الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وهو يتغزل ليخبرها انه لا يمكن ان يتاخر

فسمحت له زوجتي واخبرته ان يدخل ويحملها للمطبخ ويضعها بالمستودع

فكنت اراقب دخوله الى الشقة من باب الغرفة

وحينما سالها عني اخبرته انني دخلت لاستحم

حمل علبتين بيديه ودخل بها وزوجتي تقول له انها ثقيلة

وهو يقول لها لاباس يمكنه ان يحملها معا

وزوجتي تبتسم له وقد وضع العلبتين بالأرض وذهب الى مدخل الشقة ليحمل العلب الأخرى للداخل المطبخ وقد رصها على الأرض وهو يسال زوجتي اين يضعها

وقد لاحظت انه كان يتعمد ان يحك زبه من صرواله فكان يحرك زبه ويبرز حجمه لزوجتي الذي بدى واقفا وكان صراولة واسع من نوع القماش الخفيف الذي لم يكن يخفي اسفل ملابسه

ولم تخفي زوجتي نظراته الى شكله بين فخديه وهو يحك زبه بيده من ملابسه

فتخبره ان يحمل العلب الى المستودع ويضع احداها بالمطبخ بالزاوية

فيحمل العلب الى المستودع ويسالها اين كي يجد فرصة لتاتي معه

وزوجتي تسير معه وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث هناك

سوى انني اسمع همسها معه وهي تقول له هنا

واسمعه يقول لها اسف

ويبدو ان عم جابر التصق بها او رصها وهي تقول له لاباس كانه غير مقصود

ويحمل العلبه الثانيه ويعود للمستودع وزوجتي معه

هذه المرة زوجتي تقول له ليس هنا وتتقدم لتدخل امامه ويحلق بها فيصبح معها داخل المستودع وتطلب منه ان يرتبها بزاوية المستودع ليتسع المكان

وهو يقول هنا

وهي تقول نعم

وهو يقول هكذا

وهي تقول له فقط هنا....

يبدو انه كرر ما فعل معها برصها فقال لها اسف

فردت عليه لكن بنبره لا تدل انها منزعجه لكنها كانها تساله ان كان متعمد

فتقول له حاذر كي لا تتساف كل مرة

فرد عليها لا يمكنني ان اسير وانا معك هنا مكان ضيق كما تعلمي ههاهها

قالت له اذا حاذر...

ظننت انهم سيخرجون من المستودع حينما سمعت زوجتي تقول له لا ارفع هذه من هنا

وهل كانت زوجتي تريد ان تطيل الوقت معه وتبقى لوقت أطول بالمستودع

وانا اسمع صوت شيء يتحرك بالمستودع يبدو انه يقوم بتحريك وترتيب المكان بطلب من زوجتي

واصدر عم جابر صوت اوففف وعلمت انه رصها ولم يعتذر من جديد

حينما قالت له زوجتي ربما انا السبب هذه المرة

شكرته وخرجا من المستودع حينما رايت عم جابر يقف خلفها قد لمحت ان زبه لم يكن فقط بارزا بين افخاده بل انه اصبح واقفا بشكل هرمي فقد برز بروز زبه على ملابسه فاصبح صراوله منتفخ بشكل هرمي ليبدي انه منتصب وزوجتي لا تحاول النظر اليه لكنها رات كيف يبدو واقفا وظننت ان بهذه اللحظة قد نال اكثر مما يتمنى

لكن حينما رايت فتحه ملابس زوجتي لمحت ان خط صدرها واضح لا اعلم ان كانت فتحت ووسعت بسبب انحنائها ولم تلاحظ

ام انها تعمدت اغراءه بعرض صدرها له بشكل غير مباشر

وبعد رؤيته كنت اظن انها ستخبره ان يرحل حتى هو شكرها وكان ينوي ان يرحل لولا انه جرب حظه وسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة

فقالت له نعم لو سمحت هناك تلك الصناديق الخلاط بالاسفل اريد ان ترفعها فوق الدولاب

قالت بالطبع

واخبرته ان يصعد فوق المقعد ليقف عليه ويرفعها

فتقدم ليسحب مقعد عند الدولاب وكانت زوجتي تساعده وتخبره ان يصعد وهي ستقوم بمساعدته برفعها معها

