إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

Story Info
إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا
17.6k words
0
5
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

أنا احمد ودي أول مرة أكتب فيها قصصي الجنسية و مغامراتي بس حبيت أشاركم قصتي أنا و مرات أخويا ليلى الجميلة.أولا أناو أخليها على شكل مسلسل كل يوم حلقة و اول حلقة عن مرات أخويا المزة محرومة من النيك تشتكي لأمي و أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها وأنا بصراحة ماكنتش هاتحرش بمرات أخويا أو حتى الاعبها فضلا عن أني أقيم معاها علاقة جنسية غير طبعا بموافقتها ورغبتها الكاملة و أن كانت تتصنع بالرفض. طب ترفض ازاي وهي محرومة و محتاجة للدلع و للحنان اللي أخويا اللي مش مقدر جمالها مش عارف يوفرهم لها. جات عندنا البيت في مرة تشكي لأختي و أمي تشكي من قلة نيك أخويا لها وتقول أنه مقصر معاها ومش مديها حقها من النيك في الوقت اللي هي مش مقصرة فيه خالص يعني تلبس ايش الأحمر و أيشي الأصفر و المحزق و الملزق وطبعا الكل يشهد ليها بحلاوتها.

خلينا اوصفلكم مرات أخويا المزة الجامدة. تعرفوا نورا أخت بوسي في شبابها أهي هي أقرب واحدة لها في الشبه و كمان في بضاضة و حلاوة الجسم و طريانه و ليونته. يعني بصراحة الفردة دي كانت تلزمني أنا مش أخويا اللي كل همه شغله.كمان كانت تشتكي من سرعته لأنه يجيب أسرع منها في كل مرة و هو مش فاهما فيا عيني مش تلحق تتمتع او حتى تاخد حقها وتقضي شهوتها. لمحت عينها لما كانت عندنا في البيت وبصيت لها بصة عرفتها أني فاهم و سمعت كلامها. من ساعتها كانت تيجي البيت عندنا بيت العيلة كانت تدخل المطبخ كنت أدخل وراها أعمل نفسي أميل على الحوض أشرب و أتحرش بها كانت تضحك و تبتستم وتقولي أوعى كدا. تقولها بضحكة و منيكة وكنت أنا أهيج عليها أوي. مرة تانية شفت بزها المليان طالع أبيض مربرب عمالة ترضع ابنها وشفتها فوشها احمر وضحكت لها وقلت لها عادي يعني محصلش حاجة. بقت هي في البيت اللي تتحرش بيا بعد طدا يعني تقولي و تسألني بسهتنة و مياعة عاوز حاجة اعملها لك يا احمد..يعني شاي أو قهوة قبل ما نام. كنت أشاور لها و أمد شفايفي كانت تبتسم وتقولي بعينيك أقوم في نص اللليل وأجري وراها و أبويا و أمي جوزة نايمين في غرفة نومهم وأجري عليها أحضنها و أقولها عاوز بس بوسة. كانت تقلي عيب وهي بتلزق فيا فكنت أغتصب شفايفها. زعلت مني و قالت ليا عيب أنا مرات أخوك مينفعش اللي بتعمله فيا دا. قالتها وهي عاوزة أكتر فرحت بايسها التانية بوسة فرنسية في بقها الصغنن الحلو لحد اما أنا اللي خلعت شفايفي منها لانها استغرقت معايا في البوسة جدا. نزلت وشها في الأرض و وشها احمر أوي ونفسها علي وراحت مدياني ضهرها ومشيت راحت أوضتها. من ساعتها و انا نفسي أنيك مرات أخويا المزة محرومة من النيك بعد أما رحت أبوسها بوسة جامدة و أحلم أنيكها في كل حتة في جسمها.

