. قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه. لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية. و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا. يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها.

انا : مين الجاره دى

ماما : مش مهم هى مين. المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها

انا : طيب هنعمل كده ازاى

ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد

انا : ايه

ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه

انا : امال هنعمل ايه

ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه

انا : ايوه

ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه

انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا. قشطه قريتها فى قصص سكس كتير

ماما : ههههههه. لأ يا ناصح. انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا

انا : فاهم. انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا. انا كنت بهزر معاكى بس

ماما : ماشى

نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه. يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه. دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه. قلعت ماما الجلابيه و لبست روب. اه بالظبط روب بس. روب و من تحتها ملط. فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب. قومت استخبيت فى اوضتى. قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب

ماما : ازيك ياعم سعيد

سعيد : ازيك يا مدام داليا. محتاجين بقالة غير اللى جبتهالكم دى

ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه

سعيد : ماشى يا مدام

قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه

انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص

ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها

انا : ايه التخطيط ده كله

ماما : هههههه

بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى

ماما : اتفضل يا عم سعيد

سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا

دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط

سعيد : البوتجاز فين

ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول

قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه. كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها. جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها.

ماما : ازيك يا عم سعيد

سعيد : تمام يا مدام. بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى

ماما : مانت كبير فعلا

سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة. ابقى اسألى مراتى و هى تقولك

ماما : اسألها على ايه

سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح

ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه. دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى

ماما : هنيا يا سعيد من غير عم

سعيد : شكرا

ماما : يلا بقى

وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما

سعيد : يلا ايه

ماما : تزق البوتجاز

قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط. و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا

ماما : بتعمل ايه

ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها. كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات. مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان. شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته

سعيد : اه يا شرموطة. مقولتيش من بدرى ليه

ماما : اقلع انت كمان يلا

قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى. عضلات فعلا زى ماتوقعت. جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم. و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما. كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس. اسود و عروقه نافره و طول بعرض. نزلت ماما على ركبها تمصله.

سعيد : مصك حلو قوى يا بت. انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا

مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها. دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده. قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين. بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها

ماما : يخربيتك. انت بتعمل ايه مش قادره.

سعيد : اهدى يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا ايه

ماما : انت بتفشخنى مش بتمصلى. لسانك بيقطعنى. مش قادره استحمل.

دقايق و كانت ماما بتنطر فى وش عم سعيد. نزلها عم سعيد على الارض و نام فوقيها. و بدأ يدخل زبره فى كسها.

ماما : كفايه كده مش قادره. كسى هيتقطع

سعيد : استحملى يا مرا. ده لسه فى نصه

ماما : احححححححححح. لأ متدخلش زياده مش هستحمل

سعيد : خدى يا وسخة

دخل عم سعيد زبره كله و ماما كانت بتتأوه و تشخر منه و هو مش معبرها

سعيد : خلاص دخل يا داليا

ماما : حرام عليك هاموت

سعيد : لا يا لبوة مش هتموتى ولا حاجة

كانت حركه سعيد بطيئه و افتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على زبره و بعد كده بدأ يسرع حركته. كان زى المكنه. بيتحرك بسرعات مختلفه و مش مهتم بأهات ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش. قام من عليها و شدها قومها و خلاها توطى و ترفع رجليها على السفره. دخل زبره فى كسها و هو واقف وراها.

كانت ماما دلوقتى قدامى بالظبط و بصالى من الفتحه اللى سايبها فى الباب. و هى بتتهز و سعيد وراها بيتحرك و بينزل على ضهرها يلحس بلسانه ضهرها كلها. كانت ماما جابت تانى.

سعيد : يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دى. بعبص طيزها

ماما : اححححح. لأ مش هينفع دلوقتى. زبرك كبير و لازم اكون مجهزه من قبل كده و الا هتعورنى

سعيد : يا وسخة مش هاعورك يلا

ماما : لأ قولتلك. خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر

سعيد : ماشى يا لبوة

شالها سعيد و حضنها و بقى بينيكها و هو حاضنها كده و طيزها ليا. طيزها عماله تترج و هو بيدخل صباعه فيها جامد. خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا و هو بينيكها و هى باين على وشها المتعه و الشهوه و الالم. و بتجز على سنانها و بتلحس بلسانها ودنه و رقبته. نص ساعه و هو كده لغايه ماجاب جواها. نزلها على الارض و قام لبس هدومه

سعيد : هابقى اكلمك علشان نتقابل تانى يا داليا

ماما : ماشى بس انا اللى هاحدد امتى مش انت

سعيد : ماشى براحتك. بس المره الجايه هنيك طيزك دى. بعبصها بعبوص جامد

ماما : خخخخخخخخخخ. بالراحه يا راجل

خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه. كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان. لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى. مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى. دقايق و كنت بجيب فى ايديها. قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله.

نكمل الجزء الجاى بعد ماعرف ارائكوا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ

5 غير متاح!غير متاح!

رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات

قام بآخر تعديل شوفوني يوم 04-13-2020 في 02:31 PM.

رد مع اقتباس

قديم10-30-2016, 09:19 AM

قديم10-30-2016, 09:19 AM

#2

xxx123456789 xxx123456789 غير متصل

نسوانجي متميز

الجنس : ذكر

مشاركات : 326

xxx123456789

نسوانجي متميز

المشاركات : 326

الجنس : ذكر

xxx123456789 غير متصل

افتراضي

خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه. كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان. لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى. مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى. دقايق و كنت بجيب فى ايديها. قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله.