وكانت ذلك المنظر المثير ان يقف عم جابر فوق المقعد وزوجتي تقف بجانبه وهو يراها من اعلى وينظر الى فتحه صدرها وخط صدرها الطري الكبير

وهي تعرض له صدرها حينما قام هو باخذا الصندوق من يد زوجتي وهي ترفع له صناديق علبه علبه كي تطيل الوقت

فكان يحمل من يدها ويضعها داخل الدولاب الرف العلوي حيثما تريد زوجتي

كان منظر عم جابر وهو يقف فوق المقعد وبروز زبه ناحية وجه وارتفاع زوجتي وهي واقفه لتمد له الصناديق وهي ترى كيف يبدو شكل زبه من ملابسه

وكانها تريد ان تمص زبه ووجها قريب من عضوة وهو واقف على المقعد وراسها مواجه له

حينما نظر لها كانت تنظر الى شكل عضوة واقف بملابسه وهو يعلم انها تنظر له بعد ان انتهى من رص الصناديق وهو يقول لها وهو يرى نظراتها لعضوة

هل هناك شيء اخر انا بالخدمه

وهي تلاحظ انها كانت تنظر الى صرواله وراته ينظر اليها وهي تنظر الى ملابسه

وقد شكرته

وقد نزل من فوق المقعد وهو يقول لها انا بالخدمه

زوجتي تطلب منه ان ينتظر حتى اتي انا لدفع حساب العلب

وهو يقول لاباس بوقت اخر

لكنها تصر ان ينتظر وانها ستصب له الشاي وان يرتاح لحين ان اتي انا لادفع له

وكانها تريد ان ينتظر اكثر

حينما جلس على المقعد لازال انتصاب زبه بارزا وارتفاع صراولة اصبح طوليا على شكل مثلث هرمي تشكل بسبب انتصاب زبه

يدور بينهما حديث وتخبره انني لم اقم برفع الصناديق لانها ثقيلة علي

وهو يقول لها انا بالخدمه باي وقت لو احتجتي الى شي وزوجك غير موجود ساساعدك

فردت عليه بالشكر

وهو يسالها ان كان لا يزعجها بوجوده

فقالت له لاباس

وبنفس الوقت اخبرته ان زوجي يطيل البقاء بالحمام وهو يملا البانيو ولا يزعجني ان تنتظره هنا

حينما قامت بعرض طيزها له وهي تقوم بمحاولة فتح الغاز كي تقوم بتسخين الشاي له

فكانت تدعي انه صلب لا يفتح وانه متصلب وخشن

مدت يدها الى مفتاح الغاز بجانب المقود وهو مفتاح غلق الغاز

فقام عم جابر وهو يقول لها ساساعدك وافتحه

فقالت له لاباس انه فقط يحتاج الى فتح

فتقدم ولم تكن تنظر زوجتي ناحيته فمد جسده اليها وهي واقفه ليقف خلفها

هذه المرة تجرا اكثر ليجرب ان كان زوجتي تدعوه ليرصها فكانت تميل ناحية الموقد وتعرض طيزها فتقدم ناحيتها ولم يحتج ان يتقدم اكثر كي يرصها فلامس مقدمه زبه الواقف من ملابسه وهو يعلم انها كانت تنظر اليه بمحنه وربما شعر انها ربما تسمح له ان يتحسسها بهذه الوضعيه

فاقترب منها حتى لامس انتصاب زبه طيزها

ردة فعل زوجتي انها تخبره ان يرتاج لا تحتاج الى المساعدة وكانها لا تعلم انه يرصه بزبه الواقف

حينما راى رد فعلها منه أراد ان يجرب ويرصها اكثر فمد يدها الى مكان يدها كي يمسك بمفتاح الغاز ويقول لها دعيني اساعدك انها صلبه تحتاج الى قوة

هنا قد رصها بجسده بقوة اكثر واصبح يلاصقها بزبه المنتصب وقد نظرت براسها اليه ورايت كيف ان عيناها توسعت ربما شعرت بصلابه زبه بطيزها من ملابسه

