فردوس الرجال البيض من الافريقيات

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و وجدت فتون البوتسوانية قد تركت الباب مفتوح متعمدة حتى ادخل مباشرة و كانت نار الشهوة مشتعلة و حارة جدا حيث وجدتها في ثوب مثير جدا خاص بامها و شفاف و رايت حلمة بزازها البنية . و من نقص خبرتي لم اكن اعرف التقبيل من الفم فانا بمجرد ان وضعت فمي على فمها حتى اخرجت زبي و رحت انزع لها كيلوتها و لكن فتون كانت تريد ان تستمتع هي ايضا و طلبت مني ان امتعها بقبلات شفوية حارة جدا و وضعت فمي على فمها من الشفتين و بدات اقبلها بحرارة و قلبي يدق بقوة كبيرة و انا اتحسس على مؤخرتها السمراء الناعمة جدا

كان زبي الابيض منتصبا و نار الشهوة مشتعلة بقوة و حرارة كبيرة جدا حيث اني كنت اقبلها من الفم و انا اقرب زبي من جسمها البوتسواني الافريقي الزنجي الاسمر و اريد ان احكه و كانت فتون ناعمة جدا و ساخنة و تعرف اكثر مني فنون النيك . ثم امسكت فتون البوتسوانية بزبي فوق الثياب و تحسست عليه الى درجة ان النار احسستها في زبي و كاني وضعته على جمرة و اهتز كل جسمي و انا اقبلها م نالفم و اسرعت لفتح سحاب البنطلون و اخرجت زبي امام فتون و امسكته هذه المرة على اللحم بيدها و كانت اول مرة يتم مسك زبي بيد غير يدي و كانت نار الشهوة حارة جدا و ساخنة

ثم رفعت لها انا فستانها كاملا و ادخلت يدي تحت كيلوتها و لمست لها طيزها على اللحم ايضا و يدي تنزلق على نعومة بشرتها و سالتها في تلك اللحظة هل انت مفتوحة و ضحكت فتون بشدة و قالت ماذا تطمع في كسي مرة واحدة و ضحكت . ثم اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي لاني كنت ساخن جدا و نار الشهوة مشتعلة و لا يمكن ان ابقى احترق باللمس فقط و انا كنت مستعد ان ادخل زبي حتى في الحائط و امسكتها من طيزها و قربتها اكثر و اان اريد ان ادخل زبي في كسها الذي لم اكن اراه لانها كانت واقفة امامي تقابلني

و كانت فتون البوتسوانية ايضا تريد ان انيكها من الكس لكنها خافت مني و هي تعلم اني عديم الخبرة و قادر على ان اقذف في كسها فهي رغم انها كانت ساخنة ايضا الا انها تمالكت نفسها و دارت و طلبت مني ان استمتع بالطيز . و حين رايت امامي الطيز ارتعشت اكثر حتى ان زبي بدا يرسل اشارات القذف بقوة و كاني على وشك اخراج الشهوة و نار الشهوة كانت حارة جدا و مرتفعة اكثر من اي وقت اخر فانا ارى الطيز لاول مرة امامي و كان طيزها جميل و كبير و فلقاتها مثيرة و مرنة جدا و لمسته و حركته و انا هائج جدا

كان طيز فتون البوتسوانية يجعل نار الشهوة مشتعلة في زبي و كل جسمي و كان اسمر ادكن اللون مقارنة ببقية جسمها الاسمر و له فلقتين ملتصقتين و حجمهما كبير و مدور جدا ما بين فخذيه و خصرها و انا حركته و لمسته و هنا قربت زبي من طيزها . وكنت اعتقد ان زبي بمجرد وضعه على الفتحة سيدخل لاني انيك لاول مرة و لكن لما وضعت زبي على فتحة شرج فتون البوتسوانية وجدتها مغلوقة و متماسكة و انا دفعت راس زبي الابيض لادخله فلم يدخل لاسم فتون تطلب مني ان اضع البزاق و هي تلتفت الي و كانت مائلة و يديها على الحائط

