ماما من كامل الاحترام الى العهر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ماما : ماشى

سمية : كريم فعلا فتحنى و كان عايز يتجوزنى بس للأسف اهله ماوافقوش انه يتجوز واحده وافقت تهرب معاها و رفضوا كمان يصرفوا عليه فى اسكندريه لغايه مايلاقى شغل. بعدها مكنش قدامنا غير طريقه واحده نجيب بيها فلوس و هى اللى فى دماغك و بعدها لقينا الجواز ملوش لازمه طالما احنا مع بعض و بقينا عايشين مع بعض و بنكسب كويس و كريم لقى شغل تانى برضه و وضعنا المالى بقى كويس. وفى النهاية قررنا نتجوز رسمى فعلا

ماما : انا افتكرت انه هرب و سابك بعد مافتحك

كريم : ليه هو انا شكلى ندل قوى كده

كانت اول مرة يتكلم فيها كريم من اول ماقعدنا. كان شخص فى نفس عمر ماما و سمية و جسمه رياضى و عضلاته باينه و كان زبره واضح من المايوه انه حجمه كبير.

ماما : ده اللى جه فى دماغى لما قالتلى اللى حصل

قعد كريم و سمية يضحكوا و انا فى سرى بفكر ان سمية دى طلعت شرموطة و بفلوس كمان. كنت فرحان ان واحده بتتناك كتير و كمان بتاخد فلوس على كده عجبها زبرى و خليتنى انيكها و ببلاش كمان.

ماما : على العموم فرصه سعيده اننا شوفناك يا كريم. انا هاخد ميدو و نمشى بقى

كريم : ليه هو انا جيت علشان امشيكوا ولا ايه ؟

ماما : لا ابدا عادى

خدتنى ماما من غير ماتستنى كلام تانى و خرجنا بره و طلعت سمية ورانا

سمية : فى ايه خرجتوا ليه

ماما : نسيبكوا براحتكوا و هنمشى احنا

سمية : لأ خليكوا معانا

انا : طيب سيبينا نتكلم شوية و هنشوف

مشيت سمية و فضلت انا وماما لوحدنا

انا : فى ايه ؟

ماما : بص من الاخر كده كريم ده زمان كان بيحاول يلعب عليا قبل مايروح لسمية و لو قعدنا معاهم دلوقتى جايز يفكر يعمل حاجة تانى و انا مش عايزاك تتضايق

انا : و اتضايق ليه

ماما : زى ماحصل مع امير

انا : انا قولتلك ايه اللى كان فى دماغى ساعتها لكن طالما احنا الاتنين متأكدين اننا بنحب بعض و مش هنحب حد اكتر من بعض يبقى هاتضايق ليه

ماما : يعنى لو عمل معايا حاجة اسيبه

انا : لو عايزاه سيبيه لو مش عايزاه ارفضى

حضنتنى ماما و ضحكنا و روحنا للأوضه اللى فيها سمية و كريم. دخلنا لقينا سمية على الارض و بتمص لكريم و كان توقعى صح. كريم زبره كبير فعلا و تخين مش مجرد طول و بس. بصيت على ماما لقيتها باصه على زبره.

