الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 06

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قالت لها لا داعي للخجل كلنا نعلم ان لك صدر جميل والجميع راه هيا لا تخجلي

ورفضت زوجتي ان ترفع يدها عن صدرها لكنها كانت تكمل تناول طعامها حينما أبقت يده واحده تمسك بصدرها وهي تشرب العصير من الطاولة دون ان تغطي صدرها

فتعيد العصير وتاخذ بيدها الأخرى الملعقة للتناولها فترفع يدها عن صدرها وقد أظهرت حلمتها وتعيد يدها من جديد لتضعها فوق صدرها كانها لم تقصد ان تكشف حلمتها لهم

كانت تهاني تريد اثارة زوجتي ان تترك يدها من جديد

فردت عليها زوجتي حينما تخلعي ستيانتك

زوجتي كانت تمزح مع تهاني انها لن تفعل طالما هي ترتدي ستيانتها

فرايت تهاني ترفع يدها للاعلى حينما نظرت الى يديها كانت تمسك بستيانتها وقد خلعتها هي أيضا وجلست تهاني بدون ستيانه

وزوجتي تنظر لها وتفتح عينها ان تهاني عرضت صدرها أيضا ولا تمانع من كشف صدرها امامي وامام زوجها

تهاني تقول لزوجتي ليس هناك غريب تعلمين ان زوجك راى وحلى بصدري لا داعي ان نخفي الامر اظن انه يعلم الفرق الان

سعيد يقول انا لم اعلم الفرق ههاااهها

وهو ينظر لصدر زوجتي وهو يقول انه يريد ان يلمس صدرها ليرى الفرق

كانت زوجتي تضع يدها على صدرها وتبتعد عن يده التي حاول مدها ليمسك بصدر زوجتي وهي تضحك وهو يتصرف مازحا انه فقط يريد ان يلمس

بدى المنظر مثيرا برؤية زوجاتنا عاريات الصدر بهذا الشكل

فيضع سعيد يده واسمعه وهو يقول واووووو ويقول لي كم انا محظوظ بها

وزوجتي تتركه يلمس صدرها ويلفها حول صدرها وهي تقول كفى قد لمستها هذا يكفي هل رايت ان هناك فرق كلهم نفس الملمس زوجتك لها صدر كبير أيضا

قالت لها تهاني ليس مثل طراوتك

وهي تضحك

ولازالت يلف كفه حول صدر زوجتي العاري وانا أيضا انظر لصدر تهاني وهي تفتح فستانها لتجعلني أرى الفرق بينمهما واقارن بزوجتي وكلتاهما تجلسان بصدر عاري

زوجتي رفعت يده عن صدرها واعادت يدها لتغطي صدرها وحلمتها حينما لازالت صدرها عاري بسبب حجمه الكبير وطراوتها وهي تضع يدها فوق صدرها

وهي تكمل طعامها وتتصرف كان شيء لم يكن ولا ان صدرها عاري ولم تقم بتغطية بفستانها

حتى انها أكملت طعامها واستخدمت كلتا يديها فتركت صدرها عاري بالكامل دون تغطيته

وسعيد يتغزل بصدر زوجتي وهو يقول انها افضل تحلية

وصدر زوجتي العاري المستدير وهي جالسه يبدو كبيرة ومنتفخا لشدة اثارتها وحماسها

سعيد يخبرها وهو يرى صدرها يهتز وهي تتناول الطعام ان كان ثقيل يمكنه ان يحمله عنها

فيمازحها بوضع كفه اسفل صدرها كانه يحمل كرة بيده ليقول لها انه سيحمله عنها

زوجتي تبتسم وتتركه يضع يده اسفل صدرها ويحمل صدرها بكفه

وهو يقول اوووو انه ثقيل بالفعل

زوجتي ترد عليه اذا عليك ان تتوقف عن حمله

وهو يضحك

فيرفع يدها عن صدرها ويضعها اسفل الطاولة ليصل الى افخادها ليتحسس افخادها

وقد كانت تهاني تجلس وتلتصق بي من جنبها وقد أصبحت كتفها ملاصق لكتفي وصدرها على ذراعي شعرت بطراوة صدرها وهي تقترب مني لتجعل صدرها على ذراعي

