Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه ومحمدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت محمدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة.

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه.

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر.

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه.

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي.

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت محمدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له.

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت محمدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على محمدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا حمامة انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام.

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت محمدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا.

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف.

محمدة : طيب تعالى.

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة.

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل.

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو.

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه.

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته.

قلت له : ماشي منحرمش.

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته.

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا.

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي.

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك.

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات.

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا.

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام.

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي.

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع.

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة.

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل.

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك.

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي.

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح.

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص.

سلاااام

الجزء الثاني :-

ركبت سيارة الأوبر في المقعد الخلفي وبجواري الاكياس التي بها ما لذ وطاب من الفاكهة والعصائر والمياة المعدنية بالإضافة إلى وجبة الكباب والكفتة ، وفي حقيبتي 1200 جنية ، هي حصيلة نيكي اليوم.

كما احمل معي أيضا كسا انهكه النيك وطيزا فتحت لأول مره وبجنون بحيث عدت لا استطيع السير بصورة طبيعية.

وبدأت استرجع شريط ما حدث معي اليوم ، أنني التقيت بشخصين عجيبين ، عبد اللطيف بكل ما يملك من سلطة و خليل المليونير بجبروته المادي ، كنت في احضان السلطة والمال ، لقد قضوا معي ساعات طويلة نظير فتات من المال في شقة أسست خصيصا لهذا الغرض ، فأنا لست الاولى وبالطبع لن أكون الأخيرة ، فقد دخل هذه الشقة الكثير قبلي ، التخينة والرفيعة والبيضاء والقمحية والسوداء والمدام والآنسة ، وكلهم حدث معهم ما حدث معي ، ههههه لقد أعددت نفسي مسبقا لتحرش لعبد اللطيف ولكن القدر كان كريما معي واعطاني الكثير.

ولكن ماهي نوعية هذه الرجال ؟ أنها نوعية غريبة وعجيبة ،، عبد اللطيف باشا الآمر الناهي ذو النفوذ والسلطة الذي لا ينتظر حتى النقاش أو الرد تطلبه زوجته يهرول سريعا إليها ، وخليل بيه ذو الملايين والذي جهز شقة خاصة بملايين لمزاجه الخاص هو وعبد اللطيف ، عندما أسأله عن زوجتيهما يقول أن زوجة عبد اللطيف أستاذة بالجامعة وعلى قدر كبير من الجمال ، وان زوجته أيضا الصيدلانية التي تمتلك سلاسل الصيدليات جميلة أيضا ، إذن ماذا ينقصهم لعمل هذه الشقة ، اكيد عندهم أسبابهم والتي لم اعرفها وسوف اعرفها إن كان كلام خليل معي صحيحا ، ولماذا يصورني وانا مهما امارس كل شيء معهم ؟ هل لارغامي بعد ذلك إن قُدر ورفضت ؟ لا اعتقد ذلك فهم يعرفون جيدا اني جئت بارادتي ولن أستطيع أن أقف ضد السلطة والمال واني سوف أكون طوع أمرهما ، فلماذا إذن تصوريري ، اعتقد أيضا لأسباب أخرى سوف اعرفها ، الشيء الغريب أيضا أن عبد اللطيف لم ينيكني ، نعم لم ينيكني ففي المرتين الذين أنزل فيهما لم يدخل زبه الفاخر ابن الأكابر في كسي ، المرة الأولى بين احضان صدري والمره الثانية بفمي ولم يتبادل الأوضاع مع خليل ، شيء غريب أيضا!!