فيسالها هل افتحه هكذا ؟

وهي تقول له نعم لفه للاعلى اكثر كي يفتح الصمام

وهو يقول هكذا

وقد رص جسده واصبح يحرك جسده على جسد زوجتي واصبح يرص زبه بين فلقتي طيزها

وهي تقول له نعم للاعلى

فيستمر برص زوجتي بزبه على طيزها

وقد قالت له لقد أغلقته هكذا عليك ان تعيده للاعلى كي تفتحه

وهو يقول اسف ظننت انني افتحه هكذا

فسالها هكذا ليعيد فتح صمام الغاز

وهي ترد عليه نعم هكذا فقط...انتهينا

وهو يقول لها ربما يحتاج الى ان أقوم بشدة بقوة اكثر

فترد عليه لا..لا اريد ان ينكسر زوجي لن يعجبه ان يستبدل الصمام

فقال لها لن ينكسر انه قوي جدا

قالت له هكذا يكفي زوجي سياتي الان ليدفع لك المبلغ

وهو يرد عليها ساخرا يبدو انه نام بالبانيو

فردت عليه ربما..يحتاج الى ساعه حتى ينتهي

وهو يقول لها لدينا الوقت

فيمازحها لماذا لا اغلقه الان وانت تفتحيه وتجربي

وهي ترد عليه وهل سنبقى نفتح ونغلق به

فيضحك ويقول لها يمكننا ان نفتحه ان كان لايزعجك

قالت له شكرا لك لم اعلم ان مساعدتك بهذا الشكل

وهو يخبرها انه لم يفعل أي شيء يستحق الشكر

حينما حاولت زوجتي ان تبتعد عنه كانت قد حكت طيزها به قبل ان تتحرك من امامه وتلامس زبه

وقد بدى هيجان زبه واقف بصرواله

حينما ارتديت ملابسي بسرعه كانني انتهيت من تجفيف جسدي وادعي انني قمت من الحمام وانا اضع الفوطه فوق راسي كانني اجفف شعري

فكانت زوجتي تقف حينما كان هو يقف وظهره ناحيتي لا يريد ان يلف لارى انتصاب زبه

وزوجتي تخبرني ان ادفع له المبلغ وهي تعاتبني للتاخير

وانا أقول لها لاباس عم جابر ليس بغريب وارجو ان يتقبل تاخري عنه

وذهبت لاتي له بالمال وقد حاولت ان بضع زبه بين فخديه ويجمعها كي لا يبدو زبه بارزا لدى عودتي

وسلمته المال وودعته وسرت امامه ناحية الباب وهو يسير بجانب زوجتي التي رافقتنا وحينما التفت ناحية زوجتي رايتها كانها تغمز له وكانها تقول له ماذا تفعل

ويده كانت خلف ظهرها ربما لمس طيزها قبل ان يخرج للمرة الأخيرة

حينما نظر ناحيتي وشكرني وهو يخبرني انه بالخدمه

زوجتي بعد رحيلة كانت تريد ان توجه لي الكلام بانني تركتها تنتظر معه وانني اطلت البقاء

وانا أقول لها لم اكن اظن انه سيعود بسرعه ارجو الا يكون ازعجك

قالت لا...لكن كان يجب ان تكون معه حينما يأتي لا تتركني معه...

قلت لها عم جابر رجل كبير لا باس ان يخدمنا فذلك عمله وهو مثابة عمر والدها

زوجتي كانت تريد ان ترى ان كنت موافق على رؤيتها بملابس البيت فترد علي ساخره

من الجيد انني لم ارتدي ملابس السهره الخاصة قبل مجيئة انك سمحت له بالدخول وانا ارتدي ملابس البيت

قلت لها لا اعلم ان كان سيرى الفرق فهو كبير ولن ينظر اليك اكثر من كونك ابنته

قالت هممم حقا...ربما المرة القادمة عليك ان ترى بنفسك ان لم يلاحظ

قلت لها ربما

وكانني اشجعها ان تجرب ان ترتدي ملابس مثيرة امامه

كان عم جابر يطمح برؤية مفاتن زوجتي كابتزاز فوجد زوجتي من تستعرض له جسدها وتبرز مفاتنها ولم تمانع ان يتحرش بها ربما يجد فرصة اكبر ولا اعلم ما تفكر زوجتي

