حكايتي من وقت طفولتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما

تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة ع

لي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام

وقفل معاها وابتسم ابتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

الجزء الخامس

طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها ان الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيت

وش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها

خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من و

را وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا)

وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اي

ة وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل

سابتن

ي شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها ال

اودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العواقب اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة

ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعر

ف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفاي

ا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الزب وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخلي

ك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ

الجزء السادس

ميلفات سكس تيوب | كـرسي إعتراف الميلفاويه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق

حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس

رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية و

كنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني ا

ليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حم

دي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتدخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جو

ة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتدخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 دقيقه ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليك

ي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرع

ة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وحمدي عريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد علي الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لحد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبه جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشيل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيم

ة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي بت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق مع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيذاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة اذاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمه