الفرصة الاخيرة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لا يمكن أن تكون مساعدته فى أن أجعله يغرق أكثر فى مشاعره ورغباته الشاذة،

الحقيقة المؤكدة أن بداخلى شئ ما يشبه ما بداخله، تلك التخيلات التى داومت عليها لفترات طويلة وأنا أتخيلنى مع أحدهم يفعل بى ما يشاء هى ما تحركنى،

أستغل أخى وأدعى مساعدته كى أفعل ما أريد وأتخيل، بوجوده ومساعدته ومشاركته،

فى غرفتى خلعت ملابسي كلها دفعة واحدة وأخرجت من دولابى بنطلون استرتش من تلك البناطيل التى أرتديها اسفل ملابسي وبادى ضيق بكم طويل وإرتديتهم فوق لحمى العارى دون أى ملابس داخلية وربطت الايشارب فوق رأسي ليصبح المشهد كله عبثى مجنون،

خرجت له وهو لا يصدق هيئتى وهو يرانى بتلك الملابس الضيقة الخفيفة،

وقفت أمامه وأنا أضع يدى فى وسطى وأدور حول نفسي أجعله يشاهدنى بشكل كامل،

: ها.... ايه رأيك كده؟

: احا يا الهام!!!

: ايه يا واد فى ايه؟!!

: ده انتى جسمك طلع حلو قوووووى

شعرت بغصة من جملته فهو ايضا يرانى بسبب ملامحى الذكورية لا يجوز لى أن أملك جسد به أنوثة واضحة المعالم،

: يعنى حلو كده ولا ايه؟!

: حلو قوى طبعا ده انتى جسمك باين قوى

شهقت بصوت وأنا أدعى المفاجأة،

: ها... باين ازاى؟!!

: الاسترتش خفيف قوى ومبينك من ورا

دورت وأنا أجعل مؤخرتى أمام وجهه وأتحسسها بيدى،

: معقول؟!!.. يعنى جسمى باين من الاسترتش؟

: اه.. اه.. باين شوية

انحنيت أمامه كى أجعل مؤخرتى تبرز بشكل أكبر وقماش الاسترتش يخف أكثر،

: طب وكده؟!!

فتح فمه بقوة ولم يجيب ويده أصبحت تدلك قضيبه بشكل معلن وهو يبحلق فى مؤخرتى،

: ده كده بانت قووووووووووووى

ضربته على يده مرة أخرى وانا أعض على شفتى بشبقن

: انت هاتجيبهم دلوقتى يا سافل؟!

: شكل فظيع قوى يا الهام.. أكنك... اكنك...

: أكنى ايه ؟!!

: أكنك عريانة... طيزك باينة موووووووت

: يا نهار اسود!!!.... طب خلاص خلاص هاروح ألبس حاجة تانية

قبل أن اتحرك أمسك بيدى وهو يستعطفنى بشدة وكل جسده يرتجف،

: عادى... عادى... خليكى كده

: مش بتقول طيزى باينة

: باينة بس انتى مش عريانة يعنى

: أحسن الواد يتجنن عليا ولا حاجة... بلاش أحسن

زاد توتره وهو يتمسك بيدى يرجونى بشكل مبالغ فيه،

: يا بنتى ما أنا معاكى

قرصته من فخذه وأنا أبتسم له بخبث،

: يا خايب ما أنا هاخليك تستخبى عشان يبقى فى فرصة أطول للفرجة

: آه تصدقى عندك حق

قبل أن أنطق بحرف سمعنا جرس الباب فاشرت له بسرعة أن يختبء خلف باب إحدى الغرف وتحركت أنظر من خلف الباب لأجده فتى المخبز وأشير لأخى وأفتح له الباب،

تفاجئ الفتى المراهق بهيئتى وأنا أفرك عيناى كأنه جعلنى استيقظ من النوم،

: ايوة يا بنى فى ايه تانى؟

: جبتلك الحساب يا ابلة

: آاااه تمام... فاضل كام بقى؟

: 35 جنيه

: طب أدخل ثوانى

تحركت من خلف الباب وجعلت يخطو للداخل وأغلق الباب وتحركت أمامه وعينى ترمق طارق المختبئ خلفنا،

