إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بقيت أضغط شفايفي في شفايفها اللي كان طعمهم زي الشهد و بقيت أمص فيهم امص لحم الشفة التحتانية و أرضع لسانها فبقت أصفع لحم طيازها بنعومة و رقة فلقيتها أرخت نفسها و اديتني شفايفها و فتحتهم و أفرجت ما بينهم فضمت شفايفي على شفتها وأحتضنت شفايفي شفتها وبقيت أمص و أرضع وغبنا أنا و مرات أخويا ليلى بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ففاحت ريحة فمها في فمي ورحت ضارب طيزها الفردة اليمين منها ضربة جامد وقفلت على لساني و دخلته جوا وبقيت أمص فيه و أرضع وأخدته جوا بقي و فردت بأيديا فلقات طيزها وطلبت منها ان تسلم لي نفسها و جسمها بالكامل ترخي عضلة لسانها جوا بقي عن طريق أني حطيت صباعي الأوسط جوا خرم طيزها الضيق لأن أخويا بسام مش بينيكها فيه لأانه طبعا مش بينيكها الا في كسها يبقى هينيكها في طيزها! المهم دسيت سباعي بصعوبة جوا خرم طيزها فمرضتش و كانت عاوزة تدفعني بعيدا عنها فشديت عليها وبقت تأن و تطلق أنين ساخن كأنها عاهرة محترفة فسلمت لسانها لي بس أنا برضة مرضتش أبطل بعبصة في خرم طيزها ببطء وشهية كبيرة. الدكتورة و أم ليلى حماة أخويا رجعوا غرفة الحجز بتاعتها بعد أن أنهوا مجموعة التحاليل و اختبار الدم بس أنا و مرات أخويا ليلى كنا لسة في الحمام. أطلقت بالقوة بس بعد اما أخدت مزاجي منها ليلى من قبضتي وتحركت بعيد عني وسحبت كيلوتها ولبست كل ملابسها وتهيأت عشان تخرج في ثوان قليلة وأنا وقعت في حيص بيص مكنتش عارف أعمل ايه. كنت عمال أفكر يا ترى ممكن أقول ليهم أيه. المهم ان مرات أخويا ليلى فتحت الباب بقوة بدون أدنى كلمة ليا و أنا كنت خايف مرعوب قلت ممكن حاجة من أسرارنا تتكشف. حماة أخويا: كنتم فين انتم الأتنين وبتعملوا أيه برا؟ ...يتبع...

بتردد ولخبطة قالت ليلى: لا... احمد بس كان يساعدني أني أشطف هدوم فريد. يعني أنا كنت واقفة في الحمام وبعدين شفت هدوم فريد قلت اغسلها وانشفها فقلت قبل ما أخد حمام أغسلها.من هنا عرفت أن مرات اخويا ليلى عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة و طبعاً مرات اخويا ليلى أنقذت الموقف و من سوء ظن أمها وأشكرها جدا على الموقف دا. يعني ما اشتكتش مني على أفعالي معها في الحمام فمعنى كدا أنها عاوزة كمان وعشان كدا قلت لأمها حماة أخويا نفس اللي قالته ليلى وأكدت عليه. و بعدين غيرنا الموضوع بسرعة وغيرته ليلى وبقى عن التحاليل و الاختبارات اللي كلها طلعت نظيفة سليمة ففرحت أوي مرات أخويا ليلى لأنها اطمأنت على صحة أمها و كلمت أخويا اللي هو جوزها وقالتله على النتيجة و ميعاد الخروج فيعني قالتله أنه مش محتاج يجي المستشفى خلاص عشان ياخدنا. بالفعل حماته طلعت من المستشفى في نفس اليوم و رجعت طبعا على بيت أخويا عند بنتها عشان تراعيها عشان جوزها حمى أخويا في رحلة عمل زي ما أنتو عرفتوا في الفصول السابقة.

