ماما من كامل الاحترام الى العهر

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كنت خلاص اتشالت كل الحواجز اللى بينى و بين ماما فقولتلها اه

ماما : انت هيجان من منظرى مع امير يبقى تضرب على منظرى مع امير مش تضرب فى الحمام

انا : بس اتكسف اطلعه و اضرب قدامك

ماما : يعنى بعد كل اللى حصل بينا فى حاجة اسمها كسوف

فكرت و لقيت فعلا ان كسوفى منها من غير سبب لأنى شايفها بتتناك و خلاص مابقاش فى بيننا اى حاجة زى دى

انا : خلاص ماشى ارجعى على زبر امير يلا

ماما :ههههههههههه تصدق كسى برد لما قومت من عليه

رجعنا الاوضه لقيت امير نام على السرير بدل الارض و بيلعب فى زبره و ماما اول ماشافته نطت عليه و دخلت زبره فى كسها تانى.

قلعت الشورت و بقينا احنا التلاته دلوقتى ملط و ماما بتتنطط فوق زبر امير و انا قاعد جنبهم على السرير بلعب فى زبرى

كانت حركة بزاز ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج فى مكانها و فى نفس الوقت بتنط لفوق و لتحت و انا و امير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على امير و خلت بزازها قدام وشه و بقى امير ماسك واحد و حاطط التانى فى بقه و بيبدل بينهم

ماما : ااااااااااااه عض بزى جامد ياولا

امير : امممممممم

ماما : اااااااااه بزى هيتقطع فى بقه يا ميدو

انا : عنده حق يا ماما

اترعشت ماما اكتر و اكتر و حسيت انها هاتجيب و امير طلع زبره من كسها و بدأ يلعب بأيديه تانى علشان يخليها تنطر تانى و وقفت انا قدامهم وانا حاسس انى هاجيب و ماما كمان هتجيب.

نفسى بيتسارع اكتر. ماما بقت بتنهج و كسها بيفتح و يقفل. امير زود من سرعه ايده. ماما بدأت تنطر مايتها. انا كمان بدأت انطر لبنى. دقيقه كنت انا و ماما جبنا. مايه ماما على وشى و لبنى على وشها. بنبض لبعض مش مصدقين. امير بيقطع اللحظه دى و بيدخل زبره تانى فى كسها. امير بيسرع حركته و واضح انه قرب يجيب. ماما لسه باصالى و مستنيه رد فعلى. من غير تفكير بمسح مايتها بايدى و بلحسها تانى و بضحكلها. ماما بتضحك و بتتأوه من زبر امير فى كسها. بتمسح لبنى من على وشها و بتلحسه. بنضحك انا و هى. امير بيزود سرعته و بيجيب جواها

ماما : اححححححححححححححححححح

كانت نهايه المارثون بنزول لبن امير جوه كسها. يوم كامل من النيك و اللبن و المايه فى كل مكان.

بقينا بالليل و قاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس الكنبه

امير : تصوروا احنا جينا اسكندريه و ماخرجناش فى اى حته

انا : هههههههه. الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا

ماما : ههههههههههه

امير : ايه رأيكوا نقعد يوم كمان

ماما : لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات.

امير : يوم واحد بس

ماما : لأ هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا.

امير و انا : حاضر

دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه. طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟

نكمل الجزء اللى جاى

دخلنا ننام و انا بفكر ايه ممكن يحصل تانى و هل ممكن بكره يكون فى كلام جديد و نقعد يوم كمان زى النهارده ؟ هل هنرجع القاهره بكره ؟ بس خلاص دلوقتى حتى لو رجعنا فحياتنا بقت مختلفه. طيب هل هنستقر على الاختلاف ده ؟ و لا ايه ممكن يحصل لنا اكتر من كده ؟ هو ممكن يبقى فى اكتر من كده ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء الحادي عشر

