اليتيم Ch. 01

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

_____________________

نرجع عندي أنا طبعا كل واحد دخل يرتاح ف اوضته وأنا دخلت خدت شاور وخارج لافف فوطه علي وسطي واتفاجيء بايار نايمه ملط علي السرير ( إيار نفس جسم romi chase شوف وهتعرف) أنا: اي يا إيار هو الجو حر للدرجه دي ده احنا حتي ف روسيا

إيار: لا أنا جيالك انت وعوزه اعرف ليه انت المنتظر اي المميز فيك يعني

أنا: وهتعرفي إزاي هتكشفي عليا بس خلي بالك أنا ولد ولود ( مفيش بس غير نوجا )

إيار : هعرف كده وهجمت عليا وفضلت تمص ف شفايفي وأنا اتجاوبت معاها وبداءت المعركه التي ادت لحودث واحد عالمي جدا جدا جدا ( العالم المشترك في النيك طلع عالمي عالمي عالمي عالمي) أنا: عرفتي أنا مميز ف اي

إيار: عرفت من اول ما عيني شافتك وانت خطفت قلبي اول مره ابقي ضعيفه قدام حد كده بس بردو اول مره احس اني عايش وأنا معاك

أنا: انتي جميله اوي يا إيار بس أنا لسه سكتي طويله وداخل علي مرحله لازم انجح فيها او اموت ومش عارف اي المستخبيلي تاني بس في نفس الوقت مبسوط بوجودك

إيار : وده كفايه عندي اوي ودخلت ف حضني ونمنا مصحناش غير تاني يوم وحضرنا الشنط بتاعتنا وبرو بعت شنطه هدوم علشان إيار ونزلنا تحت كلنا

برو: دلوقتي انتم خلاص هتنزلو كلكم علي مصر وزروف هينزل معاكم ( طلع من اصل مصري واسمه محمود ظريف وف الاخر يقولي زروف ويخلف يوري يا اخييي احا 😂)

واتفضلو ادالي أنا وكل الفرقه وكمان إيار شهادات من الكليه علشان تفوقنا واننا خدنا شهادات عاليه كتير ( بص يا صاحبي علشان متوهش مني وقت التدريب علي الجانب العقلي كانت الدراسه جزء منه وعدا سنتين تدريب وسنه كمان بالتكميل في العبور والتجهيز يعني دلوقتي أنا و يوري 19 وحسن 21 وسيدرا 20 وايار عايشه بقالها كتير اوي بس هنقول انها من سني بردو) برو : بالشهادات دي تقدرو تطالبو الدوله بالشغل ف الجامعات خصوصا انكم اول ال هتكونو راجعين من كل ال سافره وال رجع منهم ناس كتير لانهم منجحوش

كلنا تمام

برو: هتوحشني يا علي وحضني وأنا كمان حضنتيه وسلمت علي المعلمين وكمان باكر ال قالي اني اقدر اتخاطر معاه ف اي وقت وكمان قال انه هيبعتلنا الحيوانات علي الدار اول ما نوصل

وركبنا العربيات ال وصلتنا للمطار وركبنا الطياره وطلعت بينا رايحه علي مصر و واحنا في الجو مركز مع السحاب وبفكر

أنا : ياتري اي ال جاي طب هفرح لما اعرف اهلي وهقدر اعيش معاهم ولا هبعد واعيش يتيم طول عمري............يتبع

_______________________________________

الدنيا لو لقيتك راضي علي الوحش ال بتريهولك بتكافاءك لاما بالحلو او بالوحش أوي علشان تشوف هتعمل اي وعلي كان راضي بيتمه بس كان عايز يعرف اصله ايه ياتري الدنيا هتعمل فيه اي ف الجاي وهل هيفضل راضي ولا هيحارب الدنيا

كنتم مع الجزء الرابع من اليتيم انتظرو ال جاي............ ومستني رأيكم وافكاركم

الجزء الخامس

______________________________

في غمره الموت تستمر الحياه في غمر الكذب تستمر الحقيقه في غمره الظلام يستمر الضوء... غاندي......