المشكلة اللي تعبتني و ضايقتني أن معظم الوقت كانوا هم الأتنين ويا بعض البنت و أمها فمكنتش عارف أستمتع بجسمها الفاجر القوام أو حتى أستعمل حمالة صدرها الوسخة في الحمام أو حتى كيلوتها أصبر نفسي به. طبعا عشان أسري عن نفسي بقيت معظم الوقت دا أروح أنزل تحت أقضيه مع أصحاب ليا يعني نقعد على كافيه أو حتى قهوة بلدي نلعب عشرة طاولة أو شطرنج أو نروح سايبر وكمان أروح بيوتهم في أوضة الواحد فيهم نتفرح على أفلام السكس و نقرا القصص الجنسية الملتهبة ونشوف أفلام البورنو للممثلات الإباحيات زي ايفا أنجلينا و كيشا جراي و غيرهم وأفكر في مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة وأزاي اخليها تتغلب على شعورها وعواطفها المتناقضة. كان قدامي خمس أيام وأمشي فكنت مخنوق متضايق لأني خلاص مش هكمل باقي متعتي مع مرات أخويا ليلى...بس مكنش ينفع أني أقعد من غير ما أعمل حاجة فقلت لازم أخطط خطة بحيث توصلني و تخليني ان أنام مع مرات أخويا ليلى و أستمتع بها. بعد تقليب جامد لتبرة أفكاري و يمين و شمال في صندوق عقلي كركبت كل أفكاري و خواطري أخترت أن أقرب من حماة أخويا لانها السكة لبنتها. لما كنت في مرة قاعد مع ام ليلى زي ما خططت كنت طبعا قادر أنعم برؤية ليلى بس طبعا مش قادر أمسها. اللمس كان محرم في وجود أمها فما بالك بالبوس و الأحضان و الذي منه.

المهم الثلاث أيام اللي جم بعد كدا مقدرتش أقوم بأي فعل إلا أني أستمتع و أتلذذ و أتعذب في نفس الوقت برؤية جسد ليلى الفاجر المخصر المقسم. اليوم الرابع حل فبقيت افكر بس الأمور اتغيرت لأن حمى اخويا عمي جميل جه الصبح اخد مراته و مشي بعد طبعا ما شكرنا شكرا حار جدا. الحقيقة بقيت سعيد جدا كأني لقيت و وقعت على كنز على بابا أو مصباح علاء الدين! بس بعد أما مشيوا أخويا بسام بقا قاعد معانا يعني ماراحش لاشغاله الكثيرة زي ما هو كان متعود فدا أحبطني تاني فرحت على غرفة الصالون فلقيت مرات أخويا بترتب الهدوم ولقيت ابنها نايم على الكنبة زي الملاك. قلت لها: أنتم رايحين في حتة معينة شايفك بترتبي الهدوم و تصطفيها؟ مرات أخويا: أنا و أخوك رايحين لفرح و جواز جنبنا هنا في قرية وهنقعد شوية ونقضي 5 أيام فسحة...طبعا أنا تفاجأت بالموضوع و اندفعت رحت لأخويا بسام وسألته عن الفرح اللي رايحين يحضروه فقالي أنه قريبة حماة يعني قرابة بعيدة. سألني أخويا:" ليه أنت متعرفش؟ أنا: أيوة..لا نسيت بس...أخويا: استعد احنا رايحين مع واحد من صحابي عزيز فهو هياخدنا يعني لقريته بعد حضور الجوازة دي...أنا: طيب وأنا موافق.. أخويا بعد كده أخبر مراته عن صاحبه و الرحلة أو الفسحة اللي هياخدنا ليها في قريته بعد حضور حفل الزفاف. جريت على مرات أخويا ليلى وقلت لها ان أخويا بيقولها تحط ليا هدومي معاهم في الشنطة. ليلى بدهشة: ليه هو أنت رايح معانا هناك؟! كنت عارف أن مرات اخويا عاوزاني أنيكها و أتحرش بها ولكن خايفة و مترددة فقلت بضحكة: لا متخافيش..هو بس هينزلني عند أقرب نقطة لبيتنا... تشاهدت مرات أخويا وقلبها رجع في صدرها: طيب ماشي أنت بقا تلاعب فريد لحد اما نرجع...قلت أسألها: ليه فريد مش هتاخديه معاكي...قالت: لا طبعا هو ابن سنة واحدة يعني صعب عليه السفر ورج العربيات...المهم أننا عبينا الملابس وبينا جاهزين للتحرك وقعد أخويا في مقعد القيادة وجانبه مرات أخويا بطفلها وانا ورا منهم ورا اخويا بالتحديد.

