Elkontessa Mohammadah

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اقترحت مروة عليا ليه منعزمهمش على يومين تلاته في شرم الشيخ واحنا بالطبع هنكون معاهم ، وهناك هيكون فيه مجال للكلام اكتر مع الفسح والسهرات ، وفعلا حجزت سويت غرفتين في اكبر الفنادق وسافرنا.

بيني وبينك انا مبحبش اسلوب نادية ، لكن هي في نظري انثى شديدة ، فرغم كبر سنها إلا أنها ممشوقة وجسمها مدملج وفيها أنوثة بنت متناكة بس ضايعه بأسلوبها الوحش وتعاملها المتكبر لكل المحيطين بها.

عجبهم الفندق والسويت جدا ، كانوا غرفتين نوم كبار مجهزين بكل شيء ولكل غرفة التراس أو البلكونة بتاعتها ، وفي النص بين الغرفتين انتريه وسفره صغيرة وتراس كبير فاتح منه بلكونات الغرف ، انا قلت مبدئيا هيناموا في غرفة واحدة وعلى سرير واحد ، ففرصه لعبد اللطيف يظبطها ويقربوا جنسيا لبعض ، وجبت له افخم واغلى المنشطات ، ولنادية هيا كمان وتحاول مروة تسقيها العصير وفيه المهيج الجنسي للسيدات.

بعد اول ليلة بسأل عبد اللطيف حصل حاجه قالي لا.

سهرنا تاني يوم في التراس سهرة جميلة واعطينا لنادية ومروة اقراص هلوسه دوبنها في عصير الاتنين ، وبعد ما كانت مش عارفه هيا بتقول ايه قلت لعبد اللطيف خدها وتعامل معاها في اوضتك وسيب باب البلكونة موارب وتاخر الستارة شوية ، قال ماشي ، كل شوية ابص عليه الاقيه بدأ يقلعها ، بدأ يرضع بزازها ، وهيا طبعا في دنيا تانية من الأقراص مش من تعامل عبد اللطيف ، بيني وبينك عجبني جسم المره وصممت اني انيكها واصورها وهيا بتتناك مني.

قلت لمروة وهيا طبعا غايبه زي نادية بصي كده على نادية وخليل من شباك البلكونة ، قالت عيب ، قلتها بصي علشان نطمن عليهم ، راحت لقيت أن عبد اللطيف نايم فوق نادية والاتنين عرايا ، قلت لها حلو ، انتي عارفه أن نادية باردة صح قالت اه ، قلت لها خلاص خشي عليهم وشجعيها وارضعي في بزازها أو بوسيها حركي فيها المشاعر والشهوة ، قالت مروة لا ميصحش ادخل عليهم كده رغم أن مروة مدينها اقراص هلوسة ، وتحت الحاحي وافقت.

دخلت عليهم وطلعت جنب نادية تبوس فيها وتلعب لها في بزازها ومازالت نادية في دنيا تانية ، اما عبد اللطيف فقد ابتسم وسعد بذلك.

ظلوا على هذا الحال وانا دخلت عليهم وطلعت على السرير بجوار مروة وانا لابس شورتي عادي ، قعدت أبوس فيها ونادية شيفانا وطلعت بزازها ومصيتهم.

سخنت المسائل معانا كلنا احنا الأربعة ، قلعت مروة وقلعت ، النسوان الاتنين غائبين عن الوعى وانا وعبد اللطيف فايقين ، والنسوان مكنوش عارفين مين بيمص لمين ومين بينيك مين ، عجبنا انا وعبد اللطيف الوضع وكل واحد مننا راح لمرات التاني ، انا جبت موبايلي وقعدت اصور ، صورت عبد اللطيف وهوا بيمارس مع مروة مراتي ، وصورت نادية وانا بنيكها ، مروه بعد فترة غابت عن الوعي خالص ونادية بدأت تفوق ، لما فاقت ولقتني بنيك فيها وأن جوزها شغال مع مروة قامت ضربتني بالقلم وزقتني من فوقها ، وانا خلاص كنت جبت شهوتي على جسمها ، خت القلم وقولت لها طيب انا هوريكي وخرجت ، وخرج ورايا عبد اللطيف ومبقاش عارف يقول ايه ، قلت له يلا ننام انا وإنتا في الغرفة التانية والصباح رباح.