هل كانت تريد ان تجرب اثارة الرجل العجوز ام ان منظر وحجم زبه جعلها تشعر بحجمه

لاستمر انا بكوني أوافق عم جابر بالتحرش بزوجتي بعلمي وانني أخاف ان يخبر زوج جارتنا بما حدث وهو يظن ان هذا السبب الذي يجعلني أوافق على رؤيته لزوجتي بملابس البيت وبنفس الوقت يظن انني لا اعلم بتحرشاته لها

ولم احتاج ان انتظر حتى أرى مدى رطوبة ملابس زوجتي وكليوتها وقد برزت البقة الرطبة وسط كليوتها حينما كشفت بين افخادها لي قد لمحت ان كسها رطب من خلال بقة الرطبة بكليوتها وكيف ان الامر اثارها حتى كنت افكر كيف يبدو شكل زب عم جابر البواب

31..زوجتي وعم جابر بواب

اصبح عم جابر لا يرسل عامل الخضار كالعادة ليدخل العمارة وكان يقوم بتوصيل الطلبات بنفسه واعتادت زوجتي على رؤية عم جابر لتاخذ منه الطلبات

في احد الأيام كان عم جابر يخبرني ان هناك طلبات وصاحب الملحمة يريد ان ادفع له مقابل الخدمه بالعادة كان العامل يقوم بتوصيل الطلب لكن عم جابر اخبرني انه ينتظر واخبرني عن جابر انه سياتي بالطلب

وقد اخبرت زوجتي انه قادم وزوجتي اليوم كانت ترتدي ملابس مثيرة وكان صدرها بارزا وفتحه صدرها واسعه وفستانها قصير جدا

فقالت لي لا يمكن ان يصعد الان لان فستانها مكشوف للغاية وانا اخبرها انه فقط سياتي بالطلبات وانا ساذهب لدفع الحساب لصاحب المحل

فهمت زوجتي ان عم جابر سيحمل الطلبات للشقة وانا سانزل واتركها لوحدها مع عم جابر لحين ان احاسب صاحب المحل

فنظرت الي انني متاكد انني اتركها مع عم جابر هكذا

قلت لها نعم...لابأس انه عم جابر البواب يوصل الطلبات لو يزعجك الامر ارتدي العباءة...

وانا ابتسم لها كانني اطلب منها ان لا تتستر امامه وأقول لها مرة أخرى

ان كنت مرتاحه لذلك

قالت حسنا

وفهمت انني اريد ان تظهر مفاتنها لعم جابر وانني ساتركها لوحدها معه واحاسب صاحب المحل رغم ان الوقت لن يكون طويل

حينما سمعت باب الشقة وعم جابر ينادي علي ويطرق الباب رددت عليه فورا انني قادم وتركت زوجتي وقد احضرت عبائتها كي ترتدي لتخفي جسدها المثير فقط ربما لوجودي

حينما دخل عم جابر اخبرته ان يضع الطلبات بالمطبخ وانا ساذهب لمحاسبة الصبي موصل الطلبات الذي اخبرني انه ينتظر بالاسفل ولا يمكن ان يترك عربته بالشارع ويصعد لي

فقلت له شكرا لك وكانني على عجل ليدخل عم جابر المطبخ وانا انظر اليه وهو يرحب بزوجتي وقد لفت العباءة حول خصرها لتشكره وتخبره ان يضعها على الطاولة

وقد حملت معه الطلبات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف جسدها وتستعرض امام عم جابر

ذهبت مسرعا لانزل السلالم لادفع لموصل الطلبات الذي كان واقفا عند مدخل العمارة وهو يعتذر انه لم يقم بتوصيل الطلبات بنفسه وانني نزلت كي ادفع له المبلغ واخبرني ان البواب منعه من الدخول

