باهر ورحلات اهل زوجته واهله

Story Info
Baher and His Wife's Family's and His Family Trips.
27.8k words
0
47
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

باهر ورحلات اهل زوجته واهله

باهر كان راجل موظف في شركة في مدينة ٦ أكتوبر بصحراء الجيزة. عنده ٣0 سنة متجوز من نشوى 19 سنة .... مقيمين في مدينة الشيخ زايد ... حياتهم مستقرة ... عندهم ولدين صغيرين . .. نشوى جريئة و كانت بتحب بتتكلم كتير مع امها عزيزة و خالتها سعاد عن علاقتها الزوجية مع باهر . و كانت تتباهي برجولة باهر علي السرير .. في الوقت اللي خالتها سعاد كانت تشتكي من اهمال زوجها صالح لها الفترة دي .. خالتها سعاد في نفس عمر باهر .. ٣0 سنة ... متجوزة مهندس بترول اسمه صالح زي ما قلنا و مقيمة في الغردقة ... عزيزة ام نشوى عمرها ٤1 سنة أرملة مقيمة في المعادي مع ابنها فتحي الشاب اللي بيستعد للجواز و الإقامة مع أمه في المعادى وفتحي 22 سنة خاطب وفاء اخت باهر اللي قده في العمر بقاله ست سنين وفتح كسها وفض بكارتها من اول شهر لهم في الخطوبة وعلاقتهم رومانسية جنسية كاملة كل اسبوع بينيك وفاء وبينزل لبنه في كسها سرا من ورا ضهر باهر بيتقابلوا عند وفاء في غياب امها ام باهر عالية الارملة اللي عمرها 46 سنة اكبر من عزيزة ام نشوى وفتحي، عالية اللي بتروح السوق كل يوم وتقعد بالساعات وترجع فرحانة ووشها مورد زي العروسة ومعهاش الا حزمة بقدونس ولا كيلو بادنجان رومي وكيلو فلفل رومي..وفاء ملاحظة نظرات الاستاذ عامر لامها ونظرات امها له كلما يتقابلوا معاه في الشارع سلام طويل بالايدين ونظرات كسوف على حب يا ترى ماما بتروح فين كل يوم والتاني وتغيب بالساعات يكونش الموضوع له علاقة بالاستاذ عامر المطلق استاذ الجامعة اللي عمره اربعين سنة... وكان لباهر ووفاء اختين نجلاء 19 سنة وصفاء 18 سنة واخ ممدوح 17 سنة .. ولنشوى وفتحي تلات اخوات بنات سامية 18 سنة وشيماء 21 سنة وسوسن 17 سنة.. سعاد خالة نشوى وصلت المعادي في زيارة لأختها عزيزة ام نشوى لمدة أسبوع .... نشوى لما عرفت كانت منتظرة باهر يرجع من الشغل تستأذنه تروح لامها تسلم علي خالتها....كانت لابسة قميص نوم جديد قصير لونه بينك .. علشان عارفة أنه ما بيعرفش يمسك نفسه قصاد جسمها.. و سربت عيالها في النادى قصاد البيت ... باهر وصل البيت شاف منظر نشوى

باهر: ايه ده كله .. ايه ده كله .. هو الغدا لحمة بيضة النهاردة ؟ و دخل الاوضة و عمل معاها الصح وناكها.. بوس و لحس واحضان ونظرات ولمسات و نيك و نشوى مستمتعة .. بعد ما خلصوا وجاب لبنه فى كس مراته نشوى.. مراته نشوى بتعرفه و تستأذنه تروح لامها .

باهر : يعني خالتك سعاد عند مامتك ؟ دا انا جاي اقولك اني رايح بعد ٣ ايام الغردقة مأمورية اسبوع للمكتب بتاع الشركة هناك ... عموما انزلي و سلمي عليهم .