وصلنا القرية بعد حوالي تلت ساعة وطبعا أبويا و أمي مكنوش هيحضروا معنا فطبعا خلينا عندهم الولا الصغير فريد. كلنا اتعشينا هناك مع أبويا و أمي قضينا بعض الوقت معاهم وسألوني عن دراستي وأحوالي عن زيارتي لبيت أخويا ومرات أخويا. أمي: قوليلي يا لولا لو كان حمام مضايقك عشان أنا عارفة هو طلباته كتير و متعب... مكنتش هاعرف أن رايح أنيك مرات اخويا في السيارة المرة دي فلقيتها بصت ليا وقالت: الحقيقة يا حماتي هو متعب شوية..قالتها بضحكة. أمي بلهجة جادة: احمد انت ليه بتضايق مرات أخوك مش تخليك حلو معاهم.. طبعا كان لازم ليلى تتدخل بضحكة عالية عشان تنقذ الموقف: لا لا مش كدا يا خالتي دا أنا باهزر دا هو كمان بيساعدني في حاجات البيت يا بخت مراته بيه...كلنا ضحكنا و أمي ضحكت وقالت: أيوة جدع حمام....عزيز صاحب أخويا: طيب يا جماعة الجو أتأخر أحنا نقوم دلوقتي و لينا زيارة تانية....قمنا و مرات أخويا ليلى ودعت ابنها و أمي بقبلة ولقيت أخويا بيقول: لولو حمام جاي معانا...

بعد أما أخويا قال كدا مراته بصت في عينيا مصدومة مكروبة و باين عليها الخوف لأنها عارفة أنها هتكون في خطر معايا في المستقبل. مرات أخويا كانت تتوقع اني خلاص هاقعد في البيت وأني أروح الكلية. قربت من ودنها و قلت لها متخافيش مش هغلس. قلت بصوت واطي عشان محدش يسمع غيرها. في ظرف خمس دقايق كنا في عربية عزيز و قعدنا في نفس الترتيب زي ما جينا. أخويا بسام: ليلى تقدري تعقدي ورا خمسة لأن عاوز أكلم شوية مع عزيز...مرات أخويا: حبيبي لأ خليني هنا جنبك... عزيز: شوية يا مدام بس و مش هنحرمك منه كتير هههه..حاجة كدا مهمة هنكلم فيها...أخويا لما شاف القلق على وشها مبقاش عارف في أيه فقال: في أيه يا ليلى قلت لك خمسة جنب احمد محتاج أكلم مع عزيز حبة...ليلى بانكسار: لا ولا حاجة..خلاص رايحة...ربت جنب مني مرا أخويا.. هنا بقا رحت أنيك مرات اخويا في السيارة وبقيت أنا بقا شمتان فيها: تعالي بقا يا لولو...قلت كده بصوت واطي وشوشة في ودنها...قعدت جنب مني وسابت ما بيني و بينها مسافة كبيرة بجانب النافذة وأنا قعدت بقرب النافذة التانية. ليلى مكنتش حتى عاوزة تبص ناحيتي فبدأت شهوتي تعلى و عقلي يفكر زي حصان السبق. اخذت رقم أخويا وخليته معايا أقلب فيه شويةلأن مكنش معايا باقة نت. بعد شوية وقت طويل أخويا و عزيز بطلوا كلام و توقفوا بالعربية عند محل بيع سجاير.

