باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وأمسكت زوبره بيدها ولم تستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته!!وقالت إيه ده كل ده دخل في إمبارح يا لهوي ..!! وضحك علي كلامها واستغرابها فأمسك يدها بيده فوق زوبره وأخذ يدعك زوبره بيدها ، وبدأ يحسس على أفخاذها وأدخل يده إلى كسها يدعكه لها ثم أدخل أصبعه داخل كسها وأخذ يلعب لها في بظرها وهى تدعك زوبره بيدها ثم أوقفها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسه ثم أنزلها بكسها على فمه وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسها وطلب منها أن تمص زوبره كما يمص كسها وبظرها ..فبدأت تمسك زوبره وتلحسه بلسانها وهى مازالت غير متمكنة من المص الجيد .. وأدخلت زوبره فى فمها وأخذ يلحس كسها وزنبورها ويعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها فلحسه بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبره جامد وتعضه حتى قذفت في فمها ..

وأخرج زوبره من فمها بسرعة وقالت لى لبنك نازل سخن ، قالت له أنا أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وأول مرة حد يمص لي كسي.. وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة ..دا أنا ما كنتش عايشة يا لهوي عليك أنا يا شابة خايبة علي الآخر دا إنت عفريت بصحيح يا عمي!!..

ونامت على ظهرها طالبة منه أن يدخل زوبره ودخل بين فخذيها .. ووضع وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين كتفيه فظهر له كسها الجميل بشفايفه ومسك بزوبره وأخذ يدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت منه أن يدخله ولكنه أخذ برأس زوبره مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي إنفتحت علي أخرها و تمادى في تفريش رأس زوبره لأشفارها ووجدها تزعق بكل قواها .. قائلة بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله ..دخله وخلليه يحك في جدران كسي المشتاق ومسك زوبره وأدخل رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زوبره.. فصوتت!!, ثم تقدم للأمام مدخلا زوبره برأسه وجسمه بالراحة حتي سمع منها .. أح ..أح .. معلنة دخوله وأسرع في الحركة حتي ضربت بيوضه أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرج زوبره ليري ما ذا حدث له؟ بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها, المهمل إستخدامه من أي زوبر لمدة كبيرة .. ولم يدخله الا زوبره بالامس وفض بكارته..

و أدخل زوبره وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجيء أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بمهبلها فتألم وتأوه ... وقال آه ..آه ووجدها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجد شلالا من عسلها يتدفق بكل قوة وصدرت منها آهات الأح.. والأوف ..والصراخ وهو يقذف طوفانا من لبنه بداخل مهبلها فقال لها مالك ؟؟..قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتوحوحت . ولم يخرج زوبره من كسها وإرتمى عليها وألصق صدره بصدرها وأخذ يقبلها في فمها وأدخل لسانه وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبره وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة وقالت في إيه؟؟.. زوبرك واقف ولسة ما خرجش أنت إيه حديد وأخذ يحركه داخل كسها يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي إهتاجت مرة أخري وإلتصقت شفراتها بعانته ثم صفعتها بيوضه.. وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري وقالت له.. دا أنت عنيك فارغة أح.. آه.. أح.. أح.. أح ..آه.. آه.. آه... أنت طلعت لي منين أنت حطبّق زوبر تاني آه ياني يا كسي ..حرام عليك ولعته نار ثم أخرجه من كسها ..فقالت خرجته ليه ؟؟!!..أنا عاوزاه خرجته ليه... بس إنتى زعلتى؟؟.. دا جميل قوي دخله ثاني وحياتي أنا آسفة ..دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها ..