هههه الأغرب أيضا أن عبد اللطيف عرض عليا الذهاب مرتين المره الاولى عند مجيئي إليه والمره الثانية عند دخول خليل علينا ، وفي المرتين وافقت على الاستمرار ، أنه يوم كله علامات استفهام ، ولكن أكثر شيء تاعبني هي طيزي ههههههههههه دانا لم اتعب هكذا عندما فتح زوجي كسي ، هل فتح الكس أسهل من فتح الطيز ههههههههههه ايه اللي انا بقوله ده.. ااااااه يا طيزي يانا ، يادي المصيبة اليوم هو الخميس وغدا الجمعة لا يوجد أطباء ولا عيادات إذن سوف انتظر ليوم السبت بهذا التعب.. اخ يانا عاجبك كده يا خيلو هههههههههه.

كنا قد وصلنا وأبلغت السائق عن مكان البيت واعطيته ال 200 جنية بتوع خليل اعطاني منهم 110 جنية ، تقريبا خليل يعرف كل شيء.

دخلت لاطفالي مسرعه فأكيد جاعوا يا ولداه وسخنت لهم الاكل واعطيتهم العصائر وذهبت مسرعه الى الحمام جهزت طشت كبير وضعت فيه ماء دافىء وغسول مهبلي عندي حتى اخفف ألمي الذي بكسي وطيزي أيضا.

** وهكذا انتهى سرد سكرتيرتي محمدة لكل ماحدث معها وفيها منذ يوم الاربعاء والاستعداد ليوم الخميس وحتى يوم الجمعة **

هاتفت محمدة تليفونيا عصر يوم الجمعة وكان هذا الحوار :-

انا : ايه يا محمدة مش قلتلك لما ترجعي من تسليم المظروف للاستاذ عبد اللطيف تبلغيني.

محمدة : اسفه يا ريس اصلي رجعت متأخر ونسيت خالص.

انا : ومتاخر ليه ؟ ليه كانت المواصلات وحشة ؟ ورجعتي امتى ؟

محمدة : رجعت تقريبا سبعة ونص مساءا.

انا : يااااه سبعة ونص ليه بقى ؟ اكيد روحتي تشتري اغراض.

محمدة : لا هبقى احكيلك بعدين.

انا : طيب عندنا نوبتجية بكره السبت.

محمدة : مش هقدر يا ريس معلش سامحني.

انا : طيب تمام انا هتصرف.

محمدة : تسلم يا ريس.

وحضرت محمدة دوام العمل الطبيعي يوم الاحد وكان باين عليها التعب فعلا وحكت لي انها يوم السبت راحت لدكتورة نسا ودار بينهم هذا الحوار :-

محمدة : دكتورة انا زوجي كان مسافر الخارج ورجع إجازة الاسبوع الماضي ونام معايا يوم الخميس فأنا جايه لحضرتك علشان اعمل وسيلة لمنع الحمل ، هوا مارس معايا يوم الخميس بس كان لابس واقي ذكري.

الدكتورة : طيب اطلعي افحصك.

طلعت على سرير الكشف فحصتني ثم قالت : انتي متبهدلة خالص ، ليه كده ؟

محمدة : هههه معلش بقى يا دكتورة اصل كان على شوقه.

الدكتور : انتي متبهدلة قدام وورا ، ايه ده انتي كنتي نايمة مع حمار ؟

محمدة : منا قلت لحضرتك اصله غايب بقاله فترة ووحشاه.

الدكتورة : بس مش بالطريقة دي ، عموما انا هكتبلك على أقراص منع الحمل هيا غالية شوية علشان أجنبية لكنها مفعولها احسن واعراضها الجانبية بسيطة ، اما بالنسبة للالتهابات المهبل عندك فده من آثار الواقي الذكري ، فيه انواع منه بتعمل كده ، عموما معتوش محتاجين الواقي إذا اخذتي الاقراص بانتظام ، ثالثا والأهم انا هكتبلك علاج وممنوع منعا باتا زوجك ينام معاكي من ورا على الأقل لمدة ١٠ ايام لأسبوعين مفهوم

محمدة : مفهوم يا دكتورة لكن من قدام عادي ؟

الدكتورة : لا راحه اسبوع كده مع العلاج.