قلت له لابأس وسالته

كانت نظرات الصبي يبدو انه منزعج لمنع عم جابر له بالصعود ويبدو هو الاخر يشعر بالاس فلانه لم يرى زوجتي اليوم وقد اعتاد ان يقوم بعمل التوصيل ورؤيتها ولم الاحظ ان الصبي أيضا احد معجبين بزوجتي وجسدها رغم ان زوجتي كانت تتعامل معه بسبب صغر سنه انه شاب وخجول لم تلاحظ انه كان ينظر اليها اكثر من زبونه للمحل

بعد مضي دقائق من ذهاب زوجتي لعم جابر وهي تحمل معها اللحم الذي طهته من اجله توجهت الى غرفة عم جابر وكانت الغرفة باسفل العمارة مظلمة وحينما وصلت الى باب غرفته كانت مغلقه الباب انتظرت لاستمع لهمسهما داخل الغرفة وقد علمت ان زوجتي معه بداخل الغرفة الان

لم اكن اسمع شيء لكن عم جابر كان يصدر صوت أنفاسه وهو يهمس لزوجتي اوووففف سميرة وزوجتي تهمس له علي ان اعود الان احضرت لك اللحم المطهي زوجي ينتظرني

فيرد عليها فقط دقائق ابقي زوجك مشغول مع ضيوفه

وسمعت صوت غرغرة زوجتي وبصقت علمت انها ربما تقوم بمص زبه الان

بعد ذلك قالت له انه كبير

قال لها جربي من جديد...هل ترغبين ان اجرب انا ؟

فردت عليه لا...اتفقنا ان أقوم بهذا فقط لا يمكن ان تحمل هذا...وانا لم افعل مع احد غير زوجي

قال لها حينما تجربي سيعجبك

ردت عليه زوجتي وهذه المرة لم ترد على طلبه بل قالت له كانها متسعجله

علي العودة بسرعه زوجي ينتظري

فقال لها لا يمكنني ان تتركيه هكذا ساعديني

قالت لها انني أحاول لكنك لم تنتهي

ضحك لها قال لها ربما يحتاج الى مكان اكثر سخونه

عادت زوجتي لتمص زبه وقد سمعت صوت اختناقها بزبه وشعرت انها قامت بدفع زبه لداخل حلقها وجابر بدا يشعر بالنشوة والالم بنفس الوقت وزوجتي تقوم بمص زبه واعلم ما يشعر حينما تلتهم زوجتي زبه ما يحدث بدا يصدر ويتغزل بزوجتي وهي تستمر بمص زبه ولا ترد عليه حتى انه كان يطلب منها ان تمص ببطيء يبدو انها كانت تقوم بمصه وتعتصره بقوة

طلب منها ان تتوقف للحظة وكانه لا يريد ان ينتهي وطريقة مص زوجتي تجعله يشتد ويرتعش فهمست زوجتي له تقول له هل تريدني ان اتوقف الان

وكانت كلمات زوجتي ساخره وهي تضحك ويبدو انها استمرت بدعك زبه بيدها وهي تتحدث اليه وهو ينفخ هواء صدرة من مص زوجتي فاكملت زوجتي مص زبه هذه المرة بدون ان يطلب منها

وهو يردد اسمها سميرة سميرة اههههه اوووووو

فصرخ وعلمت انه يقذف بفمها الان ولم تتوقف من مص زبه حتى بدا لا يعلم ان كان مرتاح بعد ان قذف او متعب او يضحك وهو يتنهد ضاحكا

بعد ان هدا صوته لثواني رايت ان أقوم بطرق الباب ليفتح لي وكانني ابحث عن زوجتي

فحينما طرقت الباب وناديت على عم جابر ليفتح الباب

رد علي لحظة

زوجتي تهمس له زوجي اتى الى هنا...ماذا افعل ؟

همس لها اذهبي الى الحمام واغتسلي انا ساتصرف

وبقيت مكاني واقف وقد حاولت دفع الباب لكنه كان مغلق من الداخل

حتى انه اخذ وقت حتى فتح لي الباب ودعاني للدخول بابتسامه وترحيب

سالته عن زوجتي انها أتت اليه وان كانت قدمت له شرائح اللحم

فدعاني للدخول وقال نعم

واخبرني انه يشكر زوجتي على الطعام ويشكرني لكنها بالحمام الان

وكانه يبرر سبب غيابها لوقت طويل

فقال لي يبدو ان زوجتك لم يعجبها الحليب الطازج...قد احضر لي صاحبي حليب من المزرعه طازج اليوم وهو صحي جدا..هل يعجبك انه افضل من حليب المصانع المعلب