قال لها حاضر ..حأدخله بس أصبري أنا حأنام علي ظهري وإنت فوقي مثل الفرسة وجاءت فوقه.. ووجها لوجهه.. ثم قال لها ..إنزلي بالراحة.. ودخلي زوبري بالراحة حتي يدخل بكامله.. وفعلت ثم أخذت تحرك زوبره داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق ..وهو يلعب ببظرها حتي إرتعشت وقالت أنا حتبوِّل علي نفسي هذه شهوتي نزلت مني ..وأحس بكسها بقبض على زوبره ويعصره.. فلم يتمالك نفسه وإنفجر لبنه داخل كسها وإنسال علي زوبره وعانته ..ثم قامت من فوقه.. وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته.. ومسحت كسها ووجد علي وجهها الرضا والسرور والبهجة ..لما وصلت إليه معه من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.. وقالت ياه .. دا أنا ما كنتش عايشة وكنت فعلا محتاجة الجنس دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس علشان يرتاح إنت ريّحت قلبي ثم قاما للحمام يغتسلا وإرتديا ملابسهما ..

وقضى هو وحياة أحلى الأيام وجعلها تعشق الجنس معه وتتمتع به.. وتفننا في ممارسة كل جديد من طرق الجنس ولم تنقطع علاقتهما الجنسية والرومانسية إطلاقا لسنين عديدة..... كانت حياة تبلغ متعتها مرات ومرات تحت تأثير اللسان الخبير وكانت ترفع طيزها ليلتصق كسها بفم عمها أكثر فأكثر مرددة : أوووووووووه .. يا عمي .. إنك تأكل كسي ... إنك تجعلني أرتعش .. أيضا وأيضا .... أووووووووه ... بلغت النشوة ... نعم م م م ...ه ه ه ه ه ... فيقول لها أنت زوجة ابني الرائعة وهو يلحس ما علق على شفتيه .

وأخيرا تمكن عمها من إشباع رغباته التي كان يكتمها منذ سنوات. عندما ينزلق بين فخذيها المنفتحين واسعا له، واضعا رأس زوبره الملتهب في وسط مركز أنوثتها الذي لم يعد يقوى على الصبر... قائلا : أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إني أنتظر هذه اللحظة منذ سنوات. يقول لها بصوت ساحر.ثم يدفع بزبه الغليظ بين شفتي كسها المنتفختين، فترتعش عندما تحس أن كسها الضيق يضم بقوة زوبره الضخم....ثم يقول أوه يا حبيبتي الصغيرة ... إنك ضيقة جدا ... ضيقة جدا.. جدا .... يقولها بصوت متهدج وقد غمرته اللذة...ثم تقول : هم م م م ....و تتنهد صفاء حياة بحنان بينما كان يغرس زوبره بكامل طوله في كسها الضيق...

وهو آخذ في نيكها دخولا وخروجا، موفرا لها نياكة طاقت إليها منذ وقت طويل! ...ويتبادل العشيقان القبلات بجنون في المخدع الزوجي، الذي لم يشهد من قبل إلا حياة وزوجها... وتطوّق صفاء حياة ظهر والد زوجها بفخذيها بينما تستمر ساقاها بالشد عليه. وتتقوّس لتـُعاظم إحساسها بضربات الزوبر في كسها المجنون...كانت سعيدة بأن تحس أخيرا أن رجلا ينيكها بمثل هذه القوة... ويفض بكارتها ويفتح كسها وينزل دم عذريتها..

كانت تحس به بإستمرار وهو يندفع في أعماقها المهبلية الحميمة وتتذكر أنه لم يضع واقيا على زوبره...لم تهتم صفاء حياة حتى هذه اللحظة، إلا بالمتعة التي يوفرها لها والد زوجها من دون أن تقدّر الأخطار المحتملة لمثل هذا التصرّف...وإستطاعت أن توفر لنفسها وسيلة آمنة لمنع الحمل ولا تخافه عندما يقول لها ...

أوه صفاء حياة .... أوه يا حبيبتي .... سوف ينزل حليبي .... سوف أنزله في كسك الصغير .... أوه يا حبيبتي .... سوف أعطيك اللبن والزوبر الذي رغبت فيه دوما .... يقول ذلك والد الزوج بصوت متهدج وهو ينيكها... ثم يعود ليضرب كسها بقوة مدخلا زوبره، ذهابا وإيابا بكل هياج في كسها الذي كان يستقبله بكل سرور، كانت تشد عضلات كسها لتـُحيط زوبره بيد من حديد في قفاز من مخمل...كان ذلك من اللذة بحيث تخطى جميع أحلامه الشبقة، لم يأمل يوما أن تتحقق هذه الأحلام الشهوانية والرومانسية.