أما أنا فأعيش في بيت العيلة مع أبويا و امي في مدينة من مدن بحري مدينة الاسكندرية في شارع جمال عبد الناصر قرب قصر المنتزه وليا اخ اسمه بسام مجوز من ليلى اللي قصتها هتبقى معاها. بسام بيسكن في شقة في المنشية قرب الجندي البحري المجهول تبعد عن بيتنا الأساسي بيت العيلة حوالي 12 كيلو متر جنب شغله في شركة توزيع أدوية لأنه بيعمل في الحسابات. أنا نسيت أقلكم أني في بداية قصتي مع ليلى كنت في آخر سنة في الكلية كلية حقوق. في آخر ترم أو الترم التاني من الفرقة الرابعة دعاني أخويا بسام اني أتفسح عنده شوية خصوصا أنه قريب من قلب المدينة وبالفعل زرته ومن هنا بدأت قصتي مع مرات أخويا المزة اللي كانت محرومة من النيك تشتكي لأمي و كنت بأحلم أني أنيكها في يوم من الأيام. الحقيقة اني مرات أخويا ليلى ست بيت شاطرة يعني هي مش جامعية بس مخلصة دبلوم تجارة بس مثقفة وتنويرية وشاطرة و جميلة وحبوبة مع عيلتنا كلها. المهم أني عبيت شنطة هدومي ورحت على بيت أخويا اللي مكنش موجود ساعة ما وصلت لأنه بيتأخر عادة في الشغل حتى لبعد عشرة باللليل أو يقعد مع صحابه على القهوة ودا من الأسباب اللي كانت مخلية ليلى دائمة الشكوة منه. رنيت جرس الباب لقيتها هي في وشي! يا ألهي! ليلى بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف ع صدرها و جسمها. ليلى جسمها جسم مثالي مقسم يمكن أحلى كمان من جسم نورا أخت بوسي لان مقاساتها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعني مخصرة....يتبع....

الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. سرتها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها فريد! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالة تتمص من شفايف الولا ابنها و ليلى قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.

كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد فريد. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ليلى اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: احمد أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف... ليلى مندهشة: عيب يا احمد كدا شي أيديك... أنا: أنا معملتش حاجة أنا بس ألاعب الولا فريد من ورا...كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك و الرزالة. كانت عمالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عشان الولا كان ماسك بزها يعني يمكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها فريد فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا ليلى و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.

حاولت ليلى مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على دين بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا ليلى و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و وجعتني أوووووه أأأأأأي....... انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة...لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني ...في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها فريد كان عمال يرضع بزها اليمين. هاجت أوي ليلى و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين....يتبع...

النهاردة تشوفوني و أنا زانق مرات أخويا ليلى بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها وكنا وصلنا لفتح الباب لما حد خبط. المهم فتحت الباب لقيت أبوها عمي جميل في وشي. أنا: عمي ازيك أيه المفاجأة الحلوة دي...ضحك وقال: أزيك يا حمام عامل أيه. أنا: كويس...هو: أمال بنتي فين..فين ليلى...أنا وفي عقل بالي بأقول خطفتها يعني: جوا في أوضتها...ليلى من جوا: مين يا احمد...أنا: الحاج أبوكي... ليلى: طيب قله يقعد أنا جاية اهو... قعد أبوها وقعدت أنا وياه وقعدنا نكلم في حال البلد و دخلنا عالسياسية لأن ابوها غاوي الكلام المعقد دا على الاقل بالنسبة لي ساعتها لاني كنت بفكر بس في إلهتي ليلى وبعدين كام دقيقة جات ليلى من جوا فسلمت وضحكت:بابا لوحدك أمال ماما فين. عمي جميل أبوها: أمك في المستشفى يا لولو...ليلى قلقانة: ليه جرا ليها أيه خير!! أبوها: متتخضيش كدا يا حبيبتي بس صدرها تعبها شوية الدكتور قال لازم تتحجز شوية في المستشفى يعني أسبوع عالأقل عشان تخف وعشان الرعاية هناك...وديتها مستشفى خاصة. المشكلة أنني عندي شغل برا المدينة ولازم أسافر ومش عارف اعمل ايه...كنت عارف أنه جاي عشان يقول لبنته الوحيدة تروح تقعد معاها. على طول زي الصاروخ ليلى قالت أنها هتهتم بامها وتراعيها وبدأت تعبي الشنط بتاعتها. عمس جميل قال: يعني يا لولو تقدري تقعدي مع أمك ومعاكي ابنك الصغير دا اللي مكملش سنة. ولا: أمممم أنا بدوري: أنا يا عمي ممكن أساعدها لو انت مشغول...عمي جميل: أكيد يا ابني كتر خيرك...هامشي أنا طيب عشان متاخرش...ليلى مذعورة خايفة مني: لا مش محتاجة حد أنا أقدر اتعامل لوحدي يا بابا...

