Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لو كانت هذه المشاهد كلها في فيلم سينمائي ما صدقتها وقلت إن المؤلف والمخرج يستخفون بعقول المشاهدين.. أنه سيناريو غريب وعجيب.

صحيح مرور مصطفى وهي تحدثني تليفونيا قدر ، ووجود وليد عندي في نفس الوقت قدر أيضا ، ولكن ذهابي مع وليد ومصطفى كان اختياري او بمعنى أصح قراري ، فليس من المعقول أن أترك وليد يذهب بمفردة مع مصطفى ، هههه إذا كان فعل ما فعله معها وفي وجود زوجها كيف يكون الحال في وجود مصطفى دممكن يجيب منها عيال بقى ههههههههههه. إذن كان لابد أن أذهب معهما لحمايتها من وليد وليس لعمل ما حدث بيني وبينها.

ولكن كيف طاوعتها ،، اعتقد في مثل هذه المواقف لابد من المطاوعة فهي كانت عاقدة العزم على فعل شيئا ما معي ولكن الأقدار ساعدتها في ذهاب وليد ومصطفى فاستغلت الفرصة احسن استغلال ، إذا لم يذهب وليد ومصطفى ما كان سيحدث شيء ، إذن كان لابد من تلبية رغبتها سريعا وقبل مجيء وليد ومصطفى وهذا ما حدث ولكن..

ولكن محمدة ليست سهلة بالطبع ماذا لو كانت واضعه كاميرات بغرفة نومها وصورت ما حدث صوت وصورة أو صورة فقط.

يا للهول ماذا اقول وفي ماذا افكر ، هل هي كانت تعرف أن ما حدث سوف يحدث بالطبع لا ولكن كل الاحتمالات محتملة ، طيب لو كانت صورت ما دار بيني وبينها في غرفة نومها صورة فقط فماذا في الصورة ، الصورة تقول اني جريت إلى غرفة نومها ورفعت عبايتها وأخذت ادعك ركبتها أو فخدها ثم دار بيننا قبلات وخلافة إذن هذا ليس ****** ، أن ما حدث الصورة تقول إنه بموافقتها وبرضاها وأنها مصت زبي ووضعته بين فردتي بزازها حتى الإنزال.. إذن بالتأكيد ليس ****** ، كما أنني لم المس موطن عفتها ولم حتى أراه.

لا لا الموضوع ابسط مما يدور في ذهني ولكن هل تصوير هذه المشاهد مثلا ممكن أن تكون ورقة ضغط عليا لتنفيذ ما هو قادم ، ممكن باردو مهيا شرموطة وممكن تفضحني ، طيب وتفضح نفسها بالطبع لا والدليل ما حدث بينها وبين احمد لم توافق على تصعيد الموقف ، لا لا كل هذه تهيؤات ولكن لابد من الحذر منها جيدا وعمل كل الاحتياطات اللازمة قبل أي شيء آخر.

يا لهوي تذكرت شيئا خطيرا فقد مسحت حواري معها يوم جامعتها على النت وكذلك حذفت كل صورها العريانة التي ارسلتها لي ، كان ليس لها داعي عندي فلماذا احتفظ بهم ، كنت صحيح احتفظ بيهم عندما اضغط عليها لتجامعني ولكني لست محتاج إلى ذلك فأنا حينما اريد ستوافق على الفور ، مثلا وليد لو كان صورها وهو ينيك بزازها وتمصه في مزرعته لما كانت تقدر ابدا على الرفض عندما يطلبها بعد ذلك ولكنه لم يصورها وطلبها بعد ذلك ولم ترضخ له.. إذن الحل الوحيد بالنسبة لي حتى ابعد عن نفسي هاجس أنها صورتني بغرفة نومها أن احتفظ لها بصور جنسية وكذلك فيديوهات حتى تكون واحدة بواحدة أو ورقه بورقة.

كل هذا دار بيني وبين نفسي وانا استرجع شريط ما حدث في هذا اليوم المشؤم.

