Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انتهى الاجتماع وعمل خطوط السير وكانت الساعة تقترب من الثانية عشر ظهرا فاعطيت لمحمدة المظروف وقلت لها أعطيه للاستاذ عبد اللطيف أو أحد موظفي مكتبه وبلغيني لما ترجعي ، قالت حاضر.

ذهبت محمدة وبذهابها ينتهي هذا الجزء ولكن في الجزء القادم سوف تحكي محمدة ما حدث معها وبلسانها حيث أنها حكت لي بالتفصيل كل ما حدث معها.

والى اللقاء في الجزء القادم.

منتظر آرائكم وملاحظاتكم وتعليقاتكم أيضا.

سلااام

الجزء الثالث عشر والأخير:-

هذا الجزء كما قلت سابقا سيكون على لسان محمدة حيث أنها حكت لي بالتفصيل ما حدث لها ومعها حيث قالت ...

عندما عرفت يوم الاربعاء بأني سوف أذهب غدا الخميس بعد الاجتماع للاستاذ عبد اللطيف لتسليمه مظروف به كشف قام بطلبه ، كان بداخلي سعادة إلى هذا المشوار وخصوصا بعد معاكسته لي يوم الأحد الماضي ونظرات الاعجاب التي كادت أن تلتهمني.

بعدما روحت منزلي يوم الاربعاء وقمت بعمل الأمور المنزلية المعتادة ثم ذهبت للكوافير وقمت بعمل شعري ووجهي وكأنني ذاهبه إلى عرس وليس مشوار عمل وبعد رجوعي قمت باختيار ما ألبسه وانا ذاهبه غدا فوقع اختياري على بلوزه شفافة بيضاء بأكمام دانتيلا مخرمه تظهر ذراعاتي التي قمت بإزالة كل ما بها من شعر وجيبة سوداء ليست بالطويلة تماماً بل تصل لفوق القدم بسنتيمترات حتى تظهر بدايات أرجلي التي قمت بإزالة كل الشعر بهما أيضا وبها فتحة خلفية ولكنها قصيرة وبالطبع ضيقة وبها سوستة خلفية ، ولم أنسى أن أقوم بتنظيف كسي جيدا.. وقمت ليلا بدهان كل جسمي بكريمات الأساس وكريمات التفتيح.

ما هذا الذي أفعله هل انا ذاهبة للزواج أو لممارسة الجنس مع العشيق إنها مجرد مأمورية عمل وممكن أصلا أن لا أرى الاستاذ عبد اللطيف وأسلم المظروف لمكتبة ، ولكن قلت لنفسي احتمال أن التقي به ويختلس قبلة أو تقفيشة وبالطبع هذا الرجل لا يُقال له لا ومن يجرؤ أن يتمنع عنه.

بالطبع لن اذهب للعمل بهذه الملابس فسوف أذهب بملابسي العادية ثم قبل سفري للاستاذ عبد اللطيف احضر للمنزل لأخذ دش سريع وتغيير ملابسي ثم الذهاب.

وصلت مكتب الاستاذ عبد اللطيف حوالي الساعة الواحدة والنصف تقريبا سألت عليه فقال لي سكرتير مكتبه أنه غير موجود في مرور ميداني فقلت له طيب حضرتك ممكن تبلغه أن محمدة جابت المظروف أسيبه عند حضرتك ولا انتظره ، أتصل عليه سكرتير مكتبه وأبلغه فقال له طيب أعطيها التليفون فأعطاني إياه فقال لي عبد اللطيف بيه اسمعي يا محمدة و مترديش ، خدي المظروف واركبي تاكسي وقولي له وصلني مول الجامعة وأديني رقمك فأعطيته رقمي فقال لي هطلبك بعد نص ساعة وقفل الخط.. قلت للسكرتير طيب شكرا وانصرفت بالمظروف.

ركبت التاكسي للمكان الذي قال لي عليه وظللت أفكر هل يريد أن نجلس بكافية أو مطعم لست أدري ، وهل ستتاح له الفرصة بالكافية أو المطعم بالتحرش بي أم يريد أن ياخذني بسيارته لمكان ما. ظلت هذه الأفكار تراودني حتى وصلت المكان ووقفت انتظر اتصاله ، بعد دقائق اتصل عليا رقم لا أعرفه فكان هو الاستاذ عبد اللطيف وقال لي انتي فين دلوقتي قلت له أمام المول مباشرةً فقال لي طيب ركزي معايا البرج اللي بجوار المول على الجهة اليمنى روحي عنده وخليكي معايا على الموبايل قلت له ماشي ، قال مدخل البرج في الشارع الجانبي ومكتوب على مدخله برج الأكابر ، قلت تمام وصلت المدخل ، قال لي ادخلي ستجدي مصعدين واحد للأدوار الفردية والآخر للأدوار الزوجية أركبي المصعد الفردي واطلعي للدور السابع شقة 20 بجوار المصعد مباشرةً أنا فيها سلام.