نزلوا هما الأتنين من العربية وكانت ليلى مرات أخويا لابسة تايير خفيف وتحت منه ليجن خفيف أخف من ورق السيجارة. سحبتها جنبي من يدها اليمين. كان الجو مظلم جوا العربية يعني أمان مفيش حد يقدر لمح حاجة و الجو حولين مننا بردو كان ظلمة. حضنتها ورفعت دراعاتها لفوق وبقيت أبوسها من شفافها الناعمة الساخنة ورفع التوب بتاعها فبان صدرها وبقيت أقفش في جوز بزازها بيدي اليمين وبقيت أضغط ظهرها في صدري وأحك خلفيتها و كانت مربربة من ورا حلوة ساخنة ومبقتش قادر أشيل أيدي من غير ما ألمس لحمها الطري. وعمالة اوشوشها بحبك بحبك بحبك اوي يا ليلى بموت فيكي ارجوكي يا الهتي وحبيتي خليكي ف حضني مرات أخويا متاخدة مدهوشة: أنت مش شايف أن أخوك و صاحبه برا يفضوحنا....أنا أطمنها: متقلقيش...هم بعيد عننا مش هيقدورا يشوفنا أنت مش شايفة ركنوا العربية فين بعيد عن المحل اراهن اني أقدر أنيكك في الوقت دا كله...مرات أخويا ليلى منفعلة جامد: أنت مجنون وسافل قليل أدب...انا: ليه ياالهتي وحبيبتي أنتي مش عاوزة زبري....ليلى: أنت غبي متتكلمش معايا بالطريقة القذرة دي...أراهن أن مرات أخويا سخنت و هاجت بس كانت تكابر لأن نبرة صوتها كانت تعبانة متهدجة باين فيها نار الشهوة. المهم أن رميت أيديا على ظهرها وشيلت عنها ستيانها باني فكيت المشبك. كانت بتحاول أنها تهرب مني و تتمنع وتملص من بين أيديا بس على مين معرفتش طبعاً. دي فرصتي اللي ممكن مش تتعوض. خليتها تنام فوق مني و أنا تحت منها نايم على المقعد الخلفي الواسع ورحت ساحب بنطلونها الليجن لحد ركبتها وخليتها تقعد بين سيقاني. كانت مرات أخويا ليلى عمالة تتنهد بعمق و بسرعة كبيرة بس بصمت مش قادرة تنطق. كان زبي اللي طوله 12 سم شادد عليا على الآخر وسحبت أنا شورتي وعريته وراح شادد بين فخادها بين صفحات طيزها لان كيلوتها كان من النوع الخيطي اللي كان مش يغطي غير حتة من كسها الخرم منه. دفعت طرف كيلوتها على الجانب الأيسر من طيزها ولويت دراعها اليمين على رقبتي ارتفعت في الهوا لفوق شوية وبيدي اليمين أفتح شفرات كسها السخن. كان رطب من شهوته العالية. بيدي الشمال دخلت زبي جوا منه! اخيرا زبي دخل في مهبلك العسل يا ليلى يا إلهتي وحبيبتي ومرات اخويا بسام ومراتي.. وشوشتها هنتفسح انا وانتي لوحدنا يا قلبي ف القاهرة كلها اعرف شبر شبر وف المنيا والاقصر وممشى بورسعيد وكورنيش السويس وف اسيوط واسوان وفيلة وابو سمبل ودمياط يا الهتي.. وبقيت أنيك مرات اخويا ليلى في السيارة و. كان إحساس رائع أول مرة أجربه كس دافي زي ما تدخل زبرك في قربة مياه دافية بس قربة من لحم ناعم بيقفش على زبرك! ....يتبع....

دخل حوالي ربع زبري في كس مرات أخويا ليلى الحيحانة فكانت تتأوه و تأن آه آآه آآآآه أوووه كبير أوي...بتنيك مرات أخوك أووووف...أنا: و أنتي يا لولو حلو عاجبك عاوزاه كمان...مرات أخويا عمالة تقاوم : آآآآوه بتنيكني يا كلب....أوووووف....هتفسحني ف مصر كلها وراس سدر قلتلها هفسحك لوحدنا.. دفعته كمان في كسها بقوة فزاغ جامد و دخل أوي بكامل عفوه فبقيت أنا بقا اللي عمال أتمحن و أطلق الأنات لان جوف ومهبل كس ليلى كان سخن وبقيت أقول أوووف يا ليلى كسك مزروط من جوا و ريحته عاملة دويتو مع ريحة زبري و عمالة تجنني زبري نار من كسك وجدران كسك اللي طابقة عليه. ليلى ساعتها كانت في مود مش قادرة تتحكم في انفعالاتها ولا نفسها ولا جسمها وانا كنت باضغط جامد بزها الشمال وقافش على رقبتها بقوة وهي عمالة تتأوه أووه أووو امممم كبير أوي يا حمام لا لا لا...رحت ماسك شفايفها بين سناني وبقيت أمصمص فيهم من فوق و من تحت. بقت تطلق أنات عالية مثيرة زي آآآآآآه آآآآآآه وبقت تقول بطل بقا عمايلك دي بتجيب جوايا كدا غلط...اعترف ان ليلى كانت تتشرمط معايا و زبري جوا منها و ماكنتش اعرف أنها لبوة كبيرة كدا بس محتاجة اللي يثيرها و يغصبها على أمرها. عصير كسها كان يسيل فوق زبري جامد.

كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة ليلى عمال يفرشها ويفشخها نياكة من تحت وهي عمالة تتأوه لحد أما جابت جاز و ارتعشت جامد وقمطت فوق منه فضربتها على طيزها عشان تفرج عنها و لمحت بردو من الإزاز في النور البعيد هناك أن عزيز و بسام جايين خلاص و خلصوا تدخين وكانت مرات اخويا ليلى أغمضت جفونها من النشوة و السكرة وبقيت أنا أدور زبري جوا منها واحك جدران كسها بزبري جامد فكانت عمالة تنط لما أنا احك جامد. رفعتها وفي لحظة كانت مستوية على حالها و أطلقت آآآآآآآهة قوية وبدأت تسترد وعيها و لملمت نفسها و اتعدلت. الستيانة كانت لسة على المقعد جنبنا بينا وقبل ما حد يفتح الباب من برا خطفتها بسرعة قبل ما هي تخطفها وطبعا عشان احتفظ بيها لوقت اللزوم و الشحتفة على نيكة من ليلى مرات اخويا الصاروخ حبيبتي وإلهتي. كنا خلاص بقينا في منتصف الطريق من مكان الفرح فبقيت أغافلها و ألحس في حمالة صدرها وأتشممها زي الكلب اللي عمال يشمشم في صاحبه. كنت عمال ألحس من غير ما أحسس الجوز اللي قاعدين قدام ولكن الفردة اللي جنبي طبعا شافتني و لمحتني و أنا عمال ألحس وأمص في الستيان بتاعها.

شوية ولقيت حد فيهم بيسأل أيه الريحة دي! طبعا أنا ضحكت في نفسي فقلت: ريحة عصير ليلى مرات أخويا. ليلى بصت ليا و وشها جاب ألوان وقالت بصوت مكتوم كله غيظ خايفة أني أفضحها: أنت بتكلم عن أيه؟!! وراحت ضاغطة بأسنانها كازة فوق شفتها التحتانية كأنها تقطعها فضحكت من غير صوت و واحد منهم قال: عصير أيه دا يا راجل...! فقلت وأنا باغمز لليلى: قصدي عصير البرتقال اللي دلقته على نفسها وريحته فاحت على الكنبة هنا...أخدت موبايل اخويا من جديد و السواقة بدأت من تاني ورجعنا لوضعنا الطبيعي وقعدت قرب مرات أخويا ليلى عمال أحك فيها وطبعاً بعد أما كان زبري في كس مرات أخويا الحيحانة دلوقتي بقيت أحك فيها أتظاهر أني بأفرج الصور لأخويا و صاحبه فبقيت أحك في بزها و شفايفها و كسها أحيانا. عزيز كان يسوق و أخويا بسام غفل شوية وكنت انا و لولو قاعدين ورا أخويا ورا مقعده الأمامي. رميت يدي بين فخادها وبرقة و نعومة كنت عمال أحك في كسها في شفايفه المتهدلة المورقة العريضة الغليظة الوارمة الطرية فيما كنت عمال أوري الصور لعزيز بيدي التانية عشان ما يشكش أن فيه حاجة. بصراحة حسيت اني عشقت مرات أخويا ليلى يعني اتمنيت اني أجوزها انا بدلا عن او مع بسام فبقيت مش عارف أيه المشاعر المفاجئة دي. قفلت و ضمت فخادها الساخنة على يدي وبقيت أحك و أفرك وهي كاتمة أنفاسها بالعافية ودا استمر حوالي 10 دقايق. أدركت بعد كدا سخونة الوضع وخطورته فأخدت يدي و سحبتها من بين وراكها وكانت ريحة يدي أشمها فتجنني. نمت شوية او غفلت عن عمد على كتفها يعني رميت دماغي فوق كتفها وهي لن تعترض فنمت فعلا وبسرعة كمان. لسة فاكر اللحظة اللي صحتني مرات أخويا ليلى في العربية من النوم ومكنش غيرنا فيها. لما فتحت عيوني على مفرق صدرها العاري شفت الجمال و الأثارة مجسمة فبوستها. شفايفي لصقت بين بزازها فقالت أيه دا حيلك حيلك.. هتفضحنا... المهم وصلنا البيت بيت العرس و الفرح و الزفاف وطبعا الليلة دي ما حصلش حاجة بس الحقيقة أني ضربت عشرة جامدة على ذكرى نيك مرات أخويا ليلى و زبري السخن في كسها الأسخن في العربية و كمان على مفرق صدرها الجميل الفاجر...يتبع....