نمت نوم عميق يمكن من فتره كبيره مانمتش زيه. اخيرا معنديش قلق و لا خوف من حاجة. نايم فرحان لأن ماما سعيده. اكيد هانام كويس من غير قلق. الصبح ماما دخلت صحيتنى انا و امير. كأننا عيال صغيره مش عايزين نمشى و هى مصممه نرجع القاهره و نكمل بالشروط اللى قالتها امبارح. ( هنرجع القاهره و اعملوا حسابكوا اللى بنعمله ده هيبقى فى اضيق الحدود لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا ) صوت ماما من امبارح فى ودنى. جهزنا نفسنا و رحنا للباص لكن المفاجأه ان مفيش ولا باص فاضى فيه اماكن. الناس كلها خلصت مصيف و راجعين القاهره و لازم الحجز من اليوم اللى قبله. حجزنا فعلا على تانى يوم و روحنا البيت و انا و امير فرحانين اننا هنقعد يوم كمان. وصلنا البيت و اول مادخلنا بدأ امير يبوس ماما

ماما : ههههههه. اصبر شوية يا واد مش كده

امير : مش قادر ابعد عنك يا دودو

ماما : اصبر طيب اكلم جوزى و اهلك علشان يعرفوا اننا مش جايين النهارده

امير : كلميهم و انا بلعب فيكى

ماما : يا مجنون

اتصلت ماما فعلا ببابا و بأهل امير و قالتلهم اللى حصل و ام أمير طلبت تكلمه. خد أمير السماعه و ملامحه اتغيرت بعدها.

انا : فى ايه يا امير

امير : ماما قالتلى ان جوز خالتى مات فى حادثه و لازم اروح ابقى معاهم النهارده

افتكرت خاله امير و هى قريبته اللى اول ماوصلنا اسكندريه راحلهم و كان حكالى عنهم قبل كده و انه كان بيحب جوز خالته ده زى ابوه.

عزينا امير و غير هدومه علشان ينزل.

امير : انا مش عارف هارجع امتى و ممكن كمان ابات معاهم و ممكن تمشوا انتوا بكره و انا لو ينفع هاروح معاكوا منفعش روحوا انتوا و انا هافضل.

نزل أمير و فضلت انا و ماما فى الشقه و حسيت انها زعلانه.

انا : مالك يا ماما

ماما : مفيش

انا : عليا انا برضه ؟

ماما : مانت شايف كنا راجعين عادى و فجأه حصل اللى حصل

حسيت انها اتأثرت بحاله الوفاه و قبل ماكمل كلام كملت ماما كلامها

ماما : كنت وعدت نفسى بيوم زى امبارح و فجأه اليوم باظ

انا : ههههههههههههه

ضحكت من غير قصد. كنت انا فاكر انها اتأثرت بحاله الوفاه لكن طلعت زعلانه على النيك اللى هيروح منها

ماما : بتضحك على ايه

انا : لا مفيش

ماما : طيب

انا : تعالى ننزل نتمشى يمكن نفك التأشيره.

ماما : ماشى

نزلنا فعلا و اتمشينا شوية و بعدها روحنا كافيه نشرب حاجة. قعدنا هناك و انا قعدت افكر

صدف صدف صدف. صدفه بدأت كل حاجة لما امير و اهله سكنوا جنبنا. صدفه خليتنا نصارح بعض بكل حاجة. صدفه خلتنا نقعد فى اسكندريه يوم كمان و صدفه خليت اليوم ده يبقى على الفاضى. ياترى فى صدف تانى فى اليوم ده

سمية ؟

خرجنى صوت ماما من افكارى.