لم يترك لي فرصة للإجابة ، ما هذا الرجل كل أحاديثة أوامر ، إنها العظمة والسلطة ، يا ترى معقولة يستقبلني بشقته ولا سوف يأخذ المظروف من على الباب وبالسلامة ، ليس معقول أن يستقبلني في وجود أسرته بالمنزل ولا ده شيء عادي عندهم ، كل شيء ممكن فهم ببرج الأكابر. وفي المصعد ظبطت ملابسي وغطاء الرأس الذي يظهر بعضا من خصلات شعري الذي ظبطته أمس عند الكوافير ومسحت حذائي من الأتربة ورفعت الجيبة قليلا وقمت بثني طرفها العلوي حتى تقصر وتظهر نصف ساقي التي قمت بإزالة كل ما بها من منابت للشعر وأصبحت تتلألأ مثل البلور.

كنت وصلت إلى الدور السابع ونزلت من المصعد وقلبي يدق بقوة لماذا لا ادري وكأني نازله من طائره وليس مصعد ، تلفت حولي فوجدت رقم 20 على باب شقة مكتوب وكأنه مكتوب بماء الذهب ، دوست على زر الجرس ومازال قلبي يدق بقوة ، ثواني وفُتح الباب وكان عبد اللطيف بيه بنفسه وفي وجهه ابتسامته المعهودة ،، سلم علي ثم قال اتفضلي يا محمدة خشي وسحب يدي للدخول ....

دخلت وكأني دخلت ثلاجه من برودة التكييف أو دليل على تشغيله منذ فترة طويلة ، دخلت شقة وكأنها قصر ، تحف هنا وهناك وتبلوهات كأنها تحدثك ونجف صنع خصيصا لهذا المكان وشاشة تليفزيون يمكن 60 أو 70 بوصه بهو كبير او ريسبشن وفي نهايته حاجه كده زي البار اللي بنشوفه في الأفلام أو كما يسمونه مطبخ أمريكي وفي الريسبشن طقم انتريه جلد أعتقد أنه شغل يدوي ، كنبه فردين وكنبه ثلاث أفراد وكرسيين وشازلونج عرفت بعد ذلك أنه كهربائي تقدر تتحكم في ارتفاعه ورفع الجوانب والظهر الدرجة التي تريدها حاجه كده وهم.

ودار بيني وبين عبد اللطيف بيه هذا الحوار :

عبد اللطيف : ادخلي يا محمدة تعالي اقعدي.

سحب يدي واجلسني على الكنبه الفردين وجلس بجواري.

انا : اتفضل يا عبد اللطيف بيه المظروف اهو.

اخذ مني المظروف ورماه على الكرسي بلا اكتراث به.

عبد اللطيف : مالك شكلك متوتر ليه ، خليكي ريلاكس خالص.

قال ذلك وهو واضع يده على فخدي ثم أردف مالك بتبصي يمين وشمال كده على فكره محدش هنا غيري وغيرك.

تظاهرت بالفزع وقلت له امال المدام فين ؟

عبد اللطيف : هههههههه مدام!! دي شقة خاصة علشان ارتاح فيها وساعات بقابل فيها ضيوف أو لعمل صفقات والمدام متعرفش عنها حاجه.

انا : ااااه فهمت.

قلت له ذلك وأنا توتري زاد وبدأت العب في صوابع يدي من توتري فقاطعني وقال : تشربي ايه واتجه نحو ثلاجه خلف البار وفي ركن مخفي بتحبي عصير ايه فقلت أي حاجه فأحضر عصير مانجو ومياه معدنية ورجع وجلس بجواري ثانية ثم قال : لو خايفه مني امشي اشربي العصير وامشي معنديش اي مانع.

انا : لا مش خايفة طبعا ولكن ممكن حد يجي ؟

عبد اللطيف : ضحك ثم قال يبقى انتي لم تنتبهي لكلامي بقولك يا بت دي شقة محدش يعرف عنها حاجه وراح ضارب بيده على فخدي.