كان يسمعها أحلى الكلام : أووووه .... إنه شيء لذيذ .... حبيبتي .... إنك ضيقة جدا .... أووووه ... حياة .... حياة .... إنه شيء لذيذ ... تماما كما تخيلته في أحلامي العابقة بالشبق والحب.... يقول والد زوجها بصوت متهدج وهو ينيكها بقوة لا تكل...وهى دائما ما تردد : أوووووه يا عمي .... أوووووه ....كمان ....كمان ... نكني ... كمان يا عمي ... نكني حتى العظم ... تتمتم حياة وهي تتقوّس تحت والد زوجها الشهواني الرومانسي...

وبينما كانت لا تزال تشد على خصر والد زوجها، تصلـّب فخذا حياة مساعدة له حتى يدفع زوبره إلى أعماق كسها المنفلت من عقاله، كما يتصلّب والد زوجها بدوره عندما يبدأ ينتفض ويضمها بشدة وتضمه وهو يقذف لبنه الوفير الغزير في أعماق كس زوجة ابنه. ويسترخى فوقها ، ثم يبدأ جولة جديدة من نيك كنته صفاء حياة...

وبعد استمرار علاقة صفاء حياة مع حماها والد زوجها بسنوات عديدة أنجبت خلالها ابنها وابن حماها وفي يوم زفاف ابنها.. تعرفت إلى حبيبها الثاني لأنها لم تكتفي بحبيب رومانسي شهواني واحد كانت نهمة لحبيبين معا.. وتروي صفاء حياة قصتها:

صاحب زوجى ركبنى ليلة زفاف ابنى!!!

طول حفل زفاف ابنى عصام اللى كان فى فندق شهير بالقاهرة الجديدة كنت ملاحظة ان صديق زوجى من زمان الاستاذ مجدى عينة بتاكلنى اكل ومش شايل عينه عن جسمى طوال الفرح فانا فى الاربعينات وجسمى زى فيفى عبده تقريبا وكنت لابسة عباية عربى خليجى فخمة جدا وبتلمع ومخليانى نجمة فى الحفل...

زوجى مجاش لانه قعيد فى السرير ولا يتحرك من 4 سنوات بسبب مرض فى الاعصاب والاستاذ مجدى هو اللى بيطمن عليه دائما وياتى يزورنا باستمرار وهو الى رشح العروسة لابنى واسرته ومراته اصدقاء لنا ....بس يوم الفرح كنت حاسة انه مش طبيعى خاصة لما جه ورايا للبوفيه وبارك لى ولاول مرة بيقولى " ايه الجمال ده؟؟دانتى احلى من العروسة!!المعازيم فاكرينك انتى العروسة ودخلتك النهاردة!!

انا مكنتش مصدقة واخدت الامر كاعجاب مش اكثر ...بعدها بساعة وبعد رقصة دينا واستراحة للبوفية وقالى " حرام على محمد جوزك يسيبك كده... انا لو منه مكنتش عتقتك الليلة دى "وكان شكله شارب ويسكى ومتقل ...

اخذت الامر عادى وهزار من اعجاب علشان الفرح يعدى ..وخلص الفرح والعريس خد العروسة لغرفتهم ...وكنا خلاص بنمشى وفوجئت ان الاستاذ مجدى مصمم يوصلنا انا وبنت اختى وابن خالتى بسيارته الهامر لان السيارات كلها مشيت بالمعازيم والسائق هايتاخر علينا ، ووصلناهم لشارع التسعين وكان معاة السواق بتاعه وقاله انزل انت لبيتك وانا هاوصل الهانم ونزل السائق ومكنش الا انا وهو فى السيارة ...وحسيت بالخوف وقلت له انا لازم ارجع علشان محمد اطمنه ومفيش حد معاة والعلاج بتاعه .

