الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لم أحاول ان ابتعد ان كانت ستبتعد او تأخذ القدر بسرعه لكنها بقت تحاول اخراج القدر بنفس الوقت تحرك وركها كي تلامس جسدي وقد شعرت بطيزها الطرية على زبي وقد بدا يشعر بالحرارة من المنظر والشعور بجسدها

وانا اعلم كيف انها تشعر بالمحنه بهذه اللحظة بحركاتها معي ومجيئها بغياب زوجتي

ولكنها بالنهاية تحمل القدر وهي تكشف صدرها الذي قد كشف نصفه وهي تنحني وقد كشف صدرها اكثر

ولم يطل الوقت قبل ان اسمع صوت زوجتي تدخل الشقة وقد غطت جارتنا بعبائتها وهي ترى زوجتي وانا اقف مع معها بالمطبخ وهي تمسك بالقدر وزوجتي تبتسم لها وانا اخبرها ان جارتنا أتت لاخذ القدر والطحين

وجارتنا دعتها للعشاء معهم ولديهم ضيوف الليلة وان تتعرف على اقاربها

زوجتي وجدت الامر طبيعي لامراة بعمرها ولم تشعر ان الامر مريب وان جارتنا متطفلة وكل أصبحت تاتي لتستلف منا أي أغراض لان زوجها لا يشتري لهم أغراض الطهي

فترحل جارتنا وزوجتي تخبرني كيف ان جارتنا أصبحت كل يوم تطلب طلبات وكاننا نصرف عليهم

وانا ابرر ليس بالامر المهم فقط بضع بيضات وثوم وطحين لا يضر اننا نشتري ما يكفي غالبا

كانت ربما لحظات تفرق لو رات زوجتي كيف ان جارتنا تكشف جسدها لي قبل ان تغطي جسدها ولم نلاحظ عودة زوجتي ربما لاحظت وشعرت ما تفعله جارتنا

او ان زوجتي لم تكن لتظن انني ساميل لامراة مثلها او انظر اليها فلم تكن جارتنا من ملامحها وملابسها التي ترتديها وعبائتها انها تهتم بنفسها لكنها بلا شك امراة مثيرة جدا وجسدها الطري الممتليء قد جعلني اتصبب عرق ربما بسبب التوتر انها امراة متزوجه ولا اعلم انها كانت تتعمد اغوائي او نني اراها مثيرة ولم اتورط بامر معها

زيارات جارتنا اما تكون اليوم الذي تزور فيه عائلتها او أحيانا حينما تغيب زوجتي وتزور صديقاتها وتراها جارتنا تخرج لوحدها واكون انا لوحدي بالمنزل

فتسالني جارتنا سوسن عن زوجتي واخبرها انها تزور صديقاتها في تلك الليلة كانت تحمل معها طبق وتخبرني انها اعدت العشاء وترغب ان تقدمه لزوجتي

وانا اشكرها لاحمل عنها القدر الملفوف بقصدير فتخبرني جارتنا ان ارتاح وانها ستساعدني لتدخل الشقة وتقول انها ستضعه لي بصحن من الزجاج لتدخل الشقة بدون ان اسمح لها لاجدها تتقدم وقد لاحظت كيف ان جسدها كان يتراقص وبدت عبائتها تبدي طراوة جسدها وعبائتها تكاد تدخل بين فلقتي طيزها العريضة

وحينما دخلت جارتنا للمطبخ وانا اخبرها ان لا داعي لان تشغل نفسها واشكرها قد كانت تضع الطبق الطعام على الطاولة وتميل للطاولة وقد لاحظت كيف يبدو جسدها من عبائتها وصدرها يبدو يلامس عبائتها مباشرة ولا اشعر انها ترتدي شيء اسفل عبائتها لدرجة ان شكل حلمتها كانت بارزة من العبائة

ولم يكن شكي خاطيء لوقت طويل حينما لاحظت ان فتحه العبائة قد اصبح تكشف جزء من رقبتها بعد ان فتحت زرار من عبائتها ليكشف رقبتها وجزء من صدرها ولم الاحظ انها ترتدي ملابس او ان ملابسها مفتوحه الصدر وواسعه