فكي واشربي العصير

قلت : افك ايه ؟

قال : هههههههه فكي وشك اومال هتفكي ايه ؟

ضحكت وقلت لنفسي دانا تصورت عايزني افك زراير البلوزه وضحكت ثانية.

قال : ايوا كده خدي راحتك خااالص اعتبري نفسك في بيتك.

قلت : حاضر.

قال : طب يلا وريني قهوتك شكلها ايه تعالي اوريكي الادوات.

قلت لنفسي بابتسامة اوريك قهوتي طب كنت قول وريني بزك أو وريني فخدك.

مسك يدي وسحبني للمطبخ وقال لي ده السكر وده البن ودي ماكينة القهوة الكهربائية ودي الكوبايات الورقية.

قلت له قهوة حضرتك ايه ؟

قال وهو مازال يمسك يدي ويده الأخرى تحسس على ظهري هنا مفيش حضرتك.

قلت : امال اقول ايه بس ؟

قال : اي حاجه غير بيه وباشا وحضرتك.

قلت : لساني مش هيطاوعني.

قال : طيب يلا وريني شطارتك قهوتي مظبوطة.

بدأت في عمل القهوة وقلعت حذائي وانا اعمل القهوة وقلت لنفسي لما اقلع الحذاء واهي بداية للقلع وابتسمت.

ذهبت له بالقهوة وانا حافية القدمين وجلست بجواره.

ارتشف رشفه منها وقال هايله يا محمدة.

قلت : كويس كنت خايفه متعجبكش.

قرب مني أكثر وطبع على خدي قبلة ثم اتبعها بثانية على الخد الثاني وكانت الثالثة على شفايفي وبدأ يسحب شفايفي بشفايفه ويدخل لسانه ليلامس لساني وبدأت بالذوبان بين يديه ، ثم وقف وسحبني من يدي وقال لي تعالي معي ، مشى بي في طرقه طويله بها بابين فتح باب منهم وكانت غرفة نوم وهميه ، دخل معي واحتضن خصري وهو يقبلني وقال ده الحمام اقلعي هدومك وخشي خدي شاور يرطب جسمك ودخل معي حمام الغرفة ليريني مكان الشامبوهات والبلسم وده البشكير ولما تنشفي ارميه في الزبالة لأن هنا مفيش غسيل والسراحه عليها كل حاجه من برفانات وكريمات ولما تخلصي عايز اشوف القميص ده عليكي وأخرج قميص نوم جديد لسه بكيس المصنع لونه وردي وانا هكمل قهوتي على متخلصي.

كان كل تصرفاته أوامر ولم يترك للذي أمامه حرية الاختيار أو حتى الرد او الاعتراض وكنت اطيعه وكأنه منومني تنوميم مغناطيسي.

دخلت الحمام الوهمي الملحق بغرفة النوم الوهميه ونفذت كل ما طلبه مني حرفيا ، وقلت لنفسي والمياه تنساب وتسقط تحت قدماي وغطاء الشعر البلاستيكي على شعري حتى لا يتبلل ما كل هذا ، شقة بملايين علشان مزاجه ، امال شقة الزوجيه تكون ازاي ؟ اكيد سيكون قصر أو فيلا ، يا بت يا محمدة معندوش غسيل بيقول لي نشفي وارمي البشكير في الزبالة ،، دانا لو معيا شنطة كبيرة كنت خدته معايا ههههههههههه داحنا مش عايشين ، هم يبكي وهم يضحك.

انتهيت من حمامي ولفيت جسمي بالبشكير اللي هرميه في باسكت الزبالة هههههههه وجلست على كرسي التسريحه انظر لنفسي ولكمية البرفانات والكريمات دول يفتحوا محل وبدأت في فك كيس القميص ، أنه ليس قميص.. أنه عباره عن مجموعة من القطع ، كلوت فاتله معرفش هلبسه ده ازاي انا ممكن البسه في صباعي ههههه ده استحاله يدخل فيا ،، اااه ده له شرايط يتربط بيهم بس باردو صغير اوي ، هحاول البسه منظر وخلاص ، والقطعة الثانية قميص نوم حمالات قصير جدا لغاية تحت البطن بقليل يادوب يوصل لكسي ومن ورا ميغطيش طيزي ومفتوح من الجوانب ، والقطعة الثالثة روب شفاف لحد فوق الركبة بقليل ونص كم واسع زي الفراشة والقطع الثلاثة بنفس اللون الوردي بدرجاته.