________________________________________________

اخيرا علي و المجموعه ال معاه وصلوا مصر اخيرا وعلي راجع نظرته للأمور متغيره شايف الدنيا بنظره تانيه خالص بقا كل تفكيره حاليا في اي ال مستخبيله تاني من الدنيا دي

في المطار.........

حسن: ياااااه مصر وحشتني اويييييييييييييييييييي

يوري: اول مره اجي من 10 سنين

أنا لسيدرا و ايار : طبعا دي اول مره ليكو تيجو مصر

سيدرا: أه فعلا اول مره اجي مصر بس خلاص حبيتها اوي بتقول كده وهي بتبص لحسن وبتضحك

أنا: حبي براحتك يا محنو وكلنا ضحكنا

أنا: وانتي يا إيار

إيار: لا أنا ديما كنت باجي هنا علشان اطمن عليك من وقت ما كبرت بس بقيت زي سيدرا بحبها اويييييييييييييييييييي اويييييييييييييييييييي ( وطبعا كانت بتبصلي وعنيها كأنها بتطلع قلوب وكلها حفل عليا أنا وهي)

انا: بس خلاص كفايه يلا نخرج بره (وبصيت لزروف ال هو عمو ظريف 😂😂😂😂) يلا بينا ولا مصر موحشتكش

زروف: يلا بينا العربيات مستنينا بره

وطلعنا كلنا وركبنا وبداءنا نتحرك في الطريق للدار

__________________________________________

في قصر الكبير.....

الكبير: علي وصل وبداء يتحرك علي الدار

الصغير: واي ال هيحصل دلوقتي

الكبير: اكيد هيعوز يعرف من ربيع الحكايه كلها

الصغير: ده متوقع بس إزاي هنجهز المقابله

الكبير: متقلقش هتبقي معانا احنا الأول

الصغير: علي كلم رضوان ولا لا

الكبير : وده ال أنا مستغربله أوي

الصغير: محدش عارف هو بيفكر ف اي

الكبير: كلها سعات ويوصل ونعرف

الصغير: مش مطمن خالص

الكبير: متقلقش ويلا شوف ال وراك وحرص من مراتك

الصغير: حاضر ومشي

_______________________________________

في الدار

سعد: خلاص ابنك وابن الحرام هيوصل النهارده

ربيع: قولتلك مليون مره ملكش دعوه بيه

سعد: متنساش ال عندي

ربيع: صدقني مش هتفرق

سعد: مكنش ده كلامك في الاول ولا كله علشان النانوس ال راجع من السفر

ربيع: صدقني ده من خوفي عليك

سعد: خاف علي نفسك وعليه وسابه ومشي

____________________________________

عندي أنا كنا خلاص دخلنا البلد وقربنا من الدار وأول ما واصلنا

حسيت برجفه جوايا ولقيت ايارا مسكت أيدي

إيار: متقلقش أنا جنبك ومعاك ديما ( أنا بصيتلها وابتسمت)

دخلنا الدار ولقينا الشيخ واول ما لمح زروف الاتنين جريوا علي بعض الشيخ : وحشتني يا صاحبي اخيرا رجعت

زروف ( قولت ان اسمه محمود ظريف 😂): انت اكتر يا صاحبي ونويت خلاص اني اكمل هنا

(في الوقت ده في صوت بداء يكلمني ف دماغي

شقير: الامانه جوه وصلت

أنا: متشكرين يا كبير ***** يخلهوملك ويكبرهملك

شقير: هما مين

أنا: شمال ويمين

شقير: عيل بضان ارجع للواقع يا علق)

زروف عرف الشيخ علي يوري وبعدين حسن سلم علي ابوه وعرفه علي سيدرا والشيخ حبها جدا وطبعا لأن الشيخ عارف الحكايه والملوك عرفينه فأكيد عارف إيار ونيجي ليا أنا

أنا قربت منه وبوست ايده وبعدين حضنته : وحشتيني اوي يا عمي

الشيخ: انت اكتر يا حبيبي

أنا: عايز اطلب منك طلب

الشيخ: مستعجل تسمع ليه

أنا: لا مش ده أنا عايزك تجمع مجلس الدار هو والناس ال في القريه وعايزك تعقد المجلس وأنا هروح مشوار واجي ودلوقتي اطلع اوضتك هتلاقي فيها حاجه ليك هديه مش قد مقامك

