فردوس الرجال البيض من الافريقيات

Story Info
فردوس الرجال البيض من الافريقيات
21.6k words
5
8
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فردوس الرجال البيض من الافريقيات

المراهقة الزنجية السودانية ونجيب الابيض

انا فتاة مراهقة زنجية من ولايات السودان الجنوبية القصوى مررت باحلى علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و اسمه نجيب و انا كنت طالبة في الثانوية و عمري لم يتجاوز الثامنة عشر و هو اكبر مني باربعون سنة و كنت اعتبره مثل عمي او خالي و لكن لاحظت ان فيه شيئا ما يجذبني نحوه حتى تادت اني احبه . و كان نجيب دائم الاعتناء بنفسه و ملابسه و حتى وجهه فلم يسبق لي ان رايت لحيته تكبر و حتى نظاراته دائما ممسوحة و تلمع و هو رجل جدي في حياته و منضبط و انا صرت انجذب نحوه و لكن بحب عادي جدا و لم اكن اعلم انه نياك و يعشق الفتيات الصغيرات المراهقات و كنت اذهب اليهم في البيت مع رانيا صديقتي و ابوها نجيب يحييني و احيانا يربت علىى راسي و يمسح شعري و انا اقول عادي جدا انه بمثل والدي

و ذات يوم اختلى بي نجيب و بدا يسالني اسئلة محرجة جدا مثلا هل امك جميلة و هل ابوك يحب امك ثم هل خرجي في حياتك مع صديق ثم حتى يحرجني اكثر كان يحكي لي عن علاقته مع ام رانيا و يقول انا زوجتي احبها و لكنها هي لا تفهمني و يضحك و لم اكن اعرف ان تلك الكلمات ستدفعني الى علاقة نيك سرية ع نجيب . و توطدت العلاقة اكثر حيث صار نجيب يحاول الاقتراب مني اكثر و مرة لم استطع صده حيث استدرجني الى طرف حديقة المنزل و ثبتني على الشجرة و قال انتي جميلة جدا و احلى من بنتي و قبلني من الشفتين قبلات طويلة جعلت قلبي يدق و فهمت يومها انه يريد ان ينيكني من خلال تلك الحركات و تلك القبلات و انطلقت معه في علاقة نيك سرية و ساخنة جدا

و صرت انا احلم برؤية زب نجيب الابيض و السبب انه كلما ذهبت الى بيتهم الا و استقبلني بزب منتصب يبدو انه سيخترق ملابسه و يخرج و كل ذلك و بنته رانيا لا تعرف اي شيء و لم احكي ها ان ابوها حاول التحرش بي عدة مرات و لم احكي لها عن حادثة القبلات الساخنة . و ذات مرة لما وصلت بعث رانيا في مهمة و هي شراء الخضروات و اصر ان ابقى انتظرها و بكل ذكاء اخبر رانيا انه يحتاجني حتى املا له بعض المستندات و ذلك بحجة انه نسي نظارته الطبية في السيارة و لما خرجت رانيا اخذني الى جراج السيارة و كنا لوحدنا و فتح الباب و اختبا معي خلف الباب وبدا يقبلني من فمي بكل حرارة و انا اشتعلت بالشهوة و امسكني من يدي و وضعها على زبه و انطلقنا في علاقة نيك سرية و ساخن جدا

و كان يقبلني و اجبرني ان العب بزبه و لكنه لم يكتفي بذلك بل اخرج زبه و كان زب كبير جدا كما تخيلت و جميل و طلب مني ان ارضع و انا احببت الزب و وقعت في حبه و لم يكن مني ان انكر عليه او ارفض له طلب بل وجدت نفسي انزل على ركبتي العق الزب و امصه بكل حرارة و نجيب كان ينازع و يئن حتى ذق المني ولكن لم يقذف في فمي بل ارسل منيه الى الحائط . و حين قذف المني خرجت انا انتظر رانيا و تركته يمسح زبه و المني حتى يزيل اثاره و انا كان قلبي يدق من الخوف و قد صرت على علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و لم اعد قادرة على قطع تلك العلاقة لاني ايضا وقعت في حب الزب

و هكذا وجدت نفسي في علاقة نيك سرية مع نجيب والد رانيا صديقتي رغم اني كنت ما زلت في مرحلة المراهقة و لم اضع في ذهني ن الرجل اكبر مني و اكثر خبرة و لم اخبر بنته حيث يومها مر الامر دون علمها و تكرر اللقاء و كان نجيب كلما وجد الفرصة الا و اعطاني زبه لارضع منه حتى يقذف و كل ذلك و هو لم يسبق له ان قذف في فمي حتى قطرة واحدة . و لم يسبق لنجيب ان طلب مني ان ينيكني في كسي الاسمر السوداني غير المختون بل كان يبحث فقط عن الجنس الفموي و يحب رضع زبه الى ان جاء اليوم الذي وجدت فيه نفسي اتناك من كسي معه و يومها لما وصلت الى البيت ادخلني الى غرفة النوم مباشرة واخبرني ان رانيا و امها ذهبتا الى عرس احدى القريبات

و اعطاني نجيب ملابس زوجته و كانت اكبر مني خاصة في ناحية الصدر و تعرى و لاول مرة رايته عاري و رايت بطنه و طيزه و خصيتيه الكبيرتين و كان يبدو سكسيا اكثر و هو عاري كما ولدته امه و كالعادة اعطاني زبه ارضع و لكن رؤيتي لجسمه و هو عاري هيجني و هو لحس كسي و جعلني كالمجنونة . و بدات احلى علاقة نيك سرية مع نجيب يومها حيث ادخل زبه الابيض في كسي السوداني الاسمر و فتحني و لازلت اذكر كيف اخترق زبه كسي بالتفصيل و كيف كان شعوري جميلا و انا استقبل راس زبه في اقصى نقطة يصل اليها في كسي علما ان طوله كان تقريبا عشرين سنتيم و كبير جدا و يومه رفع رجلاي على كتفيه و غرس زبه بقوة و هو يهمس في اذني اه اح اه احبك حبيبتي

و كانت كلماته تهيجني و تشع شهوتي وانا اتناك في علاقة نيك سرية و نجيب يدفع زبه بقوة كبيرة و انا اشعر ان زبه الابيض يملا كل كسي السوداني الاسمر و جسمي لان زبه كبيرو حين قذف منيه اخرج زبه و يومها ناكني مرتين حيث تركني مستلقية عارية تماما وحافية و انا حزينة لاني فقدت عذريتي ولكنه وعدني بانه سيدفع تكاليف تقيع الغشاء . ثم ناكني مرة اخرى يومها بعدما رضعت له زبه و متعته متعة كبيرة و ادخل زبه الابيض مرة اخرى في كسي السوداني الاسمر للخصيتين و ناكني و حاول ان ينيكني ن طييز و لكنه لم يدخل ذلك الزب الضخم في طيزي لاني بدات ابكي من الالم حتى صار الريح يخرج من طييز لما ادخل الراس و تبرزت تحتي و على زبه و لكني احببت زبه و استمريت معه في علاقة نيك سرية ساخنة جدا و كلما التقيان كنت اسخنه لينيكني عدة مرات

وذات يوم ناكني ثلاث مرات حيث كان ساخنا جدا و قذف المني في كسي في كل تلك النيكات واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد واحببته ججدا وبادلني الحب والعشق بشدة

==

صباح الناميبية من ناميبيا والفتى الابيض

ما احلى صباح الناميبية و ما اجمل حرارة كسها الساخن جدا و انا حين حدثت معي تلك المغامرة لم اكن قد تزوجت و لكن كنت مارست الجنس مع بعض النساء و رغم اني اليوم متزوج الا ان صباح الناميبية لا يمكن ان انسى تلك الليلة الساخنة جدا التي استطعت ان انيكها ثلاث مرات كاملة و انا غير مصدق للطاقة الجنسية التي كنت فيها . و بدات قصتي حين وصلت مع صباح الناميبية الى الفندق على الساعة الثامنة مساءا بعد احلى يوم في شاطئ البحر و قد مر علي ذلك اليوم كله و انا انظر الى طيزها و بزازها السمر و هي بالمايوه علما اني قبل ذلك اليوم لم يسبق لي ان مارست معها الجنس و كنت قد تعرفت عليها قبل ثلاث اشهر فقط في المطار و نحن في رحلة العودة الى البلاد و اثناء السباحة عرضت عليها ان نبيت في الفندق بحجة ان الوقت سيتاخر و الطريق ستمتلئ في المساء و هي وافقت