وقفت أمام المكتبة والفتى خلفى يرى ظهرى بوضوح وإنحنيت بجسدى كى أقدم له ذلك المشهد المفسر والكاشف لمؤخرتى وأنا أتباطئ فى حركتى كى أدعه يتمتع بالرؤية وأعطى لطارق مساحة أوسع لمتعته،

دقيقتان لا أكثر من العهر ثم وضعت النقود بيد الفتى الذى إمتقع وجهه وظهرت الشهوة على ملامح بشكل صارخ ثم ودعته وأغلقت الباب خلفه وذهبت لطارق لأجد مخرجاً قضيبه من ملابسه ويدعكه بقوة كأن الكهرباء أمسكت بجسده حتى أنه لم يستطع تخبئة قضيبه أو التوقف،

جلست على الارض أمامه انظر لقضيبه بشبق وقد نسيت تماماً أنه أخى،

أول قضيبه تراه عيناى على بعد خطوة واحدة عارى تماماً يمكننى لمسه لو أنى مددت يدى،

: انت هيجت قوى كده يا طارق؟!!

: قوى قوى يا الهام

: طيزى كانت باينة قوى للواد؟!!

: باينة مووووووووووووووووووت

نتحدث وهو مستمر فى فرك قضيبه بسرعة فائقة وجسده لا يتوقف عن الرجفة البالغة،

: يعنى اتمتعت ولا مراتك كانت احسن؟!

: انتى أحسن مليووووووووون مرة

نطقها وقضيبه يلقى بمنيه وينطلق فى كل مكان ويسقط فوق جسدى وتخونه سيقانه ويسقط وانا أتلفقه بيدى واضمه بيدى وأحضنه وانا أربت على ظهره،

: طب اهدى اهدى يا حبيبى على مهلك

: اااااااااااااااح يا الهام... هاموت مش قادر

: بعد الشر يا حبيبى... كل اللى انت عايزه هاعملهولك

: بحبك قوى يا الهام

قالها وهو يضمنى بشدة وجسده مازال يرتجف ومنيه يسيل على جسدى ورائحته تملأ المكان وتتأكد علاقتى الجديدة مع أخى وأنى قد إتخذت قرارى بأن اساعده وأفعل له ما يريد وأنوى فى عقلى أن استغل كل من حولنا كى أمتع طارق وأنفذ له رغبته الشاذة التى حققت كل تخيلاتى القديمة وأنا أتخيل كل جيرانى وهم ينالون منى ومن جسدى.

( 2 )

بعد حدوث الموقف الأول إنتابنى وإنتاب طارق ذلك الشعور الممزوج من عدة أحاسيس متابينة متضاربة،

لذة شديدة بسبب غرابة الموقف ومتعة بسبب الشعور بالشهوة ولذتها وندم الوقوع فى مأزق مع شخص لا يفارقك ولا يمكنك الفكاك منه وخجل ورغبة فى الإنزواء وعدم المواجهة،

كلانا يشعر بكل هذه المشاعر دفعة واحدة حتى أنى لم أخرج من المطبخ لساعتين متواصلتين وإختفى طارق فى غرفته بصمت تام،

ياللعجب... أكثر الأشياء التى نفعلها وتصنع لنا المتعة واللذة نشعر بعدها بالخوف ونتمنى أنها لم تحدث من الأساس،

خرق صوت جرس الباب صمت دام لساعات لأهرول وأرتدى الزى الرسنى الخاص بالغرباء وأخفى جسدى خلف قماش الاسدال وحشمته،

إنه عمو حليم جارنا الحشرى الذى أصبحت رؤيته تصيبنى بالإرتباك والتوتر والخجل،

دخل للصالة وخرج طارق على صوته وكلانا ينظر للاخر بخوف وإرتباك،

هل علم حليم بما فعلنا وجاء لعقابنا؟!!!

