فردوس الرجال البيض من الافريقيات

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ذهبت أنا وسهام إلى البحر فاستحمينا معا وبدأت أتعجب لرؤية كس سهام وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثيرة حيث كان لها فلقتان وكأنها امرأة متزوجة. ونحن إلى جوار بعضنا في المياه لمست كسها والشعيرات القليلة فأحسستها تنتفض وأغلقت جفنيها قليلاً وشعرت بنشوة فظيعة وانزلقت يدي على طيزها وحلمتيها فضحكنا ولبسنا المايوه مجدداً. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كشقين منفصلين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. ففما بدا لي أن خالها هاشم البصباص هاشم قد اشترى لها المايوه على هذ النحو لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الشباب وهم يتفرجون عليها وقد كادوا يأكلونها بأعينهم. أما بالنسبة لي فقد لاحظت أنّ أن هاشم يتطلع في جسدي الاسمر الافريقي التنزاني الفتان باستمرار. ولأنني لا أعرف كيف أعوم إلّا على الشط وولانني أول ما دخلت عميقاً في مياه البحر كدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تتحسس كل مواضع جسدي الاسمر مما زاد في شهوة كسي . بدأ يدربني على العوم فبسطني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدمي إلى الأعلى والأسفل، وكانت كفاه

تتحسس لى جميع أرجاء جسدي، فأذكرني ذلك تجربة الجنس الاولى فوق السطح مع ابن الجيران رامي وأذكرني والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه. تلمس هاشم طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي وأنا أشهق شهقات متتالية حتى أن سهام لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذي. علمت من سهام لاحقا أن خالها البصباص هاشم كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ويعبث بكسها، غير أنّ سهام كانت في وادِ آخر فهي تعشق بنات جنسها فقط، أي سحاقية ، ولكنها كانت تحب أن تلعب بأعصاب خالها كما قالت لي.

من هنا تأتي علاقتي بالسحاق وهو لون جديد من الوان الجنس أو نوع جديد عليّ فبدأت أمارسه مع سهام صاحبتي المقربة بعد عودتنا من إجازة الصيف. كانت أمي كما قلت تثق في سهام وهاشم وعائلتها المحافظة كما يبدو للعيان، فكانت سهام تستاذن من امي وتصعد إلى حجرتي ومن ضمن حكاياتي لها كانت قصتي مع رامي وما أتيناه سوياً. قلت لها أني اشتقت للحسه كسي واني لا اطيق غيابه لأنه سافر للعمل في القاهرة فعوضتني سهام عنه. أغلقنا باب حجرتي وجردتني من ثيابي وشرعت تداعب نهديّ االمكورين وتدعكهما في نهديها الجميلين الناعمين وكانا اكبر قليلاً من نهديّ. كان كس صاحبتي سهام مثيراً وجميلاً فرحنا نلحس أكساس بعض ونتبادل القبلات ومص الشفايف حتى تأتينا رعشة الجنس مرة ومرة ومرة . ذات يوم مرة فاجأتنا خالتي سها وهي طالبة في جامعة سوهاج كلية التجارة وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل تلك الامور. في تلك الفترة كنت على قد أتممت الثامنة عشرة وقد بدوت كبنت شابة لها كامل المفاتن الانثوية التنزانية من طياز وبزاز وفخاذ ووجه خمري اسمر زنجي اللون مثير للناظرين والناظرات على السواء. زاد اهتمامي بنفسي أكثر آنذاك فرحت ألبس الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، وأضع الميكاب على وجهي وأفعل غيره الكثير مكنت أغري الشباب حتى فتح كسي ابن الجيران القديم رامي وذلك ما سأقصه الجزء الثالث مع شهوة كسي .