كريم : اهلا بيكوا

انا : واضح اننا جينا فى وقت مش مناسب

طلع كريم زبره من بق سمية و قال : لأ ابدا اتفضلوا

قعد كريم على السرير و زبره بيتحرك بين رجليه. و سمية على الارض ملط و بتبصلنا. كلنا مستنين مين اللى هيبدأ. لقيت سمية بتتحرك على ايديها و رجليها لغايه ماوصلتلنا و بسنانها نزلت المايوه بتاعى و و دخلت زبرى فى بقها. كل ده من غير ماتستخدم ايديها. كانت بتمص بطريقه ممتعه جدا و فجأه اتخضيت انا و ماما لأننا لقينا كريم واقف جنبنا بالظبط و احنا مش مركزين معاه. فك كريم مايوه ماما و بقينا احنا الاربعه ملط و شال كريم ماما بين ايديه و كانت فى ايديه زى طفله صغيره. كنت باصص عليهم و مش مركز مع سمية اللى بتمص فى زبرى. نزل كريم ماما على السرير و نزل هو يلحسلها كسها. اتحركت لغايه السرير و نمت جنب ماما و سمية جت تمص زبرى. بقى الوضع دلوقتى انا و ماما نايمين على السرير و كريم بين رجلين ماما بيلحسلها كسها و وسمية بين رجليا بتمص زبرى. مسكت ايد ماما اللى اتكسفت لما مسكت ايدها. بعد شويه قام كريم و شد ماما علشان تمصله زبره و انا خليت سمية تقف و بقيت بلحسلها كسها و هى واقفه فى وضع غريب جدا لكن كنت عايزه علشان ابقى بقلد حركات ماما و كريم. كانت ماما بتمص لكريم و مش قادره تاخد زبره كله فى بقها. زبره بقى اكبر كمان من الاول و عروقه كانت نافره و واضحه. هاج كريم جدا و زق ماما علشان تنام تانى على السرير و بدأ يدخل زبره فى كسها. نمت على السرير تانى و خليت سمية تتطلع فوق زبرى. و مسكت ايد ماما تانى. حسيتها بتتألم من زبر كريم الكبير و هى بتقرص على ايدى.

ماما : اااااه يا ميدو. زبره كبير قوى

سمية : استحملى يا دودو شويه. مانا مستحمله زبر ميدو اهه

حسيت بالفرحه ان زبرى بيتقارن بزبر كريم الكبير ده.

انا : و انتى مالك يا شرموطة. امى بتكلمنى انا.

بقيت بتحرك بسرعه و ده خلى سمية تشخر و تتأوه بشكل اكبر من الاول

ماما : علمها ماتتكلمش من غير مايتوجهلها كلام يا ميدو. ااااااااااااه

و هى بتكلمنى كان كريم بقى يقلدنى زى ماقلدته و بقى بيتحرك بسرعه هو كمان

كريم : و انا كمان هربيكى يا داليا. كان نفسى اركبك من زمان يا بت

ماما : اححححححححح. بالراحه يا كريم هتعورنى كده

زودت سرعتى و بقيت برفع جسمى لفوق كمان

سمية : بس يا ولاد الوسخة كلامكوا بيخلى ميدو يفشخنى.

ماما : افشخها كمان يا ميدو

سمية : يا كريم خلى اللبوة دى تجيب دم علشان تبطل تتكلم

بقيت انا و كريم عاملين زى تيران هايجه فى سباق و كل واحد فينا بيزود سرعته علشان يتفوق. قومت سمية من عليا و خلتها بقت نايمه جنب ماما و بقيت انا واقف جنب كريم و بقينا فعلأ كاننا فى سباق و بنجرى جنب بعض. اترعشت سمية الاول علشان تعلن انى وصلت لرعشتها الاول. بمجرد ماترعشت حسيت ان ماما هتجيبهم و فرحت انها كانت بتمنع رعشتها علشان تخلينى اكسب كريم و اخلى سمية تترعش الاول. نطرت ماما من كسها و اتفاجئ كريم باللى حصل و هيجه جدا و كان واضح انه اول مره يشوف واحده بتنطر على الواقع مش فى افلام السكس.

بمجرد ماحصل كده طلع كريم زبره من كسها و راح على وشها و نطر لبنه. اول ماكريم جاب لبنه على وش ماما هيجت جدا و حسيت انى هاجيب فقومت جيبتهم انا كمان على وش سمية. و بمجرد ماجيبتهم روحت حضنت ماما و هى وشها غرقان لبن من كريم و ضحكت لما لقيت كريم مكمل تقليد و راح حضن سمية برضه. اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى. هانتصرف ازاى فى المصيبه دى.

ياترى ايه المصيبه و هنعمل فيها ايه ؟ نكمل الجزء الجاى

اول ماهيجانى قل خدت بالى من حاجة مهمه قوى مخدتش بالى منها الا دلوقتى. هانتصرف ازاى فى المصيبه دى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

الجزء الثالث عشر

كريم ده يعتبر قواد. هو بياخد فلوس من الناس اللى بينيكوا سمية. ازاى الشهوه تعمينا انا و ماما و تتناك منه ؟ فى فرق كبير بينه و بين امير. امير احنا ضامنين انه مش هيتكلم ابدا و لا هيفضح سرنا. لكن كريم ده قواد. يعنى لو لقى فلوس بأى طريقه من ورا ماما هيبيعها فورا. و هيبقى ماسك علينا حاجه يقدر يهددنا بيها. و بعدين فى الورطة دى. هنعمل ايه ؟؟

ماما خدت بالها انى سرحان.

