إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ناداني بسام وقلي: بص يا حمام هاخد دش عالسريع ونفطر بسرعة على خفيف عشان نمشي بدري لان الماما في انتظارنا في القرية...مرات أخويا: أكيد يا روحي تلقاها على نار يا حبة عيني...بعد انا أخويا دخل الحمام جريت على اوضة مرات أخويا على أوضة نومها بس مكنتش هناك فدورت عليها فلقيتها في المطبخ. أنا: صباحو عسل يا لولو...مرات أخويا: صباحك فل يا حمام..نمت كويس...أنا: أيوة تمام وأنت نمت كويس...قربت مني وهمست في ودني بكلمات اتذكر منها ما تحاولش تتشاقى و تعمل عمايلك الغبية لما يكون أخوك في البيت...أنا: قربت من ودنها وقلت: خليك مطرحك ماتتحركيش وقفت ورا منها ورفعت طرف فساتنها و البيتي كوت فبان لي كيلوتها الأسود! سخنت أوي وعرفت هنا اني عشيق مرات أخويا في الحب فبقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو مع أنها كانت لسة محذراني! بان لي كيلوتها الأسود الرقيق الخيطي فنزلت برأسي بين فخودها وبقيت أحك فيه بمناخيري المدببة المستقيمة وأنشق ريحته واحك كسها بأسناني وسيقانها كانت عمالة تهتز و ترتجف! كانت ريحته مثيرة للغاية خطيرة تنفذ من أنفاسي لزبري على طول تخليه يقف ويشب! تخدرت ومكنتش مرات أخويا ليلى قادرة تقف على حيلها وبدأ أعض شفايف كسها اللي كانت متدلية متهدة شوية لتحت مع أنها سمينة. بقت تأن زي القطة الممحونة آآآه آممممم آم آم دفعت راسي بعيد عن كسها دفعتني بكامل قوتها فخلتني أقع على الأرض فقلت بغيظ: في أيه يا ليلى؟! تأسفت ليا و تعابير وجهها أعربت أنها زعلت على اللي عملته: آسفة بجد مش قاصدة ...أنا: طيب مفيش مشكلة بس انت زقيتني جامد...مرات أخويا: طيب أعمل أيه أنت تعبتني مبقتش قادرة كنت هاقع لو سبتك تكمل لانك هيجتني جامد كنت ممكن اتمسك معاك وانا بأمارس مع السكس في المطبخ...ماكنتش هامسك نفسي لو سبتك...أخوك كان هيقتلنا...عرفت من هنا أنها قابلة بيا في حياتها و اني أكون عشيقها من ورا ظهر بسام ...يتبع....

عرفت كمان أن مرات أخويا ليلى تحبني أنيكها وأعشقها وأفسحها لوحدنا ف مصر كلها ونكون رفاق روح وقلب وفكر وعقل مش جسم بس وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج ساعتين انطلقنا لقريتنا فراعتني مرات أخويا ليلى بجمالها وخاصة لما كانت لابسة ومطقة وشكل بزازها اللي كبرت أوي كانت مثيرة جدا. كنت بأطير من السعادة وكانت الرحلة كلها أقل من ساعة لوصول البيت من بيت أخويا بسام وكنت انا قاعد في المقعد الخلفي عمال أتخيل تخيلات جنسية وانا بأقرأ قصة جنسية عن المحارم. بعد أما وصلنا القرية وتم الترحيب بنا من اهلها واللي قابلنا مرات أخويا ليلى جريت على أوضة منفردة في البيت عشان ترضع ابنها الوليد ابن العام الواحد. طبعا من ناحيتي مكنتش اقدر أعمل حاجة دلوقتي و الوضع زي ما انتو شايفين. مرات أخويا غيرت لبسها غيرت فستانها بعد أما رضعت ابنها وبدأت تدخل المطبخ عشان تحضر الأكل مع حماتها ومن هنا معتقتهاش فرحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية في وجود أمي اللي هي حماتها.

