الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 06

Story Info
رحلة زوجين تحرر وعلاقات وتبادل واثارة واستعراض الزوجه
21.9k words
0
4
00

Part 4 of the 6 part series

Updated 01/06/2024
Created 01/01/2024
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

26.

الخطة

حينما ذهبنا للمطعم اختار لنا قسم العوائل المغلق لترتاح زوجاتنا بعيدا عن انظار الزبائن حولنا ان نجلس بجلسة مستقله

وقد جلس سعيد بجانب زوجتي وزوجته بالجهه المقابلة بجانبي

وقد كشفت تهاني مقدمة صدرها وفستانها اثناء جلوسنا

حينما اتى مقدم الطلبات بدى انه يرحب بهم بحرارة حتى انه نادى تهاني باسمها وهو يسالهم مر وقت طويل عن اخر زيارة لهم

وسعيد يخبره عني اننا ضيوف لديهم

وهو يعلق ان ضيوفهم على العين والراس وهم بخدمتنا

وقد كان يبتسم وهو ينظر لسعيد وهو يجلس بجانب زوجتي وانا اجلس بجانب زوجته ويبدو انه غير متعجب من الامر خاصة وان تهاني لم تكن تخفي جسدها وتفتح عبائتها له

ويترك القائمة ويخبرنا ان نختار ويعود لنا لاحقا ويرى طلبنا

فيسالنا سعيد عن ما نرغب تناوله

وتهاني تمزح مع زوجها وتقول له ربما تشعر الان انني لا افسد عليك السهره بالتحدث الكثير...

وهي تلمح له عن اثارتها لمقدم الطعام

وهو يقول لها انت نجمعة السهره فخليل مقدم الطعام دائما يقول عنك ذلك

قالت له هو فقط ماذا عن احمد هل تظن انني نجمة السهره

قلت لها نعم انتما تبدوان جميلتان الليلة ولا نريد ان نعكر المزاج

وسعيد أيضا يقول لها انه اسف عن تصرفه ورفعه صوته عليها كي لا تتحدث عن أمور تعكر بها أجواء السهره

قالت له تهاني المهم انت مرتاح وسميرة ليست منزعجه أيضا من الحديث عن أمور تفسد أجواء الليلة

فترد زوجتي لا بالطبع..لكنني ظننت اننا لا نريد ان نتدخل بحياتك الخاصة ربما أمور خاصه لا تريدي ان نتحدث عنها وربما زوجي بالغ بالسؤال بامور خاصه

فردت عليها تهاني لابأس لا عليك

وتهاني كانت تسال زوجتي ان كانت بدات تجرب مع زوجها أمور جديدة او تخطط لاي مناسبة يسافرو فيها

فردت عليها زوجتي اننا بالكاد نجلس معا طوال الأسبوع أكون بعيدا عنها بالعمل والمساء لا نقضي وقت طويل معا لكن فرصة اجتماعنا معكم هو شيء يجدد ويخرجنا من الروتين

فقالت لها صحيح

فارادت ان تمزح معها تهاني وتخبرها انها محظوظه بزوجها وهو محظوظ بك جمال كما انك تمتعيه بامور كثير...

وسخرت لها وهي تقول للأسف لا يمكنني ان فعل واتعلم مثلك

قالت لها زوجتي وهي تعلم انها تلمح حول مص زوجتي لزب خالد

فقالت لها كان ذلك غريبا ان افعل ذلك امامكم لكن اظن اننا اصبحنا نتعلم ولم يكن الامر سوى تجربة اظن ان زوجي ربما نادم عليها

قالت لها تهاني اظن ان احمد يثق بك كثيرا ومن الجيد انه يشعر بالفخر انك تملكين موهبه لا يملكها احد قد حاولت مرارا لكني لا يمكنني ان افعل مثلك

فردت زوجتي ان الحديث عن الامر يجعلها تشعر بالخجل

ضحكت تهاني كانها تسخر ان زوجتي تخجل لكنها أبدت انها تصدقها

وهي تتغزل بها ان زوجها يحسدها على جمالها وجسدها وانها تتمنى ان تملك صدر بجمالها مشدود بهذا الشكل وانها حاولت ان تمارس تمارين لرفع الصدر وتتناول اطعمه تزيد من حجمه كذلك تقوم بتدليك مستمر له لكن ليس كل النساء لهم هذه الميزه الطبيعيه بدون أي مواد او عمليات او كريمات لهن اثداء كبيرة ومستديره