محمدة : بس اسبوع كتير يا دكتورة واجازته صغيره

الدكتورة : طيب النهاردة السبت تعالي يوم الثلاثاء اشوفك الاول.

محمدة : تمام يا دكتورة شكرا.

وده اللي حصل يوم السبت انا كده حكيت لك كل حاجة

انا : شوفي يا محمدة باختصار كده انتي دخلتي عش الدبابير.

محمدة : طيب والحل ؟ تنصحني بايه ؟

انا : انتي عديتي مرحلة النصيحة خلاص. معتش ينفع

محمدة : طيب انا هشوف هعمل ايه وهبقى احكيلك.

انا : بالتوفيق.

** في هذه الفترة من الأحداث ستكون محمدة هي محور الأحداث وبالتالي هي التي ستقوم بسرد الأحداث ليس انا **

ذهبت للدكتورة يوم الاثنين وليس الثلاثاء بعد ما اخذت العلاج من يوم السبت والمراهم والغسول والتشطيف فحصتني الدكتورة ثم قالت : الأمور احسن كتير عن المره اللي فاتت بالنسبة للمهبل لكن الشرج لسه ، استمري على العلاج فترة كمان وممنوع زوجك يقرب منك خلفي نهائي دلوقتي ويا حبذا علطول.

انا ( محمدة ) : بس هوا بيحب من ورا وانا مش بحب ازعله ( قلت ذلك وبتمثيل الكسوف والاحراج ).

الدكتورة : رجاله كتير كده بس هوا كان عنيف أكثر من اللازم معاكي. الشغل الخلفي ده ليه ضوابط وتمارين معينة.

انا : فعلا كان عنيف وبقيت اصوت من الألم فكان عنده بخاخة بنج بخلي منها.

الدكتورة : اكبر خطأ عمله وده سبب اللي انتي فيه دلوقتي لأن البنج بيخدر المكان وبالتالي الزوج بيمارس براحته وممكن يعورك أو يسبب شرخ للمكان أو بواسير وفي الحالة دي لازم تدخل جراحي. انتي موصلتيش لمرحلة التدخل الجراحي

انا : بس ايه موضوع التمارين ده.

الدكتورة : بصي هفهمك لان شكلك متعلم ، المهبل فيه افرازات طبيعية تسهل دخول العضو وخروجة ، لكن في الشرج مفيش افرازات علشان تسهل الدخول والخروج ، علشان كده بكتب على نوع جيل بيساعد في الحالة دي ، وفيه تمارين توسيع كمان بتقوم بها الست قبل الممارسة الخلفية.

انا : فهمت بس حضرتك اكتبيلي الجيل ده وانا هبقى اعمل تمارين توسيع بالجيل.

الدكتورة : بس مش قبل اسبوع من النهاردة.

انا : تمام.

اتصلت بالاستاذ خليل يوم الاثنين مساءا بعد زيارة الدكتورة وكان هذا الحوار.

انا : معلش يا استاذ خليل بتصل في وقت مش مناسب.

خليل : خير فيه ايه ؟

انا : انا لسه جايه من عند الدكتورة.. دكتورة النسا وكنت عندها يوم السبت كمان.

خليل : وبعدين ؟

انا : كتبت علاج كتير وانا تعبانه ومش هقدر اجي يوم الخميس الجاي وطبعا عبد اللطيف بيه منبه عليا متصلشى بيه فحضرتك بلغه.

خليل : مينفعش لازم تيجي الخميس وانا مش هبلغه بحاجه ، اتصرفي مليش فيه ، وكأني مسمعتش حاجه.. سلام.

انا : انصدمت من الأسلوب ومن اللهجة وقررت اروح يوم الخميس ولما انفرد بعبد اللطيف هقوله على كل حاجه.