نظراتى أنا وأخى حملت ذلك التساؤل البديهى لمن إرتكبوا خطيئة منذ قليل،

ذهبت لأصنع له فنجان قهوته وأنا أسمع حديثه المتكرر مع طارق وهو يوبخه ويوجه له الإهانة تلو الأخرى بثقة بالغة،

هؤلاء الجيران من النوعية التى تمنحهم الحياة والظروف والقرب تلك المساحة من التدخل والسطوة تحت مسمى أننا أهل وعائلة واحدة وفوق كل ذلك أن حليم يعلم سرنا ولا يمكننا الإعتراض أو الرفض،

حليم يطلب منه الخروج والبحث عن عمل، كلامه حمل منطق لا غبار عليه إطلاقاً،

لا يعلم أى شخص ما حدث مع طارق بعيداً ولا حتى زملاء عمله هناك لأن أهل زوجته لا يريدون فضح إبنتهم وأنفسهم وإكتفوا بأن قالوا أن النصيب قد إنتهى عند هذه النقطة وتحتم الإنفصال،

كلام حليم مع أخى صارم وحازم وهو يطلب منه بصيغة الأمر أن يخرج ويبحث عن عمل جديد ولا يجلس بهذه الطريقة فى البيت طوال الوقت،

وضعت فنجان القهوة أمامه وجلست بجوار أخى نستمع إليه وأهز رأسي بالموافقة كلما وجه لى حديثه حتى طلب من طارق إرتداء ملابسه والخروج معه للذهاب لقضاء بعض المصالح معه حتى يجد عمل جديد،

أخبره حليم أنه يتعاقد مع عدد من الورش الصغيرة ويصنع ملابس خاصة به يقوم ببيعها وتوزيعها على المحلات ويريد منه أن يعمل معه مندوب تسويق وتوزيع كعمل مؤقت حتى يجد عمل أخر أو يكتفى بهذا العمل ويستمر فيه،

شعرت بسعادة وطارق يستجيب له ويخرج معه بالفعل للقيام بعمله الجديد،

قبل رحيلهم فتح حليم باب شقتهم المواجه لنا ونادى على صغيرته وداد وطلب منى مساعدتها فى المذاكرة،

وداد لطيفة جدا ودائمة الإبتسام بعكس والدها المتجهم طوال الوقت،

جلست معى حتى المساء وأنا أساعدها فى المذاكرة وبالطبع كانت طوال الوقت تترك المذاكرة ونتحدث سوياً فى كل الأمور،

تحبنى بشكل كبير وأنا أيضا أحمل لها نفس الشعور،

هى أصغر من أن تكون صديقتى وأكبر من أن تكون إبنتى،

هى فى منطقة الوسط التى تضعنى فى تلك المكانة عندها وتسمح لى بفرض سطوتى عليها بكل بساطة بسبب فرق السن،

جميلة بملامح مبهجة ولونها الخمرى وأعينها الواسعة جعلوها تحمل ملامح حسنوات الهند،

وداد تحمل كل ملامح والدتها وتحظى بتلك المسحة المميزة من الجمال،

جسد بض جميل يتناسب مع عمرها الصغير، تشبه طبق الفاكهة وهى تجلس معى بالترينج الرياضى،

قوام لا يمكن تجاهله وهو بكل تأكيد السبب فى كل ما تقصه على مسامعى من أشخاص يتبعونها ويغازلونها ليل نهار،

نهود ممتلئة نافرة فى حالة تحفز دائم وهى تصنع ذلك الإرتفاع اللافت للنظر،

مؤخرة ممتلئة بشكل مثير فوق أفخاذ ممتلئة ملفوفة،

لم تفعل شئ ولم تخبرنى به بكل صدق فأنا بالنسبة لها صندوق الأسرار والصديقة والأخت التى لا تخجل منها ابداً،

حتى عندما تعلقت بأحد هؤلاء الشباب وصاحبته لعدة شعور لم تخجل أن تقص على كل شئ حتى تلك القبلات واللمسات بينهم فى الحديقة الهادئة أو فى ظلام المقعد الأخير من السينما،

كنت أسمعها منتشية وأتخيلنى مكانها، لكنى لم أحظ يوماً بعلاقة مع اى شخص مثلها،

كنت أسمع دون تأنيب أو تحذير وكأنى أحقق أمنياتى من خلالها،

هى فتاة مقبلة على الحياة وتبحث عن المتعة مثلى تماماً وعند جلوسنا سوياً سرعان ما تتحول الجلسة لهمس عن أحلامنا ورغباتنا الحبيسة بصدورنا،

الحياة بيننا صعب وصفها وتفسيرها، فقط يمكن إختصارها فى أننا قريبن لدرجة لا تحدث الا فى حالة مثل حالتنا،