فردت عليها زوجتي انها أيضا تبدو مثيرة وصدرها جميل وبارز

لكن تهاني ترد عليها انها ليست كمثل جسدها

فسخرت زوجتي انت أيضا تملكين حوض جميل ومؤخرة رفيعه

وزوجتي تعلق انها تتمنى ان تملك مثلها فهي تملك مؤخرة مسطحه مقارنة بها

سعيد كان يتباهي انه من كان له الفضل بجمال مؤخرتها وحجمها

فقالت له تهاني انك متباهي انها لا تتوسع وتكبر بسببه

وهو يقول لها انه لولا ممارسة المستمرة وقوته لما أصبحت مستديره بهذا الشكل ورفيعه

فردت عليه تهاني بجراة ان احمد يبدو افضل منك لولا انه يخجل من ان يسعترض به امامكم فكان يبدو كبيرا حتى وهو مرتخي

فغزت تهاني لزوجتي وهي تسالها اليس ذلك صحيح اعلم اننا كنا نسترق النظر وهم بالاستراحه لهم واظن ان زوجك يمتعك به

فردت علي زوجتي انه يناسبها وكل زوجه ترتاح مع زوجها اكثر

فترد تهاني على زوجها ان عليه ان يكون قنوع بما يملك فكل زوجه لها ميزات واحمد محروم من زوجته أيضا

رد عليها زوجها محروم من لديه مثل زوجته كيف يكون محروم

فقالت تهاني لزوجتي عليك ان تمتعي زوجك بما يريد أيضا وتوسع المنطقة الخلفيه

ردت عليها زوجتي انني أحاول ان البي ما يريد لكن صعب انني بالكاد يمكنني ان اقضي حاجتي كيف بإدخال شيء به لا اعلم كيف الرجال يحبون هذه المنطقة

فرد سعيد ان النساء حينما يجربون أيضا يعشقونها

وهو يمازح زوجتي انها تحتاج الى خبره ويمكنه ان يساعدها بها

وتهاني تقول له زوجها يساعدها

وهو يقول لزوجته ربما سميرة تحتاج خبرتك وتعطيهم نصائح وخبريها وتشجعيها فهي ربما تخشى التجربة

وتهاني تمازح زوجها وتقول له ربما يحتاج احمد لمعرفة كيف يجرب أيضا

فكان الوضع حرجا الحديث حول اطياز زوجاتنا

وسعيد لا يحاول ان يلمح ان نجرب زوجاتنا بشكل مباشر لكنه قال ان الامر يحتاج الى صبر ومداعبه مستمرة وانها تحتاج الى وقت طويل لكن النتيجة ستكون مرضية للزوجين شرط ان يكون الطرفين مرتاحين لها

وهو يقول ان احمد ربما يملك طول وراس مدبب يساعد على مداعبه ويكون اسهل

وزوجته وليس راس مفلطح

وهي تضحك على زوجها وشكل راس زبه

لكنه يرد عليها لكنه جعلك تحبيه

زوجتي يبدو انها بدات تشعر بالاثارة من الحديث وتصور ازبارنا واطيازهم

حينما عاد الموظف مقدم الطعام ليسالنا ان كنا اخترنا كان قد انتظر وسعيد لازال ينظر للقائمة ويختار

ويجعل الموظف ينتظر حينما كانت زوجتي قد كشفت أيضا صدرها وفتحت عبائتها ولم تتوقع عودته وهي تريد ان تسحب عبائتها لتغطي عنه فتحه العبائة وصدرها البارز منه

لكن الامر بنفس الوقت اثارها فتركت يدها لتتركه ينظر الى أجساد زوجاتنا

وسعيد ينظر للقائمة ليختار لنا من قائمة الطعام بعض المشويات والمقبلات

وزوجتي تنظر للرجل يقف فوق راسهما وعينه على صدرها

ويبدو ان الامر اثارها فتركت عبائتها مفتوحه حتى انها ازاحت يدها بجنبها كي لا يغطي فتحه الصدر وشكله