أبوها: ليه يا بنتي خليه يروح معاكي يشيلك الولا حتى ...ليلى: لا يا بابا..أصلو....أصل احمد جه عشان يستمع بالأجازة فمش عاوزة أزعجه معايا...أبوها عمي جميل: كدا معلش يا ابني كنت هاغلس عليك..أنا: لا يا عمي لا غلاسة ولا حاجة متقلش كدا...عمي جميل: كدا طيب اتفق أنت و لولو بقا..أدخلوا شوفوا هتعملو ايه...ليلى: لا يا بابا خلينا هنا...أنا: لا تعالي بس أنا هاساعدك...اخدتها من يدها وسحبتها من يدها الشمال على الغرفة وقفلت الباب. بعدت عني وهي تبتسم وتقولي متبقاش غبي بقا يا احمد...خلعت التي شيرت بتاعي و سحبتها ليا في حضني لصدري فلزقتها فيه وبقا يحك في بزازها الكبيرة المليانة و حلماتها. بقيت زانق مرات أخويا ليلى بحب ونظرات حب خالص و بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها كنت قادر أحس بيها تداعب صدري فبقت تخلع نفسها مني ولكني كنت زانقها جامد ومكنتش تقدر تصرخ لأنها كدا هتسيح لنفسها فاستغليت حرج الموقف فبقيت أضمها لصدري أوي و اعصرها و يدي الشمال ماسكة جامد في كتفها وبتشد عليه أما يمني بدأت أحركها على طيزها وبقيت أقفش فيها وأعصرها واضغطها جامد أوي. أطلقت مرات أخويا ليلى أنة عالية ناعمة فشديت على بقها وشفافها ببقي وهي تهمس : بلييييز أمممم سيبني يا مجنون..أمممم هتنتفضح..يابني....طيب وقت تاني...أووووه...دلوقتي كانت ايدي تروح لفلقتين طيزها وتمشي ما بينهم فكنت أضغط المنطقة دي فخليتها تقف على طراطيف صوابعها.... قالت لي بشبه صوت زاعق: أنت عاوز أيه بالضبط سيبني...انا: انا عاوز شفايفك البرتقالي دول...عاوز أمصمصهم وأكلهم اكل...ودلوقتي...ليلى: مقدرش سيبني...أنا:عارفة لو فتحت شفايفك وخليتيني أمصهم وأمص شفتك اللي فوق و التحتانية وأمص لسانك وأرضعه مش عاروح معاكي المستشفى وعد يا ستي...يا مرات أخويا افهمي انت في مزنق مفيش مفر خليني أرتاح و أعمل اللي نفسي فيه ومش هاقول لأي حد في الدنيا...

ليلى: أووووف مقدرش مقدرش اخون اخوك بسام أفهم بقا....أنا:لا تقدري أحنا ملعبناش في الغويط بس بوسة ولحسة...يلا بقا تعالي يا لولو...كانت خلال دا كله يدي اليمين عمالة تقفش في طيزها اليمين الناعمة الطرية وتعصرها فكانت تتحسسها وتلقاها طرية بس متماسكة. بعد دقيقتين من التحرش دا كانت ليلى عمالة تعرق و تنفسها يزداد ثقل وبزازها عمالة تكافح وهي عمالة تتأرج شمال ويمين ولفوق ولتحت على صدري وجسمها كان عمال ينضح بريحة عرق مثير مستفز جنسي يثير حاسة الشم عندي...كنت حاسس اني في السما السابعة فعلاَ... كنت زانق مرات أخويا ليلى بوس وأحضان ساخنة في غرفة نومها فليلى قالت: اوكيه خلاص خلاص ...استنى بطل بقا... أخويا بينادي: ليلى أنا جيت أنت فين..أخويا بسام وصل بدري في اليوم دا لما كنت أنا ومراته جوه الأوضة عشان نتفق على مرواح المستشفى. الحقيقة أنا ماكانش يفرق معايا أمها قد ما يفرق معايا هي أنا كنت عاوز استغل الفرصة و استغلتها فعلاَ. كنت لسة رايح أدوق شفايف مرات أخويا ليلى وأنا باوعدها أني مش هازاولها في المستشفى لقيت أخويا بسام طب علينا. زقتني بعيد عنها فخرجت أنا للصالة وكان أبوها عمي جميل لسة موجود معاه أخويا. جريت عليهم أسلم وكنت عدلت نت ملابسي وزررت قميصي وأخويا بسام حيا حماه: ازيك يا عمي عامل ايه أمال فين حماتي؟ عمي جميل: في المستشفى وأنا أحتاج مراتك عشان تاخد بالها منها لأني هاغيب في الشغل لمدة أسبوعين فهي لازم تكون معاها في فترة غيابي الدكتور قال أنها مش هتطول يعني أسبوع... يتبع....

