فردوس الرجال البيض من الافريقيات

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و هكذا نظرت اليها بحرارة كبيرة وفهمت اني اريد ان انيك و اتذوق الكس و زبي صار اطول من زب الحمار و انامركزا في النظر الى مفاتنها و النتيجة انها قامت و وقفت امامي و هي تريد ايضا ان انيكها لانها محرومة من الزب و رفعت الروب حتى صارت بالستيان و الكيلوت فقط و هكذا بانامامي ذلك الجسم الممتلئ باللذة و الانوثة و انا فقدت صوتي من شدة الشهوة . و قمت من مكاني و اقتربت منها و انا ارتجف من الشهوة و لمستها بيدي و انا غير مصدق انني ساتذوق هذا الجسم الفاتن الرائع الاوغندي و كاد زبي يمزق بنطالي الذي ارتفع مثل السيف و رحت اقبلها من شفتيهابحرارة عالية جدا جعلتني احس ان انفاسي ستتوقف من الشهوة و الهيجان. و رحت امرر يدي على ظهرها من الاعلى الى الاسفل حتى لمست الطيز الطري و ادخلت يداي تحت الكيلوت و لمست حتى فتحة طيزها الشرجية و بعد ذلك رضعت بزازها الكبيرة البيضاء حيث كانت رائحتهما جد مغرية و لحستحلماتها الورديتين و لحستهما بلساني بحرارة و انا اريد ان انيك الكس بقوة بينما كانت زميلتي الممحونة الاوغندية مستعدة الى زبي الكبير الذي كبر اكثر و هي واقفة و لم تحرك ساكنا حيث تركتني اقبلفمها و اتحسس عليها بكل محنة و شهوة

و ذبنا بحرارة في شفشفة حارة جدا وفي قبلات ساخنة و كان يبدو عليها انها ايضا ممحونة جدا و مشتهية و مثلما كنت انا اريد ان انيك كانت هي ايضا تريد الزبو و ذلك من خلال الطريقة التي كانت تخرج بها لسانها و تضع في فمي. بعد ذلك اجلستها فوق الكرسيو فتحت لها رجليها و رايت كسها و كان عليه شعر خفيف جدا وجميل و لحست كسها و ادخلت لساني بين شفرتيه و ذقت حلاوة عسل كسها ولحسته و لم اعد استطيع الصمود اكثر و امسكت زبي الذي صار طويل كزب الحمار و منتصب بقوة و بصقت فيه ثم ادخلته بكل قوتي في الكس الذي كان ساخن. و احسست باجمل لذة جنسية حينو دخل الراس و احسست بحرارة مثيرة و لذيذة جدا في ذلك الكس الحار حيث ان لذتهجعلت الشهوة تسري في كل ارجاء جسمي و احسست بلذة عارمة جدا تجتاحني و انا اقبلها من الفم و اريد ان انيك بقوة و هنا دفعته بقوة اكبر حتى احسست انه دخل كاملا في رحمهاالى ان لمست بخصيتاي عانةكسها و عرفت ان زبي دخل كاملا و اكملت النيك بقوة و انا اغلي و اهتز بلا توقف و المتعة لا توصف

و ظلت زميلتي الاوغندية تئن بحرارة كبيرة و تشعلني بغنجاتها اه اه اح اح احتتنهد و تتاوه بطريقة مغرية جدا و مشتعلة بينما انا احس ان انفاسي المتقطعة ستتوقف من كثرة الحرارة و الشهوة العالية التي كنت فيها و كلما ادخل زبي كاملا اشعر بحلاوة عجيبة جدا في داخل كسها و هو ما جعلني اثناء النيك احاول ادخال زبي كاملا في رحمها بقوة و اخرجه قليلا ثم ادفعه مرة اخرى كاملا الى ان احسست ان رعشة كبيرة تجتاحني و زبي يرتعش و ينبض في كسها . في تلك اللذة كنت اريد ان انيك لفترة اطول و لكن لم اقد لان كسها كان لذيذ جدا فعرفت اني ساقذف و هنا اخرجت زبي بسرعة كبيرة و وضعته على صدرها الكبير الاسمر الاوغندي و رايت زبي يقذف بحرارة كبيرة حليبه الحار.. وبقينا حبيبين وبويفريند وجيرلفريند لليوم وللابد