قالى :هالف من اخر التسعين ونرجع تانى وفجاءة دخل جراج فيلا كان مفتوح واتاريها فيلته التانية وقالى انزلى نرتاح شوية واوصلك ..وفجاة لقيت شفايفه على شفايفى وبيبوس فيا بالعافية وبيمص لسانى وحاولت ابعدة مقدرتش لان ريحة الخمرة كمان فى فمه وقلت له :

- ايه ده هصوت والم الناس انت مجنون وشارب .

قالى: مجنون بيكى وهانيكك الليلة وبرضاكى!! ودى دخلتى عليك وهانشوف مين هايحبل الاول انتى ولا مرات ابنك!!

حاولت انزل من العربية وفتحت الباب فوجئت الا باتنين معاه فى الجراج بيسحبونى لجوه الفيلا وهو معاهم وقفل الباب وخرجوا وهوب .

ومفيش 5 دقائق كنت على السرير وهو نايم على وبيقطع فى العباءة وبيقلع هدومه ملط وبيقولى مش هاسيبك!!هادخل عليكى وبعدين تروحى عروسة الصبح لزوجك!!انا النهاردة نايكك.... يعنى نايكك انا صابر عليكى بقالى 5 سنوات وكسك زمانة مشتاق ولم اشعر بشىء الا وانا عريانة تماما وحافية تحتة وبيدخل ويطلع زبرة من كسى وانا غرقانة عسل لانى محرومة من النيك من 5 سنوات من ساعة ما حمايا حبيبى مات وابن اخو جوزى حبيبى سافر وسابنى محرومة من الحب والنيك اللى كنت باخده منه ومن حمايا جده حتى انى رقعت غشاء بكارتى وخليت حمايا وحفيده ابن اخو جوزى يفتحونى فى ليلة دخلة بايلاج مهبلى مزدوج سوا ويفضوا بكارتى وينزلوا دم عذريتى على ازبارهم اللى جوه كسى ومهبلى سوا فى وقت واحد...وكمان كان واضح انه --مجدى- حاطط حاجة لى فى عصير الفرح اللى شربناه فى الاخر!!!

كنت غايبة عن الدنيا وهو بيقطع فى على السرير ومش حاسة الا بصوتة بيقول انه ما هايسيبنى الا وانا حامل!!! وانا اصرخ واتاوه واغنج من المتعة الرهيبة واللذة العارمة وزبر مجدى داخل طالع تخين وعريض جوه كسى ومهبلى وبيضاته بتخبط فى خرم طيزى وشعر زبره بيزغزغ زنبورى وشفايف كسى العريضة الكبيرة المتهدلة.. وعمال يبوس شفايفي ورقبتي ووشي ويمص حلماتي ويقفش في بزازي وانا اجيب في عسلي وتجيني الرعشة ..

ولم اشعر بالدنيا الا الساعة 7 الصبح عريانة ملط وحافية وهو بجوارى وجسمى كله عض وقرص ولبن جوه كسى وبراه!!!!

لبست هدومى ونزلت وهو نايم قتيل وقفت تاكسى وروحت البيت اخدت دوش نمت وانا ببكى من اللى حصل خصوصا انى استلذيت منه اوى واتمتعت معاه جدا جدا!!!

اعمل ايه ؟؟؟

أما سامية أمل -- اسمها مركب سامية أمل -- فكانت بايسكشوالية واتجوزت واحد ما عرفش قيمتها زى ما حصل بعدين لما اتعرفت على احمد اللى حبها واتجوزها بعدما خلاها تتطلق من جوزها .. يروي حبيبها وكاهنها أحمد ومنشئ الكالت الخاص بها كالت سامية أمل الالهة الربة في قصتهما كما يلي: مع السلامة أحمد..