أخويا بسام بقا كان عمال يتفرج على التليفزيون مع أبويا وأبنه كان نايم بعد أما شبع من صدر امه. مكنتش عارف أعمل ايه ساعتها ففكرت أروح المطبخ واساعد جوز الستات اللي هناك و أتحجج بكدا وأبقى قريب من عشيقتي لولو أللي جننتني. رحت فعلا ولقيت ليلى ساخنة فاجرة القوام و العود ملبن ملبن ملبن في جلابية منزلية زي الفلاحات وكانت شفافة على جسمها يعني الواحد ممكن يلمح ظهرها. كانت أمي واقفة جنب منها فعشان كدا انا لفيت من الناحية التانية وبقيت أتكلم معاهم هما الأتنين عشان ميبقاش فيه شك. و انا باكلم رحت محرك رجلي قرب رجل مرات أخويا ليلى ولمستها. ابتسمت واحمرت من غير ما تبص ليا وراحت بعدت ساقها عن ساقي بس أنا بقيت أحك فيها بشكل متكرر بعد شوية وهي بطلت مقاومة وبعد عني عشان لا تثير الشكوك في حماتها فاستغليت الفرصة و الوضع الحرج و رحت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية وحطيت رجلي على رجلها الجميلة وبقيت أدعكها فيها وأتحرش بها فالتفت ليا و كشرت و زغرت بعيونها يعني بطل احسن بدل ما تفضحنا! بس انا بدل ما أسيبها بقيت أدوس اكثر ورحت رافع رجلي لفوق شوية أداعب قصرية ساقها العاجية فبقت تنفخ وترفع راسها لفوق وتعض شفتها تكز عليها من الخوف و القلق لحد أما جالها الفرج فجريت من قدامي!

جريت مرات أخويا ليلى من المطبخ من جنبي على ألأوضة اللي فيها ابنها فريد اللي صحي و كان بعيط وهي عمالة تتشاهد ان فريد عيط عشان تخلص من الموقف دا. طبعاً انا كان لازم أبقى هناك عشان أمي لا تشك فيا يعني تقول في نفسها أني جيت المطيخ عشان مرات أخويا ليلى موجودة هناك و لما خرجت خرجت فقلت عشان أمن نفسي من الظنون أساعد أمي في تقطيع الخضار. في اليوم دا بعد الغدا كلنا كنا قاعدين مع بعض قعدة عائلية وبعد شوية اخويا ومراته سلموا على بابا و ماما وباسوهم ومشيوا على بيتهم. طبعا كنت محبط و مخنوق ومتضايق جدا بس مكنش فيه خيار تاني. بدأت أروح الكلية وبقيت مشغول منهمك في أتمام مشاريع دراسية بس بردو كنت مخنوق لأني مش هاعرف أستمتع بمرات أخويا غير بعد شهرين تقريبا أو اكثر شوية. بدأت بقا أواعد البنات واخرج معاهم في السينمات و المسارح و اعوض نفسي عن الجميلة لولو و أتذكر أخر لقاء لما كنت أتشاقى و أداعب مرات أخويا ليلى في المطبخ و أتحرش بسيقانها العاجية و أزعل و أتمنى لو تتكرر..كنت بأفكر دوما في ليلى السكسي الساخنة كيف حالها بدوني فكنت اتخيل أخويا عمال ينيكها مع انه مش زيي في الطاقة و الشقاوة. اتصلت به مراته وسألته أمتى هو يجي القرية عندنا فقال أنه ميعرفش دلوقتي لانه مشغول جدا. اخويا: عامل أيه في دراستك؟ أنا: تمام خلصنا كل المشاريع انا فاضي دلوقتي....أخويا: طيب ما تيجي تزورنا شوية وكمان تقعد مع ليلى لأني دايما مشغول بمشاريع جديدة و هي لوحدها من ساعة بطلت شغل...طبعا أنا ما صدقت سمعت فقبلت على طول و حسيت أن روحي رجعت لوضعها الطبيعي بدل ما كانت معلقة بالدعوة اللي جات في وقتها بعد قريب من تلات شهور مشفتش ليلى فقلت: كدا لا من عيوني يا أبو فريد تأمر..بكرة الصبح هاكون عندكم...أخويا: كدا تمام أشوفك بكرة يلا باي...يتبع....

