الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فكانت تلك لحظة قد قامت تهاني لتتركنا مع زوجتي وتذهب لتغطي جسدها

وانا ابقى أرى زوجتي بنظرتها الي وانا انيك تهاني ومنظرنا

ليكون ذلك صفحة لما يحدث بالمستقبل

27..نساء بحياتي

ان تكون موافق على ان تعيش مع زوجتك حياة التحرر والتبادل ومشاركة الكبل اخرين

انه امر وارد ان يتطور الامر بيننا وكنا نتوقع اننا ننتظر يوم كهذا وان التخطيط بالنسبة لنا كان متفق عليه لكننا اخذنا وقت أطول بان ننتقل من المداعبه للتحرش

الى الجنس

هو امر مختلف فكان انتظار او تطبيقها دائما عائق فكرة ان ينيكها سعيد امامي او انيك تهاني

دائما هو لحظة لا يمكن التراجع عندها

أبدت زوجتي انها متفاجئة مما حدث

هل لانني نكت تهاني

هل تشعر بالغيرة

كنا قد قلنا ان التحرش وملابس والاستعراض وحتى المص ليس جنس يختلف عن المعاشرة

وان حياتنا تبدو افضل بان نستعرض مع كبل مثلنا ونتحرر بالكلام او الملابس

وربما تخفي أمور تظن انني لا اعلم عن ما فعل بها سعيد او خالد خلاف التحرش والمص

لكن هي كانت تبدي انزعاجها انني كمن خنتها انني فعلت ذلك من ورائها

او كانت هي تنتظر موافقتي أولا وترى انني اعاشر تهاني

تهاني وسعيد من ناحية أخرى ان الامر متفق بينهما وموافقة زوجها رغم ان العلاقة بدت حقيقية

لكن اغرائها لي لمعاشرتها وعودة سعيد لنا مما يبدو انه أيضا لم يدخل السينما مع زوجتي بل كان ينتظر ما يحدث بيني وبين زوجته

وقد تحقق ما أراد حتى انه بدى انه كان يتوقع النتيجة وتهاني لم يبدو عليها انها قد تصرفت وكانها متفاجئة سواي وزوجتي لم نكن نتوقع

وزوجتي ظلت صامته بين انها توافق على ما حدث وان ذلك كان مخطط من البداية وبين انها ترى زوجها وتشعر انني انيك امراة غيرها خاصة وانا أقول لها انني لم افكر بامراة سواها

والحقيقة انني لم اكن اظن انني افكر بان اعاشر امراة غير زوجتي

كان كس زوجتي يكفيني ولم اظن ان النساء يختلفن بهذا الامر وكل الاثارة كانت من استعراض زوجتي هو ما يشعرني بالاثارة

وكان أيضا سعيد يحب ان يستعرض بزوجته لكن حتى ومع كل تحرشات لم يكن هناك طريقة ان نفعل الامر امام بعضنا

وربما وجد سعيد ان افضل طريقة لكسر الحواجز هي ان يراني وزوجته عارية فيكون الامر الان انتهى ولا تراجع فيه وان علاقتنا أصبحت الان مفتوحه ومشتركه ولا يمانع ان اعاشر زوجته

زوجتي لم تتحدث معي طوال الطريق واشعر ان رائحة تهاني تفوح من جسدي

وقد عدنا الى البيت وبدت صامته طوال الوقت

وبعد وقت كانت قد قمت بتغيير ملابسي وقمت بالاستحمام لاجدها تجلس بهدوء ولم يكن الامر ليبدو انها تريد ان تلقي اللوم علي او تبدي انزعاجها

وجلست معها وهي تحاول ان تخفي استيائها وانا أقول لها ارجو ان لا يكون الامر قد ضايقك ظننت اننا متفقون ربما كان الامر سيحدث بالنهاية

قالت نعم اعلم لكن لم اكن مستعدة لرؤية امر كهذا كان الامر مخجلا ان اقف وارى كيف سعيد ينظر لزوجته وانت تنكيها

قلت اعلم يبدو انهم خططو لذلك...