وهي تقول لي أي خدمه وانا اشكرها وقد كانت تقف بجانبي وتسالني ان اعجبها الطبق وكان صينيه بطاطس مهروسه مع قطع لحم وصدور دجاج

فتقوم بصب البطاطس المهروسه بالطبق وتلحس الملعقه بلسانها بعد ان فرغت من الملعقة

كان منظر لسانها مثيرا وهي تقوم بلحس الملعقه وقد بدى عليها المحنه والشهوه وهي تتدلع امامي دون ان تنظر الي لاقترب منها لاجهل كتفي يلامس كتفها وقد لامس ذراعي صدرها فشعرت بطراوته وكانني أتقدم لحمل الصحن عنها

وانا أقول لها لا داعي للازعاج يمكنني ان أقوم بحملها عنك

فتتدلل علي بانها لا تسمح لي بحمل الصحن او اخذ الملعقة منها

فتقول بدلال لا...لا يمكن..انا ساقوم بها

وانا ادفع نفسي اليها وقد اصبح ذراعي يلامس صدرها وقد تدفعته بذراعي ان صدرها بدى ناعما

وكي تسمح لي بان التصق بها اكثر وعلمت انها تريد ان ارصها من الخلف

فقد تقدمت بحجه منعي من اخذ الملعقة منها فوقفت امامي كي تصبح طيزها على جسدي من الخلف

وانا اردت ان ادفع جسدي لاجعل جسدي يلتصق بطيزها الطرية وقد شعرت بحرارتها بسبب انها لا ترتدي شيء اسفل العبائة فكانت حرارة بشرتها على العبائة

اصبح طيزها على جسدي يلامس انتفاخ زبي بملابسي الذي جعلته يرص بين فلقتي طيزها واشعر بفلقتي طيزها وانا ادفعه بينهما

وانا امد يدي لاخذ من يدها الملعقة وأصبحت يدي على ذراعها وهي تتدلل كي لا امسك الملعقه وتبعد يدها

وانا أقول لها لا اريد ان تزعجي نفسك ارتاحي

وترد انني مرتاحه هكذا

فاحرك جسدي على طيزها ووضعت يدي على خصرها امسك بها وانا أقول لها دعيني امسكها عنك

فترد علي انني هنا لاخدمك

وانا ارد عليها لا اريد ان اتعبك

وهي ترد تعبك راحة

كنت قد حشرتها بيني وبين الطاولة وهي تمسك بالصحن وكنت امسك بخصرها بيدي لادفع بجسدي على طيزها

فتجد انني بدات اتحرش بها ويدي تلامس طيزها الان من وانا امسك بخصرها قد تحسست بكفي طيزها

فتقول لي ارجو ان لا ترانا زوجتي لوحدنا ربما يزعجها

قلت لها انك لا تزعيجينا وزوجتي تشكرك على ضيافتك

وترد علي حقا امممم

وانا أقول لها نعم نحن جيران

حاولت ان تلتف جارتنا كي تقف وتنظر الي وقد استدارت وفتحه عبائتها توسعت فظهرت شكل صدرها نصفه من فتحه العبائة وقد برز استدارته وهو عاري وقد توصلت فتحه عبائتها الى اسفل صدرها وكرتين مستديرتين وسط صدرها يبرز حجم صدرها الكبير

وأصبحت تقف امامي وجسدي لازال يلامس جسدها هذه المرة من الامام كنت التصق ووضعت بروز زبي من بنطلوني وسط افخادها وقد سمحت لي بان ارصها من الامام ووسعت افخادها كي تقف وساقها مفتوحه لاحتضنها من الامام

وانا الف يدي حول خصرها وانظر الى شكل صدرها الطري الذي برز من فتحه عبائتها وشكله المثير وطراوته

فتسالني عن زوجتي ان كانت ستعود من منزل صديقاتها لتجرب الطبق

وانا ارد عليها انها تسهر معهم الليلة وهي ستشكرك للطبق وانا اعلن انه سيعجبها

قالت حسنا وهي تحاول ان ترى ان كنت اتركها

وتقول لي فقط لا اريد ان ازعجك بزيارتي

قلت لها يسعدني زيارتك ارجو ان تكوني انت مرتاحه معي

قمت بتحريك يدي من خصرها لاتحسس بطنها واضع كفي على بطنها المستديره الطرية وبدات ارفع كفي للاعلى فلامس صدرها

وهي تتمحن وتصدر صوت دلال كانها تتمنع وتقول لا اريد ان اشغلك ربما علي ان اذهب

لكنني اطلب منها ان تبقى ان كانت تريد ان تبقى هنا معي

فقالت لي لا اريد ان ترانا زوجتك

فقلت لها زوجتي لن تاتي الان...