هذه القصه حدثت بصيف 2023 وكان عندى شغل فى اسكندرية واجرت شقه مفروشه هناك ..كانت تسكن امامي مدام امل زوجها صاحب تجاره كبيره هناك وكان يخرج بالعاشرة صباحا ولا يرجع يوميا الا في الثانيه صباحا فجرا..كانت امل سيده بالخامسه والعشرين سيده جميله الوجه وجسمها ممتلئ نوعا ما .. بس تتميز ببشره جميله وانوثه بمشيتها وصوتها وطريقه تعبيراتها

كنت اخرج دائما من شقتي واري باب شقتها المفتوح وهي تجلس علي الكنبه تشاهد التلفاز .. كانت شقتها مفروشه بافخم الاثاث ولكني كنت اجد فيها الشعور بالوحده ..وكان شباك مطبخ شقتي يواجه مطبخ شقتها وكذلك شباك الحمام ..

كنت اراها دائما تقف بالمطبخ وهي بقمصان نوم تعد الطعام لاولادها .. وكانت من حين لاخر حين اقوم بالخروج والدخول اشاهدها جالسه بالصالون تبتسم لي فقط ..كنت ارى زوجها يركب سيارته بالصباح للذهاب لتجارته .. كان عندي فضول غريب ان اعرف هذه السيده اللي ابتسامتها الدائمه جعلتني اثار واحبها واشتهيها لاني اريد ان اتعرف اكثر الى روح وقلب وعقل هذه السيده الرقيقه الناعمه..

ابتدات بالدخول والخروج اقول لها السلام وصباح الخير وصباح النور ...وهي ترد

تعودنا علي بعض .. وابتدات مدام امل بالوقوف وبالحديث معي .. وتسالني انت من اي بلد وتعرفت علي وعرفت مني اني لست متزوجا واني اعيش بالقاهرة .. وتوطدت علاقتنا ... وحسيت بان عيونها تتكلم لي بانها تريد شيئا مني بس عندها خجل ..

ابتدات امل بالليل عندما ينام اولادها تدخل المطبخ وهي في ارقي زينه وتلبس عريان والمكياج الصارخ وتتعمد ان تلفت نظري ليها .. وبعد ذلك تختفي بابتسامه ..

ابتدات ادخل المطبخ بالليل بمايوه السباحه السليب اللي يظهر من الخارج حجم زوبري .. وابتدات اظهر زوبري ليها حتي انها كانت تقفل المطبخ وتجري وباليوم الثاني تسلم علي وعيونها بالارض ..

احسست اني ابتدات اثير امل قليلا بس انا كمان حسيت اني عاوز انيكها بقوه ..

احسست ان امل محرومه ومكبوته وانها باحتياج لرجل بس طير من الصعب اصطياده الا اذا هو ترك نفسه للفخ ..

ابتدات ادخل المطبخ بالليل واتعمد اخرج راس زوبري من جانب مايوه السباحه كانت تنظر وتجري .. وترجع تاني .

المهم حسيت انها كمان بتلبس اسخن قمصان نوم وتظهر صدرها وفخادها المليانه..

بيوم كنت بالمطبخ ولقيتها ببييبي دول ازرق .. يجنن وكسها مالي كلوت البيبي دول وصدرها نافر للامام وابتدات اقول لها اقلعي وهي تشاور لالالالا بصباعها .. المهم انا اشاور لها ان تريني صدرها وهي تشاور لالالا ..

المهم اخرجت لها زوبري شافته وجريت قفلت الشباك..

باليوم التالي خرجت وكان باب شقتها لاول مره مقفل ..انا كمان تعمدت قفل شباك المطبخ ولم تراني يومين.. خرجت من شقتي وكانت جالسه علي الكنبه طنشتها وماقلتش لا صباح الخير ولا صباح النور .. ومشيت لحالي رجعت في المساء ووجدتها جالسه لقيتها بتقولي لا سلام ولا كلام قلتلها لا لا ابدا انا فقط مش عاوز ازعجك قالت لا ابدا مافيش ازعاج ..