ماما : مالك يا ميدو. انا بقلق لما بتسرح كده

انا : عايز اكلمك شويه لوحدنا

كانت سمية وقتها فى الحمام و كريم قاعد على الكنبه بيشرب سيجارة.

ماما : فى ايه ؟

انا : مش هنا. لما ندخل الحمام و نطلع بلاش نعمل حاجة تانى معاهم خلينا نطلع الشاطئ شوية نتكلم.

ماما : ماشى

خرجت سمية و دخلت انا استحميت بسرعه و بعدها ماما دخلت و بعد ماطلعنا قولتلهم عايزين نقعد على الشاطئ شوية. خرجنا فعلا و قعدنا على الشاطئ.

ماما : قول بقى فى ايه قلقتنى

انا : انتى عارفه كريم ده بيشتغل ايه ؟

ماما : ايه ؟ هو مقالش شغله

انا : لأ بيشتغل قواد على سمية. الشغل التانى ده حاجة جانبيه بالنسبه ليهم

ماما : و احنا دخلنا ايه

انا : واحد زى ده كل اهتمامه بالفلوس و لو لقى فلوس هاتجيله منك مثلا ممكن يهددنا باللى حصل ده

ماما : يانهار اسود. طيب و هنعمل ايه لو حصل كده

انا : انا لسه بفكر و مش عارف نعمل ايه

ماما : انا لايمكن اعمل كده.

انا : سيبينى افكر شويه.

كنا قاعدين قدام البحر و ورانا الاوض اللى دخلنا واحده منها. لقيت الناس هنا كلها بتتعامل على ان الموضوع ده عادى. الناس بتدخل و تخرج و كأن اللى بيعملوه ده حاجة عاديه جدا. بيتقابلوا على الشاطئ او فى المايه و يدخلوا الاوضه ينيكوا بعض و بعدها يخرجوا يسلموا على بعض و كل واحد يروح لحاله. حاجة عجيبه مكنتش متوقع اشوفها فى اى مكان فى العالم مش بس فى مصر. ازاى ناس تتشارك فى سرير واحد و ينيكوا بعض و بعدها ينسوا كل حاجة عن بعض و لا كأنهم اتقابلوا قبل كده. كان نفسى يكون ده حالنا مع كريم و سمية. سمية!! ازاى نسيتها ؟ انا شاغل نفسى بكريم و بس و ناسى سمية خالص. سمية هى اللى اصرت نيجى هنا النهارده و اكيد ده كان علشان نقابل كريم. هى مرتبه معاه كل ده ؟ ياترى مرتبين ايه تانى ؟

قطع تفكيرى ان سمية قعدت جنبى و بقت على شمالى و ماما على يمينى.

سمية : ايه سرحان فى ايه يا حبيبى ؟

انا : هو انا باين عليا قوى كده

ماما : مانا قولتلك بيبان عليك لما بتسرح

انا : ممكن يا ماما تسيبينى شويع عايز اتكلم مع سمية

فهمت ماما انى مبفكرش بشكل جنسى دلوقتى و انى بفكر فى الورطة اللى احنا فيها علشان كده من غير كلام كتير او حتى هزار قامت و نزلت المايه و سابتنى انا و سمية

سمية : عايز نتكلم فى ايه. ماتيجى نتكلم فى الاوضه

انا : لأ انا عايز اكلمك بجد هنا مش فى الاوضه

سمية : فى ايه ؟

انا : انتى كنتى مرتبه كل ده مع كريم ؟

سمية : مرتبين ايه

انا : ان احنا نيجى و نعمل اللى حصل من شويه ده

سمية : ههههههههه. و انت غيران من كريم ولا ايه

انا : انا باتكلم بجد. انتوا عايزين ايه

سمية : مالك يا واد ؟ ماتقول فى ايه على طول

انا : من غير ماتزعلى

سمية : قول على طول

انا : كريم ده قواد و انا قلقان انه يهددنا انا و ماما بعد كده

سمية : هههههههههههههههه

انا : بتضحكى على ايه

سمية : انت فاكر كريم بقى عنده بيت دعاره و مشغل فى نسوان شمال و البيت كله نور احمر و دخان و الرجاله داخلين خارجين