وتخبرني ان احلي أيضا وهي تمد الطعام لتطعمني

وانا لا أحاول ان ارفع عيني عن زوجتي وسعيد

وزوجتي لا تنظر اليه ولازالت تنظر للطعام وتتناول وهو يتحسس فخدها وهي تعض شفتها من تحسس افخادها

زوجتي لا تتحمل تحرشه بها امامي ربما لا تريده ان يتوقف لكنها بنفس الوقت لا تريد ان ترانا ننظر اليهما

فقامت من مكانها وقالت انها ستذهب للمطبخ تاتي لنا بالمزيد من الطعام بعد فرغ طبقها

فقام سعيد ليسالها ان كانت تحتاج الى مساعدة فلم ترد عليه وكانها تريده ان يأتي معها

فيقوم سعيد مع زوجتي وزوجتي قامت بسحب فستانها لتغطي صدرها وكان العرض انتهى

لتذهب ويلحق بها سعيد وابقى مع تهاني وقد مالت بجسدها الي تحاول ان تطعنتي بيدها وهي تلصق صدرها العاري الي وانا انظر الى جسدها وهي تطعني وتقترب بشفتها الي

وانا أقول لها ربما علينا ان لا نفعل الان ربما زوجتي لن يعجبها الامر ان ترى من جديد

فقالت تهاني ان زوجها برفقتها لن تمانع ان يساعدها اليس كذلك

وهي تقترب بشفتها مني وانا اشم رائحة أنفاسها وتنهدها لاقبلها فامتص شفتها واتذوق طعمها

ولا اعلم ان كانت زوجتي تعود لترانا هكذا

فقامت تهاني بهيجان لتخبرني انها مشتاقة الي لاقبلها وتقوم بمص شفتي بعنف

فسحبتني من مكاني لنجلس على الكنب لتجعلني انام على ظهري وانا اراها وقد انتظرت اللحظة لوقت طويل فخلعت فستانها وعادت لتنام فوقي كي أقوم بتقبيلها من جديد

والصقت صدرها بصدري ووضعت يدي خلف ظهرها وانا لا افكر بما تفعل زوجتي الان

وكنت احب ان اتجسس على زوجتي لارى ما يحدث

لكن تهاني لم تكن لتنتظر عذري وانا أقول لها لننتظر زوجتي وسعيد أولا او لا نريد ان نفعل شيء بوجودهم

فتخبرني انها مشتاقة وان كسها منذ ذلك اليوم لم يشعر بالراحة لانها تنتظر ان اكمل نيكتها وان زوجها لم ينكها ويطفئها

فتمد يدها لترى زبي قد وقف بكفها وهي تقوم بدعكه

وانتصب وسحبته من داخل ملابسي لتخرجه بيدها وتشعر به حول كفها تحركه

وتهمهم امممم وتقول لي ان زوجها سيهتم بزوجتي وهي ستهتم بي

مجرد ان ذكرت ان زوجها سيهتم بزوجتي بدات اشعر بالرعشة والبروده بجسدي وانتصب زبي لفكرة ان زوجها مع زوجتي وانا لا يمكنني ان أرى ما يحدث بينهما

فجلس تهاني لتضع راسها بين افخادها لتقوم بمص زبي فشعرت بحرارة شفتها بزبي

هذه المراة التي كانت تدعي انها تكره المص يبدو انها كزوجتي تحب المص ولم اعلم لم التحايل حول انها تكره المص وتكره الرائحة وتطلب ان تعلمها زوجتي

فكان ذلك كله كذب فكانت تمص بطريقة هيجان ويبدو انها تعشق مص الزب

فتقوم من مكانها وترفع ساقها كي تقوم بخلع كليوتها وانا لا اصدق اننا سنكرر تجربة النيك هذه المرة زوجتي معنا وزوجها بالغرفة الأخرى

فلا يبدو ان زوجتي وسعيد سيعودان ولم نعد نسمع صوتهما بالمطبخ

جلست تهاني وفتحت افخادها لتضع كسها فوق وجهي كي أقوم بلحس كسها

فقمت بلحس كسها الرطب وتذوقت طعم كسها الملتهب وسوائله وامسكت بافخادها كي اضع راسي بين افخادها واشم رائحة كسها واحرك لساني على كسها واقوم بلحسه وإدخال لساني داخل كسها الرطب