انا وهى لا نجد شخص قريب مننا نلجأ إليه ونعرى مشاعرنا وأحاسيسنا أمامه بلا خجل أو خوف غير أنفسنا وتلك الحالة الخاصة بيننا،

فى المساء عاد طارق بعد جولته مع عمو حليم وبداية عمله الجديد،

بعكس توقعى وجدته مبتسم وعاد إليه شعوره بالهدوء وتلاشى خوفه وقلقه بشكل كبير، الخروج جعله يدرك أن لا أحد يعرف شئ كما كان يظن ويتخيل وأن الدنيا بالخارج تسير وتدور ولا أحد يتوقف من أجل الاخرين،

قص على بحماس ما فعلوه وكيف أن حليم يسير فى مشروع سيجنى من ورائه الكثير عن طريق التصنيع والتوزيع،

يتعامل حليم مع أصحاب الورش الصغيرة وترزية المنازل لصنع أشياء مميزة ورخيصة ويقوم ببيعها وتوزيعها،

تعشينا ونظراتنا تحمل الكثير، كل منا يريد الحديث حول ما حدث وبالطبع كلانا ينتظر تكرار تلك المتعة،

أعرف أنه يشعر بالخزى والخجل ولن يكون مبادراً، بعد العشاء غيرت ملابسي وإرتديت شورت قصير جدا يسمح بتعرية كامل أفخاذى ويجعل مؤخرتى بارزة مشدودة وبادى يظهر ذلك الاخدود بين نهدى،

لحقته قبل أن يختفى فى غرفته وتمر الليلة،

: تشرب شاى؟

نظر لى مبحلقاً يمسح ببصره كل جسدى الممشوق أمام عينيه،

: ماشي بس كوباية صغيرة

أعطيته ظهرى ومشهد هادئ بطئ لمؤخرتى وأنا اتعمد أنا أجعلها تتمايل أمامه،

عدت له بعد دقائق لأجده قد بدل ملابسه وإرتدى شورت هو الاخر ولا شئ غيره،

كل منا يشير للاخر بطريقته وينتظر الخطوة الأولى من الطرف الاخر،

دقائق صمت تتخللها نظرات مرتبكة بيننا حتى إستجمعت هدوئى وسألته بصوت هامس،

: طارق... انت بجد إتبسطت من اللى حصل النهاردة؟

كأنه كان ينتظر سؤالى أجاب بسرعة فائقة وحماس شديد،

: قوى قوى يا الهام

: طب أنا عايزة افهم بس، فين متعتك بالظبط؟

: يعنى ايه؟!

: يعنى متعتك إن جسمى كان باين ولا إن الواد كان شايفه؟!

شعرت به إرتبك وخفت حماسه وهو يرد متلعثماً،

: لو ناوية تأنبينى بلاش، انا اصلاً مكنش فى بالى إن حاجــ....

: هششششش، ايه كل ده أنا بفهم منك مش بتخانق معاك

: يعنى مش مضايقة؟!

إنتقل لى إرتباكه ووجدتنى مرتبكة لا أعرف بالضبط وصف مشاعرى،

: مش عارفة بالظبط... بس كنت مكسوفة قوى

: مكسوفة من الواد؟

: ايوة طبعا دى أول مرة حد يشوف جسمى

: يعنى انتى عمرك ما عرفتى حد طول السنين دى؟!!!!

شعرت بضيق وهو يلمح لكبر سنى ولا يتوقع أن تكون كل تلك السنوات مرت على وأنا وحيدة بلا أى تجربة أو فعل،

تمكن منى الشجن ووجدتنى أسترسل بلا شعور وأقص عليه وأناأسند رأسي على مقعدى وأشرد ببصرى بلا هدف،

: تخيل كل السنين اللى فاتت دى وعمر ما حد حس بوجودى ولا بنى ادم واحد قالى انتى فين،

كل الناس حواليا فى كل مكان بيعدوا حواليا ومن جنبى كأنى مش موجودة،

مع ان جسمى حلو ومتقسم وأحلى من بنات كتير لكن عشان ملامحى وحشة محدش كان بيركز معايا ولا بيوقف عندى ثانية واحدة،

كنت بقف بالساعات قدام مرايتى وأتامل جسمى ومش عارفة ليه مفيش حد بيعجبه وبيحاول يقربلى،

صحيح انا مش حلوة لكن جسمى حلو،

كنت بفضل طول اليوم عريانة فى البيت وبتخيل ان فى حد بيشوفنى وهايتجنن عليا،

المرة الوحيدة فى حياتى كلها اللى حد حس بيا كان واد معفن فى الاتوبيس وقف يحك فيا من ظهرى وسيبتله نفسي وكنت طايرة من الفرحة،

لكن أول ما شافنى زى ما يكون لدغه عقرب وبعد عنى ووقف ورا واحدة تانية،

هو انا وحشة قوى كده يا طارق؟!!!