أيضاً من مواقف الجنس التي اذكرها والتي أسالت شهوة كسي أني ذات مرة كنت أجلس في الاتوبيس عائدة من المعهد التجاري إلى البيت، وكان الأتوبيس مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على طيزي من خلفي. نظرت للوراء فإذا بشاب يقف فوقي في ممر الأتوبيس ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، فكان زبرره يحتك من فوق الجيبة بفلقتي طيزي وهو يمارس الإستمناء كأنه ينيك طيزي فزاد ذلك من شهوة كسي فأحسست بالمحنة وودت لو اتعرى وفتح له رجليّ! في ذات الوقت شعرت بالشفقة على ذلك الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب زبره ،حتى إذا أمضى حوالي عشر دقائق وهذا الزبر يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، أحسست بمنيه الساخن يبلل جيبتي وينقع في طيزي وقد انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، فأحسست بالإرتباك والنشوة في آنِ ثم نزل في الموقف التالي مباشرة.

أيضاً من قصتي مع عالم الجنس تعرفي على أفلام الجنس في الهواتف الحديثة مع صاحباتي في المعهد إذ كنا نشاهد مع الفتيات في المدرسة أفلام كثيرة فلم تعد هناك أسرار أو حواجز. في تلك اﻵونة وكانت غريزة الجنس عندي قدا اشتدت وشهوة كسي قد علت، عاد رامي ابن الجيران العشيق الأول والذي ابتدأت على يديه قصتي مع عالم الجنس. عاد وصار رجلاً صاحب اموال ومتميز ولكنه لم يكن ينظر لي نظرته الاولى التي اعشقها وهو يشتهني. قررت أن اظهر له مفاتني التنزانية التي اكتملت وثمارت جسدي التي نضجت وأذكره بي فرحت ألبس الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة و كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج وكأنني عروس في ليلة دخلتها. صرت أشتهي رامي أشد من ذي قبل وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو ينيكني فكنت اتخيله وهو يمارس الجنس معي وقد ارتعشت وارتعشت وقد قذفت شهوة كسي مرات عديدة . كنت اتعمد أن اخرج للشارع خلف بيتنا متظاهرة أن اشتري شيئاً ما من المحلات فأمر امام بيته واتهادى وهو يراني فكان يبتسم لي وكنت انا احرك العباءة لكي يظهر. التقينا فوق السطح كما من سنة وصار يقبلنب في برج الحمام وحدثني عن نفسه وعن سيارته التي اشتراها لانه اصبح تاجر اقمشة ثري. اتفقنا ان نخرج سوياً في سيارته وأن أخبر امي أني ذاهبة عند صاحبتي وهو ما حصل.

أحذني بسيارته ودعاني إلى غداء لطيف ممتع وبعدها حملني بسيارته إلى السوق وأحب أن يشري لي ملابس فدخلت انا وهو إلى محل ملابس داخلية واشتريت ستيانة وكلسونبلون البطيخ ، جن جنونه، خاصة عندما عرف أن مقاس بزازي 36 وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا الصدر الكبير على الرغم من صغر سني . بعد أن صعدنا السيارة ونحن في الطريق شاهدت زبره ينتفخ من تحت البنطال وكان رامي تبدو شهوة الجنس عليه وقد ازدادة شهوة كسي معه. ويبدو أن توتره الجنسي وشهوته قد ازدادت وأفقدته أعصابه فلم يعد يتحكم في عجلة قيادة السيارة فتوقف في مكان مهجور وراح يمسح بمنديل فوق جبهته ثم شرع يغازلني. عندما راح يتحسس شعري خفت أن رانا احد ان يفضحنا وخاصة ونحن في الصعيد والتي تبدو فيه الاسر محافظة. وعدته ان نلتقي ولكن ليس في برج الحمام ولكن سأخبره حالما تتوفر الظروف السامحة بذلك. اسبوع مضى وكنت بمفردي في البيت إذ أبي مسافر وأمي وأخي عند خالتي يحضران شبكة ابنتها وانا تعللت بتعبي وإرهاقي. اتصلت برامي وراح يغازلني وأكلمه كلام في الجنس فاشعلت شهوته ورغبته وأشعلت بذلك شهوة كسي حتى طلب أن يلقاني ضروري. اخبرته أن الجو قد خلا لنا وأن البيت ليس فيه إلا انا وأنه بمقدوره أن ياتي من على السطح. وفعلا أتاني رامي ودلفنا سريعاً غلى غرفة نومي ليسيل شهوة كسي و يفقدني بكارتي وأصبح امرأة. لا اعلم كيف أنه جردني من ثيابي كلها ليتجرد هو اﻵخر ليعانقني عناق حار وقد وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك

على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ليدعكها

ويلتصق زبره ببطنى فأدلكه له بلطف شديد ولأنزل إليه أقبل زبره بحرارة شديدة

وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى

تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة ليلقني عاى سريري

ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التنزانية الزنجية السمراء التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق

حلماتى بأسنانه وانا أتأوه واصدر أنّات : ” آآآآه..أممممممم.. اووووف .” حتى كنت أشعر بنبضات كسى وماء شهوته يسيل منه ليقرر رامي أن يرفع قدمي على كتفيه ويبرش شفتي كسي وأنا أتأوه أسفله: ” نيكنييييييي… يالا حرااااام عليك….” ثم أدخل

زبره فى كسى ليمزق غشائي واطلق صرخة وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى

وأخذ يهبط ويصعد وينيكني ببطء

وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى فارتعشت ارتعاشات متتالية وأتيت شهوتي

ليقذف بعد لحظات داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى آهة نشوة لن أنساها ما حييت.

واصبحنا انا ورامي جيرلفريندا تنزانية لبويفريند ابيض

==

النادلة السمراء من موزمبيق والفتى الابيض

لا يمكن ان انسى اسخن نيك مع تلك النادلة السمراء الموزمبيقية ذات العيون السوداء الكبيرة التي مارست معها الجنس بكل قوة و قد تعرفت عليها في احد المطاعم و كانت تعلم هناك نادلة و ترتدي بنطلون ضيق جدا على طيزها مما حرك شهوتي و لم اقدر على تحويل نظري من على طيزها . و فوق جمالها و سحرها كانت ظريفة جدا حيث تلبي الطلبات بسرعة و بشوشة و ذات ضحكة سكسية جميلة جدا و كانت متجاوبة معي من اول النظرات حيث كلما نظرت في اتجاهها اجد تنظر الي فانا ايضا شاب جميل و كل فتاة تحلم بمغامرة عاطفية معي و هكذا عرفت كيف اصطادها و اسلبها عقلها . و قبل ان اخرج سالتها عن الوقت الذي ينتهي فيه دوامها فاخبرتني انها تنتهي من عملها على الساعة الثانية زوالا و كانت الساعة تشير الى الواحدة و نصف اي بقي لها نصف ساعة عمل فقط و عرضت عليها نزهة معي حين تنتهي من عملها فوافقت بسرعة واخبرتني ان اهلها في الصحراء و هي جاءت للمدينة للدراسة و حين اكملت دراستها بقيت هنا تعمل في المطعم ريثما تجد عملا مناسبا . كانت جميلة جدا و طويلة و لها طيز كبير وصدرها نافر و واقف و لها شفاه صحراوية موزمبيقية كبيرة و عيون مثل عيون الغزال و انا شعرت برغبة الجنس و اسخن نيك معها

و انطلقنا بسيارتي الاودي بسرعة كبيرة نشق الطريق و وجهتي الى فندق جميل جدا و هادئ كي انيك هذه النادلة السمراء الموزمبيقية التي الهبت محنتي و شهوتي و وصلنا بعد حوالي عشرين دقيقة فقط الى الفندق ليبدا اسخن نيك مع النادلة المثيرة . و دخلنا الفندق و بدات ترقص امامي و تحرك صدرها الجميل بطريقة كانت تشعلني اكثر و تهيجني و خاصة لما بدات تنزل الستيان من كتفها و كان لون صدرها اسمر خفيف يشبه شكلاطة الميلكا و حلماتها سوداء و كبيرة و حين حاولت الاقتراب منها لارضع دفعتني و طلبت مني الصبر ريثما تكمل التعري و اكملت العملية الساخنة حتى اصبحت امامي عارية تماما . ثم امسكت ثديها الجميل و حلمتها السوداء وبدات ارضع بكل قوة و بطريقة ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا اعيش اسخن نيك و احلى جنس معها و هي امسكت زبي و بدات تفرك فيه و تلعب به و زبي منتصب و طويل كحبة الخيار ثم صارت ترضع لي و كانت شفاهها كبيرة و تلف حول راس زبي و عنقه بكل قوة و هي تمصه و ترضعه بكل قوة . و كنت احس باللذة و المتعة معها و انا ارى زبي الابيض يغيب في فمها الاسود الموزمبيقي مع تناغم جميل بين الالوان و تباين مثير

ثم جاء الوقت الذي لم اعد قادر فيه على الصبر حتى لثانية واحدة لانه يجب ان ادخل زبي في كسها فانا اريد ان اذوق الكس الصحراي الساخن و فعلا كان ساخنا كحرارة الصحراء الحارقة و متعته جميلة و انا في اسخن نيك معها . و كنت فوقها ارفع زبي وانزله عميقا في رحمها و هي تخرج كل اهاتها بكل قوة اه اه اح اح و انا اسخن اكثر و انيك بكل قوة و اشعر ان زبي لن يصمد كثيرا داخل كسها مع تلك الحلاوة و اللذة التي كنت اجدها و لذلك فقد صرت احرك زبي باقصى سرعة ممكنة داخل كسها و انا امسك يديها و ارفعهما الى الفوق و الحس صدرها بكل قوة و انيك بطريقة مجنونة و ساخنة جدا . و هي زادت من الاهات بقوة اح اه اح اح اح اح و كانها كانت ترتعش باللذة حيث كنت اشعر ان جسمها الموزمبيقي يهتز بطريقة ساخنة جدا و انا اواصل النيك حتى وصل زبي الى المرحلة الحاسمة حيث عصفت بي هزة قوية جدا و رعشة ساخنة و قمت بسحب زبي من كسها و انا في اسخن نيك و وضعته على بطنها الاسود الجميل . و لم اكن اتخيل ان زبي سيقذف بتلك القوة الهائلة حين نظرت اليه فقد رايت خطوط و خيوط طويلة من المني الساخن كانت تخرج من زبي باندفاع غزير و عجيب و كانني اقذف المني لاول مرة في حياتي

و كان المني يصل حتى الى صدرها الاسمر و كان يخرج قطرة وراء قطرة بكل قوة و بطاقة قوية جدا حيث امتزج بياض المني مع سواد جسمها و انا انظر الى كسها المشعر و كان يبدو انه مبلل من كثرة ما افرزت من ماء شهوتها . و عشت معها اسخن نيك بكل قوة حيث شعرت بنشوة رهيبة جدا بعدما قذفت وبقينا للأبد حبيبين ومساكنين وزوجين

==

سلوى من زامبيا وسامي الفتى الابيض

أنا اسمي سامي، وأنا أعيش في القاهرة، وأعمل في شركة مالتي ناشونال محترمة، وأنا شاب طويل القامة ورياضي البنية. وأنا محظوظ بفتاة ساخنة وسكسي ومنفتحة جداً اسمها سلوى. كنا مع بعض للخمس سنوات الماضية، وكنا نمارس الجنس الفموي، لكننا لم نمارس الجنس الحقيقي، لإن سلوى كانت تريد المزيد من الوقت. وهذه القصة حصلت في يوم عيد العشاق. غادرت العمل مبكراً من خلال إختلاق بعض الأعذار وأبلغت سلوى الزامبية بأن نتقابل يوم عيد العشاق عند حوالي الساعة الثانية عشر في أحد المولات. كان شكلها ساخن جداً في الميني جيب وبلوزة بلا أكمام. أنحنيت لكي أحضنها لكني أتفاجأت بأنها قبلتني على خدي. ذهبنا للسينما كما خططنا. وجلسنا على كرسيينا ثم انطفأت الأضواء. لم نكن منتبهين للفيلم وكنا نتحدث مع بعضنا البعض ونمسك بأيدينا. سألتها كيف لها أن تقبلني في العلن فقالت لي إن اليوم هو عيد العشاق. قلت لها أنت اليوم ساخن جداً وقبلتها أيضاً. قالت لي لا لكنني ظللت أخبرها بأنها قبلة واحدة فقط، وبعد قليل قالت موافقة لكن قبلة واحدة. قبلتها على شفتيها وكانت متعاونة أيضاً وبعد بعض الوقت كسرت القبلة وقالت لي ربما يرانا أحد. بدأت أقبلها ثانية. وبعد إنتهاء الفيلم خرجنا وذهبنا لتناول العشاء ثم سألتها أين تريدنا أن نذهب. قالت لي خذني على أي مكان.