وقد شعرت تهاني بالاثارة للحس كسها وهي تمسك بصدرها وتدعك صدرها وانا أقوم بلحس كسها وإدخال لساني داخل كسها

وهي تصدر اهات محنه وتعض شفتها وتخرج لسانها وهي تشعر بشهوة لحسي لكسها

فتصل الى مرحلة النشوة ولا يمكنها ان تبقى على الوضعيه

فترتعش وتنزل فوقي وتناك فوقي لاتوقف عن لحس كسها

فارفعها كي اجعلها تنام على بطنها وانيكها بكسها فابدات بإدخال زبي بكسها فشهقت من شعور زبي يدخل بكسها وبدات تتحرك فوقي واخذت صدرها بفمي لاقوم بلحس ومص حلمتها

ورفعت افخادها لتضعها فوق ظهري تربطني بساقها كي انيكها وهي اسفلي واحرك جسدي فوقها

وبدات امص شفتها واقبلها وانا انيكها

حتى توقفت من نيكها للحظات كي لا اقذف داخل كسها

فاقوم من فوقها

وانا افكر حول خبرتها بنيك الطيز وكيف ان سعيد ينيكها كل يوم بطيزها ولم اجرب من قبل نيك طيزها وقد شعرت بتوسع طيزها حينما أدخلت اصبعي بطيزها

فقلبتها على بطنها وطلبت منها ان تجلس على ركبتها كي ترفع طيزها للاعلى وبدات احك زبي فوق كسها بالبداية وانيكها على وضعيه على اربع

فبدات تتاوه من نيك كسها وقد كانت طيزها عريضة جدا وقمت بفتح طيزها بيدي كي أرى منظر خرم طيزها ووضعت اصبعي فوق فتحه طيزها

بالبداية أصدرت صوت من لمس خرم طيزها ودعكي لاصبعي فوق طيزها امممم اممم

فحركت اصبعي وانا انيك كسها بنفس الوقت فادخلته الى خرم طيزها فادخلت اصبعي

تاوهت بالم خفيف وهي تقول لي ليس بقوة

لم اظن انها تتمنع لعلمي انها تعشق نيك الطيز وانها ربما تريد ان انيكها بطيزها افضل من كسها

فتوقفت عن نيك كسها واخرجت زبي من كسها

فقالت لي لم توقفت الان ارجوك نيكني

فقلت لها انني اريد ان اجرب شيء اخر

فقمت بوضع زبي على خرم طيزها احكه واحركه

فقالت لا ليس هنا

قلت لها فقط اريد ان اجرب...اظن انك يعجبك الامر

قالت لا لست مستعده الان لا اريد من هنا

ولم اعلم سبب تمنعها وانا اظن انها ستريد ان انيكها بقوة بطيزها كما كان يقول عنها سعيد انها تعشق نيك الطيز بكل وقت

فبدات أحاول ان اخترق طيزها بزبي

وقد دخل بالبداية راس زبي بسهوله وهي لم تقاوم ادخال راس زبي لان طيزها توسع لادخال زبي

وحينما حاولت ان انيكها وادفع زبي لطيزها وضعت يدها على طيزها وهي تقول لي توقف ارجوك لا يمكنني ان اتحمل اوووا اهههههه لااااااااا

بدى انها تتالم ظننت انها فقط شهوة نيك الطيز وانه يعجبها مع الألم لكنها كانت تصرخ ان اتوقف

لكنني كنت اظن انني لو دفعته اكثر سترتاح ويوسع طيزها

فدفعته من جديد فتحرك بشكل صعب ولازال طيزها ضيقا ولا يسمح بدخول زبي اكثر

فتالمت تهاني وانا أحاول نيك طيزها

وهي تقول لي لا توقف انه يؤلم لا اريد ارجوك

فقلت لها وانا أحاول دفع زبي اكثر ظننت انك تحبين نيك الطيز

قالت لي لا...لا اريد...انه يؤلم...