قلتها وقد إختنق صوتى برغبتى فى البكاء وأنا أنظر له لأتفاجى به يدخل يده فى الشورت ويفرك قضيبه وشهوته مرتسمة على ملامحه،

: انت هجت تانى؟!!

: قووووووى

: يخربتك من ايه بس؟!!

لم يتوقف عن فرك قضيبه وهو يسألنى بصوت متقطع مفعم بالشهوة،

: الواد حك فيكى ازاى؟!

طارق لا تثيره غير تلك الأمور وتلك المواقف مع غرباء،

: قرب ببتاعه منى وفضل يحسس بيه ويزقه فيا

زادت رجفته وسرعة يده فوق قضيبه،

: وانتى عملتى ايه؟!

: سيبتله نفسي خالص وكنت برجع عليه عشان يزق بتاعه فيا أكتر

: مسك جسمك؟!!

خفت أن يأتى بشهوته ويختبئ بغرفته قبل أن أتمتع وأتحدث معه بشكل أكبر، فإقتربت منه وأمسكت يده أجذبها من الشورت

: سيب ده دلوقتى وخلينا نتكلم

تضايق من فعلتى ومع ذلك أطاعنى بهدوء وهو ينظر لى بنظرة تشبه من شرب طناً من الخمر بأعين ذابلة أدمتها الشهوة،

قمت أقف أمامه ويدى حول خصرى،

: جسمى حلو يا طارق؟

: قوى قوى يا إلهام

: بجد ولا بتقول كده بس علشان تبسطنى

: بجد ونص انتى جسمك فاجر قوى

: يعنى جسمى أحلى ولا مراتك؟

أتحدث وأنا ألف أمامه وأعطيه مشاهد مختلفة لجسمى من كل الزوايا،

: جسمك أحلى منها بكتير.... هى قصيرة وعندها كرش صغير لكن انتى جسمك مشدود ويهوس

: طارق....

: نعم يا الهام

: أنا... أنا...

: قولى يا إلهام أنا حاسس بيكى

جلست بجواره ودفنت رأسي بصدره العارى وأنا أترك لسانى يتحدث بكل صدق دون مواربة أو تجميل،

: أنا محرومة قوى قوى يا طارق وعمرى جرى وعمرى ما دقت متعة وكل الفرص ضاعت منى

ضمنى إليه بشدة وهو يربت على ظهرى ويتحسسه وينثر قبلاته فوق وجهى،

سرت كهرباء عنيفة بجسدى من ملمس جسده ويده ووقع قبلاته على وجهى لأترك نفسي وأنقض على شفتيه أرتشف منها بنهم شديد،

الشهوة وحمى الشبق حطموا ذلك الجدار بين مشاعر الأخوة ومشاعر إمرأة محرومة مشتعلة بين ذراعى رجل وسيم عارى الصدر،

قد يحتاج هذا الجدار لسنوات ليتهدم وقد يتهدم فى لحظات قصيرة وقد لا يتهدم على الاطلاق مهما حدث،

لكن ما صنعته الظروف بى أنا وطارق جعل ذلك الجدار هش ضعيف تحطم تماماُ بكل بساطة،

طالت قبلاتنا وبحثت يدى عن قضيبه أمسكه وأخرجه من الشورت واشعر بلمسمه الناعم لأول مرة بحياتى،

يداه المرتجفة خلعت البادى وأكملت أنا وخلعت الشورت بنفسي لأجلس فوق فخذيه بعد أن أزاح الشورت لأسفل وقضيبه يمرح بين شفرات كسي والشفاه لا تتوقف عن اللعق والتقبيل،