==

لازم تتطلقي منه لازم .. زوجة جارتي النيجيرية ولاحقا زوجتي من نيجيريا وانا الفتى الابيض

اول مرة بدات فيها انيك زوجة جاري الجميلة الحسناء الزنجية من نيجيريا كنت شابا و هي ايضا شابة و زوجها عقد عليها القـران بعدما ماتت زوجته و كان كبير في السن وسكير و يوميا يدخل الى بيتها يضربها و يشتمها و كانت هي في الاول انسانة عاقلة و رزينة و كنت انا اخل الى البيت حتى انقذها من هجومه . و كم من مرة كانت تختفي خلفي و هو يضربها و تبكي في حضني و الامور كانت تسخن في كل مرة الى ان صرت اجد لذة في الالتصاق بها رغم انها كانت تتصرف لا اراذيا حين يهجم عليها زوجها السكير و في احدى المرات ضربها و هي في حضني مغشي عليها و انا زبي كان على طيزها و في ذلك اليوم رغبت بشدة في الاحتكاك عليها حتى كدت اقذف

و عوض ان اتمنى ان يتعقل زوجها صرت انتظر فقط متى يدخل سكران حتى يضربها و انا اغتنم الامر و تخيلو احدى المرات احسست اني انيك زوجة جاري النيجيرية فهي كانت بملابس فاضحة جدا و زوجها دخل سكران بقوة و بدا يضرب و هجمت انا و امسكته لكنه كان يندفع اليها بقوة . ثم هربت و جاءت تختفي خلفي و انا امنعه ثم جاء هو خلفي و هي جاءت في حضني و رايت بزازها الجميلة و زبي منتصب و التصقت بها جيدا و انا اسمع انفاسها و لما هدا زوجها ابتسمت لي ابتسامة خفيفة كانها علمت اني كنت اتلذذ بالالتصاق بها و عدت الى البيت و اخرجت زبي و هو يغلي و لمستين فقط كانتا كافيتين له حتى يخرج حليبه

و لم ابقى انتظر فقط تلك الاحتكاكات التي كانت تمحنني و تعطيني اللذة بل كنت اريد ان انيك زوجة جاري الحسناء من نيجيريا حتى اكمل متعتي معها بالقذف الصحيح الكامل و اللذيذ و ذات يوم دعتني الى بيتها و وجدت زوجها نائما لانه كان سكرانا اكثر من اللزوم و لا يقوى حتى على الكلام . و انا قلت لها من حسن حظك انه هكذا و هي ضحكت وقالت لكن حظك سيئ و انا قلت لماذا ثم قالت لانك لن تلتصق بجسمي و انا لما سمعت هذا الكلام جذبتها نحوي بقوة وبدات اقبلها من الفم بكل حرارة و هي ترد القبلات الساخنة بلهفة كبيرة و بدات انيك زوجة جاري التي من نيجيريا و المتعة الاكبر هي اني كنت انيكها امام زوجها السكران الذي كان فاقدا للوعي

و تركتني اقبلها بمحنة كبيرة و عريتها و رايت تلك الاثداء الجميلة التي رايتها في ذلك اليوم لكن هذه المرة رايتها بالكامل و لحست و لعبت بالحلمة في فمي و انا امضغ فيها مثل العلكة ثم بدات جارتي الزنجية النيجيرية الفاتنة الشهية تفتح ملابسي و تبحث عن زبي لاخرج لها زبي و لما راته كادت تاكله من الفرحة . و دفعت زبي في فمها و الراس يمر بين اسنانها البيضاء وشفاها السمراء الغليظة و بدات تمص في الزب و البيضتين بقوة و انا واقف امامها بكل فحولة و اراقب زوجها لكنه لم يصحى و اخبرتني انه عادة حين يكون على تلك الحال لا يصحى الا بعد ساعات و انا بقيت انيك زوجة جاري الحسناء التي من نيجيريا و استمتع