و بزقت على راس زبي و عدت لوضعه على خرم طيز فتون و هنا صارت نار الشهوة مشتعلة اكثر و زبي ينزلق بين فلقتيها و يتجه الى فتحتها حت وصل راس زبي للفتحة و هنا دفعته بقوة كبيرة و انا ارتعش من شدة الشهوة . و انزلق راس زبي مباشرة في فتحتها و احسست به يدخل و كانت حرارة طيزها غير عادية و جميلة جدا جعلتني ادفع اكثر زبي في الفتحة و لم اتخيل ان زبي سيدخل بتلك الحلاوة و اللذة حتى ادخلته كاملا و عانتي اصبحت ملتصقة بطيزها و خصيتي على كسها و بدات فتون تتاوه اه اح اح اح اح متع طيزي اه اه اه نيكني نيكة جميلة اه اه اه

و انا كنت امسكها من اسفل ظهرها و انا ادفع زبي و احس نفسي باني اصبحت رجلا فقط في تلك اللحظات التي كنت انيك فيها فتون البوتسوانية و نار الشهوة مشتعلة حارة و ساخنة جدا و جائتني لحظتها رعشة جميلة و ساخنة جدا لا تقاوم . كان زبي الابيض يرتعش و هو يتحرك في طيز فتون السمراء و كنت انا ادخله اكثر و اشعر باني لا اقاوم تلك الرغبة في القذف فقد كانت قوية و كانها صاروخ عابر للقارات و ادخلت زبي بقوة في طيز فتون و بدات اقذف و هنا اختلطت علي اجمل مشاعر فقد كانت نار الشهوة مشتعلة و جميلة جدا و انا ارى نفسي انيك لاول مرة و زبي يخرج حممه داخل الطيز

كنت اقذف داخل طيز فتون البوتسوانية و انا اواصل التحسيس على فلقتيها و دفع زبي بقوة في احشاءها و الشهوة تخرج مني حارة و جميلة جدا و ساخنة و احسست ان زبي لم يتوقف عن القذف لمدة طويلة جدا و انا اوصال النيك الى ان احسست بالوخز في راس زبي . و لما سحبت زبي رايت لونه بني و انا امسحه على طيزها و انا اعيش تجربة النيك مع فتون لاول مرة و من حسن حظي انها جارتي و وضعت في ذهني اني كلما كانت نار الشهوة مشتعلة و الرغبة في النيك قوية انيكها وتكرر الامر وفضضت بكارة فتون حبيبتي البوتسوانية وانزلت دم عذريتها ونكت في كسها ومهبلها وملات مهبلها بلبني واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد

==

نرمين من جمهورية جنوب افريقيا واستاذها الجامعي الابيض

انا استاذ جامعي احب الكس كثيرا و هذه قصتي كيف كنت انيك احلى كس في حياتي مع تلك الطالبة الجنوب افريقية السمراء الزنجية و الطالبة جميلة الى درجة اني لم استطع مقاومة سحرها و انوثتها و كنت اعرفها لانها تدرس عندي . كان اسمها نرمين و هي سمراء و جميلة جدا لها شعر اسود طويل و هي ايضا طويلة في سيقانها و يديها و نحيفة نوعا ما و دائما مبتسمة و تبدو سكسية جدا و انا كنت احب النظر اليها حين اكون اقدم لهم الدرس و اركز كثيرا في وجهها و لكن من دون ان اثير انتباهها و لم اكن مهتم كثيرا بالنيك معها رغم اني في قرارة نفسي كنت اقول لو تاتيني فرصة النيك مع نرمين فلن اضيعها

و بدا اول احتكاك بيني و بين نرمين الجنوب افريقية الذي اوصلني الى ان انيك احلى كس في حياتي حيث كانت يومها بثياب مثيرة اكثر و انا كنت ارتدي بنطلون خفيف جدا لاننا كنا على مشارف فصل الصيف . في ذلك اليوم التقينا في الرواق و سلمت علي نرمين و لما مرت التفتت اليها لارى طيزها يرتعد و يتحرك فهي كانت ترتدي بنطلون خفيف جدا و الكيلوت كان ضيق مما جعل اثار طيزها واضحة و انا انتصب زبي بقوة حيث رفع زبي الابيض بنطلوني و انا صرت ابحث عن مكان اخفي فيه زبي و لم اجد الا ان اذهب الى الحمام لاحلب زبي فانا كنت ساخن جدا

