باهر ورحلات اهل زوجته واهله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

عفاف صديقة وزميلة نشوى في الكلية ومعهم في رحلة شرم الشيخ كما قلنا.. كانت عفاف سورية الابوين وسورية مـسيحية ابا عن جد واما عن جدة وهي مغتربة في مصر بسبب ظروف الأزمة السورية منذ 2011 .. وتعرفت بشاب أمه سورية من أصول عثمانية وأبوه فرنسي وهذا الشاب يدعى رعد وقامت بينهما علاقة رومانسية جنسية كاملة وفض بكارتها وأنزل دم عذريتها وظلوا في علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة لسنوات عديدة واتجوزوا بعد كده وعاشوا في مصر لحد ما في يوم لقوا بنت وولد رضيعين --بس في مكانين مختلفين- في رقبتهم سلسلة كورانبوك اهلهم رموهم وسابوهم وحن قلب عفاف ورعد عليهم وخدوهم ربوهم وكتبوهم على اسمهم ومعتقدهم ورجعوا سوريا بعد استقرار الاوضاع وهناك اتربت البنت المصرية الرضيعة والولد المصري الرضيع تربية سورية فرنسية مختلطة بين أبوهم رعد وأمهم عفاف وجدتهم السورية لأبوهم وجدهم الفرنسي وكان الولد والبنت سوريين فرنسيين الثقافة واللهجة واللغة والعادات تماما مفيهاش من مصر الا ملامحهم الفرعونية وبشرتهم القمحاوية .. وأنجبت عفاف من رعد اضافة الى البنت المصرية والولد المصري باعتبارهما ابنتهما وابنهما ولداً وبنتاً أيضا.. أما البنت المصرية واسمها نهى والولد المصري اسمه نور وكلا الشابين نهى ونور كانا نهمين جدا للحب والشهوة ..

وهكذا بدأت قصة سكس نياكه نور الرومانسية للسورية الشهية وفاء فوق السطح حيث كانت تستلقي في يوم اجازتها

بالرغم من ان وفاء عبد الرحمن مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بظرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولا تدري بان جارها الوسيم نور ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب نور كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب نور المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوبا بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لا تعرف ماذا تفعل.....وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب نور امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لا يعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما نور الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع نور ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير) وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لا يا عزيزي نور انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من نور شخصا اخر وشجاعا لا يعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجأ بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل يا وفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء (وهو كذلك) ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم نور عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء (هل تقصد طيزي؟) نظر اليها نور مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكان عليه اثر من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال نور يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم نور بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لا تترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي...انا لا اريده ...لا اريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه نور ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك يا وفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي عسلي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين لفترة عندها احس نور بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع) وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي نور بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وترطبها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب نور الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..ونور لا يكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان نور قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من نور ان يكون موعد لقياهم كل عطلة....عندها ابتسم نور وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي وفاء......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك نور طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى امراة وبنت بين بنات الحي

وما زال يعشق طيزها وكسها الى اليوم ويحب ان ينيكها دوما دون ملل او تعب

أما عفاف نفسها فيروي قصتها ابنها البيولوجي غسان..

كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمة يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها انا غسان 17 سنه وامى على ما اعتقد 42 المهم امى عفاف امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات . ..الكل يعرف فتره المراهقه هي من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وكانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما وكونت ذائقة رومانسية جنسية خاصة وكنت من الاصل اعشق امى كثيرا واعتبرها فتاة احلامى وحبيبتى وزوجتى وربتى والهتى وملاكى .. لكن بدات قصتى معها تتخذ منحى شهوانيا اضافة لمنحاها الرومانسى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لاجمل امراة فى العالم واجمل امراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيفا ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى ) كم احب شعر كسها جدا اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المؤخره الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لا اعرف ما هذا التفكير ايعقل ان افكر بامى حبيبتى وربتى والهتى وفتاة احلامى وملكة جمال عالمى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى عفاف تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى

فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عفاف عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد رؤيتى لامى عاريه منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى عفاف الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا غسان انا امك فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا غسان فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت امى عفاف لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى غسان حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امراه عندها فتره معينه من الشهر ينزل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انتى مريضه فقالت غسان بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلك

فقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا غسان حبيبى تعال هيك عادى انا امك ماتستحى منى اعلم انك ترانى الهتك وربتك وحبيبتك وفتاة احلامك وقد قرات قصصك ومذكراتك عنى وخيالاتك واحلامك انت كاتب لامع ليس فقط فى مجال الحب بل مثقف ومتنور كثيرا فقلت لها الفضل لك يا امى ولكن ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى اخوتك ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى

ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور وجلست امى عفاف على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى عفاف وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى غسان انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى عفاف المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى غسان شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى عفاف فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا غسان واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهي تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى غسان شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم امك حبيبتك وزوجتك وجيرلفريندك وفتاة احلامك او بالفرنسية ماذا نقول قلت بيتيت آمي petite amie وما هي الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى عفاف وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فمسحت امى منيى على صدرها بيديها وهي تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى غسان اطفى النور وتعال جنبى ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس غسان قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك رعد بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى عفاف بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايفها بقوه وهي تصرخ وتقول لى غسان بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انحاء وجهها فى شفتيها وخدها ورقبتها وحتى فى اذنها ونزلت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى عفاف تتلوى وتتالم وتصيح وتقول لى ايوه حبيبى كمان غسان اه اه عايزاك تنيكنى غسان دخلو فى كسى وهنا تذكرت فانى لم افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى عفاف فادخلت لسانى فى كسها فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهي تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا غسان بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امى عفاف ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغريا جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه غسان زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهي مازالت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهي تقول لى غسان جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى عفاف كلامها لا وانا اصرخ واقذف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى عفاف بزبرى ومسحت المنى بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل في هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام

وهذه كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 48 ومازلنا نمارس الجنس والحب والرومانسية معا لا استطيع ان اترك نيك وحب امى عفاف الهتى وربتى وزوجتى وملاكى وحبيبتى وفتاة احلامى والبيتيت آمي خاصتي ابدا ...

أما نهى فلجمالها وغرورها أسموها نهى عالية ونسوا اسمها الأصلى نهى وأصبح اسمها بين الناس عالية أو العالية دلالة على دلالها ومياصتها واشرئباب أنفها وشموخها مع حسن فائق لا يزول.. وقد تزوجت نهى عالية عن حب وعاشت حياة زوجية ثرية بالرومانسية والجنس مع زوجها السوري لسنوات عديدة لكن شهوانيتها الرهيبة وجوعها النهم للحب والرغبة جعلاها لا تكتفي بزوجها .. وهنا تروي نهى العالية قصتها بنفسها فتقول:

انا الآن زوجه في ال37 سنه وزوجي في ال40 سنه ومتزوجه من سنوات كثيرة وعندنا اولاد ومع ان زوجي يحبني كثيرا واحبه وهو قوى وممتع جنسيا الا انه وللاسف لا يحقق لي رغباتي الجنسيه الكبيره لاننى شهوانية لا اكتفى برجل واحد ونهمة للحب المتعدد الرومانسى ايضا ورغم اني جميله وجسمي رشيق ومتناسق قد حاولت بكل الطرق الاكتفاء بنيكاته العديدة لى لكن دون فائده وكنت حقيقه في كل يوم ولمده سنوات اشعر بالكابه والحزن لان زوجي لا يستطيع تحقيق رغباتي غم فحولته ورومانسيته الشديدة.... وعندي صديقه مقربه جدا سورية ايضا مثله وكثيرا ما كنا نتبادل الاسرار لبعض وقد قادني الفضول لمعرفه طبيعه العلاقه العاطفيه مع زوجها لعلها تكون مثلي وارتاح نفسيا ولكن نفسيتي تحطمت اكثر واكثر فقد تفاجات انها تتحدث عن علاقتها بمنتهى السعاده واخذت تمدح في زوجها وفي قوته الجنسيه وكيف انها مبسوطه وساعات تتهرب منه بسبب نهمه للجنس اليومى وانها تعلم انها على علاقات متعددة بنساء اخريات غيرها لكنها لا تمانع لانها لا تقوى على نهمه الرومانسى والجنسى وانا ايضا اعترفت لها بمشكلتي كنت عكسها من جهة انها تكتفى برجل واحد جنسيا ورومانسيا ولكن انا لا اكتفى رغم فحولته ورومانسيته الهائلة..