امام زوجها النائم السكران كنت انيك زوجة جاري الحسناء و تركتها ترضع لي زبي و تمص فيه مص قوي جدا و انا احرك راسها و راها كيف تدخل زبي و تخرج فمها و تترك زبي يقطر منه اللعاب و تعود مرة اخرى للمص الساخن الحار بقوة كبيرة جدا ثم طرحتها امام زوجها على الارض و انا اتعمد ان انيكها امامه . و بدات اقبلها بمحنة كبيرة و هي تتغنج غنجات ساخنة نار و انا اقلبها بقوة و اقبلها من شفتيها قبلات تهيجني و تهيجها بحرارة كبيرة و امسح على الثديين السمراوين و افرك الحلمات و اعجن بلا توقف و هي توحوح و لا تبالي بزوجها فهي قد ملت منه و حتى لو يطلقها ستكون سعيدة و لو يقتلها ترتاح من العذاب معه

و حين كنت انيك زوجة جاري التي من نيجيريا كنت اضع في الحسبان انها ممحونة لانها دائمة الخصام معه و تشعر بالسعادة الزوجة و لم ينكها منذ مدة و من حقها ان تذوق الزب و تتلقاه في كسها لانها ايضا تملك شهوة و تتمحن مثل اي شخص و انا رحت امسح راس زبي الابيض بين شفراتها و انظر ان كانت تسخن . و اكتشفت محنة جنسية كبيرة جدا فيها حين كنت احك لها الزب و الشفرتين تصدران العسل و الزب يريد الدخول بقوة لكن انا كنت اسخنها حتى تكون النيكة اقوى معها و فعلا لما دفعت زبي قليلا في كسها ابتلع الكس زبي و اخفاه بسرعة و بدات تتغنج اه اه اح اح و تقبلني بجنون و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و استمتع بنعومة جسمها و جماله

و ارسلت زبي بحرارة كبيرة في الكس و انا انيك زوجة جاري السكران النيجيرية و هو كانه جثة هامدة بلا تحرك و انا ادخلت لها زبي و بدات اصعد و انزل ببطئ جميل جدا و اقبلها و المس الثديين السمراوين و هي بسرعة قياسية سخنت و بدات توحوح اه اح اح اح و انا احرك زبي و ادخله و اخرج بقوة و لكن ببطئ . و قبلتها من فمها لترد علي بقبلات اسخن و احلى جعلت زبي يزيد في سرعة حركاته لوحده و انا ما زلت اقبل و الحس فيها و امسك الثديين و اضغط و نعومتها كانت تجنني و اجد متعة اكبر لما انظر الى زوجها النائم و كانني انتقم منه لانه لا يستحق مثل تلك الزوجة الجميلة التي من نيجيريا و كنت انيك زوجة جاري في كسها و زبي يغلي داخل الكس

ثم اخرجت زبي و قلت لها اركبي قليلا حبيبتي و ركبت فوق زبي بوضعية الفارسة و انا امام زوجها و ليس بيننا الا حوال ثلاثين سنتيمتر و كانت الزوجة الجميلة الحسناء النيجيرية تصعد و تنزل على زبي بمحنة كبيرة و انا اضع يدي على ثديها اتحسس و العب به و هي رغم ان ثديها ليس كبير و لكن يتحرك كلما تحركت بمرونة مدهشة . و تلك الوضعية التي كانت بها فوق زبي كانت تسخنني لكن انا احب ان انهي النيك و انا اضخ بقوة في الكس حتى اخرج شهوتي ساخنة و حارة و اتلذذ بها و هكذا تركتها فوق زبي قليلا لكن قبل القذف عاودت الركوب على الكس مرة اخرى بكل قوة و بقيت انيك زوجة جاري بكل حرارة