انا : سمية مين

ماما : استنى اشوف هى و لا لأ

قامت ماما و راحت على طرابيزه بعد طرابيزتنا بكام طرابيزه و كلمت واحده قاعده عليها لوحدها و بعدها شاورتلى علشان اروحلهم. روحت فعلا و لقيت ماما قعدت معاها و بتقولى اقعد

ماما : اقعد يا محمد

سمية : اوعى تقولى ان ده ابنك يا داليا

قعدت و انا مش فاهم حاجة

ماما : يا بت قولتلك ابنى

بصتلى ماما و بدأت تعرفنى على سمية : دى سمية صاحبتى من الجامعه و بقالى سنين مشوفتهاش و لا اعرف عنها حاجة

انا : اهلا يا طنط

سمية : هههه لأ طنط ايه امك اكبر منى. قولى يا سوسو

ماما : اكبر من مين يا بت ده احنا كنا نفس السنه فى الكليه

سمية : اكبر منى بكام شهر استريحتى

قولت ماتدخلش فى كلامهم و اسيبهم يدردشوا مع بعض طالما ده اللى فك ماما و خرجها من الزعل اللى كانت فيه

ماما : و انتى ايه اللى جابك اسكندريه بقى

سمية : يااااااه دى حكايه طويله

قاطعتها ماما قبل ماتبدأ : لأ لخصى علشان بزهق بسرعه

سمية : يابت اسكتى و سيبينى اتكلم

ماما : احكى و خلصينا

حسيت ان سمية انتبهت لما ماما قالت خلصينا انى لسه قاعد معاهم و ميلت على ماما قالتلها حاجة

ماما : هههههه لأ احكى قدامه عادى ابنى بير اسرار

سمية : ههههههه ماشى. انتى عارفه انى كنت بحب كريم زميلنا و واعدنى بالجواز بعد مانخلص دراسه

ماما : اه

سمية : و فعلا بعد ماخلصنا دراسه جه البيت و طلبنى من بابا بس بابا رفض و انا و كريم اتفقنا نهرب و نيجى اسكندريه نتجوز و نعيش هنا. و بعد ماوصلنا اجرنا شقه مفروشه و طبعا انا و هو فى شقه واحده لوحدنا انتى عارفه ايه اللى ممكن يحصل.

ماما : فتحك

استغربت سمية من طريقه كلام ماما قدامى و قبل ماتتكلم كانت ماما بتوضحلها

ماما : بصى يا سمية انا و ابنى منفتحين جدا و اعتبرينا واحد مش اتنين

حسيت بالفرحه من كلام ماما

سمية : براحتك انتى و ابنك. كريم فتحنى فعلا.

ماما : و بعدها طبعا ماتجوزكيش و لا حاجة

سمية : اه و قفلى بقى على الموضوع ده. انتى بتعملى ايه هنا فى اسكندريه

ماما : اهه بنتفسح يومين قبل امتحانات ميدو

سمية : انا لغايه دلوقتى مش مصدقه انك مخلفه ولد فى السن ده

ماما : مش باين عليا صح

سمية : ههههههههه. انتوا قاعدين كام يوم ؟

ماما : النهارده اخر يوم و هنمشى بكره.

سمية : ايه ده بالسرعه دى انا لسه مشبعتش منك.

ماما : هنعمل ايه بقى معلش

سمية : خلاص انتوا النهارده هتقضوه كله معايا. بصى انا اعرف شاطئ سرى ميعرفوش كتير من اهل اسكندريه و هاخدك معايا هيبقى يوم ممتع جدا.

ماما : ايه رأيك يا ميدو

انا : براحتك يا ماما

ماما : بس ميدو هييجى معانا

سمية : ماشى. انتى عندك مايوه و لا هتعملى زى الستات فى الشواطئ العاديه و تنزلى بجلابيه و لا حاجة

ماما : يا بت اختشى انتى مش شايفه انى محجبه.