تعجبت انها تعشق نيك الطيز وهي تترجاني ان انيك طيزها

حينما لمحت شيء يتحرك فنظرت ناحية الباب فكان سعيد يقف عند الباب يحاول ان يخفي نفسه وكان لوحده ينظر الي وانا انيك زوجته من طيزها ويبدو من ملامحه انه لا يتصور ان يرى زوجته تتناك او انني انيك طيزها واراها تبكي

جعلني افكر هل انتهى من نيك زوجتي بسرعه او زوجتي لم تسمح له بنيكها ولم توافق وأين زوجتي الان ؟

رؤيته لي هذه المرة وانا ادعي انني لا اعلم بوجوده جعلني أحاول ان انيك زوجته بشكل اقوى وهي تترجاني وانا أقول لماذا كانت تكذب انها تعشق نيك الطيز

فلم يكن طيزها سوى متوسع عند المدخل ولا يتحمل دخول زبي فيه اكثر

فاقحمت زبي اكثر فصرخت وهي تتالم وانا أحاول ان ابدي امام سعيد انني عنيف واجعله يرى كيف انني انيك زوجته

فاحرك زبي بطيزها ويبدو ضيقا وانا ادفعه واخرجه لاحاول توسعته

فكانت تبكي من نيك طيزها وتترجاني ان اتوقف وان هذا يكفي

حتى اعترفت انها لم تتناك من طيزها وان ذلك يؤلم كثيرا

وقالت ان زوجها لم يكن ينيكها

لكنني استمريت بتحريك زبي فشعرت بالتعب وبدا يتوسع طيزها اكثر وانا ادخله واخرجه وكان صعب تحريكه وانا أوسع طيزها بيدي كي يدخل زبي بطيزها

وهي بدات تستلم لزبي وهو يدخل بطيزها وانا احركه وهي تقول لي انه يؤلم جدا

وانا اسالها ان كانت تريد ان اتوقف

فرايتها تقول لا..انه يؤلم لكن لا تتوقف ارجوك ليس الان

فبدات احركه اكثر ويبدو انها المرة الأولى التي تتناك من طيزها

وكان زوجها يبدو واقفا خلف الباب ينظر لزوجته وهي تتناك من طيزها بهذا الشكل ويسمع صوتها

فكنت اظن انه نياك زوجته وقوي وانه يشبعها نيك كل يوم وانه سيجعل زوجتي تتذوق طعم زبه وكانت تتحدث زوجتي دائما كيف سعيد ينيك زوجته كل يوم وكانها تتمنى ان انيكها كل يوم مثله فكان بنظر زوجتي فحل قوي

لكن الان أرى انني انيك زوجته من طيزها وهو ينظر الي واعلم انها لم تتناك من طيزها وانا من فتح طيزها

بدات تهاني تتخدر من نيك طيزها ولم تعد تشعر بالالم او ان الألم اصبح كالضرب على اليد باستمرار فلم يعد تكرار الضرب تشعر به

بدات احرك زبي بطيزها واصفع بجسدي على طيزها فكانت كالطبلة تضرب طيزها بجسدي

وقد هدات تهاني وهي تان بصوت خافت وانا انيك طيزها وهي تشعر بالم لكن صوتها يشعر بارتاح وانا انيكها

فبدات اقذف داخل طيزها فصرخت من حرارة القذف داخل طيزها فقد بدى انها اشتعل طيزها من قذفي داخل طيزها

فلم اتوقف حتى افرغت بطيزها مائي ونمت فوقها وانا اضع صدري على ظهرها

وهي تصدر أصوات التعب والراحة

ولم يكن بإمكانها حتى ان تنظر الي وان تشتمني لنيك طيزها او تبدي رضاها بعد نيكها

فقمت من فوقها وهي لاتزال نائمة على بطنها لاذهب لاغتسل فتدارى سعيد عن الأنظار كي لا اراه يقف وينظر الي بعد ان انتهيت من نيك طيز زوجته وهو يتفرج علي

وانا لم اعلم انه يحب ان يرى زوجته وهي تتناك وظننت انني ساراه ينيك زوجتي او يقضي الليلة بطولة بنيك زوجتي