و حين اتجهت الى الحمام لم اصدق ما وجدت فقد وجدت نرمين هناك و كانها قرات افكاري و نواياي و احظت ايضا ان زبي منتصب و كانها كانت تنظر اليه و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق حلاوته . و حين هممت بالدخول الى الحمام نادتني و طلبت مني الانتظار و لكن انا زبي كان منتصب و لو قابلتها ستلاحظ انتصابه حتما وصرت مضطرب جدا امامها و رغم ذلك قابلتها و نحن على اعتاب باب الحمام و كنا لوحدنا لحظتها نظرت نرمين الى زبي ثم نظرت في عيني و هي تبتسم و فهمت انها ايضا تريد زبي مثلما اريد انا احلى كس في حياتي

ثم طلبت منها ان تدخل معي في حجرة كانت هناك ثم اخبرتها اني اريد ان اقبلها من الفم و الشفتين و لم تمانع و اخبرتني انها في خدمتي و من شدة الشهوة ضممتها بقوة الي و قبلتها و قربتها حتى احتك زبي على جسمها ولم اصدق ان زبي بدا يقذف بتلك السرعة القوية جدا . و كانت لذة جميلة جدا حيث انا كنت اقبلها من فمها بحرارة و زبي يقذف في نفس الوقت و لما اكملت القذف تركتها و اسرعت لتنظيف زبي و عدت اليها و اخبرتها اني املك مفاتيح مكتب خاصة بصديقي و باني اريد ان اخذها هناك لانيكها و نستمتع مع بعض و انيك احلى كس

و جاء اليوم الذي وجدت نفسي انيك احلى كس فيه و نرمين في احضاني عارية تماما و في ذلك اليوم اخذتها الى احد المكاتب التي كانت ملكا لصديقي و كان هو مسافر و المفتاح عندي و صعدنا الى العمارة التي كانت خالية تماما و فتحت الباب . و حين دخلنا بدات احلى قبلات حارة من الشفتين بيني و بين نرمين الجنوب افريقية السمراء و كانت ساخنة اكثر مني و تعطيني فمها لالعقه بحرارة كبيرة و انا اقبلها من شفتيها و اذوب في جمالها و اعريها و كنا لحظتها واقفين و امسكت نرمين زبي و تحسسته و لم اكن قد اخرجت زبي بعد و اعجبها زبي و لم تقدر على اخفاء اعجابها به حيث همست في اذني واو ما هذا الزب

ثم اخرجت زبي الكبير و بدات نرمين الزنجية الافريقية الجنوب افريقية ترضع لي و انا احس كانني امارس الجنس لاول مرة في حياتي من كثرة لذة فمها وجمالها و حرارتها و انا اريد ان انيك احلى كس و اذوق طراوة نرمين حيث بقيت ترضع زبي . و كان زبي منتصب و راسه وردي اللون و العروق بارزة و اجلست نرمين على الكرسي و اصبحت انا احرك زبي في الفم بحركات ساخنة جدا الى الامام و الخلف حتى كدت اخنقها ثم اوقفتها و طلبت منها ان تعطيني كسها لالحسه و فاجاتني حين اخبرتني انها مفتوحة و بامكاني ادخال زبي في كسها و خلعت لها الكيلوت بسرعة لارى امامي احلى كس و بلا اي شعرة

و قد ادهشني كسها من كثرة ما كان يخرج لهيبه الجنسي و افرازاته و انا اريد ان انيك احلى كس في حياتي و كان واضح عليه انه ضيق جدا حيث مسحت زبي بالراس بين الشفرتين و انا الاحظ ان كسها يبلع زبي لوحده . ثم ادخلت زبي و كان فعلا كس جميل و لذيذ و درجة حرارته اعلى من اي كس اخر كيث كان زبي كانه في الماء الساخن و دفعته بقوة فانزلق زبي الى رحمها حتى تاكدت ان زبي قد دخل للخصيتين و انا انيك احلى كس في حياتي و نرمين لحظتها انطلقت تتاوه بحرارة كبيرة و شهوتها ايضا ارتفعت لانها كانت في متعة شديدة و كبيرة