سمية : مانا كمان محجبه بس الشاطئ ده نضيف جدا و كل اللى بيروحوه رجال اعمال و ناس تقدر تدفع علشان كده لو لبستى حجاب و لا جلابيه هناك هيضحكوا عليكى

ماما : امال البس ايه

سمية : بيكينى

ماما : لا انا عمرى مالبسته و انا صغيره هالبسه دلوقتى

سمية : شوفتى بقى انك عجزتى

ماما : يا بت بطلى بقى

انا : فيها ايه يا ماما ده يوم و فى مكان محدش يعرفنا فيه

ماما : خلاص يا ميدو علشانك انت بس

قومنا من الكافيه و اتفقت ماما مع سمية انهم يتقابلوا كمان ساعه عند الكافيه تانى و خدوا نمر بعض

روحنا محل و اشترت ماما بيكينى واشتريت انا مايوه و رفضت ماما تخلينى اشوف البيكينى بتاعها و قالتلى هتشوفه هناك. قابلنا سمية اللى اخدتنا فى عربيتها و روحنا لمكان الشاطئ اللى بتقول عليه و كان فعلا من بره مفيش اى حاجة تقول انه شاطئ. سرى فعلا. دفعت سمية مبلغ كاش و كان باين انه كبير فعلا لكشك شكله من بره يبان انه كشك عادى عصاير و سجاير و شيبس و كده.

انا : ايه السريه دى كلها

ماما : ايه يا سمية هو احنا داخلين مكان خفى

سمية : قولتلك المكان محدش يعرفه الا اللى بيجوه

دخلنا و لقينا المكان من جوه اوض للتغيير قبل ماتوصل للشاطئ و عند الشاطئ نفسه اوض كتير افتكرتها علشان الواحد يستحمى بعد مايخرج من البحر.

دخلت غيرت و خرجت لقيت ماما و سمية غيروا برضه.

ماما كانت لابسه مايوه برتقانى و رابطه زى ايشارب حوالين وسطها فمكنش باين من تحت لابسه ايه لكن من فوق كان مثير جدا لأنه مش قادر يحتوى بزازها بالكامل. اما سمية.؟

سمية الحقيقه الحجاب كان ظالمها جدا. ازاى مخدتش بالى من جسمها ده قبل كده ؟ جسم مش باين عليه ابدا عمرها... كانت لابسه مايوه دهبى و برغم ان بزازها متوسطة الحجم لكن كانت برضه ظاهره من المايوه. اما من تحت فهى حته قماش مغطيه كسها و خيط رابطها ببعض. طيزها كانت بالكامل ظاهره لأن المايوه من ورا مجرد خيط.

مايوه ماما :

مايوه سميه :

مشيوا قدامى و انا محتار ابص لمين و لا لمين و قولت شكلنا هنبقى فرجه الشط. لكن الغريب اننا لما وصلنا لقينا كله لابس زيهم و مفيش حد بيبص عليهم زى ماتوقعت. نزلنا المايه شويه و حسيت ان ماما نسيت زعلها خالص و قعدنا نهزر فى المايه احنا التلاته لغايه ماحسيت انى تعبت و قولتلهم هاخرج اريح شويه. فضلت ماما و سمية فى المايه و خرجت انا و روحت انا للأوضه اللى افتكرت انى هاستحمها فيها.

دخلت الاوضه لكنى اتفاجأت ان فى جوه سرير و تلاجه صغيره و حمام. قولت يمكن هما هنا دى طريقتهم مش مهم. دخلت الحمام و قلعت المايوه و بدأت اخد دش و فجأه حسيت بأيد بتلمس ضهرى. لفيت لقيتها سميه

انا : ايه ده فى ايه

سمية : انا مش مصدقه انك ابن داليا

انا : و هو ده مكان نتكلم فيه فى كده

سمية : و كمان بتقولى اتكلم قدامك عادى. قولى بصراحه انت بتنيك امك

انا : لأ طبعا

سمية مدت ايدها و مسكت زبرى : امال ايه اللى بينكوا

انا : بتعملى ايه يا طنط

سمية : لأ طنط ايه و بتاع ايه.