اليوم التالي كان هيبدأ الاستقبال في المساء فنمت بعد ضرب العشرة وصحيت الساعة 10 صباحا عن طريق بردو مرات اخويا ليلى و كأنها أستحلت النيكة فقالت لي اصحا و اتجهز عشان رايحين المحلات نازلين نشتري اللوازم وكدا. لما خرجت لقيت البيت بيضوي بالتجهيزات للاحتفال و العرس عشان الليلة الجميلة. بعد الإفطار أحنا كلنا قاعدين أنا و مرات أخويا و عزيز و أخويا بسام وغادرنا البيت و نزلنا للمحلات عشان نشتري اللوازم للعرس. قعدنا نتجول وكان في شوية نواقص في العفش فعدينا على أفخم الموديلات من الخشب الأنيق وكنت أنا و اخويا و عزيز انتهينا و ليلى كانت في أول دور عمالة تنقي من المولات هي والعروسة طبعا و انتم عارفين لما الستات يشتروا حاجة طبعا بياخدوا اليوم كله نقاوة و اليوم يضيع. أخويا: حمام خليك مع ليلى خدها للبيت بعد أما تخلص حاجتها لأننا عندنا شوية حاجات انا و الجماعة هنخلصها. انا بوجه مبتسم بالطبع: من عيوني يا بسام... صعدت اول دور عشان أشوف مرات أخويا فين بالضبط فلقيتها عمالة تتفرج على فستان أو دريل مش فاكر بالضبط المهم كان لونه احمر و كانت بردو عمالة تتكلم في الفون. جت لها من ورا وقلت لها :أنا بأحب أقعلها الفستان الأحمر اللي ياكل منها حتة..قلت كدا جنب ودنها بصوت واطي و تعجبت لما لقيت بزازها كبرت عن امبارح كمان ودا السبب أن مرات أخويا ليلى تعصر بزازها تحلب صدرها المهم قالتلي أن اعبي الفستان الأحمر و الأصفر و الشيفون وسابتني وبعدت عني وقالت لي أفضل مطرحي.

شوية ولقيت تليفونها بيرن ولقيت مكالمة من تليفون مرات أخويا كانت سابته على الديسك فكانت أمي. استقبلت المكاملة ولقيت أمي بتتكلم: هو أنتي حلبت اللبن من صدرك ألو...انتي معايا.. قول ليا أنت عملت كدا فعلا ألو يا لولو...طبعا أنا فصلت المكاملة معها بدون ادنى رد. شوية ومرات اخويا ليلى جت و اتصلت بامي حماتها وقالت لها أنها مروحة البيت و هتعمل الكلام ده. طبعا دار كلام ستات يخص الرضاعة و اللبن و الكلام دا و أنا مش مختص المهم أننا وقفنا تاكسي و وصلنا البيت مرات اخويا دفعت الأجرة. أخدت هدومي و مشترياتي و جريت على أوضتي وكانت اوضة مشتركة ما بين اوضتي و اوضة اخويا ومراته وعشان كدا فتحت القفل من حجرة اخويا على أوضتي و دخلت.

(البيت اللي أحنا فيه بيت يعتبر ريفي من بيوت زمان اللي زي السرايات اللي غرفها و أوضها كتير أو و متعددة و تحس الاوضة كبيرة مقسومة اتنين يفصل ما بينهم باب و طبعا البيت دا كله مكنش هيساع كل الناس فكان منهم مأجر شقق برا أو في أوتيل) المهم أني مرات أخويا ليلى جريت على الأوضة و قفلت الباب وراها وبعدين راحت على الحمام. فتحت الباب الفاصل ما بيننا وشفت ليلى مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و اللبن عمال يهطل من حلماتها السودة الواقفة النافرة وعمال ينزل على الحوض. بسرعة حليت حزام بنطلوني وهي لمحتني أنزعه فارتاعت: أنت أزاي دخلت هنا؟!! وأت بتعمل أيه عندك أطلع برا عشان مش عاوزين فضايح!!