قالت نعم...ولكن كيف وجدت الامر

قلت لها بتردد كان مختلف تهاني كانت تشعر بالحرمان حتى انها بدت لم تمارس الجنس منذ وقت

قالت ذلك امر غريب ظننت ان سعيد يشبعها

قلت لها نعم ربما كذلك

لكنها عادت لتسائلني عن رايي بتهاني من جديد

قلت لها ان كان الامر يزعجك لن يتكرر الامر كانت تجربة والجميع يعلم انها بدون أي ارتباط عاطفي

قالت لي وهي كيف تظن انها شعرت افضل من زوجها وانت هل تظن انها افضل مني

قلت لها لا اعلم...لا شيء مثلك لكن مجرد تجربة وتهاني وسعيد كانو ينتظرون اللحظة

قالت لي نعم سعيد طلب منها ذلك وهي رفضت

قلت لها حقا

قالت لي نعم لقد طلب مني ان نجتمع في سهره خاصة واخبرته انني لا اظن ان زوجي سيوافق على تطور العلاقة بيينا هكذا

قلت ممم...وما رايك انت ؟

قالت لي لا اعلم كنت بالبداية اظن انها فكرتك وكنت أتوقع ان تطلب مني ذلك...لكن في كل مرة يحدث امر او يأتي خالد معهم فلا نحاول ان نخطو الخطوة

قلت لها وهل كنت ستوافقي لو فكرنا ان نجتمع معهم الان...اظن خالد بعد ان نكت زوجته ربما يريد أيضا المشاركة لا يعني ان ليس لك قرار بذلك...أعني انه ربما...لو كنت أيضا...

قالت لي ربما...سيكون ذلك امر متوقع ولكن يبدو انه لم يتحمل ان نقرر واراد ان يجعل الامر هكذا

قلت لها ربما...

قالت لا يعني انني اشعر ان ما رايته اعجبني او اثارني رغم انني كنت اريد ان تكون انت أيضا سعيدا وتحظى بنفس الامر...توقعت ان تقوم تهاني بمص زبك كما فعلت مع زوجها وخالد لكن يبدو انها كانت تريد اكثر من ذلك

سالتها هل كنت تشعري بنفس الامر حينما قمت بمص زبه

قالت لي كنت اشعر بالاثارة وكنت اتخيل كيف سيبدوالشعور لو قمت بي....

قلت لها ان يدخل زبه بكسك

نظرت الي وهي تقول نعم...ربما...كنت افكر به فقد بدى غريضا وليس طويلا لكنه مختلف

سالتني كيف ستشعر لو رايتني وهو...

قلت لها لا اعلم فلا يمكنني تصور الامر..ربما تخبريني انت ما شعرت برؤيتي مع تهاني

قالت لي انني لا اريد ان أكون الوحيده التي تحظى باهتمام وان استمتع بوقتي وانا الحقيقة ما حدث من قبل يجعلني اريد ان اجرب من جديد وأكرر التجربة...اذا كنت موافق على ذلك

قلت لها نعم ربما الوقت قد حان...لو كان هناك لقاء جديد نتحدث معهم حول ما حدث ونرى ما يحدث

قالت نعم ولكن لن اشعر بالارتياح لو كنت تراقبني فلا اريد ان تنظر الي اذا حدث الامر

قلت لها نعم...

بدات زوجتي تتحسس فخدي وتقول لي انني لابد انني لم ارتح بعد نيكة تهاني لانني لم انتهي من النيك وان سعيد قد افسد علي النيكة

وهي تبتسم وتقول لي انها ستكمل ما بداته تهاني وتجعلني ارتاح

الامر لم أتوقع ان تكون ردة فعل زوجتي انها تريد اسعادي بعد ان راتني انيك تهاني وربما بدى انها تنتظر المقابل ان اسمح لها ان تتناك من سعيد كما سمحت لها من قبل من مص زب خالد ونيكه لها بالغرفة ومص سعيد انها أصبحت الان تعلم انني أصبحت أيضا اعاشر تهاني واننا كلنا قد حصلنا على تجربة مشتركة