كان قلبي عمال ينط من صدري من الفرحة ومكنتش محتاج أني أخد شنطة هدوم لأني ألبس مع أخويا يعني مقاس واحد بس انا عضلاتي أجمد عنه شوية. اليوم التالي تناولت الإفطار وبعدين بوست دماغ امي و ودعتها و حوالي 10 الصبح تركت البيت و وصلت لبيت أخويا ومرات أخويا حوالي 10:45 الصبح.بس يا فرحة ما تمت لان مرات أخويا ليلى مكنتش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فطردتني طردا جميلا واستجبت ليها. المهم كان الباب مفتوح فاندفعت داخل البيت لأجد مرات أخويا جوا اوضة نومها عمالة ترضع ابنها فريد في صورة مثيرة للغاية. أنا: لولو..لولو يا مرات أخويا أنا هنا...مرات أخويا: طيب نورت...خليك في الصالون متجيش انا جاية على طول..قبل ما حتى تكمل عبارتها كنت ناطط واقف قدام منها. مرات أخويا: أوووه مش ممكن...مش دلوقتي يا حمام عشان خاطري. أنا: طيب يا لولو...انا بس واقف هنا قدام منك مش هالمسك لحد اما تخلصي وتكشفي ليا صدرك. مرات أخويا: أنت شوفته كتير قبل كدا أشمعنا حبكت دلوقتي يعني. أنا: انا بصراحة عاوز أشوف فريد ابنك يرضع اللبن من صدرك فلو ماكشفتهوش ليا مش هامشي يا لولو...مرات أخويا: ايوه عليك يا احمد أنت دايما صعب محيرني كدا..يلا اتفرج اهو صدري...انا: أوبااااا...حاجة مغرية بجد قولي لي أحساسك أيه بقا. مرات أخويا: شعور مختلف بس بردو شعور بالسعادة و الرضا...بعد شوية فريد توقف عن الرضاعة وعلى ما اعتقدت كان خلاص شبع.

مرات أخويا شالته حطته على فرشته بالراحة وبقت تسألني عن دراستي و الكلية. أنا: لولو ممكن نعمل....قاطعتني مرات أخويا بسرعة عشان تحجز عليا: لا لا مش النهاردة...أنا عملت نفسي زعلت و اتقمصت: يبقى أنا بجد موحتكيش...مرات اخويا: لا مش كدا دا ...وقفت شوية وبعدين كملت بدلع: دا انت حتى في اوقات كدا بتوحشني أوي...أنا تفاءلت: انا دراستي ماشية كويس قولت اقضي الكام يوم إجازة هنا...مرات أخويا:عشان كدا جيت على هنا؟ يعني رحلة و تقضيها مع صحابك...قربت من ودنها عشان اوشوش فيها وقلت: أنا جيت هنا عشان حاجة واحدة بس عشان ألحس جسمك الحلو مرة تانية يا لولو....مرات أخويا ضاحكة ضحكة مستفزة من كلامي و مستثارة: أنت حيوان قذر يا حمام...أنا: و انا عارف أن الست تحتاج نوع الحيوان اللي جوايا يا لولو مش كدا؟ ابتسمت بضيق وخوف: مش عارفة بقا يا احمد...أنا: ماشي يا مرات أخويا قولي ليا بقا كام مرة نمتي مع بسام من اول ما سبتونا في القرية؟ مرات أخويا: اقلك ليه يعني. انا: على فكرة أنا عارف جسمك وحاجته كويس أوي قوليلي ازاي بقا قدرتي تهمليه وتقاومي شعورك...مرات أخويا: يلا بقا نروح أوضتك و نكلم عشان الحيطان ليها ودان...أنا: طيب يلا بينا...بعد أما دخلنا الغرفة المخصصة ليا قفلت الباب وقالت: عارف بصراحة ماقدرتش أستحمل و أتحكم في نفسي لاني كنت عاوزة اوي فاجبرت أخوك بالعافية في الليل انه يديني حقي كام مرة و يا دوب...أنا: واووو حاجة عظيمة يا مرات أخويا...ضربتني في دقني تداعبني فقلت أهزر معاها: آآآي يا لولو بتوجعيني ليه...مرات أخويا: أنت بتضحك انا عرفت أزاي أجبر أخوك على الممارسة...أنا: طيب و أنا هنا ممكن يعني أني... هنا بقا مرات أخويا كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية فحطت صباعها السبابة على شفايفي وقالت: بس أشششش أنا معنديش استعداد أني ابوظ حياتي..جوزي كويس وجدع وعندي ابن لذيذ ودا كفاية عليا. انت عارف أنك متقدرش تقعد هنا لأنك عارف أني عندي انضباط في الحاجات دي و خاصة لو هتهدم حياتي انت فاهم يا حمام...!