انا : من غير هزار. انا باكلمك بجد

سمية : بص يا ميدو. اللى انت بتقوله ده مش اللى بينى و بين كريم

انا : امال ايه

سمية : بص انا هاحكيلك من الاول خالص. زمان اول ماجينا اسكندريه و زى ماقولتلكوا ان اهل كريم رفضوا جوازه منى و رفضوا يصرفوا عليه حتى هنا كنا واخدين شقه ايجار و قاعدين من غير عفش كمان. و لما جه معاد الايجار مكنش معانا فلوس تكفى لكن صاحب العماره هو اللى خلانا نبدأ الشغل ده بأنه عرض علينا ينيكنى فى مقابل فلوس الايجار. بعدها كريم لقى شغل لكن كان بيصرف علينا بالعافيه و طبعا الايجار كنت انا اللى بدفعه علشان نوفر فلوسه. بعدها كريم طلب من صاحب العماره يشوفله مكتب يفتحه و يضيف ايجاره على ايجار الشقه و فعلا ده اللى حصل. فى خلال كام شهر كان كريم فتح و شغل مكتب المحاسبه ده و بقى يجيلنا فلوس احسن شويه و انا كنت بشتغل معاه فى المكتب و لقينا ان علشان نتقدم فى الشغل لازم نفس الطريقه. زباين كبار جدا و ليهم وزنهم مش هيتعاملوا مع مكتب جديد مالوش اسم. لكن بسهره مع ده و ليله مع ده و حتى اسبوع مع ده لو كان يستاهل بقوا يتعاملوا معانا و شوية شوية بقالنا اسم كبير.طبعا هتقولى امال كملتوا فى كده ليه. احنا فعلا حاولنا نوقف اللى بنعمله علشان مانتمسكش لكن اتفاجئنا بأن اللى عملولنا اسم كبير يقدروا يهدوا الاسم ده و يرجعونا لمكان مابدأنا تانى. لكن مفيش شقه دعاره لينا و لا ستات و لا نور احمر. هههههههههههه

قعدت سمية تضحك تانى و انا لسه متفاجئ من كلامها. ايه العالم ده

سمية : ماتقلقش. اولا داليا دى صاحبه عمرى و اكيد مش هضرها يعنى و ثانيا احنا مش بنشتغل مع اى حد دول مجموعه محدده و انا بس اللى بشتغل معاهم مش اى حد معاه فلوس وخلاص

انا : طيب و كريم ؟

سمية : ماله

انا : مش جايز يضغط علينا علشان يجبر ماما تشتغل معاكوا

سمية : لأ طبعا. اولا الناس اللى احنا شغالين معاهم دول عارفنى من زمان لكن مش اى واحده قدامهم هيعملوا معاها كده.

انا : و ثانيا ؟

سمية : ثانيا بقى ياسيدى. زى ما امك صاحبه عمرى. امك حلم عمر كريم. من و احنا فى الكليه و هو هايج عليها

انا : و انتى مش غيرانه عليه

سمية : لأ. هو هايج عليها لكن كريم حبنى انا

افتكرت علاقتنا انا و ماما و لقيت انها شبههم بس هما عشاق و احنا ام و ابنها

سمية : وانت مش غيران على امك

انا : بصى زى ماحكيتيلى هاحكيلك. العلاقه بينى و بين امى مش علاقه ام و ابنها و خلاص

سمية : يا راجل ؟ تصدق مخدتش بالى خالص

حسيت بهبل اللى بقوله. احنا كنا مع بعض على نفس السرير اكيد هى عارفه ان علاقتنا مختلفه

انا : سيبينى اكمل. زى مانتى عارفه ان كريم بيحبك و مش غيرانه عليه انا عارف ان ماما بتحبنى و مش غيران عليها

سمية : خلاص اتطمنت من ناحيتى انا و كريم.