نشوى نزلت يومها و سلمت علي خالتها سعاد و طبعا حكت لها بالتفصيل باهر وافق ازاي أنها تنزل تشوفها و حكت بالتفصيل اللي عمله و كل مرة تحكي كانت بتوصف حجم قضيب باهر و طوله ..و عرفت خالتها سعاد إنه رايح مأمورية جنبهم في الغردقة بعد ٣ أيام..سعاد استبعدت أنه ينزل في فندق و قررت أنها تسافر مع باهر و عزيزة و نشوى... التلاتة وافقوا ... و نشوى اتصلت بباهر و عرفته و اتفقوا أنه يقابلها في موقف السوبرجيت يوم السفر ... و إتقابل باهر مع سعاد خالة مراته نشوى و ركبوا الباص و اتحرك ... الجو كان برد و المطر خفيف و بدأوا يدردشوا في مواضيع عامة و المطر بدأ يبقي قوي وجامد في نص السكة .. كانت عيون باهر في عيون سعاد باستمرار وماكانتش اول مرة يتقابلوا اتقابلوا مرات كتيرة اوي وكانوا اصحاب مقربين لبعض وكانت بينهم مشاعر رومانسية جياشة كل واحد مخبيها عن التاني ومش قادر يواجه التاني بيها... المرور قفل الطريق و طلب من الباص يتحرك لأقرب استراحة لغاية ما الأوضاع الجوية تستقر و الطريق يتفتح.

باهر : و بعدين دا احنا كدا زي اللي رقصنا ع السلم .. لا احنا في القاهرة و لا احنا وصلنا

سعاد : المشكلة اني سمعتهم بيقولوا ٤٨ ساعة ... هنتصرف ازاي ؟

باهر: مش هنروح استراحة ؟ خلاص يبقى هنقعد نشرب حاجة و نفكر ..

الباص وصل الاستراحة .. وكل الركاب نزلوا و بيسألوا علي فندق .. صاحب الاستراحة كان عنده مبيت للعمالة... استغل الموقف و عرض الغرف علي انها غرف مجهزة للطوارئ .. باهر جري حجز اوضة .. بس سرير واحد ..

سعاد : طب هنتصرف ازاي

باهر : ماتقلقيش ... ادخلي استريحي انتي و لما تصحي هنام أنا

سعاد دخلت الاوضة .. لقت سرير صغير و بطانية خفيفة و الاوضة تلاجة من السقعة.. رجعت لباهر

سعاد : لا قوم نام انت .. الاوضة تلج و الغطاء خفيف

باهر: ما تشغليش بالك بيا .. روحي استريحي انتي

سعاد : طب تعالي معايا الاوضة علشان تصدق

باهر دخل مع سعاد خالة مراته نشوى الاوضة.. والاوضة فعلا كانت ساقعة جدا ... افتكر أنه شاف غفير مولع راكية نار .. خرج له و طلب منه راكية نار في الاوضة و اداله ١٠٠ جنيه .. جاب الراكية في نص الاوضة .. قفل الباب و قعد ع الأرض قصاد الراكية .. سعاد قلعت الجاكت وطلعت ع السرير بالبلوزة و الجيبة ..

باهر : بيتهيألي كدة احسن

سعاد : احسن بكتير .. بس انا لسه سقعانة برضه ...

باهر بضحك : هاهاها اجيب الراكية تحت السرير ؟

سعاد بتترعش من البرد: بجد بردانة ... نشوى كانت قالت لي انها مرة كانت بردانة و جيت انت جنبها نفخت في ضهرها لغاية ما حست بالدفا..

باهر بدهشة : نشوى مراتى؟ قالت لك ؟

سعاد : انا ما بكدبش ... أنا ميتة من البرد بجد .

باهر قام بسرعة جه جنب سعاد خالة مراته نشوى مش عارف يتصرف .. سعاد اتحركت علي حرف السرير .. لفت و ضهرها بقي ناحية باهر .. باهر نام جنبها ... حط شفايفه علي سلسلة ضهرها و بدأ ينفخ ...

سعاد : أيوة ... أيوة... كدة في دفا ... نفسك سخن ..

باهر : ادعي لنشوى ... يا تري قالت لك ايه تاني ؟

سعاد : هاهاهاها ... كل حاجة . هاهاهاها بأمارة القميص البينك .. هاهاهاها

باهر اتلخبط . و ارتبك و رجع ينفخ في ضهرها

سعاد : و انت مش بردان ؟

باهر : اكيد بردان .. بس هعمل ايه

سعاد : انزل تحت البطانية طيب ... مش واخد بالك اني خالة مراتك يعني زي خالتك ؟ انزل انزل

باهر نزل تحت البطانية .. وشه في ضهرها.. حط أيده تحت خده و الايد التانية علي كتفها

سعاد : قرب مني ماتخافش .. حاول تدفي رجلي برجلك

باهر قرب .. لزق فيها قوي و بدأ يمشي أيده علي دراعها

سعاد : أيوة كدة .. ايدك دافية .. حتي رجلك سخنة ...