وكان هناك قدر مليء بالحليب على الطاولة بالفعل وطلب مني ان اجرب وقلت له لا احب شرب الحليب الغير مبستر

قال صحيح يبدو ان زوجتك أيضا لم يعجبها فقد تناولت قليلا ويبدو انها افرغت اسف لذلك

حينها خرجت زوجتي من الحمام وقد غسلت وجهها لتغسل حليب عم جابر من وجهها وكان وجهها احمر يبدو انها اختنقت بزبه او انه قذف كمية بحلقها

ومسحت الماء من وجهها وهي تبتسم لي وتقول اسفه انني تاخرت عليك كنت أقوم بتقديم الطعام لعم جابر وطلب ان اجالسه قليلا وقدم لي التمر والحليب البقر ففكرت ان اجرب

وكانني ابرر سبب قلقي عليها ان الضيوف قد رحلو فاتيت لاطمئن عليك

قلت لها لا يبدو انه اعجبك يبدو انك فرغت معدتك لا تتحمل حليب غير مبتستر

قالت ربما المرة القادمة أقوم بتسخينه قبل تجربه

قال لها عم جابر غدا ساتيك بسطل حليب اذا جديد وتقومي بغليه ربما يعجبك الحليب المغلي

قالت زوجتي نعم

وكانه موعد مع زوجتي لياتي لها المرة القادمة لتجرب مص زبه بشقتنا بحجة الحليب

وهو يلمح لزوجتي ويقول لها الحليب الساخن مفيد ولذيذ

شكرته كي تسير معي زوجي ونترك عم جابر وانا اسالها كيف جربت حليب غير مبستر انه ضار كما انني قلقت عليك فقد مر وقت طويل منذ خرجت من الشقة

قالت لي انها جلست قليلا تتحدث معه ويبدو ان الوقت قد مضى بسرعه ودعاها لتجربة الحليب الطبيعي

لدى ذهابنا لشقتنا كانت زوجتي تعرض فستانها وملابسها المكشوفة وصدرها وهي تصعد السلالم وتترك عبائتها مفتوحه وصدرها يرقص وهي تصعد السلالم رغم انها لا تخرج من الشقة بسبب الجيران بهذا الشكل

لكن هذه المرة كانت تسير امامي حينما رايت احد سكان العمارة من فوق ينزل من السلالم وقد لمحنا من فوق ونحن نصعد السلالم قبل ان يقترب منا وكنت انظر لعينه وقد كان ينظر لصدر زوجتي ويرى ان عبائتها مفتوحه وصدرها النص عاري وخط صدرها يتراقص امامه قبل ان يقترب منا فتغلق زوجتي عبائتها بدون ان تستعجل حتى انها اغلقها براحتها وقد تسنى له النظر المطول لصدرها قبل ان يرحب بي كي يوقفني وينظر الي ويبتسم لزوجتي ويرحب بي ويسلم علي وكاننا رفقاء وعن احوالي

وقد نظر لوجه زوجتي وهو يبتسم لها وقد علم اننا جيرانه بالطابق الثاني

وهو يدعوني لزيارته بيوم ما انا وزوجتي وانا اشكره لاعتذر عنه واعود للشقة مع زوجتي

لدى دخولنا الشقة وانا كاني اعاتب زوجتي انها صعدت السلالم بفستانها وتركت عبائتها وكيف ان جارنا نظر اليها

فردت علي صحيح لم الاحظ....انت اخبرتني ان اذهب لعم جابر بهذا الفستان هل نسيت...