في ثاني يوم للواقعة وهو يوم السبت حادثتني على الواتس وشكرتني على إصلاح اللاب وأنه جميل جدا ، كما شكرتني أيضا على سماحي لها بمص زبي وان هذا اليوم لن تنساه من ذاكرتها ، وانا فى المقابل قلت لها توقعت تكلميني مبارح بالليل من اللاب حتى اتاكد من إصلاحه جيدا فقالت لي : بس علشان تتأكد من إصلاحه ؟

انا : لا طبعا وعلشان اقولك انك كنتي تجنني.

محمدة : بجد انبسطت ؟

انا : مش هقولك اه ولكن الدليل على انبساطي هو كميات اللبن التي نزلت مني.

محمدة : فعلا كان كتير وطعمه روووووعه.

انا : بجد ؟ يعني يفرق عن غيره ؟

محمدة : هتصدقني لو قلتلك أن دي اول مره.

انا : يعني مدوقتيش لبن زوجك ؟

محمدة : لا وحياتك عندي. وإنتا اكيد تعرف معزتك عندي.

انا : بس انتي متبسطتيش.

محمدة : لا انا انبساطي بانبساطك ويكفي أن لمست جسمك.

انا : لا ومصيتي زبي كمان هههه.

محمدة : ههههههههههه ايوا مش بقولك يوم مش هنساه.

انا : بس كسك لم ينله من الجنس جانب.

محمدة : كده اكون طماعه كفاية بقي استمتع وبزازي كمان ، وكمان الوقت مر بسرعه رهيبة.

انا : فعلا د الجماعه جم بعدها بدقائق.

محمدة : انا مكنتش احلم حتى انك تدخل بيتي لا وايه ودخلت اوضة نومي كمان وقعدت على سريري.

انا : قصدك نمت على سريرك ههههههههههه

محمدة : فعلا ههههههههههه

انا : لا ونكت بزازك وبقك ههههههههههه

محمدة : كسي بقى المره الجايه ههههههههههه

انا : يخرب بيت جنانك ههههههههههه.

وفضلنا نضحك ونتحدث وكنت استدرجها في الحوار حتى اقوم بحفظة لوقت اللزوم. وكنت امهد للمرحلة القادمة وهي الصور والفيديوهات.

عدت الايام والأسابيع وأصبحت كاتم أسرارها في كل شيء حتى علاقتها بزوجها سواء التليفونية أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ، وكانت تحكي لي عن من يتحرش بها سواء بالعمل أو بالسوق والمواصلات وحتى في التكاتك ، وسهرنا على النت ليال طويلة نمارس الجنس صوت وصوره وكنت اطلب منها ارسال صور لها بأوضاع معينة أحبها فكانت لا تتردد في ذلك لارضائي وطلبت منها تسجيل مقاطع فيديو تتخيلني فيها وهي تمارس العادة السرية وأن تنادي عليا بالاسم وليس حبيبي أو عشيقي وقد فعلت ، وأصبح عندي الكثير من الصور العارية أو بقمصان نوم وفيديوهات تذكر فيها اسمي لفظا ، وكما قلت كل ذلك حتى تنال رضايا وعلى أمل اللقاء الحقيقي بيننا ، وكانت تجد سعادة في أن أطلب منها أي طلب مهما كان فقد كان عشقها لي قد تملكها ومتعتها الجنسية كانت معي ولا اكون متجاوزا إذا قلت لحد الإدمان.

وبعد حصولي منها على ما أريد بدأت تقل سهراتي النتيه معها تدريجيا مره لارهاقي ومره لتعب زوجتي وسهري على خدمتها وقد كانت هذه الأسباب فيها الكثير من الصحة ، المهم في أحد الايام ونحن نتحدث في العمل جاءت سيرة زوجها وهل وجد عملا اخر افضل من الذي فيه فقالت لا ولكنه يقول إنه مبسوط وبدأ يتأقلم مع رؤساءه والمقيمين معه في السكن ، وأنه يسكن في شقة مع مجموعة من أفراد أمن مثله بعضهم في نفس الفندق والبعض الآخر في فندق مجاور واغلبهم من الهنود والبنجلادشيين وتعلم منه بعضا من الكلمات والجمل الإنجليزية وهم تعلموا منه كثيرا من العربية ، وأنها تسهر معه على النت يوما أو يومين على الأكثر في الاسبوع ، وأنه يمارس معها صوت وصورة على الماسنجر فقلت لها كيف يمارس معك وهو في سكن مشترك هل هو في غرفه بمفردة فقالت لا ولكن زملاؤه يفرغون له الغرفة أثناء ذلك ، قلت تمام.