مدت راسها و بقت بتحاول تبوسنى لكن لأنى اطول منها فلو مانزلتش ليها مش هاتعرف تبوسنى. لكنها كانت ذكيه جدا فشدتنى من زبرى و ده خلانى تلقائيا انزل لتحت و قدرت تمسك راسى و تبوسنى. بوسه جامده قوى. هو ده اللى امير كان بيحسه مع ماما ؟ اول مافكرت فى كده لقيت زبرى شد و وقف على الاخر و سمية افتكرت ان ده بسبب بوستها ليا

خرجتنى من تحت الدش و زقتنى فبقيت على السرير و نزلت هى على ركبها و بدأت تحرك لسانها على زبرى. كانت محترفه جدا فى كده و ده خلانى اهيج اكتر.

انا : ااااااااااه. كملى

وقفت سمية مص و بصتلى : هاكمل على شرط

انا : ايه

سمية : قولى ايه اللى بينك و بين امك

انا : اسأليها هى انا مش هاقولك اى حاجة و لو مش هتكملى سيبينى اقوم

سمية : و انت فاكر انها هتخبى عنى يعنى. انا هاخليها تقولى و قدامك كمان

رجعت زبرى جوه بقها تانى و كملت مص لغايه ماحسيت انى هاجيب منها. زقيتها و قومت و خليتها هى اللى تنام على السرير و نزلت قلعتها المايوه و بدأت الحس كسها. كانت فرصه علشان زبرى يهدى و مجيبش بدرى قوى كده منها. كملت لحس لغايه ماحسيت انها هتجيب و اتمنيت انها تجيب زى ماما و تنطر لبره لكن لقيتها جابت عادى من غير ماتنطر لبره.

بعد ماجابت لقيتها نيمتنى على السرير و طلعت فوقيا و دخلت زبرى فى كسها. سخن جدا. حسيت كأن زبرى اتلسع. ده اللى امير كان بيحس بيه جوه كس ماما ؟ الفكره لوحدتها خلت زبرى بقى اجمد من الاول و بقيت بنيكها بكل قوة و هى بتتأوه و تشخر و انا زودت سرعتى جدا و حسيت انى هاجيب.

انا : هاجيب مش قادر

سمية : احححححح ااااااااااه

انا : خلصى يا شرموطة اجيب فين

سمية : هاتهم فى كسى

انا : اااااااااااه. كنت بجيب لبنى و هى لسه بتتكلم

سمية : يخربيتك لبنك مولع. اححححححححححححححححححح

حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها. نزلت من على زبرى و نامت جنبى. دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا.

ماما فين ؟

هنكمل الجزء الجاى.

مستنى تعليقاتكم و ارائكم

حسيت بيها بتترعش و بتجيب تانى و انا بجيب فى كسها. نزلت من على زبرى و نامت جنبى. دقايق و قومت دخلت استحمى تانى و و أنا فى الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا.

ماما فين ؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

الجزء الثانى عشر

فوقت من تفكيرى على باب الحمام بيتفتح و سمية داخله عليا. عرفت انها عايزه تتناك تانى و بصراحه كنت عايز انيكها تانى بس بالى مشغول بأمى. اسألها عليها ؟ ولا ممكن تاخد بالها من حاجة بيننا ؟ ولا ماما قالتلها حاجة ؟ كان واضح ان ماما واخده راحتها مع سمية بس لغايه فين ؟

سمية : ايه انت روحت فين

انا : لا ابدا مانا قدامك اهه

سمية : جسمك قدامى لكن دماغك فى حته تانيه

انا : لا معاكى اهه

سمية : مانت لو معايا كان زبرك وقف. ده انا بقالى خمس دقايق بلعب فيه

انتبهت ان ايديها فعلا ماسكه زبرى و انى مكنتش مركز معاها خالص و قولت انيكها علشان ماتحسش بحاجة و فعلا نزلتها على الارض علشان تمصلى شوية و بعدين قومتها و نيكتها على السريع لغايه ماحسيت انها اترعشت و انا كمان نزلت.