قلت لها نعم ويبدو حتى عم جابر اعجبه الفستان كثيرا...ماذا حدث هناك...كان الباب مغلقا

قالت مغلق ؟ حقاً...باب غرفته ثقيل عليك ان تدفعه حينما ذهبت اليه كان علي انا أيضا ان اطرق الباب وادفعه فهو لا يسمع جيدا

قلت هممم

فسالتها وكانني المح عن مصها لزبه وأقول لها

يبدو ان الحليب اتعبك وجعلك تفرغين بالحمام

قالت نعم لم يكن سيء لكن لم اكن معتادة على حليب طبيعي

فقلت لها هل شربت كمية كبيرة

قالت جربت كاس واحد الكاس الثاني لم اتحمل ان اكمله وجعلني افرغ وقد بصقت الحليب على المكان ربما اعتذر له لاحقا

قلت لها لا يهم...يبدو ان الحليب كان غير صحي وربما فاسد فرائحته كانت تفوح بالمكان

قالت لي ربما لكن طعمه كان مستساغ لكن تقيل عليها

سالتها ان كان تريد ان تجرب من جديد

قالت ربما بعد ان أقوم بغليه ربما يعجبني فانا احب الحليب الساخن

قلت لها حسنا لكن بشقتنا كي لا اقلق عليك لو فرغت من جديد أكون انا موجود ربما تحتاجين مساعدة

قالت تبتسم لي ربما...حينما يأتي الينا المرة القادمة ساقوم بغليه جيدا

سالتها وهل ترتدين هذا الفستان من جديد أيضا

قالت ظننت ان الفستان فكرتك الم تقل انه لن يهتم وينظر لانه كبير بالسن

قلت لا امانع..هل تحتاجين مساعدة بغلي الحليب المرة القادمة ربما يساعدك عم جابر بالمطبخ

قالت ربما...ربما انت أيضا تساعدنا وتذهب لتشتري الخبز صامول لنشربه مع الحليب من البقالة لحين ان ننتهي من تحضير الحليب

قلت لها جيد ارجو ان لا تقلقي بغيابي وانت معه

قالت لي لا تقلق

اقتربت منها وانا أقول لها تبدين مثيرة بهذا الفستان لم يكن عليك ان تعرضي الفستان هكذا امام جارنا ظننتك انك فقط ارتديته لعم جابر

فقالت لي لم الاحظ جارنا هل يزعجك ان نظر الي

قلت لها الحقيقة كان يبدو متوترا بالنظر اليك او النظر الى هذا

وانا احتضنها من الامام وانظر يعيني الى صدرها وابتسم وقد وضعت يدي خلف طيزها امسكها وسحبت فستانها كي اتحسس طيزها من الخلف من اسفل فستانها

وانا امازحا من الجيد انه لم يرى هذه أيضا وانا اتحسس طيزها

وهي تضحك وتقول وكيف يراها امسح بلاط السلم زي الأفلام

قلت لها ساخرا فكرة جيدة

ضحكت وقالت مجنون علينا ان نحاذر من الجيران لا نريد ان يكون هناك المزيد من الصداقات الخاصة

وانا اعلم ما تقصد بالصداقات الخاصة كسعيد وتهاني وخالد وجارنا جلال والان جابر والان جار جديد لكني بكل مرة اريد ان استعرض بها بمزيد من الرجال

كان زبي منتصبا من فكرة مص زب عم جابر لاني لم أرى شكله وحجمه وكيف زوجتي كانت تمص له

وحينما كنت اقترب من زوجتي كانت لا تريد ان اقترب منها او اقبلها كي لا اشم رائحة عم جلال بملابسها التي كانت تفوح منها بعد ان قذف مائة بزوجتي وشربت حليبة وكانت تخبرني انها تريد ان تستحم

لكنني ضممنتها لاخبرها انني مشتاق لها

لم ترد زوجتي ان تسالني عن هيجاني ان كان بسبب عم جابر وانني اعلم ما حدث معه فسالتني ان كان رؤية جارنا السبب لانه نظر الى صدرها

فقلت لها لابد انه يفكر بهذ الان

ووضعت وجهي بصدرها وانا امص فلقة صدرها الطرية وما ان قمت بلحس صدرها وتقبيله حتى شعرت بمرارة وملوحه صدرها وقد شعرت ان هناك بقعه جافه من ماء عم جابر وكانت رائحتها تفوح من ملابس زوجتي