في احد الايام قالت لي انها تخانقت مع زوجها فقلت اكيد علشان المصاريف فقالت ياريت فقلت ولماذا إذا فقالت بص يا سيدي هحكيلك.

كنا نسهر سويا على النت مره او مرتين أسبوعيا نمارس فيهم ورغم كوني غير مستمتعة معه ولكن كان لابد من ذلك ، وفي أغلب الايام التي نمارس فيها كانت الكاميرا بتاعتي هي اللي شغاله وكاميرته أوقات كثيرة يتحجج الكاميرا مهنجه لا النور ضعيف لا خلي كاميرتك بس علشان اركز حاجات من هذا القبيل ، انا محطتش في بالي حاجه وقلت يمكن هوا عايز يضحك عليا ويمتعني بس وعلشان مش هينزل مش عايزني اشوفه ، قاطعتها وقلت لها فعلا تفسير معقول جدا كملي ، فقالت وبدأ يطلب مني طلبات غريبه اول مره يطلبها مني حتى لم يطلبها وهو هنا على الطبيعه مثل انا النهاردة عايزك ترقصي لي ، أقوله يا راجل دانا عمري مرقصت لك على الطبيعة يقولي لا حابب اشوفك بترقصي يا ستي ارقصي اي كلام بقميص النوم هوا انا بقولك ارقصي لي ببدلة رقص ، قميص نوم وهزي اللحم وبعدين تقلعيه وانتي بترقصي علشان تهيجيني وانيكك بعدها.

طلب غريب يا ريس لما يطلبه في الحقيقة ايه الموضوع بالظبط ورجعت اقول جايز الغربه غيرت طباعه معرفش بس مكنتش مطمنه ، فقلت له ماشي بس بشرط قالي ايه قولتله تفتح معايا كاميرتك ومش تقفلها علشان اشوف رقصي وهزي عجبك وهجت ولا لا ويكون على اللاب زي مش موبايل فوافق ، وفي يوم وانا برقص له كالعادة اتخيلت بحد معدي من جنبه ، قلت لنفسي جايز يا بت متهيألك انتي بعيد عن الشاشة وانتي بترقصي مش معقول يكون حد معاه وشايف مراته عريانه وطردت الفكره من دماغي بس باردو قلقانه.

ومبارح بقوله واحنا بنمارس مع بعض هوا فيه حد معاك في الاوضة قالي لا طبعا يعني هيكون معايا حد وانا مطلع زبي وبدعكو عليكي ، انتي مجنونه وبدأتي تخرفي ، وانا قمت مفتوحه فيه يا باشمهندس طلعت كل اللي جوايا رغم اني مش متأكدة لغاية دلوقتي وقلتله انتا راجل ناقص بقالك ست سبع شهور ومش بتبعت فلوس لبيتك وعيالك انت راجل خمورجي وبايظ وفيك وعليك وهوا يشتم وانا اشتم ههههههههههه كانت خناقة على النت يا باشمهندس وبعدين قفلت خفت ليطلقني على النت ههههههههههه.

ضحكت من كلامها وقلت لها تصدقي انتي فعلا غبيه وهقولك ليه ، الحاجات دي مش المفروض يكون فيها قلبي مش مطمن ومتهيألي ، لازم تتاكدي بعينك وبعدين بيكون هناك كلام تاني ، فقالت طيب واتأكد ازاي قلتلها انا بقى اقولك ازاي.

اولا لازم تكون الشاشة اللي بتشوفيها كبيرة اكبر من شاشة اللاب وخصوصا وانتي بترقصي وبعيدة عن اللاب ، قالت ودي تتحل ازاي قلت لها بسيطة خالص عندي حلها وهو أن يتوصل بالاب شاشة تانية كبيرة شاشة كمبيوتر بس كبيرة ٢٤ بوصه مثلا او ٢٨ كده يعني ويا سلام لو شاشة تليفزيون سمارت ، وفي الحالة دي هتقدري تتاكدي بسهوله ، قالت بس انا معنديش الإمكانيات لا لشاسة الكمبيوتر ولا لشاشة التليفزيون في الوقت الحالي ، قلت بسيطة عندي شاشة كمبيوتر ٢٤ هديهالك استعاره قالت منحرمش منك ابداااا طيب وبعد كده ايه.