أنا بكل سخونة و زبري واقف مني مشدود: أنا هنا عشان أساعدك يا حلوة... كانت واقفة مذهولة و حلمة صدرها وهالاتها البنية اللبن عمال يهطل منها و متلطخة بالحليب الشهي. انا بقا هنا من مكاني شديت من علاقة الملابس هدمة كدا من على بعد خمسة متر بقضيب حديدي رفعت أيديها ورحت حازم حوالين منها وفي نفس الوقت فستانها سقط عنها! بزازها كانت كبيرة اوي زي البطيختين و بكل ثقة خطيت خطوتين للخلف فتأملتها فلقيتها فاجرة جميلة أكثر من جمال أمبارح يعني جسمها كأني اول مرة أشوفه متناسق مخصر منحنياته فاجرة و سرتها كانت بها القرط اللي كانت مركباها من زمان فقربت من مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و وقفت قدام منها وقلت: مرات أخويا أنتي قمر بجد انتي ساخنة أوي و سكسي كمان تعرفي أنا محظوظ أني عندي مرات أخ زيك....مرات أخويا بتضحك وهي متضايقة: طيب فكني حالا...طبعاً أنا مش باكل م التهديد بتاعها بدليل اني نكتها قبل كدا فعادي يعني. المهم أني لقيت قطرة لبن على الهالة الشمال من بزازها فوطيت بدماغي ورحت ألحس و أشفط بشفايفي الحادة النهمة للبنها. خطافات او مشابك بلوزتها كانوا من قدام فحيطت ايدا على مفرق صدرها وفرقت بين جناحين البلوزة وباعدتهم عن بعض فمكنتش لابسة حمالة صدر على ما أعتقد هي خلعتها في الحمام. كان صدرها صدر واقف ثابت مكور غليظ وقلت أخليني حذر عشان الأصوات وبلاش فضايح فقالت مرات أخويا: انت على فكرة أنسان...ورحت بصيت عليها و زغرت لها فسكتت..يتبع....

بدأت مرات أخويا ليلى تلبخ و تشتمني وتهزقني فمرضتش ارد عشان الصوت وقلت ليها توطي صوتها هي كمان عشان الناس برا فقالت بصوت خفيض كله غيظ بضحك مكتوم: أنت على فكرة اتعديت حدودك معايا انا هاعرف شغلي معاك...أنا: طيب يا مزة براحتك بس الأول سيبيني أكل الحلمات دي الحلمات الطعمة دي بصي يا لولو لسة واقفة ناشفة فيها لبن عاوزة تتمص و تترضع...عمالة زي الرصاصة...بقيت أمص جامد وارضع وهي عمالة أوووف يا احمد متبقاش غلس أووووف سنانك حادة براااااحة اووووف أنت شقي أوي يا حمام هيجتني أوووووي أأأأأأأح....أنا: طيب يبقى متقوليش ليا كدا أنا سلفك...مرات أخويا: أوووه أأأأأي طيب بطل أنت الأول...فعلاً بطلت مص ورضع بزازها فقالت أني احلها فرميت ايديا الأتنين و بدأت أمص البزاز و اللبن كان عمال يتدفق من الشمامتين الحلوين فبقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع في الأول أرضع البز الشمال وبعدين البز اليمين وبعدين ابدل من اليمين للشمال عمال اتنقل ما بينهم فلو كنت أمص وأرضع اللبن من البز الشمال اللبن كان عمال يسيل من البز اليمين على البيتي كوت بتاعها.

