باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نرجع لنبيلة وفاء ونحكي قصتها..

حكاية الست نبيلة وفاء المحترمه

حكايه اليوم هي للسيده نبيلة وفاء الارمله 44 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد اسمه احمد جوز سامية امل..... ابنتها الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .

كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهمها . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.

كانت الست نبيلة وفاء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .

كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .

حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشايله الهم للممات ) وده متل مصري.

بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متنور وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه.

تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها زينب يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها زينب وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتعلمون الكثير من الحياه.

كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري زينب حتي يتم الزفاف .

المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها زينب معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار .

استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم

ذهبت الست نبيلة وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتذكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .

تذكرت الست نبيلة وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي يمشي زي فيلم سينما امام عينيها وهي تتذكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .

واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه .. كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبلة خطيب بنتها .. تذكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.

نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.

مرت الايام وتزوجت البنت زينب وكانت ليله جميله للست نبيلة وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست نبيلة وفاء .

كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .

بيوم كانت البنت زينب وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .

المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست نبيلة وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .

اخدت الست وفاء تتذكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .

وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروها قد حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.

وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاطط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست نبيلة وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .

اخدت الست نبيلة وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر الولد وهو داخل كس البنت زينب.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بنتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.

بالصباح كانت الست نبيلة وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها مما فعلته .

المهم تعددت زيارات بنتها زينب بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.

كانت الست وفاء تتذكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.

كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.

كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه.

بعد ماشاهدت الست نبيلة وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .

بيوم كانت بنتها زينب مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.

رجعت الست نبيلة وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله ولع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها زينب ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .

اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها.

تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكن تعرفها من قبل .

ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .

اتمنت الست نبيلة وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.

كانت دائمة الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .

ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .

وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت ما لا تتخيله فيلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .

وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .

وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست نبيلة وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.

احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.

ابتدا جسم الست نبيلة وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .

اذا رايت الست نبيلة وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبره .

طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت بمذاكرتها وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها .

كانت الست نبيلة وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.

بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست نبيلة وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .

اخدت الست نبيلة وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.

كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.

باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشوفها لازم يشتهيها. فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .

وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الكهربا واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت نبيلة وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .

هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني وجردها من كل ملابسها حتى اصبحت عارية حافية وتجرد مثلها من ملابسه واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .

وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي.

احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس زبه علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .

كانت اول مره بالنسبه له على الاطلاق مع امراة وكانت تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه المنوية بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .

بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام.

اخدت الست وفاء كل ليله تتذكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.

وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر بلده لظروف خاصة ولا اعلم ايعود ام لا.

اخدت الست نبيلة وفاء تحس بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه... وهنا تدخلت سامية امل التي تشتهي حماتها نبيلة وفاء كثيرا وتعشقها بجنون ..

ممدوح فارس وام صاحبه اللى ديثه على مرات اخوه نشوى وناكها

ازيكم .... قبل ما ابتدي احب اعرفكم ب نفسي انا ممدوح فارس -- اسم مركب - عندي 19سنه

جارتي عندها 42 سنه لكن جسمها فتان .... مليانه شويه وطيزها كبيره وبزازها متوسطه

كنت كل يوم بشوفها وانا نازل الصبح مبينه بزازها ومن نظراتها تحس انها هيجانه وتعبانه اوي

قعدت كتير اقف قدامها وزوبري واقف وتبص عليا وتضحك .... بس كنت تحسها عبيطه ودا اللى كان بيبقا مخوفني

فضلت كام شهر على كدا وانا كل يوم اشوف بزازها وهي واقفة ف الشباك وبحكم ان الشارع بيبقا حركته قليله فكان عادي

من هنا ل هنا بداءت اتكلم معاها كلام عادي لكني برده عايزها

عرفت من ابنها صاحبي -- اللى خليته ينيك ويمتع مرات اخويا نشوى ويديثنى عليها - انها هيجانه وابوه او جوزها مش بينيكها لانه كبير ف السن

فرحت جدا وبداءت كل. يوم انزل وانا زبي هيجان وعاوز انيكها خصوصا انها بشرتها قمحاويه وانا بحب اللون دا وفى مره كانت واقفه ف الشارع وبتنضف السجاده فهي وهي بترفع جسمها اترفع معاها وبان من القميص بزازها