خلصت ليلى كلامها ورحت التقمت صباعها ألحسه بين شفايفي وهي سابته في بقي وقلت لها أقدر موقفها الحرج وأنها كانت مش عاوزني أمارس سكس المحارم في بيتها خايفة ابوظ حياتها الزوجية : طيب يا مرات أخويا...ماشي..أنا هاخلع دلوقتي..دلوقتي بس. بكدا مرات أخويا عنفتني وردتني عن ممارسة السكس معاها وقالت ليا أسيب بيتها وأمشي لما جيت أقيم شوية ايام فسحة عندها في وقت إجازتي بعد أما انجزت مشاريع الكلية بتاعتي. أما هي في الوقت دا كله كانت في المستشفى تتعالج لانها مريضة و أظن أن السبب كان نقص فيتامينات لانها ام و مرضعة ونقص بروتينات و السبب بردو كان عدم توزان الغذاء الجيد المتكامل و الجهد المتواصل. المهم بعد أنا خرجت من المستشفى كانت طالعة و كلها نشاط وحيوية و صحة واكيد كل واحد فينا هيكون كدا بعد العناية الكبيرة في المستشفى. انتهت أيام إجازتي ورحت الكلية يعني مفيش مرات أخويا مفيش سكس معاها و زبري هاج عليا و ورم وكان يورم كل يوم زيادة ويهيج وأفتكر السكس كل ما آجي أذاكر.و من هنا بدأت مغامراتي مع بنات الكلية و من هنا بدأت أتفرج على أفلام السكس وأحملها على الموبايل بتاعي و أستمتع و أضرب عشاري يعني أضرب عشرات وأستمني. ...يتبع...

ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة ليلى فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قادر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت عليا: أيوة عاوز أيه. أنا: طيب كويس انك عرفت أني عاوزة حاجة...مرات أخويا قفشتني: احمممممممممد قول وأخلص أنا فاهماك وعارفة دماغك القذرة فيها أيه. أنا : انت كدا بتزعليني منك يا لولو. مرات أخويا: بجد هازعلك...لا شوف مين اللي من حقه يزعل بص طيب انا عارفة أنك نفسك تتمادى معايا بس طبعا مش طايلني لانك بعيد عني وعارفة أنك بتعط مع البنات و الستات او حتى بتلعب في بتاعك و أنت بتفكر فيا...مش كدا؟ أنا أضحك في نفسي لأنها فاهماني جدا: في الحقيقة يا مرات أخويا انتي تختبري صبري. مرات أخويا: متهيأ ليا ان الولاد اللي دماغهم مليانة بالبذاءة و السكس معندهمش صبر أصلا قولي بقا عاوز ايه يا عشيقي القذر؟ أنا: يا لهوي على دين ام الستات! فعلاً حيات تتلوى متقدرش تفهمهم... ولا تمسكهم... واحنا كمان تعابين البني ادمين رجالة تعابين وستات حيات..