فجلست زوجتي بين افخادي لتخرج زبي وتقوم بمص زبي

ومسحت يدها بزبي واخرجته من ملابسي وقد كان لازال مرتخيا لكنها كانت تقوم بشمة وتقبيله وهي تهمهم ولازالت تتحدث عن تهاني ان كانت تجيد المص مثلها

الحقيقة ان تهاني كانت تجيد المص بطريقة مختلفه واظن انها وسعيد كانو يكذبون بشان ان زوجتي تعلمها المص فقد بدت انها محترفة بالمص أيضا ولم تكن تشعر بالقرف من المص كما تدعي انها لا تحبه بل انها كانت تقوم بشفط زبي بشكل مختلف وتلحس خصيتي وتلعق بلسانها رطوبة لعابها فوق زبي

وكسها كان ملتهب وقد انفجر لمجرد نيكي لها حتى بدات اشعر انها لم تكن تتناك لوقت طويل

كما يدعي سعيد انه يمتعها كل يوم ثلاث مرات بدت لي انها مشتاقة للزب وان كسها كان متعطشا

زوجتي بتلك الليلة لم تسمح لي بنيك كسها وهي تسخر انها ستحرمني من نيك كسها بعد ان نكت كس تهاني وانها فقط ستقوم بمص زبي لارتاح واقذف بفهما

ونمت تلك اليلة بشكل هاديء وانا كنت اخشى ان تفسد خطة سعيد علاقتي مع زوجتي لكنها بدت هادئة وربما متحمسة انها ستكون بداية للقاء جديد مع تهاني وسعيد وان تكون سهرتنا القادمة بدون حواجز

باليوم التالي كنت قد ذهبت الى العمل وانا افكر بتهاني وتجربة نيك امراة غير زوجتي كانت تجول بتفكيري

ان ليس كل النساء متشابهات بالكس ظننت ان الكس هو الكس والجسد هو الجسد والرائحة هي الرئحة

لكن مص تهاني لزب يختلف اسلوبها عن زوجتي وكسها كان يضغط بحرارة على زبي وانا اشعر انه كس غير كس زوجتي يجعل زبي أيضا يتحرك داخل كسها فاشعر بشفرات كسها من الخارج تضغط على زبي واحشائها تضغط علي وتسحبني لكسها

كنت مشغول اثناء العمل

حينما تحدثت معي احدى المشرفات بقسم النساء انها تحتاج الى صيانه لأجهزة الكمبوتر بالقسم وتحتاج الى مهندس الكمبوتر

فاخبرتها انني ساتحدث مع مهندس الكمبيوتر بعد نهاية اليوم كي تصرف الموظفات مبكرا ليمكنه ان يقوم بعمل الصيانه فسمحت لهم ان ينهو أعمالهم مبكرا ليكون القسم خالي

لم يكن بتفكيري أي شيء سوى انني بدات انظر للمشرفة انها امراة وتفحصت جسدها بشكل غير مباشر

حتى انها لاحظت نظراتي لها لم اكن أحاول ان انظر للموظفات ولم يخطر ببالي ان انظر اليهن اكثر من زميلات عمل

وكانت المشرفة ممن يحترمنني كثير وكنت اعتبرها زماله عمل وصداقة فكانت علاقتي معهم بها نوع من الحرية بالكلام فكان كل حديثنا عن العمل وكانت دائما تبدي اعجابها بي او بان تسالني عن زوجتي ولم يكن الكلام يهدف الى أي غرض

لكن بهذ اليوم لسبب ما كنت انظر لجسدها واتفحصه فلم اكن اعلم ان لها جسد جميل ومتناسف او انظر اليها بشكل جنسي وافقد علاقتي معها وان ترى انني اتحرش بها وانظر اليها

فكانت تبتسم لي وهي تحاول ان تجعلني اشعر بالارتياح انها تخبرني ان كنت لاحظت فستانها الجديد

بعد ان لاحظت نظراتي لها وانا حاولت ان اخبرها ان الفستان جميل بالفعل

كانت من النوع التي تترك عبائتها مفتوحه داخل القسم فالقسم لا يوجد به سوى عمال نظافة ولا يوجد أي مراجع رجال وكان هناك بعض الموظفين الذين يملكون صلاحية الدخول كارشيف او نقل ملفات