وسبته وروحت لباقي الناس وعرفتهم اني رايح مشوار وسيبتهم ومشيت نزلت القريه ال جنبنا وقعدت علي القهوه ال كنت متعود اعد عليها ( طبعا يا صديقي القيصر فشخنا في الجزء البدني فده غير اجسمنا واشكلنا كمان) ولابس النضاره

ولمحت سعد خارج من بيته رايح الدار بالعربيه بتاعته واستنيت شويه وقومت حاسبت وروحت نحيه بيته من غير ما حد ياخد باله وطلعت علي شقته وخبت علي الباب

نوجا: مين

أنا: ساكت

نوجا: مين ما ترد بقا وأنا بردو ساكت لحد ما فتحت

نوجا: نعم انت ميت

أنا: قلعت النضاره وبصتلها وحشتيني يا نوجا

نوجا: علي مش معقول وشدتني ودخلتني وقفلت الباب وبعدين شدتني ف حضنها وفضلت تعيط أوي

أنا: اهدي يا نوجا أنا قدامك اهو

نوجا: وحشتيني اوي يا علي كده تسبني بعد ما وعدتني انك هتفضل معايا وهتخلصني من ظلم سعد وانه مشغلني شرموطه افتح رجلي لأي حد عايز منه مصلحه

أنا: أنا لسه راجع من السفر حالا وجتلك علي طول و وحياتك عندي ما هسيبك و النهارده هخلصك منه

نوجا: بجد يا علي

أنا: اه يا نوجا بس قوليلي اي ال ملبسك موف (بص يا صديقي اللون ده بدرجاته كفيل انه يقوم حرب جوايا) حد قالك اني جاي وكمان مش ده كان هديتي ليكي

نوجا: لا محدش قالي بس كل ما كنت بتوحشني كنت بلبسه وافضل اتخيلك معايا ومدت اديها مسكت زبي وقالتي وحشتني اوي وهجمت علي شفايفي كانت بتاكلها بمعني الكلمه

أنا: اهدي يا نوجا وتعالي وشيلتها ودخلت بيها الاوضه وكل ده هي قافشه في شفايفي مش عايزه تسيبها نزلتها علي السرير وقلعتها هدومها وهي كمان كان بتقلعني كأنها هتغتصبني

وبداءت المعركه ال كانت هتكسر السرير من كتر ما كانت وحشاني و كنت واحشها وخلصت بواحد دمار شامل

أنا: دلوقتي هتقومي تغيري وتيجي معايا

نوجا: فين

أنا:الدار

نوجا: ليه وازاي وسعد موجود

أنا: متخفيش وليه علشان اخلصك منه ويلا بقا قومي

وقامت خدت شاور وغيرت وانا كمان ونزلنا علشان نروح الدار

___________________________________________

في الدار طبعا المجلس اتعمل وكله متجمع حتي باقي الفريق

سعد: وبعدين في العطله دي متخلصنا يا شيخ وقولنا في اي

الشيخ: مش أنا صاحب الدعوه ( كنت في الوقت دخلت من حته محدش عارفها غيري أنا وحسن واتخاطرت مع أيار وسيدرا وجولي وخليت نوجا معاهم)

سعد: آمال مين كنت أنا دخلت عليهم

أنا: بتاعتي أنا طبعا كل ال موجودين سلموا عليا واستغربوا التغير ال حصلي

سعد: اهلا بابن الحرام ال فاكر ان السفر هيغيره

أنا: احتراما للموجودين مش هكلمك المهم دلوقتي يا جماعه أنا عايز اعرض عليكم مشكله وعايز حلها منكم

الكل: قول ف اي

أنا: قولتم اي في واحده عايزه تتطلق من جوزها النجس الديوث

ال عايز يستغل جسمها لمصالحه وجبلها رجاله علشان تنام معاها ولما رفضت وطلبت الطلاق ضربها وخلي واحد يغتصبها