ذهبنا للتسوق، وأشتريت بعض الملابس لي ولها أيضاً بما في ذلك حمالة صدر حمراء صغيرة وسكسي وكيلوت مماثل. أخبرتني أنها لا تحتاجها لإنها بالفعل تمتلك الكثير منها، لكنني أصررت وهي وافقت. ثم أخبرتني بأنها متعبة ولا تريد أن تذهب إلى مكان أخر. لذلك عرضت عليها أن نذهب إلى منزلي حيث أعيش بمفردي. وصلنا إلى منزلي عند الساعة السابعة وصنعتى لنا القهوة. أخبرتها أن تجرب بعد الفساتين وهي قالت لي حاضر. دخلت وعرضت لي بإرتداء كل الفساتين واحد وراء الأخر وفي النهاية قلت لها أريني كيف تبديني في حمالة الصدر هذه والكيلوت، فقالت لي كنت أعلم أنك ستطلب مني هذا، لكنها لن تجربها. توسلت أمامها أن تجربها، وفي النهاية وافقت ودخلت الغرفة وبعد خمس دقائق خرجت وكانت تبدو مثيرة للغاية. أنتصبت من مجرد رؤيتها. وقفت أمامي وبدأت تقبلني. ظللنا نقبل بعضنا البعض على الأريكة وبعض خمس دقائق رفعتها ودخلت على غرفة النوم. أعتليتها وكنا نقبل بعضنا البعض بجنون. كنت أعتصر نهديها من فوق حمالة الصدر وهي كانت تطلب مني أن أعتصرها أكثر. أزلت حمالة صدرها وبدأت أمص نهديها الأيمن الاسمر الزامبي وأعتصره بيدي، وهي تئن بصوت عالي، لذلك أخبرتها أن تتأوه بصوت منخفض، لكنها لم تكن تستمع لي لذلك أدرت الموسيقى لغطي على صوت تأوهاتها. كنا نقبل بعضنا وأعتصرها حتى قالت لي “نيكني”. لم أقل شيئاً، فقط نزعت كيلوتها الحمر وكان شعرها العاني جميلا وكسها مبلولا. سألتها أنت محضرة كسك هدية عيد العشاق؟ ابتسمت وقالت لي: “لا تضيع الوقت”. بدأت أكل كسها وهي كانت تتأوه بجنون. دفعت رأسي عميقاً داخل مهبلها وأنا لم أكن أستطيع التنفس. أخبرتها ألا تضغط عميقاً جداً لأنني لم أكن أستطيع التنفس وبدأت أمصها ثانية.