ومرت الأيام سريعة وكثفت العلاج وذهبت يوم الخميس في موعدي السابق ولكن في المره السابقة لم أكن أعلم ما سيحدث معي ، لكن اليوم اعرف لماذا انا آتيه وفي اي مكان ومع من.

وقفت أمام البرج في نفس ميعاد الاسبوع الماضي ولا اعرف كيف اتصرف ؟ هل اطلع مباشرة للشقة أم انتظر اتصال من عبد اللطيف ام اتصل انا بخليل ؟

بعد قليل جائني اتصال من عبد اللطيف : انتي فين ؟

انا : أمام البرج.

عبد اللطيف : طيب اطلعي انا فوق. وقفل الخط.

طلعت مباشرة بلا أي تردد. وفتح لي عبد اللطيف بابتسامته المعهودة وقال : اهلا يا حمامة اتفضلي وحشتيني.

انا : وإنتا كمان.

عبودي : تعالي ارتاحي.

وسحب يدي واجلسني بجواره على ذات الكنبة ذاتها التي تتسع لفردين ، كان يلبس شورت طويل لحد الركبة وتيشرت وواضح عليه الإرهاق شيء ما.

عبودي : ها ايه الاخبار ؟

انا : ماشي الحال بس تعبانة شوية.

عبودي : خير مالك يا حبيبتي ، مع بعض التحسيس الخفيف على فخادي.

انا : مكنتش هاجي النهاردة.

عبودي : ليه بس احكيلي ايه اللي تاعبك.

حكيت له باختصار عن زيارتي لدكتورة النسا مرتين وأنها وصفت لي علاج مكثف مع اقراص لمنع الحمل غالية أجنبية لأنها امنه عن الأصناف الأخرى ، لدرجة اني استلفت من الباشمهندس الف جنية.

عبودي : يااااه. طيب ودلوقتي بقيتي احسن ؟

انا : اه تمام.

عبودي : طيب يلا قومي غيري هدومك وظبطي نفسك وانا منتظرك هنا ، هخلص شوية شغل على التليفون ، وعلى فكرة البسي القميص اللي على السرير ، انتي عرفتي المكان خلاص مش محتاجة اجي معاكي.

انا : حاضر.

ذهبت إلى غرفة النوم المعتادة وقمت بخلع ملابسي وكأنها غرفة نومي ودخلت الحمام اخدت شاور سريع وطلعت لافه نفسي ببشكير جديد غير الذي القي في الزبالة هههه.

وجدت على السرير قميص نوم غريب ، فهو ليس له لون معين ولكن به جميع الالوان وعبارة عن خيوط ملونه متراصه بجوار بعضها البعض ومن على الصدر الخيوط ملمومه وعامله شكل السوتيان ، كان قميص مثير جدا لم ارى مثله من قبل ، وبالطبع مع البانتي الخاص به ذو المثلث المقلوب ، لبست القميص الذي يشبه بدلة الرقص وظللت انظر لنفسي في المرآة دقائق ثم وضعت برفان مثير وذهبت لعبودي ، كان مازال يتحدث في التليفون ، ويخلص مع هذا ويتصل بهذا وعندما رأني أشار لي بيدة علامة ok وهو يبتسم ، ثم أشار لي بيده أيضا بعمل فنجان من القهوة واستمر في محادثاته حتى انتهيت من عمل القهوة.

عبودي : ايه الجمال ده كله مكنتش متخيل أن القميص هيكون عليكي حلو كده.

انا بسهوكه : يعني القميص حلو ولا انا ؟

عبودي : جسمك اللي محلي القميص ، بموت فيكي وفي جسمك الجبار.

انا : خير مشغول في ايه ؟

عبودي : يا ستي فيه شوية قلق واحتمال يكون فيه تغيير وزاري قريبا وبعده حركة محافظين.

انا : بتمنى تكون وزير أو محافظ.

عبودي : تفي من بقك انا كده تمام ، المحافظ بيتشال لكن أنا لا والوزير بيتغير وانا باردو لا ، انا كده احسن من المحافظ والوزير.

