إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مرات أخويا الممحونة اوي اوي ليلى فلتت من لسانها ونسيت نفسها: أوووف لا لا يا حمام بلاش عض ألحس بس...اخويا مبقاش فاهم حاجة: في ايه يا ولاد أيه دا؟!! أنا: لا دي مكعب شيكولاته بس بتقولي بتاكل أزاي أصلي مش عارف...أخويا: طيب بلاش لعب وطمني هي بخير...أنا: لا يا بسام مش اوي بصراحة تصرفاتها غريبة كانها سخنة شوية...في الوقت دا ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة فكنت بألحس خصرها و وسطها بلساني المدبب من فخادها لتحت لرجليها وكنت بأعض كمان. خلال اللحس و اللعق كنت عمال بأتذوق اللبن اللي كان فوق بطنها نازل من حلماتها يهطل زي قطرات المطرة. كانت عمالة تتنهد بثقل وسخونة وعمالة تأن أمممممم أممممم أوووووه وحاجات زي كدا طبعا من محنتها الزايدة وعمالة تقول لسانك حلو أوي. أنا لأخويا: بسام تعالى عشان لازم نوديها المسشتشفى...أخويا: أوباااا هو الوضع كدا طيب خليك عندك في ظرف دقايق هاكون عندك...

كنت عارف أنه هيجي متأخر لاننا وصلنا هنا في نص ساعة إلا خمس دقايق من المحلات لحد هنا و اخويا كنت عارف أنه بيقضي وقته في بيت صاحبه و بيشرب و يسهر لانه صاحب مزاج عطاط اللي هو بعيد مسافة 10 كم من منطقة المحلات اللي كنا فيها. دسيت لساني في سرتها وبقيت ألحس وأمشي بطرفه لفوف لحد اما وصلت رقبتها البيضا الناعمة المدورة وبقيت ألحس بصورة متواصلة فبقيت أنتقل من تحت باطها لحد البيتي كوت على الجانب اليمين ومنه للجانب الشمال من الخصر برضو لحد باطها. الصراحة كانت منعماه و منظفاه على الآخر فكان خالي من أي شعر جمل بيلمع على عكس كسها المشعر الجميل زي مابحبه واخويا بسام كمان بيحبه مشعر. كل دا كنت باعمله فيها وهي مربوطة بحزامي القماشي في عمود علاقة الحمام. كان كل نصها العلوي مبلل من ريقي و لعابي اللي كان يسيل من لساني و اخويا كان كل شوية يسأل عليها وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأخويا عمال كل شوية يطمن ويقول أنه جاي الأمر اللي كان بيخرجني من شعوري و زبري بقى يشد عليا جامد أوي و مستعد ينفذ مهمته الحلوة وأنه يدخل في خرمها اللذيذ.