مرات أخويا: لا يا رااااجل...ولا أنتو الرجالة مش بتبقوا عل بعضكم و تتغيروا لما تشوفوا ستات تانية...مش كدا...أنا: لا غلبتيني يا مدام....دلوقتي بقا ممكن صورة شقية ليكي كدا بوضع ساخن..مش قادرة أبطل تفكير فيكي...مرات أخويا: لا ما أقدرش دلوقتي عندي ضيوف في البيت. أنا ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها فقلت: لا عشان خاطري...بلييييز. مرات أخويا: احمد حاول تفهم..الأطفال حوالين مني هنا. أنا: كدا يعني ...مش راضية تبعتيلي صورة سكسي منك...مرات أخويا: انت بجد بذيئ و قليل الأدب يا حمام. أنا: كنت مؤدب لحد ما عرفتك وعرفت جمالك الشقي يا مرات أخويا. مرات أخويا: أوكيه...دلوقتي قلي كدا بتعمل ايه. أنا: المفروض أذاكر بس مفيش موود خالص. مرات أخويا: يعني عندك مود للسكس بس؟ أنا: أيوة هو دا...بجد يا لولو ممكن أجيلك البيت دلوقتي. مرات أخويا: لالا مينفعش خالص البيت كله ضيوف مش هنعرف نعمل حاجة...أنا: أنتي مش عارفة أني بجيب على نفسي وأهيج نار لما أشوفك بالساري بس! مرات أخويا: أنا مش لابسة ساري يا حمام دلوقتي ولو سمحت متجييش خليك ذاكر عشان أمتحاناتك وبعدين نبقى نتقابل. وافقت على كلامها وبطول شهر بحاله العط مكنش مكفيني وقاطعت الأتصال بها او مراسلتها عالواتس أو باي وسيلة تواصل اجتماعي أخرى لحد ما امتحاناتي الأخيرة بتاعة الترم التاني انتهت وحصلت على وظيفة في القاهرة في شركة خاصة وحتى مودعتش ليلى بكلمة. هناك أقمت في شقة صديق صديقي اللي كان يدير صالة جيم بعد الشغل وهناك مارست الجنس مع واحدة من مرتادات الجيم القسم النسائي. بصراحة متعودتش على رتم الشغل هناك و تحكم المديرين اللي مكنتش متعود عليه وكمان الحر الفظيع و دوشة القاهرة و زحمتها.

طبعا كانت النتيجة الرئيسية أني أستقلت ورجعت أدراجي تاني للاسكندرية. لما رجعت كانت حاجات كتير حصلت و اتغيرت من ضمنها ان جميل بابا مرات أخويا ليلى مرض و مرات اخويا بتدير شركة أبوها الصغيرة. في اليوم التاني من العودة من القاهرة رحت على مرات أخويا بيتها بدري في الصبح الساعة 7 فرنيت الجرس وفتح لي أخويا بسام: حمام....أيه المفاجأة دي أوعي يكون فيه حاجة اصلك جاي بدري...انا (في نفسي أيه الوش الجبس دا يا جدع): لا مفيش متتخضش أنت بس وحشتني اوي فقلت آجي أسلم عليك...بس يعني..أخويا: طبعا طبعا كان لازم تزورني تعالى أدخل...حمدلله عالسلامة ... أنا: أمال فين ليلى أسلم عليها. أخويا: بتاخد دش. طبعا أنا زبري وقف من مجرد خيال أنها عريانة ملط وحافية دلوقتي جوا فكان الموقف حرج و محرج جدا لأني مقدرش أعمل أي حاجة دلوقتي فزعلت وعرقت وأخويا بسام لاحظ وسألني: في حاجة مضايقاك يا حمام؟ أنا: لا لا أبدا هتضايق من أيه. زي ما قلت كنت مش قادر أنسى مرات اخويا ليلى المزة و أضرب عشرة على صورتها و مر وقت قصير خلاله خرجت مرات أخويا من غرفتها لابسة ساري هندي برتقالي مش شفاف وتحته البيتيكوت والجونلة الهنديين ودا طبعا قفلني شوية. شفتها لقيتها رفعت شوية ووماكنتش حلوة أوي في الساري زي ما كانت وهي مليانة. شافتني انصدمت و وقفت ثابتة مطرحها وقالت تحاول تتماسك عشان متفضحناش: احمد ازيك..جيت أمتى؟ أنا أحاول أتماسك بردو: دلوقتي حالا...مرات أخويا: طيب حماتك بتحبك هتفطر معانا...أخويا: أيوة أفطر معانا..لولو أنا هاخد حمام وخارج...بمجرد أن أخويا دخل غرفة الحمام وقفل بابه اندفعت إلى المطبخ و جريت عليه و كان لسة الولا فريد نايم في سريره....يتبع....