و كان واضح جدا اني اريد ان انيكها فهي جميلة و رشيقة جدا وزنجية فاتنة و طيزها ليس كبير و لكنه مثل الكرة مدور اما بزازها فكانت واقفة جدا و صغيرة و حلمتها مثل المسمار و اخترنا فندق يقع في غابة تقابل الشاطئ و كان هادئ جدا و حتى المكلف بالاستقبال لم يسالنا عن الدفتر العائلي حيث اعتقد انها زوجتي . و حين دخلنا الغرفة كنتفي الاول افكر كيف ابدا معها امور النيك و لكن صباح فهمتني و علمت اني اريد ان اذوق حرارة كسها و فهمت باني خجول نوعا و لذلك راحت تغير ملابسها امامي مباشرة حيث لفت بالمنشفة على جسمها و رايتها تنزل الكيلوت و الستيان و اقتربت منها و قلت لها انت هنا تبدين اجمل و احلى لاني اراك لوحدي و ضحكت و تركتني اتحسس على كتفيها ثم سخنت وبدات اقبلها من الفم بقوة

و انتصب زبي كالسيف و انا اقابل صباح الناميبية و اقبلها من شفتيها الناعمتين جدا و ادخلت يدي تحت المنشفة لازيلها و المس طيزها و الفتحة و كانت بشرتها ناعمة جدا و جميلة و هي سخنت و بدات تقبلني ثم لمست شفرتي كسها و كانت حرارة كسها عالية جدا و مثيرة . و اصبحت انا هائج جدا و اريد ان ادخل زبي بسرعة في الكس لانيك و استريح و لكن كان يجب علي ان اثبت لها فحولتي و رجولتي و ذلك بالتعامل معها كما يتعامل الرجل السوي مع المراة حيث كان يجب ان اسخنها و اجهزها قبل ان ادخل زبي في كسها و كانت حرارة كسها كبيرة و لكن يجب ان يتبلل الكس قبل ان ادخل زبي فيه اولا و انا كنت اريد ان اسمع انينها و اهاتها قبل ان انيكها

و بعدما سخنتها طرحتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لي رجليها ثم وضعت راس زبي علىى الكس و من دون ان ابذل اي مجهود وجدت زبي يتسلل الى الداخل و كانت حرارة كسها جميلة و لذيذة جدا و انا فوقها اقبلها و ادخل و هي تذوب و حين ذاقت زبي بدات تئن اه اح اه اه اه ثم بدات احرك زبي بسرعة و انا اريد ان اريها فحولتي لكن لم اتوقع اني ساقذف بتلك السرعة القياسية حيث لم تمضي سوى ثواني حتى جاءت رغبة القذف التي كانت تطفئ تلك اللذة الجميلة التي كنا فيها و هكذا مرت النيكة الاولى سريعة جدا و لم تدم طويلا رغم لذتها و كانت حرارة كسها جميلة جدا و جد مهيجة و تذيب الزب و تجعله يقذف بسرعة ….

في النيكة الاولى كانت حرارة كسها جميلة جدا و ساخنة الى درجة اني ما ان ادخلت زبي حتى شعرت باني ساقذف و لم اكن استطيع ان اتمالك نفسي و بعدما قذفت ظلت شهوتي مشتعلة و انا مستغرب لان زبي لم يرتخي و بقي في كامل قوته و انتصابه و لكن كان لزاما علي ان استريح قليلا . و اخذت سيجارة و انا عاري و هي تلعب بزبي و كانت صباح ساخنة جدا لان ملامسة زبي في كسها زادت في تهييجها اكثر و اشعلت نيران شهوتها بقوة و لوحدها راحت تمص زبي و ترضعه وانا اغمض عيني و اذوب في عالم المتعة و اللذة الجنسية الجميلة الساخنة جدا ثم عدنا مرة اخرى الى القبلات الساخنة و الاحضان الجميلة و نحن عاريين في السرير ثم ركبت على جسمه و وضعت زبي في كسها و انا اريد ان انيك