عدت مرة اخرى للركوب و انا انيك زوجة جاري الحسناء التي كانت تلهث بكل حرارة و زبي يخرج لها المحنة الجنسية المكبوتة في داخلها و طبعا زوجها امامنها و لكنه سكران و بلا وعي و انا كنت انتقم منه اشد انتقام و انيك له زوجته رغم انني كنت احترمها كثيرا و السبب هو انه لا يستحق ذلك الجسم . و لما ركبت على كس الزوجة النيجيرية في المرة الاولى كان كسها جد لزج و زبي راح يغوص بقوة و هي تضع رجليها على ظهري و تصرخ اه اح اح ادخله كله اه اه اه ما احلى زبك اه اه اه ستصبح نياكي من اليوم فصاعدا و انا في قمة الشبقو احس ان الاورجازم الحار الساخن بدا يتحرك في داخلي و لم اعد قادر على توقيف حركات زبي

و اصبحت سرعة الزب في الكس قوية جدا كانه محرك كهربائي و انا انيك زوجة جاري الحسناء النيجيرية و رغبة تقبيلها و لمس جسمها تزيد و الرعشة تتحرك قوية و ساخنة نار في كل جسمي و كنت الهث من شدة الشهوة حتى احسست ان المني سيخرج و من شدة غضبي على زوجهاقررت ان انزل منيي في وجه زوجها النائم على ظهره . و فعلا قربت زبي من وجهه و هي تصرخ لا ارجوك لا تفعلها لكن انا لم اكترث لكلامها و وضعت زبي على فم زوجها و خلال اقل من ثانة كان زبي يكب الحليب على شنباته و انفه و انا الهث اه اه اه اه و كنت انيك زوجة جاري نيك ساخن و قوي و انتقمت من زوجها اشد انتقام

و قذفت شهوتي و انا في اورجازم و شبق ساخن جدا و استمتع و انيك زوجة جاري الجميلة التي من نيجيريا و لما اكملت القذف اسرعت هي لاحضار منديل مبلل و بدات تمسح فمه و انفه و هو كان يشخر حين تحركه و انا وددت لو ابول عليه لكن من جانب اخر كنت اشكره في قلبي لان افعاله هي التي سمحت لي ان استمتع .و قلت لها هل تريدي ان نمارس النيك مرة اخرى فقالت ليس اليوم فقد يستيقظ في اي وقت و انا في الحقيقة من شدة النشوة و حلاوة الجنس معها كنت اريد ان انيك زوجة جاري النيجيرية مرة اخرى لكن لما وافقت على رغبتها من دون ان انقاشها لانني اعلم ان زوجها كلما يكون على تلك الحال احضر اليها و انيك معها

و تكررت لقاءاتنا الساخنة حيث احيانا انيكها امام زوجها و احيانا زوجها لا يرجع فابيت معها طوال الليل و حتى لما يدخل علينا اختفي انا في احدى الغرف و انتظره حتى ينام و ارجع للنيك و لم يسبق لي ان رايته يدخل و هو يريد ان ينيكها او يداعبها و هو ما جعلني اعرف السبب الذي جعل محنتها دائما مشتعلة . و من حسن حظي اسكن امامهما و كلما تتحرك شهوتي قليلا اطفئها و ادخل اليها و انيك زوجة جاري النيجيرية في اي وقت في الصباح او في المساء و الليل و حتى بعض الجيران بدؤوا يهمسون بالامر و لكن لا يهمني ان سمع زوجها فانا صرت احب زوجته و اعتبرها زوجتي

وبالنهاية قلت لها لازم تتطلقي منه لازم انا بحبك وعايزك ف بيتي على طول ام ليا واخت وصديقة وصديق واخ واب وزوجة وحبيبة وكل حاجة ليا ف حياتي يا إلهتي الافريقية وسلطانتي الزنجية وهانمي الشوكولاتية وربتي القهوتية تكوني مالتي رول جيرلفريند