حضنت مرات أخويا ليلى من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه احمد...طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير...انا: انتي حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل مرة بحبك مووووت مووووت مووووت يا ربتي وهانمي وإلهتي ومليكتي وحبيبتي ومراتي ليلى ....سحبت ساريها من على كتافها لتحت وسحبت بلوزتها من كتفها الشمال وبدأت أمص رقبتها و ألحس فيها و أبوس ستيانها الخيطي الرقيقة وأعض رقبتها الطرية الناعمة و أستمتع بوصلها بعد طول قطيعة. ريحتها كانت حلوة مثيرة لأنفي و حواسي فبدأت بأيديا الأثنين أحسس فوق بطنها اللطيفة وسرتها وسحبت ساريها اللي كانت دبسته جوا البيتي كوت فكان في ثانية واقع على الأرض تحت رجولنا. كانت عمالة تهمس بصوت رقيق خافت وتقول: لا لا يا حمام لا لا مش دلوقتي مينفعش أرجوك...طبعا مكنتش في موود أني أسمع غير صوت شهوتي العاتية فقعدت أحرك كفوفي على واشد بلوزتها لتحت وأعصر بزازها الكبيرة المليانة جامد جدا كأني باعصر سفنجة. قعدت تتأوه و تسخن: اووووه يا حمام انت تعبتني اوي سخنتني جامد. سحبت الستيان بتاعها و كشفت عن الشمامتين الحلوين أوي وبدأت أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى: اوووه يا احمد لا لا يا حمام بلاش تعاملني كدا..لا..لا..مش دلوقتي...طبعاً أنا ولا هنا...

خلعتها البيتي كوت وبدأت أفرك في كسها بأيديا فشهقت مرات أخويا: هااااااااااااااا لا لا مينفعش هنا...لاااااااااا..انا كنت عارف أنه لا ينفع من ناحية الوقت ولا من ناحية المكان بس انا كنت جعان فرحت بعد شهور طويلة و اخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته ليلى وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا على الرغم من تمنعها و مقاومتها ولكن من ورا قلبها أنا فاهم لولو إلهتي مراتي ربتي مليكتي هانمي قيصريستي حبيبتي عشيقتي من زمان. كمان انا مش ضامن أمتى المكان و الزمان يسمح لنا بفرصة زي دي لان الزمان مش كل شوية يبقى كريم مع العشاق وخاصة من نوع المحارم زينا. بردو كان لازم أستمتع بيها بسرعة لان أخويا في الحمام فقعدت أدعك في شفرات كسها و زنبورها وشفايفها بقوة جامدة لدرجة عصاير و سوايل كسها بدأت تدفق في ثوان. لما بقيت أفرك في كسها ولت وشها و حولته ناحيتي وبقت تبوسني جامد و تاكل شفايفي كانها قطة شبقة برية عاوزة الدكر بتاعها فورا. لحظة ما بدأت تبوسني بشره بالغ بدأت أنا أدعك كل جسمها بكفوفي وأتحرش بيها بقوة وقفلت شفايفها على شفايفي وأطبقت عليهم بقوة كانها خايفة تفلت مني الشيئ اللي منعها من ان صوت آهاتها و أناتها تطلع.