فذهبت لغرفتي لارى زوجتي داخل الغرفة وهي ترتدي ملابسها وتوقعتها ان تكون عارية

وقد رايت سعيد يذهب لزوجته

وبقيت مع زوجتي اسالها عن ما حدث

قالت لي انه لم يحدث شيء

قلت لها ماذا تعني ؟ الم يكن معك سعيد

قالت نعم...كان الامر مخجلا..ربما بسبب وجودنا هنا...فهو لم يتحمل لوقت طويل

قلت لها متسائلا كانني لم افهم ما تعني لم يتحمل ماذا ؟

قالت لي انها حاولت ان تمارس معه كما فعلت انا مع تهاني كي تجعل تهاني تغار منها كما فعلت معي

قلت نعم...وماذا حدث ؟

قالت له انه لم يدخل حتى نصفه فقذف بسرعه

قلت لها هل تعني انه حاول ان ينيكك

قالت نعم ربما كان بسبب الحماس او شيء اخر..لكنه انتهى بسرعه

قلت ربما بسبب التوتر

قالت لي كان الامر مخجلا لانه لم يستطع ان يجعله يقف مرة أخرى وشعر هو بالخجل مني وكان يبدو ان التعب اخذت من طاقته واعتذر مني وتركني هنا

قلت لها نعم..لابأس...

قالت لي هل كنت تتوقع ان يعاشر زوجتك

قلت لها ظننت ان الامر سيكون جيدا بالنسبة لك وانك سترتاحين معه

قالت لا اعلم ما حدث لكن شعرت انه لم يكن كما تخيلت وهو يتحدث عن نفسه انه يعاشر تهاني لثلاث مرات باليوم فكنت انتظر ان أرى كيف انه يسعد زوجته

قلت لها اخبرتك ان ليس كل الرجال هكذا وليس بالامر الطبيعي...وليس كل من قال انه خيال يجيد امتطاء الخيول فالبعض فقط يتحدث اكثر مما يفعل

قالت لي اشعر انني احسد نفسي بك ربما تهاني من تحتاج الى من يطفئها ان كان من النوع الذي ينتهي بسرعه فالان اشعر انك افضل منه على الأقل انك تسمح لي ان ااتي بنشوتي لمرتين او ثلاث حتى لو كان بالاسبوع

ورغم انها لازالت تشعر انها لم ترتاح وتحتاج الى إطفاء شهوتها لكنها تمنعت انها تشعر انها غير مستعده ان تعاشرني بعد ان عاشرها سعيد وتحتاج الى الراحة واتركها لوحدها

فاخبرتها ان ترتاح الان وحينما عدت الى سعيد وتهاني بدت ملامحه بابتسامه باردة ربما لم اعلم عن أي شيء

لا انه كان يتجسس علي وانا انيك زوجته

ولا انه لم يتمكن من نيك زوجتي فملامحه كانه كان يتوقع سهره حارة مع زوجته

ربما ظن ان معاشرة امراه غير زوجته ستجعله يشعر بالاثارة

لكن كان يبدو عليه الحسرة والخجل من نفسه

وشكرني على الضيافة والليلة حينما زوجته بدت مرتاحه وهي تبتسم وعيناها تشعر بالنشوة والارتياح بعد نيك طيزها وكسها

واستاذن على ان نعيد الكرة ليرحل مع زوجته وزوجته تودعني عند الباب لتشكرني على الليلة وتقبلني بشفتي امام زوجها

وانا أرى ان سعيد هذه المرة لم يكن كالمرات السابقة التي يراني احضن فيها زوجته واقبلها فكان من قبل يجد فرصه لحضن زوجتي وتبادل قبلات

هذه المرة ربما شعر ان زوجته ارتاحت معي وان القبلة فيها نوع من العشق الذي لم يعجبه

فكانه اخبر زوجته ان عليهم ان يرحلو الان لتتوقف عن تقبيلي امامه ويرحلو

خلال ذلك كنت أتساءل عن أمور عديده

بداية من مدحه لنفسه وانتصاب زبه وهو يتحرش بزوجتي لكن حينما سنحت له الفرصة لنيكها لم يتمكن فهل كان الامر مخيف له ان جعله يفقد القدرة