انا : اه

سمية : طيب بص كده للبحر

بصيت لقيت كريم و ماما فى البحر. كانوا حاضنين بعض و ماما لافه رجليها حوالين وسط كريم كأنه شايلها فى المايه و بيبوسوا بعض. فى ثوانى كان زبرى انتفض و وقف.

سمية : ماتيجى على الاوضه بقى.

انا :......

مكنتش مركز هى بتقول ايه لأنى كنت متابع ماما و هى بتبوس كريم. مش اول مره اشوفها كده لكن احنا من شويه صغيرين كنا قلقانين منه و ماما بتقول يا نهار اسود. دلوقتى بتبوسه عادى كده ؟

كان كريم شايل ماما زى ماهما كده و طلعوا من المايه و بقوا قدامنا.

كريم : احنا رايحين الاوضه. هتيجوا ولا ايه ؟

ماما : نزلنى دقيقه.

نزلها كريم و جات ماما توشوشنى فى ودنى

ماما : انا عارفه اننا قلقانين منهم بس انا مش قادره اقاوم يا ميدو.

انا : انا اتطمنت من سمية و هابقى اطمنك بعد مانمشى.

باستنى ماما من خدى و قامت على طول نطت على كريم اللى شالها زى ماكانوا تانى.

سمية : يلا يابنى بقى ولا انت هتفضل قاعد كده

قومت انا وسمية ماشيين وراهم. وصلنا الاوضه. نزل كريم ماما على السرير و قلع المايوه بتاعه و قلعها. انا واقف قدام السرير و مش قادر اشيل عينى من عليهم. حست سمية انها لو ماعملتش كل حاجة بنفسها مش هتتناك دلوقتى. قلعتنى هى المايوه و نزلت تمص زبرى. كان كريم نايم على السرير و ماما نايمه عكسه. هو بيلحسلها و هى بتمص زبره. قلعت سمية المايوه بتاعها و بعد مامصت زبرى كويس زقتنى فبقيت قاعد على الكنبه اللى قدام السرير و نطت قعدت على زبرى و انا مش شايل عينى من على ماما و كريم.

كريم : يخربيتك كسك ده ادمان

مردتش ماما عليه و كملت مص.

قام كريم و خلاها نايمه زى ماهى و نام على ضهرها و بقى بينيك كسها من ورا.

ماما : امممممممم

كانت ماما دلوقتى نايمه على بطنها و وشها ليا و كريم نايم فوقيها. و انا قاعد على الكنبه باصصلها و سمية فوق زبرى

ماما : ااااااااااااااه. بالراحه يا كريم

كريم : مش قادر يا داليا. كسك جامد قوى

حسيت ان كريم هايج بشكل مش عادى و كانت سمية جابت مرتين و هى على زبرى و جسمها ساب فنزلتها من على زبرى و بقيت قاعد بتفرج و سمية نايمه جنبى.

قام كريم و قولت خلاص هيجيب. لكن لقيته زق ماما و نزل من على السرير و شد ماما خلاها بقت جنبى على الكنبه لكن قاعده بالعكس. نزل يلحس كسها و يبعبص طيزها بايده. قام كريم و مسك زبره و بدأ يدخله.

ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه. طيزى لأ يا كريم

بصيت كويس لقيت كريم بيدخل زبره فى طيزها مش فى كسها زى ماكنت فاكر.

كريم : معلش يا دودو طيزك مهيجانى قوى

ماما : الحقنى يا ميدو مش قادره استحمل

كان كريم كل ده مدخلش الا راس زبره بس فى طيزها

انا : استحملى يا ماما

كريم : طيزها جامده قوى يا ميدو. حاسسها بتعصر زبرى. مش قادر لازم ادخله

بدا كريم يزق زبره لغايه مادخله كله و ماما عماله تتأوه و تشخر لغايه ماتعودت عليه و بدأ كريم يسرع من حركته و عروق جسمه كلها بانت و حسيت انه خلاص هيجيب.

