إلهتى ليلى مراتى مرات اخويا

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش... مرات أخويا ليلى: أيه ايه أيه...دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش...أنا: لا و حياتك بلاش تمثيل. لو سيبتيني هنا صدقيني مش هاتشوفيني تاني و لا هالمسك ابدا...أوكي. مرات أخويا ليلى ببسمة: أوكي...وبدأت تلملم نفسها وتوليني ظهرها وتسيب الأوضة فبقت طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فحسيت أني وقعت في مأزق لأني اشتهيتها ومش قادر على بعدها وقلت لها: رايحة فين...استني..مرات أخويا: أيه. أنا موافقة على اللي قلته... أنا بلعثمة و لخبطة: طيب عالأقل اديني حاجة يعني أديني كيلوتك عشان أسلي نفسي لحد ما ترجعي...مرات أخويا ليلى: أوووف..لأ...قلت أرجوها: عشان خاطري يا لولو..قالت لأ و مشيت فركعت عند رجلها ومسكت فيها فقالت قوم يلا...أنا: مش هاقوم غير لما توافقي تديني كيلوتك اللي لبساه دلوقتي...عشان فيه عسلك...مرات أخويا: يا ربي....طيب قوم يا احمد....أنا: لا الكيلوت الأول...محتاجه ضروي...مرات أخويا نزلت على أمري: طيب...انا: لا غير لما توافقي أروح الفرح معاكم...مرات أخويا: يا بااااارد...أيه الغتاتة دي...طيب قوم اللي عاوزه...أنا: طيب...ليلى؟ مرات أخويا: أيه تاني بقا؟!! أنا: بحبك... مرات أخويا: يا سم...طيب قوم بقا عشان تيجي معانا عشان تأخرنا...

دخلنا كلنا العربية وأخويا كان هو السواق ومراته ليلى قعدت جنبه وأنا و فريد في الكرسي الخلفي. كان صعب عليا أني أقعد من ورا بس جيت على نفسي وقضيت الوقت مع الولا الصغير فريد. وصلنا الفرح و قدمنا التهاني و التحيات وحضرنا في القاعة ورحنا على قرية بعيدة من قرى أبيس في أطراف الإسكندرية جنب كفر الدوار فمرة تانية قعدت من ورا وأخويا وقف العربية عشان يشتري آيس كريم لأبنه وبقيت لوحدي مع ليلى السكسي الساخنة في العربية وبدأ شيطاني يتحرك ويقف ويشب بي بس متاجرتش ألمسها غير بكف ايدي فقالت: عجبك أنك تمسك رجلي وتبوسها عشان كيلوتي...انا و كان نفسي أتفرج تاني على طياز مرات أخويا ليلى الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فقلت: ايوة دي كان أحساس روعة...مرات أخويا بتريقة: بايخ وغبي...أنا: أنت اغبى وأبوخ...مرات أخويا: خلاص بقا قفل... قعدنا ساكتين شوية فقالت وباين عليها تختبرني: مالك ساكت مش عاوز تعمل حاجة مع أن أخوك برا؟ أنا: مفكراني غبي يا مرات أخويا...مفكراه هياخد وقت كتير برا عشان يشتري آيس كريم ويرجع. مرات أخويا ليلى: مش هيتاخر فعلا...أنا: طيب مأقدرش أعمل معاكي أي حاجة... وحتى الناس ممكن تشوفنا الدنيا نهار...مرات أخويا: كويس انك بتقدر...سألتها سؤال خطر على بالي فجأة: هو انت كنت بكر قبل الجواز...مرات أخويا ليلى زغرت ليا وبرقت: أكيد طبعا!! بس يعني ميمنعش اني كنت بأحب يعني...مع صحابي في الجامعة و في الثانوية بس من غير فتح...أنا: البوي فريند قصدك؟ مرات أخويا ليلى بتبص م الأزاز: أيوة ...أخوك جاي.. بعد شوية يعني ساعة و حاجة وصلنا القرية المكان اللي عزمنا فيه صاحب لأخويا.