انا : صح عندك حق ، ألا من حق تعرف حد في الجوازات.

عبودي : طبعا خير ؟

انا : عايزه اطلع جواز سفر ، بس يا ترى بيتكلف كام ؟

عبودي : ليه ؟

انا : احتمال اسافر زيارة لزوجي في الامارات.

عبودي بلهجه حاده : لا مفيش سفر ميجي هوا.

انا : انا بقول احتمال وبعدين لو سافرت هما شهرين تلاته بالكتير.

عبودي : انا قلت مفيش سفر.

انا : طيب ليه بس.

عبودي : تسافري ومشفكيش شهرين تلاته ، لا طبعا ، دانا حتى كنت عرضت عليكي تشتغلي مع خليل.

انا : اشتغل مع خليل ايه وامتى ؟ انتا مش عارف اني موظفة.

عبودي : عارف ، انتي ممكن بعد شغلك ويا ستي هما ٣ ايام في الاسبوع مش الاسبوع كله وهما ٣ أو ٤ ساعات في اليوم ، وهخليه يديلك ٣٠٠٠ جنية شهريا.

انا : صعب يا بودي علشان الولاد.

عبودي : بس فكري.

انا : لا بجد صعب وعموما هاخد راي جوزي.

عبودي : ماشي. ايه موحشتكيش ؟

انا : لا طبعا وحشتني جدا ، هوا الاستاذ خليل فين ؟

عبودي : في الميناء النهاردة بيخلص شحنة جايه له.

انا : يعني مش جاي النهاردة ؟

عبودي : اه احتمال كبير.

انا : طيب كويس.

عبودي : كويس ليه ؟ ههههههههههه

انا : اصله المره اللي فاتت بهدلني اوي وخصوصا بعد ممشيت انتا.

عبودي : ههههههههههه اه عرفت وشفت.

انا : وشفت كمان!!

عبودي : طبعا انتي متعرفيش أن مفيش حاجه تستخبى عليا ، وبعدين يا محمدة انتي بتاعتي انا ، انا معجب بيكي من أول مشفتك ومبسوط اننا مع بعض.

انا بدلال : طيب مطول انا بتاعتك ومبسوط معايا ليه بتدخل حد تاني.

عبودي : انتي ازاي مش فاهمة لغاية دلوقتي ، وعموما هفهمك تاني يا غبيه هههه ، خليل ده مش مجرد صديق لا ، انتي عارفه اني راجل معروف ومسئول مينفعش اخدك أو حتى آخد غيرك ونقعد في مكان عام أو حتى فندق.. تاني حاجة خليل ده بيستفاد مني وبقدم له خدمات كتيرة ومش عايز أفسر أكتر من كده.. ثالثا والأهم انتي ست شديدة مش هقدر أكيفك كما ينبغي فلازم يكون معايا حد تاني أو مساعد وطبعا معنديش غير خليل اللي أثق فيه ، أثق فيه لمصلحتي ولمصلحتك وكمان لو تتذكري انا من البداية خيرتك ومش أجبرتك على حاجه وكان لكي حرية الاختيار.. مفهوم ولا أقول كمان ؟

انا بعد فترة صمت : خلاص اللي تشوفه.

عبودي : احنا هنقضيها كلام ولا ايه ؟ ههههههههههه

انا : منا معاك اهو.