أقتربت بقضيبي الابيض من كسها الزامبي الاسمر، وأدخلته فيها لكنه كان ضيقاً فبدأت تصرخ. أخرجت قضيبي لكنها تصرخ في “أيها الأخرق لا تستمع لي.” قلت لها “حاضر” وادخلته ثانية وهذه المرة دفعت أقوى حتى دخل كله في كسها. كانت تطلب مني أن أتوقف، لكنني لم أستمع لها. أخبرتني أنها تشعر بالكثير من الألم أرجوك توقف. قلت لها بجد لكنك قلت لي أنها قاعدتك وأنني لا يجب أن أستمع لك. ظللت أنيكها بكل قوتي وبعد قليل بدأت هي أيضاً تستمتع. أخبرتني أنها تريد أن تصعد علي. غيرنا الوضع وأصبحت هي فوقي. ياااه يا جماعة لابد أن تجربوا هذا الوضع وستحصلون على متعة عظيمة. كان نهديها يتأرجحان أمامي وأنا أخذت نهديها في يدي وبدأت أعتصرهما. في هذه الأثناء جاءت رعشتها مرتين وبعد ذلك أخذنا وضعية الكلبة. دخلتها من الخلف وكنت أعتصر نهديها أيضاً. وبعد حوالي ثلاثين دقيقة قلت لها أنني على وشك القذف، فقالت لي أقذف في داخلي. قلت لها إن هذا غير آمن فنها يمكن أن تصبح حامل، لكنها قالت لي أنها ستأخذ الحبوب غداً لذلك لا يجب أن أقلك. لذلك قذفت في داخلها وذهبنا إلى الحمام لتنظيف أنفسنا. قالت لي إنها تريد أن تستحم وطلبت مني الخروج. فقلت لها استحمي أمامي. قضينا وقتنا في المص والتقبيل واللحس داخل الحمام وخرجنا بعد نصف ساعة. أعددت الأومليت وتناولنا رغيف. كانت الساعة الحادية عشر والنصف فقلت لها أنني اريد أن أنام بعد كل هذا، لكنها قالت لي أن عيد العشاق لم ينتهي بعد وسنجرب أوضاع أخرى. وبالفعل لم ينتهي عيد العشاق حتى يوم 16 فبراير، ومارسنا الجنس في أكتر من عشرين وضع، وخططنا أن نتقابل في عطلة نهاية الأسبوع. وكان هذا عيد العشاق الأفضل في حياتي.

==

فريدة من كينيا والفتى الابيض

ما حدث واقعي وما سأكتبه الآن جرى بحذافيره وأكاد أستعيد مشاهده من جديد. ليس المهم من أنا ولكن المهم الأحداث وما حصل وهو خطير وكنت يومها في أولى هندسة وقد ابتعدت عن محافظتي بسبب التنسيق بفرق درجة ونصف الدرجة عن هندسة محافظتي. أنا في الواقع ليس لى ممارسات الشباب الطائشة، بل كنت جاداً في تحصيلى الثانوي وحققت ما حلمت به وهو الإلتحاق بكلية الهندسة. غير أن ما رأيته من جمال المحافظة – وكنت قد سمعت الكثير عن جميلاتها – حول عامي الدراسى الأول إلى عام جنسي يعج بالملذات ورائحة الجنس الذي طالما اشتهيتها في قرارة نفسي وكبتها على أرض الواقع. دخلت الجامعة، وبدأت عامي الدراسى بجد ولكن بيت الطلبة كان لا ترووق لى الحياة فيه. لم يكد يمضى علي أسبوع فيه حتى قررت أن أتركه و أستأجر سكن لى و لوليد صاحبى الذى شاركنى الرأي في تركه. دلنا أحد اصدقائنا على سمسار حتى يرشدنا إلى منزل نستأجر فيه شقة مفروشة ولكنه دلنا على بيت من ثلاثة طوابق لسيدة اسمها فريدة متزوجة وهي من كينيا وعمرها يقارب الأربعين أو يربو عليها قليلاً. كانت جميلة جداً، غير أنى لم ألتفت أول ما دخلنا شقتنا في الطابق الثالث الأخير إلى جمالها ،بل إلى السكن الجديد نقوم بترتيبه وهو كان مفروشاً و فيه سرير و تلفاز و دش وكأنه غادر منه أهله على التو. اتفقنا على الإيجار الشهرى و كان من ضمنه غسيل ملابسنا و التمسنا انا ووليد من فريدة أن نخبرها بما سنتناوله كل يوم وتطهيه لنا مقابل ما تريد من أجر شهرى فقالت- وكأنى أشاهدها أمامى الآن وأنا أخط تلك السطور- وهى بعباءتها السوداء الذى كانت فيه كأنها صافيناز ولكن سمراء: ” بصوا ياحبايبى اللى انتو عاوزينه…اعتبرونى أختكوا الكبيرة….”. شكرناها و أغلقنا باب سكننا الجديد و التفت إلى وليد اللعوب وقال: ” الست دى جامدة فشخ…” قلت و أنا أقوم بتغيير ملابسى: ” هي فعلاً حلوة….بس احنا جايين ندرس و لا نبصبص…”. قال مازحاً: ” مينفعش الأتنين يا رووقة..ههههه” هكذا كان يتحب إلىّ وليد ” رووقة” لأنّ اسمى فاروق.