انا : يلا نخرج بقى لحسن ماما تحس اننا اتأخرنا

سمية : ماشى

لسه بفتح باب الحمام اتفاجأت بماما قاعده على السرير.

ماما : خلصتوا بسرعه المره دى يعنى

سمية : اصله كان قلقان لتاخدى بالك اننا اتأخرنا

قعدوا يضحكوا هما الاتنين و انا مش فاهم حاجة خالص

ماما : مالك يا ميدو

انا : مش فاهم اللى بيحصل

ماما : سمية ممكن تسيبينا شويه

سمية : هتعملى ايه

ماما : يابت مش كل حاجة تفكرى فيها كده

لبست سمية المايوه بتاعها و خرجت من الاوضه

انا : ايه يا ماما ؟

ماما : بص يا حبيبى احنا اتفقنا على شكل حياتنا الجديد و لما جينا هنا لقيت سمية بتبصلك بصات انا عارفها كويس

انا : زى مابتبصى لأمير كده

ماما : انت لسه بتغير منه يا واد

انا : لأ انا بهزر معاكى بس

ماما :ماشى. المهم لما حسيت انها عايزاك قولتلها انى هاسهلها الموضوع بشرط اتفرج عليكوا. و هى وافقت و بعد مادخلت عليك بخمس دقايق دخلت انا و كنتوا ساعتها بتبوسوا بعض و انا استخبيت و اتفرجت عليكوا. انا مش بخبى عنك حاجة زى ماتفقنا اهه.

انا : حبيبتى يا ماما. بس عايز اسألك سؤال. عملتى ايه لما شوفتينا ؟

ماما : اللى انت عملته لما شوفتنى.

قعدنا نضحك و اتفاجأنا بسمية بتفتح الباب و بتدخل راسها بس

ماما : بتعملى ايه يابت

سمية : كنت فاكراكوا هتبقوا اندمجتوا و ادخل الاقيه راكبك

ماما : لأ اللى بينى و بين ابنى مش كده. احنا منفتحين و مبنخبيش حاجة على بعض بس اللى فى دماغك ده لأ

سمية : خلاص عرفت كده و اتأكدت كمان

ماما : اتأكدتى ازاى

سمية : ماهو لما يبقى واقف قدامك ملط و انتى حتى مبصتيش على زبره و هو لما يبقى قدامه واحده زيك بالمايوه ده و ماينطش عليكى يبقى اكيد مفيش حاجة بينكوا

خدت بالى ان كل ده انا لسه ملط و ملبستش حاجة و لفيت علشان ادور على المايوه بتاعى و ماما بتضحك

ماما : استنى ماتلبسش دلوقتى يا ميدو

انا : ليه ؟

ماما : عايزاك تنيكها تانى بس المره دى قدامى

خدت بالى انها عايزه تعيد اللى حصل مع امير بس بالعكس و هى اللى تتفرج المره دى و رغم انى جيبت مرتين الا ان الفكره نفسها هيجتنى و زبرى وقف فى ثانيه

سمية : انت لسه فيك نفس علشان يقف تانى

ماردتش عليها و مسكتها حضنتها و مسكت بزازها على طول بمص و الحس فيهم و هى بتلعب فى زبرى بايديها و مكنش محتاج لأنه كان واقف على اخره. زقيت سمية علشان تنام على السرير و اتعمدت اخليها جنب ماما بالظبط و نزلت على كسها الحسه و سمية كانت بتشخر و تتأوه بطريقه تهيج الحجر. رغم انها مانطرتش من كسها لكن حركه جسمها و رعشتها كانت قويه جدا و اول ماحسيت انها جابتهم نطيت فوقيها و دخلت زبرى لقيتها بتتأوة بشكل اقوى و حسيت انها مستمتعه اكتر من المرتين اللى فاتوا.