وكنت قد بدات اضغط باصابعي على صدرها وقد بدا ثقيلا وانا أحاول ان احمل صدرها بكفي من اسفل صدرها وهي تتمتم اممم اممم

قلت لها فقط قليلا..

قالت نعم...

وقد بدات احرك يدي لاسبح عبائتها فبدات تتوسع لتظهر جزء من حلمتها من العبائة ويدي الأخرى رفعتها الى رقبتها لاتحسس رقبتها فذابت بيدي وهي تعض شفتها وتنتظر ان اتحرش بها اكثر

أدخلت يدي الى داخل عبائتها لامسك بصدرها فتاوهت مممم امممم

فجعلتها تقترب مني وكانت تفتح شفتها تنتظر ان اطفيء شهوتها بشفتي

ضممتها الي اكثر فالتصق صدرها بصدري ووضعت يدي خلفها امسكت بكلتا طيزيها الكبيرة اشدها الي واخذتها باحضاني والصقت وجهي بوجهها فاستقبلت شفتي بفنها وبدات اقبلها وكانت قبلتها حاميه وهي تتاوه لمجرد تقبيلها وانا اسمح صوت محنتها امممم اممم اوووووو

احتضنتني بيدها ووضعت يدها خلف ظهري لتحتضنني اكثر

واستمرينا بتقبيل بعضنا ولم اجرب بحياتي قبلات حاميه كقبلاتها حتى زوجتي قبلاتها لم اشعر بمحنتها لمجرد تقبيلي لها كما تفعل جارتنا

واخذت امسك بصدرها واعري صدرها من عبائتها فاخرجت صدرها من عبائتها وانا اعتصرها بيدي وهي مع كل حركة أقوم بها او قبله او تحسس بجسدها تذوب اكثر وتتاوه اكثر

فمدت يدها لتحسس انتصاب زبي وتقوم بعمل مساج على بنطلوني فوق انتفاخ زبي لترى كيف يبدو منتصب لها

فاساعدتها بفتح البنطلون وانا اقبلها دون توقف قبلاتنا فادخلت يدها الى داخل البنطلون وقد وصلت كفها الى ملابسي الداخليه وبدات تقوم بسحب بنطلوني للاسفل كي تساعدني على خلعه فامسكت بزبي الان وأصبحت كفها تلف كالافعى حول زبي وهي تقوم بتحريكه للاعلى والاسفل كي ينتصب بيدها

وبعد ان توقفنا عن التقبيل مدت كلتا يديها لتنزع عني البنطلون وترى زبي منتصبا لها وهي تقول دعني اساعدك بهذا

فسحبت البنطلون للاسفل وبنفس الوقت كانت تنحني لتجلس على ركبتها بالأرض وتنزع عني البنطلون فامسكت زبي بكلتا كفيها يد تمسك زبي والأخرى تمسح على خصيتي من الأسفل

ومدت شفتها الى راس زبي وهي تشمه وتتنفس برائحتي وصوت محنتها يستعد لان يبتلع زبي بفمها فادخلته وشعرت بحرارة لسانها وشفتها حول زبي وبدات تمص زبي وتدخله وتخرجه من فمها

فمددت يدي لامسك بصدرها وامسك بطفي على صدرها وحلمتها الكبيرة كانت حلمتها دائريه مستديره بنيه فاتحه

فرفعتها لتتوقف عن مص زبي لامتص صدرها وهي تمسك براسي وتراني كيف أقوم بمص صدرها وامص حلماتها