فياخذ الموظف الطلب ويذهب

وتهاني تبتسم وتقول ان الموظف لابد انه سيهتم بالطلب هذه المرة فقد حصل على بقشيش وهو يناظر لسميرة

وانا كمن اريد ان اثير غيرتي زوجتي وأقول لتهاني انه حظى بفاكهتين مثمرتين حمراوتين

وبنفس الوقت كنت انظر لفستانها واشير لصدرها

سعيد يقول ان الموظف سيخبر زملائه الان ربما نرى خدمه خاصه لدى تقديمهم الطلب

كان سعيد يتصفح حجوزات السينما ليختار فيلم فكان فيلم الرعب الجديد وهو يخبرنا عن وقت العرض

فاخبرته انا انني لا افضل أفلام الرعب الجديدة وتصيبني بالصداع ربما فيلم اخر وان موعده متأخر وانني افكر ان احضر فيلم اخر

فقلب سعيد قائمة فكان هناك فيلم يبدا بعد ربع ساعه حينما فيلم الرعب يبدا بعد اكثر من ساعه ونص

فوافقت تهاني ان ندخل نحن الفيلم الحالي ليمكنها ان تتسوق بعد الفيلم وزوجتي تكون مع سعيد

وهي تسالني ان كان يناسبني مشاهدة فيلم كوميدي وارافقها

فوافقت كي لا تذهب للفيلم لوحدها

فكان هناك وقت ضيق واخبرتني ان علينا ان نذهب الان للصالة ونترك زوجتي وسعيد لوحدهم وتخبرهم اننا سنتابع الفيلم ونذهب للتسوق

فكان سعيد موافقا جدا للفكرة

ويرانا ونحن نترك المطعم وانا اسير خلف تهاني

التي كانت منذ ان خرجنا من المكان واخذت وقتها بالتجوال بالمجمع

وبعد ذلك اخبرتني انها لا ترغب ان تتابع الفيلم وهي تخبرني ان نذهب لشقتها الان

فكان تلك دعوه لها ان اقضي وقت معها بدون زوجها

وهي تقول لي انهم سيقضون وقت طويل ولن يعودو الى بعد ثلاث ساعات لدينا متسع من الوقت لا نريد ان نضيعه داخل السينما

وهي تبتسم لي كي أوافق ان اصاحبها للشقتها

وهي تخبرني ان نكمل ما بداناه بالمطبخ

وعلمت انها تشعر بالمحنه وربما خططت ان نكون لوحدنا بهذا الوقت وفرصتنا

حينما عدنا الى الشقة رافقت تهاني الى الباب

وقد طلبت مني ان ادخل للصالة وانتظرها

وبعد ذلك قدمت لي العصير البارد وهي تقول انها تفضل ان نبقى الوقت هنا فلدينا وقت طويل لنعود اليهم

وتسالني ان كان افضل من ازعاج السينما ان ابقى معها وانها ستحضر لي الشاي لحين ان يعود زوجها مع زوجتي

رأيت انها تريد ان نبقى معنا وهي تبتسم لي ابتسامة الرضى لوجودي معها

فلم امانع ان لا نعود للسينما وهي تلمح ان هناك وقت طويل

فقلت نعم لابأس

وهي تعتذر عن أسلوب زوجها معي بمقاطعتنا الحديث

وانا أقول لها انا اعتذر ربما سعيد لا يريد ان اتحدث عن حياتكم الخاصة

فأبدت انه لا يعجبها ان يتحدث عن أي شيء منذ زواجهما فهو يفضل ان يفكر بما يملك ويشتري ويسهر ولا يسال عن أمور عنها فهو لا يحب تعقيد الحياة

قلت لها ربما لا يريدك ان تشعري وتفكري بشيء

فقالت لي ان الشخص الذي يهتم يسال ويفتح لك صدره ويفكر بك

قلت لها سعيد هو أسلوبه من تعرفت عليه منذ زمن بعيد يحب ان يكون مرحا طوال الوقت ربما لا يعجبني أحيانا