بعد الظهيره كانت كل الموظفات قد سمحت لهم بالانصراف بهذا الوقت

وقد اخذت معي مهندس الكمبيوتر فسمحت لي بالدخول وانا اخبرتها ان المهندس سيكمل عمله ويمكنها ان ترحل أيضا لبقية اليوم

لكنها أصرت على البقاء معنا وانها ستحتاج الى ان تساله بعض الأمور حول البرامج والصفحات والدخول

فرافقتنا الى مكتب الموظفات وبدا المهندس يقوم بفحص الأجهزة وتركيب البرامج ويسائلها حول مشاكل النظام

فكانت تقف بجانبي كي تتحدث مع المهندس وهوجالس امام الشاشه وقد لامس كتفها جسدي وهي تمر بجانبي وقد شعرت وشممت رائحة عطرها الفواح

وبعد ذلك جلست هي مكانه لتقوم بفحص البرامج بنفسها والدخول بحسابها

حينما وقف العامل أيضا ينظر اليها وقد لاحظ انها قد كشفت جزء من فستانها او اننا لم نلاحظ منذ البداية ان فستانها كان مقتوح قليلا الا حينما جلست بالمقعد فاصبحنا ننظر اليها من اعلى

فبدى بياض رقبتها وجزء من صدرها قد لمحنا فتحه فستانها وقد ظهر جزء من شكل صدرها

فكان العامل أيضا ينظر الي ان كنت لاحظت أيضا صدرها وهي جالسه

فطلبت مني ان اساعدها بالدخول لتشير الي الى صفحات الدخول والبيانات والاوامر وتسالني عن طريقة استخدام البرنامج وانه يختلف عن النظام القديم

فاساعدها بفتح النظام وقد ملت بجسدي كي أقوم بتحريك لتسجيل الدخول وكتابه الكود للدخول فلم تكن لتتحرك من مكانها

فاصبح راسي بجانب راسها وقد شممت رائحتها عن قرب ورايت شفتها الطرية وحمرتها

لا اعلم ان كانت تتعمد اثارتني ام انني بدات افكر بنساء غير زوجتي منذ ان عاشرت تهاني وانا افكر كيف يبدو بقية النساء

حتى بشرة تهاني وطعم بشرتها وانا الحس بشرتها كانت تختلف

وهذه المرة وانا انظر لجسد الموظفه بدات اشعر بجسدها ورائحتها المثيرة

وهي ربما شعرت بنظراتي لها

ولم تمانع وربما كانت تنتظر ان انظر اليها او الاحظها من قبل ولم اكن اعيرها اهتمام جسدي اكثر من تعاملي معها بشكل عملي

فكانت أيضا تشعر بانجذاب ناحيتي

حتى وهي تسالني عن زوجتي كانها تشعر بالغيرة من زوجتي او تحسدها بشكل ما وكنت اظن انها تشكرني من باب الادب

لكن نظراتي لها جعلها أيضا تلتقي عينها بعيني وارى اننا قد توقفنا لبرهه وانا انظر لها

وقد لمعت عيناها وهي تبتسم ابتسامه وكانها تريد ان تقول شيء ما

وانا انهي عملي معها واعتذر انني جعلتها تبقى لنهاية اليوم وان تبقى معنا

وهي تقول ليها انها تشكرني انني أيضا اقضي وقت طويل في تعليمهم وراحتهم وتوفير كل شيء للقسم

حينما انتهى وقت العمل كنت قد رافقتها الى البوابة ونحن نخرج معا بعد انتهاء الدوام

وقد التقيت بزوجها ينتظرها امام المواقف فاتى ناحيتنا وقد تعرفت عليه من قبل ورحب بي

ولم يخفي ان زوجته اخبرته عني وانه يشكرني

فيبدو ان زوجته تخبره بكل شيء عن العمل لكن لا اعلم ما اخبرته عني ليشكرني على انني دائما اقف معها واساعدها بالعمل وانني معها دائما

كان ذلك حوار غريب وقد شعرت انني بالبداية ان يجدني اسير معها للمواقف ان يجد ذلك امرا غريبا

لكنه كان بعكس ذلك مرحبا بي وانه سعيد برؤيتي وانه سمع الكثير عني وكان يريد ان يلتقي بي ويدعوني لزيارتهم بمناسبات قادمة وانا اشكره على دعوته ايضا

28..