أنا و مرات أخويا ليلى جرينا عالصالة وهما يكلموا فبعد أما شافها راح يحضنها وهو قادر يحس ضربات قلبها على صدره وعرقها طافح ناضح من جبهتها و التوتر باين عليها وعشان كدا سألها وقالها: لولو يا حبيبتي أنتي كويسة... ليلى وهي تبص عليا: لا..قصدي...أخويا بسام بص عليا وضحك وقال: أنا عارف اللي بينك وبين احمد...ليلى أصفرت وبصت عليه وعلي وجريت بعيد عنه وأنا انصدمت! ليلى: عرفت أيه! أخويا: باباكي حماي العزيز قالي عن حماتي وتعبها وقالي أنك أنت وحمام ببتناقروا عشان مرواح المستشفى وأنا قررت ان احمد يروح معاكي عشان أنا مشغول لعينيا في الشغل... أنا دهشت وكنت مستثار لاقصى حد وشيطاني كان عمال يرقص في بنطلوني وبدأ يشب ويقف. ليلى: لا لا بلاش يا بسام احمد جاي عشان يفك عن نفسه مش عشان يقضيها في مستشفيات أنا هاروح لوحدي وهاخد بالي من فريد ابني بردو مش كدا بردو يا احمد. قالتها بضحكة فقلت: الحقيقة يا مرات أخويا أنا شايف أن واجبي أكون جنبك في المحنة دي وخاصة عشان الولد الصغير...أخويا مصمم: خلاص حمام هايروح معاكي...ليلى: لا هيقعد هنا في البيت معاك خلاص دا قرار نهائي...أخويا: على شوقك...عمي جميل: طيب يا لولو خدي بقا معاكي شوية هدوم ويلا عشان نمشي دلوقتي...يلا سلام خدو بالكم من نفسكوا...ليلى: خلاص يا بابا أنا جهزت ...مرات اخويا ليلى زي الفراشة حضنت أخويا بسام وباسته على شفايفه هي تبصلي وتبتسم كانها تقول هزمتني وحيتني وقالت مع السلامة. مشيت مع باباها وبعدين أخويا بسام قالي أحط الغسيل في الغسالة فرحت للحمام وبقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام فقفلت الباب عليا وبدأت اشم الستيان اللي ريحتها كانت عمالة تجنني.

فتحت بقي وطلعت لساني وبدأت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام فبقيت أركز لساني على مواضع حلمات ليلى اللي كنت باشوفها بارزة كبيرة لانها بترضع وأشوف البقع بقع اللبن مغطية الفردتين وبقيت ألحس بشهية وألحس اللبن فعلاً فكان طعمه يميل للمالح شوية وبقى لساني زي لسان الكلب العطشان عمال يلحس بقوة ونهم وشغف في كل الجانبين لمدة دقيقتين لحد اما اتبللت من لعابي. بعدها أخدت الكيلوت وسيبت حمالة الصدر على الأرض وبقيت أشم في كيلوتها ريحتها العطرة اللي كانت ريحة مميزة مثيرة لأقصى حد أكثر من البرا وطبعا الاستثارة كانت كبيرة جدا فتخيل شكل سبعة أو حرف في لما يكون على شكل كيلوت مش هيغطي معظم صفحات طيز مرات أخويا المليانة ليلى وزي ما كنت باشوف في أفلام السكس بالضبط. كمان لقيت شعرايتين و بعض السوائل فدا خلى عقلي يجنن أكتر رحت قالع بنطلوني لأن زبري وقف ورحت لابس كيلوت مرات أخويا بين فخادي وساحبه لفوق وبقيت أتحسس نعومته على جلدي وبين فخادي وعلى طيزي وعلى زبري وبقيت أستمتع بالإحساس دا فزبري وقف جامد و اتمدد بالكامل وبقا طوله حوالي 12 سم عريض سمين.