المهم لقتها بتقولي بكره انت معزوم علي الغدا ح اطبخلك واجبلك غداء .. قلت شكرا وقفلت الباب ودخلت ... المهم جلست اشاهد التلفزيون وهنا سمعت دش سامية امل شغال والمياه تنسال جريت لقيت نور الدش واكاد اري ظلال سامية امل من خلف الزجاج الغامق ...اتجننت من المنظر وحسيت ان زوبري شادد وراسه نفسها تقتحم كسها ..

باليوم التالي بالظهر كانت سامية امل امام الشقه بصينيه اكل فيها المحمر والرز والمكرونات اكل يكفي اكتر من شخصين

اخدت الصينيه وطلبت منها الدخول قالت لا لا لا ما اقدرش .. المهم حسيت اني عاوز انيكها وليكلفني ذلك ما يكلفني حتي السجن او الاعدام فرقتها ونعومتها وعيونها جننوني قلت لنفسي لازم هناك طريقه اجعلها تدخل بيتي ...بس ازاى ؟؟؟

حسيت ان زوبري يريدها بس باي طريقه اولادها بالبيت وزوجها بالشغل .. كنت اعلم ان لها ولد وبنت يذهبون لحمام سباحه نادي سبورتنج ... يوميا بفتره الظهر وهي تكون لوحدها .. المهم قلت لنفسي لازم اوقعها ... المهم لازم طريقه لازم فخ ..

قلتلها ايه رايك تشوفي صور القاهرة دى هتعجبك .. لقتها بتقول مقدرش ادخلك عندي قلتلها تعالي انتي عندي .. قالت لا لا لا مستحيل المهم طنشتها وقفلت بابي وشباك الحمام وبالروحه والجايه لا اسلم ..

المهم لاقتها بيوم بتقولي انت حصلك ايه قلتلها انتي مش عاوزه تيجي تشوفي الصور .. قالت لو عرف زوجي ح يقتلني قلتلها من اللي ح يقول لزوجك .. دخلت الشقه وبعد نصف ساعه لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت سامية امل علي الباب وبسرعه دخلت الشقه ..

كانت سامية امل تلبس عبايه كحلي وعطرها رهيب ..

المهم دورت لها الكمبيوتر النوت بوك.. وجلست تشاهد الصور ..احسست اني لازم انيكها .. المهم قالت انا لازم اروح .. مسكتها من يدها وقلت لها انتظري شويه قالت اولادي ممكن ييجوا من سوف يفتح لهم قلتلها ربع ساعه فقط المهم صممت علي الخروج قلت لنفسي فرصه ماتسبهاش تروح من يدك طالما هي عندك اعمل اللي انت عاوزه واللي يحصل يحصل بحبها وبموت في تراب رجليها الهتي وربتي سامية امل .

المهم ضميتها لي وهي تقولي احمد انت بتعمل ايه وبتدفعني ابتدات ابوس شفايفها وهي تلف وجهها يمين ويسار .. وانا اضمها بقوه ناحيتي المهم زنقت زوبري بجسمها وضميتها بالقوه وهي تدفعني وكنت اقوي منها المهم ضميتها بيدي اليسار ويدي اليمين مسكت كسها بقوه وقررت ان لا اتركه ..

مسكتها من كسها وهي تحاول ان تخلص كسها من قبضه يدي ...بيدي الثانيه مسكت بزها وابتدات ادعك بزها وهي تقاوم كانت الكنبه بجانبي نيمتها علي الكنبه ونمت فوقها ومسكت كسها بقوه وهي تقول لي عيب وحرام عليك انا ست متزوجه ولا تستطيع الصراخ خوفا من الفضيحه .