لعقت ريقها و لحست لعابها اللي سال جوا بقي وكان لسانها جوا فمي عمال أمصمص فيه ويرقص ويتوغل لجوا وأنا أمصه كأني أمص قمع حلاوة. بقيت وأخويا بسام في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و كان البوس على ودنه أول مرة أجرب البوس الشديد من مرات أخويا ليلى بالطريقة الشبقة دي! طبعا انهمكت في البوس ومص ريقها الشهي اللي زي الشهد وطبعا نسيت كسها و صوابعي وقفت على مشافره و لحمه فبطلت تبوسني والتفتت للناحية التانية وبقت تأخذ انفاس عميقة في نفس الوقت اللي اما نزلت فيه بنطلوني بسرعة و البوكسر لحد ركبتي وهي ولتني طيزها و ظهرها وشافت زبري واقف ضخم شهقت: هاااااا هدخل دا كله في كسي.....وبعدين مينفعش في المطبخ و جوزي في الحمام و ابني في الأوضة جوا. قبل حتى ما تكمل اعتراضها وليتها للناحية التانية من جديد فبقت تهمس خايفة: لا لا يا حمام هنتفضح لا لا مينفعش يا ندل لا لا مينفعش سيبني خليني أمشي....طبعاً ولا أنا هنا ورحت دافع وتد زبري في كسها المفتوح الشفرات وبقيت أدخله و اطلعه بقوة كأني باغز عدو بسكينة أو مطواة وبقيت أنيكها بسرعة رهيبة كبيرة وانا رافع رجلها و ساقها اليمين على يدي فكان من السهل أنيكها على الواقف وان زبري يدخل و يطلع من كسها. طبعا مكنش ينفع تصرخ فكانت كاتمة الأنفاس و الصرخات و الصويت لانها عارفة ان دا هيكلفها كتير أوي فكانت واقفة و ماسكة قابضة على عمود شباك المطبخ وبقت تهمس آآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يييييييييييييييي أييييييييييييييييي أيييييييييييييييييي أوووووووووف وووووف لا لا لالا لا أيوة أيوة أيوة أيوة أسسسسسسسسسس أسسسسسسسسسسسسس أفففففففففففففففف......بسبب أصواتها الهامسة المخنوقة و صويتها المكتوم بقيت هايج أكتر و بقيت شهواني بشدة لاني حاسس اني بـاكيفها أوي و أنا باقطع كسها بزبري الضخم وبقيت انيكها بكل قوة وشدة وانا بوشوشها اني ههتم بصحتها ومكياجها وكل صغيرة وكبيرة في حياتها لاني جوزها زيي زي اخويا بسام وحبيبها ولازم بسام يعرف ويقبل بعلاقتنا وانها كتيرة عليه لوحده واحنا اخوات ولازم نتشارك في الهتنا وربتنا وهانمنا ومليكتنا وحبيبتنا ليلى.. وبعد دقيقة من الضربات القوية الشديدة في عقر كسها اظن انها رفعت بطيزها عن طريق التعلق بحديد الشباك....يتبع....

زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهز جامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها نياكة وبعد دقيقة لقيت أن زبري ينزل لبنه فسحبته من جوا كسها وبقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى ويطال اللبن لباسها فبقيت نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه ولبني طرطش جامد على طيازها في صورة رهيبة لأني كان نفسي في النيكة دي من زمان أوي وكما طرطش على الأرضية في المطبخ. تعبت مرات أخويا ليلى و تخدرت جامد وتفرهدت من شدة النيكة وعفوها فرمت نفسها على صدري فناولتها ستيانها و البلوزة قبل ما تعدل الكيلوت على طيازها و وسطها اللي انا كنت سحبته على جنب فبقيت ألحس كسها بلساني وعسلها ان يتقاطر منه فمصيت لحست ولعقته كله من جوا كسها وعدلت لها الكيلوت بعدين ومسحت منيي من فوق فلقات طيازها وسويت عليها البيتي كوت ورفعته وبعين غطيتها بالساري. بعد دا كله كانت مرات أخويا ليلى استدرت بعض أنفاسها المقطوعة فلطمتني على خدي برقة وقالت روح هات ساري تاني برتقالي و لانجري من الدولاب للحمام التاني وقالت ليا أكمل الاكل.