طلع زبره من طيزها و لقيت ماما وقعت على الارض. سندتها و قومتها و كان كريم فى حاله شبه الوحش. مسكها من ايدى و زقها على السرير و نطر لبنه عليها. كانت اول مره اشوف واحد ينطر الكميه دى كلها مره واحده.

كنت هيجت و بقيت على اخرى فمسكت سمية اللى كانت لسه نايمه و دخلت زبرى فى كسها مره واحده. فاقت سمية و انا زبرى فى كسها و مفيش خمس دقايق و جيبت جوه كسها. لفيت بوشى لقيت كريم بينيك ماما تانى على السرير. استغربت ازاى يقدر انه ينطر الكميه دى كلها و بعدها ينيك تانى على طول.

كان بينيك فى كسها و ماما مستمتعه جدا

ماما : كمان يا حبيبى. كسى بيحبك. مش قادره خالص

كريم : لبوه قوى. زبرى مش قادر يسيبك

فضل كريم كده ربع ساعه كمان و جاب في كسها المره دى. قام من عليها و جه قعد على الكنبه جنبى

كريم : معلش يا ميدو بس مقدرتش استحمل

انا : ولا يهمك بس لازم تقولى بتعمل كده ازاى

كريم : ماشى بس ارتاح شويه دلوقتى

انا : ماشى

كانت سمية قامت من جنبنا و بتلحس وش ماما الغرقان فى لبن كريم و بعد ماخلصت نزلت تشفط لبنه من كسها و ده هيج ماما قوى

ماما : بتعملى ايه يا شرموطة

سمية : عايزه اشفط لبنه يا داليا

ماما : بالراحه طيب انا كسى اتهرى منه

سمية : ماابنك هرى كسى و ماتكلمتش. استحملى شويه يا وسخه

ماما : هو ميدو جاب فين

سمية : فى كسى. ايه عايزه تشفطيه ولا ايه

حسينا ان ماما اتكسفت من كلام سمية لكن سمية من غير كلام حطت كسها على وش امى و بقوا هما الاتنين بيشفطوا اللبن من بعض

خلصوا شفط قومنا كلنا استحمينا و لبسنا و مشينا.

وصلنا كريم و سمية لحد البيت و قالولنا بكره هيعدوا علينا يوصلونا لو هنمشى و يقعدوا معانا لو قاعدين.

طلعنا البيت و اتصلت بأمير علشان اعرف هيعمل ايه

امير : بص يا ميدو انا هاجى بكره على العصر كده و نمشى بعد بكره الصبح بقى

انا : ماشى يا امير

روحت بلغت ماما باللى قاله امير و كانت تعبانه قوى فدخلت نامت على طول و روحت انا كمان انام و انا بفكر فى بكره.

ايه ده. هو احنا لخبطنا كل حاجة ولا ايه ؟ هنتصرف فى بكره ازاى ؟

نكمل الجزء الجاى

روحت بلغت ماما باللى قاله امير و كانت تعبانه قوى فدخلت نامت على طول و روحت انا كمان انام و انا بفكر فى بكره.

ايه ده. هو احنا لخبطنا كل حاجة ولا ايه ؟ هنتصرف فى بكره ازاى ؟

نكمل الجزء الجاى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

الجزء الرابع عشر

احنا نسينا أمير خالص. الراجل كان عنده حاله وفاه و لسه راجع. ازاى نقوله اننا فى اليومين اللى فاتوا بقى فى واحد تانى بينيك ماما و واحده انا بنيكها ؟ المفروض نقدر ظروفه و نوقف اللى كنا مرتبيه لبكره على الاقل. روحت صحيت ماما و قولتلها على اللى فى دماغى. واضح انها مفكرتش فى كده لكن لفتت نظرى لحاجة تانيه.امير مش لازم يعرف اى حاجة عن كريم و سمية و لا هما يعرفوا حاجة عنه.

انا : ليه

ماما : اى حد يدخل حياتنا لازم ميعرفش اى حاجة احنا بنعملها خالص حتى لو كان هو بيشاركنا فى حاجة تانيه. فى حاجات لازم تبقى خاصه بيننا و محدش يعرفها ابدا. السر اللى يعرفه اكتر من اتنين يبقى فضيحه مش سر.