ونقف عند هذا الحد والتكملة في الجزء القادم

منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا

سلاااام.

الجزء الحادي عشر:-

وقفنا في الجزء العاشر عندما قلت لمحمدة لابد أن تتاكدي من أن زوجك حد معاه بيشوفك وانتي عريانه أو وانتي بترقصي له واول شيء هتوصلي اللاب بشاشة أكبر ٢٤ بوصله ودي عندي هديها لك استعارة ، بعد كده لو لمحتي حد وانتي بترقصي مش تقولي له حاجه واستمري في الرقص عادي ولما تكوني معاه في الممارسه الجنسيه وتلمحي حاجه في الكاميرا بتاعته هتدوسي على زرار اسمه screan shout يعني تاخدي لقطة للشاشة.

يعني اللي أقصده انك لازم تتاكدي ويكون معاكي دليل.

مفهوم ؟ قالت ايوا فهمت.

اهم شيء كمان انك تحسني علاقتك معاه وتديله الامان. تمام ؟ تمام.

اهم من ده كله اني عايز اشوفك وانتي بترقصي.. ضحكت وقالت على الطبيعة ولا على الكاميرا ، متهيالي مش هيعجبك رقصي ، قلت لها ليه ؟ قالت لأن الراقصات بيكون لهم اجسام معينة لكن انا جسمي مش جسم رقص ، قلت لها بخبث امال جسمك جسم ايه ؟ ضحكت بشرمطة وقالت جسم يتناك ههههههههههه ، ضحكت وقلت لها فعلا عندك حق.

ومرت الأيام والأسابيع بشكلها الطبيعي وكنت دائما سرها وكاتم أسرارها.

وكانت يوما عن يوم يزداد اهتمامها بنفسها وبلبسها ومكياجها وأصبحت محمدة جديدة غير القديمة الريفية.

ونسيت أو تناسيت موضوع أنها صورتني في غرفة نومها فمن الواضح أنها كانت اوهام أو وساوس أرقتني مدة ليست بالقصيرة ، وعلى كل حال فقد نلت منها الكثير من الصور العارية وبأوضاع مختلفة وفيديوهات أيضا ، كما نلت من جسدها الفاجر ما نلت.

أصبح حديثها معي عن زوجها يقل شيئا فشيئا حتى انقطع لعدة أسابيع هذا بعدما نصحتها ماذا تفعل واعطيتها أيضا شاشة الكمبيوتر الكبيرة ، وفي يوم من الأيام وانا اتحدث معها على النت دار هذا الحوار.

انا : ايه الاخبار ؟

محمدة : تمام وإنتا ؟

انا : ماشي الحال.

محمدة : وحشتني.

انا : اخبار زوجك ايه ؟ وعملتي ايه معاه ؟

محمدة باقتضاب : كويس شغال هههه وضحكت ضحكة خفيفة.

انا : يعني اكتشفتي حاجه ؟

محمدة : اقولك الصراحة ؟

انا : طبعا اذا كنتي حابه تقولي.

محمدة : ايوا اكتشفت للأسف الشديد.

انا : متأكدة ولا تهيؤات.

محمدة : لا شفت بعيني وواجهته وهوا للاسف باردو مانكرش.

انا : اومال مقولتيش ليه ؟ عموما أنا مش بغصبك على حاجه ولا عمري تدخلت في حياتك الشخصية.

محمدة : انتا انسان عظيم وانا انكسفت من نفسي اني اقولك.

انا : براحتك ... ولو حابه تفضفضي انا سامع وطبعا انتي اعتقد عرفتيني وعرفتي شخصيتي وطبعا أسرارك في بئر عميق.

محمدة : طبعا عارفه ومتاكده.

ثم تنهدت تنهيده عميقه وقالت : عملت كل اللي انتا قولتلي عليه وشفت بنفسي خيالات ناس وانا برقص له ومش فرد واحد لا اكتر وزي اللي بيزوقوا بعض علشان يتفرجوا ، استمريت مره واثنين وثلاثة وكان جوايا احاسيس متلخبطه الصراحة ، احساس بالقرف من زوجي ازاي يفرج حد على جسم مراته وخصوصا اني كنت برقص شبه عاريه ، وإحساس بنشوه وفخر بنفسي أن جسمي عاجب كتير غير زوجي الغبي ، معرفش شوية احاسيس متضاربه.