مبقتش عارف أفكر ازاي فعقلي قلي أقلعه بسرعة وأخده في يدي اليمين ومسكت زبري الواقف المشدود في يدي الشمال وقبضت عليه جامد و بقيت أبوس و أشم في كيلوت و حمالة صدر مرات أخويا ليلى في الحمام وبقيت ألحس وأشم و أستمني أضرب عشرة على الريحة العطرة الساحرة وأتخيل أني أنيكها وبقيت أفرك زبري جامد وأشم و أستنئق لحد أما جبتهم وقذفت كتير أوي أوي وبقيت أجيب على دفعات من المني اللبن فوق الكيلوت و الستيان. الوقت دا استغرق مني حوالي نص ساعة فلقيت أخويا بسام بينادي: أيه يا حمام كل دا في شوية غسيل يلا عشان عاوز اخد دش...أنا: خلاص طالع أهو...بسرعة في ظرف دقايق غسلت الهدوم وطلبنا عشا جاهز من برا البيت وبعد أما أكلنا نمنا. في اليوم التالي ليا هناك وفي الصبح أخويا قالي أستعد عشان اخد شوية هدوم من اللي اتغسلوا و كمان نروح نزور حماته ومراته. أنا بقا كنت مستني فرصة زي دي. المهم تجهزنا و على الساعة 9:30 الصبح انا و أخويا بسام كنا بنركب عربيته عشان نروح المستشفى. قعدت جنبه وو وقف عند محل فكهاني عشان نجيب شوية فاكهة وبعض الورود لحماته العزيزة وبعدين رجعت للعربية تاني. أنا: يلا يا بسام سرع شوية تلقاهم مستنينا في المستشفى...أخويا: هما مش عارفين يا ابني دي هتبقى مفاجاة ليهم...المهم وصلنا المستشفى ونزلت وأخويا اتأخر يركن العربية فأنا دخلت المستشفى عند موظف الاستقبال فلمحت ليلى مرات أخويا ماشية في الطرقة عشان تركب الأسانسير فخلصت مع الموظف وجريت عشان ألحقها وقلبي عمال يرفرف. جريت دخلت الأسانسير ماكانش غير وهي اللي استغربت وشهقت بضحكة. الاول مأخدتش بالها مني لأني كنت وراها. حطيت يدي على كتفها و واحدة على طيزها فوق الجيبة. التفتت شهقت و اتاخدت ومنطقتش كلمة من التوتر....يتبع...

التوتر و القلق كان باين في وشها عمالة تترجاني اني أسيبها وانا بابص في عيونها الحلوة. كنت عارف أنها محرومة بتعاني ولكنها كانت بتكابر هي عارفة و أنا عارف و الراجل بتاع الأسانسير كان واقف أو قاعد ورا مننا في الأرضية راجل عجوز مهكع مش بيشوف كويس. انتهزت الفرصة الجهنمية دي أننا منفردين و بقيت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فقرصت طيزها الحلوة أيوة قرصتها من لحم طيزها وأنا عمال أزق زبي الواقف لقدام و لورا بين فلقتين طيازها المدورين السخنين و في نفس الوقت هي مش قادرة تتكلم و جوز أيديا فوق جوز بزازها الكبيرة المكورة عمالة تقفش فيهم كما لو أنها جوز فراخ شمورت حلوين برابر. زي ما قلت كانت نفسها تصوت بس مش قادرة و أنا عمال أضحك بيني و بين نفسي و مستمتع جدا باللي أعمله فيها لان بزازها كانت ناعمة و طرية زي السفنج أو زي البلوظة و كمان لحم طيازها كان ناعم أوي و دافي.