==

الطباخة التشادية من تشاد والفتى الابيض

لم اكن اتخيل انها ستكون نيكة مثيرة الى تلك الدرجة مع الطباخة التشادية التي انتصب زبي عليها من اول يوم دخلت بيتنا و كانت سمراء تملك طيز كبير جدا و خصوصا لما تمشي و تحركه و حتى صدرها كبير وقد جعلتني اتصرف بغرابة شديدة امامها من اول يوم . لما دخلت البيت عرفها ابي بالاسرة و اخبرها اني شقي و كنت اصغر اخوتي و من اول يوم بدات اتحرش بها و اتبعها أينما ذهبت ولم تكن تبدي أي اعتراض رغم انها اكبر مني في السن و بعد ذلك تطورت العلاقة فاصبحت أحيانا حين اجدها وحدها اخرج لها زبي و اطلب منها ان ترضع فتغادر و هي خجلانة لكن من دون ان تغضب . مع مرور الوقت صارت تعرف زبي و حفظت شكله من كثرة ما راته و ذات مرة كنت ساخنا جدا و دخلت عليها و هي جالسة فاخرجت زبي و استمنيت امامها حتى قذفت المني و احسست انها تريد ان انيكها من خلال نظراتها و من ذلك اليوم قررت ان انيكها نيكة مثيرة و لم يكد يمر يوم واحد حتى حققت حلمي . في اليوم الموالي دخلت اليها و كنت معها لوحدنا في البيت لان ابي و امي و اختي ذهبوا للتسوق و رميت بجسمي عليها و بدات اقبلها و هي جالسة دون حركة

ثم قبلتها من فمها و لم تكن تفهم العربية و انا ضعيف في الإنجليزية لكنا كنا نحكي لغة السكس و فتحت لها ملابسها و رايت صدرها كان كبيرا جدا و اسمر و عليه خانات كثيرة و بقيت امص حلمتها بكل شهوة و قوة في نيكة مثيرة جدا . ثم قمت و أخرجت زبي و انا في قمة الشهوة و اجبرتها على مصه حيث كانت ترضع بخجل و تمص الراس فقط و مع ذلك فقد كان فمها ناعم جدا و لسانها رطب و لذيذ ثم طرحتها على الأرض و نزعت ثيابها حتى أصبحت امامي عارية كلية و كان جسمها احلى جسم اراه في حياتي . كان طيزها كبير جدا و اسمر جدا و بزازها بدت و كانها اكبر حين رايتها عارية و كسها مشعر جدا حيث لم أرى الفتحة من كثرة الشعر و من شدة شهوتي ارتميت عليها و انا احتضنها و اقبلها بعنف كبير في نيكة مثيرة جدا ثم لم اعرف كيف أدخلت زبي في كسها و احسست ان كسها كبير و واسع جدا بحيث دخل زبي بسرعة و كان كسها ساخنا جدا و لزجا و النيك معها غاية في الروعة . و كنت اثناء النيك امسك طيزها الكبير و العب به و هي صامتة بلا أي كلام و انا ادخل و اخرج زبي في كسها الكبير

و بعد ذلك بدات احس ان جسمي يتبلل بالعرق من شدة الشهوة التي وصلت اليها و فجاة احسست ان جسمي يرتعش و اريد ان اقذف و خفت ان تحمل مني فاخرجت زبي و انا مضطرب من قوة الشهوة و ساخن جدا و وقفت امامها و اعطيتها زبي كي تضعه في فمها لكنها أغلقت فمها جيدا و لم ترد ان اقذف حليبي في فمها و هكذا قذفت بكل قوة على وجهها و صدرها و اصبح جسمها الأسمر التشادي مملوء بالمني بعد نيكة مثيرة جدا و مسحت المني على ثوبها و احسست انها كانت خائفة فاعتذرت منها و اخبرتها بانجليزية ضعيفة انني لم اتمالك نفسي امام جمالها و انني لن اكرر العملية . و لم تمضي الا يومين حتى احسست ان لذة كسها عادت لتحوم في راسي و هذه المرة نكتها في المطبخ حيث دخلت عليها و وكانت تغسل الاواني و جئتها من الخلف و رفعت الروب و أدخلت زبي بكل قوة في كسها و لم تتحرك و تركتني انيكها نيكة مثيرة بطريقة جميلة جدا حيث كنت امسك صدرها من فوق ثوبها لانني لم اخلع عنها الستيان وانا انيك و العب بالصدر الكبير الذي لم اكن استطيع ان امسكه كاملا بيدي و انا أحاول ادخال زبي كاملا في كسها