المهم سجلت لقطات شاشة لبعض الخيالات قبل متكلم معاه ، وفي يوم واحنا رايحين نمارس مع بعض وانا طبعا قدام الكاميرا عريانه قلتله مش حابب تلحس كسي ، قال لي طبعا. قلتله طيب يلا الحس ووجهت الكاميرا على كسي وكل شوية أقوله كمان انا معتش قادرة انا عايزه اتناك تعالى بقى ارجوك انا تعبت ، سايبني كده والناس بره هتاكلني بعنيهم ، ولا عايزني اشوف حد ينيكني.

انا يا ريس كنت بستدرجه الاول وأشوف رده ايه.

انا : ها كملي.

لقيت وشه اتغير وقالي ايه الكلام ده ، قلت له كمل يا حبيبي لحس انا على اخري ، سمعت في الأثناء دي همهمه زي أن حد بيهمس له وبعدين قفل فجأة ، ورجع تاني تقريبا بعد تلت او نص ساعة وقالي معلش اصل النت فصل ، كنت انا لبست وخلاص قلتله ولا يهمك بكره بقى علشان هنام قالي لا استني ، انتي صحيح مش عايزه الليلة قلتله لا خلاص قالي امال ايه اللي كنتي بتقوليه ده ، قلتله قولت ايه ، قالي انك عايزه تجيبي حد ينيكك ، قلتله انا قولت كده ؟ قالي اه ، قلتله جايز مهو الواحد ساعة الحاجات دي مش بيحس هوا بيقول ايه ، قالي وحياة أمك ، قلتله وأمي مالها ومال المواضيع دي ، قالي منتي كده بتصيعي عليا ، قلتله وإنتا مش بتصيع عليا ، تفاجأ وقالي بصيع عليكي ؟ ازاي بقى ؟ قلتله ايوا لما تكون بتفرج حد معاك على جسم مراتك وهيا عريانه ملط يبقى بتصيع عليا وبلاش الكلمة التانية ، ولما بتكون بتمارس مع مراتك وحد باردو يتفرج عليها وعلى كل حته في جسمها وهيا بتمارس معاك كأنه بيمارس معاك يبقى بتصيع عليا وباردو بلاش الكلمة التانية.. فهمت يا حبيبي ولا اقول كمان.

كان في حالة من الذهول وانا الكلام لاحم في بعضه معرفش ازاي ، وبعد مسكت شويه قالي انتي بدأتي تخرفي ، قلتله لا مبخرفش وعندي الدليل كمان انا عندي برنامج سجل الكاميرا بتاعتك ومش النهاردة بس لا وقبل كده ، سجل الرجالة اللي كانوا معاك وبيتفرجوا عليا وانا برقص ، وسجلهم كمان وهما ماسكين ازبارهم وبيلعبوا فيها ، ومش وانا برقص بس لا واحنا بنمارس مع بعض كمان.. ومش هتقدر تنكر. يلا انا هنام علشان عندي شغل الصبح.

وقفلت معاه وطبعا انا هتيته بكلامي وقلت اضرب عليه والحديد سخن ولا برنامج ولا نيله ههههههههههه.

انا : لا لا لا انتي خطيره بجد متوقعتش منك ده ابدا.