ورفعت راسي لاقبل شفتها وامص لسانها وكانت زوجتي أيضا تشعر بالاثارة ولم تمانع ان اقبلها ورائحة عم جابر بجسدها وتوقفني الان

فقمت بمص شفتها ولحس رقبتها ويدي خلف طيزها وانا أقوم بسحب كليوتها للاسفل واجعلها تجلس على مقعد فاقوم بنزع بنطلوني واخرج زبي مباشرة وقد كان منتصب واسندها على المقعد وادخل زبي بكسها الذي كان ملتهبا ورطبا

وهي تقول لي ما بك اووووو

وقد شعرت كيف انني كنت أقوم بدفع زبي داخل كسها واشعر بحرارته

وبدات اسالها بجراة ان كان عم جابر اعجبه فستانها كما اعجب جارنا

فردت علي وهي تحتضني لا اعلم وهي تلف يدها خلف كتفي وانا احرك زبي بكسها وانا احسد نفسي بها واخبرها ان عم جابر لم يرى هذا أيضا لكان أصيب بالجنون

وكنت احرك زبي بكسها الرطب الحار وانا أقول لها انه ملتهب ما السبب

فقالت لي انت السبب زبك السبب...

وهي تصرخ من صلابه زبي في كل مرة يتحرش بها او يراها احد وهي تعرض جسدها يجعلني انيكها بشكل اقوى وقد شعرت انني اشعر بالاثارة بالحديث عن جارنا لرؤيته لها فارادت ان تسالني وانا انيكها

زبك متصلب لماذا ؟ هل رؤية جارنا اغضبك لهذه الدرجة هل هذا عقاب لي لاني كشف صدري امامه

وانا الحس شفتها واهممهم ومص صدرها وقد شعرت بملوحة صدرها وهي تقول لي لا تلحس جسدي انني متعرقه وكان الطعم بسبب عرقها ولا تريد ان اعلم ان عم جابر قذف مائة بصدرها فكان طعمه بلساني مرا ومالحا لكنني قمت بتنظيف صدرها بلساني وشفتي وانا امص حلمتها والتي انتصبت وانا اشعر انها عرت صدرها لعم جابر لان صدرها كان به رائحة المني فيبدو انها مسحته بالحمام لكنها لم تنظفه بالكامل

وزوجتي تتنهد لتثيريني اكثر عن جارنا ان كان السبب بانتصاب زبي هكذا وعقابي لها

فقلت لها نعم انني اعاقبك لانك عرضت صدرك لغريب هكذا.....

فكانت تشعر بصلابه وقوة نيكي لها وقالت نعم اسفه...ربما علي ان اعاقب على جيران العمارة كلهم ان كنت ستكون بهذا الشكل

اثارني كلامها انها تستعرض لسكان العمارة من اجلي ان كان يثيرني

واستمرت بطلبها ان انيكها بقوة اكثر وهي تمسك بظهري وهي تجلس على مقعد المطبخ وتمسك بي كي انيكها ولا تقع وانا احرك زبي بكسها فاخبرها انني ساقذف الان

فتخبرني ان اقذف داخل كسها لانها تريد ان تشعر بحرارة مائي داخل كسها

فقذفت داخل كسها وقد صرخنا معا وقد ضمتني بقوة لصدرها والتصقت بها وقد توقفنا عن النيك وبدانا نتنهد بعد جولة النيك ونحتضن بعضنا

حتى فرغت اخر دفعه من مائي وتقطر من فتحه كسها على الأرض وظللنا لوقت حتى قمت من فوقها وهي تضع يدها على كسها كي لا تبلل الأرض وتقول لي انها ستذهب لتغتسل ربما نكمل لاحقا

وانا امزح معها ربما ندعو الجيران ليسهرو معنا أيضا

فضحكت لمزاحي معها على كلامنا ونحن نمارس الجنس انها فقط كلام شهوة اثناء الجماع

وذهبت الى الحمام لتغسل جسدها بعد جولة النيك والاثارة التي حصلت عليها الليلة