كنت بعمل حجه اني عاوز اطلع ل صاحبي واقولها تفتح لي الباب وكانت بتفتح وتجري ع الشقه وتبصلي من قبل ما تقفل

مره فى اتنين بداءت امسك زبي قدامها وتبص اكتر عليه وبقت تشوفني تقعد تبص عليه كل شويه

قولت خلاص لازم انام معاها والعمارة كانت فاضيه يعتبر

خبطت على شباكها قالتلي نعم قولتلها انا ممدوح فارس فتحت على طول روحت قايلها ممكن الباب بس

كانت بتفتح الباب ولسه هتجري عملت نفسي بقع روحت مديها بعبوص وشها احمر وراحت داخله الشقه وبصتلي بصه هيجان

بعدها بكام يوم شوفتها فاتحه الشباك عملت نفسي وقعت وروحتلها قولتلها ممكن اغسل ايدي عشان اتعورت لما وقعت

فتحتلي ودخلت الشقه وكانت اول مره ادخل

دخلت لقتها قالعه. ولابسه قميص نوم بمبي وبزازها باينه جسمها متقسم والطيز ملبن

دخلت على الحمام غسلت ايدي وطلعت لقتها موطيه بتنضف الارض و الكلوت كان باين

عدلت نفسها وبصتلي وقالتلي خلصت

قولتلها اه

لقتها سكتت بس جسمها كان مهيجني روحت مقرب منها وزبي واقف وكان عينها عليه

وقولتلها شكرا

قالتلي حاجه تانيه يا فارس قولتلها اه عاوز حضن

لقيت وشها احمر روحت مقرب جسمي ليها وحاطط ايدي على ضهرها ومقربها ليا

لقيتها بتقولي بس يا فارس عيب

روحت ممشي ايدي على طيزها وشها احمر وسكتت

روحت ماسك ايدها وحاططها على زوبري اللى كان هيفشخ البنطلون مسكته وبدأت تمشي ايدها على زوبري وانا ماسك طيزها مش مصدق

روحت شايلها لحد ما وصلنا السرير وروحت نايم بيها وبدأت ابوسها من شفايفها وهي عماله تتنهد وخلاص ساحت

روحت ماسك بزازها وبداءت امسك فيهم جامد وهيا مغمضه عينها ومستمتعه وبتقول اه اه براحه خالص

وشفايفها كانت بنت متناكه حكايه .. مسكتها وقلعتها القميص وبان جسمها قدامي

مشوفتش حاجه اجمل من كدا

الوزن المليان شويه وقصيره ومفيش ترهلات ف جسمها

نيمتها على السرير وروحت مقلعها الاندر الاسود براحه وروحت حاطط لساني على كسها لقيتها جايبه شهوتها من ساعتها

بداءت الحس كسها والزنبور وهي هاجت خالص وتضغط براسي على كسها وبتقول اه اه براحه

دخلت صباعي فى كسها لقتها قالت اه طويله بكل شرمطه

بعد حبه حلوين من اللحس للكس روحت طالع على بزازها وبداءت ارضع بتاع عشر دقايق وحاطط صباعي ف طيزها

قلعت البنطلون وراحت نازله ماسكه زوبري وبداءت تمص بكل غباء كانها محرومه بقالها سنين

روحت مقومها وخليتها تاخد وضع الكلب وروحت بالل زبي ومدخل راسه فى كسها براحه لقتها بتصوت

بداءت ادخل زبي كله وهو طويل مكنتش قادره بداءت انيك وانا بضربها على طيزها الملبن

نيمتها ع ضهرها وفتحت رجليها ودخلته فى كسها وبداءت انيك فيها وعمال اشتمها ومع كل شتيمه تهيج اكتر

مسكت عليا برجلها وبداءت ابوس فى شفايفها لحد ما ضهري وجعني روحت نايم على ضهري وهى قعدت على زبي وبداءت تطلع وتنزل

بتاع حوالي ساعه الا تلت نيك عمال بنيك فيها وهي عماله تصوت وانا عمال اشتمها يا شرموطه يا لبوه وهي عماله تهيج لحد ما لقيت نفسى هجيبهم روحت قايلها قالتلي هاتهم جوا وروحت مالي كسها بلبني الكتير اوى اوى وحضنتها بحب وعشق وعمال ابوسها واوشوشها وادلعها وابص فى عيونها واحسس عليها وهى كمان