محمدة : امال ايه استنا لما كملك ههههه ، تاني يوم كلمني بس بلهجه تانية خالص ، ايه يا حبيبتي انتي كانت اعصابك مبارح تعبانه اوي علشان النت قطع ومش نمنا مع بعض ، قلتله لا حاسب انتا كده هتتلف اعصابي انا اعصابي مبارح مكنتش تعبانه ، وكل اللي قولته لك صح وبقولك عندي الأدله. قالي اسمعي يا بنت الناس انتي مراتي وام اولادي واهدي علشان افهمك ، قلتله هاديه فهمني ، قالي انا معايا في السكن أغلبهم هنود وواحد بس لبناني والتاني تونسي ، قلت كمل وبعدين ، قال لي وطبعا الشقة مش بتفضى واحد او اتنين داخلين وزيهم خارجين ، وفي يوم واحنا بنتكلم عادي مفيش ممارسه ولا رقص ولا غيره ومكنتش فاتح الكاميرا بتاعتي شافك واحد منهم وانا بكلمك قالي بعدها ايه الست الجامده اللي كنت بتكلمها دي ، انا قلتله واحده شاقطها من على النت ، وقعد يتغزل فيكي وكده فقلت يلا خير اهي عدت على كده ، تاني يوم كل اللي في السكن عرفوا منه اني شاقط مره من عنت جامده وبقى الكل عايز يشوفك ، قلتلهم دي مراتي مصدقوش وبقم يغروني بأنهم هينضفوا المكان بدالي أو يغدوني على حسابهم أو حد ينزل مكاني يشتري اكل نظير الفرجه عليكي ، وانا قلت اهو عالنت والسلام ومش مقتنعين ولا مصدقين انك مراتي قلت خلاص مش مراتي في نظرهم واهي بيتفرجوا كأنهم بيتفرجوا على قناة رقص أو فيلم سكس والسلام.

قلتله خلصت قالي اه وعايزك متخديش الموضوع بحساسية علشان خاطري.

قلتله ماشي انا هقفل عايز حاجه ؟ قالي استني عايز اعرف ردك قلتله بعدين وقفلت..

فضلت يا ريس ٣ ايام ومش بنام وبفكر في الموضوع ده ومرضتش اقولك واشغلك معايا.

انا : كملي وبعد ال ٣ ايام.

محمدة : فضل من تاني يوم يتصل على الموبايل مردش يبعت في رسايل مردش ، وقعد يكتب رسائل كتير ع الواتس وفي الاخر رديت عليه برسالة على الواتس من كلمة واحدة هي كسمك.

انا : ههههههههههه

محمدة ههههههههههه. بكلمك بجد ، بعدها قلب عليا ، انا يتقالي كس أمك طيب ماشي وكسمك معت نازل يا كسمك وبكسمك مفيش فلوس وبكسمك انا ممكن ابعتلك ورقتك ، وكلام وسخ كتير.

انا : وبعدين.

محمدة : مفيش في الاخر سكت.

انا : بمعنى ؟

محمدة : كلامي قل معاه ولو مارسنا بنمارس صوت بس أو بفتح الكاميرا وبخلي النور خافت جدا ومعتش فيه رقص ، كده يعني.

انا : طيب **** يعينك.

كان الوقت قارب على الثالثة فجرا فقلت لها يلا علشان تنامي وقفلنا.

وهكذا ينتهي هذا الجزء وموعدنا قريبا مع الجزء القادم الأقوى والأشد.

سلااام.

الجزء الثاني عشر :-

بعدما قالته محمدة لي عن زوجها وتصرفاته معها لم تقل عنه شيئا جديدا وانا بالطبع لم أسالها فمن الواضح أنها اعجبت بهذه اللعبة وبدياثة زوجها.

ثم قالت لي بعد فترة ريس هوا جواز السفر بيتكلف كام دلوقتي ؟ قلت لها معرفش بس ليه ؟ قالت احتمال اسافر الإمارت زيارة شهر او شهرين ، قلت لها لا معرفش يتكلف كام بس من الواضح انك وحشتيه ، قالت اهو تغيير يا ريس وبنفس الوقت اشوفه ، قلت وطبعا هتاخدي الولاد معاكي قالت لا ، استغربت وقلت لها : ليه هما مش وحشوه ولا ايه ؟ وبعدين هتسبيهم فين ؟

قالت : عند أمه ، وبعدين أنا لسه مختش قرار وبعدين لما يبقى يبعت فلوس لجواز السفر هعمله وممكن بعدها آخد قرار اسافر ولا لأ. قلت لها : بالتوفيق.

طبعا كده الأمور وضحت تماما هيا حبت اللعبة زي متوقعت وزوجها لما لقى تجاوب منها قال طيب مجيبها زيارة ومفيش احلى من على الطبيعة ، وجايز الزباين كمان هما اللي هيتحملوا جواز السفر وتذكرة الطائرة والإقامة والهدايا ويمكن فلوس كمان.. يلا م المواضيع بقت كلها لبخ في لبخ ودياثة كمان.