وفتحت عبائتها بالكامل لانظر الى كسها وكان كسها ناعم ومحلوق وشفرة كسها طويلة بارز للخارج ومددت يدي الى كسها الذي كان يتوسع لادخال اصبعي به ووسعت افخادها كي تجعلني المس كسها وانا امص صدرها وهي تمسك بشعري وانا امص حلماتها

جعلتها تجلس على المقعد لاجلس انا بين افخادها لالحس كسها فشهقت من المحنه والشهوة وكانها لم تتوقع ان يلحس احد لها كسها وبدات احرك لساني على شفرة كسها الناعم

رغم انني جربت كس زوجتي محلوق وكنت احب كسها بشعر كثيف وهو السبب لطلبي لزوجتي ان تترك كسها بشعر ولا تقوم بحلاقه

لكن كس جارتنا وهو محلوق وهو يدغدعني بشفراته على انفي وهي تشد باصابعها كسها وتوسعه كي أقوم بلحسة

ولم تقاوم وانا ادخل لساني بكسها واتذوق عسلها كسها رائحته شهيه وملتهب

جارتنا لم تقاوم ان تقول لي انها لم تجرب احد يفعل بها هذا أمم اووووففف الحس كسي لسانك جميل على كسي اههههه

شعرت انها لم ترى حلاوة لحس الكس وتجربه من شدة محنتها وانا الحس كسها

فقد كانت تمسك بشعري واعصابها مشدوده من لحس كسي وهي تجد متعه لا تتصورها من لحس كسها وكنت اشعر انني اجعل امراة تشعر بالمحنه وتستثار فقط للحس كسها

وانا افكر انها لم تذق لحس الكس منذ زمن طويل وان زوجها لا يقوم بلحس كسها

أصبحت اريد ان اجعلها تستثار وافعل شيء لاجلها وكي تسمتع بكل لحظة

رغم ان جارنا لاحظت انه شهواني وبصباص ويحاول التحرش بزوجتي ظننت ان زوجته باردة ولا تشبعه او انه يحب النساء الشابات

زوجته كانت لديها قوة شهواني بانها كانت تضع العبائة بفمها كي تقوم بعضها وهي تتحمل لحسي لكسها

حينما امسكت بي وهي تقول لي دعني اجعلك انت ترتاح أيضا ارجوك

فجعلتني أقوم من مكاني لاجلس مكانها

وتفتح ساقها كي تجلس فوق زبي وهي تدخل زبي بكسها

بدا زبي يدخل بفتحه كسها التي كانت بالبداية واسعه من فتحتها لدى ادخال زبي لها

لكن كسها لم يكن رطبا كثير فكان زبي يدخل الى كسها وانا اشعر بكسها من الداخل وهو يحك باحشائها

كسها لم يكن جاف ربما بسبب انها لا تفرز كمية من السوائل رغم شهوتها العالية

لكن شعور كسها كان يصاحب قوة غريبة فكان زبي يلامس كسها واشعر بعضلات كسها بزبي وهو يحيط بزبي وكسها بنفس الوقت له شعور غريب انها كانت تتحرك فوقي وبنفس الوقت اشعر زبي يمتص الى عمق كسها

فكان يصاحب الم امتصاص زبي بشهوة ومتعه نيك الكس

وكنت اسمع عن نيك النساء الكبيرات وشهوتهن وعلمت ماذا يعني امراة ملفايه وافلام نيك الأمهات والنساء الكبيرات مع الشباب وكيف ان العلاقة تكون ملتهبه حينما يكون اعمار مختلفه كل واحد يحاول ان يمتع الاخر

امسكت بطيزها كي اساعدها لتقوم وتجلس على زبي برفق وانا اشعر بحرارة كسها وعضلات كسها تلتهم زبي

كان الامر بالفعل كانه يلتهم زبي حرفيا فكل حركة من كسها كانك تشعر انك دخلت حفرة وتحاول ان تزحف بجسدك لتتحرك بجسده وانت تزحف

اصبحنا معا تنتهد وهي تتحرك فوقي وانا انيكها واشعر بكسها وهي تتاوه وتمتص شفتي ونقبل بعضنا وهي فوقي ونتحرك معا بإدخال زبي بكسها بسرعه اكبر

حينما توقفنا لناخذ راحة قصيرة واخذ نفسي وهي أيضا بدات تتعرق واقد شممت رائحتها المثيرة