ترتيبات الجواز كانت ماشية تمام وكنت باختلي بمرات اخويا ليلى بصعوبة وحاولت معها حاجات كتير بس منفعتش. في الحقيقة كانت مرات أخويا ليلى تشتغل مع الستات اللي هناك في التجهيزات للفرح. كنت عمال ألف ورا منها زي البسة وأمها باتفرج على ظهرها وبقيت أتمحن وأهيج على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد لأن طيازها كانت عمالة تترج و تتأرجح وهي بالجلبية الفلاحي كانت تخبل! أحيانا لما كانت تكون وسط ناس قليلة كانت يعني تنزل حجر الجلبية المقورة أو تفتح زرايرها عشان توريني مفرق بزازها الحلوين وحتة من لحم بزازها. كمان بردو أحيانا كانت ترفع طرفها عن سيقانها الحلوة. في اليوم دام كنش عندي فرصة كبيرة أني أنفرد بيها انفراد كامل و في صباح اليوم التالي كان لازم نستعد الصبح بدري. نمنا في أوض مستقلة يعني أوضة ليا و أوضة لأخويا و مراته و ابنه لأن ماكانش فيه أوض كفاية هناك فكنت انا نايم على كنبة ومرات أخويا ليلى صحتني حوالي 4 الفجر وقالت لي أحضر مياه سخنة عشان الاستحمام يعني كان فيه زي سخان برا نروح نجيب منه المياه ودي عادة الناس الغريبة بتوع الأرياف اللي كنا عندهم. رحت هناك وشلت جردلين مياه ساخنة و وصلت غرفتي ومرات أخويا ليلى قالت ليا أحطهم في الحمام فحطيتهم ولما جات هناك شدتها جامد من وسطها فصرخت بالراحة آآه...صدرها و بزازها كانت تنسحق في صدري ورحت محرك يدي فوق طيزها أكبشها بقوة وأقفش فيها. آآآآه من طيزها الطرية اللي كاني أول مرة اشوفها و اكتشفها يمكن عشان لابسة الجلبية الفلاحي اللي أبرزتها جامد!...يتبع...

المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا ليلى بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك...أنا: لسة فاضل حاجة كمان...مرات أخويا ليلى تتأوه و تتأفف تمثل الضيق وهي تدلل في الحقيقة: أوووف انت دايما كدا مش عاوز تسيبني غير لما تنفذ اللي في دماغك...أوووف..النهاردة مش هينفع لأن أخوك على بعد 10 متر من هنا ولسة حتى مافاتش على آخر مرة بينا 24 ساعة...أنا: أنتي بتتكلمي كتير يا لولو لو بقيتي ساكتة كنا زمانا خلصنا دلوقتي وإلا ممكن أسمع صوتك السكسي للصبح عادي أنا استمتع بردو. في اللقاء دا مارست أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا ليلى العريانة فسحبت فستانها لتحت وبوست قميصها الشفاف وفتحته عليها وكشفت عن كتفها الشمال وبوست علاقة حمالة صدرها البوش آب هاف وبعدين شدتها لتحت فشفت حلماتها البنية أو نصها فكانت متصبة واقفة مبرومة فمقدرتش احكم نفسي فبقيت أبوس و ألحس وأغمر الحلمات بريقي ولعابي فلقيت مرات أخويا ليلى تهمس: سخن سخن اوي احمد انت عارف؟ أنا: عارف أيه؟ مرات أخويا: أنا بأتخنق في الأول لما تعاملني معاملة رخيصة زي كدا بس بعد ما تخلص ببقى عاوزة كمان وأشتاق وأبقى عاوزة أديك اللي انت عاوزه...

مدحتني فشكرتها واستمريت في عمايلي وتحرشاتي بجسمها فبقيت أحرك أيديا لتحت عند سرتها وأضغط على كل بطنها و أحسس وأدخل طرف صباعي في خرم سرتها العميق واعمل وأرسم دواير وبقت ممحونة أوي وبقت تقول آه آه آه آه وتتمحن بأصوات ساخنة مثيرة وتصنع مواء زي مواء القطة الممحونة الداعرة وبقت ترفع وشها باتجاه سقف الحمام و تصوت بصوت خفيض ورحت مقرب وشي من وشها وفتحت بقي ورحت مطلع لساني وبقيت ألحس رقبتها فبعد وصلة من اللحس و اللعق القصير قالت ليا: احمد كفاية مش قادرة عمايلك سيحت جسمي...مبطلتش بردو!! كنت مصر أني أنفذ غرضي و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فحركت يدي اللي كانت تعمل دوائر في سرتها و حوالين منها ثم داخل كيلوتها بقوة فبقيت أمسك كسها بين صوابعي و ادلكه و ادعكه وأتحرش بشفراته الطخينة المربربة بقوة فبقت تصرخ بقوة و صوت عالي آآآآآآآآآه! توقفت للحظة وخرجت من الحمام عشان أشوف إذا كان أخويا بسام صحي ولا لا لأنها ممكن تكون صحيته من نومه بصويتها الممحون العالي دا! لما دخلت الحمام تاني مرة شافتني وانا راجع فقفلت الباب تاني في وشي فقلت لها بصوت واطي: افتحي يا مرات أخويا خليني أدخل...قفلت الباب ليه! مرات أخويا ليلى بصوت واطي بردو: لا مش هاقدر أدخلك...لازم أخد دش دلوقتي وعالعموم انا مبسوطة وميرسي على وجبة الصبح بدري دي.