ولكن صديقتي لم تحفظ السر فقد اكتشفت فيما بعد انها قد قالت لزوجها عن مشكلتي وانا وفيما بعد اصابني شعور غريب فقد اصبحت افكر في زوج صديقتي فانا اعرفه وهو يعرفني فهو محامي واعرف مكتبه وقد كنت اشاهده احيانا عندما اكون في زياره صديقتي وبدات عندي رغبه في زيارته في مكتبه بحجه استشاره قانونيه وفعلا اتصلت به وذهبت اليه في الموعد المحدد ودخلت الي مكتبه وطبعا انا لا اعلم انه بعرف عن مشكلتي العاطفيه والشهوانية مع زوجي -فقد رحب بي بسعاده بالغه وشعرت انه ينظر لي مثل الاسد الجائع الذي اوقع الفريسه وبدا يسالني بعض الاسئله بطربقه لبقه جميله جدا في البدايه كنت ارد عليه في خجل وادب ولكن سرعان ما اصبحت اتحاور معه في اعجاب وقد مرت ساعه كامله من الاحاديث ولم اشعر بمرور الوقت وقد اتفقنا علي زيارته فيما بعد لتكمله الحديث وقد خرجت من عنده وانا اشعر بسعاده بالغه وافكر في كلامه الجميل واذا به يتصل بي مساء بحجه الاطمئنان ونمت علي سريري وانا افكر في زوج صديقتي الذي اسر قلبي ومن اول لقاء وكنت متشوقه للقائه غدا كنت اعلم ان هذا غلط فانا في بدايه الخيانه وساخون صديقتي وساخون زوجي ولكن لم يكن يهمني شي فانا ومنذ سنوات محرومه من تعدد العلاقات الرومانسى الجنسى المشبع مع عدة رجال وذهبت اليه ثاني يوم ودخلت اليه مكتبه وكان الاشتياق والحب واضحا في عيونه وجلست وجلس بجانبي وتبادلنا احاديث عاطفيه اقوي من الامس بعد ذالك تفاجات انه يعترف بحبه الكبير لي ومن اول لقاء وانه يعرف مشكلتي وفراغي العاطفي وبدا يتغزل في جمالي وبدا يحضني ويقبلني مثل العشاق وبدات استسلم له استسلام تام في مكتبه تحولت الي علاقه رومانسية وجنسية كامله داخل مكتبه فنمت له وسلمت له نفسى بمزاجى وخلعت ملابسى بسرعة بلوزتى وجونلتى وكومبليزونى وكولوتى وسوتيانى وكعبى العالى وجوربى وصرت امامه عارية حافية وهو كذلك تعرى من بنطاله وحذاءه وجوربه وقميصه حيث انه اعتلانى وامطرنى بقبلات على وجهى وشفتى فمى وعنقى ومص حلماتى وقبض على نهدى وانا ابادله القبلات واللمسات والاحضان والوشوشات واتحسس ظهره ومؤخرته وصدره وبطنه ووجهه وشعره بحنان وامسكت زبره المنتصب القوى الكبير مثل زبر زوجى وادخلته فى كسى ومهبلى بعدما داعبت شفاه كسى العريضة الكبيرة المتهدلة به اولا وبظرى ثم تركت له القيادة فبدا يدخل ويخرج زبره فى كسى ومهبلى وانا اتاوه واشخر واصيح واغنج وهو كذلك معى ونحن نمارس الحب والجنس معا ممارسه لذيذة كامله كاننى زوجته وقد شعرت بالسعاده العاطفيه المحرومه منها من سنين ووصلت منزلي وانا لا اعلم هل اضحك لانه اخيرا تحققت رغباتي العاطفيه والشهوانية بتعدد الازواج والعشاق ام ابكي لاني خنت زوجي وخنت صديقتي ولكن وجدت نفسي اندفع له وتكررت اللقاءات واصبحنا نحب بعضنا اكثر حتي هو بدأ يعترف انه اصبح ينسي زوجته -- ولم يقل نساءه الاخريات - وكنت اظنه يبالغ في كلامه ولكن تاكدت انه كلامه صحيح فبعد اسبوعين جاءت صديقتي عندي ولكنها كانت تختلف عن السابق فقد كانت حزينه وتشتكي لي زوجها الذي اصبح بعيد عنها عاطفيا وقالت لي باكيه انها تشعر ان في حياه زوجها امراه اخري ولم تكن تعلم صديقتي اني انا فعلا تلك المراه الاخري التي تخونها مع زوجها وامام دموع صديقتي استيقظ ضميري مع عشيقى وقلت له عن المي وحزني واننا يجب ايقاف هذه العلاقه ولكنه اعترف لي انه يحبني لدرجه الجنون وانه لا يمكنه الاستغناء عني واقترح ان اتطلق من زوجي وان يفتح لي بيت ويتزوجني وانا حقيقه لا اريد ترك زوجي واولادي فانا احب زوجي وعشيقي معا ولكني اتالم لخيانة زوجي وخيانه صديقتي وفي نفس الوقت لا استطيع الاكتفاء بزوجي وحده لانه لا يكفيني عاطفيا وشهوانيا وايضا كيف ستكون رده فعل صديقتي لو علمت بعلاقتي الرومانسية الجنسية من زوجها -كل هذه الامور واسراري وضعتنى فى حيره