سامية امل وابنها بعد سنين كتيرة

هده القصه حكاها لى صاحبها

فى البداية احب اعرفكم ان الحكاية دى حصلت فعلا معايا فى صيف سنة 2046

اعرفكم بنفسى انا اسمى احمد , عايش مع امى سامية امل و اخويا الصغير و والدى مسافر بره فى الخليج , عندى حاليا 23 سنة و امى 44 سنة و اخويا 17 سنة و عايش فى القاهرة

انا كنت اسمع كتير عن جنس وحب وزواج المحارم و قصصه كانت بتهيجنى اوى لكن عمرى ما فكرت فى امى من ناحية الجنس غير لما حصل موقف بالصدفة و هو انى كنت مرة بتفرج على البومات الصور القديمة و لاقيت صورة لامى سامية امل و هى بترضع اخويا بصراحة منظر بزازها جننى مع انى كان ليا علاقات كتير و شفت كتير اوى بس عمرى ما شفت صدر بالجمال ده كبير و مدور ساعتها اتجننت و بتاعى وقف جامد اوى و بقيت امارس العادة السرية على الصورة كتير و بقى منظر بزازها مسيطر على تفكيرى و ابتديت اراقبها و هى بتغير هدومها و قدرت انى اشوفها اكتر من مرة عريانة و امى قصيرة شوية و بيضا اووووووووى و عليها بزاز و طيز تجنن اوى و جسمها مشدود يعنى جسمها يدى ان سنها اصغر من كده بكتير .

ابتديت افكر فعلا ازاى انيكها و خصوصا ان ابويا او جوز امى عامل لها كالت على اعتبارها الهتنا وربتنا وهو وخمس رجالة بينيكوها سوا ويحبوها حب عبادة ويحترموها اوى وهى رغم كده نهمة جنسيا وجعانة للرومانسية والتجديد و اكيد هى محتاجة و دى حاجة هتسهلى موضوعى و بقيت افكر اعمل لحد ما جاتلى فرصة , احنا عندنا شقة تانية و كنا بنوضب فيها و نجدد فيها حاجات بويات و حاجات كده , كانت الشقة خلصت و كان المفروض انا و هى نروح نوضب شوية حاجات هناك و ننظف بعد ما العمال خلصت , اتفقت مع امى سامية امل انى هسبقها و انها تحصلنى على هناك و طلعت على الشقة و بعد ما روحت على الشقة فتحت دولابها و مسكت كل هدومها وسختها بوية و حاجات من اللى كان العمال شغالين بيها ما عدا قميص نوم كنت انا بحبه اوى عليها لون اخضر كده و حمالات و قصير و كان بيبين صدرها كله تقريبا .

شوية و جت و وضبنا الشقة و خلصنا و كانت عاوزة تاخد دش دخلت تشوف الهدوم لاقتها كلها متوسخة قلتلها لما كان العمال بيحركو الدولاب اتفتح و كل اللى فيه وقع اتوسخ و ملاقتش غير القميص ده تلبسه , المهم دخلت استحمت و طلعت لابساه عملنا سندوتشات و اكلنا و شربنا العصير و قعدنا نتفرج على التليفزيون و بعد شوية ابتديت الاحظ ان حركة امى بقيت كتير و عمالة تحط رجل على رجل و تضم رجلها هنا عرفت ان شهوتها وجوعها الرومانسى الجنسى ابتدا يشتغل فابتديت اهرج معاها و اقولها نكت و شوية و ابتديت ازغزغها و وسط ما احنا بنهرج خبطت ايدى فى محبس الستيان فاتفك و شفت احلى صدر فى الدنيا كانت اول مرة اشوفه من قريب, امى سامية امل طبعا اتلخمت و اتكسفت اوى و انا بصراحة كنت متنح و رحت قايلها ده على كده انا كنت حمار و مش بفهم فسألتنى ليه ؟ رديت عشان مكنتش برضى ارضع من صدرك و انا صغير مفيش حد بيفهم يسيب صدر بالجمال ده , هى اتكسفت اوى و انا كملت فى كلامى و قولتلها ده انا لو تجيلى فرصة انى ارجع عيل و ارضع منه مش هسيبه ابدا , هى قالتلى ليه كل ده , قولتها والله لو جاتلى الفرصة انى ارضع منه تانى مش هسيبه ابدا و قعدت الف و ادور و اعيد نفس الجملة انى لو جاتلى فرصة انى ارضع منه مش هسيبه لحد ما لاقتها بتقولى للدرجة هما عاجبينك و نفسك ترضع منهم ؟ قولتلها اه , قالتلى و لو حققتلك امنيتك ؟ قولتلها ابقى خدامك طول العمر , قالتلى بس ده بينى و بينك و حلفتلها انى عمرى ما هقول لحد و فعلا لاقتها جت قعدت على الكنبة و طلعت صدرها --بزازها- من الستيان , انا مكنتش مصدق نفسى ... رحت مقرب عليهم و قعدت ابوس فيهم و امصمص فى حلمتها و اقفش فيهم و قعدت على كده كتير و كنت حاسس بصوت هيجانها و هى عمالة تتأوه شوية و حاولت ارفع القميص و احط ايدى على كسها ..... راحت مزعقالى و سابتنى و قامت و دخلت الاوضة و قفلت على نفسها .... هنا انا حسيت ان كل احلامى راحت .