في الحقيقة لساني كان يستمتع أوي وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا ليلى وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأتذوق لحمها الطري البض الناعم بكل شبق وجنون الأمر اللي خلاني أفقد السيطرة على نفسي. قلعتها البيتي كوت ورحت مباشرة أبوسها من شفافها فمكنتش تستجيب ليا فبوستها من ودانها وهي حولت شفايفها قرب ودني وقالت: انت هاتعمل ايه انت قطعت بلوزتي وشلت البيتي كوت وفركت صدري ولحست بطاطي و بطني وسرتي وريقك ملاني و غطاني وأخوك هيجي في أي لحظة ممكن يقفشنا و نتفضح عاوز أيه تاني! أنا: لا تقلقي يا حبي لا تخافي شيء أنا مظبط وعارف...نزلت لتحت لاحس لاعق أمصمص ومسكت كيلوتها القطني بأسناني ورحت داسس مناخيري المدببة بين شفرات كسها المليانة فكانت فيه خليط من اللين و العرق و من فرط الإثارة اللي كان في العمل دا ما قدرتش أتحكم في نفسي فبقيت أقضم زنبورها وأفرك بلساني فوق منه وأرضعه بين شفايفي وأمصه. ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة و ليلى بقت تصرخ وأنا عمال أشم وأعض وأشمشم وألعق كسها. كمان أنا مكنتش قادر من كتر السخونة و الطاقة فقلعت ملابسي الداخلية ورحت داسس لساني جوا بقها فمقدرتش تصرخ لدقايق لحد أما شبعت مص من ريقها و بعدين سحبت من فوق وراكها المليانة الكيلوت تماما ونزلته من بين رجليها. اخويا عمال يطمنا: استحملي يا حبيبتي انا في الطريق...بصيت في عيون ليلى مرات أخويا لقيتها قفلتهم وبعدين فتحتهم اوي كأنها مفزوعة عمالة تبرق ليا وهي مش قادرة تعمل أي حاجة او توقفني عند حد فابتسمت لها. بقيت بعد كدا أبوس وألحس ركبها و فخادها ودفعت أصبعي الأوسط مرة تانية في مهبلها فصرخت بمحنة قوية أمممممم آههههههههه...لااااااااااااااااااااااا...يا كلبببببببببببببببببببببب....في الحقيقة كنت أستمتع جدا وانا عمال أبعبصها وأي حد غيري كان هيكون مستمتع بردو ومش هيفوت الفرصة دي او الطعم اللذيذ لعسلها. دسيت صباعي جوا كسها وبقيت ادخله و أطلعه كأني أضرب لها سبعة و نص بس برتم بطيئ وكانت هي من محنتها الشديدة و فرط استثارتها و انبساطها باللي باعمله فيها كانت تشب بوسطها و ترفع كسها وخصريها عشان تقابل صباعي كأنها عاوزاه يدخل في أحشاء و أعماق كسها أكثر و أكثر. تقريبا كانت عاوزاني أطال منطقة الجي سبوت الحساسة جدا وكانت عاوزاني ادخل الصباعين. عملت لها اللي نفسها فيه فدخلت السبابة و الوسطى ف كسها وبقيت أدفع و أبعص بقوة كبيرة وأرفع رجولها عاليا في الهواء و رميتها فوق كتافي...يتبع....

رمت من بقها لباسي وملابسي الدالية اللي كنت كاتم بها صرخاتها وبقها وبقت من كتر سخونتها و انشكاحها بقت تصرخ آآآآآح آآآآآح آووووووف اممممم كمااااااااان بسرعة اوي أوي أيوة كمان كمان يا خول يا خاين أخوك كماااااااان...كمان يا شرموط يا متناك يا ابن المتناكة آآآآآآح أووووووووف مش قادرة آآآآآه يااااااااااني...قطعني قطعني أوي قطع كسي زي ما قطعت بلوزتي يلا أووووووي أووووي ما أنت شرمطتني كماااان...لأول مرة أسمع الألفاظ الساخنة القذرة دي من مرات أخويا الرقيقة لولو! لاول مرة أشوف رد الفعل دا منها وفجاة و لسخونتها الكبيرة قفشت على دماغي بين فخوذها وعضلاتها بقت تضغط فوق راسي وانا بردو مابطلتش بعص في كسها. قعدت تقول أنها خلاص هتجيب وفعلاً في خلال ثواني أنفجر العسل من كسها الشقي فغرق وشي و لطخه بالسوائل المريحة. بقيت أذوق عسل كس مرات أخويا ليلى وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها خبطت في مناخيري مباشرة فمقدرتش أتنفس لثواني وقعدت أتنشق الريحة و أتذوق الطعم الحامض أو الميال للحموضة بس كان رهيب يثير أعتى زبر!

كانت تصرخ فسمعت صوت أخويا بسام بيقول: أستحملي يا روحي أنا جاي 5 دقايق و أكون عندك... فكيت أيديها من العمود واخذت حزامي وبعدين أخدت الملابس الداخلية بتاعتي وجريت على أوضتي من خلال الباب المشترك. لبست بسرعة كل ملابسي وجريت على أوضة مرات أخويا ليلى على الباب فقفلته جامد أوي وهي كانت لسة في الحمام خرجت لابسة الليجن و التوب فرمت نفسها على سريرها فوصل أخويا بعدها بثواني وجري على غرفتها و جه جنبها و سألها: لولو حبيبتي أنتي كويسة؟ مرات أخويا ليلى: حبيبي بس كان شوية صداع...بس جامد... ضحكت في نفسي لما سمعت كلمة جامد لأني لسة كنت من شوية من ثواني عمال أذوق عسل كس مرات أخويا ليلى وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها فخبت عن جوزها اللبوة فالصراحة مكنتش اتخيل ليلى بالفجر دا انا وهيه. أخويا: طيب يلا بينا على الدكتور..يلا...مرات أخويا: لا يا حبيبي مش مستاهلة خلاص... بعد مجادلة و نقاش وشد و جذب قدر أخويا بسام يقنعها وياخدها على أقرب مستشفى فقالها الدكتور لسوء الحظ ومش عارف قالها كدا على أساس ايه أنها ترتاح في السرير طيلة 24 ساعة وكتب لها روشته فيها أدوية غالية حبتين لازم تاخدها. وصلوا البيت وكانت الساعة حوالي2:30 بعد الظهر وكان أخويا بسام في حالة من الخوف و التوتر لاننا المفروض في حفل زفاف وعرس ولازم نحضر عالساعة 7 مساءا و مرات أخويا ليلى كانت عمالة تقوله أنها بخير كويسة تمام وهو مش مقتنع و قلقان عليها من الحركة.

أخويا بسام ماكانش مصدق مراته ليلى أنها خلاص بقت كويسة تقدر تحضر في القاعة وراح التفت ليا وقالي معلش أخليني معاها لأنه خايف أنها تجرالها حاجة لوحدها. قلبي زغرد! قلب دق و طار من الفرحة بس هنا بقى اعترضت مرات أخويا و ادخلت وكان هاين عليها تصوت وقالت: لا أنا مش عاوزاه قصدي مش محتاجاه يقعد معايا أنا أقدر أتصرف يا بسام...أخويا كله قلق: لا لا يا قلبي أنتي محتاجة حد معاكي عشان يساعدك...فجأة سحبت مرات أخويا ليلى راس جوزها و وشوشت في ودنه بكلمات أنا ما سمعتاهاش وبعدين أخويا قال: احمد يلا بينا على الفرح...أنا معترض: بس هنسيب ليلى لوحدها...أخويا: لا مفيش قلق هاوصي عليها قريبتها سارة واحدة من البنات مش رايحة معانا الفرح...أخويا طلع برا و ناداني و قبل ما أمشي وطيت على ودن مرات أخويا وقلت: لا ناصحة يا لول...أنا بأحب انيك الستات الناصحين بردو أستعدي بقا و استني المرة الجاية...طلعت ورا اخويا وحضرنا الفرح وطبعا الفرح من غيرها مالوش طعم. مشفتش ليلى ليوم واحد وفي اليوم التالي مقدرتش ألمسها طبعاً فرحت على أوضتها لقيت معاها بنت ففكرت أمشي فنادت عليا و دخلت وقالت لي: أعرفك دي سارة صاحبتي وقريبتي من بعيد وهتقعد معايا لحد اما أمشي... سارة: دا احمد سلفي أخو جوزي... طبعا أنا زعلت أوي لأني بقالي يومين مش عارف أمس ليلى أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها زي آخر مرة و مش عارف أنيكها زي ما عملت معها في العربية وكان باقي ليا 3 أيام على بال ما أرجع الكلية وهي مع صاحبتها الجديدة يعني الوضع بقى معقد. قربت من ودني وهمست: دلوقتي مش هتقدر تمسني يلا بقا أطلع برا لو سمحت...دا كان صحيح لأني مقدرتش أمسها او اقرب منها لحد أما رجعت البيت. بقيت لوحدي ما بين أخويا و مراته ففي الثلاث ايام اللي كانوا فاضلين بقيت أزور كل الأماكن اللي في المنطقة قبل ما أمشي. سارة طلبت من أخويا و مراته أنهم يخليهم شوية كام يوم معاها بس أخويا و صديقه أعتذروا لان وراهم شغل فمشيوا ...يتبع....

وفي خلال خمس دقايق مرات أخويا ليلى كانت عندي و حضنتني. يااااااه كان حضن رهيب انتظرته كتير كأني ما لمستهاش من سنة. حاجة جميلة جدا من واحدة جميلة ناعمة بتموت فيها وبتحبها وشايفها إلهتك ودمها خفيف روحها حلوة بضة تحضنك حضن دافي. صدري لصق في صدرها و بزازها ضمت على صدري وقالت تشكرني: حبيبي يا حمام أنا مش عارفة أشكرك ازاي...كانت لابسة قميص من نوع سباجتي و اندر داخلي قصير فأخدت خطوة للوراء و تراجعت وقلت مندهش: لولو أنتي ساحرة انتي جميلة أوي في اللبس دا ليه مش بتلبسيه في البيت. مرات أخويا: أووو ف بقا يا حمام...طبعا ما أقدرش ألبسه في البيت لان أخوك مش هيسمح ليا وأنا بردو عشان أم لطفل عمره سنة أكره ألبسه لأني حاسة أنه عيب..يعني كبرت عليه....على فكرة يا شباب نسيت أقلكم أن فريد أبن اخويا سبناه مع أمي في البيت لما رحنا الفرح. قلت مستغرب على مرات أخويا أنها تقول كدا: ليه كدا يا لولو دا أنتي حتى باين عليك صغيرة وانتي فعلا لسة شابة صغيرة..هنا حسيت أن مرات اخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف: شكرا يا حمام...طيب أسيبك أنا...طبعا كانت دي فرصتي وجات لحد عندي يعني أبقى حمار ببردعة لو سبتها تفلت مني وبعدين هي الست المفروض تبقى مطلوبة مش طالبة. المهم مسكت أيدها وسحبتها عليا فسحقت بزازها الحلوين في صدري الجامد وضغطها جامد حتى أنها أنت و تألمت او تظاهرت بالألم والرقة: أووووحمام مش كدا...

أنا: أمال ازاي..تعالي هنا يا لولو قربي مني دا أنتي مجنناني

مسكتني من التي شيرت و انحنت عليا ومالت بجذعها وقالت: أنت عارف ازاي كان شعوري لما سحبت كيلوتي في المستشفى يعني كان من الصعب عليا أن أكشف عليك مفاتني الخاصة وأنك تشوف كسي المشعر وأني اوريه لراجل غريب غير جوزي وبعدين رحت مدخل صباعك لحد الجي سبوت وخليتني أجيب جامد وانزل عسلي بالطريقة دي لاول مرة في عمري. انا: طيب خلاص كدا...ليلى: لا خلاص ايه...وكمان لما دخلت زبك الطخين جوا مني اللي كان واقف زي العمود الخرسانة في كسي جوا العربية هل قلت ساعتها خلاص ولا فضلت تنيكني زي الفحل...ساعتها مكنتش عارفة أخد نفسي وأنت حليت أيديا وبدأت تلحسني تلحس كل حتة في جسمي....هنا عرفت أن مرات أخويا ليلى تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف مرة تانية قالت لاء يا ابن الحرام كنوع من المبالغة في المدح لقدراتي الجنسية فقالت: وأنت كنت زي ولاد الحرام مش عاتقين ازاي كانت شفايف كسي وارمين من كتر النيك وكنت عمال تنفخ أنفاسك السخن المولعة من مناخيرك و من بقك في كسي وانت عمال تلحس. كنت تجنني ساعتها وكنت عاوزة اكبس وشك في بظري الملتهب بس انت رحت زي الندل ربطت أيديا.