ثم مرة أخرى جاءت الشهوة بسرعة و هذه المرة سحبت زبي و تركته يقذف على الأرض و انا انظر الى طيزها الأسمر الجميل امامي و تسللت برسرعة الى غرفتي حتى لا يعرف افراد الاسرة اني نكت التشادية نيكة مثيرة . و من تلك الليلة الى هذه القصة نكتها حوالي عشرين مرة تارة في الفراش و تارة في المطبخ و في كل أماكن البيت و النيك معها ساخن و مثير خاصة لما بدات تتعلم الكلمات العربية و علمتها تقول احب زبك و نيكني و كسي وبحبك وانت حبيبي وجوزي و كل الكلمات الساخنة . و انا أعيش معها احلى لحظات الجنس و استمتع دائما معها في نيكة مثيرة كلما شعرت بالشهوة واصبحت جيرلفريندي وانا بويفريندها الابيض

==

جارتي من النيجر

استيقظت من نومي، ونزلت الشارع كالعادة لإحضار طلبات المنزل. وفي العودة أمام شقتي، رأيت جارتي امرأة غاية في الجمال من النيجر، جسمها لا يمكن يوصف، وأردافها لا تشبع من النظر إليها وبزازها تأخذك لعالم آخر. كانت ترتدي قميص نوم وردي وملابس داخلية سوداء. نظرت لها من أعلى لأسفل وضغط على شفايفي. نظرت لي بابتسامة، وتركتني على الباب ودخلت شقتها. أرتدت عباءة خليجية، وطلبت مني الدخول. دخلت إلى شقتها وجلست في الانتريه، وهي وضعت رجلا على رجل لأجد أردافها النايجارية واضحة أمامي حيث أتضح أنها قلعت قميص النوم وأرتدت عباءة خليجية فقط. بدأنا نتحدث، وحكت لي أنها مطلقة وكانت متزوجة من شخص في السعودية.

سألتني جارتي التي من النيجر إذا كان من الممكن أن تشاهد شقتي، فقلت لها على الرحب والسعة. وبمجرد قيامها من على الكرسي، انفتحت العباءة، وبان جسمها. أصابني الهياج من منظر جسمها، وبدأ زبي يكبر. بدأت أفرجها على شقتي، لكن غرفة نومي كانت توحي بأجواء رومانسية للغاية، وهي تشاهدها من الخارج، وأثناء دخولها لامست طيزها زبري. دخلت الغرفة ونظرت إلى كل جزء في جسمها وهي تدعوني للدخول. بدأنا نتحدث، وكانت تحرك في رجليها، وتجلس جلسات تبدي جمال أردافها وطيزها الكبيرة. فأنا أتشجعت وقلت لها: “وراكك حلوة أوي.” ابتسمت جارتي الهيجانة التي من النيجر، وكان زبري واضح من تحت الشورت، وهي بدأت تدخل وتخرج لسانها، وتعض على شفاهها.

بعد عودتنا إلى شقة جارتي، دخلت غرفة النوم، وخرجت بقميص نوم وردي قصير بدون أي ملابس داخلية. بدأت أتغزل في جمالها حتى قالت لي كم تشعر بالملل بسبب الوحدة. أيقنت كم هي هيجانة وتريد أن تتناك بأي طريقة. سألتني هل تحب الرقص. قلت لها بالطبع ومن لا يعشق الرقص. سألتني هل تريد أن أرقص لك. قلت لها بالطبع. قالت لي لندخل غرفة النوم حتى لا يدوي الصوت بالليل. ودخلنا غرفة النوم، وهي ارتدت قميص نوم فاتح كله إغراء وإثارة. بدأت ترقص، وعندما تعبت من الرقص، سقطت على حجري. بدأت أنظر إلى عينيها وأملس بيدي على وجهها وشهرها، والشهوة تشتعل في جسمي وتملك عليا مجامعي. أخرجت لساني على شفاهها، وبدأت أمص بلساني رقبتها، وامتدت يدي على القميص الذي ترتديه، وأرفعه ببطء. سألتني ماذا تفعل أرجوك لا تفعل ذلك. لكنها كانت من داخلها تدعوني للاستمرار وأن أكمل ما بدأت. تريد أن تغرق في بحار الإثارة. أنامتها على السرير، وأخذت شفاهها بين شفاهي، ولساني يمص فيها، وهي متجاوبة معي. يداي كانت تلعب في ملابسها الداخلية وتدعك في طيزها بنعومة مما هيجها للغاية. وكانت أول صرخة لها آآآآح آآآآآه بشويش يا حمادة.

قامت جارتي التي من النيجر من على السرير ونظرت تجاه زبي المنتصب، وعضت على شفاهها، وقالت لي في حالة هيجان كم أن زبك كبير. وهي تهتز في نعومة وتهتز حلماتها معها. وبمجرد أن قلت لها إنه ملكك ممكن تريحي نفسك بيه. قربت مني ونزعت الشورت عني، وعندما رأت زبري، بدأت تمصه ببطء وتلحسه بشفايفها، وتعض على رأسه بخفة لتثيرني. ثم بدأت تدخله بأكمله في فمها وتمصه بسرعة. وأنا أمر بيدي على ظهرها حتى وصلت إلى طيزها، وأخذت من مكانها وأنمتها على السرير ونزلت بلساني على رقبتها ألحسها ونزلت منها على بزازها حتى أخذت حلماتها بين شفاهي وأعض عليها برفق. وهي تتأأأأأأوه. تركن حلماتها ونزلت على كسها الدافئ وبدأت أدعكه بلساني وأخذت شفرات كسها في فمي لحس وتقطيع وهي لا تستطيع آآآآآآح آآآآآآه.

بدأت أعض على كس جارتي التي من النيجر عضات خفيفة وأدعكه براحة، وأخذنا وضعية 69، فهي تمص في زبري، وقد كانت محترفة جداً في المص، وأنا أمص في كسها الدافئ لحوالي النص الساعة مص وعض لا ينقطع حتى خرج لبنها على وجهي بطعمه العسلي. ولكي أصل بزبري إلى أعماق جسمها أتخذنا وضعية الفارسة، وبدأت أدخل زبري ببطء بين شفرتي كسها، وأدخل وأخرج وهي تترجاني ألا أخرج منها. وكنت في أثناء ذلك أدعك في كل أجزاء جسمها ومنها فلقتي طيزها الكبيرة. كانت النايجارية الممحونة محرومة جداً من الجنس من بعد طلاقها وعودتها إلى مصر وتنتظر أي أحد يروي كسها العطشان. وبدأت أضرب على طيزها وهي تتأأأأأأأوه من الهيجان بلا إنقطاع. وبعد حوالي ربع ساعة أخرجت زبري من كسها وجعلتها تستدير لأدخل زبي في خرم طيزها الكبيرة. بدأت بإدخل أصبعي في طيزها بشويش حتى تلين معي، ثم أدخلت زبري في خرم طيزي وأخرج ولا أستطيع التحمل من سخونة طيزها. وهي تترجاني أن أخرج، وأنا لا أسمع إلا صوت خرم طيزها الذي يدعوني للاستمرار. ولقيت جسمها يرتعش بشدة ونزلت كل لبنها، فأخذتها بين أحضاني وبدأت ألحس في عسلها للمرة الثانية مثل الطفل الصغير. منظر كسها الغارق في اللبن هيجني فدخلت زبري في كسها بسرعة وبقوة دخول وخروج وعندما أفترب لبني من القذف، أخرجت زبري من كسها ووضعته في فمها، وهي أخذت تشرب فيه. قلت لها هل أستمتعتي، قالت لي جداً. دخلنا الحمام لنغتسل معنا، واستمرينا في المداعبة لحوالي النصف ساعة، وبعد أن أنتهينا خرج ونمنا في أحضان بعضنا البعض حتى الصباح. أنا خرجت في الصباح الباكر للذهاب للعمل، وفوجئت بها تتصل بي وتتطلب مني الحضور بعد العمل ضروري. وفضلنا على نفس الوضع حتى الآن. فهي زوجتي وجيرلفريندي النايجارية للابد وانا بويفريندها الابيض