باهر بدأ يمشي أيده علي وسطها و دراعها في حب وعشق اكتر منه رغبة وشهوة ..

باهر : يعني ينفع نشوى تحكي لك الحاجات دي ؟

سعاد : انت زعلان ؟ دي بتقول فيك شعر ..

باهر : و بتقول فيا شعر ايه بقي

سعاد : هو الشعر مش فيك انت انت . ... ها بتقول شعر في حاجة فيك .. هاهاهاهاها

باهر : هاهاهاهاها ينفع الفضايح دى ؟ و إنتي سايباها تتكلم كدة ؟ طب اقولك علي سر ؟ مرة كانت بتحكيلي مشكلتك مع جوزك و زعقتلها و ماخليتهاش تكمل

سعاد : مشكلة ؟ مشكلة ايه ؟

سألت و هي بتلف نفسها و وشها بقي في وش باهر وعيونها مليانة حب ورومانسية حسها باهر اخيرا في اللحظة دي وماكانش ملاحظ عشقها له قبل اللحظة دي

باهر: مش قلنا بلاش فضايح ؟ هاهاهاهاها.. خلاص يا سوسو

سعاد : لا صحيح .. مشكلة إيه ؟

باهر: مشكلة نومه الكتير و أنه مش بي.....

سعاد : خلاص متكملش ...أنا غلطانة

سعاد بدأت تعيط و زعلانة

باهر : لا كدة هزعل من نفسي .. صدقيني لو مابطلتيش عياط هخرج برة

سعاد بتعيط : لا خلاص خلاص .. بس اتضايقت ..و فكرتني بالبيه بتاعي و زعلي منه .. تخيل يا باهر .. القميص اللي مراتك لبستهولك ده كنت جايبة اخوه بس لونه اسود .. و لبستهوله و مع الاسف نام .... خلاص بقي ماتفكرنيش .. أنا بردانة ...

سعاد رفعت أيدها علي كتف باهر ... باهر بص علي صدر سعاد ..اتشد و قضيبه انتصب...

باهر : ممكن طب تديني ضهرك

سعاد: لا خليني كدة .. نفسك سخن.. مدفي صدرى ... بس قرب نفسك من صدري ..

باهر لف أيده و بدأ يمشيها علي ضهرها .. وقرب شفايفه من صدرها ....

سعاد : عاوزة رجلك تدفي رجلي المتلجة. اصلي معملتش حسابي و ملبستش بنطلون تحت الجيبة

باهر قرب رجليه منها .. وهي فتحت رجليها و رجلين باهر بين رجليها ...قرب اكتر

باهر : هو جوزك نظره وحش يا سوسو

سعاد : لا ليه ؟

باهر : اومال مش شايف الحلاوة دى ازاي

سعاد : هاهاهاهاها . طيب يا باهر ... بتعاكسني ؟

باهر : هاهاهاها لا صحيح ..

سعاد : سيبك بقي من جوزي و قولي .. انت مبسوط مع نشوى ؟

باهر : نشوى دى حياتي .. بس ساعات بتضايقني ...

سعاد : عارفة عارفة .. ساعات بتقول لها كلام وحش .. هاهاهاهاها .. صح؟

باهر : وحش ؟ الكلمة دي بتضايقني ... المفروض انها تحب تسمع الكلام ده .. و تقوله كمان

سعاد : بجد بجد .. كلام ايه ؟ هي مش عاوزة تقولي على فكرة .. رغم جرأتها دى بس بتقولي مبحبش اسمعه . هاهاهاها

باهر : كلام زي اي كلام من راجل مع مراته

سعاد : اتكلم و انت بتسخني .... قصدي و انت بتدفيني

باهر سمع اول كلمة و اخد قرار ينفذ ... بدأ يدعك ضهرها ... و ينزل لغاية اول طيزها ... بدأ يزنق رجله بين وراكها و ركبته في كسها ... وعيونه مليانة حب وشهوة مع بعض تجاه سعاد

باهر : بصي يا ستي هو الراجل مع مراته بيعملوا ايه ع السرير

سعاد : بيناموا مع بعض .. و كدة يعني هاهاها

باهر : أيوة بقي كدة دي اللي هي ايه؟

سعاد : هاهاهاهاها انت عاوزها تقول الكلمة التانية ؟ هاهاهاها

باهر سرح و انفعل و نسي نفسه

باهر : أيوة .. فيها ايه لما تقول نيكني

سعاد : يا خرابي ..