طبعاً أنا ماقتنعتش بكدا لأ أخدت خطوة تانية فنقلت خصلات شعرها الحريري على الجنب اليمين وبقيت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها وأبوس جانب عنقها الشمال وأشم و ألحس وكمان أبوس ودنها وأشمها و مكنتش لابسة ستيان الفاجرة وكأنها عارفة أني هاقفشها فبقيت أقرص حلماتها ببطء ورقة وكانت هي عمالة ترتعد مع كل حركة من حركاتي. كان باب الأسانسير ساعتها خلاص هيفتح عشان كدا سبتها و وقفت جنب منها قبل ما يفتح. كانا خلاص رايحين على اوضة حماة أخويا اللي هي أمها لما الممرضة وقفتنا وقالت مدام أحنا بنظف الغرفة من فضلك انتظر شوية في غرفة الانتظار. عشان كدا توجهنا لصالة الانتظار فلقينا أخويا بسام في انتظارنا وبقينا أحنا التلاتة فمعرفتش طبعا أعمل أي حاجة. صدقوني أنا باكتب التفاصيل كلها لأنها بتخليني أهيج و تخلي بتاعي يقف جامد فعشان كدا متستعجلوش على التفاصيل. المهم أن مرات أخويا ليلى كانت عمال تصارع عقلها و عاطفتها من البداية يعني نفسها فيا لأن أخويا بسام اللي هو جوزها مش مديها الحنان المطللوب او مديها بس هي حبتني زي ما حبيتها و أنا هايج وهي بتحب كدا ولكن محتارة ساعة تسيبني أعمل فيها اللي أنا عايزه و اللي هي عايزاه و ساعة تقفش و تتضايق مني و تتخنق و عشان كدا كنت باستغراب أنها كانت تسيبني أحيانا ومتزعلش مني بس في نفس الوقت كانت تتجنبني بقدر الإمكان بس لو أنا أخذت المبادرة كانت بتيجي معايا سكة على أساس انها مضطرة. ا

المهم لما خرجنا من صالة الأنتظار كانت أوض المرضى خلاص تم تنظيفها فقلت لمرات أخويا ليلى و أخويا بسام يلا بينا الأوضة جاهزة فقعدوا يكلموا مع الممرضة عن ميعاد الخروج و أمتى و حالة حماته و العلاج ألخ ألخ حوالي عشر دقايق فاتفقوا انها تطلع بكرة الصبح او بعد بكرة الصبح تقريبا. مرات اخويا ليلى راحت تاخد دش لأن الجو كان حر جدا خنقة وطبعا كانت مع امها بقالها يوم بليلة فلقيت أخويا بيقول: حمام خليك هنا مع الجماعة عشان لو عازوا حاجة وانا هارجع على الساعة 3 العصر عشان ورايا شغل مهم...هاجي أخدك البيت...حماته بالنيابة عني: أيوة يا احمد خليك يا ابني معانا أنت حركتك خفيفة غير ليلى عشان لو عزنا حاجة...انا بكل أنشكاح: أكيد هاخليني معاكم امال لو مبقتش هنا دلوقتي امتى هبقى..روح أنت يا بسام شوف مصالحك و انا موجود....مايهمكش حاجة وميكونش عندك شاغل...أخويا بسام منشكح و يطبطب على كتفي بفخر: طبعا أنا عارف أني ورايا راجل يعتمد عليه...يلا هسيبكم لو محتاجين حاجة اتصل يا حمام...و بعدين أخويا ميل على ودني وابتسم وقال ( خليك مع جوز النسوان دول لازم دكر يبقى في وسطهم هههه) أنا ضحكت و مبقتش عارف أقوله أيه! أخويا مشي وسابنا ولقيت الدكتورة جات مندفعة ناحيتنا. الصراحة كانت ست و مش ست في نفس الوقت يعني متنفعش تكون غير دكتورة و بس يعني أما تكون أنثى فدي أبعد ما يكون عنها. المهم جات جري و قالت نعمل تيست لحماة أخويا وأديتني لستة بالأدوية و السرنجات و محاليل عشان اجيبها من الصيدلية. كان معايا فلوس بس مش مكفيين ففهمت حماة أخويا فقالتلي أخد معايا ليلى فسيبت أوضة حماتي وجريت على ليلى. طبعا كانت بتاخد دش و تعمل بيبي. كان نفسي أخش جوا أزنقها في الحمام واعمل فيها زي اللي عملت لما كنت أقرص طيز مرات أخويا ليلى في الأسانسير و أتحرش بها وألعب في بزازها فوقت شوية أفكر فلقيت نفسي بأفكر و الوقت عمال يجري و أنا محتاج أجيب الأدوية من تحت...يتبع...