و بقيت ادفع زبي للامام و الخلف بقوة كبيرة جدا و كلانا ذوق المتعة الجنسية الحارة و فتحت نرمين الجنوب افريقية السمراء رجليها باقصى ما تقدر عليه و انا ادخلت زبي الابيض باقصى ما اقدر و صرت اذهب للامام و الخلف بحركة ساخنة جدا و بلا توقف . ثم التصقت بها و زبي مغروس في كسها و بدات اقبلها بجنون من فمها و بقوة كبيرة حيث كانت هي ايضا ساخنة و متجاوبة معي و اعطتني فمها و لسانها و تركتني اقبلها و امسكت لها ايضا بزازاه و لعبت بحلماتها و كل ذلك و زبي في الكس و انا انيك احلى كس و كنت اريد ان اتمتع بذلك النيك لان اللذة كانت جميلة و لا توصف

في تلك اللحظات كنت انيك احلى كس في حياتي و كان زبي يدخل فيه الى اعماقه و نرمين الجنوب افريقية تتاوه اه اه اه و انا فوقها و رغم ان زبي كبير الا ان كسها كان يستوعبه و كثير اللزوجة و الرطوبة و انا اغلي و رفعت رجليها و هي ممددة على الطاولة و فتحت فخذيها . و قلبتها و رايت امامي طيز نرمين الجميل و صفعتها على الفلقات و انا انيك الكس و ادخل زبي للخصيتين بقوة و نرمين الجنوب افريقية ذائبة تماما و كان كسها احلى من كس زوجتي الراحلة بكثير لانه اضيق و اسخن و الذ و من شدة حلاوة الكس حملت نرمين و رفعتها حتى صارت معلقة على زبي و انا انيكها و هي مرفوعة في الهواء و كانت وضعية ساخنة جدا

و فعلا كانت شهوة قوية و ساخنة جدا و انا انيك احلى كس في حياتي حيث نرمين السمراء الجنوب افريقية كانت مثل الدمية و انا احركها كما اريد و اسمع فقط انفاسها و اهاتها الحارة و زبي يتحرك في ذلك الكس الساخن الجميل جدا . و حتى طيزها نل نصيبه من الزب فانا قبل ان اقذف فتحت لها فلقاتها و بصقت على طيزها ثم ادخلت زبي بقوة في الطيز و كان طيز نرمين ساخن جدا و فتحته صغيرة و انا مع تلك الشهوة و اللذة الجميلة استطعت ان ادخل زبي بقوة كبيرة و اخترقت فتحة نرمين الجنوب افريقية و اكملت النيك من الطيز حيث لم اخرج زبي و بقيت من خلفها ادفع به الى الامام و الخلف حتى جاءتني الرعشة

و كانت الرعشة جميلة جدا و انا انيك احلى كس و طيز و نرمين صوتها كان جميل جدا و هي تاكل زبي في طيزها و لحظتها وصلت نرمين الجنوب افريقية الى الرعشة الجنسية باقوى طريقة ممكنة و زبي الابيض في طيزها الزنجية. و رغم اني كنت اريد ان اواصل النيك من الكس حتى لا اكون انانيا و اعطيها اللذة الجنسية مثل التي كنت احصل عليها الا ان حلاوة الطيز اجبرتني ان اكمل النيك من الخلف و تركت زبي يكب حليبه بحرارة في احشاءها و كانت لذة جميلة و زبي يقذف بحرارة و قوة و انا انيك احلى كس و طيز من نرمين الجنوب افريقية السمراء الجميلة الساخنة اللذيذة