قالتها و زقت نفسها اكتر في باهر .. باهر رفع راسه قصاد رأسها .. وبقى صدره لازق علي صدرها .. ونزل بايده علي طيزها و ركبته لازقة في كسها ... و سعاد بتحرك وسطها علي ركبته .

باهر : يا خرابي ايه ؟ ما قولتيهاش لجوزك يعني خالص؟

سعاد : يوووووووه .. كنت بقولها.. بس خلاص بطلت اقول

باهر نزل بإيده يسحب الجيبة لفوق و يكشف وراكها و يلمس طيزها من ع الكيلوت

باهر : انتي كنتي بتقوليها له ؟

سعاد بصوت يرتعش : أيوة كنت بقولهاله

باهر : بتقولي ايييييه

سعاد سكتت .. باهر دخل أيده جوة الكيلوت كيلوت سعاد خالة مراته نشوى... شده لتحت.. لف إيده من طيزها وكسها ... حسس عليه .... مليان شعر.

باهر : كله ده شعر ؟

سعاد : مش بقولك بطلت اقولها ...

باهر: انا بهيج من شعر الكس على فكرة

سعاد: عارفة نشوى قالتلي .. وبتضحك

باهر: يخرب عقلك يا نشوى

باهر طلع بإيده علي بطنها . يفك زراير البلوزة .. ووصل لحد صدرها .. عصر بزازها و نزل تاني علي كسها .. زنق صباعه في شفايف كسها يلعب في زنبورها

باهر : بطلتي تقولي إيه ؟

سعاد : .... اححححح .. ايدك سخنة ...... بطلت اقول و خلاص ...

باهر وصل بصباعه عند باب كسها ... ودخل بصباعه في كسها و هو باصص في عينيها .. وهي بتعض شفايفها .. ومغمضة عينيها

باهر: بطلتي تقولي إيه يا سوسو

سعاد : ااااااااه.... صباعك..... صباعك ... اححححح

باهر : ماله صباعي .... سخن ؟

سعاد : قوي...

باهر : عاجبك ؟

سعاد : قوي ...

باهر خرج صباعه من كسها ولحسه ومص عسلها الغزير اللي عليه بنهم وعيونه في عيونها

ونزل على ضوافر قدمينها يمامة وحمامة يبوسهم ويلحسهم وجاب القصافة وقصهم لانهم كانوا طوال شوية ومضايقينها زي ما قالتله وابتدا يحطلها الاوكلادور الاحمر عليهم بعدما باس ومص قدمينها يمامة وحمامة بمشطهم وكعبهم وصوابعهم وكفهم.. ورجع يتامل في وش سعاد بحب ورغبة وهي كمان بتتامله بنفس الطريقة وباس شفايف بوقها بشفايفه زي ما باس شفايف كسها البارزة العريضة الكبيرة المتهدلة الحلوة زي حلاوة شفايف كس مراته نشوى.. وابتدت سعاد تلاعب لسانها مع لسانه جوه بوقها وتمص ريقه ويمص ريقها.. وابتدا باهر يبوس ودان سعاد وحلقانها ويبوس ايديها وصوابعهم وغوايشهم زي ما باس خلخالها اللي في قدمها وخاتم صباع قدمها اللي زي خواتم صوابع قدم الهنديات وباس خاتم ابهام ايدها.. وسلسلة الكورانبوك اللي في رقبتها.. ويبوس شعرها وهما الاتنين بيتاوهوا ومبسوطين ومتمتعين وبيتبادلوا الاحضان واللمسات والهمسات والوشوشات والنظرات..

باهر مسك إيدها قربها من زبه الواقف زي الحديد اللي خارج من البنطلون..... وهي مسكت زبه ...

