ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وهات.

خدت المرهم ودخلت اوضتها كانت نايمه. طبعا ليكي حق تنامي يا حبيبتي بعد اللي عملتيه فنفسك فالحمام. ده انتي نكتي نفسك كانك عايزه تنتحري من قوة وجع كسك. ندهت عليها. كانت لسه لابسه العبايه الحشمه اللي كانت لبستها بعد الحمام. صحيت وفتحت عنيها (ايه يا حبيبي هي الساعه كام) (معلش يا حبيبتي انا خفت تكوني تعبانه لسه وضهرك واجعك فجيت اطمن عليكي. بصي جبتلك احسن مرهم فموضوع وجع الضهر ده) (ربنا يخليك ليا يا احمد وميحرمنيش منك. متشكره يا حبيبي انك تعبت نفسك بس خلاص ضهري كويس). انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي. (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي). لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس.....) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني

(انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها. (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهم عالعبايه يعني. (احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي). ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش. لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما.

ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب. بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه. ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها. وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار. كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه. كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه. فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وض

حك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله). فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا. مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما. اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله. ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده. اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه. اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده. دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره. دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس. لقيت نفسي براحه اوي بحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ. حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه. كل ده كان بيحصل بسرعه. يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبهلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه. ولقيتها فاجاه قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات). صوتها كان كله محن فشخ. محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبل

ع لبني اللي تعب. رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه. خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها. ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير. (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا. وزبري مش قادر. اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي. نفسي اغتصب ماما اوي. اغتصبها بكل قوتي. ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي). انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني. نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس). زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده. ده انت على اخرك. قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها. ومن هيجاني غصب عني قمت

معفصها جامد. ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش. لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني). انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها. مش قادر زبري هيمووت. نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا. يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها. الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين. بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني. وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان. وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى. واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها. لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها. وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله. قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره). وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه. وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك. ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها. حطت المره على

ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه. ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج. انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش من لحم جسمك ده. صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه. بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم. وبنزل احسس على اول ضهرها. ااااااه يا زبري. حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه. ماما جسمها سايب اوييي. ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها. نص ضهرها بقى ملط. كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما. يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما. كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله. يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي. كوعي كان بيغتصب طيزها. وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه. قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد). ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي. ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كو

عي والملايه وصلو لطيزها. ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده. عايز اغرقه كله بالتفافه. عايز اغتصبك. حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن. علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك. بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل. عريت طيزها بكوعي. كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها. فرق طيزها ملط. ملط. مش مصدق عيني. ملط. كل دي طيز يا منيووووووووكااااا. ااااه مش قادر. لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري. ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت. حطيت مرهم تاني على ايدي. وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها. وبتضغط. (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري. (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها. كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون. هينزل بجد. عدلت وضع ايدي. بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد

صوابعي وجعتك. كف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت. وبعبوصي نايم على فرق طيزها. وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه). وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي. صوباعي دخل ففرق طيزها. ااااااه مش قادر. مش مستحمل الجنس ده كله. طيزك كتيره عليا يا ماما. طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي. كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب. لقيتني بقرب بعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها. ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي. وهي ارتعشت ولفت فجاه. ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى. لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري. بلمت. انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها. احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها. ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد). احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها. بس اوله. (ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش ان

ت مبتريحهوش). ااااه انا هيغم عليا من جرأتها. (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون. (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال. فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري. ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي). غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم. (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه. مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك. مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها. (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص). قصدها بحتلم. انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر. قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش). انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل

تاني مره زبري ملط قصاد ماما. بس

احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها. وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ. اي هتحصل مصيبه كده. لو زبري جابهم. ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا. المره اللي فاتت ضربتني بالقلم. المرادي هي هتنهار. كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها. (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما) ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني. ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه. (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاص مكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر. بطن ايدي على اول كسها. ايدي كلها بتتحرك. وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي. (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي

بتنزل مني. بقيت بدعك كس ماما براحه اوي. احا بدعك كس ماما بايدي. كس مي. وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده). احا هجيبهم مش قادر. بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها. (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني). حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما. بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت. مقدرتش استحمل. قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص. لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها. ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم. ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه. زبري هدي و شلت ايدي من كسها. ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما. بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حل

مة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك.

وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا. (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه. (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا. انت مش جووووزي حرام عليك). كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده. دي اتعقدت واتجننت خلاص. قمت وخرجت بره الاوضه. لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي. (اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني. مش عايزه اشوفك تاني. وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها. وكانها مش مصدقه. مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت. (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني. انا وحش انا زباله. انا هنتحر. علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده. انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي. انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي). وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها

مقهورة من العياط.

كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده. ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده. لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه. هخسر امي للابد. ولا ممكن تحصل اي خاجه تانيه.

الجزء السادس:

(ساجعلكم تتعمقون اكثر في نفسية الابطال. كيف تتارجح شخصياتهم بين الابيض والاسود. كيف تبدا بذرة الشهوة والعشق الحرام بين الابن وامه وكيف تترعرع كنبته تنمو يوما بعد يوم)

الوساخه اللي بعملها فماما والهتك اللي بعمله فلحمها وخططي اللي فكل مره بتنجح وبتقربني خطوه من اللي عايزه منها كل ده خلاني اتغر ومفكرش كويس ومحسبهاش وافشل اني اتوقع رد فعل زي ده. انا فعلا زودتها فشخ. بقيت اتعامل معها على انها مومس. نسيت انها غلبانه جدا واني انا اللي حرفيا بتحكم فيها زي العرايس المتحركه. واضح ان اللي بيحصل بيني وبينها تاعب ضميرها ومخليها شايفه نفسها وسخه. لا يا حبيبتي انت مش وسخه. انا اللي وسخ وبستغل جسمك الهيجان وقلبك اللي محتاج حنيه. ماما بقت بسببي عباره عن اتنين ستات فجسم واحد. ست منهم ام ومحترمه وبتحب ابنها الوحيد ولسه شايفاه صغير. وست تانيه سخن

ه مولعه هيجانه كسها معذبها ولحم جسمها مشرمطها وشهوتها وصلتها انها تسيب كسها يفرقع وتنزل شهوتها على زبر ابنها وعلى ايديه وانها توصل للرعشه فحضنه اكتر من مره. صراع الشخصيتين جوه مخها جننها وبرجلها وبقت غير متوقعه فعلا. وانا قاعد عند صاحبي انا ذات نفسي مكنتش قادر استنتج ايه اللي ماما هتعمله وايه اللي هيحصل وكنت مرعوب. خضني موبايلي لما لقيتها بتتصل. (الو ايوه يا ماما)(تقدر تقوللي رحت فين دلوقتي حرام تقلقني عليك) كانت متشحتفه فشخ ومزكمه. شكلها عيطت كتير ولسه بتعيط كمان. مردتش عليها (يا احمد علشان خاطري انا قلقانه عليك. انا اسفه يا حبيبي انا اتجننت و**** هشرحلك وهتاسفلك بس ارجع) (ماما انا بعد اذنك هبات يومين عند فهمي صاحبي وبعد كده اوعدك مش هعد معاكي فمكان علشان وجودي بقى يضايقك اوي) كنت بتكلم فاوضه لوحدي وعامل نفسي بعيط وبالتمثيل قدرت اوصل صوتي كاني بعيط. (لا حبيبي متعيطش ونبي متعيطش انا مش زعلانه منك انا....) قاطعت كلامها (ماما سيبيني علشان خاطري ومتكلمنيش تاني بس خدي بالك على نفسك ونبي يا ماما. مع السلامه) وقفلت. قفلت الموبايل كله. يا لهوي كانه حمل وانزاح. اطمنت لما لقيت رد فعل ماما كده.