فى الوقت ده كانت سمية نايمه على ضهرها على السرير و انا فوقها و ماما كانت جنبنا بالظبط. لقيت ماما بدأت تحرك ايدها على كسها من فوق المايوة و مع الوقت لقيتها قلعت ملط هى كمان و بقينا احنا التلاته ملط.و زى ماحصل مع امير لقيتها وقفت على السرير و بقت قدامى و بتلعب فى كسها و بتتأوه و هى شايفانى بنيك سمية اللى كانت اترعشت اكتر من مرة و انا عمال ازود سرعتى و مش قادر اتحمل منظر ماما قدامى. و كل مازود من سرعتى احس ان سمية بتترعش تانى و بتجيب تانى و انا باصص لماما و سمية بتشخر تحتى

سمية : يخربيتك هموت منك

انا : مالك

سمية : انا نزلت كتير مش مستحمله انزل تانى

اتحركت عليها بسرعه لغايه ماحسيت انها نزلت تانى

سمية : يابن الوسخة كفايه مش قادره

بصيت لماما اللى حسيت انها هى كمان مش مستحمله و قربت تجيبهم زيى

انا : هاجيب مش قادر

سمية : هاتهم عليا كفايه اللى جبته فى كسى قبل كده

كنت بوجه كلامى لماما مش لسمية اصلا و ماما خدت بالها و هى كمان كانت خلاص هاتجيب.

بصينا لبعض و زى ماحصل قبل كده بدأت ماما تنطر من كسها و اتغرقت انا و سمية من مايه ماما. مبقتش قادر استحمل فخرجت زبرى من كس سمية و بدأت انطر انا كمان و لبنى بقى على سمية و شويه منه جه على ماما. بصيتلها و ضحكت و انا باخد من مايتها اللى عليا و بلحسها و هى كمان بتضحك و بتمسك لبنى و تلحسه. نسيت الغلبانه سمية اللى اتغرقت بيننا لبنى و مايتى و انا لسه فوقها. قومت من عليها و دخلت استحمى تانى و لبست المايوه و خرجت لقيت سمية دخلت و انا و ماما قعدنا مستنينها تخرج

انا : بحبك قوى يا ماما

ماما : و انا كمان يا حبيبى

خرجت سمية و دخلت ماما تستحمى

سمية : ده انت طلعت داهيه يا ميدو

انا : و انتى طلعتى نار

سمية : بس انا هاموت و اعرف انت و امك كده ازاى

انا : اهى عندك اسأليها

خرجت ماما و قعدت سمية تحاول تعرف اللى بيننا لكن موصلتش لحاجة و فى الاخر روحنا. وصلتنا سمية بالعربيه للبيت و قالتلنا هتعدى علينا بكره بدرى توصلنا للباص لو هنمشى و اترجتنا نقعد يوم كمان علشان ماشبعتش مننا لسه

دخلنا انا و ماما البيت و احنا بنفكر فى كلامها. و بصراحه مكناش عايزين المتعه اللى احنا فيها تنتهى. اول مادخلنا البيت راحت ماما اوضتها تغير و دخلت اوضتى لقيت امير بيكلمنى على الموبايل.

انا : الو يا امير

امير : ايوه يا محمد عاملين ايه

انا : تمام. انت ايه الاخبار عندك

امير : تمام. بس خلاص هاقعد بكره معاهم و احتمال بعد بكره كمان

انا : براحتك يا امير حسب ظروفك.

امير : و انتوا هتعملوا ايه ؟

فى الوقت ده جه فى دماغى فكره تخلينا نقعد كمان يوم و لا اتنين

انا : انا هاحاول نقعد بكره كمان علشان نمشى كلنا مع بعض

امير:ماشى

قفلت مع امير و كلمت بابا قولتله على الظروف اللى عند امير و انه هيقعد بكره و ان الواجب نفضل معاه و نيجى معاه. وافقنى بابا طبعا و قفلت معاه و انا فرحان جدا اننا هنقعد تانى.