سعاد : طالع ليه ده ؟ هو مش بردان

باهر : بردان قوي .. بس عاوز مكان سخن يدفيه

سعاد ممحونة جدا: مكان ؟ فين

باهر بيلعب اكتر في كسها : هنا

سعاد قفلت قوي علي أيده اللي في كسها

سعاد : هيعمل ايه هنا

باهر : انتي عاوازه يعمل ايه ...

سعاد بدلع و منيكة و هي ماسكة زبه تدعكه : أنا مش عايزاه يعمل حاجة .. هو اللي عاوز

باهر :طب انتي عارفة هو عاوز يعمل ايه؟

سعاد رفعت رجلها علي وسط باهر ... قربت وسطها من زبه وهي ماسكاه ... ودخلت رأسه في كسها و لزقت نفسها قوي في جسم باهر

سعاد : أيوة ... عاوز ينيكني

باهر : ايه ...مش سامع

سعاد : اااااااه اححححح نيكني ... عايز تسمعها ؟ طيب اعملها ... نيك بقى ... من زمان نفسي فيه.

باهر : نفسك في إيه يا منيوكة

سعاد : أيوة كدة .. أنا منيوكة ... لبوة ... نفسي في زبك ... نفسي ينيكني .... قوي ... اححححح... انسى خالص اني خالة مراتك ... أنا منيوكتك .... أنا الشرموطة بتاعتك .. أنا مراتك زيي زيها انت ملكي وبتاعي.. أنا الجيرلفريند بتاعتك.. أنا حبيبتك اللي بتموت فيك.. أنا الخاضعة بتاعتك في النيك وفي حياتنا كلها.... اركبني بقى .... دخله كله بقى ...

باهر عدلها علي ضهرها .. وفتح رجليها ... ودخل بزبه كله جوة كسها والاتنين اتاوهوا بنهم اوي اوي ولحسوا شفايفهم من المتعة والهيجان

سعاد : يا لهوي علي زبك ... ارقعني بقي علشان انا عطشانة و جعانة نيك... اشتمني .. اشتمني

باهر : يا لبوة.... اتناكي في كسك يا شرموطة ....... مش انتي شرموطة ؟

سعاد : أيوة انا شرموطة.... بتتناك ... نيكني في كسي .. قوي .. هاتهم جوة.... عايزة ادوق لبنك ... ادوق لبن زبك و هو بيكيفني ... اححححح...

ونزل باهر يغرق وش سعاد بوس وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش بزازها الكبار زي بزاز مراته نشوى.. ويضمها من تحت جسمها الملبن جامد ويرزع زبره في كسها ومهبلها جامد وعصارة لعابه المنوي وعسلها المهبلي بيشروا كتير اوي اوي جوه مهبلها وحوالين زبره وعاملين شوربة ومخليهم هيجانين ومتلذذين اوي مع بعض

سعاد: ايه عسل زبرك ده كله انت خليت كسي شوربة من جوه احححححح

باهر: مش اكتر من عسل كسك يا منيوكتي.. يا قطتي الحلوة الهيجانة

سعاد: اححححححح اوووووووووف ااااااااااااااااه امممممممممممم كمان يا حبيبي نكني اوي نيك حبيبتك سوسو نيك بير العسل ومص سكرة وجوهرة وقفش في فستق وبندق

باهر: هي ..

سعاد: اااااااااااااااه نشوى قالتلي بتدلع حلماتها وهالاتها وبزازها وكسها بايه ويمامة وحمامة كمان عارفاهم

باهر: اه يا نشوى يا متناكة دانا هنيكك

سعاد: اححححححح هو انت لسه هتنيكها دانت مشبعها نيك وحب ورومانسية وفسح وثقافة الدور والباقي عليا انا بقى نكني كمان اوووووووووف

وسعاد بتحسس على وش باهر وشعره الطويل وصدره وبطنه وضهره وطيزه وهو شغال رزع في كسها بزبره وهما الاتنين بيوحوحوا ويغنجوا سوا وهما بيمتعوا بعض..