قالت لي هو يحب التملك أيضا فهو يغار من خالد

انا لم اعلم بما يغير

وانا أقول لها لم يغير هل يغار من خالد بسببك لا يعجبه ما يقوله لك

قالت لي انه يغير من خالد بسبب زوجتك

قلت ولم يغير بسبب زوجتي ولديه زوجه بجمالك لم يغار فعلاقتي مع زوجتي لا تتاثر بحياتنا بسبب خالد

فاخبرتني انه يغير من خالد لان زوجتك تعطيه اهتمام اكثر منه

فقلت لها ان خالد لا يميز أي نساء امامه فلا يفرق لديه احد ولا يعني انه يميز فهو لا يلاحظ جمالك وفتنتك

قالت لي وهي تتدلل لي ان كنت اراها كما أقول

قلت لها نعم

حينما اخبرتني انها ستقوم بتبديل ملابسها بسبب التسوق لانها تشعر انها متعرقة

تركتني انتظرها وانا أحاول ان اشغل وقتي بجوال حول ما قالت حول غيرة سعيد من خالد وانه ينافسه على زوجتي

كانت تهاني قد اخذت وقت حتى انني سمعت صوت الحمام وعلمت انها كانت دخلت لتستحم

وانا اتخيلها تحت الماء والماء يرش على جسدها حتى ان صوت الماء كان مسموع لدرجة انها تركت باب غرفتها مفتوح

ربما لأتجرا لأقوم وانظر اليها لكن لم يكن لدي الجرأة ان افهم ان كانت تقصد ذلك فبقيت مكاني لحين انتهت

ومرت بضع دقائق حينما وقفت تهاني امام الباب لتقف واراها ببشرتها النظرة وساقها الطويلة وافخادها العريضة

فقد ارتدت ملابس مثيرة من الستان الخفيف الناعم مفتوح يعرض صدرها واكتافها العارية وافخادها وهي تقف تستعرض بجسدها

وتبتسم لي وتسال ان كان يعجبني الفستان وانها كانت تنتظر ان تعرضه لي

ظللت انظر اليها وانا لا اكاد اسمع ما تقول من جمال جسدها وبشرتها الطرية وافخادها

تقدمت وجلست بجانبي وهي تقول انها تتذكر وقت الذي قضيناه بالمطبخ ذلك اليوم واننا الان لوحدنا لن نشغل تفكيرنا بأحد

فكانت تجلس بجانبي وتحسس ساقي وانا اشم رائحة جسدها وعطرها وتمسح على صدري باشتياق

وهي تخبرني انها افضل شيء ان لا نجعل احد رقيب لنا وفرصة ان نقضي وقت معا

وهي تتدلل لي ان لم يكن الفستان يعجبني او انها لا تبدو به جميلة

قلت لها بالعكس ان الفستان يبدو عليك جميلا وانت تبدين مثيرة

فقالت وماذا أيضا ؟

واقتربت بشفتها ووجها لوجهي وهي تمسح على صدري وقد لامست كفها صدري وتحسست داخل جسدي

وانا كنت بنفس الوقت استند بكفي على ساقها ووضعت يدي على فخدها

وهي تقول لي ان لا نفكر بهم الليلة ربما سعيد يقضي وقت الان لم نضيع الوقت بالتفكير بهم

وهي تسالني ان كان سعيد اعجبه مص زوجتي لزبه

فلم اعلم كيف ارد عليها ان كانت تسال او تشك او تعلم

فردت علي اعلم ان سبب زيارته وحده اليكم كان ينتظر ان تقدم له زوجتك ما قدمته لخالد وحينما رايتهما كيف ينظرون لبعضهم علمت ما حدث وصارحته ان استمتع مع زوجتك وهو اخبرني انها فقط مصت له زبه

فقلت لها ليس بالامر المهم كان تحدي اخر فقط

قالت مممم

وهي تمسح فوق بنطلوني وتقول لي انها اعجبها كيف داعب جسدها المرة السابقة باصابعه وانها شعرت بالمحنه أيضا من ادخالي اصابعي بطيزها وانها تريد ان تقدم لي خدمه كما فعلت زوجتي