توقفت عن رضع اللبن مباشرة من حلمتها فكنت عمال أمص اللبن وأرضع اللي كان بيسيل من الحلمات فكنت أضغط فوقها بقوة على البزين في وقت واحد. كانت عمالة تحس براحة لأن ضغط اللبن في بزازها كان كبير لأنه كانت متعودة ترضع الولا أبن أخويا فريد و اللبن اتخزن عندها. بقيت أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فكانت عمالة تحس براحة وكمان متعة في نفس الوقت ولكن مقاومتها لي مكنتش بالقدر الكافي يعني كانت تستحلى عمايلي فيها لانها كانت محتاجة حد يرضع لها بزازها ويخلصها من الحليب اللي كان عمال يفرتك بزازها الجوز. بعد دقايق قليلة كنت خلاص جيت على كل اللبن ولقيت أخويا بيرن على تليفون مراته فرفعت التليفون قريب من ودنها وحطيت لها السماعات وقلت لها ترد عليه فقالت: أيوة يا حبيبي...أخويا: حبيبتي ماما حماتك اتصلت بيا وقالت انك في مشكلة انا قابلتلك دكتورة ست ممكن تتصرف معاك فجهزي نفسك أنا جاي هاخطفك نروحلها....

مرات أخويا: لا يا روحي خلاص كل حاجة بقت تمام ماما قالت ليا أزاي أتصرف وطبقت كلامها وانا مرتاحة دلوقتي....أخويا: حبيبتي انتي متأكدة أنك مرتاحة....مرات أخويا وكأنها بتمدحني على اللي بأعمله فيها لاني كنت عمال أرضع حلمات بزاز مرات أخويا وأريحها من اللبن الزائد في صدرها وتستمتع فأخويا حب يطمن أكتر: أكيد يعني مش هتشتكي تاني...في الوقت دا يدي اليمين كانت ماسكة التليفون وهي بتكلم و يدي الشمال عمالة تقرص حلماتها فكانت عمال تقول امممم كويسة حبيبي لا مش أمممم هاشتكي أكيد أمممم...كنت في الوقت دا عمال أحوم بصوابعي حوالين سرتها فكانت محنتها زايدة اوي فكنت بأهمسلها: ردي على أخويا مش كدا يا ممحونة هتفضحينا.....!! أخويا: ليلى انتي لسة حاسة بألم...! أنا بقا كنت بارفع البيتي كوت بتاعها في يد حتى يظهر كيلوتها وحطيت يدي فوق منه فارتعشت وعضت على شفتها التحتانية بأسنانها واخويا كان يسألها: حبيبتي انتي كويسة؟! مرات أخويا منشكحة مستمعة جدا: أيوة قصدي أممممم يعني يا روحي ...أممممش مشا قادرة أكلم...أخويا بقلق: نادي على احمد دلوقتي يلا...سحبت الكيلوت كمان لتحت شوية فأنت وتمحنت: اوووه لا لا يا بسام...اخويا: لا لا ناديه يلا بسرعة...قالت كدا و رحت داسس صباعي في زنبورها الطويل وبقيت احكه بإبهامي فنطقت اسمي الممحونة الفاجرة: أووووف لا يا حمام....لا... أخويا: هو حمام جه يا ليلى؟ أنا عشان أنقذ الموقف: أيوة يا أخويا انا جيت....بسام: حمام طمني كويس على ليلى شوفها كويسة ولا لأ...في الوقت دا كانت سيول العسل تفيض على صباعي وباطن يدي من كس ليلى. حطيت الفون على حافة الحوض و قفلت باب الحمام عشان أخويا يقدر يسمع كويس من غير ما الهواء يلغوش على الصوت...أنا: بسام اطمن هيا تمام دلوقتي...كانت جابت شهوتها في صباعي و كيفتها بعص ونيك بصوابعي فسحبت الكيلوت لفوق في مكانه الطبيعي على وسطها. رجعت تتكلم مع اخويا وهي بتنهج شوية: خلاص يا روحي انا بقيت كويسة اطمن...كنت انا خلاص رفعت البيتي كوت بتاعها فوق منها تحت سرتها حطيت لساني الحاد جوا منها وبقيت ألحس و أمص بجنون ونهم لأن سرتها كانت جميلة وكانت عميقة لجوا وكان في لبن من صدرها جواها. أخويا بدأ يتأكد مني: حمام هي كويسة بجد ولا بتضحك عليا...أنا طبعا كنت منهمك في مص سرتها ولعقها وعض لحم بطنها البارز الطري الناعم اللي حوالين منها. أخويا بينادي: ليلى هو حمام فين أنتي بخير يا بنتي بجد؟! ...يتبع....