لبست وسرحت واتبرفنت ووقفت ورا الباب من داخل الغرفة وقلت أطلع ولا انده له ، كنت محرجه اطلع كده ورحت اقول لنفسي محرجه من ايه دأنا استحميت له ولبست له واتبرفنت له ده غير اللي عملته في نفسي مبارح وباردو له يبقى هنحرج من ايه ؟ طيب اطلع ولا انده عليه واقوله انا جاهزة كنت محتارة وفي الاخر فتحت باب الغرفة وقلت انده عليه ، طب هنده اقول يا ايه يا استاذ عبد اللطيف ولا يا عبد اللطيف بيه ولا يا باشا ... ههههه حاجه تمخول العقل وبالاخير قلت : عبودي انا خلصت ،، وطبعا قلتها بسهوكه وكسوف.

قال : تعالي يا حمامة.

فينك يا امه تسمعيه وهوا بيقول حمامة ههههههههههه.

رحت له وانا باصه في الأرض قال يعني مكسوفة ومش قادره ابصله.

اول مشافني صفر صفارة ولا صفارة حكم نهائي كأس العالم وقال : ايه ده كله.. ايه ده كله بدر منور تعالي هنا جنبي.

ذهبت لعنده وانا مازلت باصه للارض ومشبكه صوابع ايدي اليمين في صوابع ايدي الشمال ومن الأمام طبعا بمثل دور طالبة اولى ابتدائي وهيا رايحه للناظر تتعاقب ههههه.

مسك ايدي وقعدني على حجره ، تنبهت أنه غير ملابسه ولبس شورت قصير اكبر من البوكسر بشويه وتيشيرت ، جلست على حجره كالطفلة رغم كبر مؤخرتي وخفت اكون ثقيله على أرجله فحاولت النهوض والجلوس بجواره ولكنه رفض وقال خليكي على أرجلي وفضل يبوس في دراعاتي ورقبتي وشفايفي وانا اتجاوب معه ويهمس لي ويقول انتي تجنني.. تهبلي.

وانا اقول له بغنج عبودي.. بودي بحبك ، انا في حلم ولا علم.

أخرج فردتي بزي وقعد ياكلهم ايوه ياكلهم مش يلحسهم ولا يرضعهم ولا يقفش فيهم. وظل على هذا الحال يتنقل بينهم مده لغاية مسحت بين يديه ومبقتش قادره استمر في الجلوس على أرجله.

قمت من على أرجله وجلست بجواره على الكنبه التي تتسع لفردين فسحبني للكنبه التي تتسع لثلاثة أفراد وخلاني انام عليها على ظهري وهو جلس على ركبه على السجادة بجواري وأصبحت أمامه يفعل بي ما يشاء ، يقبلني تارةٓ ويلعب مع بزازي تارة أخرى ويلحس ذراعاتي مره ويحسس على بطني ويدعك وراكي ، ويتاخر المدعو بانتي جانبا ويبعبص كسي الغرقان عسل ، كان يتنقل بين أجزاء جسدي وكأنه ذئب وجد فريسته نائمة أمامه ومحتار يأكل اي جزء فيها اولا وانا نايمه وكأني مخدره ، لا اعمل شيء سوى الغنج والتاوه ااااااه تعبت مش قادره ، اديك حلوه اوي يا عبودي ، ولسانك يا لهوي على لسانك ، اححححححححح حلو اوي كده قطعني يا بودي.

هو لا يتكلم ولكن يفعل بي الأفاعيل ، صوابعه تتكلم ولسانه يتكلم ويعزف على جسدي المنهك الممحون.

اقول لنفسي حلو اوي تعامل الأكابر قبل النيك ههههههههه ولا هوا ده النيك عندهم وخصوصا ببرج الأكابر ههههههههههه.