الصبح قالت نادية لعبد اللطيف انا مسافره جاي معايا ولا لا ، حاول يهديها مفيش فايدة رأسها والف جزمة هتمشي ، يقولها احنا كلنا مكناش في وعينا ، مفيش فايدة ، وفعلا سافر معاها.

بعدها حاول يصالحها عليا مقبلتش غير بعد مهديتها بعربية زيرو ب 540 الف جنية ، صحيح اخدت القديمة بس باردو ، وده كل اللي حصل يا ستي.

انا : يعني انتا وعبد اللطيف حبيتوا الجنس الجماعي وكنتوا تتمنوا كمان في تبادل الزوجات صح ؟

خليل : صراحه اه ومن بعدها لما نجيب واحده لازم ننيكها احنا الاتنين. وعبد اللطيف بقى مدمن ده وعلشان كده بيصور العلاقة علشان تهيجوا.

انا : تمام فهمت يلا بقى ننام لحسن خلاص عيوني قفلت.

ونمنا.

وهكذا ينتهي الجزء الخامس من قصتي انا والسكرتيرة السلسلة الثانية

أسف على التأخير لظروف خارجة عن إرادتي واليكم

الجزء السادس والاخير :-

كنا قد انتهينا في الجزء الخامس بأنني بت مع خليل بشقته بعد أن مثلنا جميعا تمثيلية نادية وخليل وعبد اللطيف ، ولقد سعدنا جميعا بهذه التمثيلية ، فخليل كان بوده أن ينيك نادية وبوجود زوجها عبد اللطيف وان ينتقم منها بخياله لصفعها إياه له في شرم الشيخ ، وعبد اللطيف يريد أن ينيك زوجته نادية المتكبرة والمتمنعة عنه وأن يشاركه في ذلك خليل ، وانا حققت لهم ما يتمنونه في ذلك ، فأنا كنت سوف اتناك منهم سواء كنت محمدة أو نادية أو حتى بدون أسم ولا هوية ، لقد سقطت في بحر الرذيلة ولا استطيع النجاة ولا يستطيع أحد أن ينقذني حتى وإن حاول.

سقطت يوم سمحت لزوج أمي بملامسة جسدي وإفراغ شهوته معي حتى ولو كان لم ينيكني ، سقطت يوم سمحت لوليد أن يتحرش بي وعلى بعد خطوات من زوجي وانزال شهوته على صدري ، وسقطت يوم سمحت ل أحمد أن يفرغ شوهته عليا حتى وانا بملابسي معه في النوبتجية ، وسقطت يوم تهجمت على رئيسي في بيتي وإفراغ حليبه على صدري وفي فمي ، وسقطت يوم سمحت لزوجي أن يمارس معي على النت وفي وجود آخرين ، وسقطت يوم عرضت جسمي على شركائة في السكن وانا اعلم بذلك ....

قمت من نومي بعد الظهر فقد كانت ليلة حافلة ، أحضرت الفطور لي ولخليل ثم ايقظته وفطر معي ، لم نتحدث كثيرا على الإفطار ولكني بادئته بالحديث.

انا : خيلو انت لسه عند وعدك لي بالشغل معك.

خليل : بالطبع مفيش مشكلة.

انا : ولكني أريد أن أنقل حياتي كلها هنا وعيزاك تساعدني.

خليل : وضحي يا محمدة.

انا : بمعنى اريد مساعدتك بإقناع عبد اللطيف بيه بنقلي في العمل إلى هنا.

خليل : وبعدين ؟

انا : ثم اعطائي شقة من شقق المحافظة.

خليل : ها وبعدين ؟

انا : بس.

خليل : طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي.

انا : ليه انتا مش عايز كده ولا ايه ؟

خليل : بقولك اتركيه دلوقتي مش مش عايز ، عبد اللطيف عنده مشاكل في شغله ومش عايزين نزود مشاكله.

انا : ماشي اللي تشوفه.

وجلسنا سويا بعد الإفطار نتحدث في مواضيع متفرقة ، ثم قلت له : هوا عبد اللطيف بيه مش جاي ؟

خليل : معرفش ومش عايز اطلبه.

انا : طيب انا هروح امتى ؟

خليل : بكره هههه.

انا : بتكلم جد ،، لا بتهزر صح ؟

خليل : هههه يا بت اصبري احنا لسه صاحيين.

انا : حاضر.

وأحضرت موبايلي لكي اتصل بحماتي واطمئن على اولادي.

انا : صباح الخير يا ماما.

حماتي : صباح النور.

انا : ازيك عامله ايه والولاد عاملين ايه معاكي.

حماتي : لسه نايمين ، هما كويسين.

انا : **** ميحرمنيش منك يا ماما ، متنسيش دواكي.

حماتي : انتي جايه امتى ؟ ومال المستشفى اسكت هس كده ليه ؟

انا : النهاردة أن شاء **** بس تتحسن وهاجي.

كانت حماتي من النوع الذكي الخبيث فأردت أن لا أطيل معها في المكالمة.

انا : طيب يا ماما انا هقفل ولو فيه حاجه اتصلي عليا.

تنفست الصعداء بعد انتهاء مكالمتي مع حماتي.

خليل : أمك ؟

انا : لا حماتي.

خليل : تمام ، محماتك عايشه معاكي اهو.

انا : لا ليها بيتها وهيا اصلا مش بتطيقني لولا ابنها اللي قالها تيجي تبات مع العيال علشان هبات مع صديقة ليا في المستشفى.

خليل : ههههههههههه لا ذكية وبتعرفي تتصرفي.

رن موبايلي ثانية وكان رقم.

انا : الو مين معايا.

عبد اللطيف : انا عبد اللطيف يا محمدة ، انتي فين ؟

انا : اهلا بالغالي انا في الشقة ، معقول أمشي من غير أوامرك.

عبد اللطيف : طيب تمام متمشيش إلا حمامة.

وقفل الخط حتى قبل أن أسأله جاي أمتى ، أنها عادته لا يغيرها ، ولكني استغربت لماذا اتصل بي وليس بخليل.

خليل : بيقولك ايه ؟

انا : مفيش بيشوفني لسه موجودة ولا روحت.

خليل : ومتصلش عليا ليه ، اكيد لسه شايل مني.

انا : لا هوا فكرك لسه نايم ومش عايز يقلقك.

خليل : ماشي.

حسيت أن فيه فجوه حصلت في علاقتهما ببعض منذ أمس ، لا أدري هل ذلك في صالحي أم ضدي ، وكيف يكون تصرفي معهما الان ، لا استطيع بل لا أملك أن أفضل أحدهما على الآخر ، ولكن يبقى عبد اللطيف هو الأساس بالنسبه لي ، فهو رئيسي ورئيس رئيسي في العمل ، وهو الذي جاء بي إلى هنا.

خليل : هيييييه روحتي فين ؟

انا : معاك هروح فين.

خليل : انتي مارستي كتير قبل متيجي هنا صح ؟

انا : يوووووو متعدش ، هههه.

خليل : بتكلم جد.

انا : وانا كمان برد بجد.

خليل : شخص واحد ولا اكتر من شخص ، وبدون ذكر اسماء.

انا : عايز الحق ولا ابن عمه.

خليل : براحتك.. ادينا بندردش.

انا : انا يا خليل بيه مارست طول حياتي لحد دلوقتي مع ثلاث أشخاص ، أولهم زوجي ، وثانيهم حضرتك ، وثالثهم عبد اللطيف بيه ، وده كمان بالترتيب الفعلي.

خليل : معقول ده!!..؟ يعني عايزه تقولي اني أول واحد بعد زوجك ؟

انا : هيا دي الحقيقة ، عايز تصدق صدق ومش عايز تصدق براحتك.

خليل : طيب لو افترضنا أن كلامك حقيقي بكون أنا رقم ٣ مش رقم ٢ بعد زوجك وعبد اللطيف.

انا : لا مش صحيح لو اعتبرنا أن الممارسة هي دخول البتاع في البتاع ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه يعني قبل مدخل عليكي انتي وعبد اللطيف بتاعه مدخلش في البتاع ههههههههههه.

انا : صح ، وصحيح هوا جاب لكن مش في بتاعي هههه.

خليل : تعرفي يا محمدة رغم ذكائك لكن حاسس بصدق كلامك.

انا : بالعكس أنا مش ذكية خالص ، لكن مفيش ما يدعو للكذب.

الحديث أثر فيا كثيرا وشريط ذكرياتي ظهر أمامي كشريط سينمائي مقطع وبه كل الوجوه التي مرت بحياتي ، هل أنا جانيه أم مجني عليها ؟ وتغرغرت عيناي بالدموع.

خليل : ايه يا محمدة قلبت عليكي المواجع ؟ أنا مقصدش.

انا بعد أن مسحت دموعي بيدي : لا خالص أنا اصلا حياتي كلها مواجع. سيبك انا هقوم آخد شاور ، تحب أعملك حاجه قبل مدخل ؟

خليل : لا متشكر روحي انتي.

تركت خليل وذهبت إلى غرفة النوم وجلست صامته ، لا أفكر في شيء معين ولكني ظللت بمكاني .....

وقفت بعدها وقلت لنفسي انا لست ضحية ، كررتها بصوت مرتفع ،، انا لست ضحية ولكن أنا ضعيفة الشخصية ، من الآن فصاعدا سوف أكون ذات شخصية ، سوف أكون فاعلا ولست مفعول به.

ذهبت للحمام واخدت شاور سريع وخرجت ثم قمت بلبس ملابسي كاملة إلا غطاء الراس وخرجت إلى خليل بالريسبشن.

خليل : ايه ده انتي لبستي ليه ؟

انا : عادي.

خليل : مش فاهم عادي يعني ايه ؟

انا : يعني انا موجوده اهو لغاية متقول لي يلا روحي.

خليل : مش فاهمك ،، مش المفروض هتنتظري عبد اللطيف.

انا : ايوه.

خليل : انتي بلبسك يعني بتقولي لي خلاص معتش فيه نيك ههههههههههه.

انا : لا انا تحت امرك ، وتحت أمر عبد اللطيف بيه.

خليل : اسلوبك تغير ، مش عارف حصلك ايه.

انا : ولا اتغير ولا حاجه ، انا محمدة اللي مارستوا معاها وقت متحبوا ، وانا نادية اللي مارستوا معاها مبارح ، وسوف أكون اي حد وفي اي وقت.

خليل : صح منا بقول اسلوبك تغير.

انا : مش هيا دي الحقيقة يا خليل بيه ، دحتى عبد اللطيف بيه رفض اني اسافر زيارة لزوجي.

خليل : عادي يا محمدة علشان بيحبك ومش عايزك تبعدي عنه.

انا : وحضرتك كده باردو ؟ بتحبني ومش عايزني ابعد عنك ؟

خليل : محمدة ... مالك ... انتي ليه صاحيه مش طبيعية.

سكت ولم استطرد معه في الحوار أو الحديث لأن حديثي أو حواري معه فيه كثير من الصدق ، ولكنه لا يحب الصدق ، فقد تعودت هذه الفئة من البشر على عدم الصدق.

انا : انا هعملي نسكافية تحب اعمل لحضرتك.

خليل : لا شكرا.

بعد فترة جاء عبد اللطيف بيه وكان متجهم الوجه ، سلم على خليل وعليا ثم جلس.

انا : مالك يا عبد اللطيف بيه وش حضرتك متغير فيه حاجه ؟

عبد اللطيف : لا مفيش.

خليل : شكلك مرهق زي اللي منمتش مبارح بالليل.

عبد اللطيف : فعلا.

خليل : فيه ايه قلقتني.

عبد اللطيف : حركة المحافظين اتعملت ومحافظنا اتشال خالص مش اتنقل.

خليل : اعلنوا فعلا ؟

عبد اللطيف : لسه بشكل رسمي ولكن الاخبار دي عرفتها مبارح بالليل متأخر من مصادر موثوق بها.

خليل : وايه المشكلة ، لا هوا اول محافظ يتشال ولا اخر محافظ.

عبد اللطيف : المشكلة مش في اتشال ولكن المشكلة في اللي جاي.