و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب فقد كانت نيكة طويلة و متعة جدا حيث احسست ان زبي لن ينتصب الا بعد اسبوع من كثرة التعب الذي شعرت به بعدما اخرجته من الطيز حيث اصبح زبي صغير جدا . ثم ارتميت على ظهري و انا عاري و نرمين امسكت زبي و حاولت لحسه مرة اخرى و رضعه عله يقوم لانها لم تشبع من الزب لكن كنت احس بالام في الراس واخفيت زبي عنها و طلبت منها ان تترك زبي يرتاح بعد ان عشت احلى جنس في حياتي و انا انيك احلى كس و الذ طيز مع نرمين الساخنة

الجنوب افريقية واصبحنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد

==

ولاء الزنجية من انجولا والفتى الابيض

كان ذلك في الشتاء الماضية في عزبة من عزب مدينة الإسماعيلية ولا يسعني ذكر اسمها ولا اسم الشابة المزة الصاروخ التي قضيت معها أحلي نيكة في شقتها بعد أن تعرفت إليها وعرضت عليها مساعدتي. ففي يومٍ كانت الأمطار على أشدها والشوارع مملوءة بالمياه كنت أسير وقد وقعت عيني على شابة لا تتجاوز الثلاثين بحال من الأحوال تقاسي لكي تعبر بطفلتها الشارع فعرضت مساعدتي من باب الذوق ولم يكن في نيتي أي شيئ مطلقاً. حملت ابنتها وبسطت إليها يدي كي تمسك به واعبر بها وفعلاً عبرنا وظللت ممسكاً بكفها وكأنما أعجبني ملمسها فقالت: ” شكراً المطر دا حاجة أرف..” فابتسمت قائلاً: ” لي بس دا حتى رزق…” فابتسمت فسألتها: ” انت رايحة فين بالظبط؟” فاجابت: ” رايحة عزبة…..” فأجبتها بابتسامة: ” وأنا كمان رايح هناك..” مشينا وظللت اداعب ابنتها والمقصود أمها فتضحك أمها المزة الصاروخ وتلك هي طريقتي في التعامل مع الأمهات الصغار واطفالهن وليس أقصد أمراً بعينه من وراءه. سالتها عن اسمها وعرفت انها ولاء وعمرها السابعة والعشرين نفس عمري وقلت لها: ” بصرة ههه” فضحكت بوجهها الزنجي الفتان وظهر لي أسنانها البيضاء اللامعة وعرفت أن زوجها سافر إلى إحدى دول الخليج منذ ثلاثة أشهر.