زوجته لم تكن تتناك من طيزها وليست خبره بنيك الطيز وانا من فتح طيزها

حتى بدات أتذكر كل الكلام ومعرفتي القديمه به وتجاربه الجنسية مع فتيات الفنادق

انا لم أراه وهو ينيك أي فتاة لكنه كان يتباهى بنيك النساء وعشقة للنيك

فكان يمدح نفسه هل كان كله فقط كلام ومدح ليوهمنا بقوته وفحولته

وانا من ظننت انه افضل حالا مني

حتى زوجتي قد توهمت انني لا انيكها كسعيد وانها تحسد تهاني بنيكها كل يوم كما يدعي

فكان سعيد كقصة الولد الكاذب والذئب الذي يصرخ الذئب الذئب

حتى يوهم الناس انه صادق

نظرات سعيد بعد رحيلة ربما شعرت انه ربما تخبرني زوجتي بما حدث وربما يجد عذر لذلك لو حدث وسالته عن أي شيء

فبتأكيد انا لن اساله امر كهذا واترك زوجتي تخبرني عن رايها في يوم اخر لاسائلها عن ما حدث

29..ماهو تعريف الخيانه ؟

كان جارتنا تلاحظ زيارات سعيد وزوجته واحيانا تلاخظ زيارات سعيد لوحده وخروجه بوقت متأخر لم اكن الاحظها بداية الامر ولم افكر ان الامر مهم لكن مع اكثر من زيارة بدات اتذكرها واتذكر انها تكون دائما واقفه او تفتح باب شقتها عند سماعها صوتنا ونحن ندخل العمارة او يكون معنا احد وربما لاحظت كيف ان زوجتي لا تتستر امامهم خاصة بعبائتها المفتوحه وفستانها

وحدث ان راتهم يخرجون نهاية السهره وكانت تراقب من بعيد وتفتح باب شقتها لتنظر من كان يزورنا ولا اعلم ما راته اكثر ان لمحت زوجتي أيضا تقف بعض المرات عند مغادرة سعيد وزوجته الشقة انها تقف معهم بدون عباءة او حتى بملابس مثيرة

مع الوقت أصبحت الجارة تزورنا رغم انني ظننت انها ربما تكون كبيرة بالسن لذلك تتجسس علينا لكن عبائتها القديمه وشكلها تظن انها كبيرة بسبب عبائتها الواسعه ولم اكن انظر لوجهها

مع الوقت أصبحت تزورنا وعرفت نفسها لزوجتي وزوجتي استقبلتها ورحبت بها ورحبت جارتنا بي وهي تنظر الى شقتنا

كان جارتنا اسمها سوسن متزوجه لديها ابن مراهق حسام وزوجها جلال

تكررت زيارتها كنوع من الجيرة وقد التقيت مع جرانا مرة وبدى ابتسامه غريبة يظهرها لي وكان زوجته اخبرته بشيء او تحدثت معه او ربما اخبرته عن زيارتها لشقتنا او زوجتي

لم يكن بباديء الامر مهم لكن في احدة زيارات سعيد وزوجته قد تعمدت جارتنا سوسن بزيارة زوجتي وهي تحاول ان تضيف نفسها لكن زوجتي اعتذرت منها ان لدينا ضيوف ودعتها ان تاتي بيوم اخر فكانت جارتنا تنظر الى فستان زوجتي المثير وكيف انها تبدو فاتنه ومغرية بملابسها رغم ان زوجتي لم تخبرها ان لدينا ضيوف رجال لكن الاغلب ان جارتنا قد لمحتهم لدى دخولهم الى شقتنا وشكت اكثر حينما لم تضيفها زوجتي للشقة

انتظرت جارتنا تقف عند باب شقتنا لحين رحيل سعيد وزوجته تلك الليلة لتراهم وترى من كان يزورنا فرات اننا نستقبل كبل ونضيفهم وزوجتي تجلس معهم بملابسها المثيرة

ترددت زيارات جارتنا لزوجتي حتى انها مع الوقت أصبحت تحاول ان تثيرني بملابسها وهي تتعمد ان تنظر الي بنظرات او تحاول ان تكشف شكل فستانها وتبرز مفاتنها امامي

لم تكن زوجتي تلاحظ تصرفات جارتنا وأصبحت زياراتها كثيرة

وقد علمت ان زوجتي تزور عائلتها يوم الأربعاء لدى زيارتها لها واخبرتها انها ليست موجوده علمت بتفاصيل حياتنا واواقات زيارات سعيد لنا