انا : صح. طيب هنتصرف ازاى و كريم جاى بكره و هما كمان جايين بكره ؟

ماما : احنا لازم ننام دلوقتى و الصبح نفكر هنعمل ايه.

نمنا و انا بفكر هنعمل ايه و مش لاقيلها حل. ازاى منعرفهمش على بعض و فى نفس الوقت كلهم جايين بكره ؟الشمس طلعت و ماما جات تصحينى.

انا : هنتصرف ازاى يا ماما

ماما : انا فكرت فى حلين

انا : ايه

ماما : الاول اننا نقول للاتنين انهم جايين و نفهمهم ان الطرف التانى ميعرفش اى حاجة ولازم نكون محترمين قدامه فالطرفين هيكونوا محترمين

انا : بس هيفضل فى خطورة برضه انهم يتعرفوا على بعض او اى كلمه تفضح الدنيا

ماما : الحل التانى اننا نخرج مع سمية و كريم و نكلم امير نقوله ان واحده صاحبتى كلمتنى علشان نقابلها و هنرجعله بالليل.

انا : و ممكن نسيبله المفتاح فى اى حته او اقابله اديهوله علشان لو جه قبلنا

ماما : تمام

فطرنا و لقينا سمية بتتكلم بتسأل احنا قاعدين النهارده و لا ماشيين و فرحت لما عرفت اننا قاعدين و بلغتنا انها عشر دقايق و هتعدى علينا. كلمت امير و قولتله ان واحده صاحبه ماما ساكنه هنا لما عرفت اننا فى اسكندريه قالت لازم تشوفنا و نتغدى عندها

امير : خلاص لما تقربوا ترجعوا البيت كلمونى هاجيلكوا.

انا : ماشى

ياااااااااااه. ازاى الدنيا دى غريبه كده. جينا اسكندريه علشان نقفل موضوع امير. فيتفتح الموضوع و يكبر. فنقابل سمية و بعدها كريم. ياترى هنروح على فين تانى و نقابل مين تانى.

قطع تفكيرى رنه سمية اللى عرفتنا انها تحت. نزلنا انا و ماما و ركبنا معاها

ماما : هنروح الشاطئ اياه برضه

سمية : لا هنروح الفيلا على طول

ماما : فيلا مين ؟

سمية :دى فيلا اشتراها كريم و مالهاش اى ورق مخلينها علشان السهرات و الحاجات دى تكون فى مكان بعيد عن العين

وصلنا الفيلا اللى فعلا بعيده عن العين فى مكان مش سهل حد يوصله. دخلنا الفيلا استقبلنا كريم اللى كان قاعد ملط هناك. و اول مادخلنا لقيت سمية بتقلع علشان تبقى ملط فى ثوانى هى كمان.

سمية : انتوا لسه لابسين

انا : هههههههههه

كريم : لا المكان هنا مينفعش القعده فيه بهدوم.

بدأت انا و ماما نقلع و بقينا احنا الاتنين كمان ملط. راحت ماما على كريم و روحت انا على سمية و بدأنا نحسس على بعض كلنا. قطع احضاننا صوت التليفون. راح كريم يرد و كان واضح ان التليفون حاجة مهمة. قفل و خد سمية على اوضه جوه. كنا كل ده لسه قاعدين فى مدخل الفيلا. جت سمية و كريم بعدها بدقايق.

سمية : احنا عندنا موضوع كده لازم تعرفوه

ماما : ايه

سمية : فى واحد من اللى بنشتغل معاهم كلمنا و قال انه عايزنى دلوقتى و ده واحد تقيل جدا و مينفعش نرفض طلبه

كريم : دلوقتى اللى انتوا عايزينه هنعمله. يأما نقعد فى اوضه تانيه لغايه مايخلص اللى هو عايزه و ممكن نتفرج عليهم من غير مايعرف كمان. يأما اخدكوا اروحكوا انا دلوقتى.

لفت نظرى انه بيقول يفرجنا من غير مايعرف.