بس لازم اتقل عليها اوي علشان اجبرها تمحي اي تفكير وحش. او بالادق هي هتصهين وهتتجاهل شخصية الست اللبوه اللي جواها. هجبرها انها تتقبل انها بتهيج وبتتشرمط وبتجيب شهوتها فحضن ابنها وانها متتجرأش تاني تتهمني او تشك فيا. فهمي قاعد مع اهله ومامته تعرف ماما اوي وواضح ان ماما كلمتها وهي بتعيط وقالتلها اني اتخانقت معاها وسبت البيت واترجتها تكلمني ارجع. طنط مامة فهمي جاتلي وحاولت واقنعتها ان الصبح هرجع البيت. اليوم اللي بعده فضلت طول اليوم فالشارع وفاتح تليفوني وهي ترن ومبردش. وتبعت فرسايل بتتوسل اني ارجع ومبردش برضه. خلت طنط نهى تكلمني على التليفون ولما نهى كلمتني طبعا مجبتليش سيره انها تعرف سبب اني سبت البيت وانا متاكد انا ماما قالتلها. (نهى: يا احمد مامتك هتموت مالقلق عليك ارجع علشان خاطري) (يا طنط مش هينفع ارجع انا خلاص فهمتها اني هتصرف ومتقلقيش انا كبير وهتصرف) (يا احمد ليه يا حبيبي كل ده دي مامتك مهما زعلتم من بعض مينفعش تسيبها) (يا طنط لا الموضوع مش كده ومينفعش بجد اضايقها تاني ومش هقدر اشرحلك) (يا حبيبي متشرحش ومش عايزه اعرف هي كمان مش عايزه تقوللي ايه سبب الزعل. بس انا بقولك ارجع علشان

خاطرها. مامتك مكتئبه اوي ومبقتش بتتصرف كويس واكيد هي عملت حاجه زعلتك من غير قصدها)( لا يا طنط قصدها) وعملت نفسي بعيط برضه (ماما شايفاني وحش يا طنط اوي) وقمت قافل فوشها. بعد ساعه كان فيه عيل ماشي جمبي فالشارع ادتله خمسين جنيه ( بقولك يا صحبي بعمل مقلب لاهلي فالبيت هزار ومتخفش. خد كلم الرقم ده وقول للي هترد الحقي يا فندم استاذ احمد كان هيينتحر ولحقناه وده الرقم اللي متسجل باسم ماما واقفل علطول) طلبتله الرقم من تليفوني وماما ردت وقال ليها نفس الكلام. ومشيت وسبته. لقيت ماما اتصلت على موبايلي ٥٠ مره ورا بعض. اكتر من ٥٠ مره. وبعدها لقيت طنط نهى بتتصل ورديت (احمد انت كويس!!! الحق مامتك يا احمد كانت بتكلمني وداخت اغم عليها ومبتردش عليا). مش عارف ازاي وساختي خليتني محسش بخوف على ماما. بالعكس ابتسمت نيك كاني انتصرت فمعركه حربيه (هروح علطول يا طنط)( ماشي يا حبيبي وانا هنزل واجيلكم علطول). ركبت تاكسي وانا بقول لنفسي (شكرا يا احلى مي فالدنيا انت كده رسمي طلعتي اول سلمه فالسلم اللي هيخليكي تعيشي طول عمرك اللي جاي بتتنططي بكسك فوق زبر ابنك).

وصلت الشقه لقيت ماما نايمه على سريرها فعلا كانها مغم عليه

ا. احا ازاي برضه متخضتش عليها. هو خلاص قلب الابن مات ومبقاش فيه غير هيجان زبري اللي بيربطني بيها!! كانت لابسه نفس العبايه اللي شهدت موقعة السرير. العبايه اللي بسببها اتحرشت بلحم كس ماما وفعصت بزازها وطيزها وبعبصت خرم طيزها الوسخ. ماما كانت نايمه ومنعكشه واول حاجه شفت نبضها. ندهتلها. مردتش عليا وهزتها جامد برضه مردتش عليا. لقيت نفسي متنح فوشها وهي نايمه. لقيتني مددت على جنبي جنبها ولزقت فيها اوي. كانت نايمه على ضهرها. لقيت نفسي كاني مسحور وكان وشها فيه مغناطيس بيشد راسي كلها. وقمت بايس شفتها التحتانيه. زبري كان على اخره وبقيت مخرجه بره الغيار تحت بنطلوني وبقيت بحسس على زبري بالطول طالع نازل. طلعت تليفوني وشغلته فيديو سيلفي ورفعت ايدي اليمين لفوق جايب اللي هعمله فوشها كله. وايدي الشمال نازله دعك فزبري. بست شفتها اللي فوق. وبست اللي تحت تاني. بقيت بلحس بلساني وانا ببوس. كس ام طعم شفايفك يا ماما. كنت اتجننت خلاص. بقيت بحرك لساني براحه فشخ على شفايفها داير مايدور. قلت لنفسي (اهدى يا عم دي لو فاقت دلوقتي هتبقى ضيعت فرصة عمرك) مقدرتش استحمل السخونيه اللي خارجه من جسمها ووشها. بقيت بلحس فوق شف