و ادخلت زبي في كس صباح و كان مبلولا و لزجا جدا اما حرارة كسها فكانت رهيبة جدا و تذيب الحجر و انا وجدت زبي لوحده يتحرك الى الداخل في رحمها و يرجع للخلف بقوة كبيرة و انا اهتز و اهزها معي بهز قوي جدا و انطلقت صباح الناميبية في التغنج الساخن جدا اه اه اه اه اح اح اح . و كنت انا اهزها و اهز معها السرير بقوة و اقبلها من شفتيها و امسك لها ذراعيها حتى لا تتحرك و هي تسخن و الزب يتحرك في كسها و يعطيها اجمل لذة بينما كنت انا انيكها و استمتع مع حرارة كسها الجميلة و اواصل هزها و النيك معها و اضع فمي على حلمتها حتى العقها و الحسها و صباح تملك حلمة بارزة جدا رغم ان صدرها ليس كبير و كانت تقول اه اه اه احب زبك حبيبي الابيض اه اه اه اه زبك لذيذ

و امسكتها من فخذيها و استمريت اتحسس و العب بهما و زبي كان مثل المنشار يتحرك داخل الكس الى الامام و الخلف بقوة و الرعشة الجنسية بدات تقترب داخلي و زبي على وشك اخراج شهوته للمرة الثانية و صباح كانت ايضا ساخنة و انا اسمع انينها اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم جائتني اللحظة الساخنة الجميلة و حرارة كسها كانت قوية جدا و تجعل الزب يذوب في داخل بسرعة كبيرة و حاولت التاخير قليلا حتى استمتع و لكن لم اقدر لان لحظة القذف و الشبق الجنسي الذي كنت عليه يستحيل ان يقاوم و لم اجد الا اخراج زبي بسرعة كبيرة حتى اضعه على بطنها الجميل المسطح حتى اكب فيه شهوتي و اخرج حرارتي الجنسية التي اشتعلت مع حرارة كسها المشعر الاسمر الجميل الساخن جدا

و كان المني ينزلق مني لا اراديا بقوة كبيرة و اندفاع ساخن جدا و انا ادخل زبي و احركه بسرعة كبيرة و صباح الناميبية كانت ترتعش ايضا و علمت اني بدات اقذف فهي تعلم باني اقذف حين تسمع اناتي و انيني اه اه اح اح اح و انا حن انطلق في القذف احب ان اقبلها من شفتيها بالذات . و هكذا بسرعة كبيرة وجدت نفسي انيك مرتين و اقذف مرتين في وقت قياسي جدا و الحقيقة ان حلاوتها و حرارة كسها كانتا تجعلان الزب يسخن بسرعة و يقذف و صباح كانت تريد مني المزيد خاصة و ان الشهرة كانت لا تزال طويلة و بعيدة جدا و انا لم اكن اتخيل ابدا انه باستطاعتي ان انيك امراة ثلاث مرات و اقذف و فعلا مارسنا النيك مرة اخرى و التي ساحكيها في الجزء القادم من قصتي و كيف كانت النيكة الثالثة احلى و حرارة كسها لم اشبع منها

بعدما نكت صباح الناميبية و ذقت حرارة كسها للمرة الثانية واخرجت الشهوة ارتخى زبي و احسست بالتشبع و كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا و كنا قد احضرنا معنا طعام العشاء و لاول مرة اتعشى و انا عاري كما ولدتني امي حيث تقابلنا على الطاولة و كلانا عاري و اكلنا حتى شبعنا ثم ثم اخذت حماما خفيفا و تركتها تستحم و ذهبت لانام . و في الوقت الذي احسست ان عيني بدات تثقل و النوم بدا يغلبني احسست برائحة جميلة جدا و التفتت لارى امامي صباح و كانت تفوح منها رائحة العطور و الشامبو و الكريمات و حركت شهوتي بقوة حيث درت اليها و وجدت نفسي اقبلها من فمها بحرارة و بلا توقف و هي تضحك و تقول الم تشبع بعد و انا اقول انا لا اشبع من الكس و النيك حبيبتي