لما مرات أخويا ليلى قعدت ترص لي كل اللي عملته معاها وهي مستمتعة جدا مقدرتش اتحكم في مشاعري و لا نفسي فلقيت على الفور زبري قاعد يشد مني لحد أما بقي زي سيخ الحديد المحمي المشتعل من النار. بدون أي انتظار أو تردد من أي نوع قربت منها و لزقت شفايفي في شفافها ألحس الشيكولاتة و العسل من فوقها دا مش كلام مجازي لا دا حقيقي لأني اعتقدت أنها أكلت شيكولا قبل ما تخش عليا وريحتها كانت باينة. هجمت هي كمان بشفايفها على شفايفي فكانت حرفياً عمالة تعض شفايفي و لساني فشفتها زي المجنونة ساعتها. بقيت أحرك أيديا على فلقات طيازها فوق الكيلوت و الأندر أفرق بين طيازها المربربة فرتم عضها لشفايفي و اكلها لها قل وبقى بطيئ نوعا ما وبقت تأن آآه آآه آآه آآه حمام أيديك حلوة أوي بتخليني أسخن وأن تحسس فوق طيزي كمان حسس يا روحي حسس...أخذت هدمة او قماشة أو منديل قديم من المناديل اللي كانت الستات تحطها في شنطها و جيوبها وربطتها حولين عيني فمقدرتش أشوف أي حاجة. بدأت مرات أخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها فبعدت عني وعن طريقي وقالت ليا لوو جدع ألاقيها و امسكها جوه الاوضة. بقت تجري من قدامي و تتدلع ففي لحظة قدرت أمسكها وكانت دليلي ريحتها الفواحة. مسكتها و رحت ساحب الاندر بتاعها القصير وخلعته من بين سيقانها ورحت لاففها ومدورها فواجهني ظهرها يعني ظهرها بقى في صدري.

أخدت مرات أخويا ليلى تتدلع بين أيدي زي السمكة اللي عاوزة تملص من صيادها فبدأت بأيديا الكبيرة أعصر جوز بزازها من خلفها فحسيت أن بزازها كبرت شوية عن اليومين اللي فاتوا وحلماتها طخنت و ادورت و غلظت وبقت انشف مقارنة بأخر مرة شفت فيها مرات أخويا ليلى. عرفت أن اللبن ممكن يكون كتر فيهم لأنها ام مرضعة و ابنها مش معها اليومين دول. دلوقتي بقا راحت يدي اليمين تضغط بزها اليمين وتقفش فيه وتعصره و اليد الشمال التانية جريت بين فخادها المدملكين الحلوين الناعمين على كسها عدل وبقت أناملي تفتح شفراته الكبيرة ورحت مدخل صباعي الوسطاني في خرم كسها مباشرة فحسيته أنه ضيق خرم ضيق شوية فبدأت أبعصه جامد. بعد عدد من التدخيل و التخريج و البعص المتكرر لكسها ومرات اخويا ليلى عمالة تان و تتأوه و تتمحن بين أيديا أوووه أوووه نيكنني بعبصني بعبص جامد يا حمام.... إذن مرات اخويا تلاعبني استغماية قبل ما أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها ومرضتش أطلع صباعي من كسها هي عمالة ترتعش جامد وجسمها يتنفض زي ما تكون مسكت فيه الكهربا وبقا اللبن و العسل يسيل من كسها على السجاد فرحت مدخل في عز نشوتها صباع تاني في عقر كسها وبقيت أبعصها جامد وبقيت المرة دي أدور بصوابعي جوا كسها وأحك وأتنيهم واحك جامد في موضع الجي سبوت.