فضل باهر ينيك سعاد خالة مراته نشوى فى الوضع التبشيري نص ساعة لما شبعوا وبعدين راح واخدها ومقلوب وقلبها معاه وبقى نايم على ضهره وسعاد قاعدة فوقه وزبره لسه جوه كسها ومهبلها وفهمت هي وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زبره ووشها في وشه وبزازها الكبار زي المدافع قدامه وابتدا باهر يحسس على فخاد سعاد وباطن قدمينها وركبها وضهرها ووشها وشعرها ويضمها ويرزع فيها بنفسه شوية وشوية يسيب هي اللي تتنطط وتتناك منه بنفسها وادته بزازها بزها اليمين وبزها الشمال يمص ويقرص حلماتها ويقفش في بزازها ونزلت تغرق وشه بوس وشفايفه ورقبته وتحسس على بطنه وصدره.. وسعاد وباهر شغالين اهات ووحوحة وغنج وشخر وصويت والنيكة بينهم تسخن وتسرع شوية وياخدوها بالبطئ وعلى الهادي شوية بيطولوها على قد ما يقدروا عشان يتمتعوا اكتر واكتر .. وباهر يمسك ايد سعاد يشبك صوابعه في صوابعها وياخد ايدها يبوسها في اجلال واحترام واعجاب وتاليه وهي مبسوطة لانها عارفة من نشوى انه بيعتبرها الهته وملاكه وربته وملكته وسلطانته ونبيته وبنت بروفته ومرات بروفته وبيقولها نشوى هانم وسمعته في اللحظة دي بيقول بحبك يا سعاد هانم. اتبسطت انها مقامها عنده زي مقام نشوى وهي كمان حسته بقى جوزها وابنها واخوها وصديقها وحبيبها وربها والهها وسيدها وسلطانها وملكها..

وبعدما ناكها باهر على الوضع ده وضع راعية البقر نزلت من عليه وريحت راسها على بطنه وابتدت تتامل زبره بحب ورغبة وباسته بشفايفها بوسة ورا التانية ورا التالتة وبتلحسه على خفيف لحسات ورا بعض وتلحس عسل زبره بتهيجه وتغريه اكتر وابتدا باهر يهيج ويتعذب عذاب لذيذ وهي بتبتسم وتبصله باغراء وابتدت تدعك زبره بايدها بفن وعسل زبره عمال يشر وهي تلقطه بلسانها وتمصه واخيرا بعدما ادته هاندجوب محترم لفترة معتبرة نزلت وفتحت بوقها وابتدت تدخل زبر باهر جوه بوقها وتمصه من راسه لقاعدته ديبثروت لبعض الوقت وبلوجوب عادي لبعض الوقت.. ولما سعاد شبعت من مص زبر باهر راحت طالعة قعدت على زبره بكسها من تاني بس ادت ضهرها له وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط وتوحوح وباهر يرد عليها بالاهات .. وراح باهر مقومها منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يبوس كسها ابو شفايف كبيرة عريضة متهدلة ويبوس شعر كسها وكانت ريحتها حلوة ريحة عطر وصابون مستحمية كويس ونضيفة جدا وابتدا يلاعب شفايف كسها الغرقانة بعسلها وعسله وبتلمع ويلاعب زنبورها ويبوس شفايف كسها من تاني بوسات عشق وغرام وحب ويدخل لسانه جوه اوي في مهبلها وشغال لحس زي القط العطشان للبن وسعاد ماسكة راسه بايدها ومفشخة رجليها وبتوحوح جامد وتعض شفتها وجسمها بيتنفض من المتعة .. وباهر عمال يلحس شفايف كسها وينيك مهبلها غويط اوي جوه مهبلها لحد ما جاتها الرعشة وجابت السبعة ونص في بوقه وبلعهم كلهم وراح يبوسها بوسات فرنسية وهي تبوسه بنهم وتاخد وشه في ايديها وتتف في بوقه ويبلع تفافتها وتضربه بالاقلام ويهيج اكتر وراحوا نايمين على جنبهم وشهم في وش بعض في وضع الملعقة جنبا لجنب لكن وجها لوجه ومسكت زبر باهر ودخلته بايدها في كسها وراح باهر مدخل زبره ورزعه في كسها ومهبلها لاخره والاتنين وحوحوا وحضنوا بعض وشغالين بوس وتحسيس ووشوشة وزبر باهر داخل طالع داخل طالع في كس ومهبل سعاد خالة مراته وقدمينها بتلاعب قدمينه ورجليها بتهرك في رجليه وايديهم بتحسس على ضهور بعض وطيازهم وصباعه بعبص خرم طيزها وصباعه شغال بعبصة في خرم طيزه وعمل عضات حب ومص رقبتها وبزها.. وفضل باهر ينيك سعاد ساعة على الوضع ده لحد ما شهق وجاب طوفان من لبنه في اعماق كس ومهبل سعاد اللي لما حست بلبنه بيضرب زي الرصاص جواها اهتز جسمها زي الزلزال هي كمان وجابت عسلها معاه وضمته وحضنته اوي لحد ما خلصوا وهديوا وهما ضامين بعض..