كنا انا و وليد نسمى فريدة ” صافيناز السمراء…صافيناز السمراء جات …صافيناز السمراء راحت…جايت الأكل…جابت الهدووم” إلى آخر هذه اللائحة؛ ذلك لأنها كانت بالفعل تشبه الراقصة صافيناز في جسمها و ملامح وجهها و حتى في ردفيها و ثديّيها. لم يمرّ شهران على بدء دراستى حتى كنا أنا و صافيناز السمراء أقصد فريدة كأننا صاحبان و كانت تجارينى في المسائل السياسية و غيرها وهى في الحقيقة كانت مثقفة نوعاً ما فهى معها ثانوية عامة ولم تكمل تعليمها. نظرا ت فريدة بدأت تأخذ لونًا آخر جنسى عندما رنت الجرس و كان وليد في الخارج و كانت تصعد إلىّ بملابسى وكنت قد نسيتها ورنت جرس الباب و كنت فقط بالشورت و الحمالات فإذا بها هي. راحت تشتهينى و قد لمحت بروز قضيبى في حجمه الكبير من داخل الشورت و ابتسمت و عينيها تملؤها نار الإشتهاء. أعطتنى ملابسى و قالت: ” لو احتجت أي حاجة..أى حاجة أنا تحت… رنلى… سلام”… ما فهمته تلك اللحظة كان صحيحاً و ذلك هو ما دفع بأول عام دراسى لى أن يتحول إلى عام جنسي. كنت أذاكر حوالى العاشرة صباحاً فرنّت عليّ وطلبت منى أن أقوم بفك أنبوبة البوتجاز و تركيب أخرى. تسمرّت على عتبة باب شقتها من منظرها السكسى بعباءتها التي تشف عن ضخم بزازها و يديها العريتين البضتين و جسمها المثير.. قالت وقد تعلقت عينيّ بها: ” متدخل …فارووق..ههههه….”… اُحرجت و دخلت ولم يكن زوجها موظف شركة المياه قد عاد ولا ابنها الوحيد الطالب الثانوي. بينما أقوم بحل الانبوبة الفارغة جأءت فريدة بجانبى وكان المطبخ ضيقاً فالتصق صدرها بصدرى. قلت أنها صدفة عابرة ولكن راحت تحتك بردفيها المثيرين بى وقد انحنت لتأتى لى بجلبة للأنبوبة و هو ما حوّل عامي الدراسى إلى عام جنسي. انتصب ذبى و توترت أعصابى. انتصبت من انحناءتها فرحت أقبلها قبلة عنيفة في فمها وهى لا تقاوم بل حدقتا عيناها اتسعتا و تعلقتا بعينيّ. رجعت للوراء: ” آسف…جداً….” توقعت أن تطردنى من منزلها و لكنها ضحكت و قالت: ” هو انت محروم…دا انت حتى عندك البنات أشكال والوان”…كدت أصعق من رد فعلها و لكنى تمالكت وغازلتها : ” بصراحة..لأ أنت فريدة زمانك…مفيش زيك..”…ضحكت ضحكة سرت في مفاصلى بنار الشهوة…