سعيد كان هو الصبي والذئب

دق الحديد وهو حامي

لم ينتظر سعيد بعد ان اكتشف انني نكت زوجته او بالأحرى حينما خطط وزوجته ان يجعل الأمور على المكشوف لانه يريد ان ينيك زوجتي ويحاول ان يجد وسيلة لكسر الحواجز الجنسية بيننا

بالبداية كان يرسل رسائل ترحيب ليبين لي انه متقبل نيكي لزوجته واننا نحتاج الى زيارة تصالح او بالأحرى انه يريد زيارة تعويض بتادل زوجتي معه بعد ان نكت زوجته

الفكرة كنت اتوقعها وانتظرها ولا اعلم متى تحدث وما يمكن ان اشعر لو خطينا هذه الخطوة

وبعد ذلك بفترة اتصل لي بي وحديثه وصوته يدل على الحماس اكثر من اننا نجتمع لنتحدث حول ما حدث وان كانت علاقتنا قد انتهت بهذا الامر

بعكس ذلك كان ينتظر ان ندعوه لزيارتنا وان لا افكر بالامر انه منزعج منه طالما ان الامر بموافقة زوجته ورضاها وبالنهاية هو يهمه ان زوجته كانت مرتاحة بالامر وانه كما كان يسافر من قبل ليمارس الجنس مع بنات فنادق كان يقول ان الزوجات كالرجال يحتاجون الى سهره مثل الرجال تغير من روتين الحياة وتجرب شيء جديد بدون عواطف

وان ما حدث لم يؤثر بحياتهم وانه تحدث معها حول الامر وكانا متفاهمين فلا يلومني بما حدث ويعتذر

انا اعتذرت منه وكانني اعتذر بانني كسرت له شيء اتحدث وكانني اخطات بشيء غير محسوس كاداة او كسر كاس وانا لا اعلم كيف اصيغ فكرة اعتذار لنيك زوجته

ولم ارد عليه حول الزيارة لاسال زوجتي ربما لا يمكنها مواجهة تهاني بعد ما حصل

حينما عدت الى البيت كنت قد سالت زوجتي رغم ان علاقتنا استقرت وانها وجدت ان ما حدث جزء من حياتنا وسعادتنا ان لا نجعله يفسد حياتنا بقانون ان كانت التجربة سيئة يمكننا ان نتوقف باي وقت ونعود لحياتنا ونلغي أي تواصل مع أي شخص يمكن ان يكون سبب فشل علاقتنا

فحينما اخبرتها بالامر لم يبدو انها غير موافقه او حتى تبين سبب الزيارة او ما يخطط له سعيد

لكنها بكل برود قالت حسنا

كانها تتقبل زيارتهم كضيوف ولا تعلق بشيء

ولا اعلم أيضا ما تفكر به زوجتي حول هذا اللقاء وانا أتوقع اما انها تتصرف ببرود معهم وتبدي ان ما حدث لا يمكن ان يتكرر

او انها تريد ان تبرز مفاتنها وتنتقم لتهاني بانها ناكت زوجها بانها تفعل كما تفعل

وربما اهتمامها بنفسها اليوم ودخولها الحمام بعد تحضير العشاء بالمساء لوقت طويل توقعت ان الحل الثاني هو ما سيحدث انها ستثبت انها اكثر اثارة وجرئة منها

ذلك جعلني اشعر ان الليلة ستكون غريبة ومثيرة بنفس الوقت وقد زادني ذلك الحماس حول السهره