كل ما شاهدته لسنوات فى الأفلام قفز فى ذهنى واردت أن أفعل كل شئ رأيته دفعة واحدة،

وضعت نهدى بفمه ويده تعتصر لحم مؤخرتى ودلكت خصيتيه وجذبنى نحو قضيبه لاضعه بفمى وأكتشف أن لعق القضيب ومصه أجمل من أى وصف أو تصور،

من يرانا لن يصدق أبداً أنها مرتى الأولى مع رجل،

بلا شك سيظن أنى إمرأة ذات خبرة كبيرة متمرسة على إسعاد رجلها ومتقنة أفعال العشق والجنس،

الرغبة البالغة والشهوة المحمومة جعلونى أفعل كل شئ بإتقان لا مثيل له،

نمت على ظهرى وأطبق فم طارق على كسي يلعقه بشبق وإشتهاء ولذة ظهرت فى صوته وهو يصيح بفحيح بين الحين والاخر،

:اااااااااااااااااااااااااااح

فتنته مؤخرتى بشدة وظل لوقت طويل يلعقها ويفركها ويدخل لسانه بين فلقتى ويلعق خرمى بشهوة شديدة ويصفعها الصفعة تلو الاخرى وهو يشاهد إهتزازها ورجرجتها أمام بصره حتى فقد سيطرته على نفسه ودفن قضيبه بين افخاذى وظل يدك ظهرى وهو يعض رقبتى ويلعق حلمة إذنى وانا تحته لا أكف عن الاهات والصراخ من شدة المتعة حتى شعر بقرب إنزاله فعدل جسدى ووضع قضيبه بفمى ولبنه يسيل بغزارة نحو جوفى،

الشهوة المطلقة والشبق المتفجر، جعلونا نفعل كل ذلك فى مرتنا الاولى بلا تفسير غير أن شهوتنا كانت على وشك الإنفجار،

جلست فى حضنه ونحن عرايا بلا اى ملابس صامتين ويديه تحتوينى بحب حقيقى وعقلى لا يتوقف عن التفكير،

لم أكن أتوقع فى كل تخيلاتى القديمة أن يكون الجنس والعلاقة بين إمرأة ورجل بكل هذا الكم من المتعة،

كل شئ هو الاول بالنسبة لى، أول قبلة واول لمسة وأول مرة أتذوق فيها طعم اللعاب ولبن القضيب،

النشوة التى أشعر بها تصيبنى بما يشبه الصدمة،

جسدى مازال يرتجف وسوائل كسي لا تتوقف ومازلت أشعر بكل لمسة فوق جسدى كأرض بور ذاقت طعم الماء بعد سنوات جفاف،

متى إنفتح باب الشهوة لا أحد يستطيع إغلاقه،

لم ننم ليلتنا إلا بعد أن كررناها مرة أخرى أكثر هدوءاً وأكثر متعة وتلذذ،

أخبرنى طارق أن زوجته كانت كئيبة لا تفعل له ما يريد ولا تحب أوقات الجنس وتهرب منها وتحاول جاهدة أن تجعلها قصيرة عابرة،

لم تكن تلعق قضيبه مثلما فعلت ولم تكن تسمح له ب****و بجسدها كما يريد،

فقط تسمح له أن ينام فوقها حتى ينتهى ثم تتركه وتنام،

أن اقف أمامه أستعرض له جسدى وأنا أرقص بميوعة، تلك أمور حُرم منها ولم يصل إليها مع زوجته أبداً،

أصبح بعدها يخرج معى فى الصباح ليباشر عمله الجديد وبعد عودته مساءاً نفعل سوياً كل شئ بلا تفكير أو معارضة،

رفض أن يفتحنى رغم أنى طلبتها منه أكثر من مرة وإكتفينا أن يمارس معى من الخلف وفتح مؤخرتى وجعلها حل بديل،

أيام مرت علينا ونحن غارقين فى المتعة كأننا أزواج ولم نعد نشعر لحظة أننا أخ وأخت،

إكتشفنا بمرور الوقت أن بداخل كل منا رغبات دفينة خارج السياق والمألوف،

صرنا نصطنع المواقف التمثيلية ونقوم بها بمتعة بالغة لكلانا بنفس الوقت،

صارت حالة طارق النفسية فى تحسن واضح وأقبل على عمله مع حليم بحماس وإجتهاد خصوصاً أن طنط بثينة تعبت بشدة وذهبت للمستشفى وإنشغل عنا برعايتها ولم تبق غير وداد تأتى لتجلس معى أوقات طويلة وطارق مازال فى عمله،