قبل أن نصل إلى المنتهى طلبت منها رقم الهاتف لكي أطمأن عليها وعلى صغيرتها إلا أنها ترددت إلا أنني ظللت اقنعها بضرورة ذلك وأن ذلك لمصلحتها وفعلاً ظفرت به لأجرب الاتصال بها التاسعة مساءً. أجابتني واطمأننت عليها وأغلقت الخط وظللت بعد ذلك حوالي ما يقرب من عشرة أيام وأخبرتني أنها تحس بخنقة وضيق فعرضت عليها أن أتيها فرفضت حتى لا يراها الناس وهي امرأة متزوجة فعرضت عليها أن تأتي إلى شقتي التي أسكنها بمفردي فترددت فطمأنتها أننا سنتناول الشاي وننزل وسط البلد نتجول. وفعلاً اقتنعت بعد جهد جهيد ووصفت لها منزلي ولم تكد تمر ثلث ساعة حتى رنّ جرس الباب وإذا بها ولاء المزة الصاروخ الزنجية الانجولية لتكون بيننا أحلى نيكة لم أكن لأحلم بها. كنت انا ارتدي ترينج يبرز عضلاتي وقوتي ووضعت من برفاني وهي ايضاً اتت وكأنها ليلة دخلتها من برفانها المثير ومكياجها المثير. سالتها على ابنتها فأخبرتني أنها تركتها نائمة في شقتها فعلمت انها إنما أتت لأمر ما في نفسها وهو ما صحّ. قدمت لها العصير وظللنا نتحدث عنها وعن ابنتها وحينما بدانا نتكلم عن زوجها تنهدت وكأنها تعلن ضيقها منه ومن سفره الذي حرمها إياه والجنس. ليس فقط تتنهد بل اغرورقت عيناها وسقطت دموعها فانتقلت لجانبها ولففت ذراعي حول كتفيها وقالت وكأنها تعتذر وتوبخ نفسها لضعفها أمام رجل غريب:” أنا آسفة… أصلي عيني دخلت فيها ناموسة وانا جاية..” قربت منها ولثمتها في وجهها فابتعدت وقالت: ” لا مينفعش كده..لأ…” قلت:” وهو ينفع جوزك يسيبك وليكي حقوق عليه؟!” فسكتت وقلت:” على فكرة هو أناني بيحب الفلوس أكتر منك ومن بنته وإلا كان رضي بالمقسوم هنا..” فطفرت من فمها كلمة لم تستطع سحبها: ” صحي…..” وحملقت عيناها فيا واقتربت منها اشد وضممتها إلي وكانت كالتمثال لا تنطق. أمطرت وجهها الزنجي الفتان قبلات وفمها وعنقها ودسست وجهي في صدرها الاسمر لنشرع في أحلى نيكة لي ولها فشرعت أداعبها بالقبلات واللمس وبدأت أنزع عباءتها إلا أنها رفضت ان تنزع اللباس الداخلي لخوفها من تمادينا فهي لا تستطيع السيطرة على نفسها . وبدأت بمص حلمات صدر تلك المزة الصاروخ الاسمر الأيمن ثم الأيسر ونزلت الى كسها من خلف اللباس ألحسه وأبلله بلساني فاشتدت شهوتها وبدأت تتأوه :” آآآآآآآي آآآآه آه آوي آه آآآ ه ه ه آآآي .” ثم وضعت ذبي على كسها من فوق اللباس أحكه وأفرشه ومن كثرة بلله أحسست وكأنها لا ترتدي شيئا”. ثم بدأت بحك أحد مشافر كسها المشعر الاسمر وحاولت ان تدفعني عنها بطريقة فيها غنج ولذة مما أثارني بشدة فدفعت رأس ذبي أكثر ليصل الى ما بين المشفرين وبدأت أداعب بظرها وأفرشه برأس ذبي ومع تعالي آآآهاتها وهي تتلوى تحتي دفعت رأس ذبي الابيض ببطء ليدخل الى بداية كسها فصاحت: ” آآآآآآآآه ه ه آي ي ي آآآآي آآوه آآآآه ومدت هي يدها بسرعة الى حافة كلوتها وسحبته عن جسمها بقوة تمزق على أثرها وبقي كسها ظاهرا” بأكمله وهنا وبعد أن أصبح رأس ذبي بين الشفرين بدأت بدفعه ببطء مع تفريشه ببظرها الهائج وهذا جعلها تتهيج فدفعت بطيزها إلى أعلى لتسمح بولوج رأس ذبي أكثر فدفعته في كسها الاسمر الانجولي ولم نشعر الا وقد وصل إلى أعماقها مع تعالي صيحاتها: ” آآآه آآه ه آآآآوه أكثر أدفعه أأأكثررر آآآه أدفعه آآآآي ومن فرط لذتها بدأت تتوسل بي أن أدفعه داخل كسها بقوة في أحلى نيكة مع المزة الصاروخ وهي تستزيد :” آآآه كمان نيكني آآه أأأوي أأأيه أكثر ياحبيبي قطع كسي أأي ي ي أأأأأيه أكثر أأأأأأأي آآه.” وقامت بتطويق ظهري بساقيها فقد هاج كسها طالبا” المزيد من اللذة وبدأت بدفع وسحب ذبي بقوة وبسرعة حتى بدأت دفقات لبني الحار تتدفق فيكسها وتنزل بداخلها فامتلأ كسها من المشفرين الى أعماقه بحمم حليبي الملتهبة كالبركان وهذا ماجعلها تهتز وترتعش تحتي كالسعفة يوم الريح وهي تتأوووه وآآآه آآآه ه وتحضنني بقوة تركت آثار أظافرها على ظهري وأرتخت أعصابها من فرط اللذه لتعاتبني لأني لم أتماسك وقذفت داخلها لأنها خشيت الحبل مني. وصرنا بويفريندا وجيرلفريندا للابد وطالبتها فتطلقت من زوجها وتزوجتها