ومرت الأيام والأسابيع بشكل طبيعي معها إلى أن حدث هذا الموقف في يوم من أيام الاجتماع الشهري المعتاد بمبنى المحافظة حيث كانت معي وأخذنا استراحة بسيطة لشرب السجائر والعصائر ، ذهبت وهي معي إلى البوفية لشرب القهوة واشعلت سيجارتي وانتظرت قهوتي وهي شربت المياة الباردة والعصير ، لم يكن بوفية بالمعنى المفهوم للجلوس فيه ولكنه طرقه نقف فيها وندخن سجائرنا ، وكان الجو في هذا اليوم حار جدا والرطوبة عالية وكانت محمدة كعادتها في يوم الاجتماع الشهري تلبس غير ما تلبسه في باقي الايام ، حيث أنها في العاصمة وتحب أن تظهر بصورة شيك وخصوصا أني معها وفي سيارتي المكيفة ، فليس هناك مجال لتحرش السائقين وياحبذا لو حدث التحرش بها مني أنا ، كانت تلبس بلوزة شفافة بيضاء أو اوف وايت كي اكون دقيق وضيقة إلى حد كبير حتى تظهر صدرها الجبار ، أما الجيبة فكانت بالطبع طويلة ولكنها كما يقولون صك بمعنى أنها ضيقة بمقاس الجسم وتظهر بالطبع طيازها العملاقة وافخادها الممتلئة وكان لونها ازرق غامق.

جاء أحد السادة المسؤولين الذين يحضرون الاجتماع وسلم علي وعليها ودار هذا الحوار بيننا :

أنا : اتفضل عبد اللطيف بيه قهوتك ايه ؟

عبد اللطيف : لا شكرا ده واجب علينا انتو اللي ضيوفنا ، كيف حالك يا محمدة ؟

محمدة : بخير يا باشا ، اجيب لحضرتك عصير ولا مياه معدنية باردة ؟

عبد اللطيف : تجيبي لحضرتي!! دانتا يا جميل اللي ترتاح والكل يخدمك.

كانت معاكسة بلدي اوي من رجل كبير السن تقريبا عدى الخمسين وكبير المقام فهو ذو مقام رفيع بالمحافظة ، له هيبه وطلة ، اللي يشوفه يقول عليه قاضي أو رئيس محكمة ، ذو شكل رياضي وملابس في غاية الأناقة والشياكة ، ودائما عطره يفوح في المكان الذي يتواجد به.

أظهرت محمدة الخجل لجمل الاطراء التي قالها عبد اللطيف بيه ونظرت في الأرض.

عبد اللطيف : انتي خلاص يا محمدة بقى عندك الخبرة الكافية وممكن نمسكك القسم بدلا منه وهو ينظر إلي.

محمدة : لا لا مش ممكن فهو استاذي ومعلمي وانا لو قالي يمين يبقى يمين ولو شمال يبقى شمال.

ضحكنا من كلامها البايخ من وجهة نظري ولكنه اعجب عبد اللطيف وقال لي : طيب والنبي قول لها يمين.. شمال.. يمين.. شمال علشان نتفرج.

وكنت قد انهيت سيجارتي وقهوتي ولكي انهي أيضا هذا الحوار الماسخ فقلت لمحمدة : طيب يلا بينا ، بعد اذنك عبد اللطيف بيه.

ورجعنا لقاعة الاجتماعات وانا في قمة الضيق والغضب منها ومن مياصتها إن لم أقل لبونتها الفجه ، ومن كلام هذا العجوز المتصابي.

انتهى الاجتماع واتجهت لخارج القاعة وهي بالطبع ورائي واسمع دقات حذائها تيك توك تيك توك ، وعند ركوبنا السيارة لم اتفوه بكلمة واحدة فقالت لي : مالك ؟ قلت مفيش قالت : لا شكلك متضايق قلت لها بعصبيه : مفيش يا محمدة لو سمحتي اسكتي.

محمدة : طيب انا غلطت في حاجه ؟

أنا : لا دانتي يمين يمين شمال شمال.

ماجده : ااااه ههههههههههه شفت كان بيعاكسني ازاي.

انا : طبعا وانتي مبسوطة مش كده.

