فردوس الرجال البيض من الافريقيات

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

و بمجرد ان اخرجت لها زبي بدات ترضعه و كانها كانت تنتظر هذه اللحظة و في كل مرة تدخله في فمها تحرك راسها يمينا و شمالا و كانها تريد ان تقطع زبي بشفتيها ثم تفتح فمها كاملا و تواصل اللحس و المص و مارسنا وضعية 69 مثلما كنا نشاهد في الافلام و لحست كسها الجميل ثم حاولت ان انيكها من كسها لكني تفاجات ان زبي يدخل الى النصف و يتوقف و قد خفت ان افتحها و داخل في مشاكل انا في غنى عنها و يقيت انيكها بنصف الزب فقط اي ادخال الراس و بقية النصف و اترك نصف زبي خارجا و احسست بمتعة عالية جدا و لم اطل كثيرا حتى قذفت بعد نيك رائع مع عايدة الاثيوبية .. و في تلك الاثناء سعدت كثيرا و عرفت انني سامتع زبي في نيك مع عايدة لمدة سنوات و نكتها مرة اخرى في الفندق حيث كنت استمتع بكسها رغم انني كنت اود ادخال زبي كاملا و قد نكتها من طيزها ايضا و كان رائعا جدا لكنني عدت سريعا الى الكس الذي كان اكثر دفئا و زبي اشعر انه ينزلق فيه اكثر و احلى في نيك جد ساخن . وقد بقيت في الفندق معها في النيكة الثانية و انا اتصبب من العرق و متعة الكس و شهوتي التي ارتفعت بطريقة غير مسبوقة تماما و غيرنا الاوضاع عدة مراة حيث ركبتها و ركبتني و نزلنا حتى على الارض ثم امسكتها من خصرها في وضعية الحبو و نكتها من الخلف حتى اشبعت زبي من الكس وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها وجعلتها ملكي وبتاعتي و قذفت على وجهها مثلما كنت اشاهد مع ابطال البورنو بعد نيك ممتع جدا مع عايدة . و بعد ان غادرنا الفندق حكينا في الليل عن تلك المغامرة و استحضرنا تلك اللحظات الساخنة الى درجة انني قذفت المني في ملابسي من الشهوة التي تملكتني و انا احكي مع عايدة الاثيوبية و بقينا بعد ذلك نلتقي في ذلك الفندق و نمارس نيكا ساخنا كلما احسست برغبة لامتاع زبي و صرت اشتري حبوب منع الحمل لها حتى لا اخرج زبي اثناء القذف و اتركه يقذف براحته داخل كسها او طيزها اثناء احلى و امتع نيك مع عايدة بنت الصحراء صحراء دناكل

==

مايسة من افريقيا الوسطى وهاني الابيض

هاي انا مايسة من افريقيا الوسطى واعيش في مصر و عمري تسعة عشر سنة فقط و ساسرد لكم حكايتي في احلى سكس رفقة حبيبي هاني الذي علمني النيك و ذوقني الزب حتى صرت لا استطيع ان انام دون ان اتلقى زبه في كسي او نحكي عن النيك في الهاتف . و كانت بدايات التعارف بيننا في الجامعة منذ سنة بالضبط اين جذبني نحوه جماله و رجولته اضافة الى اناقته و وسامته العالية و اقتربنا من بعضنا حتى صرنا احباب و مع مرور الوقت صرت اتركه يقبلني من فمي حين نختلي مع بعض و كانت قبلاته ساخنة و تشعرني بالدفئ و الحنان حتى تطورت علاقتنا و صرنا نمارس سكسا سطحيا مع بعض و اتركه يحك زبه خصوصا على طيزي الذي يحبه حتى يقذف دون ان ارى زبه او اراه يقذف بل كان يقذف داخل بنطاله من قوة الشهوة اثناء الاحتكاك . و في احدى المرات تواجهنا في مرحاض الجامعة و شعرت بان هاني كان ممحونا اكثر من العادة حين كان يقبلني حيث كنت اسمع نبضات قلبه بوضوح ثم لمست له زبه من فوق بنطاله فوجدت صلبا جدا و هنا نظر الي و عرض علي لاول مرة ان ارضع له زبه و اخرج لي زبه الذي اعجبني منظره جدا و كان طويلا و يزينه الراس الوردي و بدات ارضع لاول مرة في حياتي زب في سكس رائع جدا و اعجبني دفئ الزب الابيض و الحرارة التي كانت تصدر منه في نيك ممتع جدا و لم اكد ارضع زب هاني سوى لدقيقة او اثنين حتى امسك براسي و طلب مني ان اخرج فمي و بدات اشاهد المني يندفع من زبه ليخبط جدار المحاض بكل قوة و كان عدد القطرات حوالي خمسة او ستة ثم ارتخى زبه و كانت اول مرة ارى زبا يقذف المني امام انظاري . و منذ ذلك اليوم صرت لا اصبر على زب هاني و اتشوق الى رضعه و مصه في اي فرصة تتاح لي الى ان اختلينا ذات يوم في احد الفنادق عن طريق احد اصدقاءه الذي تركنا نمر الى الغرفة و كان الامر ممنوعا الا باحضار عقد الزواج و اخيرا انا و هاني نمارس سكسا بكل حرية في مكان مريح . و بدا هاني يعريني و هو يترقب رؤية جسمي عاري و يكتشف بزازي السمراء الوسط افريقية لاول مرة و كنت ارتدي كيلوت و ستيان جد سكسيان بالدونتيل