==

نجلاء من تنزانيا ورامي الفتى الابيض

أنا نجلاء عمري اﻵن 19 سنة من تنزانيا وأحب أن أشارككم قصتي الواقعية مع عالم الجنس وشهوة كسي وأبدأكم بوصفي حيث إني فتاة خجولة نوعاً ما ومنطوية أيضاً ، غاية في الجمال والرقة ، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. عائلتي صغيرة تتكون من أبي وأمي وأخي زياد الذي أكبره بسنة واحدة فقط وهو منطوي على نفسه أكثر مني ولا يعرف سوى دراسته . كنا ومازلنا نعيش في بيئة محافظة في قرية فقيرة حيث كانت بداية اكتشافي عالم الجنس والشهوة من طريق أمي وأبي داخل حجرة نومهما. وأذكر من ذلك كيف كان أبي يقضي مع أمي أوقات طويلة وهو ينيكها بكافة أنواع الجنس، وعندما كنت أراقبهما من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات أمي وأحسدها عليها. وكنت حينها في الصف الثاني الثانوي التعليم التجاري. ويبدو أن شهوة الجنس ابتدأت عندي متأخرة قليلاً إذ أن دورتي الشهرية لم تنزل إلّا وانا في الصف الأول الثانوي إلا أنها حين نزلت كانت عاتية، فكنت قبلها بأيام أحس بهياج في منطقة كسي ولم يكن أمامي سوى الاستمناء لإفراغ شهوتي خاصة وأني عرفت ما يدور بين والديّ. وكعادة اهل البلد في بناء بيوتهم، كان بيتنا ملاصق لبيت الجيران، فكان سطحا البيتين ممتدين وقد ابتنينا برج حمام صغير فوق سطح بيتنا وكنت أنا القائمة بتربية الحمام والصعود إلى البرج وقضاء وقت كبير مع أفراخها حتى أني كنت آخذ كتبي وأذاكر هناك بالساعات.وكانت أول تجربة لي مع ابن جيراننا الذي يسكن خلف بيتنا وأنا في الصف الثاني الثانوي وقد برزت ملامحي الأنثوية بشكل صارخ ملفت وامتلأت بزازي ونفرت من الخلف طيزي. كان اسمه رامي وهو يكبرني بعامين وواكن يصعد سطح بيتهم في أوقات أنا فوق سطح منزلي وبدات النظرات تعمل عملها والتي ما لبثت إلى ابتسامات متبادلة ثم مواعدة فوق السطح ثم اعتراف بالحب ولقاء الجنس ما بيني وبينه. اعترف لي أنه يحبني وخدرني بكلامه وصارحني أنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار وأخذ يلقي لي برسائل الغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا فكنت أخبئ

الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد فكانت تتبلل من شدة هياج كسي وأنا أحلم بابن الجيران الشاب الابيض الوسيم فكانت غريزة الجنس تضرب بقوة في كياني الزنجي التنزاني وتهزني هزاً عنيفاً. ذات مرة طلب مني رامي مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فوافقت وقررت المغامرة.فبعد أن نام أهل بيتي، صعدت إلى السطح وجاء رامي من السطح المجاور وقفز فدلفنا إلى داخل برج الحمام وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يلثمني من شفتيّ ويا لها من لثمات أشعلت النار في جسدي التنزاني الاسمر البض المثير! . ثم بدأ يلمس طيزي وظهري، وأنا كنت ألبس قميص نوم خفيف وكلسون ضيق فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يتحسس كسي من فوقه ثم أدخل يده

تحته وبدأ يدعك في كسي الاسمر حتى اشتعلت النار وكانت تلك اولى بداياتي مع عالم الجنس والشهوة الواقعي ثم سألني هامساً: ” عاوزاني ألحسلك كسك الحلو اللي يجنن؟!