محمدة : يعني كنت عايزني أقوله ايه ؟ أقوله عيب عليك اختشي ولا أقوله ميصحش ولا اسيبه وامشي ؟

انا : اه صح ميصحش.. ممكن تسكتي بقى.

وفضلت طول الطريق ساكت وافكر في عدم إحضارها معي في المرات القادمة.

كان هذا الاجتماع يوم الأحد ولم يمر وقت طويل واتصل بي عبد اللطيف يوم الثلاثاء وانا في العمل ، ودار بيننا حديث طيب بالسلامات والطيبات والسؤال عن الصحة وأحوال العمل ، وانتهى الاتصال كما بدأ.

وظللت بعد المكالمة أفكر لماذا اتصل ليس من عادته ذلك وخصوصا أنه لم يطلب شيئاً خاص بالعمل في هذا الاتصال ، كما أننا لسنا أصدقاء ، شيء غريب صحيح ، يلا كويس أنه لم يقل اعطيني محمدة اسلم عليها ههههههههههه. ثم أكملت يومي الطبيعي.

في يوم الاربعاء اتصل بي عبد اللطيف ثانية ، ايه الموضوع بالظبط يومين ورا بعض لا كده كتير ورديت عليه بعد عدة ثواني ودار هذا الحديث بيننا

انا : عبد اللطيف بيه دانا بقى محظوظ أسمع صوت حضرتك يومين ورا بعض.

عبد اللطيف : اهلا باشمهندس كيف الحال وكيف أحوال العمل ؟

انا : كله تمام يا ريس اؤمرنا ؟

عبد اللطيف : عايز منك كشف لموظفين القسم عندك فيه الاسم والوظيفة والعمل القائم به والرقم القومي ورقم المحمول ، وعايز الكشف ده يكتب ويطبع كمبيوتر.

انا : بسيطة يا ريس انا اصلا الكشف ده عندي ولو حابب ابعته لسيادتك فاكس انا ممكن ابعته حالا.

عبد اللطيف : لا انت بس اطبعه وابعته بمظروف مع محمدة بكره.

سكت لبضع ثوان وقلت لنفسي ااااه يابن الكلب ده الغرض فقلت له : ماشي يا ريس هجهزه واطبعه كمبيوتر وابعته مع اي حد بكره لمكتب حضرتك لأن محمدة تعبانه النهاردة واحتمال متجيش بكره رغم أننا عندنا الاجتماع الأسبوعي.

عبد اللطيف : لا سلامتها خلاص لو كانت تعبانه ومش هتقدر تيجي بكره يبقى يوم السبت او الاحد يلا سلام.

وقفل الخط ولم ينتظر حتى اتناقش معه ،، إذن الموضوع مش موضوع كشف الموضوع محمدة بالتحديد واسترجعت كلامه لو تعبانه بكره يبقى يوم السبت او الاحد.

محمدة : خير يا ريس ؟

انا : فيه كشف الاستاذ عبد اللطيف عايزه حابه توديه له بكره ؟

محمدة : بس بكره الخميس الاجتماع الأسبوعي ؟

انا : عادي لو مش عايزه تروحي انا هتصرف.

وسكت.. انا كده رميت الكرة في ملعبها هي صاحبة القرار.

محمدة : طيب خلاص امشي بعد الاجتماع على ١٢ الظهر كده اروح اوديه.

انا : تمام وانا هكتبه على الكمبيوتر واطبعه واجيبه بكره وانا جاي.

محمدة تعللت الاول بالاجتماع ثم وافقت ، هيا عايزه الشرموطة تروح له ، جايز يتحرش بيها ، مهو عينيه كانت هتاكلها اكل واحنا واقفين في طرقة البوفية.. يلاااا هيا حره انا عملت اللي عليا.

ثاني يوم وهو يوم الخميس الاجتماع الأسبوعي كنت قد جهزت الكشف الذي يريده الاستاذ عبد اللطيف وقامت محمدة باستلام التقارير الأسبوعية كالمعتاد ، ومر اليوم بصورة طبيعية ، لاحظت أن محمدة قامت بعمل وجهها فقد كان واضحا على الاقل بالنسبة لرجل لديه الخبره في النساء مثلي ، لكن كانت ملابسها هي الملابس المعتادة التي تلبسها.

123456...9