وصورها وهددها لو رفضت هيفضحها وقبل ما تتكلمو الدليل موجود قولتو أي

الكل: نبعت نجيبها ونجيب الديوث ده ونخليه يطلقها ونطرده بره البلد كلها

أنا: وانت يا استاذ سعد ( طبعا سعد ميعرفش أن الكلام عليه لانه كان عامي نوجا عن كل ده بالفلوس والعيشه الحلوه ولما ظهرت في حياتها غيرتها وبداءت ترفض وفعلا خلا واحد يغتصبها وهددها وبداءت تلين معاه تاني وبالنسبه للورق ال خدته منها هتعرفو ده كان أي )

سعد: طبعا لازم يحصل ال الكل قاله

أنا: يعني انت موافق

سعد : طبعا والمفروض نموته النجس ده

انا: حلو اوي شوفو بقا الفيديو ده وشغلت فيديو لسعد وهو بيضرب نوجا وبيهدد فيها والكل بقا بيبصله

أنا: اسمع دلوقتي ينجس تطلقها وبعت جبت المازون وجبت نوجا وطلقها

أنا: بص يا ديوث أنا سكتلك كتير وجه وقت الحساب اهلك واقفين بره وهيخدوك ويمشو من البلد كلها بس قبلها في حساب لازم نصفيه وبصيت للكل (وعيني الشمال بقت سودا حرفيا مش باين غير السواد وبس) ال هيقرب يترحم علي نفسه

ومسكت سعد فشخته حرفيا ومكنتش بستخدم غير قوتي البشريه وبس وبعدين سحلته من رجله ورميته بره الدار لاهله ال خدوه وحرفيا كان بيطيرو ورجت تاني دخلت الدار واول ما دخلت نوجا جريت عليا وحضنتني

نوجا: مش عارفه اقولك اي يا علي

أنا: متقوليش أنا وعدتك ووفيت بوعدي يا نوجا دلوقتي حجتك كلها بقت هنا اطلعي ارتاحي شويه ونبقي نتكلم بعدين ( طبعا إيار كانت واقفه بتبصلي وزعلانه اويي مهي بتحبني بقا أنا اه معجب جدا بيها بس مش عارف أنا عايز اي )

أنا بصيت للشيخ: دلوقتي من حقي اعرف قصتي

الشيخ:تعالي نطلع أنا وانت فوق وطلعنا اوضه الشيخ ربيع

الشيخ: ها عايز تعرف اي

أنا : القصه كلها

الشيخ : الحكايه تبدء من 22 سنه........

(فلاش باك) علي لسان الشيخ ربيع

من 22 سنه كنت طلبت من ابويا اني امسك الدار واعيش فيه ومكنش موافق ف الأول وقالي قبل ما يوافق لازم اتجوز واداني حريه الاختيار واخترت ام حسن واتجوزنا وجينا عيشنا هنا وجبنا حسن وتوفت وهي بتولدو وابويا صمم اني لازم ارجع اعيش معاه وأنا مردتش حتي ازوره في القصر بتاعه متستغربش انا اسمي ربيع ياسين الطحاوي ايوا ياسين الطحاوي يبقي ابويا المهم كنا في يوم لقيت اخويا الكبير جايلي وبيقولي اساعده علشان يتجوز حبيبته ال سابها واتجوز غيرها ال تبقي بنت خالتنا واتجوزها مقابل ان امنا متازيش ال بيحبها ورغم انه خلف منها ولد وبنت وبردو محبهاش لحد ما قابل ال بيحبها وال خطفت قلبه هيام وفعلا استازنت ابونا اني اساعده و حاولت بكل الطرق لحد ما اقنعت امنا واتجوز هيام وعاشو احلا سنه مع بعض وخلفو *** بس اتولد ضعيف و كان بيموت وهيام تعبت اوي وقصاد تعبها ال مكناش قادرين نعمل فيه حاجه هتقولي ازاي وانت عرفت اني من المحاربين وبالتالي ابويا واخويا منهم هقولك لأن مرضها كان مرض طيفي اسود يعني محدش يقدر يساعد فيه إلا مستحضري الارواح ال كانت اشهرهم امي وخيرت اخويا ياما يتخلص من ابنه من هيام او تخلص هيا علي هيام وعملت حوليها حاله طيف رهيبه ومكناش نقدر نتدخل لأننا وقتها هنظهر قوتنا وكان هيبقي فيه خطر علينا لأننا مكناش جاهزين لأي معارك اخويا بص لأمي وقلها بكره هقولك قراري وقال كده بسبب تخاطر عملته معاه هيام مراته