زوجتي ظلت بغرفتها بعد ان انتهت من الاستحمام

ربما تتحضر وتضع مكياجها وتتعطر لتبدو رائحتها مثيرة

حينما انتظرتها لحين وصول سعيد وتهاني

ولدى وصولهم استقبلتهم من عند الباب وقد ابدى سعيد ابتسامه وزوجته أيضا

كانت تبدي ابتسامه كبيرة لاستقبالي لهم

وقد أراد سعيد ان يجعل الأجواء مرحه فقال من الجيد لا نرى أي كدمات او عين سوداء

وهو ينظر الي ويشير ان علاقتي مع زوجتي يبدو جيدة انها لم تكسر شيء براسي

ساخرا وزوجته تضحك وتقول له لا تحرجه هكذا

وانا ابتسم ببرود وادعوهم للدخول

بدت تهاني مثيرة بفستانها فقد أبدت فتنها وقد ظننت انها لن تاتي بشكل جريء وانه لن يسمح لها ان تغريني امامه و تتوقف كل الاثارة والاستعراض ربما زيارة تكون للتحدث عن الامر

لكن ملابسها بدت مثيرة فستانها مفتوح ويعرض ساقها على شكل اكس مفتوح من الركبة

وحينما جلست ظهر فخدها لانه كان عريضا فكانت الفتحه قد أظهرت بياض افخادها

وفتحه الصدر أيضا مكشوفه على شكل مثلث

كان الفستان ملفوف حول خصرها من اليمين لليسار ومربوط خلف ظهرها أي ان عقدة الفستان بالخلف هي التي تربط فستانها وتلفه حول جسدها

ذراعها واكتافها عارية

وقد سالني عن زوجتي وعن ما حدث

فقلت له انها فقط خجله من تهاني لانها صديقتها

قالت تهاني اعلم ان ما حدث ربما افسد علاقتنا لكنني اشعر انني خنت صداقتها ربما كان علي ان اعلم رايها أولا...لكن الأمور جيدة بيينا وزوجتي لو فكر بتجربة مع احد لن يجد مثلكم

قال سعيد ان صداقتنا معكم قوية واخبرتك ان الامر لزوجتي منذ البداية واننا متفاهمين واعلم انني افسدت عليكم السهره بهذا الشكل

وضحكته يريد منها ان يرى انه يتقبل فكرة نيك زوجته ليرى ردة فعلي له

وانا ارد بالمثل الأمور ربما لم يكن لتحدث لكن ربما خرجت عن السيطرة ولم يكن متوقع

قال هو صحيح

ونحن ننتظر زوجتي لتدخل علينا وقد سمعنا صوت باب الغرفة ونتوقع دخولها

كنا جميعا ننظر ناحية الباب لنراها

وقفت زوجتي بفتنتها وجمالها عند الباب وقد بدى استدارة صدرها فوق فستانها ككرتين فوق الماء تتراقص وتهتز وهي تسير

ارتدت فستان عاري الاكتاف مفتوح الذراع ويكشف نصف صدرها وفستانها قصير منفوش كورده من الأسفل منتشر يعرض ساقها وقصير لركبتها

تهاني لتبدي سعادة برؤيتها وقفت لترحب بها وتحضنها

ووقف سعيد مكانه كي يبدي انه أيضا يرحب بها

حينما أظهرت تهاني سعادتها لرؤيتها واشتياقها لها

وزوجتي أيضا تبدي بابتسامه لتهاني التي ناكها زوجها استقبالها وفرحتها بزيارتها

تهاني تقول لها انها تتمنى ان لا تكون مستاءة منها

وزوجتي تخبرها انها لا تحمل لها أي كراهيه بل انها يهمها ان لا نكون سبب في مشاكل بينك وبين زوجك

فردت عليها تهاني انه زوجها وهي متصالحان حوال الامر المهم انتم أيضا لا تكونو مستائين مما حدث ولا يفسد ذلك علاقتنا

قالت لها زوجتي ان علاقتنا معكم لا يمكن ان يفسدها شيء طالما ان ازوجانا مرتاحين معنا ونحن نحاول ان نسعدهم باي شكل فلو سعادة زوجي أيضا ان يبحث عن شريكة أخرى فانه سيحصل عليها بدون علمي من فتيات فنادق لكن ان يكون مع اشخاص نعرفهم اظن ان الامر اكثر امان فالازواج سيحصلون على ما يريدون فان كان هناك افضل حل فانني أرى ان ذلك افضل شيء انه يشاركها مع شخص نحبه مثلكم