سعاد: احححححح نيكة عسل اوووووي اووووف يالهوي

باهر: انتي رهيبة يا سوسو كسك متع زبري متعة مش معقولة

باهر ناك سعاد ٧ مرات في اليومين اللي قعدوهم في الاستراحة في كسها وطيزها وايديها وبزازها وفخادها وقدمينها وبوقها وحماها بلبنه من جوه وبره كل جسمها من ورا وقدام من شعرها ووشها لحد صوابع قدمينها... و بعد ما الطريق ما انفتح وصلوا البيت .. و كان جوزها في شغله و مش راجع قبل أسبوعين و اولادها عند حماتها علشان دراستهم.. و باهر فضل اسبوع ينام مع سعاد كل يوم وينيكها.. و دي كانت أول رحلة من رحلات باهر مع عيلة مراته.

==

كانت الرحلة التانية هي رحلة عزيزة ام نشوى وفتحي لشرم الشيخ مع فتحي وخطيبته وفاء وباهر اخوها ومراته نشوى ومعاهم شيماء ونجلاء وصاحبة وزميلة نشوى فى الكلية عفاف السورية المسيحية.. كانت عزيزة بيضا وجسمها مليان وشعرها اسود ناعم وطويل واصل لحد طيزها دونا عن كل ستات القصة وكانت دلوعة ومايصة وناعمة اوي اوي في كلامها وحركاتها وتصرفاتها وزي البنت المراهقة طفولية اوي لكنها زي كل ستات وبنات القصة شيك اوي فساتين بقى وكعب عالي ومتوسط وبناطيل جينز وجيبات وبلوزات اشكال والوان وتسريحات شعر جميلة..

والآن يتكلم الفتى المغربي الاصل عن حكايته في شرم الشيخ مع : عزيزة المحرومة مثلي شبيهة طبق الاصل من خديجة زوجة خالى

التقيت بعزيزة الارملة المصرية مع اولادها واصهارها في شرم الشيخ حيث كانت في رحلة. وتعرفت بها وانبهرت بشبهها المذهل طبق الاصل من فتاة احلامي والهتي خديجة زوجة خالي نفس الملامح والوجه والعيون نفس الشفاه والضحكة والصوت نفس البزاز والكعب العالي والمياصة والدلع.. نفس الانوثة المتقدة الوهاجة كانها ابنة الشمس.. وقد وقعنا في حب بعضنا انا وعزيزة حبا جما واشتهاءا جنسيا رهيبا حتى قلت لها: من اليوم سنكتب قصة ابطالها انا وانت ولكن ساناديك فيها واسميك خديجة زوجة خالي فقالت جزلة: موافقة افعل ذلك .. قلت لها: فلنبدأ القصة ونعيش احداثها بالواقع معا فأنا من أنيكك فيها وأغريك وأنت عزيزة/خديجة في آن واحد.. وبدأت أقص معها قصتنا ونمثلها سويا مثل لعب الأدوار والرول بلاي.... كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .

كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.

اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.

خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.

كانت زوجة خالي (اسمها خديجة/عزيزة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لا تلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها اللا متناهية .

اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معدنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.

بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة/عزيزة في مقهى نرشف العصير، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتين تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة/عزيزة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجبني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وقلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بمفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.

تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وقلت لها مابك؟ قالت لا شئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرة و متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟

قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كانت تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.

غيرنا الموضوع الا اني احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، بل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .

ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعنا مظلتنا في مكان بعيد ودفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع بدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.

دخلنا الماء بعد ان ابتعدنا عن انظار عمي ، كانت لا تجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدان نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، يكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب .

123456...8