فضل على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم سحب يدي لأقوم من مرقدي ونام هو مكاني وكأنه يقول لي نتبادل الاماكن وفعلا قمت بخلع التيشيرت من عليه وكذلك الشورت الذي لم يكن تحته غير زبه ، كنت على ركبي بجانبه ، أنه ذو جسم رياضي رغم سنه الكبير ، مفيش كرش وبطنه مشدودة ، وصدره عريض وبها بعض الشعر الخفيف وافخاده عضلات واضحه ، اما زبه فهو زب تحس أنه ابن ناس ههههههههههه كبير وضخم ونضيف تحس أنه بيروح الجيم معاه ههههههههههه لا زب مصروف عليه ، مكنش محتاج مني اي مجهود فهو واقف زي الحديدة وعروقه نافره ، بوسته في كل مكان فيه فهو حقا يستحق يتباس فهو زب من النوع الفاخر ثم بدأت في مداعبته بلساني فلم امسكه بيدي ولكن تركته حرا طليقا وانا اجري ورا رأسه بلساني وهو يتحرك بحركات دائرية على بطنه ، ثم امسكه بيدي وأحاول أن أدخل طرف لساني في خرم زبه وعبودي يتلوى على الكنبه وكأنه عنده نوبة صرع من المتعة بلعبي مع زبه الكبير ابن الأكابر.

ثم قمت باللعب مع زبه بلاعب آخر وهو بزازي حيث قامت بزازي بحضن زبه وكأنه أم تحتضن وليدها ، ثم قامت بزازي بعمل مساج لزبه صعودا ونزولا حتى أفرغ حمولته في النهر الفاصل بين فردتي بزازي وهو يصرخ من المتعة ويقول حمامة حمامة مااااااجي.

بعد هذه الجولة الجميلة والممتعة لكلينا ، فهو أبدع فيها بصورة فظيعة ، وانا فعلت ما لم أفعله من قبل ولم أكن اتخيل اني ممكن أن افعل ما فعلته معه.. أنه الابداع لابد أن يقابله ابداع مثله.

ثم قال لي يلا ظبطي نفسك بس خليكي بالقميص اللي يجنن عليكي ده وانا هقوم اشوف فيه ايه في الثلاجة اجيبه.

رحت حمام غرفة النوم فقد عرفت طريقي وحدي بدون مساعدته ، غسلت كسي المبلول من شهوتي التي جائت مع عبد اللطيف أكثر من ثلاث مرات ومسحت ما يسمى بالبانتي بورق التواليت وسرحت شعري ورجعت لبودي الذي احضر ما لذ وطاب من الفاكهة.

جلست بجواره أاكله بيدي وبفمي وهو يفعل بالمثل مع نوبه من الغزل المتبادل بيننا ، فهو يتغزل بجسمي وقوامي ولحمي على وجه العموم ثم يبدأ في تفريد كل جزء من جسدي ويتغزل فيها ، وانا بدوري اثني على زبه الفاخر ابن الأكابر وبيضانه العظيمة ذات الحمولة الثقيلة من اللبن ، ظللنا على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم قال لي أكيد جوعتي فقلت له بالعكس أنا شبعانه خالص ومش هقدر اكل فقال لا ازاي لازم ناكل ولم ينتظر وأخذ هاتفه واتصل.

عبودي : ايه يا خليل موتنا من الجوع مش هنتغدى ؟

... : ..... ...

عبودي : طيب خلاص ماشي تلت ساعة مش نص ساعة يلا سلام.

ايه الراجل ده أوامر أوامر حتى خليل اللي كلمه تقريبا قاله نص ساعة فقاله تلت ساعه بس ، وبعدين هوا مقلوش نوعية الأكل ولا العنوان ؟ شيء غريب ولكن انا مالي ده شغل أكابر في برج الأكابر مليش فيه.

وهكذا يكون انتهى هذا الجزء الساخن من قصتي ...

الى اللقاء في السلسة الثانية من قصتي " أنا والسكرتيرة "

السلسلة الثانية

الجزء الأول :-

في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( محمدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع.

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ ...

أكملت محمدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره.

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه ...

ظلت محمدة أو حمامة مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي.

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال محمدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف.

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين.

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي.

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت محمدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا!!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت محمدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش.

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد.

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف ومحمدة.

عبد اللطيف : محمدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه.

محمدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي.

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت محمدة إليه بانكسار وعتاب.

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم.

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست محمدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : محمدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة.

لم تتفوه محمدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا محمدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي.

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه..

ظلت محمدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد.

ذهبت محمدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر ...

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي.

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى حمامة ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي.

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد.

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا.

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له محمدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت محمدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك.

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر.

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه.

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن.

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان.

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا.

وقف الاثنين عرايا امام محمدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة.

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من محمدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس.

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة.

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا محمدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي.

1...34567...9