فجريت على أقرب صيدلية و بالفلوس اللي معايا كفت و جبت المطلوب وتوجهت لغرفة التحاليل وأديت الأدوية للدكتورة فخطرت في بالي فكرة جهنمية وقلت لمرات أخويا ليلى وهي في الحمام وأنا واقف قدام الباب: لولو يا مرات اخويا...أنا عاوز فلوس عشان مش مكفية الفلوس اللي معايا عشان مطلوب حاجات من الصيدلية عشان تحاليل مامتك... ليلى قالت: طيب أصبر شوية,,,خلاص أنا طالعة أهو ...قلت أستعجلها عشان أخضها عشان أنفذ الفكرة اللي في بالي وهي أن أكبس و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ودا فعلا اللي حصل فقلت : لا مينفعش الأمر مستعجل جدا و أخدوا امك لغرفة التحاليل وقالاو ليا أجيب المطلوب من تحت...و فورا...ولا مرات أخويا: طيب اعمل أيه الفلوس في شنطتي...أنا: طيب خلاص ناوليني أيه المشكلة أنك تفتحي الباب تواربيه و تناوليني الفلوس... مرات اخويا: مأقدرش وبصراحة أنا مش واثقة فيك بعد كل اللي عملته فيا...قالتها بنبرة رقيقة مثيرة كأنها عاوزة تاني بس تتمنع. أنا أهددها: يعني أنتي عاوزة أمك تقع في مشكلة صحية خلاص يا ستي انا ماشي ماشي و هاقولها أن لولو مش راضية تديني فلوس...مرات أخويا ليلى بسرعة: لأ خلاص استنى... هافتح الباب أهو...ليلى فتحت الباب مواربة برفق و يا دوب شعاع ضوء باين منه...

بمجرد أن فتحته اندفعت و زقيت نفسي لجوا الحمام و سحبت من فوقها البتي كوت اللي كانت مغطية بيه جسمها. بقت قدام مني عريانة الجسم لذيذة فاجرة ولكنها كانت أذكى مني لأنها كانت لبست الستيان بتاعها و الكيلوت. أحبطتني لما شفتها لابسة لأني كنت عاوز أشوفها عريانة ملط من غير لا حمالة صدر و لا كيلوت وأشاهد جسمها السكسي و سرتها الغائرة لجوا و قطرات المياه جوا منها و كنت عاوز أشوف جوز بزازها النافرة اللي كان يجنني. حضنتها وبدأت أحرك أيديا على كل جسمها فلقيتها مش مرتاحة متضايقة وقالت لي أني أجري عشان و أبطل اللي باعمله عشان ألحق أمها و اشتري الأدوية فطمنتها وقلت أن اشتريتها من فلوسي وخلاص أمها في غرفة التحاليل فارتاحت و اطمأنت وبقيت في ظرف ثواني شفايفي تحتضن شفايفها الطخينة المليانة الجميلة اللذيذة. سابت ليا نفسها وبقيت أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها فبقيت أحرك صوابعي حوالين حجر كيلوتها المطاطي فكانت ترتعش و تهمس: لاااااااااا...ارجوووك يا مجنون لااااااا...لا يا احمممممممد أحنا في المستشفى حد يشوفنا انتب تعمل ايه.... انا بقا : ريحتك تسطلني يا لولو أيه الريحة الحلوة دي جننتيني.... سحبت كيلوتها لاسفل عشان أبين صفحات طيازها وأنا عمال آكل شفايفها المبلولة المندية وكانت شفتها التحتانية أكبر شوية و أطخن من الفوقانية...