انا بصوت واطي وسخن حامي نار:لا لسة الفطار ناقص...أفتحي يا لولو بقا...مرات أخويا: بصوت واطي: بجد لا يا راجل...عاوز تنيكني دلوقتي...مينفعش ع الأقل سيبني شوية...أنا: لا...خليتني أدخل بعد إلحاح مني و إصرار ورحت حاطط أيديا فوق ملابسها مقلعها كل هدومها ومقدرتش طبعا تتملص من بين أيديا القوية ورحت موطي بين فخوذها و وسعت ما بينهم. آآآه من فخود مرات أخويا النارية! فخود مربربة مدورة زي رجل فينوس حلوة مثيرة أوي زي جذع شجرة البلوط ملساء ناعمة بيضاء ليس فيها أدنى شعر أو نتوء او خشونة. فخود طرية زي السفنج بقيت أقفش فيهم و أنا بأزرع لساني ما بينهم فطال لساني شفرات كسها المتهدلة وبقيت أفرشه و أمارس أسخن لحس كس في الحمام و تحسيس على جسم مرات أخويا العريانة ليلى فمقدرتش لولو مرات أخويا تمسك نفسها و تسيطر على جسمها و مشاعرها فمسكت بعلاقة الهدوم القضيب الحديدي وبدأت ترفع رجولها لفوق و لتحت فحطيت لساني ما بين شفايف كسها وبدأت أدور في دواير مثيرة ساخنة و ألعق فكانت تأن و تتاوه و تسخن و تهيج وتقول آآه أمممم آآآآح أووووف آي آي آي آي ي آي وكانت تأن وبدأ جسمها يتشنج و يتوتر و عضلاتها تتقلص لحد أما جابت على لساني وهي بتضم فخودها تضيقهم فوق دماغي مش عاوزة تفلتني لحد اما عضيت شفايفها كسها فصرخت وسابتني. توقفت عن اللحس ورحت بايسها بوسة سخنة مولعة خليتها فيها داقت طعم عسلها وهي كانت قاطعة النفس خالص وبعدين ضربتها على طيزها الكبيرة المدورة براحة يدي فصرخت فكتمت بقها عشان جوزها ما يسمعش وقلت لها بهمس اشوفك الصبح. في الصبح صحت وفطرنا وبقت تروح وتيجي وهي وشها منور و بسام عمال يقولها: أنتي أحلويتي اوي يا روحي أنا مبسوط أوي اني معايا بطة قمر مافيش اتنين زيها...حضنها وعيونها جت في عيوني و راحت الإلهة ليلى ابتسمت وغمزت ليا فضحكت وانا على طاولة الطعام.

ما زالت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية القلبية الروحية مع مرات أخويا ليلى زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ليلى مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ليلى مرات أخويا ماكانتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوازها من بسام وهو اول راجل ف حياتها وهو اللي فض بكارتها وفتح كسها وانا فتحت طيزها بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كانت بتسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا بسام سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم.

طبعا ساعتها ماكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و من هنا بدأت علاقتي الرومانسية الجنسية الفكرية العقلية الروحية مع مرات أخويا ليلى و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا ليلى تقوم بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هي لابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى. وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ليلى وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري في اعماق خرم طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة.

كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا ليلى و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبيرة و بارزة و بقيت انيك مرات اخويا ليلى من هنا كانت علاقتي الرومانسية العقلية الفكرية الروحية القلبية الجنسية مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم اني بأنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا. ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جوه بنطلوني وسيبت هدومي ونزلت الروب على طيز مرات أخويا ليلى و يا دوب سترت انفسي وسترت ليلى من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ليلى عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة. وليلى حملت مني في ولدين وبقت علاقتنا متينة اكتر واكتر...

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story