فجعلتها تقوم من فوقي وقمت بلفها لتضع يدها على الطاولة وانا ادخل زبي بكسها وهي واقفه وسعت فتحه كسها ووجهت زبي وبدات انيكها وهي واقفه وبدانا نتحرك معا وهي تصرخ من المحنه وانا اشدها من شعرها وهي تتاوه اههههه امممم امممم زبك جميل قوي امممم امممممم

حينما حدث ما لم اتوقعه

للحظة كنا نعيش اللحظة لحين سمعنا صوت الباب وهو يفتح فكنت لم أتوقع قدوم زوجتي الا بعد ساعات ولا اعلم سبب عودتها الان ونحن بهذه الوضعيه

رغم انني لم اكن أتوقع قدومها ولا اعلم كيف اتصرف صمتنا للحظة

ورغم علاقتي مع زوجتي لكن لم يكن مخطط ان تراني انيك جارتنا او اخطط تكتشف امري واخبرها بذلك

وبنفس الوقت كنت امسك بجارتنا وقد لازال زبي بكسها ونحن نسمع صوت زوجتي تدخل للشقة

فلم يكن هناك مجال سوى ان نختبيء بمكان ما لحين دخول زوجتي غرفتها بعد ذلك اجد وسيلة لتخرج جراتنا بدون ان تراها

فاختبانا بالمخزن المطبخ وانا احتضن جارتنا من الخلف وامسك ببطنها بيدي والتصق بها ونحن نتصبب عرق ونحاول ان لا نصدر أي صوت

ويبدو ان زوجتي كانت بعجله ان ذهبت لغرفتها بسرعه ودخلت الى الحمام

كانت فرصتنا الان ولكنني بسبب الخوف من اكتشاف امري جعلني اشعر بالاثارة اكثر وكان زبي يلامس طيز جارتنا فقمت بدفعه بكسها وهي تنظر الي ان اتوقف لان زوجتي بالشقة

لكن الخوف من ان يكشفك احد يجعلك تشعر بالاثارة اكثر فبدات انيك جارتنا وزوجتي داخل غرفتها وانا استمع الى صوت الجمام وكانني احسب كم من الوقت ساحتاج بدات انيك جارتنا وهي أيضا لم تتحمل فكرة ان تكتشف زوجتي وجودها معي وهي عارية وتصبح فضيحة لكن شعور زبي بكسها جعلها أيضا تشعر بالحرارة وبدات انيكها وامسك بخصرها وهي تضع يدها على جدار المسودع وتكتم صوتها من النيك

لم يكن النيك من يشعلني بقدر فكرة انني انيكها وزوجتي موجوده ولا تعلم انني انيك جارتنا يجعلني احرك زبي بكسها اكثر وهي لا تتحمل ضربات زبي بكسها وهي تصدر اهه قصيرة وتخرج أنفاسها وتكتمها بصوت امممم امممم امممم اووووووو

حتى قذف داخل كسها فاخرجت اههه كبيرة وهي ترتعش وقدماها تتنفض

فاخرج زبي من كسها وقد شعرت ببرودة بزبي بعد ان أخرجت زبي من كسها المشتعل وحرار احتكاك زبي بكسها

واحتضنها واقبلها وامص شفتها وانا اعتصر صدرها على صدري

وخرجت من المستودع لاتفقد المكان ولازالت زوجتي بغرفتها والباب مغلق

فاشرت الى جارتنا ان تخرج وهي تغطي جسدها بعبائتها واسير معها لباب الشقة واودعها واقبلها قبل ان تخرج وتعود لشقتها

وعند الباب قامت جارتنا بتقبيلي قبل ان نترك بعضنا لاخر مرة والصقت صدرها بي وامتصصت شفتها وهي تودعني