روحت لأوضه ماما كانت قافله الباب.خبطت عليها

انا : ماما

ماما : نعم

انا : قافله ليه ماتيجى نتكلم

ماما : ادخل يا ميدو

دخلت الاوضه لقيتها واقفه ملط قدامى.صفرت باعجاب

ماما : يا واد هى اول مرة تشوفنى

انا : كل مرة بتبقى اجمل يا ماما

ماما : طيب تعالى اختارلى هالبس ايه علشان مجبتش حاجات كتير معانا

انا : ليه

ماما : كنت فاكره اننا مش هنطول هنا

انا : عارف. انا قصدى ليه عايزه تلبسى حاجة

ماما : هههههههههههه. يعنى افضل كده

انا : اه طبعا و انا كمان

قلعت فى لحظة و بقينا احنا الاتنين ملط قدام بعض

ماما : كنت جاى عايز حاجة

انا : عندى ليكى مفاجأه

ماما : ايه

حكتلها مكالمة امير و مكالمه بابا و فرحت اننا هنقعد بكره تانى. قعدنا نتكلم شوية و بعدين روحت اوضتى نمت و هى نامت. صحيت الصبح على رزع على الباب و كأن فى كارثه حصلت بره فلبست بوكسر بسرعه و روحت اشوف مين على الباب لقيتها سمية. اول مافتحتلها الباب لقيتها بتقولى بسرعه كده هاتتأخروا على الباص.

انا : لأ خلاص انا رتبت كل حاجة علشان نقعد النهارده كمان علشان انيكك تانى

سمية : يا واد يا جامد. بقى انا عجبتك للدرجه دى

انا : اه كسك ولعه نار يا طنط

سمية : برضه هيقولى طنط و هو لسه نايكنى امبارح

خرجت ماما من الاوضه و هى لابسه روب و قالت فى ايه

سمية : ابدا كنت خايفه تتأخروا على الباص

قعدنا فطرنا و بعدها سمية قالتلنا نروح الشاطئ تانى

ماما : ليه ماللى هنعمله هناك نعمله هنا من غير ماحد يشوفنا و لا تدفعى حاجة

سمية : لأ هناك احلى تعالى بس

استغربنا انا و ماما انها مصممه نروح هناك بس فى الاخر وافقناها و روحنا و طبعا دفعت الفلوس و دخلنا و غيرنا و لبسنا المايوهات.

روحنا نزلنا المايه زى امبارح و فجأه حسيت ان فى حد بيقرب من سمية و انا قولت احذرها ليكون عايز يتحرش بيها. قبل ماتكلم و احذر سمية لقيت ماما بتقول : كريم ؟

افتكرت انهم امبارح كانوا بيتكلموا عن كريم اللى فتح سمية و ماتجوزهاش ده و استغربت انه يكون هو نفسه و ازاى له عين يقرب لها تانى

كان كريم فعلا وصل و بقى ورا سمية بالظبط و لقيته بيبوسها من ضهرها و هى لفت و اول ماشافته خدته بالحضن و باسته على طول. كنت انا و ماما مستغربين و مش فاهمين ايه اللى قدامنا ده. مش ده كريم اللى فتحها و سابها ؟ طب هى بتبوسه عادى كده ؟

لقينا سمية بصتلنا و بتقولنا : مالكم

مرديناش انا و ماما لأننا مش لاقين حاجة نقولها

سمية : لأ احنا نروح الاوضه نتكلم هناك احسن

خرجنا فعلا من المايه و دخلنا اوضه زى اوضه امبارح و قعدنا كلنا

سمية : مالكم مبلمين كده ليه

ماما : مش فاهمين حاجة

سمية : بصى يا داليا زى مانتى فهمتينى علاقتك بابنك هافهمك علاقتى بكريم بس زى مافى حاجات مش عايزه تقوليها انا كمان فى حاجات مش هاقولها