ايفها وتحت. واخيرا بست الحسنه اللي فدقنها. كنت مثبت ايدي اللي بتصور كويس اوي اوي. مصيت حسنة دقنها بحنيه اوي. وانا كاني بشرب حشيش. طعم وشها خلاني كاني مسطول. كاني طاير فالسما. بوست خدها وعنيها. بست عنيها كتير اوي. مش مصدق ان شفايفي بتتمتع بتفاصيل وشها اللي كتييير اوي اول ما بيشوفوها بيبقى نفسهم يلحسوه لحس. لقيت نفسي زي المجنون قمت وفتحت الدولاب اللي جمب السرير وحطيت الموبايل على اعلى رف ووجهته على جسم ماما. ولقيت نفسي كاني حيوان هيجان وكاني مغتصب قمت فاتح لمي زراير العبايه من فوق لحد بزازها. بزازها وكتافها وبطنها اتعرو ملط. كس امك يا ماما بجد هو انت ازاي مستحمله جبروت جسمك ده!! ازاي موقفتيش فالشارع وصرختي وقمتي مقطعه هدومك وعريتي جسمك قصاد الناس!!؟ ازاي مداريه الكنز اللي مستخبي ده. جسمك ده كنز يا مي بجد. قمت راجع نايم جمب ماما ولقيت نفسي بقرب عنيا اوي من حلمة بزها الشمال. وفجاه سحبتها بشفايفي. مكنتش عارف بيجرالي ايه لما بشوفها ملط. حلمة بزها كانت محضونه بين شفايفي ولساني شغال زنا فيها وانا مغمض عنيا زي المدمن اللي بياخد جرعته. ايدي اليمين من نفسها اتسحبت على جلد بطن اللبوه وحسسته كله. ب

عبصت سرتها. حسيت بكل مل فبطن ماما المشدوده. وفجاه وانا بمص حلمة ماما اتخضيت. اتخضيت لاني لقيت بزها الشمال كله فكف ايديا. رفعت راسي شفت المنظر. مكنتش مصدق اللي بعمله فبنت الكلب اللي حلاوتها خلتني شيطان وسخ. منظر بزها المتعفص ولعني ولعني اوي. لقيت نفسي بضاجع بزها بعيني زي ما بيتضاجع بكف ايدي. وغصب عني عيني جت على وشها السكسي ابن الوسخه وقمت نازل لاحس رقبتها لحد حسنة ضقنها. كنت فقدت السيطره على شهوتي خلاص. بقيت بلحس دقنها لحس لحس ومية بقي بقت مغرقة كل ملل فدقنها. وبقيت بقول بصوت عالي (احا عليكي يا ماما احا عليكي انت ازاي كده) مكنتش واخد بالي اني مش بفكر فراسي وان اللي بقوله ده طالع من بقى بصوت عالي وفضلت الحس خدها زي اللي لابسه عفربت (احا يا ماما نفسي اغتصبك طول عمري ننفسي ازني فيكي طول عمري نفسي اكتفك واربطك وانزل فيكي طول الوقت تحسيس ودعك وتقفيش ولحس فكل حته فلحمك المولع ده. بقيت بلحس شفايفها وخدها وبروح وباجي على خدودها الاتنين وبقيت بقفش فبزها زي المجنون وعمالة شهوتي تخرج من بقى على هيئة كلام وسخ. بقيت اتملم بعصبيه وتعب وغل وعتاب (بعشقك يا نجسه. بعشقك يا ماما يا متناكه. عايز افضل اشتم