حينما لمحنا البواب يقف عند السلالم ينظر ناحيتنا ولا اعلم كم الوقت مضى على وجوده هناك وجارتنا لدى التفافها لتغارد لم تكن عبائتها تغطي جسدها ا جعل البواب يلاحظ انها لا تريدي شيء اسفل عبائتها وان صدرها العاري كان يتدلى خارج عبائتها قبل ان تقوم بسحبها وتغطي جسدها وتذهب الى شقتها دون ان تنظر خلفها والبواب لازل يقف ويبتسم لرؤيته الامر وانا أحاول ان ابدي ان الامر طبيعي وانها تزورنا فقط ولم يحدث شيء وانه لم يرى شيء او يلاحظ ان جارتنا كانت عارية لدى خروجها من شقتي ويرى كيف اقبلها بشهوه

حينما أغلقت الباب و ذهبت الى غرفتي كانت زوجتي لازالت بالحمام تستحم

تلك الليلة قضيتها وانا افكر بجارتنا وكسها الضيق الذي لم اتذوق كس بخشونته وطريقته بامتصاص زبي وتحريكي داخل كسها

30..

بعد رؤية عم جابر بواب العمارة سوسن تخرج من شقتي وانا اقبلها وصدرها يخرج من عبائتها ويلمح البواب منظر صدرها العاري ان علاقتنا أصبحت مجنونه لدرجة اننا لم نعد نتحمل ان نتوقف عن الجنس باي مكان وربما كلما كانت الأماكن مكشوفة جنون الجنس معها يزيد بداية مع وجود زوجتي بالبيت وانا انيكها بالمستودع الى زيارتها وزوجتي تستحم بالمساء ونيكها بنفس الليلة وزوجتي بالشقة انني اجازف بكشف امري ولكن زبي في كل مرة يشتد اكثر ويصبح اكثر صلابه بهذه الظروف

نيكي لسوسن كان اكثر اثارة فكرة ان يرانا احد كان مثير وجنوني

حتى حدث ان ليس كل مرة تسلم التجربة وتنتهي العلاقه دون مشاكل

هذه المرة قد رانا عم جابر بواب العمارة ومنذ تلك اللحظة اصبح حينما امر بجانب البوابة مع زوجتي بالنهار او المساء وبرفقة زوجتي كان يبتسم لي ويرحب بي وهو ينظر الى انه يعلم سري

في احدى الليالي رانا عم جابر قبل دخولنا الشقة ورحب بنا بزوجتي حينما بدا يخبرني انه اشترى طلبات من صاحب البقالة واخبرني بالمبلغ

وانا اعلم ما يقصد هو يطلب مال مقابل اسكاته امام زوجتي بحجه انه قد دفع عني المبلغ ويطالبني بها

فشكرته امام زوجتي وانا انظر اليه واسلمه المبلغ

وهو يشكرني ويقول لي أي خدمه هو جاهز وهو يغمزني وليطلب المزيد

فاخرجت نقود من محفظتي وانا أقول له هذا بقشيش لك وشكرا لك

وتركته ودخلت الى الشقة مع زوجتي

وزوجتي تسالني عن مشتريات قلت لها لا شيء كان حساب قديم للبقالة

زوجتي المحت ان البواب كان ينظر اليها وهو غريب

سالتني ان لم اكن الاحظ

قلت لها انه رجل كبير بالسن واي شخص يفتتن بك

نظرت الي زوجتي وهي تقول لي لو كنت تفكر بسهره فانا متعبه لاداعي للغزل لن تحصل على شيء

وذهبت زوجتي لتبدل ملابسها وانا انتظرتها بالصالة حتى عاد عم جابر وهو يحمل بعض الاكياس وقد اشترى بالفعل مقابل المال مشتريات ليجد فرصة ليعود ويزورني بعد ان اخذ نص المبلغ الذي دفعته

وهو يرمقني ويقول لي اتيت لك بالمشتريات

وانا أقول له لا داعي

بدا يخبرني كم انا محظوظ وزوجتي جميلة جدا

وقلت له ماذا تريد الان ؟

قال فقط انا احسدك على زوجتك...زوجه مثل هذه لا يمكن ان تبدلها بنساء الدنيا

وهو يلمح لي للأسف لو يعلم جاركم بالامر سيكون مشكلة لكن جيد ان سرك معي لا تقلق به

كان بامكاني ان انهي الامر مع زوجتي واخبرها ما حصل بيني وبين جارتنا ربما لا يعجبها لكن لن يكون امر كبير لانها امراة اكبر منها وليس بجمالها وبنفس الوقت التطور بعلاقتنا وما حدث بينها وبين سعيد وخالد لن يكون لها سبب في ان تجد ما فعلت يفسد علاقتنا ربما تغار او تغضب لان الامر حدث بدون علمها او لاني لم اخبرها بالامر فهي لا تجد مشكلة بان اصاحب تهاني وربما تتوقع ان تتطور العلاقه مع تهاني وهذا سبب انفتاحها مع سعيد