تعلقت فريدة الكينية بعنقى قائلة في محنة و غنج توترت لهما جنسياً: ” طيب وايه اللى مانعك… اهمممم..” ورفعت فمها و أغلقت عينيها لتقبلنى بشره جنسى لم أعهده في حياتى. أحسست بدوار حولى ولم أفق إلا وأنا في غرفة نومها فوق فراشها. صار بينى وببن فريدة الكينية ما يصير بين الأزواج و أكثر بعدما في لمح البصر تجردنا مما يسترنا و كان حقيقة عام جنسي شهى مليئ بالجنس. اخذتها في قبله طويله فسكرنا كلانا من تلك القبله كما لو أنها الخمر، ثم نزلت الي ثديّيها العامرين اللذين كانا كالجيلى وشرعت ارضع فيهما كصبي وليد .ثم نزلت الي سرتها الحسها وانا اسمع منها اهات كانت تثيرنى فوق استثارتى الطبيعية، فكانت تاوهاتها ومحنتها تهيجنى جدا وبعد ذلك رفعت رجلها لاعلي واخذت بلحس كسها الذي كان غرقان بماء لذتها وكلما كنت الحس كانت تتاوه اكثر فاكثر وكلما سمعتها تتاوه وتغنج زدت في لحسى كسها وكانت تصرح من شدة شهوتها فكانت تصيح: ” تعبتنى …قتلتنى… حرام اه كفايه دخلو بقه خلاص تعبت”.. … كنت أعلم أنى من الممكن أن أقذف سريعاً فجلت بخاطرى في مسألة هندسية و أخذت أفكر بشدة فيها دون أن أركز على نياكتى و تفريشى لفريدة الكينية حتى إذا أحسست باستعادتى توازنى جلست منها مجلس الذكر من الأنثى فرفعت ساقيها إلى أعلى ورحت أدور فوق شفتيّ كسها البض السمين و أداعبه و أكيدها أكثر و أفرك بظرها بانامل كفى اليمنى بعد أن أنزلت رجلها اليمين بعيداً فوق حافة السرير. راحت تتلوى أسفلى و تفرك بزازها و تتأفف: ” أوف..أوف..أووووف…” بيديها سحبتنى فوقها لأخترقها ورحت أخترق أول كس في حياتى في عام جنسي شهيّ و أحسست بسخونته فكدت أقذف ولكن أمسكت و رحت أداعب ثدييّها و ادعب بظرها إلى أن استعدت توازنى مرة أخرى….دسست دفعة واحدة ذبى داخلها و رحت أنيكها و أمارس أقصى تلذذ جنسي لى في حياتى.. فما الأستمناء شيىء بجانبه. ظللنا على ذلك الوضع أنا أعتليها و هي تحتى حتى تشبثت بأظافرها في لحم ظهرى وخلت أنها مجنونة. ولكن هي اللذة العارمة الكبرى…ارتعشت وفى رعشتها أتت شهوتها فارتخت أطرافها وتركتنى أظافرها وقبضت بكسها فوق ذبى ولكن سحبت لأتى شهوتى فوق مثير بزازها الضخمة و هكذا حقيقة ، صار عام جنسى لى بدلاً أن يكون عام دراسى. طوال هذا العام وأنا أمارس اللذة مع فريدة الكينية

==

زميلتي من اوغندا وانا الفتى الابيض

لم اكن اريد ان انيك في الاول فقد كنت مهتما بشغلي و لكن زميلتي الاوغندية دائما تتعمد اثارتي و خاصة لما اكون معها لوحدنا في المكتب و احسست اني اما بارد جنسيا او انها تراني كذلك و لابد لها من تذوق زبي حتى تعرف قيمتي وكانت من اجمل النساء الاوغنديات وبالعالم و هي مطلقة و ترتدي البسة مثيرةجدا . في ذلك اليوم الذي دخلت علي و هي ترتدي روب ازرق فاتح و يكشف جزء من صدرها الابيض و طيزها بارزة الى الخلف كثيرا ما جعل شهوتي تتحرك و زبي يتمدد و بدانا نحكي في امور الشغلو انا عيني على فخذها و صدرها و اشعر برغبة كبيرة في ان انيكها و لما جلست على الكرسي فتحت رجلاها حتى ظهر فخذيها جيدا و هنا انتصب زبي كاملا و سخنت و اصبحت اريد ان انيك زميلتي الاوغندية و احشر زبي داخل كسها. حين كانت تتكلم كنتانا في حالة سهو مع ذلك الجسم الناري المثير الذي يقابلني و كانت تتكلم بدلع و غنج و كانها ساخنة تريد الزبو انا لحظتها لم اعد قادرا على التحكم في شهوتي و هيجاني