خدني معاه ومشينا روحنا اوضته في القصر وظهرلنا طيف نور وادالنا انبوبه زي الاسطوانه ومقفوله ومعاها ورقه وكانت من هيام ال كاتبه فيها : ده حمضي النووي أنا من محاربين العالم المشترك ومن نسل الملك شقير ( طبعا أنا هنا افتكرت كلام كوش ليا ان امي من نسل شقير وبداءت اولع من جوايا )ادمجه بحمضك واحقنه ف ابني

واديه لربيع وهو يربيه ومتخفش عليا اول ما تبعد اطيفها انا هختفي ( طبعا هتقولي ازاي وهي تعبان هقولك الرساله اتكتبت عن طريق التخاطر مع حد يكتبها زي باكر مثلا او إيار قبل ما تيجي معانا لكن الحمض النووي كانت محتفظه بيه مع طيف من اطياف النور) وفعلا اخويا دمج حمضه النووي مع حمض هيام

وحضره وف نفس اليوم قدر يحقن بيه ابنه نسيت اقولك أن اخويا يبقي الهدهد الذكي ( وده لقبه في المحاربين وده الإسم ال ذكرته أيار لباكر قدام معبد النور اصحي معايا كده) وفعلا اخويا (هتموتو وتعرفو اسمه اكيد اسمه حمزه ما أنا اسمي علي حمزه ) راح لامنا وقالها قراره ووقت انشغالها بعلاج هيام خدت الطفل وخبيته في الدار وبعدها هيام سفرت واخويا ال نسيت اقولك ان اسمه حمزه رجع تاني يعيش مع مراته ال هي بنت خالتنا واسمها لمياء لكن عمر اخويا ما حبها)

عوده من الفلاش باك.........

الشيخ : وبعدها أنا ربيت الطفل وكان طفره لانه اول كائن ياخد حمض اتنين محاربين من النسل المشترك وميموتش وكبر وبقا زكي وقوي جدا ولسه هيبقي اقوي واهو بقا واقف قدامي يا ابن اخويا

أنا بجمود: وليه ابوك متدخلش

الشيخ: قصدك جدك هقولك جدك من المحاربين وجدتك من مستحضري الارواح وطلاما اتجوزو بيكون في عهد ان محدش منهم يستخدم قوته قدام التاني

أنا: وامي فين دلوقتي

الشيخ: وليه مقولتش اسمها زي ما قولتلي ابوك وقولت امي

أنا: لانها ضحت بنفسها علشان وابوك اختار عهده مع مراته هي اسمها أي

الشيخ: كريمان

أنا: قومت وقربت منه ووطيت ع ايده بوستها وقولتله

احسن حاجه انك طلعت فعلا عمي ومره واحده وشي كشر واختفيت من قدامه

وهو اتصدم وخرج يدور عليا ملقاش غير حسن وباقي الفريق

خدهم وحكالهم الحكايه كلها ووقتها حسن فرح وعيط اني ابن عمه وعرف ان ياسين جده ( جدي كان بيجي يزور الدار وكان تعامل الشيخ ربيع معاه ديما وهو بيقوله قدام الكل يا حمزه بيه لأن الشيخ بعد ال حصل بعد اويييييييييييييييييييي عنهم)

زروف: بقولك اي يا ربيع الحل دلوقتي انك تكلم ياسين بيه

الشيخ: وده ال هيحصل وفعلا كلم جدي وحكاله كل حاجه

______________________________________________

نروح لبيت الكبير (ايوا هو جدي ياسين الطحاوي والصغير يبقي ابويا حمزه) في المكتب

ياسين: حمزه ابنك عرف كل حاجه ومره واحده ساب ربيع واختفي نهائي والكل حاول يتخاطر معاه ولكن محدش قدر