فترددت في البداية لأنني لم أعلم أن الكس يقبل أن يضع رجل لسانه عليه ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رامي ساقيّ وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأت سوائلي الغزيرة تنزل جارفة إلى أن جاءتني بعد قليل الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من رعشة الجنس الأولى في بدء ممارستي له لأنام بعدها كالطفلة الوديعة في حضنه قليلا واسترخي طيلة عشر دقائق لأسمع بعدها صوت أمي تنادي عليّ وكأنها تبحث عني. نزلت على السلالم مسرعة فلاحظت ماما ارتباكي فسألتني على الفور: ” مالك يا بت في أيه؟! فأجبتها:” معلش يا ماما كنت مخنوقة بس ومش جيني نوم … فطلعت اشم شوية هوا!” . في تلك الليلة استلقيت على فراشي ونمت وأنا احتلم، وليس أحلم، الليلة وأنا أحلم برامي الابيض وقد ظلت شهوة كسي تسيل منه إلى باطن فخذيّ طول الليل، حتى إنني عندما استيقظت في الصباح تمنيت لو أن لسان رامي ظل يداعب كسي الملتاع الاسمر التنزاني الذي لم ينيكه بعد. في اليوم التالي لأول يوم لإلتقائنا، جددنا اللقية على السطح أنا ورامي وكنت ألبس بنطال استرتش ضيق لونه أسود ملتصق على طيزي البارزة وفوق فخذيّ الممتلئين. شاهدني رامي وجن جنونه وبدأ يقبلني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبرره منتصبا يخترق ظلمة الليل وظلمة برج البحر .طلب رامي الابيض إليّ أن أمسك زبرره كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبرره سميكاً منتصباً وليس طويلاً جداً بل معتدل الطول، ، ولكنه كان منتصبا كالحديد. بعدها طلب إليّ أن أمصه له كما لحس هو بالامس كسي فوقعت في حيرة! ببساطة لأني لم أكن اعرف كيف أقوم بذلك على الإطلاق إلّا أنّ شيئاً وحيداً جعلني أقوم بذلك بمهارة وهو ما ستعرفونه في الجزء التالي من عالم الجنس

توقفت في السابق من قصتي مع عالم الجنس و شهوة كسي وبداية ممارستي الجنس بكافة أنواعه ، أن رامي طلب مني أن امصص له زبره ووقعت في حيرة لانني لا اعرف إلا أنني تراءت أمام عينيّ مشاهد امي وهي تمص زبر أبي الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ رامي يبعبص في كسي وطيزي السمراوين وأنا أمص وأمص حتى إنه قذف منيه في فمي فكدت اختنق به لولا أني ابتلعت جزء وبصقت الباقي! كان رامي يلهث لهاثاً شديداً فأحسست أنه قطع مسافة عشرة كيلو مترات جرياً. بعدها ركع على ركبتيه و نزل إلى كسي وراح يشبعه لحسا ولعقاً لزنبوري الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخمشه بأظافري . من تجاربي الجنسية كذلك أني في نهاية الصف الثاني الثانوي وفي إجازة الصيف سمحت لي أمي في غيبة أبي في السعودية أن أذهب مع أعز صديقاتي سهام وخالها هاشم الذي كان يقارب الاربعين سنة وأمها إلى المصيف في سفاجا لنتمتع بمياه البحر. سمحت لي أمي وأنا لا ادري أني على موعد مع شهوة كسي تنطلق مجدداً مع هاشم خال صاحبتي الذي كانت أمي تثق فيه كثيراً. عندما وصلنا إلى سفاجا والبحر أمامي أحسست أني لأول مرة أخرج من قريتي الصغيرة في الصعيد وكدت اذهل من رؤيتي النساء بالمايوه وأجسادهن عارية. كان لا بد لي أنا كذلك أن أنزل بالمايوه مثل باقي البنات ومثل صديقتي سهام المقربة مني، فأحضر لي هاشم ولابنة أخته عدد 2 مايوه ووقفت على الشط غارقة في خجلي إلا أنني أحببت أن اعيش شعور باقي البنات والنساء وهن شبه عاريات بالمايو أو البكيني، ولاحظت كيف أنّ هاشم راح يتلذذ برؤيتي ورؤية مفاتني العارية أو شبه العرية ومشاهدة تفاصيل جسدي البض .