و لم يصدق هاني حين شاهدني عارية و امسك زبه بيده ثم اقترب مني و بدات ارضعه له في سكس ساخن بيننا ثم تعرى هاني و صار مثلي دون اي لباس و هنا التحمنا جيدا و واصلنا القبلات الساخنة و كان زبه يحوم حول كسي و انا كنت مترددة بشان ترك زبه يدخل في كسي و يفقدني عذريتي او انيك معه سطحيا او اتركه ينيكني من طيزي رغم اني اخشى الزب في الطيز لان فتحتي صغيرة جدا . و لكن حين شاهدت هاني يرتجف من الشهوة و هو يقبل ذبت معه و خصوصا حين كان يلاعب كسي باصابعه بطريقة حارة جدا فلم اتمالك شهوتي و طلبت منه ان يدخل زبه و بدات الح عليه و هو كان مترددا في فتحي و ادخال زبه في كس كي نمارس سكس كامل و ممتع . و حتى اجعله شجاعا و انزع الخوف من قلبه اتفقت معه ان ينيكني ثم اعمل ترقيع لغشاء بكارتي او نتزوج فيما بعد و نبقي الامور بيننا في السر و هنا احسست براس زب هاني الابيض يخترق كسي المشعر الاسمر المورق الشفاه الذي استقبل اول زب في حياته ثم امسكته من فلقتي طيزه و حاولت جذبه نحوي بكل قوة لكن هاني كان ما زال مترددا و بقي يهز زبه باراس فقط و طلبت منه عند ذلك ان نغير الوضعية و صرت انا فوقه و بدات افعل مثلما كان يفعل هاني في سكس ساخن و انا اجلس على زبه بكسي حتى يصل الى الغشاء و احس زبه قد توقف عن الدخول ثم ارفع نفسي مرة اخرى . و لكني لم اصبر كثيرا حتى ارخيت كل جسدي على زب هاني و احسست بزبه قد دمر كسي و لم اتوقف عن ادخال الزب في كسي حتى وصلت شفرتي الى خصيتيه و هنا علمت انه قد فتحني و مزق غشاء كسي و صرت انيك من فوقه بكل حرية و اتحرك فوق زبه بطريقة رائعة جدا و انا استقبل زب كامل داخل كسي بكل متعة و لذة . و و رغم ان هاني كان مترددا في البداية بادخال زبه في كسي الا انه سرعان ما عاد الى احتضاني و ثبت صدري على صدره و لم يعد يتركني اتحك بحرية و صار هو يضخ بزبه داخل كسي بكل سرعة و انا مثبتة في مكاني استقبل زبه الرائع الذي كان داخل و خارج في كس في احلى سكس

و صرت اسمع هاني يتحدث بعبارات جنسية لم يكن يرددها من قبل رغم انه كان حين نمارس الاحتكاكات يصل الى شهوة كبيرة و يقذف حتى داخل ثيابه و كان يقول لا تتحركي اتركيني انيكك انا قريب من القذف و كسك ممتع و غيرها من الكلمات الجنسية الساخنة التي كانت تزيد من شهوتي اثناء ممارسة الجنس . و بدات اسمعه يفقد صوته حيث صار يتحدث بصوت متقطع و قلبه ازدادا نبضا حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف حليب زبه فاسرعت بالنهوض و قابلته كي ارى الزب يقذف و حالة هاني الذي كانت شهوته في ذلك اليوم تعادل شهوة خمسة رجال او اكثر . و اخيرا بدا زبه يقذف المني على بطنه و هو مستلقي على ظهره و زبه مملوء بالدم الخفيف الطفيف الذي سال من كسي حين فتحني و مزق غشاء بكارتي و طلب مني ان ابقى استمني له و هو يقذف و كنت المس له زبه و هو يقذف الحليب و انا عطيه متعة اضافية بعد ان متعته في الجنس بكل قوة حتى اكمل زبه القذف و احسست به صار طريا فنزعت يدي عنه و قد امتلات بالدم الطفيف الذي نزف من كسي اثناء النيك . و لاحظت بعدها ان هاني كان سعيدا جدا حيث انه تذوق الكس لاول مرة في حياته و قد اكد لي ان النيك السطحي و ادخال الزب في الكس بممارسة السكس كامل لا يمكن ان يقارنا مع بعضهما في كل شيئ من ناحية اللذة و الحلاوة و المتعة الجنسية و رغم اني كنت اتمنى لو ينيكني مرة اخرى يومها الا انه كان من المستحيل على كسي ان يستقبل الزب مرة اخرى و انتظرت حتى مر اسبوع ثم التقينا في سكس اخر و ناكني اربع مرات و صرت مع مرور الوقت مثل الزوجة مع هاني و نمارس النيك مثلما نشاء في اي وقت

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story