ورحت قاعدة على حجره وقعدت أبوس فيه بوسات سريعة على كل جزء من خديه ثم اتبعتهم ببوسه طويلة من فمه ، ثم وقفنا وبدأنا نتراقص سويا ونحن محتضنين بعضا البعض وقمت بخلع تيشرته وهو أخرج بزازي اللي هما كانوا اصلا خارجين وضمني بقوة وأصبح صدره ملتحم تماما ببزازي ، ثم ابعدني عن صدره قليلا وبدأ في رضاعة بزازي وعضعضة الحلمات ، كان ينهش بزازي نهشا ، ظللنا على هذا الحال فترة ثم انزلت له الشورت وأصبح واقفا امامي عاريا تماما ، كان زبه واقفا بعض الشيء فمسكته بيدي ووضعته بين فخادي وانا واقفه أمامه وضممت أرجلي حول زبه الفاخر حتى بدأت أحس به وهو يكبر بين فخادي وأصبح يخرجه ويدخله بين فخادي ، همست في أذنه وقلت له بغنج. انتا بتعمل ايه ؟ فقال مش عارف انا بعمل ايه ؟ قلت له بغنج أيضا ( بتنيييك فخادي ) ، الكلمة أثارته أكثر وأصبح يزيد من سرعة دخول زبه وخروجه بين فخادي.

ثم تمددت على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أفراد على ظهري ووضعت رجل على رجل وقلت له أنا نفسي تنيك كل حتة فيا احححححح.

قام بخلع قميص النوم الذي لا يستر شيئا وتمددت ثانية عارية تماما أمامه ، جاء وقعد على بزازي رجل على الأرض والأخرى على الكنبة ووضع زبه أمام فمي ، لم أفتح فمي ولكني مررت شفايفي على زبه ثم ابلله بريقي وارجع ثانية اداعبه بشفايفي المضمومه ، كنت حابه أجرب معه كل ما هو جديد ورومانسي وأعتقد أن ذلك يثيره أكثر ، ثم فتحت فمي فتحة صغيره ووضعت زبه على فتحة فمي وقلت له بغنج دخله ، فزقه وانا فتحت فمي قليلا فدخل جزء بسيط ، قلت له أكثر فزقه وانا فتحت بقي شوية كمان وبدأت سرعة زبه في الدخول والخروج تتزايد ، أخرجت زبه من فمي وقلت له بعلوقيه انتا بتعمل ايه ؟ قال بسعادة بنيك بقك فقلت له طيب كمان يا بودي ، وظل ينيك في بقي مده وانا اغنج تحته ااااااه اكتر.

ثم رفعت إحدى يداي عاليا حتى ظهر تحت باطي وقلت له عيزاك تنيك باطي ، ضحك وهو رافع حاجبيه مما يدل على اندهاشه من الفكرة وقال وماله انيك باطك وضحك وضحكت ، وضع زبه تحت باطي ثم انزلت يدي على زبه وظل يحرك زبه تحت باطي وكان منتشي وانا اضغط بذراعي على زبه حتى حسيت من تعبيرات وجهه أنه قارب على الإنزال ، ثم قال مش هنيك باطك الثاني ضحكت وقلت له بشرمطة لا خليه لخيلو ههههههههههه ، قال لي لأ هنيكه أنا يا شرموطة ، قلت بلبونه يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي وضحنا ثم رفعت له ذراعي الثاني ووضع زبه ثم أنزلت ذراعي عليه ، واستمر مثل الباط الأول وهو يقول أول مره في حياتي انيك الباط ، دنيك الباط حلو اويييييي ، قلت له ولسه هتنيك الباط وهتنيك ال back ههههههههههه ، ضحكت وضحك وقال لي انتي فظيعة ، قلتله بس مش النهاردة قال لي مش النهاردة ايه قلت له نيك ال back ههههههههههه ، ثم جلس على بطني وبدأ في نيك بزازي وهو يحب ذلك كثيرا فبزازي تثيره جدا وعرفت ذلك من المره السابقة ، واستمر في نيك بزازي وانا اضغط بشدة على زبه ببزازي وعندما يظهر رأس زبه من بين البزين العقه بفمي حتى نطر منيه الساخن على بزازي وفي الشق بين البزين وايضا على وجهي وانا أبل صوابعي من منيه من على هذه الأماكن ثم الحس صوابعي وعليها منيه اللذيذ.

1...456789