فقلت لها لا داعي لذلك اعلم انك لا تحبي ان تقومي بذلك

فادخلت يدها للبنطلون وهيتقول يبدو انه مستعد وبدا يشعر بحرارة أيضا

تنهدت من لمسه اصابعها وهي تحاول إدخالها الى داخل البنطلون لتمسك بزبي

فبدات تسحب البنطلون ويدها فوق البوكسر تحسس انتصاب زب وقد كنت اسمع صوت أنفاسها وهي تقترب بشفتها مني وقد بدات انا أيضا اضع يدي فوق صدرها فاتحسس جسدها وهي تجلس بجانبي فاخرجت اهه صغيرة

بعدها الصقت شفتها بشفتي فبدات اقبلها وقد تبللت شفتها وامتصصت شفتها وشعرت بطراوة شفتها ورطوبته وطعم شفتها الطرية بين شفتي وانفاسها تخرج من فمها فاشعر بحرارة الهواء من فمها بوجهي وامتص شفتها والحس شفتها بلساني كان ملمس جسدها الطري ورائحة جسدها تفوح بشكل مثير ومغري

وقد قبلت رقبتها وقد امسكت براسي وهي تشعر بالاثارة لتقبيلي لها

همهمت وهي تمسك بزبي وقد اخرجته من البوكسر

وهي تقول لي ساجعلك ترى كيف انني تعلمت أيضا

فجلست بين ركبتي وفتحت ساقي لتسحب البنطلون وتمسك بيدها زبي وتشمه وتقرب راسها لزبي وتمسحه فوق وجهها وهي تقول انها انتظرت هذه اللحظة لابد ان زوجتي تعلمت بسبب طعمه

اخذت تحرك زبي بيدها وللحظة ظننت انني كان لابد ان اغتسل لو علمت انها ستفعل ذلك

فبدات تقبل راس زبي وتمسك به بيدها

وتضع انفها وتفرك زبي بخدها وشفتها قبل ان تقوم بتحريكه فوق شفتها

فبدات تخرج لسانها لتقبله وتحرك لسانها على قمة راس زبي

فشعرت بطراوة شفتها على راس زبي وقد أدخلت راسه بشفتها وبدات تمص راس زبي دون ان تقوم بمصه

ان طراوة شفتها يختلف عن مص زوجتي لزبي فشفتها كبيرة وهي تقوم بشفط راس زبي بدون ان تقوم بمصه شعور مختلف

ربما انها لم تتعلم المص او انها تحب ان تمص وتشفط راس الزب بدون ان تدخله بفمها

كانت كمن يشفط مصاصه ويحاول ان يتذوق حلاوتها

جعلني ذلك اشعر بشعور كهربائي ينفض بدني وكانها تشفط هواء من فتحه راس زبي

حتى أخرجت لسانها لتلحس ظهر زبي من فوق لاسفل وقد بللته حتى سال على خصيتي

وانزلت راسها لتلحس خصيتي وتنظفها من لعابها وتعود وتحرك لسانها لتلحس زبي للاعلى حتى وصلت الى راسه

بدات اصدر أصوات ممممم اووووفففففف وانا اتغزل بمصها واخبرها كم ان شفتها مثيرة

وقد أدخلت زبي بفمها وهي تبتلعه وتنظر الي وقد برز حجم زبي بخدها وهي تحركه داخل فمها واشعر بلسانها واشعر بحرارته

لم يبدو انها كما تقول انها لا تحب الجنس الفموي

فما تقوم به ليس كمص زوجتي لزبي لكن بشكل مختلف وهي تضغط على راس زبي بطريقة مصاصة الأطفال بمصها براس المصاصة

يجعلني اشعر بتدفق عصارة زبي وتخرج لتلحس سائل من زبي

وتفتح فمها لتخرج لسانها وتقوم بلعقه

وتعيد مصه وتدخله هذه المرة داخل فمها الى اعمق مسافة تصل لها

امسكت براسها واسحبتها الي كي أقوم بتقبيلها وانا امسك بخصرها لارفعها الى جسدي والصق صدري بصدرها ويدي تمسك بخصرها واتحسس طيزها الطرية العريضة

فاتوقف عن تقبيلها واطلب منها ان تجلس على الكنب وانا اخبرها اريد ان امتعها وتقبيل جسدها