قالت لها تهاني انه يسعدني ان بعودة علاقاتنا معكم ولا نريد ان تنتهي بشكل سيء

قالت لها زوجتي لا خجل بيينا فسعادتك مع زوجي كساعدتي بانني اراكم قد ارتحتم معا

سعيد أراد ان يتجرا بمزاحه ويقول انه من المؤسف انهم افسدو عليهم الامر لم يكن متوقع لو كان اتفاق مسبق كنا انتظرنا لحين ان ينتهو ولا نجعل زوجك يتعرض للخجل

تهاني تضحك على زوجها ومزاحه وتقول له توقف انهم متصالحين الان لا تحاول ان تثير مشاكل

لكن زوجتي تقول لتهاني ليس هناك أي خجل شرط ان يكون هناك اتفاق وبعلمنا طالما هناك تفاهم

فتجلس زوجتي بجانب تهاني و نحن ننظر لافخاد زوجاتنا وهن جالسات وقد بدت مثيرات بصدر زوجتي البارز

وتهاني تبدي لها عن سعادتها واختيارها لفستانها وجمالها وانوثتها وانها تحسد زوجها بها

وكان تهاني تقول لها انها من كانت محظوظه وليس انا كوني املك زوجه اجمل منها

لكن زوجتي أيضا تعلق انها لا تلومها فجمالها لا يقاوم

وتقول ان زوجها أيضا لا يمكنه مقاومة جمالها

زوجتي كانت تريد ان تقوم الضيافة لهم فقالت لنا ان العشاء جاهز

وسعيد قال ممتاز اننا نتضور من الجوع والا فاننا سنتاكل زوجاتنا

وهو يضحك لزوجته حينما قامت تهاني أيضا تساعد زوجتي وتذهب معها لتقديم العشاء لنا

حينما قامت من مكانها كانت تمر ناحيتنا فقام سعيد بجر الشريط من فستانها من الخلف وفك العقدة

مما جعل الفستان يفتح بالكامل من الامام

فكانت الربطة خلف الفستان هي طريقة لف الفستان حول جسدها بربطة حينما تفك الربطه خلف ظهرها فان الفستان يفتح كانه بالطو ورداء مفتوح من الامام

كانت فكرة الفتسان بالعقدة المربوطه خلف ظهرها ولم يكن هناك أي سحاب او ازارار تمسك فستانها سوى انه ملفوف للخلف بربطة

ممل جعلها تنظر لنفسها وكانها لم تتوقع مزاح زوجها معها وقد وقفت امامنا وهي تنظر لنفسها ولفتحه الفستان الذي كشف جسدها وستيانتها وكليوتها الأبيض

وهي تسخر وتضرب يد زوجها وتقول له انظر ماذا فعلت ؟

قال لها انا لم افعل شيء فقط كنت اريد ان شد فستانك فسحبته بالخطا

قامت تهاني بشد فستانها دون ان تعيد اغلاقه فقط تلفه لتخفي صدرها من الأعلى بفستانها وتلفه حولها لكننا لازلنا نرى اسفلها مكشوف وافخادها وكليوتها

ويقول لها هيا اننا راينا من قبل الجميع لا يمانع كالمسبح الجميع راى جمالك واحمد لا يمانع

قالت نعم لكننا لسنا بالمسبح الان ولا اريد ان أكون الوحيدة التي تجلس هكذا

قال لها ان احمد قد راى اكثر من ذلك فليس هناك حرج الان اظن انه يعلم ما تخفي اسفله فليس جديد عليه

ابتسمت تهاني لزوجها من مزاحه او انه كان يريد ان يشعل السهرة بسرعه

واخذت يد زوجتي لتقول لها لنترك ازواجنا ربما يفرغو طاقتهم ببعضهم

وهي تضحك وتسير مع زوجتي للمطبخ لتجهيز العشاء لنا

وانا انظر لسعيد حول تحرشة بزوجته هكذا وانا أقول له ربما عليك ان تهدا قليلا انك تحرجها

قال لي انها ملتهبه منذ اخر زيارة لهم وانا السبب

قلت له ولماذا ؟

قالت لانها عاقبتني لانني لم اجعلها تنتهي معك...هل تتذكر

قلت له ظننت انكم تصالحتم

قال لي انها تريد ان تكمل ما توقفتم عنه..ما رايك.