حمزه: قوم بينا نروح الدار حالا

وخرجو من المكتب ورايحين نحيه باب القصر سمعوا ال بيقول

كريمان: واخد ابنك ورايح فين يا ياسين

ياسين: عندنا شغل يا حبيبتي وبعدين من امتا بتساليني

كريمان ( حاجه كده بتنور وعنيها عامله زي الساحره الشريره)

: بطمن عليك بلاش عموما متتاخرش في الشغل

ونزلت مرات ابويا

لمياء: رايح فين دلوقتي يا روحي

حمزه ببرود: اشمعنا

لمياء: بطمن عليك يا حبيبي

حمزه: عندي شغل يلا يا بابا وبعد ما مشيو

لمياء: أنا مش مرتاحه يا خالتي

كريمان: ولا أنا بس لولا العهد كان زماني استخدمت قوتي وعرفت بس متقلقيش كل حاجه هتبان قريب

لمياء: ياريت كله يبقي تمام

__________________________________________

نرجع عندي أنا قاعد قدام الميه مع نفسي وده اكتر مكان برتاح فيه ومره واحده

أنا: اظهري يا إيار مش هتفضلي ترقبيني من بعيد كده

إيار: واضح أن قوتك بتزيد وبتقدر تتحكم فيها

أنا: جايه ليه

إيار: علشان اطمن عليك واشوفك

أنا: ليه

إيار: علشان بحبك وخايفه عليك (بصيتلها) ايوا يا علي أنا عشت كتير وقابلت كتير محدش قدر يخطف قلبي غيرك

أنا: إيار انتي شايفه ال أنا فيه بس صدقيني أنا مبحسش براحه زي وأنا معاكي واعتقد ان ده بدايه كويسه

إيار: ده كفايه عندي وجيت حضنتني

أنا: ها مش هتقوليلي جايه ليه

إيار: جدك وابوك هناك في الدار وعاوزين يشوفوك

أنا: خايف يا إيار

إيار: من أي بس

أنا: من المواجهه خايف مقدرش اسامح ولا اعزرهم ولا اتقبلهم

خايف مقدرش اتعامل مع اخواتي بس الكويس في الحكايه أن الشيخ ربيع يبقي عمي وحسن ابن عمي مع انه اخويا بجد

إيار: يبقي ركز في الحلو وأنا عارفه ان قلبك طيب وهتقدر تسامح قوم علشان خاطري يلا نروح

__________________________________________

في الدار كان جدي وابويا راحوا وحسن سلم عليهم وكل الموجودين سلمو عليهم

حمزه: علي فين يا ربيع أنا عايز اشوف ابني

الشيخ: اهدا يا حمزه إيار راحت وراه واكيد انت فاهم هي مين

ياسين: خلاص يا حمزه طلاما ايار راحت يبقي هيجي

بعدها ب 10 دقايق دخلت عليهم إيار

إيار: اهلا بيك يا ياسين انت وابنك

ياسين وحمزه: اهلا يا سمو الاميره

إيار: ايار وبس بالنسبه لعلي بيغير وجاي

ووجهت كلامها لحمزه : خلي نفسك طويل يا حمزه وخرجت وبعدها بشويه خبط انا علي الباب ودخلت

انا: سلاموا عليكو كله رد السلام

الشيخ: تعالي يا علي سلم علي ابوك وجدك

أنا: سلمت علي ابويا ازي حضرتك

حمزه: ال شدني ف حضنه وعيط : وحشتني يا ابني عايزك تعرف انه كان غصب عني

أنا: ممكن حضرتك تهدا بس ده نصيبي وأنا راضي

وروحت لجدي : ازي حضرتك يا ياسين بيه

ياسين شدني في حضنه: أنا جدك يا علي

أنا: اعزرني حضرتك أنا لسه متعودتش زي ما أنا عزرتك انك حافظت علي عهدك قدام مراتك ومحمتنيش أنا وامي