حزينة من أجل والدتها وكلما عادت من زيارتها بدى عليها الحزن منتدهور وتفاقم حالتها،

زادت علاقات طارق مع أصحاب ورش التصنيع وتأكدت من ذلك عندما جلس بجوارى بعد معركة جنسية يخبرنى أنه تعرف على أحد الترزية المميزين وأسدى له طارق عدة خدمات فى التسويق لقلة عمله وهو لا يملك غير مكنة خياطة واحدة وعرض عليه أن يقدم له أى خدمة تعبيراً عن إمتنانه وأخبره طارق أنه قد يحتاجه فى تفصيل بعض الملابس لى،

شعرت بحدثى ومن صوت طارق المرتجف أنه ينوى شئ ما،

: بتفكر فى ايه يا وسخ انت إعترف ههههه

: ده راجل عجوز ومكحكح

: وبعدين

: أنا قلت أستفيد منه ويفصلك كام فستان او أى حاجة انتى عايزاها

: مممممممم.... خش فى الموضوع يا طارق ماتلفش وتدور

: مفيش موضوع ولا حاجة

قرصته من خصيته العارية وأنا أمازحه،

: عليا أنا برضه يا شرموط؟!!... وعايزه يفصلى ايه بقى كلوتات ولا قمصان نوم؟

: بصى... لو مش عايزة خلاص انسي الموضوع

قالها وهو يدعى الحزن ويتحدث كأنه طفل صغير،

: يا واد وانت ناقصك حاجة؟!! ده انا فى حضنك كل يوم عريانة

: انتى عارفة ان دى حاجة ودى حاجة

: طب يعنى راجل مضمون ولا هيفهم ونتفضح؟!

: من الناحية دى ماتقلقيش، مستحيل يجى فى باله

: طب قولى ناوى على ايه بالظبط

: صدقينى معرفش، كل اللى فكرت فيه انه يجى البيت وانتى تتصرفى بقى

: ياسلااااام وانا مالى، انت اللى تتصرف مش انت اللى عايز تتفرج وتهيج؟!!!!!!!!!!!!!

: ما أنا معرفش ممكن نعمل ايه بالظبط عشان يشوف جسمك

: مممممممممممممم، طب أنا عندى فكرة كويسة

فى اليوم التالى وفى طريق عودتى من عملى دخلت أحد محلات الملابس البعيدة وبالطبع تجنبت محل جارنا حليم وإشتريت بعض الملابس بمقاس أكبر من مقاسي بنمرتين أو ثلاث أو أصغر بأكثر من نمرة بحيث يصعب على إرتدائهم دون تظبيط وقطعتين من القماش،

عاد طارق مبكراً قليلاً عن موعده وأخبرته أن كل شئ على مايرام،

رغم إحساس طاغى بالخوف إلا أنه هو نفسه ما يجعلنى أشعر بترقب وشغف بالغ لما سيحدث بعد قليل،

من تتمكن منه رغبة مثل رغبة طارق لا يعنيه غير نفسه،

أنانى بشكل مطلق، لا يهمه شء غير متعته فقط،

أنا بالنسبة له ومن يجلبه مجرد أدوات لصنع متعته،

لا يعنيه أن أتمتع أو يتمتع عم رشدى الترزى،

كل رغبته محصورة فى أن يرى المشهد بعينه ويتمتع ولا يشغله على الاطلاق ما نشعر نحن به،

إنها طبيعة الديوث بلا شك، يبحث فقط عن متعته ولا يهمه مطلقاً أن يتمتع غيره حتى النهاية،

فقط متعته والتى تنحصر ذروتها فى بقاء المشهد مفتوح بلا نهاية أو لقطة ختامية،

أعددنا كل شئ وجلست بجلبية عادية منزلية حتى وصل عم رشدى وهو يحمل حقيبته الصغيرة بيده،

عجوز نحيف للغاية له بشرة شديدة الباض بشكل لافت ورأس أصلع صغيرة فوق ملامحه الهادئة المقبولة،

قدمت له فنجان قهوة ودردش قليلاُ معى ومع طارق وهو يمدحه لى ويتحدث عن مدى كرمه ومساعدته له فى بيع تلك القطع التى يصنعها،

جلبت من غرفتى قطعتى القماش وأخبرته أنى اريد بلوزة وجيبة،

قام وأخرج المازورة ووقف بحياء حولى يأخذ مقاساتى بتأدب شديد دون أن يلمسنى بيده مطلقاً،

عينى تتلاقى بأعين طارق وأرى تلك المحنة بوضوح بملامحه رغم أنه لم يحدث شئ بعد،

بعد أن إنتهى جلس عم رشدى وهو يتحدث بحماس أنه سيصنع لى أشياء جميلة مميزة تجعل زملائي يغيرون منى ويطلبون مثلها،

تدخل طارق فى الحديث وهو يشعل سيجارة ويقدم اخرى لعم رشدى،

: هاتى يا الهام الهدوم الواسعة لعم رشدى بالمرة عشان يظبطهالك

: خلاص بقى يا طارق مش عايزة أتعبه أكتر من كده

تدخل العجوز بحماس وهو يشير لى بيده بجدية،

: ماتقوليش كده يا ست البنات وهاتى كل اللى انتى عايزاه

: دى حاجات بسيطة ومش مستاهلة

تدخل طارق وهو يوجه حديثه للرجل،

: دى شوية هدوم بيتى جاتلها هدية من ناس قرايبنا بس طلعوا واسعين عليها قوى أو ضيقين ومش عارفة تلبسهم

: بس كده، دى حاجة بسيطة يا ست الكل والخيط موجود والأساتك موجودة وهاعملهملك دلوقتى حالا فى دقايق

وجه طارق حديثه لى بتحفيز وهو يشير نحو غرفتى،

يلا بقى يا ستى مالكيش حجة، إلبسى الحاجة وتعالى خلى عم رشدى يشوفها ويظبطها عليكى

بالطبع أطعته وفى غرفتى إرتديت بيجامة ستان وتحتها ملابسي الداخلية التى إنتقيتها بعناية،

ستيان من القماش الخفيف يشف نهودى بشكل كبير ولباس صغير الحجم لا يستطيع إخفاء أغلب لحم مؤخرتى ليظهر بداية شقها العلوى ومعظعم أجزاء فلقتى مؤخرتى من الجوانب،

البيجامة واسعة بشكل كبير وفتحتها تظهر بداية صدرى بعد غلق الأزرار والبنطلون واسع لو تركته من يدى لسقط عن خصرى وكشف نصف مؤخرتى على الأقل،

خرجت لهم ويدى تقبض على البنطلون من الأمام كى أمنعه من الإنزلاق،

وقفت أمام عم رشدى وقام واقفاً يمسك بطرف البيجامة ويهندمه فوق رأسي وهو يتحدث بتركيز،

: واسعة شوية فعلا بس بلاش نبوظ النص الفوقانى وأهى حاجة بتتلبس فى البيت وكل ما تكون واسعة ومرحرة يبقى أحسن،

: طب شوف البنطلون يا عم رشدى علشان شكله واسع قوى عليها، إرفعى يا بنتى البيجامة خلى الراجل يشوف

رفعت البيجامة بيد حتى ظهرت بطنى وباليد الأخرى أقبض على قماش البنطلون مضموم حتى لا يسقط،

: ما تسيبى يا بنتى البنطلون من إيدك عشان الراجل يشوف المقاس مظبوط!

تركت البنطلون وأنا ألف لعم رشدى وأعطيه ظهرى ليفعلها البنطلون ويتحرك لأسفل ويظهر لباسي الذى يسمح له برؤية بداية شق مؤخرتى،

شعرت بالتأكيد بتلعثم الرجل مما يرى وهو يمد يده ويمسك بالبنطلون ويجذبه للخارج لمعرفة مدى إتساعه وبالطبع تزداد مساحة الرؤية بالنسبة له وهو يقف خلفى مباشرةً،

: فعلا واسع بزيادة ومحتاج تظبيط

أتى صوت طارق مفعم بالشهوة وهو يتحدث بتلك الرجفة الواضحة فى مخارج حروفه،

: هاتظبطه دلوقتى يا عم رشدى يعنى

: لأ يا استاذ طارق ده كده محتاج يتفك ويتخيط من تانى

: ليه يعنى مش قلت الموضوع سهل

: اصل مش الوسط بس اللى واسع ده البنطلون كله عايز يضييق