قلت ماذا ؟

قال هل تحدثت مع زوجتك على الامر وهل تظن انها توافق ؟

قلت له لم اتحدث معها ولا اعلم..

سالني هل انت تظن انها ستوافقك..ماذا عنك ؟

قلت له لا اعلم اظن انها غاضبة مني لا اريد ان اتخذ قرار امامها ربما هي لا تريد

قال لي اذا دع الامر لها..لنرى ما تقرر

وسالني بشكل جريء ان كنت اسمح له بالتجربة

فقلت له انا...اظن ان كانت زوجتك توافق اننا كنا قد تحدثنا عن الامر ولم يكن قرارها واضحا

قال جيد اظن ان زوجتك ربما تكون مستعدة الليلة...ان سمحت لي

حينها سمعت صوت زوجاتنا وهو يعيد سؤاله

وانا أقول له حسنا حسنا

كانني أوافق لكنني اخجل من قول موافق نيك زوجتي

تقدمت زوجتي وهي تحمل معها العشاء وتهاني معها وقد كانت تهاني لازالت بفستانها مفتوح يعرض صدرها وبطنها وافخداها والفتسان ترتديه وهو مفتوح من الامام

وجلسنا لتناول العشاء واخذنا شكل مستدير فاصبحت تهاني تجلس بجانبي وزوجتي تجلس بجانب سعيد حينما نكون متقابلين معا

واخذنا نتناول العشاء بهدوء ونظرات سعيد لزوجته كانه يغمز لها ان تدللني امام زوجتي

فتقدم لي تهاني الطبق امامي لاكل منه

وسعيد يقول لي ان احلي من يد زوجته

وكانه يقول حلي بزوجتي امامنا

فاتناول من الملعقه من يد تهاني وهي تجلس وقد كنت انظر لافخادها وهي جالسه بفستانها المفتوح

وهي تقول لزوجتي ربما عليها أيضا ان تجلس مثلها براحة اكثر

وزوجتي ترد بلا ان فستانها ليس كفستان تهاني

فاراد سعيد ان يمازحها ليسحب فستان زوجتي وهي جالسه كانه فقط يجر فستانها ليخبرها ان لا تخجل ويسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقام بشد فستانها ولم يكن يحتاج فستانها الى شد قوي فهو أيضا لم يكن ينوي شد فستانها بقوة فقط كان يمزح معها ولم يتوقع ان يسحب فستانها بسهولة

وقد سحب فستانها من اكتافها للاسفل فشدة فنزل فستانها وكشف صدرها

وزوجتي توسعت عيناها وقد كشف صدرها ولم تكن زوجتي ترتدي حمالات الصدر فكان الفستان على اللحم عاري

فحينما شد فستانها كان قد كشف صدرها

وهو أيضا تفاجا ولم يتوقع انها لم تكن ترتدي الستيانه ولم يتوقع ان يكون فستانها يسحب بشكل سهل فلم يكن يحتاج سوى الى شد باصابعه حتى نزل اسفل صدرها

زوجتي نظرت الى صدرها متفاجئة ان سعيد سحب فستانها

ولم تقم بإعادة فستانها لترفعه وتغطي صدرها

بل وضعت يدها فوق صدرها بدلا من رفع فستانها لتترك فستانها اسفل صدرها

وهي تغطي صدرها بيدها وهي تقول له توقف

وزوجته تضحك لمزاح زوجها وكيف انه عرى صدر زوجتي وزوجتي لازالت لا تترك فستانها دون ان ترفعه وكانها فقط تدعي ان تخفي صدرها بيدها

حيث بدى تكور صدرها بيدها وهو مستدير بيدها وهي تضع كفها لتخفي حلمتها

وتهاني تصفر وتقول لزوجتي هكذا نحن متعادلتين

قالت لها زوجتي انني لا ارتدي ستيانه هذا ليس عدل