==

سامية من مالي وحسام الفتى الابيض

انا اسمي حسام، وعندي 25 سنة من إمبابة، اتمتع بجسم رياضي. المهم في السنة الماضية في الشتاء كانت الأمطار متواصلة والشوارع غرقان، وكنت أمشي في الطريق، وكانت هناك واحدة متزوجة زنجية سمراء فاتنة من مالي كما علمت لاحقا تريد عبور الشارع ومعها أبنتها، ولا تعرف بسبب الأمطار. عرضت عليها المساعدة من باب الذوق، وحملت ابنتها، ومديت يدي لكي أساعدها على عبور الشارع. ظللت ممسكاً بيدها حتى مرت قالت لي: “المطر حاجة سخيفة أوي.” رديت عليها وأنا مبتسم: “بس المطرة رزق.” وسألتها هي رايحة فين. قالت لي: “أنا رايحة العزبة. قلت لها: “وأنا كمان رايح هناك.” وأثناء ما كنا في الطريق ظللت أهزر مع أبنتها، وهي تضحك، واتحدث مع أمها لبعض الوقت حتى لا يبدو أني ركبت من أجلها. من خلال الحديث علمت إن اسمها “سامية” وعمرها 22 سنة، من مالي، متزوجة منذ ثلاث سنوات، وزوجها دائم السفر. قبل أن نصل طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمئن عليها وعلى ابنتها. بالطبع هي ترددت، لكني كانت لدي قدر على الإقناع، وبالفعل أقنعتها أن هذا للاطمئنان. وأخذت الرقم. وفي الساعة العاشرة مساءاً، حاولت الاتصال بها، وردت عليا، وأطمأننت عليها. وظللنا على هذه الحال لفترة ليست كبيرة حتى اتصلت بها في يوم من الأيام، وقالت لي إنها مخنوقة. قلت لها أنا موجود تحت الطلب لو تحبي. قالت لي: “لا عشان الناس ماتشفناش وإحنا مع بعض، وأنا ست متزوجة. ” عرضت عليها أن تحضر إلى منزلي. بالطبع رفضت، لكني قلت لها: “تعالي اشربي حاجة معايا معايا وروقي دمك، وبعدين ننزل مع بعض لوسط البلد.”

بعد إلحاح مني، وافقت على عرضي، ووصفت لها المنزل. وبعد ربع ساعة، رن جرس الباب. كنت بالطبع في إنتظارها بفارغ الصبر. وكنت ارتدي ترينج مجسم على جسم لكي تتضح عضلاتي، مع بعض البرفان بالطبع. وهي كانت مثل العروسة الملابس والمايك والبرفان بشكل يطير العقل. رحبت بها وأدخلتها، وسألتها عن ابنتها. قالت لي نائمة في المنزل. أنا قلت في سري: “دي مش جاية بنية سليمة دي عايزة تتناك.” قدمت لها العصر، وظللنا نتحدث لفترة من الوقت، وسألتها عن زوجها. ظلت تتحدث عنه قليلاً وعن حرمانه من ابنته. بالطبع هي كانت تعني نفسها، وليس ابنتها. أنا فهمت أنها تشعر بالحرمان من النيك. سألتها: “طب وأنتي ايه مش حاسة بالحرمان من حنان الزوج؟” وجهها أحمر، وظلت تبكي. بالطبع أنا فهمت كل شئ. كنت اهيم بها عشقا من اول نظرة ولا اريد سواها للابد فأخذتها في أحضاني، وظللت أقول لها: “هو بيتعب عشانك وعشان البنت. بس انتي وبنته ليكم حقوق عليه.” بكت أكثر، وأنا قلت في سري هذه هي فرصتي. بدأت أحضنها أكثر من الأول، وأملس على شعرها وعلى ذراعها، وبدأت انزل بيدي على صدرها الناعم مثل الملبن والمشدود في نفس الوقت. شعرت أن جسمها يسخن معي، فقبلتها على رأسها، ومن ثم على خدها، وعلى فمها قبلة طويلة، ومصيت في شفاهها. نظرت في عينيها، وجدتها تنظر إليّ بقوة، وأغمضت عينيها مرة أخرى كأنها أغمى عليها، وأفاقت لثواني، وأغمى عليها مرة أخرى.