المرة دي بقا مرات اخويا ليلى مقدرتش تتحكم في نفسها زي الاول فبقت تصرخ جامد و تصوت زي الشرموطة لما تتناك من خرمينها من اتنين عجول فحول فبقت ترقع بالصوت الحياني آآآآآآه آآآآآآه يا لهووووووووي أوووووووووووف اوووووووف ناااااااااااااااااااااااااااار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نيكني نيكني نيكنيييييييييييييييييي....أووووووف نار نار نار متبطلششششششششششششششششششششششش أيوووووووة حك حك زي كدا أيوة حلو أوي انت جننتني انت لوعتني انت شعوطتني... رحت أعصر بزازها و أبعبص كسها جامد وترتعش وتنزل عسلها وبقت تقول كل الكلام دا كله على فترات او بصورة متواصلة و تولول ورجولها ترتعش جامد وترتعص و تتشنج وتتقلص لحد أما جابت كل عسلها للمرة التانية بصورة غزيرة و سوايل كثيفة حتى قلت أنها بتشخ مياه! كانت تنعر و تان انين عالي وهي عمالة تدفق سوايل وعسل كسها وكانت بتحاول انها تفلت و تملص من بين أيديا وفعلاً ملصت ولكن عرفت امسكها و ثبتها جامد عن طريق بزازها فقبضت عليها من الخلف و صوابعي كانت ثابتة عمال تهزها لسة جوا كسها السخن المليان سوائل فبقيت مرات أخويا ليلى تشهق شهقات جامدة عميقة و تشد أنفاسها الساخنة الملتهبة كأنها بتشدها من خرم إبرة و تتنفس بصعوبة و ثقل أنفاس. بلساني بقيت ألحس وألعق رقبتها من أصلها من تحت وأقضم واعض شحمة أذنها وأبوس كتافها الهضمية الناعمة البيضاء فبقيت اعمل كدا لمدة 3 دقايق. طلعت صوابعي من جوا كسها اللي كان عمال يفتح ويضم وخليتها تميل و تنحني ليا في وضع الكلبة ورحت قالع شورتي بسرعة وعزيزي وفحلي خرج واقف زي زبر الحصان منتفخ الطنفوشة ولقيت نفسي مش عارف ألاقي خرمها لأنه ضيق قافش فمدت مرات أخويا ليلى ايدها من وراها وراحت قابضة عليه وبقت تقربه من خرم كسها...يتبع...

هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تغرينني وتخليني أنيكها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا وزبري جواها عمال يدخل ويروح ويجي وابتديت نيك المحارم في وضع الدوجي ستايل مع مرات أخويا وبقيت أنيكها بسرعة وباين على ليلى مكنتش على قد السرعة بتاعتي بس انا عرفت أزاي أحركها فبقيت أمسك فلقتين طيازها وأشدها منها عليا وأرزع فيها بزبري كأنه مطرقة جامدة وبقيت على كدا طول 10 دقايق كنت بس بانيكها من ورا وكانت هي كل اللي بتعمله أنها تتلقى الزبر الجامد و تصرخ كل ما أرزعها و توحوح آآآآآآآح آآآآآآح آآآآآح كسي حارقني آآآآآح براااااااحة مش قاااااادرة خلااااااااص أوووووف أديني أديني كمان أرزع أرزع في كسي أوووووووووووي آآآآآآآآوه...

لما سمعت مرات أخويا ليلى تصرخ وتقول: أنا شرموطة محظوظة يا حمام لأنك تنيكني آآآآخ نيكني يا حمام جامد....لما سمعت منها كدا تمدح فحولتي بصراحة أخرستني الصدمة لان مرات أخويا مكنتش بتقول كدا يعني و بردو في نفس الوقت أخرستني الفرحة وكنت خلاص على وشك أني أجيب جوا منها فشكيت للحظة ان مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب ولكن لما جيت أطلع زبري من كسها حاجة جوايا زقتني جامد فجبت لبني جوا كسها! قذفت جوا منها كل لبني ورحت شايل العصابة من فوق عيوني وكانت ليلى اللي بانيكها المرة دي! فرحت لما شفت مفاتنها اجمل من مفاتن اي ست ف العالم وطيازها و بزازها أحلى و أكبر وجدران كسها كانت تاكل و تحلب زبري حلب! باين أن جوزها اخويا مكنش يقرب لها يا عيني. شفتها عريانة تماما كأني شفت ملكة جمال اليونان في طعامة جسمها و بضاضته و حلاوته و بياضه اللي بيشع نور وحريري شعرها الأسود الغزير.