مسكتها بيدي اليمين وشليت حركتها واليد الاخري ابتدات احطها من تحت العبايه حتي وصلت الي الكيلوت وكان كيلوت كحلي ستان كلو اثاره حاولت ادخل يدي من تحت الكيلوت وهي تجرح يدي باظافرها وانا لا احس باي الم احس فقط اني عاوز اقتحم كسها .. ابتدات قوتها بالضعف وحسيت ان كسها ابتدات يحس رفعت العبايه ووصلت لصدرها وهي تقاومني وتدفع راسي اللي ابتدات تزحف لصدرها حتي تمص حلمات صدرها .. اخرجت بز من بزازها وكانت حلمته ورديه ووضعته بشفايفي وهي تتاوه وتصرخ بهدوء .. احسست ان مقاومتها ابتدات تقل وقوه دفعها لي ابتدات تقل .. وصلت يدي الشمال الي اول كسها من تحت الكيلوت وابتدات احسس علي كسها وابتدات تتاوه وتقول افففففففففففففففف حرام حرام انا ست متزوجه ارجوك اتركني احمد ابوس رجلك سيبني .. كل ما اسمع كده شهوتي تزداد ابتدات اقلعها الكيلوت وهي تقاوم يدي واخيرا حسيت ان الكيلوت يتمزق مني ومن اظافرها ومن يدي ..ظهر لي من فتحه الكيلوت كسها نظيف ومنتوف وخالي من اي شعر .. وانا بحب الكس ابو شعر والمحلوق كمان عادي الاتنين حلوين

ابتدا صباعي يعرف طريق فتحه كسها وحسيت بان سوائلها انفجرت وان بركان جنس خرج من كسها وابتدات تستسلم لصباعي .. ابتدات احاول ان اقلعها العبايه والكيلوت واخيرا نجحت ان اقلعها العبايه وكان بزها يخرج من السنتيان ..اخدت ادعك كسها بيدي وصباعي يدخل ويخرج من كسها وهي تتاوه وتقاوم... نزلت علي كسها بفمي وابتدات الحس كسها وهي تتاوه وتقاوم وتشد شعري وابتدات مقاومتها تختفي ... كانت بين نارين الشهوه والحب من جهة والزوجه المخلصه من جهة...

نزلت بنطلوني بالعافيه وانا حذر انها لا تجري مني .. المهم حطيت زوبري علي كسها وانا لابس الكيلوت وهي تشهق ..

واخيرا نزلت الكيلوت وكان زوبري مشدود وراسه نفسها ان تقتحم كسها حسيت بقوه الشهوه فقدت تفكيري ولم افكر الا براس زوبري وهي تتوسل لي ان لا اعمل شئ لانها زوجه وام وقالت انا كنت لا اتصور انك كده ..هي تقول كده وشهوتي تتفاعل اكتر واكتر وشهوتي متل حمم البركان عاوزها باي طريقه عاوز احط زوبري بداخلها باي طريقه ...اخدت بضم فخديها علي بعض وانا قوتي تزيد اكتر واحاول ان افتح فخديها وكان زوبري شديد يلمس فخديها فقط ..

المهم استعملت كامل قوتي وبقوه رهيبه من شهوتي فتحت فخديها ورايت كسها امامي وهو ملئ بالخيوط البيضاء .. وهنا دفعت فخديها علي صدرها ورجليها علي كتافي وضغط بصدري علي الفخدين وظهر لي الكس امامي ودخلت زوبري بداخل كسها ومهبلها وهي تبكي وتدمع وبعد كده دخل زوبري فشهقت شهقه رهيبه وتوقفت عن المقاومه وهنا ابتدات اروح وارجع بكسها ومهبلها متل المكوك وشفايفي تلامس شفايفها ولفيت يدي حول فخدها ومسكت بزازها .. وابتدات انيك بقوه وافتري .. ابتدات بفعص بزازها بقوه .. وزوبري يخبط باعماق كسها من الداخل وهي راحت بعالم الشهوه والمتعه