لسه ابويا وجدي جايين يتكلموا

أنا بصوت عالي: يا جماعه أنا سمعت وسامحت ورضيت بنصيبي

عايز اعرف حضرتكم عاوزين مني أي

ابويا وجدي: عايزينك تيجي تعيش معانا ف القصر

أنا؛ باماره اي هتقولي علشان أنا ابنك وحفيد ياسين بيه الطحاوي هقول لحضرتك مكنتش سبتني 19سنه

حمزه: طب علي الأقل اتعرف علي اخواتك ولا مش عايز

أنا واحساس الوحده بيوجع فيا: هما كام واحد

ياسين: ولدين و بنتين

أنا: موافق بس عندي سؤال لحضرتك

حمزه: أسأل يا حبيبي

أنا: امي عايشه

حمزه: عايشه وبعد ما تقابل اخواتك كمان يومين علي ما اجهزهم للمقابل هعرفك مكانها

أنا: شكرا لحضرتك وقومت وقفت هستني حضرتك تبلغني بالمعاد ال هقابل فيه ولادك وسبتهم ومشيت

ياسين: اي ده يا ربيع ده فظيع

الشيخ: حضرتك متعرفوش لسه

حمزه: وياتري فيه امل يا ربيع

الشيخ: متقلقش يا اخويا بس جهز انت بس مقابلته مع اخواته

حمزه: حاضر يا اخويا

ومشي هو و جدي

__________________________________________

عندي في اوضتي قاعد بفكر في كل ال أنا فيه قطع كل تفكيري خبط علي باب الاوضه بفتح لقيت نوجا

انا: اي يا نوجا محتاجه حاجه ولا أي

نوجا وهي بتحسس علي زبي: محتاجه ده انتي واحشني اوي يا علي ومشبعتش منك الصبح

لسه هدخلها حسيت ب إيار وهي بتراقبنا

أنا: معلشي يا نوجا انتي شايفه ال انا فيه

نوجا: حاضر يا علي أنا مقدره ال انت فيه تصبح على خير ومشيت دخلت أنا وقفلت الباب ولقيت خبط تاني بفتح لقيت إيار زقتني ودخلت هجمت علي شفايفي كانت بتاكل فيهم مكنتش قادر اجاريها بسبب قوتها ولهفتها في البوس لحد ما بعدت أنا: بنهج اي في اي يا إيار

إيار: بحبك اوي يا علي ودوبنا احنا الاتنين في بعض

_____________________________________________

في مكان ما في العالم الآخر

في معبد زي ما معبد النور بس مظلم ومخيف والاطياف الشريره محوطاه وكبار محاربين الظلام حواليه

ظهر شخص شبه ملوك الأرض

هودا : عايز اقابل الأمير شيرون ولي العهد ( هودا اخو الملك كوش راجع ال فات )

الحارس: اتفضل مولاي ف انتظارك

شيرون: (ابن الملك سائيل و ولي عهده وحارس التابوت العظيم المحبوس فيه الملك سائيل بعد ما حرره هودا بدم اخته بس اتحبس فيه علشان يرجع قوته ) جاي ليه يا هودا

هودا: لازم مولاي سائيل يقوم بقا

شيرون : ليه وبتتكلم كده إزاي

هودا : مش وقته التنصيب قرب اوي والولد قوته زادت

اول ما قال كده حصل زلزال عنيف وشيرون بغضب:

مستحيييييييييييييييل..............يتبع

_____________________________________________

مع كل حقيقه بتعرفها ألف سؤال بيجي ف بالك اولهم انت ظالم ولا مظلوم وال ظلمك اتظلم زيك ولا لا كل دي أسأله بتدور جوه دماغ علي وهيعرف اجابتها قريب أوي

كنتم مع اليتيم الجزء الخامس

عايز اقولكم أنا لسه مخلص الفصل ده وعامل حادثه وانا راجع من الشغل بس مقدرش أتأخر عليكم اتمني الجزء يعجبكم

الجزء السادس

كل واحد فينا بيدور علي ال ناقصه في ال بيدور علي الفلوس وال بيدور على الراحه وال بيدور على العزوه واوسخ الناس ال بيدور علي الرجوله لانه لو متعلمهاش من صغره هيعيش طول عمره شكله بس ال راجل..........