و بسرعة ذاب كل واحد منا في الاخر و كان العناق ساخن جدا و القبلات جميلة و حارة جدا و حرارة كسها كانت ما زالت مرتفعة جدا فهي ايضا شهوانية و تحب الزب و حين كنت اقبلها كانت هي قد امسكت زبي و بدات تفرك عليه و تلعب به حتى توقظه و لكنها وجدته واقف كالعصى . و مرة اخرى راحت صباح تمص زبي و ترضع و انا اريد ان انيكها و انيك حرارة كسها الجميلة و لذلك رضعت لي قليلا ثم لحست انا كسها و كان حار و لزج جدا ثم ادخلت راس زبي و مسحت به بين الشفرتين و قلبي كان ينبض بقوة و كانني سانيك لاول مرة لان صباح الناميبية لذيذة جدا وكسها لا يمكن ان اشبع منه ثم ادخلت زبي بقوة في كسها و دفعته لاعماق رحمها و كانت حرارة كسها ساخنة جدا و عالية و انزلق زبي في الكس بسرعة كبيرة

ثم وجدت نفسي مرة اخرى راكب فوق صباح الناميبية انيكها من الكس و قد اعجبتني هذه النيكة لاني لم احس اني ساقذف بل كنت انيك ببطئ و هدوء و قلبتها على ظهرها و رفعت رجليها و انا واقف على ركبتاي فوق السرير انيك و ادفع زبي بقوة كبيرة نحو الكس و صباح الناميبية في اهات قوية جدا . و كانت اهاتها حارة مثل حرارة كسها و هي تصرخ اه اح اه اه اح اه ا اي اي ادخل اه اه احبيبي اه اه اه احب الزب اه اه اه نيكيني اه اه اح اح و انا كنت اتحرك بقوة و رغم ان كل جسمي كان عرقان و قلبي ينبض الا اني لم اتعب و احسست بقوة جنسية كبيرة جدا ثم دارت صباح الناميبية و قالت نيكني على وضعية الكلبة حبيبي اعشق هذه الوضعية و ادخلت زبي الابيض في كسها الناميبي الاسمر و امسكتها من فردتي طيزها و بدات انيك مرة اخرى بقوة كبيرة

و نزت على الارض بعد ذلك و وقفت و سحبتها من رجليها حتى ادخل زبي مرة اخرى و كانت الوضعية جميلة وساخنة جدا حيث ان زبي كان يتحرك بلا توقف و بقيت على هذه الوضعية لمدة حوالي خمسة دقائق كاملة لذيذة جدا و مليئة بحلاوة النيك و متعة الكس . و حين جدائتني الشهوة الثالثة خطفت زبي من كس صباح الناميبية مباشرة الى ظهرها و وضعته لارى زبي يقذف المني للمرة الثالثة بعد اجمل نيك و احلى سكس مع صباح و حرارة كسها الجميلة و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه اح اي اي اي و كل جسمي يرتعش من لذة الشهوة و متعتها الكبيرة و كانت احلى ليلة جنسية في حياتي مع احلى كس

وبقينا بويفريندا وجيرلفريندا للابد

==

بديعة الزائيرية الكونغولية والفتى الابيض

احلى قصة سكس مع ارملة زنجية من زائير او الكونغو الديمقراطية كنت انيكها في بيتها في غياب اخيها فهي امراة جميلة جدا و لكن محرومة لان زوجها متوفى واخوها يعمل مهندس في الصحراء و احيانا يغيب عنها مدد تصل الى ثلاثة شهور و هي بلا اولاد و هذا ما يعني انها كانت محرومة جدا و بحاجة لرجل في جنبه و زب في كسها . و انا حين تعرفت عليها كنا نتعامل بيننا باحترام كبير و لكن حركاتها و اشاراتها كانت توحي انها تريد الزب و كنت احاول تجنبها نظرا لانها متزوجة وهي من زائير او الكونغو الديمقراطية و لكن جمالها و فوران شهوتها و رغبتها كانوا اقوى مني بكثير و هكذا حددنا موعد في بيتها على ان نعيش سهرة جنسية ساخنة جدا مليئة بالنيك