بعد فترة قربت من ليلى وكانت لابسة قميص نوم فرفعته وشديت كيلوتها ونزلته وبدأت أفرك زنبورها وسألتها: دلوقتي يا مرات أخويا قولي أنكم هتنفذوا اللي أنا عاوزه...عرفت أني عاوزها هي فقالت مرات أخويا بمحنة: ايووووووه يا حمام أوووف حلو أوي اللي انت بتعمله كمل يا حمام بس مش كل حاجة أكيد هاتقولها هنفذها...حركت أيديا فوق ظهرها وبدأت أضغط طيزها وأفشخ فلقات طيزها جامد ورحت حاطط صباعي على أول عمودها الفقري من فوق عند رقبتها وبدأت أمشي به بطول ظهرها من فوق القميص الطري لحد اما وصلت خرم طيزها المدورة وطلبت من ليلى تقول نعم لكل مطالبي ولكنها هزت دماغها وقالت لا...قالتها بدلع عشان تثيرني رحت كابس صباعي في خرم طيزها أوي وثبته في خرمها ورحت ضاغط شوية فاهتز جذعها وقالت لااااااااااااااااااااا. لا متلعبش بالكارت دا يا ندل يا حماام...قلت: يا مرات أخويا يا حلوة كل اللي عاوزه انك تقولي أيوة نعم تخرج من بقك بس كل ما في الأمر. أغلقت عيونها وبقت تعض شفتها التحتانية فحركت صباعي في شرخ طيزها اعمق قليلاً فبقت تصيح اووووه أوووووف أيوة أيوة أيوة لا لالا ابوس أيديك شيله..طلعه بقا....أنا: أوكي يا لولو خلاص دلوقتي المفروض تنامي روحي و ريحي لأن بكرة ورانا شغل كتير نعمله

فجأة مديت أيدي و لمست بزها ودست فوق منه فلطمتني بقوة وقالت متوعدة: لو لمستني تاني أنا هاقتلك...انا اتصدمت من كلماتها وبقيت صامت ساكت لدقايق. دماغي سرحت في الوعد اللي نفذته وأن ليلى دلوقتي بتلحس وعودها ليا فاتخنقت و اتغظت أوي. مرة تانية رحت مادد يدي ولمستها زي المرة الأولى فلطمتني بس أنا بردو ما سكتش و ما بطلتش تحرش بها فضغطت بزازها تاني و تالت فوقفت بالعربية على جنب على الخط السريع وبدأت تلكمني بايديها على دماغي باستمرار. مسكت وسطها وقبضت عليه ورحت حاضنها بقوة فبقت تطلق أنات زي آآآآه آمممممممم...لأني لما كنت باسحبها من وسطها صدرها اعتصر في صدري و بزازها انسحقت تحت ضغط عضلاتي القوية وبدأت تتنفس بصعوبة وثقل أنفاس وتراخت في حضني وتعبت وبطلت ضرب استسلمت وقالت بتهمس بضعف أنثوي: طيب دلوقتي هتعمل أيه فيا...انا بصوت رقيق واطي: خليك مكانك متتحركيش...مرات أخويا: طيب... كنا على الطريق السريع و المسا حل علينا فكان الجو ضلمة شوية. خليتها تقعد على حجري على جنب واحد زي الستات لما تركب على العجلة قدام السواق ورجليها في ناحية واحدة. مسكت خصلات شعرها السودة الناعمة ورميتها من فوق وشها لورا وبصيت لوشها فكانت زي القمر في ضوء القمر نفسه اللي كانت تعكس ملامحها وشفايفها عمالة ترتعد. وطيت عشان ابوسها فعملت زيي فبمجرد أن لمست شفايفي شفايفها الدافية حسيت بشعور ملوش مثيل كما لو اني استردت كنز مفقود او أني رجعت في عمري 10 سنين. بقيت أمص شفتها الفوقانية أرشف عسلها وبعدين رضعت و مصمصت الشفة التحتانية ورشفتها لمدة 4 دقايق أو خمسة قعدنا نشفشف في بعض مفيش شبع. طبعا انت عارفين أن الشهوة مش هترضى بأقل من النيك وحك ىالزبر في الكس ومش هتقتنع بالتحرش و البوس...يتبع....

سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وعريها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتنفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف. أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق الأندر وير ولقيت فجأة أخويا بيتصل بها على تليفونها. اخويا بسام: ازيك يا روحي أنتو فين يا جماعة قلقتوني عليكم...وأمتى هترجعوا...مرات أخويا ليلى: أحنا في الطريق يا حبيبي....في نفس الوقت دسيت أيدي بين فخودها ولمست كسها جامد وزحت طرف الكيلوت على جنب فشهقت آهاااااا...أخويا: أيه دا يا ليلى في حاجة تعباكي...؟مرات أخويا: لا يا روحي دا الطريق بس. وطيت راسي ناحية بين فخودها اتجاه كسها وبقيت ألحس و ألعق باطن وراكها وأدفع أنفي في كيلوتها وفي كسها من فوقه وكانت مرات أخويا عمالة تتأوه و تتمحن زي أوووه أممم لا لا أوووه...أخويا مش فاهم: أيه ليلى في أيه عندك؟ مرات أخويا: كل حاجة حلوة يا روحي...أخويا: أيه؟

مرات أخويا: الجو هنا طراوة حلو أوي يا سومة امممم الجو جو العربية حلو خالص أمممم...نسيت أقلك صاحبتي سلفتني عربيتها أروح بيها لأنها عندها واحدة أحدث...أخويا: طيب دا زوق منها طيب يا روحي على مهلك وتوصلي بالسلامة...باي...مرات أخويا غاضبة: أنت غبي يا احمد...أفرض أخوك شك فينا دلوقتي؟!! أنا ابتسمت: لا مش هيشك خالص بس قولي ليا أنت مبسوطة ولا لأ...مرات أخويا: طيب بس نوصل البيت و نبقى نتكلم. بعد أما سوقنا ناحية المنشية الاسكندرية وانا برفقة ليلى لول الجميلة حسيت أني عاوز أنام وكانت الساعة حوالي 3 الصبح و وصلنا بيت أخويا. اتصلت بيه عشان تقوله أننا على وصول وكنت انا قدام الباب وهي ورا مني وحطت دماغها على كتفي وبقت تهمس بأصوات زي ما تقول شيلني يا روحي لأنها كانت مرهقة فمسيت على شفايفها بشفايفي. خمس ثواني و الصمت ساد و أخذت شفايفها بين شفايفي وتناولت هي شفتي التحتانية بين شفافها و قعدت تمص فيها في الوقت دا رد أخويا على التليفون بتاعه لانها من بدري بترن عليه رنات كتير وهو مش بيرد جرس بس. رد عليها أخيرا و صبح فافترقت شفايفنا وقالت لي افتح الباب فدخلنا كل واحد على سريره نرمي نفسنا وننام عدل. في الصبح حسيت بجد أني أصبحت عشيق مرات أخويا في الحب وتذكرت أمبارح لما بقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو بقا صحيت و كلي طاقة و كلي استعداد أني أنيك مرات أخويا ليلى بس للأسف اخويا بسام كان مأجز من الشغل لانه رايحين القرية عشان يجيب ابنه فريد من هناك! طبعا الموضوع دا أحبطني لأني هارجع البيت معاهم ضروي ومش هيكون فيه مبرر منطقي أني أرجع بيت أخويا تاني.