جلست انيك فيها وهي تقذف حممها .. حسيت انها خلاص استسلمت للامر الواقع ابتدات تقذف عسلها المهبلي كانها عمرها لم تتناك من قبل .. وحسيت ان قوتها تزداد وتزداد وانا بكل شهوه وقوه ادفع زوبري بداخلها .. واتفنن بلمس كسها بيدي .. وامسك باليد الاخري بزازها .. وهي تقول لي كفايه كفايه حرام حرام انا خلاص مش قادره .. المهم مسكتها بقوه ... ودفعت زوبري بداخلها اكتر حتي اني حسيت ان المني بيندفع مني بدرجه حراره عاليه طوفان من لبني ملا كس سامية امل ومهبلها.. وهنا اخرجت زوبري منها وهي ابتدات بالبكاء وتقول لي ليه كده انا متزوجه ولبست ملابسها ونظرت من العين السحريه ودخلت شقتها .. كانت متعه رهيبة امراه كلها شهوه ورومانسية..احسست بعدها بغلطه رهيبه واحسست بعدها ايضا بمتعه واحسست انها كانت بتقاوم نفسها وعواطفها وقضيت بعدها اسبوع لا اراها لا بالباب ولا الشباك ... باخر يوم اخرجت شنطه سفري .. وافاجئ انها فتحت الباب وتقول لي مع السلامه احمد وتقفل الباب وانا ذهبت لحال سبيلي واتذكر احلي انسانة والهة وربة في الوجود سامية امل.. وانا حائر لماذا شجعتني؟ ولماذا قاومتني؟ ولماذا اختفت؟ ولماذا الوداع

كس غريب وعجيب ولكني عرفت طعمه بالقوه لانو لا يناك الا بهذه الطريقه كس مكبوت ومحروم ولكنه صعب المنال... ثم ما لبثت ان نسيت كل شئ وعدت بحقيبة سفري الى الشقة المفروشة والقيت بالحقيبة بداخل الشقة واغلقت الباب وبقيت بالخارج وفتحت سامية امل بابها وقالت: مش هتسافر يا احمد.. قلت لها: لسه ماخلصناش كلامنا يا ستو انا.. وادخلتها لداخل الشقة وهي تصطنع مقاومتي: بلاش يا احمد كفاية المرة اللي فاتت حرام انا ست متجوزة.. قلتلها وانا اضمها واقبلها بنهم واضم جسدها بقوة الى جسدي بحب وحنان ورغبة وجوع .. تتطلقي واتجوزك ميستاهلكيش انا اللي استاهلك.. قالتلي هتتجوز واحدة مطلقة ومخلفة واكبر منك وتكون اول بختك.. قلتلها انتي الهتي وربتي وملاكي يا سامية امل ومش عايز غيرك.. وهي بتقاومني وانا بقلعها وبقلع لحد ما استسلمت لي وبتبص في عيوني بحب ورغبة مع بعض.. وطلعت زبري وعريت كسي ورزعت زبري في كسها ومهبلها.. قالت اااااااااااه طب بالراحة اااااااااااه طب استنى نقلع .. قلتلها مش قادرة استنى .. وعمال ارزع فيها بافترا.. وابوسها واضم جسمها الملبن وهدومنا لسه علينا وسامية امل توحوح مني وتتمايص خالص واوشوشها انا عايزك ليا انا عبدك والهك وانتى امتى والهتى انا كاهن معبدك و رئيس كالتك كالت الالهة الربة سامية امل اللي هيعبدها ويقدسها ويمتعها خمسة رجالة منهم كبير كهنة معبدها وجوزها احمد انا..

وكانت سامية امل بايسكشوالية لما اتطلقت واتجوزت احمد اتعرفت على حماتها ام احمد نبيلة وفاء -- اسم مركب -- وكانت نبيلة وفاء لها بنت.. وسامية امل اشتهت حماتها اوي وعشقتها بجنون وكانت عايزة تغريها باي شكل وفي نفس الوقت كان ممدوح اخو باهر بايسكشوال وبيعشق احمد بجنون ونفسه ينيكه ويفتح طيزه ويتناك منه واحمد يفتح طيزه ويبوسوا ازبار بعض وكمان كان ممدوح ديوث وفحل في نفس الوقت ديث على مرات اخوه نشوى وناك ام اللي ناك نشوى ومتعها.. وكان ممدوح كمان فيرساتايل متبادل عايز ينيك ويتناك من راجل يعني توب وبوتوم وموجب وسالب في نفس الوقت..

1...345678