تانى يوم الصبح جت صحتنى و صبحت عليا و لا كأن فى حاجة حصلت ... شوية و سالتنى لو عاوز افطر قولتلها انى عاوز اشرب لبن فقالت لى ان مفيش فى البيت و لو عاوز انزل اشترى ... قولتلها لا انا عاوز لبن زى بتاع امبارح ... لاقتها بصت و ابتسمت و جت ناحيتى و طلعت صدرها و انا بينى و بين نفسى قولت هى هاتسيب نفسها المرة دى مسكت صدرها و قعدت ابوس فيه و ارضع و برده اول ما حاولت احط ايدى على كسها قالتلى ايه اللى بتعمله و سابتنى و قامت و فضلنا ساكتين لحد الغدا اكلنا و كل واحد ساكت

هى متعودة بعد الغدا بتخش تنام ساعة و هى متعودة تنام على ظهرها مش على جنب .... المهم انا كنت قاعد فى الصالة مولع و على اخرى و كنت يعنى لو رسيت انى هغتصبها هعمل كده كنت خلاص على اخرى .... شوية و دخلت عليها الاوضة لاقتها نايمة و رجلها مفتوحة شوية و القميص عشان قصير اوى لما نامت اترفع شوية فبقت فخادها كلها باينة .... انا معرفش ازاى كنت فى اقل من ثوانى بين رجلها و موسع الاندر بتاعها و بلحس كسها اللى يجنن و بجد احلى كس فى الدنيا ... هى صحيت على المنظر مستحملتش لاقتها بتصوت ااااااااااااه ...... ااااااااه بتلحس حلو اوى يا احمد .... عمر ما ابوك لحسه بالشكل ده ولا غيره .......... تجنن و انا كل ده مركز بس فى انى الحس كسها و من كتر هيجانها و انها نهمة جابت شهوتها مرتين و انا بلحس كسها بس ....... شوية و لاقتها راحت شدتنى و جابتنى على جنب السرير و راحت منزلالى الشورت و البوكسر و قعدت تدعك فى زوبرى و انا رحت مطلع بزازها و قعدت امصمص فيهم و ارضع منهم جامد اوى و رجعت تانى الحس كسها و قعدت الحس جامد اوى و هى خلاص مش قادرة و عمالة تصوت اااااااااااااااااه و تجنن يا احمد و الحس جامد و انا مركز و بلحس كسها اوى لحد ما لاقتها شوية و بتصوت دخله بقى و ارحمنى ......... دخله ....... ارحمنى و دخله ... بصراحة انا ما صدقت رحت قايم و رحت حاطط زبرى كله مرة واحدة فى كس امى سامية امل ومهبلها راحت شاهقة و مصوتة بجد لحد دلوقتى فاكرها و قعدت انيك فيها جامد اوى و هى تقولى انت جامد اوى و تصوت و انا عمال انيك و هى جابتهم كتير اووووووووووووى و فضلت انيك فيها و لما قربت انزل قالتلى اوعى تنزل جوا و فعلا رحت منزلهم على بطنها .... و دى كانت اول مرة انيك فيها امى سامية امل و كانت احلى نيكة و احنا دلوقتى بقالنا سنة و كام شهر سوا كاننا عاشق و عشيقته و بنعمل كل حاجة و بنعمل حاجات غريبة اوى

1...345678