لكن فكرة زوج جارتنا كانت المشكلة بالامر

لم يكن علي سوى اسكات بواب العمارة ولم يكن جشع فلم يأخذ مبلغ كبير ويمكن ارضاءه بشكل ما

لكنه فاجاني بطلبه وهو يخبرني كم يود ان يرى الزوجه التي يحسدني عليها

وكانه طلب بالنظر الى زوجتي ويطلب مني ان اسمح له بالنظر عليها

وانا أحاول ان ابدي عن عدم موافقتي لطلبه لكن ابدى انها مجرد نظرة

وقد اخبرني ان صاحبي حظى برؤيتها بدون عباءة فليس بالامر المهم

وقد كان يبدو انه يعلم الكثير عن زيارات سعيد وزوجته وربما رانا نستقبل سعيد وزوجتي بدون عباءة من قبل

لكن طلبه كان ودودا وكانه يترجى ان يحظى بنظرة عابرة لثواني

وانا نظرت اليه كاني أوافق على طلبه مضطر فقلت له حسنا لثواني فقط

كانت زوجتي داخل المطبخ بعد ان انتهت من تبديل ملابسها دخلت الى المطبخ

حينما رايته يحاول ان يمد راسه لينظر ويبحث عن زوجتي

كنت أقول له حاذر ان تلاحظك فقط لثواني

وقد تحركت من امامه كي يتسنى له رؤية زوجتي وهو واقف معي عند الباب وقد خطى خطوة داخل الشقة ليمد راسه للامام ويرى زوجتي وهي تعمل بالمطبخ وقد راها من ظهرها وقد لاحظ كيف يرسم فستانها على جسدها المثير

الامر اثارني اكثر بفكرة ان بواب العمارة يظن انه يبتزني لكن انا أحببت ان امثل وادعي انني مجبر على ذلك وكانه يملك سري

فحاولت ان اجعله يعيش تلك القوة التي يظن انه يملكها فلا يملك دليل فعلي او صور او فيديو يمكنني ان أوجه له ابتزاز بالشرطة حتى لو جارنا علم بالامر واراد مواجهتي سانكر واضع البواب بمشكلة خاصة ان جارنا يبدو انه يثق بزوجته ولا يظن انني سانظر لزوجته

بدا عم جابر كالكلب يسيل لعابة بالنظر الى زوجتي من مسافة بعيدة ولا يخفي انفعاله برؤيتها وهو يخبرني كم انني محظوظ وزوجتي مثير ولم يكن يخجل ان يخبرني انني احظى بجسد مثل جسدها لو كان مكاني لالتهمها

كان الامر يثيرني اكثر خاصة حينما قال انه يود ان يراها من قريب ويتمنى ان يراها بشكل اقرب

وانا اخبرته ان اتفاقنا كان ثواني لن تسمح زوجتي ان تراها

قال اسالها

قلت ماذا ؟

قال حاول ان تسالها برايها ربما تشرح لي بنفسها ما تريد انت من طلبات

لم اعلم ما يريد بالتحديد بكلامه سوى انه يريد ان اجرب ان انادي على زوجتي واسالها عن امر لتخبر البواب عنه بنفسها

فقلت له لحظة لكن ستكون فقط هذه المرة

تركته وذهبت الى زوجتي بالمطبخ واخبرتها ان كانت تحتاج الى استبدال علب الماء الشرب الكبيرة

فقالت هناك علب فارغه يمكن ان استبدلها غدا

فقلت له عم جابر يمكنه ان ياخذها الان فقد اتى وهو ينتظر

زوجتي كانت تنظر الي عن سبب زيارته ولم ينتظر فلم يكن هناك بيينا وبينه مصالح او يقوم بعمل توصيل للشقة