حتى انها لا تكاد تسمع أي زيارة حتى لو توصيل طلبات مطاعم الا ونظرت ناحية شقتنا لتكتشف الامر

بعد ذلك اصبح زوجها يتوقف لمصافحتي عند رؤيتي ويتحدث معي ويحاول ان يصاحبني

وقد حدث ان دعوته من باب الضيافة وكان يحاول ان يبحث عن زوجتي لدى دخوله الشقة ربما يراها بالمطبخ اومكان ما تتكشف له

لكني دعوته للمجلس وقمت بضيافته وزوجتي حينما اخبرتها عن زيارته كانت تقول اصبح الان زوج سوسن يزورنا هل سنستقبل زوجته وزوجته أيضا

قلت لها الجيران يجب علينا ان نتحملهم

فكنت اقضي الوقت مع جلال الذي كان يطيل الوقت وقد صادف في احد المرات ان استقبلنا جلال عند المدخل وكان برفقتنا تهاني التي لم تبدي اكتراث ان تستر جسدها بعبائتها امامه لكن لاحظ ان زوجتي أيضا كانت تكشف عبائتها وملابسها وانها لم تكن تتغطى امام سعيد لكن لدى رؤيتها لجارنا قامت بستر فستانها بعبائتها لدى دخولنا باب العمارة ورؤيته عند المدخل

وقد افسد جارنا تلك الليلة زيارة سعيد وزوجته حتى ان سعيد اخبرني ان نذهب لمكان عام ونتعشى بعد ان قام جارنا بضيافة نفسه ودخل معنا الشقة

زوجتي حاولت ان تجعل الرجال يجلسون معا ليجلس جارنا معنا وتتركنا زوجتي لكن تهاني تصرفت بشكل طبيعي معهم ربما كانت تحاول ان تغطي وتلف عبائتها اثناء وجودها معهم

جارنا علم ان الاجتماع مع اصحابنا لا يوجد به أي مشكلة ان نجتمع مع نسائنا فيبدو ان الامر اعجبه وكان يريد ان يجتمع معنا لو علم زيارات

حينما زوجتي بقت تقوم باعداد الشاي لجارنا ولنا وبعد ذلك ذهبت تهاني لمساعدتها ولم تعد تهاني بعد ذلك ربما زوجتي اخبرتها ان تبقى معها لوجود جارنا

كان يسال عن زوجتي وانا اتجاهل سؤاله وكانه يطلب رؤيتها وان تجلس معنا ليراها

لكن تلك الليلة بقت زوجاتنا معا بالمطبخ حينما قضينا تلك الليلة برفقة جارنا مع سعيد حتى علمنا انه لن يرحل الا برحيلهم فاستاذن سعيد وهو يلمح لي ان نزروهم بشقتهم المرة القادمة

مع زيارات أصبحت زوجتي تستقبل جارنا عند الباب ليسال عني ويصادف انها لم تكن تتوقع زيارته فيراها بملابس البيت وقد غطت نص ملابسها بعبائة قبل فتح الباب له لكن نصفها كان يكشف لجارنا الذي لم يخفي نظراته لجسد زوجتي وقد لاحظت زوجتي انه يتعمد زيارتنا لرؤيتها

وكانت زوجتي بالبداية تبدي انزعاجها من زياراته لكن حينما بدات تتحدث معه لوحدها ولا أكون قريب منهم فانه يجد الوقت ليتحدث معها ويرحب بها فكانت زوجتي تطيل الحديث معه ربما مجاملة له وقد بدا يشعر انها بدات تستلطفه او تعطيه مجال لينظر اليها حتى انني حينما انادي عليها وهي تقف عند الباب واسالها فترد علي انه جارنا وقبل ان تراني اسير ناحيتها تتعمد ان تلف عبائتها كي تخفي جسدها عن جارنا بعد ان راها لكن الغاية كانت ان لا أرى ان جارنا راها وكان جارنا يبتسم لزوجتي انها سمحت له برؤية جسدها بدون عباءة لكن بدون علمي

ربما فهم ان زوجتي بدات تستلطفة او تريد اثارته لكن لا تعلم ردة فعلي لاني لا استلطفة وكنت اخبرها كم هو ثقيل وهي مع الوقت تحاول ان اتقبل جيرته واستضيفه