في ذلك اليوم حلقت زبي جيدا و استحممت و ملات جسدي بالعطور و هي فعلت نفس الشيء و ذهبت اليها الى العنوان الذي منحتني اياه كي انيكها في بيتها و لما وصلت الى المكان الذي تسكن فيه بدا قلبي يدق بقوة و انفاسي تتسارع لاني مقبل على النيك الساخن . و ما ان انفتح الباب حتى خبطتني رائحتها الانثوية في انفي و يبدا انتصاب زبي مباشرة عليها و امسكتني من يدي و هي تضحك و تقودني الى غرفة النوم و في الطريق كنت انا ابعبص في طيزها و هي تلتفت الي و تضحك و انا اتبعها الى غرفة النوم بكل شبق حتى دخلنا و كانت غرفتها جميلة جدا

و هكذا اخذتها في حضني و انا اقبلها و انيكها في بيتها بحرارة كبيرة و كانت ايضا ساخنة و شبقها قوي جدا و رائحة كسها الاسمر الزائيري الكونغولي تنبعث حتى من صدرها و بدات اعريها و اخلع ثيابها و انا اواصل التحسس على جسدها و تعريتها . و حين عريتها رايت جسدا جميلا جدا وافريقيا زائيريا كونغوليا اسمر و اكثر مما كنت اتخيل فيه ناعم و صافي جدا و فخذين مكورين و طيز من اجمل ما رايت في حياتي حيث ان يدي غابت كليلة لما وضعتها بين فلقتيها حتى لامست فتحتها و انا انيكها في بيتها و زبي اقربه من الكس و انا اقبلها و العق رقبتها السمراء و اداعبها و كانت جد شهية و رائحتها تهيج الشهوة الجنسية

و رغم انها النيكة الاولى بيننا الا انها لما رات زبي امسكته و كانه زب زوجها و بدات ترضع فيه و تلحس و ادهشتني اكثر كيف كانت حرارتها في الرضع و المص و انا اسخن اكثر و زبي منتصب يكاد يتمزق جلده من قوة الانتصاب و الشهوة . و كنت اداعبها في السرير و اقبلها و العق رقبتها و حين تخرج لسانها كنت الحس و امص اللسان و يدي على صدرها تبحث عن حلمتها و انا انيكها في بيتها و المحرومة هائجة و تتجاوب معي و تطلب مني ان ادخل زبي الابيض في كسها الزائيري الكونغولي الاسمر لانها عطشانة للزب و النيك و تريد ان انيكها بقوة وانا عطشان مثلها للكس والنيك واريد ان انيكها بقوة

حين كنت اقبلها و انا انيكها في بيتها كانت بديعة تتاوه و تذوب فهي حرمت من الزب و جبهتها السمراء تعرق و انا اطبع في فمها اسخن القبلات الحارة واخرج لساني حتى الاقي به لسانها و في نفس الوقت كنت اسحب ستيانها كي ارى بزازها الجميلة و حلماتها . و بديعة الزائيرية الكونغولية كانت تبحث عن مكان زبي لتمسكه و لكن انا كنت لم احرره بعد و بمجرد ان لمست يدها زبي حتى قربته منها و فتحت ازرار سحاب بنطلوني و حررت زبي في وجهها مباشرة و زبي الابيض منتصب بقوة و حين رات بديعة زبي امسكته اصرت على رضعه و مصه بحرارة كبيرة تنم عن مدى التهابها و حرمانها من الزب

و كانت بديعة الزائيرية ترضع زبي و هي مستلقية على ظهرها في السرير و انا على ركبتاي فوق جسدها حيث كانت بين ركبتاي و زبي في فمها و هي ترضع و انا اعتصر من اللذة و المتعة الجنسية التي كانت ربيعة تمنحني اياها و انا انيكها في بيتها بكل حرارة . وادخلت زبي كاملا في فمها و حرارة فمها كانت عالية جدا و فمها لزج و هي تمص ممم مممم و حين اخرج زبي مرة اخرى كانت تمسكه و ترضع مرة اخرى مممممم مم و طلبت مني ان اضع زبي في كسها و انا رجعت زبي للخلف حيث كان زبي و خصيتاي يحتكان على بطنها الى ان جاء زبي على كسها

في تلك اللحظة عدت الى تقبيل بديعة الكونغولية من الفم و لكن هذه المرة كان زبي على باب كسها و انا انيكها في بيتها بقوة حيث دفعته و انا ابحث عن منفذ حتى وقع زبي بين الشفرتين و لحظتها احسست بحرارة كبيرة حول زبي . و دفعت زبي لادخله بقوة كبيرة في كس بديعة لتطلق اهة معبرة جدا فقد كانت محرومة من الزب و محتاجة لاحد يريح كسها و انا ادخلت زبي في كسها الذي كان جد صغير و بالكاد ادخلت زبي بصعوبة و بمتعة جنسية قل نظيرها و انا انيكها في بيتها و استمتع في غرفة نومها في مكان زوجها الغائب بوفاته الذي كان مقصرا جدا في حق زوجته و كسها

و بدا السرير يهتز بنا و انا انيك بديعة الزائيرية الكونغولية و هي تتاوه اه اح اح اه اه اه اشبع كسي اه اه اه و هي تكاد تبكي من الحرمان الجنسي و انا اواصل فوقها ادخال زبي بقوةو الصق صدري على بزازها وبطني على بطنها و اصابع قدماي على كعب قدمها . كانت وضعية جميلة و ساخنة جدا لما ادخلت زبي في كس بديعة التي زاد هيجانها اكثر لما ذاقت زبي و صارحتني ان زب زوجها الراحل كان صغيرا نوعا و لا ينتصب مثل زبي و هكذا بقيت انيكها في بيتها و في غرفة نومها و انا اركب فوق جسمها و زبي يدخل في رمها و مهبلها و النيك ساخن جدا و ملتهب باحلى وضعية جنسية

و ادخلت زبي في الكس و انا مع بديعة الزائيرية الكونغولية انيكها في بيتها لاسمع منها اهة ساخنة جدا و اثرت في نفسي كثيرا فهي كانت تريد البكاء من حرمانها و اشتياقها للزب و اان اختلطت شهوتي بمشاعر حساسة جدا جعلت النيكة ساخنة اكثر و الذ . و دفعت زبي الابيض بقوة في الكس المشعر الاسمر و انا فوقها و كلما ادفعه اسمع اه اه اح اح اح و ارد مؤخرتي الى الخلف ثم ادفع زبي مرة اخرى و انا احشره للخصيتين في كسها و كانت ذات كس صغير جدا و حار و شهوتها جعلت كسها يصبح زلج جدا و انا انا فوقها ادخل و انيك و زبي يستمتع و لم اتوقف عن تقبيلها من الفم بكل حرارة طوال النيك

ثم وقفت انا على حافة السرير و امسكتها من قدميها وجذبتها نحوي حتى وقع كسها على زبي مرة اخرى و ادخل زبي بقوة في كس بديعة و كانت مثل الفريسة بين رجلاي و كان كسها حار و ساخن . و كنت انيكها في بيتها و انا ايضا محروم لاني لو لم اكن كذلك لما غامرت و ذهبت الى بيت امراة ارملة و في هذه الوضعية كنت ادخل زبي للخصيتين بقوة في الكس و ارجع للخلف و سخنت بسرعة لاخرج زبي و اقلبها و وضعت لها وسادة على بطنها و رفعت لها الطيز فانا كنت اريد ان انيكها على وضعية السجود التي اعشق رؤيتها في افلام السكس