فاكمل تقبيلي لها واقوم بتقبيل رقبتها وابدا تقبيل صدرها ولحس صدرها وعض حلمتها التي تصلبت وتذوقت طعم بشرتها وصدرها الطري بيدي ولساني ونزلت الى بطنها لاحرك لساني على بطنها حتى وصلت الى سرتها فكانت سرتها عميقة وغائرة مستديرة حفرة يمكنني ان اغوص بلساني وانا ادخل لساني كانني انيك سرتها بلساني

جسد تهاني مثيرا وهي كانت تحب مداعبتي لجسدها وانها لم تتصور ان يلحس احد جسدها وسرتها وبطنها بهذا الشكل وان كل جزء منها مثير

وقد ذكرت اسم زوجها حيث ان ذكر اسمه تجعلني غير مرتاح بان اعاشرها وهي تتحدث عن زوجها

لكنها كانت تخبرني ان زوجها لا يقوم بلحس جسدها كما افعل وانه يحب الجنس المباشر والمص والنيك

لكنها لم تشعر ان للجنس هكذا اثارة

وقد ارتعش جسدها لمجرد انني الحس جسدها وبطنها وقد تبلل بنطنها من لعابي وقد كنت أقوم بعمل مساح لبطنها وانا أقوم بتقبيله ولحسه

ان طراوة بطنها وكيف تذوب بيدي كان اكثر الأمور التي احبها بلمسها والشعور بها باصابعي ان اعتصر بطنها وبطنها يبدو كالعجينه يمكنني ان المسها واتحسسها واعتصرها باصابعي

حينما نزلت براسي لاشم رائحة كليوتها ورائحة الكريم التي مسحت جسدها والصابون فقد كان كليوتها شفاف من السلك

وكان هناك شعيرات لكسها لكنها بدت انها خفيفة

حينما وضعت انفي فوق كليوتها لاشم رائحته واندخلت انفي بين افخادها

كانت رائحة كليوتها او كسها منعش يمكنك ان تشم رائحته ولزوجه السائل منه

حاولت سحب كليوتها لاكشف عن اسفله وارى شكل كسها

فقامت تساعدني دون ان ترفع راسها وتنظر الي فلم نكن ننظر لانفسنا ولا اعلم لماذا

نحن نبدو اكثر جراة ونحن نقبل بعضنا مغمضين اعيننا

او أقوم بتقبيلها ولحس جسدها وهي نائمة على ظهرها مغمضة العينين لتعيش اللحظات معي

ربما الاعين تجعلنا نشعر ان كل شخص له زوجه وزوج

فلا انظر اليها كزوجه صاحبي او تنظر الي انها صديقة زوجتي رغم انفتاح العلاقة بيننا لكن علاقتي مع تهاني لم تكن لتصل الى مرحلة اننا نفكر ان نحاول ان نجرب الجنس او فكرت انها ربما تفكر ان تعاشرني وتفضلني على احد ربما خالد بزبه الكبير او زوجها

لكنها بدت انها تحب الجنس الهاديء فكل لمسه لي كانت تتنهد وتشد من شفتها وتضع يدها خلف راسها لتتماسك لحظات النشوة

ولم تكن يبدو انها تمثل او تدعي فكانها لم تجرب من قبل ان يلحس احد افخادها ويحرك لسانه على جسدها

فيبدو ان الجنس فقط هو ايلاج الزب بكسها فقط وربما العنف

يبدو ان زوجتي كانت عكسها فحينما جربت زوجتي العنف يبدو انها وجدت له متعه خاصة

وتهاني بنيك زوجها لها من الطيز وعشقها لنيك الطيز هو أسلوب حياة لها انه ينيكها بطيزها

فتحول الجنس بينهما امتاع بالعنف والالم اكثر من الرومانسية بالجنس

انا أحببت ان اخذ وقت أطول بامتاعها قبل ان افكر بتفريغ شهوتي

حينما كشفت كسها كانني فتحت نافذة واتت منها نسمة هواء بروائحها

فقد شممت رائحة كسها الناعم وشفة كسها الطويلة وقد تركت فوق كسها شعر خفيف بالكاد يمكن ان امسكه بيدي على شكل مربع فقط لمنطقة فوق الكس