عملت اللي قالت عليه وبعد كام دقيقة أخويا بسام خرج من الحمام وكنت أنا باطبخ فسألني: فين مرات أخوك...مكنت محتاج أني أجاوب لأنها جات في اللحظة اللي سال فيها فقالت له أنها جالها اتصال فخرجت من المطبخ عشان ترد فقال اخويا بضحكة: طيب و احمد في المطبخ ليه. مرات أخويا ببسمة: أنا اللي قلتله يخلي باله لحد ما يرد ولا الأكل يتحرق يعني و ميعرفش ياكل هههه. كلنا ضحكنا من القفشة دي وقلت في نفسي دا انت ناصحة وباين عليكي أكيفتي عشان كدا عرفت تظبطي الكلام لأن الست لما تعوز تقنع الرجال بأي حاجة تقدر تسوي الهوايل! المهم بعد أما بقيت أطرطش لبني على طيز مرات أخويا بقى نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه وأحتفظ بيه ومش عارف أكلمها في المضوع دا. المهم النيكة السريعة المولعة عدت على خير وكل حاجة تمام و أخويا راح عالصالون يتفرج عالتليفزيون فجت مرات أخويا على المطبخ فخرجت أنا منه فهمست قرب ودني باللي ما فهمتش منه حاجة وراحت قرصاني منها بقوة ويبدو أنها تخلص ألم النيكة بتاعت الصبح على أظن. المهم بعد النيكة الروعة دي عرفت ليه مرات أخويا بالساري بتاعها دا فخيمة جميلة محصلتش قبل كدا. السبب أنها كانت رايحة فرح و حفل زفاف مع بسام و طبعا ابنها فريد معاها. أخويا: بأقلك أيه لازمة الفطار و الأكل طالما رايحيين الفرح النهاردة...مرات أخويا: عشان احمد...أخويا: طيب ...وبعدين التفت ليا وقال: أسمع يا حمام أنا نسيت أقلك أننا معزومين على فرح النهاردة بتاع واحد صاحبنا في كفر الدوار وهنرجع بعد يومين كدا فانت افطر وأنا هاوصلك البيت. طبعا الأخبار دي صدمتني فكشرت وسرحت لأني كنت عامل حسابي هاطول شوية و هاستمتع مع لولو!

مرات أخويا ليلى فهمتني فقالت تداعبني: حمام..انت هنا...سرحت في أيه أيه رايك الفطار حلو لذيذ...غمزت ليا وابتسمت..انا فهمتها فحبيت أغيظها فقلت: أمممم آه حلو...بقلك يا بسام ما أروح معاكم اسكندرية أنا باحبها...مرات أخويا عيونها وسعت من الدهشة: لا!! أخويا:فعلا يا لولو...ممكن ناخده معانا عندك مشكلة في كدا؟ مرات أخويا مبهوتة: أنا لالا مشكلة أيه بس يعني الرحلة طويلة هيتربط معانا وهو يعني لسة مخلص امتحانات وجه من الشغل بدري النهاردة وجه هنا وكدا...اخويا: عندك حق لازم يرتاح شوية...في نفسي صرخت لااااااااا مش عاوز أرتاح!! تجربة الصبح كانت روعة فكان نفسي تاني أطرطش لبني على طيز مرات أخويا ليلى وأكررها وكمان نفسي أشم كيلوتها اللي نكتها فيه فعشان كدا اتخنقت أوي أني مش رايح معاهم. طبعا ما قدرتش أقنع اخويا لان الأنثى لما تعوز تلوي دماغ الذكر عندها قدرة رهيبة ومرات اخويا ليلى كانت لها اليد العليا في مرواحي معاهم يعني هي متعلمة ومثقفة و جميلة أوي فمن الصعب أخويا يعارضها. كان علي ان أقنع ليلى فطلبت منها أنها تيجيب الفطار ليا عشان أكل و أمشي وقلت لها أني رايح أوضتي عشان تجيبه على هناك. بعد حوالي نص ساعة أحضرت ليا الفطار فدخلت من هنا ورحت قفلت الباب من هنا فسألتها: عملت ليه كدا؟ مرات أخويا ليلى: وأنت عاوز أيه تاني ما اخدت اللي عاوزه. كمان عاوز تيجي معانا ليه بقا. عارفة نيتك بس يعني متقدرش تصبر كام يوم. أنا: امممم ما انا عارف أن أنتو يا ستات ممن تعيشوا حياتكم و تستمتعوا من غير سكس لأيام ولما ترجعي و أعوزك وأنيكك تبقي انتي الكسبانة وطول الأيام اللي فاتت كنت انا عالى نار...يتبع....