الجزء السادس عشر

طلع بابا و اتغدينا و انتهى اليوم من غير احداث مهمه. على مدار الاسابيع اللى بعد كده كانت ماما مكتفيه بمره فى الاسبوع مع امير و مرة او اتنين مع عم سعيد اللى عشمته بنيكة فى طيزها و بتستمتع كل مره بتعذبه و تقوله استنى المرة الجايه. خلصت السنة الدراسيه و خدنا الاجازة و بعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه نصيف.

ماما : ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك

بابا : انتوا سافرتوا كام يوم انا ماسفرتش معاكوا. و بعدين فيها ايه. ماحنا كل سنة بنسافر فى اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته

ماما : خلاص براحتك

حسيت ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب

انا : فى ايه يا ماما

ماما : مكنتش عايزه نسافر.

انا : ليه

ماما : مانت عارف

انا : عارف ايه

ماما : امير مش هينفع ييجى معانا

انا : ليه

ماما : انا كلمت امه امبارح و قالتلى انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادى مش هينفع علشان جوز اختها لسه ميت و ده اللى امير راحله لما كنا هناك

انا : و فيها ايه

ماما : و سعيد طبعا مينفعش يروح معانا

انا : مش فاهم برضه ايه المشكله

ماما : المشكله انى مقدرش اصبر من غير نيك. استريحت

كنت فاهم طبعا ايه المشكله بس كنت عايزها هى اللى تقول

انا : هههههههه. انتى نسيتى كريم

ماما : انت نسيت ان ابوك معانا. هاقوله ده كريم صاحبى مثلا

انا : انتى لما بتبقى متعصبه مبتعرفيش تفكرى. فين افكارك بتاعت قبل كده.

ماما : محمد انا مش فايقه للكلام ده دلوقتى

انا : خلاص عموما انا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش

ماما : قول ايه الحل ده

انا : لا مش هقول و انتى متعصبه

ماما : خلاص هديت. قول بقى

انا : لا

ماما : قول بقى يا ميدو و حياتى عندك

انا : ماشى. انتى هتعرفى بابا على سمية و كريم على ان سمية صاحبتك و كريم ده جوزها

ماما : و بعدين

انا : و بعدين ايه ماخلاص كده كريم و بابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل

ماما : ايوه و هاقعد مع كريم لوحدنا و ينيكنى هناك ازاى.

انا : نبقى نتصرف فى الموضوع ده هناك

فعلا تانى يوم سافرنا و وصلنا اسكندريه بدرى. كلمت سمية

انا : الو

سمية : ازيك يا ميدو. اخباركوا ايه و اخبار امك الشرموطة اللى بتكلمنى مرة فى الشهر دى ايه

انا : احنا كويسين و فى اسكندريه دلوقتى

سمية : ربع ساعه و اكون عندكوا فى الشقه. وحشتنى قوى

انا : لأ اهدى كده و اعقلى. ابويا معانا. انا اللى هاجيلك و عايز كريم يبقى موجود علشان نتفق هنعمل ايه

سمية : ماشى. احنا فى الفيلا اللى جيت فيها قبل كده. هنستناك

قفلت معاها و قولت لبابا انى هاروح اقابل ناس اصحابى و قولت لماما انى هتفق مع كريم و سمية

نزلت و روحت فعلا الفيلا و دخلت سلمت على كريم و سمية اللى اول ماشفتنى نطت عليا بقيت شايلها و هى بتبوس فيا

كريم : يا وسخة اهدى شويه نشوف هيقول ايه الاول

سمية : وحشتنى يا بن الشرموطة

كريم : و الشرموطة وحشتنى كمان يا ميدو

نزلت سمية و قعدنا علشان نتكلم

انا : دلوقتى احنا غير المرة اللى فاتت. ابويا معانا و اللى حصل قبل كده مينفعش دلوقتى.

سمية : و هتعملوا ايه

انا : ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها و كريم يبقى جوزك

سمية : ماشى دى مفيهاش حاجة

انا : بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى و نقابلكوا

كريم : بس كده هتبقى اوقات قليله.

انا : احسن من مفيش خالص

كريم : ماشى

سمية : خلاص كده اتفقنا

لقيتها مسكت فى زبرى من فوق البنطلون. مسكت انا ايديها و قولتلها فاضل اخر حاجة

سمية : ايه

انا : هنقابلكوا ازاى و فين

سمية : مش مهم دلوقتى

شدت ايدها من على ايدى و فكت حزامى و فى ثوانى كانت قلعتنى البنطلون و بدأت تمص زبرى

كريم : معلش يا ميدو. سمية هايجة قوى عليك

انا : انا هاريحها دلوقتى.

على بال ماخلصت الكلمتين دول كانت هى قلعت ملط و نامت على الارض و فاتحه رجليها ليا

سمية : مش بالكلام يا ميدو. ورينى

كان كريم جاب مخده و حطها تحت راسها و بقى قاعد جنبها ماسك ايديها و انا نزلت الحس كسها.

سمية : احححح. حلو يا ميدو. كمل

كملت لحس فى كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب فسرعت حركة لسانى و دخلت صباعى فى كسها لغايه ماجابت و شخرت و ريحت دماغها على المخده. قومت و بليت زبرى بميه كسها و بدأت ادخله واحده واحده لغايه مادخل كله و بدأت انيكها بالراحه و اسرع نفسى واحده واحده لغايه مالقيتها هاجت تانى و رفعت نفسها بقت حاضنانى و بتبوسنى. نزلتها شوية و بقيت بمص بزازها و هى بتلعب فى شعرى لغايه ماجابتهم تانى و انا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبرى و نطرت على بطنها و لقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها.

سيبتهم و قومت البس انا و اتفقت مع كريم انهم كمان ساعه و لا اتنين سمية تكلم ماما فى التليفون و يجيوا الشقه بعدها.

1...45678...14