و رايت امامي مؤخرتها السمراء بارزة جدا و صفعت فلقتها و ادخلت زبي في كسها بعدما عدلته مرة اخرى بين شفرتي كسها و انا انيكها في بيتها و ادخلت زبي للخصيتين بقوة و بديعة بدات تتاوه بحرارة جنسية كبيرة . و كانت الوضعية هذه ساخنة جدا و فيها لذة كبيرة و انا انيك و ادفع زبي بقوة للامام و الخلف و النيك ساخن جدا و اصفع الفلقة حتى غلبني المني و لم اعد قادر على السيطرة على زبي الذي بدا يدفع و يرتعش داخل كس ربيعة و انا انيكها في بيتها بقوة كبيرة على وضعية السجود و اصفع لها الطيز

و سحبت زبي و خطفته لاضعه على اسفل ظهرها و ينطلق المني كالرشاش من زبي على ظهرها حيث ملات ظهرها بخطوط المني الطويلة المثيرة و انا اعتصر و اذوب و ائن اه اه اح اح اح اه اه اه و زبي يقذف و ينثر المني بحرارة كبيرة جدا . ثم مسحت زبي و انا مغمور بالنشوة الجنسية فوق طيز بديعة الزائيرية الكونغولية و مررته بين فلقتي طيزها و قد انكمش زبي و اصبح صغير جدا و مرتخي بعدما شبعت من الجنس و النيك و انا اعيش احلى متعة جنسة مع بديعة و انا انيكها في بيتها و اصبحت عشيقها الذي ينيكها كلما احتاجت للزب و شعرت بالحرمان الجنسي واصبحنا حبيبين وشبه زوجين للابد وجيرلفريندا وبويفريندا

==

فتون من بوتسوانا والفتى الابيض

في ظل تلك الفترة القاحلة ظهرت لي شمعة الامل مع فتون بنت الجيران الجديدة الزنجية من بوتسوانا

نعم استقبلت فتون البوتسوانية في اول نظرة اليها باستمناء ساخن جدا فهي لها طيز كبيرة اكبر من بقية جسمها و يبدو عليها انها تحب الجنس رغم انها صغيرة نسبيا و انا كنت اريد ان انيكها قبل ان ينتبه لها بقية ابناء الحي . كانت فتون البوتسوانية سمراء قليلا و حين تمشي ارى طيز مكور خلفها يترعد و يتحرك بلا توقف و انا في الاول كنت بمجرد ان اراها حتى تشتعل نار الشهوة في زبي و اختبئ في الاماكن المنعزلة و اخرج حمم شهوتي و لكن قررت ان انيكها و اصبح حلمي هو ان اخرج شهوتي في طيزها من دون ان المس زبي بيدي

و جاءت النيكة الاولى مع فتون البوتسوانية حارة جدا و نار الشهوة كانت حارقة حيث بعد ايام من سكناها امام بيتنا صرت اقول لها صباح الخير و هي ترد و احيانا نختلي لوقت قصير و اول مرة وقع احتكاك بيننا هو التقاءها في ممر ضيق و اغتنمت الفرصة و الصقت زبي في طيزها . حين احتك زبي على طيزها اهتز جسمي بحرارة كبيرة و انا اذوق تلك اللذة الجنسية و لو استمر الامر لحوالي ثلاث ثواني فقط لقذفت فقد كانت نار الشهوة حارة و لم افوت لحظة واحدة و كانت الوجهة الى الحمام و ما ان اخرجت زبي و لمسته حتى انفجر حليبه بقوة و حرارة

كانت حرارة القذف يومها تشبه حرارة النيك الى حد بعيد فانا اخرجت شهوتي بعدما اشتعلت اثناء الاحتكاك على طيز فتون و لكن كنت اريد ان انيكها و انا مصر ان يلامس زبي لحمها على الاقل حتى اخرج الشهوة من دون ان المسه . و جاءت الفرصة الثانية التي لم اضيعها بعد حوالي اسبوع حيث صرت احكي معها بطريقة عادية و هي ترتاح لي و صارحتها و اخبرتها اني منجذب نحوها لتبادلني مشاعرها و اخبرتني ان امها و اخوتها سيغيبون في ذلك اليوم في الصباح و طلبت مني ان اتسلل الى بيتهم و انا امسك شيءا ما في يدي حتى اثير الجيران و اسرعت اليها و نار الشهوة مشتعلة و انا اريد ان انيكها