انا : انتوا مركبين كاميرات هنا ؟

كريم : لأ متقلقش احنا اكيد مش مركبين كاميرات

ماما : امال ازاى من غير مايعرف ؟

كريم : كل اوضه هنا فيها مرايه و المرايات دى عامله زى مرايات اوض التحقيق فى الافلام و المسلسلات الاجنبى لو عارفينها

انا : اللى هى من ناحيه مرايه و من الناحيه التانيه بتعرض اللى الناحيه التانيه منها ؟

كريم : اه هى دى بالظبط

فكرنا انا و ماما فى الموضوع و لقينا ان مينفعش نرجع دلوقتى علشان امير ميشكش فى حاجة

ماما : خلاص هنقعد بس اللى هيجيلكوا ده ميعرفش عننا اى حاجة

كريم : طبعا

دخلنا كريم اوضه و لقيت فعلا اننا شايفين الاوضه التانيه. دقايق و كان الضيف اللى مستنينه وصل و طبعا كريم كان لبس حاجة و سمية لسه ملط برضه.

دخلهم كريم الاوضه اللى جنبنا و جه علشان يقعد معانا.

انا : بقى هو ده الضيف التقيل اللى بتقوله عليه

كريم : ماله

انا : ده عيل

كان فعلا شكله اصغر منى حتى.

كريم : ميغركش الشكل. اللى انت شايفه ده متحكم فى ثروه عيلته كلها باشاره منه.

انا : طب الفلوس و متحكم فى فلوس اهله. متحكم برضه فى ازبارهم

كريم : هتشوف دلوقتى

كنت بقولها بهزار بس رد كريم كان غريب

انا : تقصد اي....

قبل ماكلمها سمعت ماما بتشهق و لفيت لقيتها باصه ناحيه الازاز و كأنها عايزه تعدى الناحيه التانيه منه. بصيت على الازاز لقيت العيل الصغير ده عنده زبر و لا بتوع افلام السكس. بصيت لكريم و قولتله : ايه ده

كريم : واحد زى ده متربى على الغالى و متحكم فى ثروات و هو فى السن ده. اكيد بلغ من زمان و معتنى بزبره كويس قوى علشان يبقى بالشكل اللى انت شايفه ده.

انا : و هى الفلوس هتجيبله زبر حلو ؟

كريم : الفلوس هتخليه يعتنى بيه و يجيب كريمات و زيوت و حاجات اخرنا نسمع عنها بس تخلى زبره حلو كده

رجعنا نبص احنا الاتنين من الازاز و كانت سمية بتمص.. قصدى بتتخنق من زبره فى بقها.كان الواد عنيف جدا و فى نفس الوقت زبره كبير و هى بدأت تشرق و تكح و لسه بتمصله.

شد كريم ماما و خلاها تنزل على ركبها علشان تمصله زبره هو كمان. كانت ماما بتمص و هى باصه على اللى بيحصل فى سمية الناحيه التانيه.

شد الواد سمية و خلاها تقف و نزل هو يلحس كسها لكن مكنش بيلحسه. ممكن نقول كان بيعضه و يبعبصه و لثوانى قليله يدخل لسانه يلحسه. و فورا لقيت كريم بيعمل نفس الحركه و بيشد ماما علشان تقف و ينزل يلحسلها هو. كانت سمية خلاص مش قادره تقف على رجليها من اللى بيحصلها فوقعت و لحسن حظها كان السرير وراها على طول فوقعت عليه. نام الواد فوقيها و بدأ يدخل زبره بالراحه فى كسها. عرفت ان دى الحركه اللى بعدها لكريم و ماما بس السرير كان بعيد عنهم فروحت زقيته لغايه مابقى وراهم بالظبط. ماما اول ماشافته نامت و طلع كريم فوقيها. بصيت الناحيه التانيه علشان الاقى الواد حرفيا ( بيفحت ) فى سمية. حركاته سريعه و جسمه متصلب و بيطلع و ينزل بقوه شديده عليها. للحظات حسيت ان سمية مش مرتاحه معاه لكن لقيتها بتصوت و تشخر دليل على انه عاجبها اللى بيحصلها. بصيت على كريم اللى اول ماسمع سمية بدأ يتحرك زى الواد بس طبعا جسم كريم اكبر و اتقل من الواد فكان بيفحت فى ماما بس لما بينزل عليها بينزل بوزن اتقل فبيفحتها اكتر من اللى بيحصل فى سمية.

1...34567...14