هل استمر فى خيانة زوجى الذى لا يشبعنى بمفرده

هل استمر مع عشيقى واحتويه على حساب صديقتى؟

هل اقاسمها متعتها مع زوجها واتمتع انا ايضا فى السر

فقلت لها تعالى زورينى وتركتها مع زوجى ونزلت الى السوق

لعلها تعمل علاقه مع زوجى الرومانسى الشهوانى فقد يعوضها ويعوض نفسه عن خيانتى له وعدم اكتفائى به ولا بعشيقى زوجها ولعلها بذلك تترك لى المجال مع زوجها

وتكررت زيارتها لى وبعدها قالت لى كتر خيرك انا عايشه سعيدة ومتمتعة مع زوجك الرومانسى الشهوانى كزوجى ولكنه افضل لانه يشبع مثلى وقانع وليس نهما كثيرا للرومانسية والشهوانية مثل زوجى واعترفت انها استمتعت معاه بنيكه لها وقذفه لبنه فى كسها لما اكتشفت ان زوجها ابتعد عنها بسببى وهى لا تعلم السبب

فقلت لها تسمحى لى ان احاول مع زوجك المحامى مثل محاولتك مع زوجى لعله لا يطلقك ولا يشرد اسرتكما واولادكما ويقنع بعلاقتى معه ومع زوجى وعلاقتك مع زوجى؟ فقالت هو اصلا بقى بعيد عنى يريد الطلاق منى باصرار.. لكن حاولى معه فانت السبب وانا ايضا السبب

فتشجعت وذهبت للمحامى واخبرته بما دار بينى وبين زوجته واشترطت عليه ان يبقيه زوجة لها ويرعاها ويرعى اولادهما كاب صالح ويضاجعها ان ارادت ويضاجعنى والا ساتركه للابد ولن ابقى معه فخاف كثيرا من تهديدى ووافق على شرطى وعادت المياه لمجاريها بينه وبين زوجته واكتفيت بممارسته الحب و الجنس معى فى السر عدة مرات فى الاسبوع اضافة الى ممارستى الحب والجنس مع زوجى.. وممارسة زوجته الحب والجنس مع زوجى..

ولما كبرت نهى العالية وكبر ابن جارتها المتوفاة من ولادته وربته نهى وصار شابا.. وكان يناديها دوما ماما ويعتبرها امه بالفعل وتعتبره ابنها.. وهو يروي الان قصته معها:

انا سعيد طالب بكلية التجارة اعيش مع ابى وامى -- هى ليست امى الحقيقية فامى الحقيقية توفت بعد ولادتها لى مباشرة لكن امى هذه ربتنى منذ كنت رضيعا واعتبرها امى وتعتبرنى ابنها -- امى اسمها عالية وكان فرق السن بينى وبين امى لا يتعدى 15 سنة فانا عمرى 20 وهى 35 بيضاء جميلة ممتلئة وجسمها يفتن العابد اما ابى فهو يكبرها بعشرين سنة ويعمل فى مناجم البحر الاحمر ولا يزورنى الا كل شهر ولى ثلاث اخوات اصغر منى بنتين وولد وامى او جارتى عالية قد لاحظت كثيرا انها لا تلبس سوتيان او كيلوت فى المنزل حين ازورها فالباب فى الباب وكثيرا ما شاهدت كسها الطرى الذى يشبه الملبن وكنت اعصر زبى وانا اتخيل نفسى فوقها وزبى يدخل ويخرج فى كسها وهى تغنج وتتاوه من المتعة ولكن كيف السبيل .

123456...8