نبداء الفصل الجديد

في الدار

----------------

انا صحيت الساعه 6 الصبح وصحيت إيار ال كانت نايمه جنبه

وصحيت باقي الفريق وجمعتهم في ساحه الدار الخلفيه

أنا : صحو النوم كده

حسن: اي ياعم مصحينا بدري ليه

يوري: يا جدعان أنا عايز انام مش قادر

سيدرا: علي علشان خاطري أنا عايز أنام مش قادره

أنا: خلصتو تمام دلوقتي احنا هنرجع نتمرن تاني وفي مفاجأة ليكم بعد التمرين يلا ابداءو ( طبعا يا صاحبي احنا بنتمرن في الساحه الخلفيه للدار ال محدش بيقرب منها وكمان كان برو بعت ناس واحنا بره جهزها وعملها مكان للتدريب وخد كمان حته ارض جنبها وضمها ليها وجهز المكان علي اعلي مستوي وبقا مكان جوه مكان علشان تبقي مركز معايا) وفعلا اتمرنا زي ما كان القيصر بيمرنا وبعدين عملنا تأمل ورجعنا نتمرن تاني وكانت إيار بتقولنا علي تمارين جديده وفعلا اتفشخنا في التمارين وخلصنا واعدنا نرتاح

سيدرا: فين ياعم المفاجاه ال قولت عليها

أنا بصيت ل ايار وغمزتلها بداءت تعمل باديها حركات وظهر قدمنا صندوق كبير اوي متغطي قومت شلت الغطا من عليه

وفتحته وخرج من الحيوانات ( دي الامانه ال كوش قالي عليها الجزء ال فات) طبعا كل حيوان راح لصاحبه وكان معاهم صقر شكله حلو اوي وده طار ووقف ع ايد إيار ال فرحت اوي اول ما شافته ( وده كان طلبي من كوش انه يجيبه ليها ) طبعا كله كان فرحان وشكروني حته إيار جيت باستني من خدي وشكرتني علي الصقر بتاعها وفضلنا قاعدين مع الحيوانات لحد ما دخل علينا عمي ربيع وقعد معانا شويه وبعدها

ربيع: عايزك في كلمتين يا علي مستنيك في اوضتي غير وتعالي

أنا: حاضر يا عمي يلا يا شباب كله يروح يغير علشان نتجمع علشان عايزكم ف موضوع وطلعنا كلنا وغيرت ورحت لعمى

خبطت ودخلت : خير يا عمي

ربيع ماسك في ايده ظرف : اولا شكرا علي المفاجأة بس جبت الحاجه دي منين والأهم عرفت ازاي الحوار ( دي المفاجأة ال قولتله عليها الجزء ال فات وكانت عباره عن الورق والاسطوانات ال خدتهم من نوجا ف اول جزء )

أنا: هقولك كل حاجه

(فلاش باك)

الكلام ده قبل ما اسافر بفتره كبيره اوي كنت بداءت استغرب هدوءك مع سعد وانك سايبه يعمل ال عايزه وكمان بقا بيكلمك

بطريقه وحشه لحد ما سمعتكم وانتو بتتكلمو ف اوضتك وصوتكم كان عالي

سعد: في اي يا ربيع مش عاجبك ال بعمله

ربيع: اسمي الشيخ ربيع ومتنساش نفسك يا سعد

سعد: انت ال متنساش الورق ال معايا يا امين السر ( عمي ربيع هو امين سر العهد في عيلتنا) ومن هنا عرفت ان سعد ماسك ورق علي الشيخ ربيع بس كنت مستغرب ورق اي ال هيمسكه علي الشيخ ربيع ومكنتش فاهم يعني أي امين السر

وف الوقت ده جه ف دماغي نوجا (لأن علاقتي بيها بداءه بقالها سنه وشويه وكمان علاقتنا كويسه ومن زمان بتطلب مني اساعدها وكنا بنفكر في حاجه اساعدها بيها) المهم كلمتها وروحتلها