حينما كان كسها ناعما ومحلوقا بالكامل وفتحه كسها احمر مفتوحه وبارزه للخارج

كنت احرك انفي فوق كسها والعب بشفراته قبل ان أقوم بلحسها

وهي تمسك براسي لتدفعني لالحس كسها

فبدات احرك لساني لكسها

بدون ان ادخله فقط احركه من الخارج واداعب كسها بلساني وقد سال كسها بلساني وخرج مادة بلساني من كسها

بدات اتذوق رحيق كسها الناعم وطعمه

فوسعت كسها باصبعي كي انظر الى داخل كسها الأحمر وابدا ادخل لساني بعمق كسها

فارتعش جسدها لمجرد لحس كسها وانا ادخل لساني واحركة بشكل دائري داخل كسها واشعر بشفرات كسها بلساني وامتص شفرات كسها بشفتها فاقوم بشدها بشفتي فاصدر صوت مصها وسحبها

فتشد بشعري وانا استمر بلحس كسها لاطول وقت فارتعش جسدها وقد شعرت بطعم كسها وقد انزلت من سائلها بفمي من المحنه والشهوة التي وصلت لها

فتوقفت عن لحس كسها وهي تحاول ان تستمع طاقتها لترفع جسدها بعد ان انتفض جسدها من لحس كسها

وتتنهد وهي تقول لي انها لم تجرب جنس الفموي بهذا الشكل من قبل

ورفعت جسدي وهي تنظر الي بنظرة شهوة وعشق لاستقبل شفتها واقبلها وامسك بصدرها من جديد وقد نمت فوقها فوق الكنبه

ففتحت افخادها لانام بين افخادها واضع جسدي بين افخادها لاحرك زبي بين افخادها فيلامس كسها وقد امسكت باصابعي وانا اقبلها دون ان تنظر الى زبي يدها فبدات تضعه فوق كسها وتحكه

وتقول لي نيكني الان ارجوك اريد ان اشعر به بكسي

أصبحت احرك زبي فوق كسها الرطب واغرزه بين احشائها فوضعت يدها خلف ظهري وهي تتاوة اووووهههه اووووو اممممسسس

زبك ناعم وقوي

بدا يدخل زبي وكان زبي يختلف عن راس زب زوجها العريض فكان زبي اقرب الى راس حربة مما يجعله يدخل بكل سلاسة وانسياب الى كسها

ولدي طول يجعله يدخل الى ابعد مكان داخل كسها

فامتص كسها زبي بطريقة مثيرة وهي تدفعني من ظهري لاتحرك بجسدي كي احرك زبي بكسها

ان كسها بدى انه ضيق مقارنه بكس زوجتي ربما ان طيزها أوسع بسبب نيك سعيد لطيزها اكثر من كسها او ان طول زب سعيد وعرضه يدخل لكسها لكنه لا يبدو انه يدخله الى اعماقها او له طول

اصبح كسها مليئا بسؤائلها

وقد اغرق زبي وشعرت برطوبة على زبي وبروده بسبب انها اغرقت كسها فكانت السؤائل تجعل زبي يشعر ببروده حينما يبتل بمائها واخرجه فاشعر انه اغرق من كسها

واستمريت من نيك كسها وهي بدات تحتضنني بقوة لصدرها وكانها تريد ان اخفف من نيكها بعد ان قذفت شهوتها

وحينما شعرت بالراحة اخبرتني ان أقوم لتنام فوقي لجعلني انا مرتاح وهي تجلس فوقي

فقمت من فوقها وساعدتني لانام فوق الكنب على ظهري

وفتحت ساقها لتضعها فوقي

وتجلس فوق زبي

فجلس ببطيء لتشعر به وهو يدخل داخل كسها

وتنظر الى زبي كيف يدخل بكسها وهي توسع كسها بيدها وانا أرى كيف يدخل في فتحة كسها وبدا تجلس عليه حتى دخل كله بكسها

بعد ذلك بدات تقوم ببطيء وتجلس مرة أخرى في كل مرة ترى كيف يدخل بكسها ويغوص بكسها

حتى بدات تشعر بحرارته وتتحرك بشكل اسرع

وهي تصدر أصوات اهاات شهوة وتنام بصدرها فوق صدري واشعر بطراوة جسدها وانا اضع يدي خلفها والمس طيزها الغريضة لديها طيز عريضة وممتلئة وطرية واحرك اصابعي على طيزهاف واسعها بيدي وانا احرك جسدي ليدخل زبي معه حركتها

وضعت فمي على صدرها لامص صدرها واعضها

اصبحنا نتحرك معا وانا امص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف امص صدرها وهي تتحدث معي كطفل يمص صدر وهي تقول لي مص صدري اممم اممم

للحظات كانت الأجواء رومانسية وهادئة بيينا ونحن نعيش لحظات لا يشاركنا احد فيها

لكن ما حدث جعلني لا اعلم ما افعل

حينما سمعت صوت الباب شقة يفتح

وانا انيكها وهي فوقي

ولم اعلم ما افعل وانا اسمع صوت الباب والقادم

فلا يمكنني رفعها بسرعه وهي فوقي تتناك ولا تنظر او تسمع الصوت حينما سحبتها من فوقي

ونظرت الى ناحية الشخص القادم فرايت سعيد يقف عند المدخل وينظر الينا وانا ارفع تهاني من فوقي واحاول ان اغطي نفسي من رؤيته لنا

رغم انه لم يكن يبدي مفاجئة من رؤيتنا

حتى انه كان ينظر الى زوجته بنص ابتسامه

وقد لاحظت ان زوجتي كانت تقف خلف سعيد وهي تنظر الينا وترى انني انيك تهاني بهذه الوضعيه

وتسمع تهاني لازالت لا تعلم ان سعيد وزوجتي ينظرون الينا وتقول لي لماذا توقفت ارجوك...لا تتوقف

حينما رفعت راسها وكان يغطي وجهها شعرها

فرفعت شعرها بيدها لتنظر الى زوجها يقف وينظر اليها

وهو يقول كلمات لم اتوقعها

يبدو ان الفيلم لم يعجبك فاكملتم السهره هنا

كانت تهاني قد قامت من فوقي...او بالأحرى ان جعلتها تقوم من فوقي

ولم يكن يبدو عليها المفاجاة أيضا وهي تمسك بملابسها لتضعها فوق صدرها وتغطي صدرها كانها تتستر من زوجها وزوجتي وهم ينظرون اليها

حينما انا امسكت بمخده ووضعتها فوق زبي لاغطي جسدي من اللحظة

وهو يبتسم لي ويقول لا داعي للخوف لم يكن يفترض ان نعود مبكرا لكن يبدو ان الامر كان طويلا بينكم

زوجتي أيضا لم تكن تتوقع رؤيتي ويبدو انه الامر كان مخطط بين تهاني وسعيد ان يجعلو زوجتي تراني وانا انيك زوجته

ولم يمر وقت توقع مشاهدتهم للفيلم فلا يبدو انهم دخلو السينما أيضا وانتظر ليلحق بنا فلم تمر ساعتين من الوقت

فيبدو انه اتى وهو يريد ان يعلم ان فعلت زوجته

او انهما خططا للامر

فقد بدى هو هادئا جدا وابتسامته كانه ابتسامه شخص قد حصل على ما يريد وان الخطة له وزوجته نجحت رغم انني لم اصدق ان تكون زوجته قد مثلت معي المعاشرة فقد بدت شهوانيه معي وشهوتها بدت طبيعيه لم تدعي الشهوة

ربما اعجبها الجنس رغم ان الامر كان مخطط ربما انها تجيد التحايل لتجعل زوجتي تراني وانا انيك زوجته

زوجتي كانت ملامحها غير مصدقة رغم العلاقة المفتوح هبيينا لكنني لم اكن افكر بنيك امراة غيرها وقد كانت دائما تسالني ان كنت اريد ان انيك غيرها وانا دائما افضلها على النساء

وسعيد يبدو انه أراد ان يكسر حاجز بيينا بان يكون هناك تحرش او جنس ناعم ويريد ان يجعل الامر واضح بيينا

ظلت زوجتي صامته وهي تنظر الينا وانا لا اكاد اجد ما أقوله سوى انها ترى ما كان يحدث

ولا ما تفكر فيه او يجول بخاطرها ورايها بما حدث