ولم يكن لزيارته سبب سوى انه كان ينتظر رؤية زوجتي وحينما اساله عن السبب الزيارة وارحب به كان يتلعثم بكلام وأسباب ليس لها معنى ويطيل الحديث باي شي

وحينما اسمح له واضيفه زوجتي هذه المرة قامت بضيافته بنفسها لتقدم لنا الشاي وقد كان ينظر الى طيزها وهي تخرج من المكان وقد نظر الى صدرها وهي تقدم له الشاي ويكاد يلتهمها بنظره

وتعود زوجتي مرة أخرى لتاتي ببعض المكسرات والحلويات وقد سمحت لعبائتها ان تكشف اسفلها فتنحني وتميل ناحيته وقد برز شكل صدرها له

فكانت تلك لحظات تمناها جارنا ان تطول لكن زوجتي لم تجلس معنا فقط قامت بضيافة الجار

ليبقى جارنا بعض الوقت ويرحل بعدها

اصبح تقريبا يختار أوقات مختلفه لا اعلم ان صادف زيارته لزوجتي باوقات لا أكون موجود فيها او اثناء العمل

وحينما يأتي لزيارتنا ويجدني انا من استقبله وافتح الباب لم يكن ليبدي سعادته لرؤيتي من يفتح له الباب

واحيانا يأتي بمطوخات منزليه ويخبرني انها من اعداد زوجته ويتمنى ان تعجبنا فبدات زوجته تقدم بعض مطهياتها وتقدمها لنا فكانت ترسل زوجها ليقدمها لنا وكان هو يستغل الفرصة ليرى زوجتي ولديه سبب لزيارته

في مناسبات كانت زوجته تزورنا فاصبحت تبدي لي بعض الود والابتسام حينما تعلم انني من افتح الباب لها وحينما تسالني عن زوجتي أصبحت تعلم متى تكون زوجتي نائمة او تكون بزيارة لعائلتها ومتى تعود فكانت تبدي لي انها تاتي لزيارتي لتضيفني وتكون لطيفه معي بشكل واضح

حتى اصحبت تبدي من خصلات شعرها او تترك عبائتها مفتوحه لاشم رائحة عطرها وارى ملامح وشكل جسدها

بوقت تكون زوجتي ببيت عائلتها أيضا تحاول ان تبقى لوقت أطول والاحظ انها تطلب دائما مساعدتها وتطلب أمور للطبخ وتسالني انها تريد قدر او أمور للطبخ كنت نملك طحين او بيض وارحب بها كي اقف معهم أيضا وقد بدات تتصرف بشكل طبيعي امامي وتبدي انها مرتاحه معي لاحاول ان اساعدها فتدخل الشقة وتسالني عن قدر كبير وتكشف ملابسها وتكفتح عبائتها لاجدها انها ترتدي ملابس بيت خفيفه تكاد لا تخفي ملامح جسدها وشفافيه ملابسها ترى منظر وحجم بطنها وسرتها وتكشف ذراعها ورقبتها وجزء من رقبتها امامي وتجلس وقد كشفت ساقها

اجد جارتنا تتودد الي بشكل غريب وتتغزل بزوجتي وتخبرني انني محظوظ بزوجتي

منظر صدرها كان كبيرة وخط صدرها الطري وطراوة صدرها رغم ان صدر زوجتي كبير لكن جارتنا حجمة وطراوة طراوة صدر متضخم بعد انجاب الأبناء يبدو طريا وناعم من نوع الاثارة الأمهات المثيرات التي تراهم بالافلام

فتسالني وانا ابحث لها عن قدر من الدولاب فكانت تقترب مني من الخلف وقد لامس صدرها ظهري وهي تقول لا هذا صغير وانها تريد حجم اكبر

نعومه صدرها لامست ظهري وقد شعرت كيف يبدو طراوة صدرها وهي تعتصره على ظهري قبل ان تمد يدها لتشير الى القدر فتتقدم وتمد جسدها وقد انحنت امامي ورفعت طيزها وهي تميل بجسدها للاسفل وهذه المرة حكت بجسدي وجعلت طيزها يلامس جسدي