فقالت حسنا ليدخل ليحملها

وهي تريد ان تخرج من المطبخ لتسمح له بالدخول

فقلت لها قد سمحت له بالدخول لن يأخذ الامر ثواني

نظرت الي زوجتي وانا اخبرها انني ساسمح له بالدخول وهي واقفه بالمطبخ ويراها بملابس البيت

وقد سالتني ان كنت متاكد ؟

قلت لها نعم فقط ثواني وعم جابر ليس بغريب

ذهبت الى عم جابر وزوجتي غير متاكده انني ساسمح للبواب ان يدخل الشقة وزوجتي تقف بملابس البيت وتجعله يراها اصبح عدد الرجال يصبح اكبر برؤيتها

ونظراتها اوحت انها تريد ان تجرب ذلك وتوافقني على الامر ربما لتعلم ما افكر او اين ينتهي الامر

فعدت الى زوجتي بعد ان دعوت عم جابر ليدخل ليحمل العلب الفارغه من المطبخ وقد راى زوجتي تقف ولم يخفي نظراته عنها وملابسها وهو يحيي زوجتي ويبتسم لها

ليحمل العلبه وانا اخبر زوجتي ان تخبر عم جابر عن العلب بالمستودع أيضا

وهي تشير لعم جابر وقد سارت ناحية المستودع لتفتح الباب وتنحني لتحمل العلب الفارغه من المستودع وقد عرضت زوجتي جسدها وهي تسير وهو يسير معها الى المستودع وقد تركت مسافة بيني وبينهم وكانني لا أرى الزاوية التي يقفون فيها ويكون عم جابر مع زوجتي معا وهي تتحدث اليه وتقول له هذه أيضا هنا

واخبرت زوجتي انني ساذهب لاتي له بالمال من محظفتي كحجه ان تكون معه

وانا اقف ناحية الباب واحاول ان انظر اليهم دون ان يشعرو انني قريب منهم وزوجتي تظن انني لا أرى زوايتهم

كانت زوجتي نص جسدها داخل المستودع تنحني لتخرج العلب من داخل المستودع وكان مرصوص خلف الباب فكانت تنحني لجمعها وكان عم جابر خلفها ويقول لها اتركي عنك انا ساحملها

ويبدو انه اقترب منها فحك بجسدها وهو يمر بجانبها فاعتذرت زوجتي كانها هي من كانت تزاحمه

وشكرته لمساعدته واخرجت العلب معه من المستودع حينما ادعيت انا انني دخلت عليهم وهم يقفون وسط المطبخ

وهو يقول أي خدمه أخرى

وانا اشكره

وهو يقول انه لن يتاخر وانا أقول له سننتظرك

ويرحل عم جابر يحمل مع العلب الفارغه وزوجتي تقول لي لتحول حديثها عن طلبات المنزل وانا اخبرها نعم نعم

وخيالي قد دار حول زوجتي والبواب وكان زوجتي اعجبها وجوده وربما وجدت انني اسمح له برؤيتها جعلها تشعر بالاثارة أيضا

لذا فكرت ان استمر بفكرة انه يظن انه يسيطر على الامر ويملك السر ليتودد لزوجتي برضاي

خلال ذلك دخلت الغرفة واخبرت زوجتي انني ساذهب لاستحم وان اتى عم جابر ان تسمح له ان يحمل العلب الماء الاستبدال للشقة

وزوجتي كانها ترى انني اسمح لها ان تستقبله لوحدها وكذلك اعطيها سبب انني ساكون بالحمام وساقضي وقت طويل لانني قمت بملا البانيو بالماء

فردت عليها هي حسنا

لم تمر عشر دقائق حتى عاد عم جابر وهو يحمل معه خمس علب الماء حملها لوحده ووضعها امام باب الشقة ليطرق الباب ويتوقع انني ساستقبله عند الباب

وهو يظن انه سيحاول من جديد معي لاسمح له برؤية زوجتي من جديد طالما انه يملك السر الذي يجعلني أوافق على طلبه

لكن حينما فتحت زوجتي له الباب لم يتوقع رؤيتها لوحدها حتى انها لم وقفت امامه بملابس البيت ورحبت به وهي تقول له انك اتيت بسرعه