خليل : ماله ؟ انتا عرفت مين ؟

عبد اللطيف : ايوا عرفت ، شخصية من أرذل الشخصيات.

خليل : بمعنى ؟

عبد اللطيف : شخصية غامضة ومعندوش ياما ارحميني ، ولا عنده خيار وفاقوس ، وملوش اي مدخل من المداخل.. كان ماسك محافظة الإسماعيلية وعمل فيها نقله حضارية غير عادية.

خليل بعد فترة صمت : كويس خليه يعمل نقله حضارية في محافظتنا كمان.

وكأن خليل تنبه لوجودي وحب ينبه عبد اللطيف بذلك.

ساد الصمت فترة ثم قال عبد اللطيف : انتي لابسه ليه هتروحي دلوقتي.

انا : إذا حضرتك أمرت.

عبد اللطيف : طيب تمام أطلب لها اوبر يا خليل ، تعالي يا محمدة عايزك.

ذهبت معه إلى غرفة النوم وقال لي : خدي يا محمدة ال ٣٠٠٠ دول اشتري اللي نفسك فيه ولو حابه تسافري لجوزك شهر أو شهرين أنا معنديش مانع على ما الأمور تظبط هنا مع المحافظ الجديد.

انا : منحرمش منك حضرتك مغرقني بجمايلك ، يعني مفيش الخميس الجاي ؟

عبد اللطيف : ايوا مؤقتا لغاية ما الدنيا تظبط ، وهبقى اتصل عليك أو هبلغك.

انا : حاضر. وأشوف حضرتك بخير.

عبد اللطيف : وانتي بخير وخدي بالك من نفسك.

ثم قبلني وخرجنا كان خليل طلب أوبر وواقفه تحت.

سلمت على خليل بيه وودعتهما ونزلت ، يبدو أن المواضيع أكبر مما أتصور ، وأن ما بين عبد اللطيف وخليل لا يعرفه سواهم فجلسوا يتدبروا أمرهم ويستفون أوراقهم.

رجعت منزلي وسلمت على حماتي واولادي ، وبدأت حماتي في لم أغراضها استعدادا للعودة لمنزلها ، ألحيت عليها في البقاء يومين معنا ولكنها رفضت وأصرت على الرحيل فودعتها بعد أن أحضرت لها بعضا من الفاكهة والحلوى.

ويوم السبت تم الإعلان رسمياً عن حركة المحافظين ، وكان كل كلام عبد اللطيف مظبوط فقد تم شيل محافظنا تماما ولم يذكر أنه نقل لمحافظة أخرى ، وتم الإعلان عن محافظ جديد.

ويوم الأحد ذهبت لعملي كالعادة وبعدي بدقائق جاء مديري الذي قابلني بابتسامة ثم قال لي : حمد لله على السلامه ، بيتي يوم الخميس وشيلتي المحافظ وجيتي ههههه.

محمدة : طبعا اومال احنا شوية في البلد دي.

المدير : بركاتك يا ست محمدة ههههههههههه.

واستمر الحوار طبيعي بيني وبين مديري ما بين التهريج احيانا والعمل احيانا.

بدأت محمدة بعد فترة في أخذ أجازات لاستخراج جواز السفر وعمل الفحوصات الطبية اللازمة استعدادا للسفر لزوجها ، وعندما سألتها عن أولادها قالت لي أنها ستتركهم عند حماتها بناءا على كلام زوجها لها ولأمه ، وعندما قلت لها لماذا وافق عبد اللطيف بسفرك لزوجك رغم رفضه سابقا قالت لي انها إجازة للجميع وخصوصا أن حركة المحافظين والمحافظ الجديد شديد وحتى يتعرف على طباعه وأسلوبه.

وسافرت محمدة

وخرجت من عش الدبابير مؤقتا واحتمال نهائيا ولكن ماذا ينتظرها عند زوجها بالامارات ، هذا ما سوف تحكيه محمدة بنفسها في قصة ستكتبها بنفسها.

أ

وهكذا تنتهي قصتي

{ الكونتيسة محمدة}

بسلسلتيها الأولى والثانية مع وعد باللقاء في قصص اخرى ، تحياتي للجميع.

1...456789
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story